القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
قبل زيارة ابو الغيط لصنعاء القاهره اجرت حوارت عميقه مع العطاس وعلي ناصر
تحركات عربية لانتشال اليمن من أزماتها قبل تدويلها
وفد مصري رفيع المستوى لاحتواء الأزمات السياسية باليمن.. أبرزها الحراك الجنوبي والتمرد الحوثي الإثنين 05 أكتوبر-تشرين الأول 2009 الساعة 05 مساءً / صنعاء-مأرب برس: كشفت مصادر سياسية يمنية واسعة الاطلاع أن التحرك المصري رفيع المستوى، المتمثل في زيارة وزير خارجيتها أحمد أبو الغيط، والوزير عمر سليمان رئيس المخابرات العامة المصرية لصنعاء- أمس الأحد- قد سارعت بقوة نحو إقامة حوار مع قادة الحراك الجنوبي الموجودين في الخارج، وحثتهم فيه على التمسك بالوحدة اليمنية، مع وعدهم بالضغط على صنعاء ودفعها للمزيد من الاهتمام بالجنوب ذي الموقع الإستراتيجي في المنطقة". وأشارت المصادر لموقع "إسلام أون لاين.نت": أن التحرك المصري يأتي في إطار خطة مصرية "غير معلنة" مدعومة عربيا لاحتواء الأزمات السياسية المندلعة في اليمن، سواء بين صنعاء و"الحراك الجنوبي" المطالب بالانفصال، أو مع المتمردين الحوثيين في الشمال. وقالت المصادر التي رفضت الكشف عن هويتها- في تصريحاتها الصحفية- أن "الخطة المصرية الغير معلنة تقوم على إستراتيجية تهدف إلى دعم استقرار اليمن ووحدة أراضيه، وعدم انزلاقه نحو المستقبل المجهول. "تحركات عربية" لانتشال اليمن من أزماتها قبل تدويلها وأكدت المصادر أن القاهرة "أجرت حوارات عميقة مع قادة الحراك الجنوبي، وعلى رأسهم الرئيس السابق لليمن الجنوبي علي ناصر محمد، ورئيس الوزراء السابق حيدر العطاس، وركزت المباحثات على تمسك الجنوبيين بالوحدة اليمنية مقابل مضي صنعاء قدما في تدعيم مبدأ الشراكة الحقيقية في الثروة والسلطة معهم". وشددت المصادر اليمنية على أن القاهرة قالت للقادة الجنوبيين إنه "لأجل إثبات جدية صنعاء في الاهتمام بالجنوب ستعين وزراء جنوبيين في الحكومة ليكونوا مشاركين لها في صنع القرار، ومراقبين عن كثب لعملية تنمية الجنوب". ويتمثل الجزء الثاني من الخطة المصرية -بحسب المصادر نفسها- في "احتواء التمرد الحوثي، عبر تخفيف الضغط العسكري عنه، وعدم تركه أداة طيعة في أيدي قوى إقليمية تريد العبث به في المنطقة". ولفتت المصادر إلى أن القاهرة "تدرك حجم الضغط العسكري الواقع على عاتق التمرد الحوثي منذ 11 أغسطس الماضي، ومتأكدة من أن قادته بحاجة إلى طوق نجاة يخرجهم من مأزق الحرب المستعرة حاليا في صعدة، واستمعت بعناية إلى أكثر من نداء من قادته لها بالتدخل في حل أزمتها مع صنعاء". ووفق المعطيات السابقة تؤكد المصادر أن "القاهرة تفاهمت مع قادة الحوثيين في أوروبا على قبول شروط صنعاء الخمسة لوقف إطلاق النار، وهي: نزولهم من المناطق الجبلية، وتسليمهم للأسلحة الثقيلة التي بحوزتهم، وعودتهم إلى قراهم، ووقفهم لقطع الطرق، وإزالة الألغام التي زرعوها في مناطق كثيرة". ولفتت إلى أن الحوثيين "لم يبدوا استعدادهم لقبول هذه الشروط دون الحصول على ضمانات مصرية -باعتبارها راعيًا إقليميًا كبيرًا يملك الضغط على الرئيس صالح- بعدم تضييق صنعاء عليهم، بل وإلزامها بالعمل على إعادة بناء ما خلفته الحرب في صعدة والمناطق المجاورة". وتخوض السلطة و الحوثيون حربا سادسة بينهما في صعدة-في وقت يعتبر فيه الحوثيون النظام اليمني الحالي غير شرعي، وبالمقابل تتهمهم السلطة بالدعوى إلى إعادة حكم الأئمة الزيديين الذين قال موقع "إسلام أون لاين.