القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الوحدة اليمنية – حاكم وشعبين
الوحدة اليمنية – حاكم وشعبين ( بقلم : د-عبد الله عبد الصمد )
لندن / " عدن برس " خاص : 14 /1/2007 منذ الطفولة المبكرة ونحن نرضع من شعارات الوحدة ,وخاصة في الجنوب اليمني ,ومازلت أتذكر ذلك الطابور الصباحي في المدرسة الابتدائية والثانوية ,وحتى فترة الخدمة العسكرية التي كانت الزامية على الجميع . وعبر تلك السنيين كنا نردد وبشكل يومي ( لنناضل من اجل الدفاع عن الثورة اليمنية إلى ان نصل إلى تحقيق الوحدة اليمنية ) .. الوحدة اليمنية هذا الأمل والحلم الكبير الذي ضحى من اجله الشعب في الجنوب اليمني , وهب الجنوبيين من كل حيد وسهل للدفاع عن ثورة 26 سبتمبر ,وبعدها فك حصار صنعاء . هؤلاء الأبطال الأحياء منهم والشهداء الذين قدموا أرواحهم من اجل يمن واحد, ومن اجل الدفاع عن الثورة السبتمبرية وعادوا إلى تحرير الجنوب من الاستعمار وكانت ثورة أكتوبر من جبال ردفان الشامخة – حتى الاستقلال في 30 نوفمبر 1967 م . كانت النكسة الأولى للثورتين انقلاب 5 نوفمبر 1967 م ضد الرئيس السلال, ومقتل العديد من قيادة الثورة السبتمبرية والعودة بمسار الثورة الى الخلف والفوضى, حيث تمكن قادة مؤتمر خمر من القبائل والمعاديين لنهج الثورة في السيطرة على مقاليد الحكم في الشمال, والذين وقعوا اتفاقية الطائف مع الجانب الملكي في 1965 وهم الحكام الفعلين والى يومنا هذا , واستمرت الحروب الأهلية والقبلية والتدخلات الخارجية في الشمال, لأكثر من 9 سنوات بعد قيام الجمهورية, واختلط الحنابل بالنابل جمهوريين وملكيين ,وهذا يعود الى عدم امتلاك ثورة 26 سبتمبر الى قيادات او جبهة او حزب يقود الجمهورية – كما كان في الجنوب اليمني حيث قادة الثورة والدولة الجبهة القومية ولها قواعدها وكوادرها وشعبيتها ,رغم الاختلافات داخل إطار الجبهة القومية ومن ثما الحزب الاشتراكي من تلك المسميات التي كانت تطلق من يسار ويمين وشرعية وزمرة ,إلا ان الجبهة والحزب ظلت تقود الدولة وقامت بإجراءات اقتصادية واجتماعية وبثورة ثقافية ووسعت سلطتها الى كل إطراف البلاد – عكس الجمهورية العربية اليمنية الذي لم يتغير بها الكثير حيث مازال الشيخ وعلاقات الدم والولاء المطلق لشيخ القبيلة هوا الحاكم الأول والقبيلة والعسكر فوق القانون, مع تطور جديد في صيغة الحكم في الأعوام الثلاثين السابقة الانفراد بالحكم للأسرة الحاكمة اي ان قيادات الجمهورية اعتمدت على العمق القبلي والطائفي . كانت الاتفاقيات واللقاءات التي تجمع القيادات في الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية تاتي بعد حرب- وهذا ما حدث في 1972 و 1979 – فبعد تلك الحربين وقعت العديد من الاتفاقيات والوثائق الوحدوية مرورا بطرابلس والقاهرة والجزائر والكويت. والنكسة الأخرى في تاريخ الجمهوريتين وتقاربهما هي مقتل الزعيمين الرئيس ألحمدي والرئيس سالمين ,الذين كانا قريبين في مواقفهم الداخلية وفي إحداث إصلاحات جذرية في المجتمع وخاصة ما اقدم علية الرئيس الحمدي في اليمن الشمالي من تغيرات أرهبت الطبقة المسيطرة على مقدرات الشعب والخروج عن النمط التقليدي للقبيلة والعادات والتقاليد وسحب البساط على الشيوخ ,وتنفيد سلطة القانون – وهذا ما قامت بة اليمن الجنوبي