القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
القرعة لم تكن نهاية المطاف وقرار حاسم بعد العيد «خليجي 20» بين السياسة والرياضة
القرعة لم تكن نهاية المطاف وقرار حاسم بعد العيد
«خليجي 20» بين السياسة والرياضة خليج عدن - متابعات : - لم تكن مراسم قرعة دورة الخليج التي أجريت قبل عدة أيام في اليمن، بمثابة نهاية المطاف أو بمثابة العد التنازلي، من أجل قيام الدورة في موعدها من 22 نوفمبر إلى 5 ديسمبر القادمين، بل على العكس فكلما اقتربت الدورة تبتعد! وعلى ما يبدو أن هناك قناعة لا تلين من بعض الاتحادات الخليجية بأن إقامة البطولة في اليمن فكرة ميؤوس منها لأسباب أمنية وغير أمنية، وبناء عليه فالبطولة لا زالت حتى الآن على “كف عفريت”، على الرغم من انتهاء القرعة، وتوزيع الفرق المشاركة، وإعلان جدول المباريات، وهذا في حد ذاته يبدو أمراً غريباً للغاية، بل تستطيع أن تصفه بأنه نادر الحدوث، فمن المفترض أنه عندما تصل أي بطولة إلى حد القرعة وإعداد جدول المباريات، فإنها تكون قد تجاوزت كافة العقبات، وبالتالي يبدأ الانشغال بالاستعداد وإعداد البرامج وتجهيز المنتخبات، إلا أن ما يحدث الآن على عكس ذلك تماماً حتى لو كان في الخفاء! البحرين والسعودية والكويت ما زالوا يفتقدون القناعة لإمكانية قيام الدورة في اليمن لأسباب أمنية في المقام الأول ولأسباب تنظيمية في المقام الثاني تتعلق بعدم وجود مكان لائق وآمن لإقامة المنتخبات ولعدم وجود ملعب طبيعي تتنافس عليه الفرق المشاركة!. وعلى الرغم من عدم الإفصاح بذلك علانية، حيث لم يصرح به أي مسؤول بصورة مباشرة، إلا أنه أصبح شيئاً معلوماً تجاهر به بعض الصحف الخليجية، على الرغم من عدم إسناده لمصادر معلومة! وتفيد الأنباء التي علمت بها “الاتحاد” أن هذه المواقف المعارضة لقيام البطولة قد وصلت بصورة أو بأخرى للمسؤولين في اليمن، وأن الأوساط الكروية هناك يعتريها الكثير من القلق، وأن الأمر قد تم تصعيده للأجهزة السياسية، وتفيد الأنباء أيضاً أن الحكومة اليمنية ستقوم بحركة نشطة ومؤثرة بعد عيد الفطر مباشرة من أجل حسم الأمر بصورة نهائية وقاطعة. وفي هذا الصدد تستطيع “الاتحاد” أن تؤكد أن البطولة بالمنطق الرياضي وحده لن تقام في اليمن خلال نوفمبر وديسمبر القادمين لوجود انشقاق حقيقي لا يمكن أن يتجاهله أحد.. فالنصف يؤيد والنصف الآخر لا يؤيد، والبطولة لا يمكن لها بالطبع أن تقام في ظل انسحاب ثلاثة منتخبات، فما بالك إذا كانت هذه المنتخبات هي السعودية والكويت والبحرين!. بل الأخطر من ذلك - بناء على المنطق الرياضي - فربما تكون الأغلبية ضد قرار إقامة البطولة في اليمن على الأقل في الموعد الذي تم تحديده خلال نوفمبر وديسمبر المقبلين.. وإذا كانت الأسباب الأمنية تتصدر بالطبع .. فإن الأمور التنظيمية ليست بأقل منها، فالفندق الذي تم الإعلان عنه لضيافة الوفود من المستحيل أن ينتهي العمل به تماما في الموعد المحدد، إضافة إلى أن إقامة البطولة على ملعب من العشب الصناعي أمر لا يروق لمعظم المنتخبات الخليجية إن لم يكن كلها. وطالما أن المنطق الرياضي سيقف حجر عثرة أمام انطلاق البطولة في موعدها ومكانها