نت"- أنه أطيح بهم في انقلاب عسكري عام 1962، كما يدعون لاستخدام العنف ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، وتؤكد السلطات اليمنية عدم وجود صلة بينهم وبين القاعدة. ويقود الحوثيون حاليا- الطائفة الشيعية باليمن- شخص يُدعى عبد الملك الحوثي، ويتمركز تمردهم الذي تسبب في حرب مستعرة حاليا مع الجيش في المناطق المحيطة بمدينة صعدة عاصمة محافظة صعدة المتاخمة للسعودية، وهي منطقة جبلية وعرة وفقيرة ينتمي معظم سكانها إلى الطائفة الزيدية الشيعية. إضافة إلى أن السنة يشكلون معظم سكان اليمن البالغ عددهم 19 مليون نسمة، في حين يمثل الشيعة نحو 15% منهم. وكان موقع "إسلام أون لاين.نت" قد سبق أن نشر تقريرا في 11 أغسطس الماضي حول: "تحركات عربية" لانتشال اليمن من الفتنة" حيث نقل فيه عن مصادر يمنية: "إن مصر دخلت على خط الأزمة السياسية اليمنية بتفويض عربي؛ لأنها تحظى بثقة معظم اليمنيين، وغير متصلة جغرافيا به مثل السعودية، وبالتالي تحركها سيكون مقبولا ونزيها عند معظم الأطراف اليمنية، سواء مع الحراك الجنوبي، أو مع الحوثيين في الشمال، أو مع أحزاب المعارضة اليمنية (اللقاء المشترك)". ويرى مراقبون أيضا أن دخول مصر على خط الأزمة اليمنية يأتي في إطار مساعيها لاستعادة دورها الفاعل في المنطقة. وبدوره - وفي سياق الجهد العربي لاحتواء الأزمة في اليمن- أكد عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية أنه سيزور اليمن غدا الثلاثاء بهدف التشاور مع الرئيس علي عبدالله صالح والمسئولين في اليمن حول الأوضاع المتوترة هناك. وقال في تصريح صحفي أمس الأحد: إن "هذه الزيارة تأتي في إطار التشاور من منطلق الرغبة في الحفاظ على وحدة اليمن، ودعم تحرك كل الإخوة في اليمن نحو الوحدة وتحقيق الاستقرار في البلاد". وحول ما إذا كانت الجامعة العربية ستطرح أفكارا في هذا الإطار، أوضح موسى أنه سوف يطلع على الأوضاع، وسيرى ما ستثمر عنه المشاورات. |
#2
|
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
تخدير وتسكيت للقضية الجنوبية
اولا من فوض العطاس والناصر ليتحدثوا باسم ابناء الجنوب توجهات ومطالب الجنوبيين تختلف عن نظرة العطاس والناصر يجب عدم القبول والمساومة وظائف وكلام فاضي ويبقى الوضع كما هو يجب عدم الرضوخ حتى بعد مغادرة غراب مصر من قصر الرئاسة اليمنية . لماذا لم تقبل مصر التفاوض مع علي سالم البيض بحكم انه اخر رؤاساء الجنوب وهو المعني بالتوقيع على وثيقة العهر مع صنعاء والوحدة ! |
#3
|
|||
|
|||
محاوله وسخه من عيال الرق00000000000000000000صه لاجهاض القضيه الجنوبه اذاا كان عمرو موسي رجلا عليه انهاء ابسط المشاكل عربيا وانا اشبهه ب عبدربو منصور عفونا ( مركوز ]
التعديل الأخير تم بواسطة حمتو بادحمان ; 10-05-2009 الساعة 11:17 PM |
#4
|
|||
|
|||
طيب خطوه جيده اذا حصل حوار على اااساس جنوب وشمال برعايه عربيه
وتبقى الوحده حلم العرب كلهم خلونا نتاحور هنا اااذا صدق هذا الخبر ونطرح وجهات نظرنا لحيدر وعلي ناصر ااافضل منا نظل ااااصناما خلف صنم له سنه يخطب ولاحد عبره وتذكرو ان ااان مصدر الخبر هو مأرب برس يعني قد يكون صحيح وقد يكون مدسوس وسطه سم ((( مثل بعض العبارات ))) اللتي خلتكم تخونو اااكثر ااانسان رفض الوحده مع الشمال اااذا نسيتو ...... |
#5
|
||||
|
||||
كل هذا الاكلام مبني على تكهنات وتخمينات قد لا تكون صحيحه على الاطلاق ... وكما يبدو ان الكاتب يميل الى صف السلطه ومن هذا نعرف انه كما الذين يتمنا ان تكون الامور كما صورها لنا في تقريره الغير صحيح ..
