القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الحراك الجنوبي يحاصر الرئيس اليمني في القصر الجمهوري بصنعاء
حقيقة تلك التي تقول أن نظام الإحتلال اليمني يمتلك زمام القبضة العسكرية على الجنوب بالمدافع والدبابات والطائرات والتعذيب والقتل والقمع وكل ما الى ذلك الا إن الجنوبيون يملكون زمام الحق في تقرير المصير.. وعلى مدى ثلاث سنوات من الثورة السلمية فقد أثبت الجنوبيين بالفعل الفشل الذريع لسياسة القبضة العسكرية التي ينتهجها نظام الإحتلال اليمني في محاولة إخماد الثورة الجنوبية التحررية ورغم القتل والقمع والتنكيل والإعتقلات والملاحقات والمحاكمات الصورية الجائرة بحق القيادات والنشطاء والأحرار الجنوبيين الا ان تلك الممارسات اللاقانونية بل واللا إنسانية لم تجدي النظام اليمني نفعا بل على العكس من ذلك إذ لم تأتي على الجنوبيين الا بما يشحن قواهم ويقوي من عزائمهم وإصرارهم على الصمود حتى التحرير وترى الزخم المتصاعد للفعاليات الجنوبية السلمية في تزايد وتواصل مستمرين رغم تواصل وتنويع سبل القتل والقمع والتنكيل الذي تمارسة سلطات الإحتلال الا أن الجنوبيين مجمعين على ان عزائنا الحق وهو قوتنا وماتوفيقنا الا بالله جلا وعلا ، فيما المحتلين ترهق جندهم الذلة والمسكنة ويلحق بنظامهم الخزي والعار في ضربه الوحشي للجماهير الجنوبية لمجرد خروجها ثائرة في فعاليات سلمية .
ذلك الخزي والعار الذي حاولت سلطات الإحتلال اليمنية في تبريرة وتسويقه دوليا بمحاولة الصاق تهمة القاعدة بالحراك الجنوبي تلك التهمة التي أوكل الى أيادية الخفية بإعداد وإخراج مسرحية مشبوهة لظهور علني لعناصر قاعدية مزعومة في مهرجان خطابي مصور تم تسريبة الى قناة الجزيرة الأخبارية ليتصادف بثته مع بث لتقريرها عن احدى كبريات الفعاليات الجنوبية وهي فعالية التأبين الجنوبي الموسع لضحايا مجزرة المعجلة التي إقترفها سلاح الجو اليمني مستعينا بالبحرية الأمريكية (تحت مزعوم القاعدة ) والتي سقط خلالها أكثرمن 60 قتيلاً جلهم من النساء والاطفال بمنطقة المحفد محافظة ابين ، الا ان النظام اليمني لم يوفق في توظيف هذا الإعداد والإخراج المشبوه للمسرحية القاعدية المزعومة وذلك بفعل الزخم التأبيني الجنوبي العفوي الذي لايمكن ان يستسيغ العالم قاعديته بل وعلى العكس من مآرب النظام اليمني جاءت مسرحيته المشبوهة لإلصاق تهمة القاعدة بالحراك الجنوبي بأثرعكسي الا وهو وضع علامات إستفهام حول النظام اليمني نفسة وحول قدرته في محاربة القاعدة على اراضية بل وتخلل تلك التساؤلات الدولية شيئاً من الشك في مصداقية النظام اليمني وتراءت لهم حقيقة مآربه في محاولة توظيف الدعوم الدولية في ضرب الفعاليات السلمية للجماهير الجنوبية الثائرة .. ولم يستفيق هذا النظام اليمني من مغبة الإستهجان بمحاولة التلاعب بالمناخات الدولية في سبيل أحلامة بعيدة المنال والتي كم كان مخطيئاً أن يظن يوماً في إمكانية ان يجد من يُعينه في سحق إرادة الشعب الجنوبي الحر الذي يطالب بفك الإرتباط عن الوحدة اليمنية المزعومة الا على دوي الإعلان عن إشتراطات الدعوم الدولية بدخول اليمن في قائمة الدول ذات الوصاية الدولية مثلها مثل الصومال والعراق وافغانستان حسبما تمخض عن مؤتمر لندن من