القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
جديد عبدالعزيز حبتور: " عدن الجميله"
[B]لا ادري اي جمال يتحدث عنه عبدالعزيز حبتور هل طمس االبحر والجبل جمالا ؟ هل العشوا ئيات في عدن التي عممتها
وحدة تعميم التخلف جمالا؟ هل تدمير البنيه التحتيه في عدن وانقطاع المياه والكهرباء في عدن الذي لم تشهده المدينه منذ الاستعمار حتى اليوم المشؤؤم في عدن مايو 90 جمالا؟ هل نشر المراقص وبيوت الهوى في المدينه جمالا؟ هل تحويل عدن الى ماخور للشواذ من شمال اليمن والسعوديه والخليج من وجهة نظره جمالا ؟ وهل اتساع دا ئرة الفقر وتعاطي مخدر القات على مدار الاسبوع صباحا ومساء جمالا؟ وماذا عن تسريح مئات الالاف من العدنيين والجنوبيين عموما ايضا جمالا في نظر بن حبتور؟ لعل الجمال الذي يقصد الصيني عبدالعزيز هو انه امتلك عدد من الفلل بين عدن وصنعاء وغرير والمكلا وعمان والقاهره وبرلين بعد ان كان يملك بيت خشبي متهالك في حي ريمي في المنصوره ؟ اضعكم مع جديد حبتور -عبدالعزيز عن جمال عدن من وجهة نظره ولاحول ولاقوة الابالله[/B] عدن الجميلة المكلا اليوم / كتب: د. عبدالعزيز بن حبتور *2011/1/22 عدن الجميلة، هذه المدينة التي تغنى بها الشعراء، وكتب عنها المثقفين أجمل القصائد والمقالات والمؤلفات، وترنمت بها أعذب الألحان، وأمتلئت أرفف المكتبات بروائع الكتب والحكايات التي تتحدث عن سحر مدينة عدن التي تغسل أهداب جبلها بمياه بحرها الدافئ، فيما أشعة الشمس تتلألأ على رمالها الذهبية التي تأسر ألباب الناظرين إليها، تلك الرمال التي ألتحف على بساطها الذهبي أهلها والزائرين، وكل الحالمين لتأمل جمال المدينة والتماهي مع سكينتها وطيبتها، والاستمتاع بنسيم بحرها وهواها العليل. فقد أثارت عدن بتضاريسها وهوائها وماءها وأهلها المبدعين وشوقهم لها كلما ابتعدوا عنها قليلاً، وكلنا يتذكر فنان اليمن والعرب الكبير أبوبكر سالم بلفقيه الذي فاضت مشاعره لوعة وصبابة على عدن: بأغنيته الشهيرة: يا طائرة طيري على بندر عدن.. زاد الهواء.. زاد النوى.. زاد الشجن..على البعد ما اقدر أنا.. أشوف يومي سنة.. ذي جنة الدنيا حواها كل فن.. يا طائرة طيري على بندر عدن، ويصف الأمير الشاعر أحمد فضل القمندان عدن بمنارة للعلم ويقول في شعره: إذا رأيت على شمسان في عدن تاجاً من المزن يروي المحل في تبن قل للشبيبة نبغي هكذا لكمو تاجاً من العلم يمحي الجهل في اليمن ومنذ القدم قصد المدينة الطامحون والحالمون، الباحثين عن بريق ومجد عدن وخيراتها، ولذلك فان كل من مر من هنا "عدن" ترك أثراً وذكرى، وأصبح كل ذلك ملك لهذه المدينة وثقافتها، وعلينا جميعاً الحفاظ عليها والحديث بإستمرار عنها وتذكير بعضنا البعض بمسئوليتنا تجاهها. لقد عاشت هذه المدينة مراحل متعددة، وكانت حاضرة حية للعديد من الحضارات التي تعاقبت على اليمن منذ أكثر من ثلاثة ألف وخمسمائة سنة. وسطر لنا التاريخ إسهام هذه المدينة المهم في الحضارة اليمنية طوال الحقب الماضية، التي كانت فيها مدينة عدن صانعة