فلن يكون أمام اليمن إلا مخرج واحد هو المخرج السياسي، وحتى هذا سيكون محاطاً بشروط كثيرة ! وعلى الرغم من أن النواحي السياسية هي المحرك الرئيسي لدورة الخليج منذ نشأتها الأولى وحتى الآن، إلا أن الساسة سيكونون في حاجة ماسة للاقتناع بالنواحي الأمنية في المقام الأول، من منطلق أن النواحي التنظيمية الأخرى من الممكن القبول بها مهما كان ، فهي لم تكن يوماً هاجساً مؤرقاً أمام القرار السياسي. وعلمت “الاتحاد” أن السلطات العليا اليمنية ستقوم بجولة مكوكية لكل دول المنطقة بعد العيد، وستحمل معها ضمانات أمنية كافية من أجل إقناع صناع القرار. تفيد اجتهاداتنا أن الإمارات تمارس دورها في هذه القضية الشائكة من خلال الدبلوماسية الهادئة المعروفة عنها، والموقف الإماراتي معلن وبوضوح لمصلحة إقامة البطولة في اليمن طالما ستكون هناك تطمينات أمنية كافية، وهذا هو منهج الإمارات دائماً، فالمواقف الإيجابية تجاه الأشقاء مبدأ ثابت. ولن تدخر اليمن وسعاً في سبيل إقامة البطولة على أرضها، وفي موعدها، لأن عكس ذلك سيلحق بها ضرراً كبيراً، لأن عدم الإقامة سيؤكد المخاوف الأمنية، وهو مالا تريده اليمن بالطبع، وإذا كان البعض يردد أن فندق عدن لن يكون جاهزاً تماماً في الموعد، فإن المسؤولين على استعداد لاستضافة الوفود، ولو من خلال سفينة في عرض البحر تأكيداً على الضمان الأمني وحتمية إقامة البطولة. أسباب انتخابية كثيرون لفت انتباههم هذا الحماس الكبير الذي أبداه محمد بن همام رئيس الاتحاد الآسيوي، حيث لم يتواجد فقط خلال إجراء القرعة بل حرص على إطلاق التصريحات المؤيدة لليمن في الاستضافة، وارجع البعض هذا الحماس الكبير لأسباب انتخابية! وتنفيذاً للقرار السياسي الإماراتي فإن اتحاد الكرة بقيادة محمد خلفان الرميثي جاهز للمشاركة في البطولة وتم بالفعل اعتماد برنامج الاستعداد. المصدر : الاتحاد الاماراتية |
#2
|
|||
|
|||
بن إبراهيم: اليمن غير قادر على استضافة «خليجي 20» فلماذا المكابرة؟
الأحد / 29 أغسطس آب 2010 المنامة/أبوظبي (عنا) - اعتبر الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس اتحاد الكرة البحريني بحسب ما أوردته صحيفة الاتحاد الإماراتية أن "الخطأ الذي حصل في القرعة جسيم ولا يقبل" مضيفاً: "لكننا لا نريد شق الصف الخليجي بالانسحاب". وقال بن إبراهيم :"نتمنى أن تكون اليمن قادرة ونحن داعمون لها، لكن المؤشرات تقول ليس قادرًا، فلماذا المكابرة؟". وأضاف: "لو كانت البطولة في البحرين ونحن غير قادرين على احتضانها سنعتذر عنها وستعود لنا مرة أخرى، التقارير تؤكد أن اليمن غير قادر". وأضاف مؤكداً: "اطلعت على تقرير أمناء سر الاتحادات الخليجية واتضح أن ملعب البطولة غير جاهز وقانونها يشير إلى أنها يجب أن تقام على ملعبين، هذا الشيء من مصلحة البطولة ومن مصلحة اليمن نفسها، هناك عدة أشياء ربما لا تشجع على إقامة البطولة وهي الوضع الأمني والمنشآت من ملاعب وفنادق في اليمن، فضلاً عن توقيت البطولة كونها تتعارض من الآسياد في جوانزهو، نحن لا يمكن أن نجامل وسنقول الحق ليس لأننا الدولة البديلة". |
#3
|
|||
|
|||
اليمن ومجازفة تنظيم (خليجي 20)..!!
