الزنداني و بيعه للمؤيد ؟؟؟

[القسام 2009]

(( و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ))

( وكانكم تتحدثون عن احد صحابة الرسول علية افضل السلام
من العيب ان نرى كيل الشتائم والسباب وهدا ان دل على شيء انما على قلة حجة السابب ولهدا يلجى الى السباب
لنقص حجتة وضعف قضيتة
نعم قرات في موقع لا اتذكرة بان الزنداني مشارك في مقتل الشهيد الزبيري وعلية ان ينفي ما قيل عنة ان الزنداني هو المعني الاول بالدفاع عن نفسة ولا لااحد الحق بالدفاع عن احد بدون توكيل رسمي ولا احد يتهم احد بدون دليل قاطع وانما
ننقل ما نسمعة عسى ان يرد المتهم لتنقية ساحتة )


أما الغريب فأنا لن أرد عليه لأنه أحد جواسيس النظام فقط ، وأما أنت يا باكر أو ماكر على الأصح ، فأقول لك رحم الله رجلا عرف قدر نفسه ،،،، تعلم كيف تكتب أولا ثم تعال واصدر أحكامك على أناس لا أنت ولا مليار من مثلك تساوي حذاء أحدهم ،،،، قاتلك الله أما تخاف يوم البعث والنشور ،، والله لن ينفعوك هؤلاء المطبلون ، فعد إلى الله قبل فوات الأوان .

[برنس بكلمتي]

نحن نريد ألاستقلال ولكن هناك خط أحمر للعلماءيجب أن نحترمه

[القسام 2009]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اصيل يافع الزنديقي اكبر كذاب تاريخه اسود في عدن فقد كان قواد واصبح الان شيخ يضحك على المراهقين المساكين ويعطيهم المخدرات عشان يصدقوه عجيب امر هذا الزنديقي

كلمة بسيطة أقولها : إذا كنت رجل فاخرج إلى أقرب مسجد ، وأنا على يقين أنك لا تعرف طريق المساجد ، وإنما تعرف طريق ....... ؟؟؟؟؟ ، لكن على افتراض أنك صادفت مسجد ، فادخل وقل هذا الكلام ، إذا كنت رجل ومن ظهر رجل يا حقير ، قواد على من ؟؟؟ تكلم ،،،، هل قاد على أحد من ...... ؟؟؟؟ أنا ما كنت أظن أن يصل الأمر بحيوان مثلك أن يقول مثل هذه السخافات .

هذه نقطة ، النقطة الثانية : الشيخ الزنداني هو الذي اقتحم قاعدة العند فلو كنت رجل وأنا استبعد أن تكون لك صلة بالرجولة بل بالإنسانية ، فلماذا لم تخرج لملاقاته هناك على أرض المعركة . أما الشجاعة في المنتديات فحتى النساء يستطيعن ذلك .

[mosafer]

للاسف الشديد حوارنا يجب ان يبتعد عن العلماء نهائيا واشيخ الزنداني معروف بعلمه اطال الله في عمره ونحن هناء اخي الغريب لايهمنا كثيرا اسرافك الكبير عليه بالشتائم والتهم بقدر مايهمنا قضيتنا التي يجب ان لاتنسينا ان لحوم العلماء مسمومه ويجب عدم الخوض فيها ابد من انصاف المتعلمين..

[*الغريب*]

اختتام فعاليات الحوار الإعلامي الألماني اليمني في صنعاء
انتقاد يمني ساخن للحكومة الألمانية في قضية المؤيد ... ومطالبة أصحاب الحراك أن لا يحملوا أخطاء النظام كل الشماليين .
الأربعاء 27 مايو 2009 الساعة 08 مساءً / مارب برس- خاص