مقررات بتاريخ 27/ 01/ 2010م . وبتلك الهزائم المتلاحقة في وجه النظام اليمني أصبح الرئيس اليمني منزويا بقصره الجمهوري في صنعاء ومشلولا عن اي حراك مجدي في مواجهة الحراك الجنوبي وأيقن انه بأطماعه بالإستمرار في إستنزاف ثروات الجنوب يبدد من فرص الإستقرار والتنمية في بلاده وبين مواطنية وبشكل لم يعد من أمر بيده الا ان يفكر بتسليم بلاده من خطورة المآل الذي يمكن ان تدخله من صومله او إحتلال دولي او مانحو ذلك ، لاسيما وأن الجنوبيون قد تعاهدوا وعقدوا العزم على الإستمرار في المقاومة والحراك الجنوبي بالفعاليات السلمية وهي قدرهم حتى التحرير والإستقلال وأن لا خيار آخر لهم غيرالتحرير والإستقلال بإذن الله تعالى سوا تمكنوا من فرض عودة الإهتمام بالقضية الجنوبية على طاولات الشرعية الدولية وتفعيلها بموجب ( قراري الامم المتحدة رقم 924 ورقم 931 لعام 1994م ) او بسقوط النظام اليمني في عقر داره. وعلى ذلك فليس أمام الرئيس اليمني سوا أبواب جميعها مغلقه في سبيل تسليم بلاده من خطورة المآل الذي يمكن ان تدخله من صومله او إحتلال دولي او مانحو ذلك بالمبادرة بالإنسحاب عن الجنوب ولكن أنى يكون له ذلك بعد أن أمعن في الإستغرق بتعبأة شعبة بشعارات الوحدة او الموت والجهاد المقدس ؟؟ كما ان شرعيته القانونية لن تستسيغ له أن يمضي طويلا في التشبث بإحتلاله للجنوب حتى ولو كان بإمكانة تجييش شعبة خلفه بهذه الشعارات الوحدة او الموت والجهاد المقدس . كما ليس بإمكان الرئيس اليمني التمادي في إستنزافه لفرص الإنسحاب عن الجنوب في مقابل فرض تنازلات الجنوبيين عن المطالبة بالتعويضات والتنازل عن اي حقوق لهم في ملاحقته بالمحاكم الدولية عما إقترفه ويقترفه بحق الجنوبيين من قمع وتقتيل وجرائم الإبادة الجماعية والتي سوف تبقى تلاحقه شخصيا اي (الرئيس اليمني) في حال إستغراقه في غفلته عن إنتهاز فرص الإنسحاب المشروط على الجنوبيين بالتنازل عن كل ما قد يلزمه لهم من تلك الحقوق والملاحقات القانونية التي لاتسقط بالتقادم . فهل من مآزق تفوق هذه المآزق التي تحاصر الرئيس اليمني خلف أسوار القصر الجمهوري في صنعاء ؟؟ ابوحضرموت الكثيري 07/ 05 / 2010 م |
#2
|
|||
|
|||
رويترز : سيرتكب صالح أكبر خطأ أن قمع الجنوب بالقوة العسكرية
أخبار صنعاء " رويترز " – لندن " عدن برس " : 6 – 5 – 2010 لم يعد اليمن قادرا على إطعام شعبه فيما يعاني اقتصاده من ضغط تراجع موارد النفط والمياه والفساد والصراعات العنيفة. وقالت منظمات إغاثة تابعة للأمم المتحدة يوم الثلاثاء ان واحدا من كل ثلاثة من سكان اليمن البالغ عددهم 23 مليون نسمة يعانون من جوع مزمن كما يصاب اكثر من واحد من كل عشرة أطفال يمنيين بسوء تغذية حاد. وتذكي هذه الحقائق الاقتصادية القاتمة التحديات السياسية التي يواجهها حكم الرئيس علي عبد الله صالح المستمر منذ 31 عاما. وتلوح في الأفق ألان اضطرابات انفصالية في الجنوب بوصفها اخطر مشكلة فورية تواجهه بعد أن هدأت هدنة هشة تمردا للحوثيين في الشمال مستمرا منذ فترة طويلة غير أن الهدنة معرضة للانهيار في ظل ورود تقارير عن انتهاكات من الجانبين. ويقول محللون ان التشدد الإسلامي الذي أذكاه الفقر يمثل تهديدا أقل على الرغم من الهجوم الفاشل الذي نفذه