ونجحت في فرض سيطرة القانون في البلاد اما النكسة الكبرى كانت أحداث 13 يناير 1986 في الجنوب اليمني وقتل العديد من قيادات وكوادر الدولة ونزوح الرئيس علي ناصر محمد مع الكثير من المجاميع العسكرية والمدنية الى اليمن الشمالي . هذه النكسة التي أضعفت اليمن الجنوبي إضافة الى بداية انهيار الاتحاد السوفيتي او مشروع التغيير السوفيتي البيروستريكا ,وانهيار جدار برلين وتقلص الدعم الخارجي الذي اعتمدت علية السياسة الخارجية للجنوب اليمني ,وتلاشى التحالف الاقتصادي والحماية العسكرية من قبل المعسكر الاشتراكي . اعتمد الرئيس علي عبدالله صالح على العوامل والمتغيرات العالمية ,وعلى ضعف الدولة في الجنوب والى الاكتشافات النفطية بين اليمنيين , والخلافات بين القيادات الجنوبية . وبداء من تلك اللحظات التخطيط للتوحد مع الجنوب بالحرب او السلم وكادت تتفجر الأوضاع بين اليمنيين في عام 1988م وهنا ومن جديد يبدأ التفاوض السريع كما هي العادة بعد الحروب والصراعات اليمنية من حالة الحرب الى حالة الوحدة ,وقد تهيأت كل الظروف لصالح اليمن الشمالي – لعدم وجود توازنات دولية كما في السابق الحرب الباردة ونتيجة العداء الكبير من قبل الأنظمة العربية و الأوروبية للنظام القائم في الجنوب اليمني الذي يصف بالنظام الماركسي في المنطقة وعند خوض حرب في هذة الظروف ستكون النتائج لصالح اليمن الشمالي وبمساعدة إقليمية دولية كبيرة . هذه الأخطاء التي وقعت بها القيادات الجنوبية عبر عدة مراحل من معاداة الجيران والخيار الاشتراكي والاقتتال الدائم والتصفيات. وعدم الانفتاح على العالم اقتصاديا وغيرة لا حصر من الأخطاء السياسية التي ارتكبت بحق الشعب في الجنوب اليمني , وعدم الإدراك لمرحلة ما بعد الحرب الباردة وتغير سياساتها الخارجية والداخلية – رغم ما قامت بة الدولة في التعليم والصحة وشبة القضاء على الأمية وبناء مؤسسات الدولة الحديثة والمدنية والأمن وبناء قوات مسلحة ومصانع ومنشآت وتعليم عالي في الجامعة وتوظيف الكوادر بعد التخرج وبناء المساكن للموظفين ودعم للسلع وأسعار زهيدة للماء والكهرباء والحفاظ على العملة الوطنية قوية ولم تكن توجد مظاهر للرشوة والفساد. اعتمدت القيادة في اليمن الجنوبي على الهروب من الواقع والوضع الداخلي والخارجي نتيجة للمتغيرات السريعة الى الهروب الى الوحدة بأسرع وقت وبظروف غير متساوية .وبدون الرجوع الى الشعب او حتى قواعد حزبها – اي تصرفت بمحض إرادتها وتسرعه بالمفاوضات وحسم أمر الوحدة في عدن قبل ثلاثة أشهر من موعدها الحقيقي ونكس علم اليمن الجنوبي في عدن وبدون تنكيس العلم الشمالي ورفع علم الوحدة . لم تتوحد المؤسسات والإدارة والقوات المسلحة والشرطة والأمن ولم تأخذ بالأنظمة الجيدة من قبل اليمنيين حيث كانت الدولة في الجنوب تملك كل شي مؤسسات مصانع الأرض ومباني الحكومة وإدارة متطورة وفي الشمال اليمني إدارة عمل متخلفة ودولة لا تملك مؤسسات ولا مباني حكومية وتعتمد على سلطة القبيلة وحكم اسري يتحكم وينفرد بالحكم ذهب الجنوبيين الى الوحدة وسلموا دولة متكاملة بالمعنى الحقيقي للكلمة اقتصاديا وعسكريا وادريا وسياسيا 22 مايو كان للشعب في اليمن الجنوبي قيادة ومواطنين يوم الوحدة توحيد الشطرين وكان بالنسبة للقيادة في الشمال إعادة او اللحاق ذلك الجزء بالأصل ، حاولت القيادات الجنوبية على العمل من اجل وطن واحد يمن واحد واتت الديمقراطية والتعدد السياسي وقيام الأحزاب من الجانب الجنوبي اليمني كشرط أساسي لقيام الوحدة اليمنية وذهبت القيادات السياسية الجنوبية الى عاصمة اليمن الموحد صنعاء واستفاد الرئيس علي عبد الله صالح من تشتيت تلك القيادات والكوادر وإعطائها مسؤولية في الوزارات وكانت سطحية حيث كان لا ينفد اي أمر من أوامر الوزراء الجنوبيين عمل الحاكم مع القوى الإسلامية المتشددة والأفغان العرب وبمساعدة جهاز الأمن السياسي في التخلص من 150 كادر سياسي ومدني وعسكري من الجنوبيين ولم يسلم حتى كبار القادة من المطاردات والتفتيش وقصف منازلهم بالصواريخ . بدأت القيادات الجنوبية تطرح عدة مشاريع للخروج من المأزق والأزمة وكان أخرها اتفاقية العهد والاتفاق التي وقعت في عمان وبحضور الشيخ الأحمر وبموافقة اغلب الأحزاب السياسية ، ولكن أصر الحاكم ان الطريق للضم واللحاق هوا الحرب والوحدة او الموت وكانت النهاية الحتمية في 94 وانتصار القبيلة والعسكر والأسرة الحاكمة على الوطن واحتلال الجنوب وبتحالف إسلامي كبير من الشمال. وأطلقت الفترات التي تستبيح الجنوب والعرض والأموال والنهب والممتلكات ضد الجنوبيين الشيوعيين المرتدين الكفرة والانفصاليين. لقد أعلنوا الحرب على كل الجنوب الانفصالي الشيوعي الكافر كما جاء في فتواهم ولم يبقى للشعب في الجنوب اليمني شيئا من تلك الوحدة. ونزحه قياداته وكوادره وقواته المسلحة إلى الخارج وفرضت على الجنوب حالة طوارئ مستمرة حتى اللحظة وسرح العسكر والجامعيين والإداريين من أعمالهم, ونهبت الأرض والجبال والسواحل بمبادئ تلك الفتوة . وكثر الحديث عن الانفصاليين في خطاب الحاكم المستمر حتى يومنا. لم يعد شي يحبونه الجنوبيين من تلك الوحدة والحلم الكبير لقد ضاعت أحلامهم وضاعت أمالهم وضاعت لقمة العيش وطردوا من أعمالهم وهجروا خارج وطنهم واغتصبت أرضهم وبيعت مصانعهم وصنفوا الى اقل درجات – حيث الجندي السنحاني يحكم عميد جنوبي. حتى التشكيلة الحكومية المزيفة التي يعطيها الحاكم للجنوبيين في السلطة إنما هي شكلية وللاستهلاك الداخلي والخارجي عن وطن الوحدة – حتى عبد ربة منصور هادي نائب للرئيس اليمني ولكن بدون تعيين او قرار جمهوري يصدر من قبل الحاكم . والحكام الفعليين للجنوب هم من الأسرة الحاكمة او المقربين من القبيلة محافظ عدن صهر الرئيس وقائد القوات الجنوبية من أبناء منطقة الرئيس وحتى الجامعة لم تسلم ورئيسها شمالي فعدن أصبحت تفتقر لرجل أكاديمي يقود جامعتها وما أكثرهم , وتلك القيادات العسكرية والألوية في كل محافظات الجنوب التي تنهب وتحاصر وتدمر والتي من المفروض والمتعارف علية أن تحرس الحدود وتحميها . عدن الحبيبة الصابرة عدن الثورة والثقافة والعلم وطيبة أهلها تتحول الى قرية وخليط من القبائل والعسكر الذين اتوا لنهبها واغتصاب أرضها, وادخلوا عليها كل المحرمات واحرموا أولادها حق العيش والعمل ويجري فيها على قدم وساق التغيير الجغرافي لمناطقها وأسمائها – أصبحت عدن بدون ماء وانقطاع دائم للكهرباء ومستشفيات فارغة بدون دواء وأصبحت المدارس والجامعة مكتظة بالطلبة ليس من أبناء عدن . حاربوا الجنوب بتهمة الخمر واليوم في عدن يباع في كل ركن وطرف من أطراف المدينة ، اليوم الخمر والدعارة