القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
اجتماع مجموعة ''أصدقاء اليمن'' في أبوظبي: متابعات أخبارية
هيومان رايتس ووتش تحث الدول المانحة على ربط مساعداتها لليمن بحقوق الإنسان
28 مارس 2010 تحركات لدبابات الجيش اليمني لتأخذ مواقعها في صعدة. هيومن رايتس ووتش حثت المانحين على معالجة "تدهور" حالة حقوق الإنسان في هذا البلد الفقير قبل تقديم مساعدات اقتصادية. (اف ب) -- حثت هيومن رايتس ووتش المانحين المحتملين لليمن اليوم الاحد على معالجة "تدهور" حالة حقوق الإنسان في هذا البلد الفقير قبل تقديم أي مساعدات اقتصادية. هيومان رايتس ووتش دعت الجهات المانحة المشاركة في مؤتمر أبو ظبي الذي يفتتح غدا الاثنين الى "التأكيد على تحسين العدالة وسيادة القانون لوقف تدهور حالة حقوق الإنسان في اليمن". و في بيان تلقته وكالة فرانس برس اليوم الاحد ، من اللجنة الحقوقية في نيويورك حث الجهات المانحة على "عدم تقديم الدعم الاقتصادي دون مراعاة حالة حقوق الإنسان". هيومان رايتس ووتش سوف تقوم في الشهر المقبل بإصدار تقرير مفصل حول الإتهامات الموجهة لليمن بإنتهاك سيادة القانون في الحرب بين القوات اليمنية والمتمردين الحوثيين الشيعة في شمال البلاد. في العالم 2010 انتقد تقرير هيومان رايتس ووتش كلا الجانبين في الصراع المسلح والذي انتهى الشهر الماضي بهدنة ، واتهمهم بتجنيد اطفال للقتال. يوم الاثنين سوف يعقد مؤتمر "أصدقاء اليمن", الذي كانت صنعاء تريد له أن يعقد في برلين , و الذي خطط له في مؤتمر يناير في لندن لمساعدة صنعاء على مكافحةتهديد القاعدة. صنعاء تريد مساعدات تنموية لدرء الخطر ولكن اجتماع آخر عقد في الرياض في اواخر فبراير فشل في تحقيق نتائج ملموسة. و كان الاجتماع الذي إستمر يومين في الرياض, جارة اليمن الخليجية الغنية بالنفط , ركز على مناقشة أسباب بقاء معظم المساعدات البالغة 5.7 مليار دولار و التي تعهدت المعونة الدولية بتقديمها غير مستخدمة من قبل اليمن، والذي هو أيضا واقع في قبضة أزمة اقتصادية و حركة انفصالية في الجنوب. ما لا يقل عن 3.7 مليار دولار من المساعدات تعهدت بها ستة دول اعضاء في مجلس التعاون الخليجي الذي يضم البحرين والكويت وعمان وقطر والمملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة. و البافي تعهدت بتقديمها الجهات المانحة الأخرى بما فيها الولايات المتحدة واليابان والاتحاد الأوروبي ومنظمات مثل البنك الدولي والأمم المتحدة ، والبنك الإسلامي للتنمية. و تأتي الاجتماعات في اعقاب محاولة فاشلة لتفجير طائرة الركاب الأميركية في 25 ديسمبر الماضي التي تبناها تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية واليمن. قناة فرانس24 الفرنسية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] 28 March 2010 - 15H11 HRW urges Yemen donors to link aid to human rights AFP - Human Rights Watch urged prospective Yemen donors on Sunday to address the "deteriorating" human rights situation in the impoverished country before offering economic aid. HRW called on donors at an Abu Dhabi conference which is to open on Monday to "emphasise improving justice and the rule of law to reverse the deteriorating human rights situation in Yemen." In a statement received by AFP on Sunday, the New York-based watchdog urged donors "not to offer economic support without regard for human rights concerns." Next month HRW is to issue a detailed report about alleged violations of the rule of law in the war between Yemeni forces and Shiite Huthi rebels in the north of the country. In its 2010 World Report, HRW slammed both sides in the armed