انتحاري من تنظيم القاعدة الشهر الماضي واستهدف السفير البريطاني بصنعاء. وقال المحلل السياسي اليمني عبد الغني الارياني "الجنوب هو التحدي الحقيقي. النظام لا يتعامل مع شكاوى الجنوبيين مما يزيد خطر الحرب الاهلية. يمكن القول ان هناك حربا أهلية منخفضة المستوى دائرة." وتحول عدم رضا الجنوبيين المستمر منذ حرب أهلية بدأت عام 1994 الى احتجاجات حاشدة واشتباكات شبه يومية مع قوات الامن. لكن الجماعات الانفصالية منقسمة وتفتقر الى الدعم الخارجي. وجاء في بحث نشره مركز أبحاث الخليج ومقره دبي في ابريل نيسان انه لا شك أن الحركة الجنوبية لديها الإمكانية لتتحول إلى تحد كبير لشرعية الحكومة واستقرار البلاد وفي نهاية المطاف وحدة الدولة. ويهدد زعزعة الاستقرار او انهيار الدولة باليمن وهي دولة عربية صغيرة منتجة للنفط بعواقب وخيمة على السعودية عملاق النفط وجيرانها الآخرين في الخليج ومنطقة القرن الإفريقي. وأعلنت الوحدة بين شمال اليمن وجنوبه عام 1990 لكن كثيرين في الجنوب الذي توجد به معظم المنشآت النفطية اليمنية يقولون ان الشماليين يغتصبون مواردهم ويشوهون هويتهم ويحرمونهم من حقوقهم السياسية. بينما يشتكي الرئيس صالح من أن الجنوبيين يغذون "ثقافة الكراهية" ضد الشمال. وقالت فكتوريا كلارك مؤلفة كتاب صدر حديثا عن اليمن لرويترز "تجاوز استياء الجنوبيين نقطة اللاعودة. اكبر خطأ يرتكبه صالح سيكون شن حملة ضد الجنوبيين بالصرامة التي حاول استعمالها مع المتمردين الحوثيين." لم يعد الجنوبيون ويمثلون أقل من خمس السكان يملكون الدبابات والطائرات والاسلحة الثقيلة ليخوضوا حربا تقليدية كتلك التي خاضوها خلال الثورة الانفصالية عام 1994 . وقالت كلارك "توقعاتي هي أن تفتت الدولة سيحدث في المعركة التي لا مفر منها التي ستعقب اقصاء صالح والتي ستحدث حين تنفد الاموال التي تسدد منها رواتب الجيش والجهاز المدني." وتعاني الحكومة اليمنية من عسر مالي. وفي الاسبوع الحالي رفعت أسعار الوقود لتخفيف عبء الدعم على وقود الديزل الذي يقول مسؤولون بالبنك المركزي ان تكلفته تبلغ نحو ملياري دولار في العام. وفي يناير كانون الثاني قال اليمن الذي خسرت عملته الريال اكثر من عشرة بالمئة من قيمتها مقابل الدولار هذا العام انه يحتاج الى ملياري دولار سنويا كمساعدات لتفادي الانهيار التام وضعف هذا المبلغ للابقاء على دوران عجلة الاقتصاد. وقال الارياني معددا المشاكل الاقتصادية مثل الإخفاق في جمع التعريفة الجمركية وتراجع الاستثمارات الأجنبية وتهريب وقود الديزل وهروب رؤوس الأموال "النظام يتظاهر بأنها مسألة صقل لالة تدور جيدا لكن الالة معطلة وبدون إصلاح سنواجه كارثة." ويحتل اليمن مركزا في مؤخرة قائمة مؤشر الفساد تضعها منظمة الشفافية الدولية حيث جاء في المركز 154 من جملة 180 دولة العام الماضي. غير أن مسؤولين يمنيين ينحون باللائمة على تراجع الدخل من النفط في مفاقمة المشاكل الاقتصادية والمالية والامنية. ويقول مانحون غربيون ثار قلقهم نتيجة محاولة هجوم فاشلة في يوم عيد الميلاد على طائرة أمريكية قام بها متشدد من تنظيم القاعدة له صلات باليمن انهم يريدون تحسين الحكم وقدرة حكومة صالح على انفاق مساعدات قيمتها 4.7 مليار دولار تم التعهد بها منذ عام 2006 . ولن يصلح اغداق الأموال المخصصة للتنمية والمساعدات المخصصة لمكافحة الارهاب على اليمن ما وصفته الاكاديمية الاسترالية سارة فيليبس في بحث نشرته مؤسسة كارنيجي "بنظام حكم شديد المركزية يضع الموارد والنفوذ السياسي في أيدي قلة مختارة ويرسخ المعاناة الاقتصادية لليمنيين." وتتجلى هذه المعاناة بين 270 الفا فروا من معارك بين القوات الحكومية والمتمردين الحوثيين داخل وحول مدينة صعدة بشمال البلاد. وأوقفت هدنة في فبراير شباط ستة أشهر من القتال العنيف في الشمال لكن مسؤولين بالامم المتحدة يقولون ان الكثير من النازحين باعوا اخر ما تبقى من ماشيتهم فيما كانوا ينتظرون ليروا ان كانت الهدنة ستصمد. وقالت اميليا كاسيلا المتحدثة باسم برنامج الاغذية العالمي "امام الناس ثلاثة خيارات بعد ذلك اما أن يثوروا او يهاجروا او يموتوا." ويقول مسؤولون يمنيون بارزون ان من يجندون عناصر لتنظيم القاعدة يجدون أرضا خصبة في دولة تبلغ نسبة البطالة فيها 35 بالمئة مقترنة بالفقر الذي يؤثر على 42 بالمئة من الشعب الذي يمثل الشبان نسبة كبيرة منه. ووصف الارياني المحلل اليمني تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الذي يعتقد أن أعضاءه لا يتعدون بضع مئات بأنه مثار قلق ثانوي يمكن تنحيته جانبا اذا عولجت أوجه الشكوى التي ساعدته على تجنيد عناصر. وقال "الفقر والظلم وتجاهل القانون وتفشي الفساد (أمور) قوضت شرعية النظام... متى نتعامل مع هذه نستطيع التعامل بسهولة مع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب." من اليستير ليون |
#3
|
|||
|
|||
تسلم أخي العزيز الكثيري على المجهود الكبير
تحية لك بعبق الإستقلال |
#4
|
|||
|
|||
اخي الكريم شعيفان البكري تقبل مني اطيب تحية مفعمة بالأمل والحماس الجنوبي الحر الأبي وليعلم الجميع ان الرئيس اليمني في موقف اضعف من ان يكون قادرا على تجييش الشمال ضد الجنوبيين تجسيدا لشعار الوحده او الموت فهو أبعد له من عين الشمس حتى وأن كان شعب الشمال مهيأ وشغوف لمواجهة الجنوبيون (وهم بالفعل كثر منهم شغوفون لمثل هكذا منازلة ) كونهم أغبياء ولايقدرون المأزق الواقع فيه رئيسهم اليمني الذي ليس بيده الشرعية القانونية التي يمكن ان يرتكن عليها في مثل هكذا منازلة مع الجنوبيين كما ان العالم لن يستسيغ منه أن يمضي طويلا في التشبث بإحتلاله للجنوب حتى ولو كان بإمكانة تجييش شعبة خلفه بهذه الشعارات الوحدة او الموت والجهاد المقدس . كما ليس بإمكان الرئيس اليمني التمادي في إستنزافه لفرص الإنسحاب عن الجنوب في مقابل فرض تنازلات الجنوبيين عن المطالبة بالتعويضات والتنازل عن اي حقوق لهم في ملاحقته (شخصيا) بالمحاكم الدولية عما إقترفه ويقترفه بحق الجنوبيين من قمع وتقتيل وجرائم الإبادة الجماعية والتي سوف تبقى تلاحقه فيما لو فوت على نفسه فرص الإنسحاب المشروط على الجنوبيين بالتنازل عن كل ما قد يلزمه لهم من تلك الحقوق والملاحقات القانونية التي لاتسقط بالتقادم .
تقبل تحيتي.. |
#5
|
|||
|
|||
الأهم أستمرار الحراك الجنوبي السلمي واحدا في الجنوب.
ومن يخالف الحراك الجنوبي من الجنوبيين هو بالتأكيد خااااااائن لوطنة. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:32 PM.