مقطع لشهيد الشيخ عبدالله المحضار رحمة الله عليه

[سيف ميفعه]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

ايها الشيخ المبارك لماذا رحلت

لماذا تركتنا فجاة ولم تودعنا
لماذا غادرت ارضنا وسماءنا والى اين رحلت
اجبني ارجوك ولا تقتلني بصمتك
الا تذكر تلك الايام الخوالي! الم تجمعنا الاحداث والمواقف
الم تجمعناء السرا والضراء الم تعلمنا العزة والشجاعة والاباة
نعم! ولكنناء لم نستوعب الدرس الجيدالم تحرك هذة الكلمات كابهاء وامنك لتجيبني ا وووة! نعم لقد تذكرت الان ما نسيتة من درسك لقد اجبتني بالفعل كعادتك لا بالكلام
ولكن احقأ هذا الذي يقولون بانك قد رحلت
يا الهي باي وجة وباي حال ادخل شبوة وخصوصاالحوطة بعد هذا
اين ابحث عنك فيها كيف ادخلها كل شبرفيها يذكرني بك هذا الوادي الكبير وهذة الجبال المحيطة وهذة الفجاج الشعاب كلهاتخيل لي مطلعك البهي! اين تراني اتجة وانى اسير في طريقتها وكل فج فيها يخيل لي انك ستقبل علي منة
بل وكل ترابها وحصاهاء يذكرني بوطاة اقدامك وصدى شعابها وجبالها يذكرني بضحكك وكلامك
يا الله هل ما حدث حلمام حقيقة شي لا يكاد يوصف
وحدث هووصمة عارفين جبين الزمان وطعنة الدامية في قلوب الاحرار لن ننساة على مر السنيين وتتوارك ذكرة الاجيال تلكالاجيال
ايها الجيل الجديد لقد مات الشهيد الشيخ عبدالله المحضار مووتة الشهداء وخرج من هذا الدنياء خروج الابطال وروى بدمة الزكي نبتأ في ثرى الحوطة وشبوة والجنوب ليخرج بة باذن الله تعالى جيلآ جديدا يعشق الموت في سبيل الحق والجنوب ويبني امته بعلمة وتقواة
نعم لقد ترك دنينانا الحقيرة الى دارالقرار وجنه الخلد باذن الله تعالى تلك الجنة التي طالما تحدث عنها وكان يتمناها وينتظرها
لقد مات الشهيد الشيخ عبدالله المحضارمظلوما ولم يمت ظالما
ومات رحمة الله مدافعا ولم يمت معتديا على احد
ومات عزيزا شريفا وشجاعا شهمُُن ولم يمت مدبرا جبانا
ويا ايها الجبناء ان موت الشيخ بهذة العزة والبطولة لة اهانة لكم وذلة وهوان عليكم

ويا ايتها الايادي القذرة الملطخة بالدما الذي تستمدون قوتكم من النظام الغازي لبلادناء الايادي القذره الحاسده الحاقده البلطجيه الساعية في الظلام لقتله الايادي المطنشه التي صفت حساباتهم على حساب الشيخ المحضار ولصقو عليه اتهامات كاذبه
اعلموا انكم ستسحقون يوما ولا مفر لكم من ذلك فبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين وعلى الباغي تدور الدوائر ولن يكون موتكم كشرف موتة بل ستموتون موت الجبناء الاذلة
وان طيفة سيطاردكم طيلة حياتكم طالت ام قصرت تماما كما كانت هيبته تروعكم في حياته

علو في الحياة وفي الممات لحق تلك احدى المعجزات

فرحمك الله يا شيخناء رحمة واسعةوتقبلك في عداد الشهداء
الخميس 1431/5/15

[vvvvvv39]

الله يسكنه فسيح جناته,
امين

[سيف ميفعه]

وهذا نفي من وراء البحار..


رأى احد كبار كتابها أن صالح يبالغ من إنجازاته
في محاربة القاعدة
الجارديان: المحضار انضم للقاعدة بعد موته
المصدر أونلاين - وكالات


نشرت صحيفة الجارديان مقالاً لأحد كبار كتابها حول الموقف الغربي من اليمن ورئيسه علي عبد الله صالح.

يقول بريان ويتاكر في مقاله إن اليمن كما حذر كثيرون منذ شهور ـ وهو منهم ـ في خطر شديد من أن يتحول إلى دولة فاشلة، وإن إنقاذه من مصير الصومال
يتطلب معونة دولية لا تنضب.

ويضيف ويتاكر الذي شغل منصب محرر شؤون الشرق الأوسط في الصحيفة لأعوام طويلة أن الغرب لم يتنبه لخطورة الموقف هناك إلا بعدما أضرم عمر فاروق
عبد المطلب النيران في سرواله الداخلي على متن الطائرة رحلة رقم 253 الشهر الماضي.

ويرى ويتاكر أن الاهتمام الغربي باليمن يثلج صدر الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، فصالح كما يقول ويتاكر "حتى وقت قصير كان وضعه مهددا إلى أن جاء يوم
عيد الميلاد الماضي، وإن النجدة قد تكون في متناول يديه بفضل القاعدة وأمثال أولي نورث.

وأولي نورث هو اللفتنانت كولونيل أوليفر نورث الذي أبلغ قراءه في مطبوعة فوكس نيوز الأسبوع الماضي "أننا نعلم الآن بأن هناك في الحقيقة أعدادا أكبر من
الإرهابيين الذي دربتهم القاعدة يستعدون لشن هجمات على الأمريكيين".

ويضيف ويتاكر بأن الرئيس اليمني تلقى تشجيعا أكبر من مقالة نشرتها "وول ستريت جورنال" تقول فيها إن صالح شريك لا يمكن قبوله إلا انه الشريك الوحيد
لنا في اليمن، ومضى المقال يوصي بدعم الرئيس صالح لا في محاربة القاعدة فحسب بل ومكافأته بالدعم الأمريكي بسبب حربه التي لا معنى لها ضد
المتمردين الحوثيين" كما يقول الكاتب.


ويرى ويتاكر أن هذه هي الرسالة الخطأ التي يجب إرسالها لحاكم مراوغ مثل صالح الذي حكم اليمن لمدة 32 عاما، لأنه سيبالغ ويطيل من أمد حربه وقيمة
إنجازاته، ويضرب ويتاكر مثلا برواية الحكومة اليمنية عن مقتل عبد الله المحضار الذي وصف بأنه على رأس قائمة المطلوبين وقائد لخلية في القاعدة، فيما
من الصعب التحقق من ذلك من الخارج.

ويقول الكاتب إن ما تتناقله الألسن في اليمن هو أن" المحضار كان مجرد زعيم قبلي مثير للقلاقل لم ينضم للقاعدة إلا بعد موته".

ويقترح ويتاكر جملة من الاقتراحات بمطالب تقدم إلى الرئيس اليمني ومنها نشر قائمة محددة بأسماء المطلوبين والكف عن إعلان النصر في معارك دون تقديم
الدليل على ذلك، وثالثا تحجيم ما يصفه بالهستيريا حول القاعدة، وإفهام صالح أن المعونة المقدمة له يجب ان يكون مقابلها تحقيق الفوزعلى جبهات عدة لا ضد
المسلحين الإسلاميين فحسب، إذ عليه أن يحارب الفوضى السياسية والاقتصادية التي تعم البلاد، ومكافحة الفساد ايضا والكف عن مضايقة وسائل الإعلام،
كما يجب تذكير الرئيس عبد الله صالح كما يقول الكاتب بأن عليه أن يغادر منصبه في أيلول/سبتمبر 2013 كما يقتضي الدستور اليمني