القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
هل ذكرى ثورة اكتوبر تكرار لإختطاف الثوره السلميه الجنوبيه
الذكرى السابعة والأربعين لثورة 14 أكتوبر 1963:
هل هو تكرار لأختطاق الحراك كما تم أختطاف ثورة أكتوبر 47 عام تفصلنا عن يوم تاريخي منه جعلناه مفصل بين تاريخين. أردنا به النهوض الى الحياة والأتصال بالحياة الأنسانية مواصلة لما كان عليه وضع شعبنا عند تلك النقطة في التاريخ. أعتقدنا بذلك اليوم الأكتوبري أننا ولجنا عمق الحياة الأنسانية بكل أبعادها وتركنا ماضي بكل مخافاتة نرسم صور لواقع جديد يتسم في مشهدة من معارف الأنسانية روح الأبداع ومبادي وقيم تتسع لأستيعاب النهوض الحضاري. تاركين خلفنا شوائب الماضي ومعوقاته عند حدود الثورة ومبادئها السامية متجاوزين كل حدود العصبيات والجهوية والمناطقية في وطن واحد يتسع للجميع لا وفق رصيد بعينه لمنطقة في أسهاماتها في العملية الوطنية من الشهداء والجرحي. ذهبنا الى الثورة حاملين على أكتافنا أحلامنا القادمة لضمان مستقبل الأجيال, لا شوائب الماضي التي تعدت حدود القبول للآخر. سجنت البعض منا في ركود التفكير الهلامي والأصرار على شرعية الموقف وغياب مصداقية الآخر. جرّت بل سحبت ذاتها علينا في صور شتى أفرغت المخزون الثوري عشيّة الأستقلال بغياب الديمقراطية وألغاء الآخر تجسيدا لثقافة أقصاء الآخر. وهنا تحول الأستئثار بالسلطة بديل للعمل الجماعي. وتوالت دورات العنف عند مسميات الحزب الواحد في دخول المناطقيه الى الحزب أفرادا. تراكمت في كوم من المآزق والحوائط. خلفت ذلك الماضي التراجيدي. عند هذا المشهد تحولنا الى مطبات من الأعاقة المباشرة للتطوير والأنفتاح على المحيط والعالم وصرنا بفعل فاعل كتلة من العذاب الداخلي نمسك أطرافة من السكك المتقابلة دون أن ندري من أننا في وضع الإحتضار المباشر, الذي ظلّت القبيلة بعصبياتها المتنوعة مسكونة في عدم فهم موروثها لأنتاج المناسب من الوعي الملازم لمتطلبات مرحلة ما بعد التخرر والأساس للعمل التنموي. بل تم أنتاج وعي تعصبي لازم كل مواضع البحث عن الألم دون ترك العقل لتسجيل حضورة بقوة تأثيرة في أنتزاع فتيل أية أنفجارات. ليبقى العقل مرجعية الجميع في التحكم وأدارة الصراع سلميا. بل صار العكس أن من يمسك أطراف أدارة الصراع هو من يحق له تسوية الملعب السياسي والسيطرة على مقاليد الحكم وبالتالي هنا كانت مواضع الضعف بعينها. أوصلتنا الى أختطاف ثورة 14 أكتوبر بكاملها لتكون من نصيب باب اليمن. عدنا نفكر بقاموس جديد يترجم من جديد مفردات العمل الوطني الجنوبي مسترشدين من الماضي صور حيّة بدروس وعبر على أن لايعود الماضي مرة أخرى. ولهذا كان لأبناء شعبنا السبق في التفكير على أيجاد مكون سياسي لحمل قضية شعبنا الى النصر. وفي ضؤه تأسست حركة تاج كمطلب حقيقي تعكس أرادة الناس. وتوالت مسميات المكونات في تعددها لتعكس واقع جديد من العمل السياسي المتنوع وفق خيارات الديمقراطية. وحصر فرز واضح بين مشروعين. من يدعي الى الأستقلال ومن يحاول مواصلة يمننة الجنوب. تزعم الأول تاج والمجلس الوطني الأعلى واتحاد الشباب والهيئه الوطنيه العليا لاستقلال الجنوب بينما بقى المشترك في أطار مسميات مختلفة يتنوع عند ما يمكن تسميتة بذات الخطاب السياسي للأستقلال. وعندما أستطاع الحراك بنضالة السلمي من قطع شوط في مضمار العمل الأستقلالي بدأت هنا محاولات نظام الاحتلال من شق مكوناتة تارة بالتفريخ وتارة أخرى بأستخدام موروث التناقضات الأجتماعية والمناطقيه والجهوية على غرار ما يقوم به من سياسات أعتمدها في نظام حكمة لليمن؟ وعندما بدأ العد التنازلي لسقوط نظام صنعاء حصلت مفارقات من نوع آخر الأول أستند على ما يجري من تفكك في مكونات الحراك بشقها وبين تفريخ كيانات سياسية جديدة من خلال ظهور روافع جديدة لأنقاذ صنعاء عبر لجان الأنقاذ ومبادرات شتى لم تكن مبادرة المشترك آخرها وأستمرارية عملية تحريك الأوضاع نحو الأنتخابات وأخراجه من الأزمة المركبة والمعقدّة. ضمنها دعوات توحيد المكونات وأذابتها في مكون واحد يسهل أختطافة والأستحواذ علية عبر التمثيل لمؤتمرات لها أجندتها التي في سطحها الأستقلال شماعة وفي مضمونها اللقاء المشترك وأنقاذ النظام اليمني. وتدخل الأقليم بقنوات دولية وعبرأجتماعات ومؤتمرات وليس آخرها أصدقاء اليمن في نيويورك ولجان ؟ بل وقاعدة في أتهام الحراك دون أية علاقة للفعل مع الضحية (الحراك)؟ وشيعة في صعدة دون ما تمتلك صنعاء قوة الحضور فيها؟ هل آن لتلك القوى الأقليمية والدولية من أدراك حقيقة واحدة أنهم لازالوا وعبر السنين يبحثون عن الحل, ولا يجيدون خياطة الشق الحقيقي في عباءة اليمن والجنوب. لهذا فأن أستمرارية الأقليم والمجتمع الدولي في جنوحها عن أيجاد المعالجة الحقيقة لوضع الجنوب العربي, الخيار يبقى عند أرادة شعب الجنوب في ما يذهب اليه ويريحه من تعبه ونكده. الحقائق في وطن وهوية ودولة تعيد للجنوب الروح لأستمرارية الحياة لتنتهي الألآم والجراح للأبد, لأجل شعب سعيد تتآلف النفوس بين أبنائه, وتنتهي وللأبد عصور الفؤوس, وتبقى الرؤوس في وطن للكل دون أنتقاص وتضيع أزمنة ضعاف النفووس. وينتصر الحق مهما كانت الصعاب. لكني متفائل تماماً, رغم تعتيم الصورة عن الجنوب, ذلك لأنها تظهر في وضوح حقائق ما يجري على الأرض اليوم. وهي أن مكونات الحراك على قدرة فائقة في أدراك مشاريع النهوض وأستيعاب ظروف الحاضر فيها وحولها. ومنها يكونوا هم والجنوب معا في رحلة النضال السلمي التحررية نحو الأستقلال وعلى ظهر قطارة؟ وينتصر الضمير و ليذهبوا الى مستقر شيطان مشاريعهم وينتهي الجنوب.لكنني أطمئن أبناء شعبنا على عدم أنتصار شياطنة الكيد. أنهم ماتوا بعد ما جف حبرهم السري؟؟ وبقى الجنوب العربي, أرض وشعب وهوية, طالما نحن صنعنا الحدث و قدرنا على أخراج مشروع الأتقلال من النفق الذي أراد له أعدائة من الدحول اليه وأنقاذ شعبنا من الغرق. بعدما كشفنا نوايا أصحابه, وأن لا فائدة في الأمر سوى العودة الى الأرض والتاريخ والهوية؟ والحقاظ على مكونات الأصطفاف الأستقلالي. فما يحصل في الداخل لا يبعد كثيرا عن ما يحصل في الخارج والحملات على حاملها الرئيسي تاج؟ بحكم أقامتي في لندن توالت عليّ جملة من التساؤلات المبنيّة على قلق الغيورين من أبناء الجنوب في الوطن والشتات وخصوصا حول اللتداعيات الأخيرة في تاج. وألمهم الأحاطة علما على أن مايتم تداول من أخبار, في مدلولها يمثل الألم ظاهرة صحية على أن العقل يتجاوب مع مناطق التأثير في الخلايا التي تتعرض للأصابة للخطر. ومنها تتحدد مقادير المعالجة وطرق الشفاء. وفقا لقواعد العمل التنظيمي وليس لدساتير الجمعيات الخيرية. الخارج التاجي والداخل الجنوبي في حراكة السلمي يتلازمان عند حدود الرؤية والهدف. تاج من كان الأول في صناعة الحدث الحراكي ونورة الساطع عند حدود المعرفة في القراءة الواقعية للوطن. وتم الوقوف عند الثوابت الجنوبية في أركانها الثلاثة: الهوية والدولة والاستقلال. وتم تحديد طبيعة الصراع بين هويتين يمنية وعربية جنوبية. هنا كان الفيصل بين خيارين أما ان يكون الجنوب أو لا يكون؟ تحددّت مساحتين للصراع من مع الجنوب وأستقلالة ومن ضدة مع مشروع اليمننة؟ وفي ضوء ذلك تكونت المكونات في الحراك ووفقا للطبيعة النفسية تعددت وتنوعت سلوكيات القادة الميدانيين للحراك. لم يجد مشروع اليمننة مخرجاً غير أن يحاول خلق فرص للأختراق بين تلك المكونات, ومنها خلق بؤر توتر وصراعات منها يخترق وحدة الصف ويرمي سهامة نحو المكونات الأستقلالية نحر الجنوب. تعددت طرائق الولوج الى عمق الحراك ليتعرض تاج الى عدة هزات مباشرة وغير مباشرة أرادت منه الخضوع لمشاريع عودة الجنوب الى اليمننة ضمن برنامج متكامل تم تنفيذة عبر ذرائع شتى كانت واضحة في مضمون ممارسات أصحابها تجلّت بوضوح في الرؤية المقدمة لمايدعون به من لقاءات موسعة بهدف خطف قرار أهم حامل للحراك السلمي في مسيرتة التحررية وأبعادة عن خمل لواء مواصلة النضال حتى الأستقلال وأستعادةالهويه والدولة الجنوبية بطرق تنوعت وتعددّت لكن في خلاصتها تصب في ذات الهدف الذي تم به أختطاف ثورة أكتوبر تندرج اليوم عملية أختطاف الحراك تحت حجج ومبررات توحيد الصف والصوت والجهد ولم الشمل وتجنيب شعبنا عذاب السنيين, وفي الأساس أختزال واقصاء وأسنئثار, وأستخدام منابر التسامح والتصالح منصات لأطلاق ليس النداءآت والحشد الشعبي نحو التحرير والاسنقلال وبناء الثقة, بل لأطلاق صواريخ للقضاء النهائي التدميري للحراك ختى لاتقوم لشعبنا قائمة بعد اليوم. للعودة الى المربع الأول وأستمرارية الأحتلال. |
#2
|
||||
|
||||
خراطين .. والخراطين أنواع . . نوع يخرط ويستحي أنه يخرط.. ونوع يخرط ولايستحي أنه يخرط .. ويقسم أغلظ الأيمان أنه لايخرط .. هذا النوع مريض نفسياً.. يكذب ويصدق كذبه .. ينسب كل شيء لنفسه .. ويتهم الآخرين بكل ماليس فيهم.. يسألك هل أنت جنوبي .. تقول له نعم هل أنت مع الاستقلال تقول له نعم هل أنت مع الهوية العربية للجنوب تقول له نعم يسألك .. هل ستكون تابعاً لي.. تقول له ( لا ) يقول لك .. إذن أنت خائن وعميل ومع الفدرالية ومع اليمننة !! تقول له أين الدليل؟؟ يقول لك .. لو كنت صادقاً فستكون تابعاً لي .. خاتماً بإصبعي .. جزمة برجلي !! هذا هو معيار الوطنية عنده .. ولا شيء غيره .. وهذا النوع .. من الخراطين.. الكذابين .. تمثلونه أنتم بامتياز !! التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 10-16-2010 الساعة 10:56 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:27 AM.