بحماية قوات الأمن والجيش فنادق ولو كندات بنيت فقط من اجل سياحة الدعارة أين القبائل أين الشيخ الأحمر شيخ مشايخ اليمن كما يطلق على نفسه ، لم نسمع منة كلمة إنصاف لعدن والجنوب وبما يحدث بها . أين شيخ الإسلام والعلامة الزنداني والذي لم يقول او يفتي في ما يجري من دعارة وبيع للخمور في عدن وما يحدث لأهل الجنوب. لقد كان الاستعمار رحيم جدا جدا بما تعملونه اليوم بإخوانكم بالدين واللغة. لقد كان الاشتراكي ارحم بمليون مرة رغم الأخطاء والاقتتال التي ارتكبها . ان المسؤولية التاريخية والأخلاقية والسياسية تحتم على القيادات الجنوبية في الداخل والخارج الى قول كلمة حق والى الالتفاف والتضامن من اجل ابناء الجنوب وإنقاذ ما يمكن انقاذة. كانت المقابلة التي اجراءها الزميل لطفي شطارة مع السفير احمد عبد الله الحسني في عدن نيوز – صرخة حق وقول شجاع من قيادي تاريخي أعلن فيها التضامن وطلب من القيادات التاريخية الاعتراف بمسؤوليتها التاريخية . بل أنني أضيف إننا نطالب من تلك القيادات التاريخية الجنوبية والتي حكمت الجنوب اليمني ان تعلن التسامح والتصالح واليوم تمر الذكرى الأولى لعام التسامح 13 يناير . نطالب الجميع بالاعتذار وبشجاعة كاملة للشعب اليمني الجنوبي عن كل مراحل الصراع والاقتتال والشعب ينظر إليكم وللتاريخ وللأمانة التي على أعناقكم . نقول نيابة عنكم نعتذر لكل الجنوب نعتذر للام والأب والأخ والصديق والزوجة والابن وللشيوخ والعلماء والأمراء نعتذر للأرض والبحر والجبال نعتذر لعدن الحبيبة عن كل تلك المراحل والصراعات السياسية ان الشعب في الجنوب يشعر اليوم أنة شعب ووطن محتل من قبل الشمال. فالاحتلال يسيطر على ثروات البلاد والعباد الجنوبية ولا توجد مواطنة متساوية. استطاع الحاكم ان يوجد تفاوت بين الشمال والجنوب وهوا يعمل على التهجير والتغير الجغرافي للمناطق وواجد حالة كبيرة من اليأس والاضطهاد والقهر للجنوبيين وحالة من التبعية الشعبية الكبيرة من الشماليين لقهر الجنوب بالخوف بما يسمى الانفصال . لان الثروة والأرض الجنوبية هي المصدر الأساسي والحقيقي والاقتصادي للشمال. نعم لقد أصبح اليوم هناك شعبين في الثقافة, ورفض الأخر, والتفكير والقهر وعدم المساواة - فلم نسمع من احد من الشمال يتضامن ضد تلك الانتهاكات السلطوية ضد الجنوبيين. بينما يتضامن المناطقيين على صحيفة الأيام وعلى الجنوب وأهلة . لم يعد يجدي شيئا كثر خطاب الحاكم السياسي الوهمي عن الديمقراطية والحكم المحلي وانتخابات المحافظين والحرية والشرطة المحلية وتأتي الممارسات عكس ذلك . ان التدهور في دولة الحاكم يحولها بسرعة فائقة الى دولة امنية قامعة للحريات والمعارضة وتتحول الى حكم دكتاتوري بشعارات ديمقراطية فأي عاقل بالدنيا يمكنه فهم ما يتعرض لة الجنوبيين من قبل حكم الأحمر وأسرته – لقد أصبحنا شعبيين وحاكم بسبب تلك التصرفات الاستعمارية والتي تعطينا الحق باختيار الطريق لان الجنوب كانت دولة ولنا كرامتنا وعزتنا – وكريتر عدن فوهة البركان والبحر تسونامي . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
لم تتوحد المؤسسات والإدارة والقوات المسلحة والشرطة والأمن ولم تأخذ بالأنظمة الجيدة من قبل اليمنيين
