القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
قاتل الحمدي رئيس النظام في صنعاء
قال حزب التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري ان قتلة الرئيس اليمني الأسبق إبراهيم محمد الحمدي الذي تمر اليوم الذكرى الثانية والثلاثين على مقتله "يتربعون على عرش الحكم حتى اليوم"، داعياً إلى تفعيل لجنة التحقيق في اغتياله، والكشف عن قتلته.
وفي افتتاحية كتبت على موقع الحزب على شبكة الانترنت بمناسبة مرور ذكرى اغتيال الحمدي في الحادي عشر من أكتوبر 1977م، قال المحرر ان جريمة الاغتيال من قبل من وصفها بـ"أيادي الغدر والخيانة" لا تزال "جريمة مسجلة ضد مجهول بعد تعطيل لجنة التحقيق رغم معرفة أبناء الشعب للقتلة الحقيقيين الذين لازالوا يتربعون على عرش الحكم حتى اليوم" حسب قوله. وأضاف ان التنظيم الناصري في مناسبة كهذه "يجدد موقفه الدائم بالسعي للكشف عن قتلة الشهيد الحمدي وتفعيل لجنة التحقيق، باعتبار أن اغتيال الحمدي كان اغتيالاً للامتداد الحقيقي لثورة سبتمبر وانحراف واضح عن مسار الثورة تلبية لمطالب ورغبات القوى الرجعية والامبريالية" طبقاً للافتتاحية. ونقل الموقع عن مصدر في الأمانة العامة للتنظيم الناصري قوله: إن سيرة الحمدي العطرة وفترة حكمة الذهبية التي لا تزال عالقة في وعي الناس وذاكرة التاريخ، مقارنة بالوضع المتشضي الذي يعيشه الوطن لدليل واضح على أن من يحكمون اليوم هم من اغتالوا حلم اليمنيين وأوصلوا البلاد إلى هذا الوضع المتردي استجابة لأجندة خارجية لا تريد مصلحة اليمن. وأضاف المصدر أن فترة الحمدي التي حققت طفرة اقتصادية للبلد، وأمن وكرامة للمواطن بعد القضاء على الفساد وقوى النفوذ حينها وإعلاء دولة النظام والقانون تستدعي مننا العمل على السير نحو أهداف حركة 13 يونيو التصحيحية بمشروع تصحيحي يسقط النظام الحالي للحفاظ على وحدة اليمن واستقراره. وتابع الموقع قائلاً: تأتي هذه الذكرى التي اغتيل فيها مشروع الدولة اليمنية الحديثة دولة النظام والقانون من خلال اغتيال قائدها العظيم الشهيد إبراهيم الحمدي في ظل أوضاع مأساوية تعيشها اليمن، ابتداء من إنعاش النظام لدعوات المناطقية والعنصرية والمذهبية بعد أن كان مشروع حركة 13 يونيو بقيادة الحمدي قد قضى عليها بتوجهه نحو العلم والبناء وتحقيق دولة المساواة التي تتماهى في إطارها كل المشاريع الصغيرة. الجدير بالذكر أن الرئيس الحمدي الذي ولد في عام 1943م، حكم اليمن من 13 يونيو 1974 حتى 11 أكتوبر 1977 اليوم الذي تم فيه اغتياله، ويعد الرئيس الثالث للجمهورية العربية اليمنية بعد الإطاحه بحكم الإمامة عام 1962. وحسب موسوعة ويكيبيديا فقد تعلم الحمدي في كلية الطيران، ولم يكمل دراسته وعمل مع والده في محكمة ذمار في عهد الإمام أحمد يحيى حميد الدين (حاكم اليمن من عام 1948 - 1962)، وأصبح في عهد الرئيس عبد الله السلال قائداً لقوات الصاعقة، ثم مسؤولاً عن المقاطعات الغربية والشرقية والوسطى. وفي عام 1972 أصبح نائباً لرئيس الوزراء للشؤون الداخلية، ثم عين في منصب نائب القائد العام للقوات المسلحة، وفي 13 يونيو 1974 قام بانقلاب عسكري أبيض أطاح بالقاضي عبد الرحمن الأرياني في حركة 13 يونيو 1974، وقام بتوديع الرئيس عبد الرحمن الأرياني رسمياً في المطار مغادراً إلى دمشق المدينة التي اختارها للإقامة مع افراد عائلته. نقلاً عن المصدر اون لاين |
#2
|
|||
|
|||
ولماذا اسرة الحمدي ساكتة الى يومنا هذا ولم تطالب بالقصاص من رئيس العصابة علي عفاش .
|
#3
|
|||
|
|||
هذة قضية داخلية بين أهله اليمن لا دخل للجنوبيين العرب فيها
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:32 PM.