conflict that ended last month with a truce, accusing them of recruiting children for combat. Monday's "Friends of Yemen" meeting, which Sanaa had wanted to take place in Berlin, was planned at a January conference in London to help Sanaa combat a resurgent Al-Qaeda. Sanaa wants development aid to head off the threat but another meeting in Riyadh in late February failed to produce concrete results. The two-day meeting in Riyadh of Yemen's oil-rich Gulf Arab neighbours focused on why much of the 5.7 billion dollars in pledged international aid remained unused by Yemen, which is also in the grip of an economic crisis and a secessionist southern movement. At least 3.7 billion dollars of the aid was pledged by the six-member Gulf Cooperation Council, which comprises Bahrain, Kuwait, Oman, Qatar, Saudi Arabia and the United Arab Emirates. The rest was offered by other donors including the United States, Japan, the European Union and organisations such as the World Bank, the United Nations, and the Islamic Development Bank. The meetings followed a December 25 botched attempt to blow up an American airliner which was claimed by Al-Qaeda in the Arabian Peninsula, the group's Yemen-based affiliate. |
#2
|
|||
|
|||
يجب على أصدقاء اليمن تحديد الأولويات آخر تحديث : 27 مارس. 2010 9:35 الإمارات / 27 مارس. 2010 5:35 بعد الظهر بتوقيت جرينتش سوف تستضيف أبو ظبي هذا الاسبوع الاجتماع الأول لأصدقاء اليمن ، التي هي مبادرة من جانب الامارات ودول الخليج الأخرى ، وإيطاليا ، كما كتب علي بن زكريا في تعليق لصحيفة البيان الإماراتية. ومن المتوقع أن يشارك في الاجتماع العديد من البلدان الكبيرة ، وكذلك بعض المنظمات الدولية ، . وسوف يهدف إلى دعم الجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية لمواجهة الارهاب وتعزيز الأمن وتعزيز التنمية المستدامة. "لا يمكننا ان نتوقع نتائج الاجتماع القادم ، أو أي نوع من المساهمة يمكن أن تحققه هذه المجموعة ، مع العلم أن اللقاءات المماثلة مثل واحد لباكستان لم تقدم حتى الآن سوى مساعدة ضئيلة. على الرغم من هذه الملاحظة المتشائمة إلا أن هناك أمل كبير في أن هذا المنتدى سوف ينجح. في ضوء التجارب السابقة ، المبادرات التي أطلقت من أبو ظبي كانت دائما ناجحة وهذا ينبغي أن لا يكون استثناء ". ان الأعضاء الذين يلتحقون بهذه المجموعة أن يلتزموا للقضايا الأساسية التي تؤثر في اليمن. "أصدقاء اليمن بحاجة للمساعدة في تحقيق الاصلاحات السياسية الضرورية لاخراج البلاد من الوضع المزري. وهم بحاجة إلى معرفة أيضا أن اليمن يعاني من مشاكل حقيقية واسعة وغير مقتصرة فقط على التنمية الاقتصادية ، والفقر ، بل تتعداها إلى مشاكل ذات جذور قبلية أو ثقافية. " اليمن ينبغي أن يعامل بطريقة أكثر شمولا وأي خطة انقاذ يجب أن تضع أولويات واضحة. The National Newspaper صحيفة إماراتية ناطقة بالإنجليزية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] Friends of Yemen must set priorities Last Updated: March 27. 2010 9:35PM UAE / March 27. 