حيث كانت الدولة في الجنوب تملك كل شي مؤسسات مصانع الأرض ومباني الحكومة وإدارة متطورة وفي الشمال اليمني إدارة عمل متخلفة ودولة لا تملك مؤسسات ولا مباني حكومية وتعتمد على سلطة القبيلة وحكم اسري يتحكم وينفرد بالحكم ذهب الجنوبيين الى الوحدة وسلموا دولة متكاملة بالمعنى الحقيقي للكلمة اقتصاديا وعسكريا وادريا وسياسيا 22 مايو كان للشعب في اليمن الجنوبي قيادة ومواطنين يوم الوحدة توحيد الشطرين وكان بالنسبة للقيادة في الشمال إعادة او اللحاق ذلك الجزء بالأصل ، حاولت القيادات الجنوبية على العمل من اجل وطن واحد يمن واحد واتت الديمقراطية والتعدد السياسي وقيام الأحزاب من الجانب الجنوبي اليمني كشرط أساسي لقيام الوحدة اليمنية لو كانت اليمن الديمقراطي حسب زعمك متطوره وبنايات موممه 00لماذا تاتون اذن للوحده 00كلام سخيف ولا يصدقه عاقل 00تاريخكم ليس ببعيد 00واهل مكه ادرى باشعابها00خلها مستوره عارفين البير وغطاه 0000فودكاء عفنه وكلاشينكوف ومصنع صيره للبيره عملوه السوفيت لانكم تستهلكون الكثير منه000هذا هو ثرواتكم المزعومه00 |
#3
|
|||
|
|||
بو لافى... مهمتك صعبة هنا..ابحث عن منتدى اخر لتسويق بضاعتك الفاسدة لعلك تجد احد لازال مغفلا وتنطلي عليه اصطواناتكم المشروخة هذه.
وبعد مهما كانت سلبيات النظام الذي حكم الجنوب قبل 22مايو1990م فهي ليس مبرر لاحتلال الجنوب من قبل نظامكم العسكري القبلي المتخلف ونهب ثرواته وتشريد اهله واغراق مدنه وقراه واريافه بجحافل المستوطنيين والمتسولين وقطاع الطرق. |
#4
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
انكشفت صورتك وثق يا لافي او لاسي أن تاج سيواصل مسيرته حتى يرفع هذا الظلم وينهي هذا الاحتلال ، بقية ما ذكرته تفاصيل ، تمسك أنت بما تؤمن به وسنواصل عملنا بما يؤمن به شعبنا . |
#5
|
|||
|
|||
اخي الكريم لم نصل الى ما نحن فيه الا اعمالنا واقصاءنا لبعضنا البعض 0000
اختلف معك انكرك من هويتك 00000اكون معك انا من احرار الجنوب حتى لو اكون صومالي لا يهم 0000تعلموا فن الحوار 000انا اقول لماذا لم ارى مثقفين بهذا المنتدى غير سيف الجنوب واقليه معه يحاورون بالمنطق والحجه بالحجه00000 هل تعلم اننا هجرنا بعضنا البعض وقتلنا بعضنا للسبب نفسه وللاسلوب نفسه التي تتبعونه في اتهامكم لاناس يمكن انهم احرص على مصالح شعبهم منكم 000 الاساليب هذه دمرتنا عشرات السنين واخرتنا عن ركب الحضاره هل تدري ان الجنوبيين بنوا بلدان كانت لا شي في السابق باموالهم وخبراتهم التي افتقدتوها بغباوتكم يوم كنتم تحكمون الذنوب العربي 000 هل تعلم اننا لو حصلنا في بلادنا الامن والامان بعد انتها الاحتلال البريطاني البغيض ولم تجرى علينا تلك الماسي الفضيعه ان الجنوب من اغناء الدول في الشرق الاوسط برمته000الكوادر والمال موجودين لدى الجنوبين000 لكن هذه مسيئة الله على عباده 000فلهذه الاسباب عزيزي الناس لا زالت متخوفه من الانفصال ليس حبا في ما يحصل لهم اليوم من ظلم وتهميش ولكن اذا ذكروا الايام السوداء من تاريخ النوب الدموي فضلوا نار علي ولا جنة عدن فلا تلمنا اخي الكريم الوضع ليس سهلا كذلك الاقناع ليس اسهل 00فالمهمه صعبه وصعبه جدا ما لم تكن هناك ثقه وتعاون متبادل بين القاده والشعب اما الحماس والخطب الرنانه للعواطف لن تجدي نفعا 000تحياتي |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:16 AM.