أختتم يوم أمس في العاصمة صنعاء فعاليات الحوار الإعلامي الألماني اليمني الذي أستمر لمدة يومين أثنين أستعرض فيه المشاركون عددا من أوراق العمل كان في طليعتها ورقة بعنوان " العالم بعد تولي أوباما الرئاسة بالنسبة لألمانيا و أوروبا واليمن والعالم والعربي" قدمها الباحث والصحفي الألماني مارسيل بوت ومشائيل تومان , في حين كان من الجانب اليمني الدكتور عبد الله الفقية .
كما حظيت الورقة المقدمة من الصحفي القبرصي فيكتور فيخر والتي كانت تحت عنوان تعامل الدولة مع الإرهاب في اليمن وألمانيا والتي عقب عليها الدكتور الصحفي محمد القاضي مستعرضا مواقف متعددة لتعامل اليمن مع قضايا الإرهاب, كما حظيت الورقة بمداخلات واسعة من كل الطرفين سواء من صحفيي اليمن أو ألمانيا وكلها كشفت مدى الفوضى الحاصلة في تعامل السلطات اليمنية مع قضية الإرهاب , والضبابية الإعلامية التي تتعامل بها أجهزة الأمن مع الصحافة اليمنية .
وفي اللقاء شن عدد من الصحفيين اليمنيين هجوما عنيفا على السياسية الألمانية خاصة فيما يتعلق بموضوع الشيخ المؤيد وتسليمه للولايات المتحدة الأمريكية , حيث أعتبر بعض الحضور أن السياسية التي تعاملت بها ألمانيا مع قضية المؤيد تعد وصمة عار في تاريخ ألمانيا الحديث .
كما طالبت بعض المشاركات تدخل السلطات الألمانية في سير القضية ., مستغربين على أي أساس تم تسليم أجهزة الأمن الألمانية للمؤيد للحكومة ألأمريكية معتبرين أن الأدلة التي قدمت كانت أدلة مفبركة ولا تنم للواقع بصلة .
وعلى النقيض وقف أحد الصحفيين اليمنيين الذي يعمل مراسلا لأحد وسائل الإعلام الألمانية مدافعا عن موقف ألمانيا من تلك القضية حيث ارجع ذلك الموقف إلى القضاء الألماني وليس الحكومة الألمانية .
وفي اللقاء برزت تجربة الوحدة اليمنية مقارنة بالوحدة الألمانية جدلا واسعا من المشاركين , حيث أستعرض في اللقاء الإخفاقات التي صاحبت تجربة الوحدة اليمنية في ظل سياسات الإقصاء والتهميش من قبل نظام صنعاء للأخوة في جنوب الوطن .
كما أنتقد بعض المشاركين وفي طليعتهم الصحفي راجح بادي موقف من يطلق عليهم أصحاب الحراك مطالبا منهم الكف عن مطالبتهم التي تندرج في سياق النيل من الوحدة الوطنية , مؤكدا أن الانفصال ليس هو الحل , وقال هناك أخطاء لا يجب تحميلها كل الشامليين وعلى النظام أن يتحمل أخطائه وليس من الآئق ان يتم تحميل أخطاء النظام كل أفراد الشعب .
تأتي هذه الفعالية ضمن سياق الأسابيع الثقافية الألمانية في اليمن للعام 2009م .
ويهدف اللقاء من الحوار الإعلامي إلى التبادل والنقاش بين ممثلي وسائل الأعلام في كلا البلدين في إطار حوار ثقافي حول الموضوعات التي تخص البلدين .

[*الغريب*]

واليوم عاد المؤيد وهل يسكشف خطوط المؤامرة أم لا يدركها وماذا سيقول الزنداني لأهل اليمن عاد المؤيد من إمريكا إلى صنعاء ا فذكرتني هذه العودة بعودة عبد الفتاح من موسكو إلى عدن ومنه اليوم المستفيد فماذا يحمل المؤيد في عقله وحقيبته هل يحمل شيكات للرغيف والروتي أم مخططات وتحالفات جديدة مع حميد بن لحمر ورسم خريطة الطريقه الجديدةفي صنعاء هذا ما ستكشفه الأيام القادمة وإن غدا لناظره قريب ..
الغريب ....

[*الغريب*]

المصدر أون لاين- خاص
اعتقال الشيخ محمد المؤيد:

نصل في هذه الحلقة إلى المبحث الرابع والأخير من الفصل الأخير من كتاب "الحركة الإسلامية والنظام السياسي في اليمن.. من التحالف إلى التنافس" لمؤلفه الباحث الأستاذ ناصر الطويل الذي حصل بموجبه على درجة الماجستير.
وإذ نشكر الأستاذ الطويل الذي خص "المصدر أونلاين" بنشر كتابه المميز، فإننا نذكر -قبل نشر هذه الحلقة الأخيرة- بمحتويات الكتاب، كما ننوه إلى أن بإمكان القراء العودة إلى جميع الحلقات التي تتضمن الكتاب كاملاً في زاوية الوثائق والكتب.


المقدمة:
بعد الاعتداء على المدمرة الأمريكية (USS Cole) في ميناء عدن, وُضعت اليمن تحت رقابة أجهزة المخابرات الأمريكية, بصفتها بؤرة من بؤر الإرهاب واندفعت المخابرات الأمريكية بصورة لا ينقصها الطيش في تتبع عدد من الرموز الإسلامية, في إطار ما أطلق عليه بتتبع مصادر تمويل الإرهاب.