للكثير من الشواهد والمآثر العظيمة، ولكنها شهدت في والثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات والستينيات من القرن العشرين، ازدهاراً تجاريا ملحوظاً على مستوى المنطقة ونشطت فيها المنتديات، والجمعيات، والنوادي، الثقافية، والصحافة، والفنون، والثقافة، والرياضية، والتعليم. فقد وجد فيها اليمنيين وغيرهم فرصاً للعمل، وكذا لإظهار إبداعاتهم في مختلف المجالات، وضمت المدينة انصهاراً وخليطاً إنسانياً حضاريا ثقافيا رائعا، أنتج هذه المدينة بتسامحها وتآزرها وتواد أهلها، الذين رسموا لوحة إنسانية، هي آية في الجمال قلما وجد نظير له في مدينة أخرى. كما تكونت في هذه المدينة الحركات الوطنية، وشكلت الحضن الدافئ لها، فمن هنا تمت مقاومة الاستعمار البريطاني، ومن هنا انطلقت أفكار وقيم الثورة والتحرر ضد الحكم الأمامي الكهنوتي المتخلف. لقد تعرضت هذه المدينة لإهمال شديد خلال فترة ما بعد الاستقلال حتى قيام الوحدة اليمنية المباركة. عدن اليوم وبعد عشرين عاماً من الوحدة وبعد معاناتها الطويلة لزمن ما قبل الوحدة، تعيش اليوم في ربيع عمرها من خلال مشاهدات ومعايشة الزائرين إليها، فقد تطورت بنيتها التحتية بمختلف المجالات وتشذبت وتوسعت شوارعها وأحيائها، وازدانت بحلة جديدة خلال سنوات الوحدة، وتوجت زينتها وجمالها وأناقتها إبان العرس الرياضي الثقافي "خليجي 20"، وظهرت بأحلى حلتها. أن ذلك لم يكن متاحا ولا ممكنا لولا اهتمام القيادة السياسية بقيادة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح - حفظه الله - الذي أولى هذه المدينة اهتمامه الشخصي الخاص باعتبارها عاصمة اقتصادية وسياحية وثقافية ورياضية لليمن. أن الحاضر المزدهر لعدن يشجعنا على نفض الغبار عن أثار ومعالم عدن التاريخية التي لم تحظى بالاهتمام الكافي من قبل، وهو ما يتوجب الإعلان الواضح والصريح للاهتمام والرعاية لمعالم عدن، فلا يجوز أن تبقى الصهاريج هذا المعلم التاريخي الثمين للوطن بهذا الإهمال غير المبرر، وعلى السلطة المحلية أن تأخذ الموضوع بيدها وتتمسك بمسئوليتها. إننا ندعو لانتقال صلاحية الإشراف على المعالم التاريخية الموزعة بين عدة جهات إلى جهة واحدة بعينها وهي السلطة المحلية بمحافظة عدن، وتخصيص جزء من مواردها لحمايتها وتطويرها وللحفاظ على هذه الذاكرة الحية التي نقلت لنا عظمة الأجداد في ماضيهم التليد. أن اتساع المباني الإسمنتية والمساحات الإسفلتية أثر على بيئة عدن، وقلص من المساحة الخضراء فيها، وهو ما يستدعي الاهتمام بتنظيم عملية التخطيط المدني وتشريع قانون يلزم المؤسسات والأفراد والشركات بحماية الأشجار وجعلها قضية أساسية، بما يمكن من الحفاظ عليها وحماية عدن من المخاطر المهددة للبيئة والمضرة بالمدينة وسكانها. ولا يسعنا في الأخير إلا أن نختم كلمتنا هذه بأسطر معبرة للشاعر الكبير لطفي جعفر أمان، وهو يصرخ بعلو صوته يرفض البقاء على أطلال الماضي، والمجد القديم، ويبشرنا بالسنا الذي يغمر الأفق والطريق الذهبي للوطن الذي تحقق