2010 5:35PM GMT This week Abu Dhabi will host the first meeting of Friends of Yemen, which is an initiative by the UAE, other Gulf countries and Italy, wrote Ali Al Zakri in a comment piece for the UAE newspaper Al Bayan. Many large countries as well as some international organisations are expected to join the meeting. It will aim to support the efforts of the Yemeni government to tackle terrorism, reinforce security and promoting sustainable development. “We cannot anticipate the outcome of the upcoming meeting, or what kind of contribution this group could bring, knowing that similar *****s such as the one for Pakistan so far has been of little help. Despite this note of pessimism, there is great hope that this ***** will work. In light of past experiences, initiatives launched from Abu Dhabi have achieved great success, and this should be no exception.” Members that join the group should adhere, however, to the core issues affecting Yemen. “Friends of Yemen need to help in achieving political reforms necessary to pull the country out of its dire situation. They need to know also that Yemen’s real problems are broad and not bound only to economic development, poverty, tribal or cultural causes.” Yemen should be dealt with in a more comprehensive manner and any rescue plan must set clear priorities. |
#3
|
|||
|
|||
الاجتماع الأول لمجموعة أصدقاء اليمن في أبوظبي آخر تحديث:الأحد ,28/03/2010 تستضيف أبوظبي غدا في فندق قصر الإمارات اجتماع مجموعة ''أصدقاء اليمن'' الخاص بالاقتصاد والحكم الرشيد . يرأس جانب الدولة في الاجتماع خالد غانم الغيث مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية . وتستضيف الإمارت الاجتماع المنبثق عن مؤتمر لندن حول اليمن، الخاص بمناقشة التحديات والمشكلات التي تواجه اليمن، الذي عقد في 27 يناير/كانون الثاني الماضي، بمشاركة 25 دولة ومنظمة دولية، لتؤكد التزامها بمواصلة التعاون مع الدول الصديقة وبما يحقق المصلحة العامة للمجتمع الدولي . ويعد هذا الاجتماع الأول للتشاور والتنسيق حول آلية عمل المجموعة، وسيركز على وضع التوصيات وتحديد مجالات العمل ذات الأولوية بالنسبة للحكومة في اليمن ودعم تنفيذها من خلال مجموعة من أصدقاء اليمن، وسيقدم الفريق تقريرا إلى الاجتماع الوزاري المزمع عقده في شهر مايو/ايار المقبل . (وام) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#4
|
|||
|
|||
كارين لويكيفيلد
الدوحة, 29 مارس 2010 المنزل العربي الفقير ينتظر المساعدة أصدقاء اليمن يبحثون في أبوظبي سبل مساعدة الدولة المأزومة كانت نقطة البداية لندن. بناء على اقتراح من إيطاليا في اجتماع عقد في 27 يناير تأسست بعده مجموعة "أصدقاء اليمن" ، وهو ائتلاف من الدول الغربية والدول العربية من دول مجلس التعاون الخليجي (المملكة العربية السعودية والكويت وقطر والبحرين وعمان والامارات العربية المتحدة. الهدف المشترك لهذه الدول هو تقديم المشورة و المساعدة لليمن الذي يعاني أزمة اقتصادية حادة وصراعات سياسية محلية هزت البلاد . الدول المشاركة ، بما في ذلك ألمانيا ينبغي عليها مساعدة الحكومة اليمنية لإزاحة القوى الإسلامية الراديكالية من البلاد. منذ الهجوم الفاشل على طائرة ركاب امريكية في عيد الميلاد عام 2009 ، والذي يعتقد أن يكون قد أعد له في اليمن ، حدد الغرب اليمن كقاعدة جديدة لتنظيم القاعدة. الرئيس الامريكى باراك أوباما قال إن أمن اليمن هو "مصلحة استراتيجية" لبلاده. مصدر القلق الغربي الرئيسي لا يتعلق كثيرا بأمن المواطن اليمنيي المنشغل بمشاكل كثيرة في "بيت الفقر العربي" أكثر من إنشغاله بالحرب على الإرهاب. وفقا لتقارير وسائل الاعلام سيتم مناقشة إنشاء صندوق مالي في أبو ظبي ، يمكن أن يجعل اليمن مؤهلة لمكافحة الفقر والبطالة. بالفعل في عام 2006 ، كان هناك مؤتمر للمانحين في لندن ، وافق على منحة قدرها 4.7 مليار دولار امريكى وقد تم البث فيها. ولكن من هذه الاموال تم دفع فقط حوالي عشرة في المئة منها. كيفية تعجيل التدفق النقدي سوف يناقشها "أصدقاء اليمن ،" الآن في أبو ظبي. و من المتوقع اتخاذ القرارات في وقت لاحق في اجتماع على المستوى الوزاري في برلين. وفي الوقت نفسه ، المراقبون السياسيون في اليمن ، وممثلي جماعات المعارضة المختلفة ، مقتنعون بأن جوهر المشاكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي تواجه البلاد يكمن في قمة الحكومة التي يرأسها علي عبد الله صالح. و على الرغم من التنازلات اللفظية و الدعوة إلى الحوار ، لم ينجح صالح في توحيد البلاد سياسيا ، كما أنه لم يدخل في حوار جدي مع أي من المجموعات المعارضة. بالإضافة إلى ذلك فأن الحكومة في صنعاء تُتهم من قبل الدول الغربية المانحة مثل المانيا بالفساد وسوء الادارة. وسائل الإعلام اليمنية ونواب المعارضة يتساؤلون في نفس السياق عن السبب الذي دعى حكومة صالح الى حل لجنة من النواب ، كانت وظيفتها مراقبة وقف اطلاق النار مع حركة الحوثي في محافظة صعدة في شمال غرب اليمن ، والتي انهت في فبراير ، سنوات عديدة من الصراع . حتى الآن كانت اللجنة قد عملت بشكل فعال ، كما أفادت صحيفة "اليمن بوست" الناطقة باللغة الانجليزية، بعد تبادل للأسرى بين الجانبين لم يتبقى سوى النقاط المتعلقة بمراقبة نقل الأسلحة وتدمير الألغام الأرضية. معلقون يمنيون يرتابون في أن الرئيس صالح يريد تركيز الرقابة على الأسلحة والألغام الأرضية في يد الجيش والحكومة. منذ انتهاء النزاع المسلح مع حركة الحوثي تفيد الإحصاءات الرسمية في محافظة صعدة أن خمسة اشخاص لقوا مصرعهم بسبب الألغام الأرضية. عدد القتلى من ضحايا الألغام يقدر ب 5000 منذ عام 1962. قبل الاجتماع الذي عقد في أبو ظبي أطلقت وزارة النقل الأمريكية تحذيرا للسفن من هجمات إرهابية يمكن أن تنفذها القاعدة في البحر الأحمر و في مضيق باب المندب (بين اليمن وجيبوتي) ، وخليج عدن. وفي الوقت نفسه ، نفى الرئيس صالح مرة أخرى من أن الجيش الامريكي متواجد في اليمن. "ليس هناك سوى التعاون بين البلدين في مجال مكافحة الارهاب ، والذي تقره الاتفاقيات الدولية "، وقال صالح في القناة الاخبارية العربية" قناة العربية ". "أن عدد من المستشارين الأميركيين و الخبراء" الذين حدد عددهم صالح بأنهم "ليسوا أكثر من 50", مهمتهم لا تتعدى تدريب القوات اليمنية الخاصة, حسب إدعاءه. صحيفة "نوييس دويتشلاند" اليومية الألمانية [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] Von Karin Leukefeld, Doha 29.03.2010 / Ausland Arabiens Armenhaus wartet auf Hilfe »Freundeskreis Jemen« berät in Abu Dhabi über Unterstützung für den Krisenstaat Am 29. und 30. März wird sich der »Freundeskreis Jemen« in Abu Dhabi treffen, um über die weitere Unterstützung für das südarabische Land zu beraten. Der Ausgangspunkt war London. Auf Vorschlag Italiens wurde dort bei einem Treffen am 27. Januar ein »Freundeskreis Jemen« gegründet, ein Zusammenschluss von westlichen Ländern und arabischen Staaten aus dem Golfkooperationsrat (Saudi-Arabien, Kuwait, Katar, Bahrain, Oman, Vereinigte Arabische Emirate). Das gemeinsame Ziel sollte sein, dem von einer schweren wirtschaftlichen Krise und innenpolitischen Konflikten erschütterten Land mit Rat und Tat zur Seite zu stehen. Die beteiligten Staaten, darunter auch Deutschland, sollen der jemenitischen Regierung helfen, radikale islamistische Kräfte aus dem Land zu verdrängen. Seit einem missglückten Anschlag auf ein US-Passagierflugzeug Weihnachten 2009, der in Jemen vorbereitet worden sein soll, hat der Westen die jemenitische Halbinsel als neue Basis für Al Qaida ausgemacht. USA-Präsident