القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
دولــة المناشــــدات
دولة المناشدات
«الأيام» شكاوى المواطنين:محمد عبدالله الموس لا يخلو خطاب رسمي يصلنا من أفواه أفراد السلطة أو من وسائل إعلامها من الحديث عن (دولة النظام والقانون) و(دولة المؤسسات) إلى آخر ذلك من مرادفات وشروط الدولة العصرية التي تجاوزت كل أنماط الترابط المنطلق من القبيلة أو العشيرة أو الجهة وغيرها من المسميات التي احتوتها مظلة (الدولة الوطنية) في كثير من أصقاع الأرض قولاً وفعلاً منذ زمن بعيد. دولة المؤسسات تعني في أول صورها أن تنقطع أيدي ومزاحات الأفراد عن التدخل في الأداء المؤسسي المستند إلى القانون مهما كانت هذه الأيدي وأياً كانت الجهة التي تستمد قوتها منها، فبسيادة القانون يحصل الناس على حقوقهم وتردع كل صور الاستئثار والتعدي على حقوق الناس وآدميتهم وكرامتهم، وتردع حتى أفراد جهات إدارة الدولة من تجاوز حدود مسؤولياتهم في التعاطي مع الحقوق القانونية لأفراد المجتمع. المواطن عبدالسلام محمد قائد، مندوب مبيعات من محافظة إب، تعرض للضرب من قبل مجموعة مسلحة، أبلغ جهات الأمن بأسماء وعناوين المعتدين ولم يتم القبض عليهم بحجة (أنهم) أخطأوا الهدف فقد كان المقصود بالاعتداء شخصاً آخر!! وكأن التعدي على الشخص الآخر عمل مشروع!! أليس هذا هو العذر الأقبح من الذنب بعينه؟ الرجل (يناشد) وزير الداخلية بإصدار توجيهاته إلى الجهات المختصة في القيام (بواجبها) في ضبط الجناة («الأيام» 4876- 26/6/2006م). هذه (المناشدة) ربما تحتل رقماً فلكياً في عدد المناشدات التي لا تخلو منها معظم الصحف الصادرة في بلادنا، فهذا يناشد بتنفيذ حكم قضائي صدر لصالحه، وذلك يناشد القبض على قاتل قريب له، وهناك من يناشد برفع ظلم وقع عليه من جهات يفترض بها حمايته، ومناشدات بفتح طريق أو ترميم مدرسة أو توفير شربة ماء.. الخ، وهي مناشدات موجهة في الغالب إلى مسؤولي الدولة مباشرة، ما يعني أن الأجهزة لا تعمل إلا بالتوجيهات بدلاً من تطبيق القانون،كما أن هناك مناشدات (لأهل الخير) من عزيز قوم ذل، أو مريض عجز عن العلاج أو معوز عجز عن تلبية حاجاته الآدمية. المناشدات التي تحملها الصحف هي (رأس جبل الثلج)- كما يقولون- فهذه الناشدات صادرة عمن بقي لديه رمق يتيح له الوصول إلى صحيفة وربما هناك مئات أضعافهم أعجزتهم الحيلة من الوصول إلى الصحف لرفع مناشدتهم إلى مسؤول أو إيصال أنيتهم إلى (فاعل خير)، وهي تنم عن غياب الدور المؤسسي للدولة فلو أن الأمر غير ذلك لما وجد من يبحث عن (رقبة كبيرة) للحصول على حقوقه القانونية، أو من يتسول على أبواب فاعلى الخير للحصول على حقوق يفترض أنها مكفولة قانوناً. إن دولة المؤسسات هي أكبر كثيراً من مجرد الشعارات والخطب الجوفاء، إنها حقوق ينص عليها الدستور والقوانين وتكفل فرضها في الواقع جهات تنفذ القوانين دون مراعاة لـ(خواطر العيون)، ولا نستطيع أن نتفوه بمصطلح (دولة القانون والمؤسسات) إلا بعد تجاوز واقعنا كدولة يتسول أبناؤها حقوقهم الإنسانية والقانونية (بالمناشدات). |
#2
|
|||
|
|||
اخ احمد سعيد اختيار موفق اخي الكريم اليمن تحكمه عصا بة سنحان لاتو جد حكومه ولا تريد العصابه حكومه تريد ان تشغل الموا طنين بتلك القضاياء وتتعمد عدم حلهاء وتغذي الثارات والاقتتال بين القبايل ولا يهمهاء الا امنهاء وهيبة عصابتهاء حتى يحتمي بهاء الناس وتوضفهم لخدمتهاء اذا تريد ان تامن اقرب منهم اخدمهم تجسس لهم على اهلك او قبيلتك اومنطقتك وكن مؤ تمري اي جاسوس انهاء هذه العصابه لاكن ماطار طير وارتفع الا كما طار وقع لابد من نهايه حتما وصف لي واحد من اهل المكلا ان هناك رجل في مقهاء من كثر ما يرا ويسمع من الجرايم والمضالم قال بصوت مسموع ما فيه حكوم كررهاء كم مره اجرو القبض عليه واشتغلوه اعطوه علقه وهو شخص عادي طبعا اخذوه ليلا ولم يعرف احد من المقهاء واكدو عليه عدم تكرار ذالك ففي يوم اخر في المقهاء سمع واحد يقول مافيه حكومه فوقف بصوت مسموع وقال لا فيه حكومه انتبه فيه حكومه لاحكومه يا اخي ولايهمهاء الا امن العصاب والقبضه الحديده على السلطه وهذه مصيبه نزلت على البلاد والعباد ولابد من نهاية العصابه والاحتلا كل يوم صحيفة الايام لهاء صفحه شكاوي للاخ كبير الحراميه
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 02:30 AM.