الأحد / 29 أغسطس آب 2010 كتب/حسن علي كرم*: قد يكون من حق اليمن بعد دخوله وانضمامه إلى مجموعة دول (الخليجي) أن يقوم بتنظيم دورة كأس الخليج القادمة، ولكن ما يعنينا هنا ليس نجاح أو فشل اليمن بتنظيم الدورة فهذه على ما أعتقد المرة الأولى التي ينظم فيها اليمن مناسبة كروية على هذا المستوى، فاليمن خبراته في تنظيم المناسبات الدولية لا تكاد تُذكر، ولعل الدليل هو الارتباك الذي حصل أثناء فرز القرعة على الفرق المشاركة في الخليجي 20 والذي جرى الأحد قبل الماضي في مدينة عدن (عاصمة الجنوب) والذي انتهى أيضا بعدم رضا البحرين عن نتائج الفرز..!! إن تنظيم اليمن لمسابقة كأس الخليج لا ريب مغامرة مجهولة وإصرار غير مضمون ولا مأمون النتائج، فلا يخفى الوضع الأمني الخطير الذي ينتاب الوضع هناك والذي لا يشمل مكاناً واحداً وإنما يشمل اليمن كله من شماله إلى جنوبه ومن جباله إلى سهوله، فمن الحرب على الحوثيين في صعدة إلى الحرب على القاعدة إلى الحرب على الحراك السلمي في الجنوب إلى الحروب بين القبائل والجيوب الصغيرة، وهكذا، فاليمن يعد الآن من البلدان غير الآمنة، و لعل من المناسب أن نشير هنا إلى البيان الصادر عن المجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي والذي دعا فيه دول التعاون الخليجية إلى عدم المشاركة في دورة (خليجي 20) لكرة القدم المقررة في اليمن بسبب الأحداث الجارية فيه وسقوط العديد من الأبرياء بين قتيل وجريح. إن الأوضاع الأمنية في اليمن لا تقل خطورة وانفلاتا عن الأوضاع الأمنية مثلا في العراق أو أفغانستان أو حتى الأسوأ في الصومال، فما الضمانة في نجاح الدورة وما الضمانة على سلامة حياة أعضاء الوفود المشاركة والجماهير الخليجية التي ستحضر المباريات. نعود ونقول أن ينظم اليمن الدورة الكروية، فهذا حقه طالما انتسب للمنظومة الخليجية واحتل مقعده بين الاعضاء ولكن لماذا لم تعترض بقية أعضاء المنظومة التي من المؤكد لا يغيب عنها الوضع الأمني هناك، ولماذا لم تنقل البطولة إلى مكان آخر أكثر أمنا واطمئناناً..؟! ولماذا اختيار مدينة عدن لقيام البطولة على أراضيها وهي عاصمة الجنوب ومعقل الحراك السلمي الجنوبي، هناك نوع من الاستفزاز من قبل السلطة الحاكمة في صنعاء ضد أبناء الجنوب وهناك نوع من الخداع والتغطية لحقيقة الوضع في الجنوب من قبل السلطة ذاتها. إن بطولة خليجي القادمة ينبغي نقلها إلى مكان آخر غير اليمن أو على الأقل تأجيلها إلى ظرف تتوافر فيه شروط الأمن والسلامة. إن اليمن ليس المكان الآمن لنجاح بطولة كروية مثل كأس الخليج. *صحفي من الكويت. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:22 AM.