عقب تحقيق الوحدة المباركة، فيقول: بلادي لم اعد أسطورة في الكتب لم اعد من ألف "ليلة" ليلة من عجب لم اعد أنقاض مجد في ضمير الحقب لم اعد ادفن دمعي في رغام الغيهب لم اعد طيف خيال بالرؤى مختضب أو أنينا راعف الجرح بصدر مجدب أو نشيداً مخجلا يضحك منه الأجنبي أشرق المسعى فللنور شذى من مطلبي والسنا يغمر أفقي وطريقي الذهبي * رئيس جامعة عدن التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 01-22-2011 الساعة 03:30 PM |
#2
|
|||
|
|||
رئيس جامعة عدن يؤكد أهمية التفاعل الايجابي مع تطلعات الشباب2011/01/22 الساعة 19:28:25
التغيير ـ صنعاء: أكد رئيس جامعة عدن الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور ضرورة إيلاء الشباب الموهوبين والمبدعين من طلاب جامعة عدن اهتماماً أكبر وتقديم كل الإمكانيات والتسهيلات التي تمكنهم من إظهار مواهبهم في مختلف المجالات العلمية والثقافية والأدبية والفنية والرياضية. ودعا الدكتور بن حبتور في كلمه له لدى ترأسه اليوم لقاءً موسعاً ضم نواب رئيس الجامعة ومساعديهم وعمداء الكليات ونوابهم إلى التفاعل الإيجابي مع تطلعات الطلاب في المجالات العلمية والإبداعية ورعايتهم حتى يتمكنوا من الإسهام في رفعة وتقدم الوطن. وأكد أهمية الاستفادة من نتائج المؤتمر العلمي الرابع لجامعة عدن الذي عقد أواخر العام المنصرم 2010، وخاصة تلك المتعلقة بتطوير العلاقة بين الطالب والأستاذ وانتهاج آليات جديدة لتعميق الجانب الإنساني بين طرفي العملية التعليمية بالجامعة، والإدماج الحقيقي للطلاب في الفضاء الطبيعي لبيئة الجامعة. وطالب الأساتذة ببذل المزيد من الجهد لتنفيذ توصيات المؤتمر العلمي الرابع لجامعة عدن من خلال تطوير المناهج الدراسية وتحسين أساليب التدريس وجودته، وإشراك الطلاب في تقييم المستوى التعليمي وفي أي نقاشات تهدف إلى الدفع بتخريج كوادر قادرة على قيادة الوطن في المستقبل في مختلف مرافق العمل والإنتاج والإبداع. وأضاف:" الطلاب أمانة في أعناق أساتذة الجامعة، وهم مجمعون بأنهم لن يسمحوا بالإضرار بأبنائهم الطلاب أو تشويش أفكارهم أو تلويثها بالأفكار المناطقية أو المتطرفة وبالرهانات المتآمرة على الوطن". وأكد الدكتور بن حبتور أن قيادة الجامعة ستواجه كل من يمس حرمتها ويحاول بث سموم أفكاره بين الطلاب بالقانون واللوائح والأنظمة الجامعية، وذلك للحفاظ على سمو العلم ودور الجامعة التعليمي. كان اللقاء ناقش عدد من الموضوعات المتصلة بتنفيذ الآليات الجديدة لتطوير الأداء الأكاديمي وفق نتائج وتوصيات المؤتمر العلمي الرابع للجامعة. وأكد المجتمعون أهمية توسيع برامج الأنشطة اللاصفية للطلاب وزيادة برامج الرحلات الاستطلاعية لهم وتنظيم الأنشطة الرياضية والثقافية والعلمية والفنية طوال العام الدراسي، كي يجد الطلاب الفرصة والرعاية والإمكانية لإظهار إبداعاته وقدراته في المجالات المختلفة، وكذا لتطوير خبراتهم العملية.المصدر: سبأ. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:20 PM.