وفي سياق ذلك الاندفاع, استهدفت الولايات المتحدة عددًا من العلماء والشخصيات العامة, ووضعتهم في دائرة الشك، ورسمت مخططاً للقبض على الشيخ محمد علي حسن المؤيد, عضو مجلس شورى التجمع اليمني للإصلاح, وأحد مرافقيه, بواسطة عملية مخابراتية واسعة، ومن ثم تم القبض عليه في ألمانيا أوائل عام 2001م، وتم ترحيله إلى الولايات المتحدة, ومحاكمته وحُكم عليه بالسجن مدة 75عامًا.

وفي نفس المناخ، وجه وزير الخزانة الأمريكية تهمة دعم الإرهاب للشيخ عبد المجيد الزنداني, أحد القيادات التاريخية للحركة الإسلامية, وعضو مجلس الرئاسة الأسبق، وطالب بإدراج اسمه ضمن قائمة ممولي الإرهاب لدى الأمم المتحدة, وقد ظلت هاتان القضيتان تتفاعلان بشكل مباشر بين الحركة الإسلامية من جهة, والسلطات اليمنية الرسمية من جهة ثانية، وحكومة الولايات المتحدة من جهة ثالثة, وبقدر ما كان لهما من أثر في تأزيم علاقة الإصلاح بألمانيا والولايات المتحدة، فقد كان لهما تأثير على العلاقة بين الحركة الإسلامية ونظام الرئيس علي عبد الله صالح أيضًا.

ومن هنا سيتم تتبع مسار القضيتين، بالتركيز على تداعياتهما الداخلية, وبخاصة على العلاقة بين الحركة الإسلامية والسلطة السياسية الحاكمة.





أولا ً: اعتقال الشيخ محمد المؤيد:


اندفعت أجهزة المخابرات الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر 2001م, في توجيه تهم الانتماء أو دعم الإرهاب إلى عدد كبير من الشخصيات والجماعات والدول في المنطقة العربية والإسلامية، وكان هدفها هو الانتقام لتلك الأحداث، وإظهار قدرتها على كشف وملاحقة أعدائها أينما كانوا, وإخضاعهم للعقاب بما يعزز سطوتها ويعيد لها هيبتها في العالم.

ولأسباب تتعلق بظروفها وتركيبتها القبلية, فإن اليمن حظيت باهتمام ورصد امني أمريكي وغربي، فبعد حادث الاعتداء على المدمرة الأمريكية كول, ومقتل (17) بحارًا أمريكيًا وجرح ثلاثين آخرين، اندفعت أجهزة المخابرات الأمريكية تبحث عن الجهة التي قامت به, وفي حالة الهياج تلك، وقلة الخبرة الأمريكية في التمييز بين التيارات والتنظيمات الإسلامية المعتدلة وغير المعتدلة، وضعت المخابرات الأمريكية عدداً من الأفراد والشخصيات الإسلامية اليمنية في دائرة الرصد، ومن ضمنهم الشيخ محمد علي المؤيد، أحد القيادات التاريخية للحركة الإسلامية في اليمن, والناشط في مجال العمل الاجتماعي الخيري, والذي كان يدير أحد مراكز العمل الخيري التابع للمسجد الذي يؤم المصليين فيه بالقرب من دار الرئاسة, في أحد أحياء العاصمة صنعاء, كما عُرف بنشاطه لجمع التبرعات الشعبية لدعم الشعب الفلسطيني, ومن حينها خضعت تحركات الشيخ المؤيد لرصد المخابرات الأمريكية، حيث تم تجنيد أحد جيرانه, والذي أمضى جزءاً من تاريخه في الولايات المتحدة وعمل في السفارة الأمريكية في صنعاء بعض الوقت قبل أن يتم الاستغناء عنه, لصالح مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي (FBI), وكلف بملازمة الشيخ المؤيد والعمل على استدراجه, ليقوم بزيارة الولايات المتحدة أو دولة أخرى غير اليمن, ليتم إلقاء القبض عليه بعد أن يُنصب له فخ استخباراتي.

استدرجت المخابرات المركزية الأمريكية بواسطة عميلها اليمني الجنسية الشيخ المؤيد لزيارة ألمانيا, وبالتعاون مع المخابرات الألمانية, وبداخل الفندق الذي نزل فيه, تم تسجيل محادثات بين المؤيد وشخص أمريكي, قدم نفسه على أنه مسلم أمريكي يرغب في التبرع بـ(2.5) مليون دولار للأعمال الخيرية التي يقوم بها مركز الإحسان الخيري, الذي أنشأه ويديره الشيخ المؤيد، ولحركة حماس وتنظيم القاعدة, وذلك بغية استدراج الشيخ المؤيد ومرافقه, وأثناء ذلك ألقت أجهزة الأمن الألمانية القبض على الشيخ المؤيد ومرافقه محمد زايد, بتهم التخطيط لدعم القاعدة وحركة حماس.