Barack Obama erklärte, Jemens Sicherheit sei von »strategischem Interesse« für sein Land. Die Hauptsorge des Westens betrifft dabei weniger die Sicherheit der jemenitischen Bevölkerung, die mit vielen Problemen im »arabischen Armenhaus« zu kämpfen hat, als vielmehr den »Kampf gegen den Terror«. Medienberichten zufolge soll in Abu Dhabi ungeachtet dessen über einen Finanzfonds beraten werden, der Jemen befähigen könnte, Armut und Arbeitslosigkeit zu bekämpfen. Bereits 2006 war auf einer Geberkonferenz (ebenfalls in London) eine Finanzhilfe in Höhe von 4,7 Milliarden US-Dollar beschlossen worden. Von dem Geld wurden bisher jedoch nur knapp zehn Prozent ausgezahlt. Wie der Geldfluss beschleunigt werden kann, will der »Freundeskreis Jemen« nun in Abu Dhabi beraten. Entscheidungen werden zu einem späteren Zeitpunkt von einem Treffen auf Ministerebene in Berlin erwartet. Politische Beobachter in Jemen und Vertreter verschiedener Oppositionsgruppen sind derweil davon überzeugt, dass der Kern der politischen, sozialen und ökonomischen Probleme des Landes bei der Regierungsspitze um Präsident Ali Abdullah Saleh zu suchen ist. Trotz verbaler Zugeständnisse und Aufrufe zum Dialog ist es Saleh weder gelungen, das Land politisch zu einen, noch hat er einen ernsthaften Dialog mit den verschiedenen Gruppen aufgenommen. Der Regierung in Sanaa wird zudem auch von westlichen Geberländern wie Deutschland Korruption und Misswirtschaft vorgeworfen. Jemenitische Medien und Oppositionsabgeordnete fragen sich derweil, warum die Regierung Saleh ein Komitee von Abgeordneten aufgelöst hat, dessen Aufgabe es war, den Waffenstillstand mit der Houthi-Bewegung in der Provinz Saada im Nordwesten des Landes zu überwachen, der im Februar einen jahrelangen Konflikt beendet hatte. Bisher habe das Komitee effektiv gearbeitet, berichtete die englischsprachige »Yemen Post«, nach einem Gefangenenaustausch zwischen beiden Seiten stünden lediglich die Kontrolle der Waffenübergabe und die Zerstörung von Landminen aus. Jemenitische Kommentatoren vermuten, dass Präsident Saleh die Kontrolle über Waffen und Landminen in den Händen von Militär und Regierung zentralisieren will. Seit Ende des bewaffneten Konflikts mit der Houthi-Bewegung kamen nach offiziellen Angaben in der Provinz Saada fünf Personen durch Landminen ums Leben. Die Zahl getöteter Minenopfer wird mit 5000 seit 1962 angegeben. Rechtzeitig vor dem Treffen in Abu Dhabi hat das USA-Ministerium für Transport eine Al-Qaida-Terrorwarnung für Schiffe im Roten Meer, in der Meeresstraße Bab Al Mandab (zwischen Jemen und Djibouti) und im Golf von Aden herausgegeben. Präsident Saleh dementierte derweil erneut, dass USA-Militär in Jemen im Einsatz sei. Es gebe nur eine »Zusammenarbeit zwischen beiden Staaten in der Terrorismusbekämpfung«, und die sei durch internationale Vereinbarungen abgesegnet, sagte Saleh im arabischen Nachrichtensender »Al Arabiya«. Die Zahl US-amerikanischer Berater und »Experten« bezifferte Saleh auf »nicht mehr als 50«. Deren Aufgabe sei es lediglich, jemenitische Sondereinheiten auszubilden. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:39 PM.