وحتى نتاكد بان هذا التقرير مزيف وغير صحيح كمثل غيره هنا .. فل نقراء التقرير التالي ... ابو ابداع الخليج – صنعاء - لندن " عدن برس " خاص : 5 – 10 – 2009 علم " عدن برس " وعبر أنباء واردة من دولة خليجية أن رئيس النظام اليمني علي عبدالله صالح قد بدأ بإجراء مفاوضات سرية وغير مباشرة مع أفراد من آل حميد الدين. ويقوم بدور الوساطة في هذه المفاوضات دبلوماسي عربي يحظى باحترام واسع في العالمين العربي والإسلامي. وقد أفادت المصادر أن علي عبدالله صالح لجأ إلى التفاوض مع آل حميد الدين بعد فشل الحل العسكري في الصراع مع القبائل الزيدية الموالية تاريخياً للهاشميين في شمال اليمن ، وأنه خطأ هذه الخطوة للحفاظ على ماء وجهه بعد الهزيمة التي مني بها جيشه . الجدير بالذكر أن الحلقة الأخيرة من سلسلة الصراع الزيدي-الزيدي والتي يقودها آل الحوثي هذه المرة قد جاوزت عامها الخامس ولا يعلم عدد قتلاها في ظل تكتم رسمي وعدم قدرة الوكالات الدولية المحايدة على التدخل للحصر والمساعدة. ويقدر عدد القتلى من الجانبين بعشرات الآلاف فيما تجاوز عدد اللاجئين رسمياً المائة وخمسين ألف لاجئ. ويعتبر محللون هذه الحرب جزء من صراع مزمن بين القبائل الزيدية المؤيدة لحكم الهاشميين وتلك الرافضة له. وقد بدأ هذا الصراع من بداية تولي الهاشميين حكم المناطق الزيدية في اليمن الأعلى منذ قرون. إذ استعانوا بتلك القبائل للسيطرة على باقي المناطق المحيطة. ودخلت المنطقة في صراع مزمن بين تلك القبائل وقادتها الهاشميين وبين قبائل المناطق الأخرى الغير زيدية على وجه الخصوص والزيدية في بعض الأحيان. وفي التاريخ اليمني الحديث بدأ الفرز بين القبائل الزيدية نفسها حسب ولائها للهاشميين أو رفضها لهم منذ انقلاب 1948الذي لم يكتب له النجاح في شمال اليمن. وبعد انقلاب 1962 بدأت الزيدية القحطانية وهي المتمثلة بالقبائل الزيدية المعارضة لحكم الهاشميين بإقصاء جميع مكونات شعب شمال اليمن من نظام الحكم الجديد في الجمهورية العربية اليمنية. فبعد إقصاء الشوافع اللذين شاركوا بقوة في المحاولات الانقلابية المتتالية ضد نظام آل حميد الدين بدأ إقصاء الهاشميين الزيود أيضاً مما زرع بذور قابلة للبقاء في مجتمع مهيأ لهكذا صراع ولا تحمه هشاشة بنيته الاجتماعية والمذهبية. وقد حظيت صعدة منذ انقلاب عام 1962 بوضع خاص, إذ قادت صعدة جبهة المقاومة ضد النظام الجديد المدعوم من مصر والذي أقصى الزيدية الهاشمية من الحكم وأستمر الصراع الزيدي- الزيدي في اليمن الأعلى بشكل عام وفي صعدة وما حولها بشكل خاص لما يقارب العقد من الزمان قتل فيه ما يقارب الربع مليون يمني وأنتهى بإتفاق غير مكتوب بتخصيص ثلاثة وزارات للهاشميين وبإبقاء صعدة تحت سلطة مرنة غير مركزية تراعي خصوصية الزيدية التقليدية فيها. ثم بدأ صالح في العقد الثالث من حكمه بالتملص من جميع الاتفاقيات التي منحت التركيبة الاجتماعية الهشة في شمال اليمن بعضاً من الاستقرار. إذ بدأ بإقصاء الهاشميين وممثليهم من نظام حكمه بالإقالة والإحراق السياسي وحتى بالقتل. وبدأ بالعبث بالتركيبة المذهبية لمحافظة صعدة عن طريق إنشاء مركز سلفي في قلب المنطقة بأموال طائلة. ثم قام بإرسال العديد من شباب صعدة زيديي المذهب إلى إيران مماحكة للزيدية التقليدية. وبعد أربعين عام من انقلاب 1962 على الزيدية الهاشمية ولد جيل زيدي جديد في صعدة وجد نفسه غير ملزم بوضع ما بعد حرب الملكيين-الجمهوريين طالما والطرف الآخر قد تملص منها كما أنه وجد نفسه وقد فقد الخصوصية المحدودة التي تمتع به أبائه لبعض الوقت ووجد صعدة في وضع اقتصادي وأمني سيء للغاية. كما وجدها تتخبطها التيارات السلفية والإثنى عشرية في ظل خبث نظام صالح وانغماسه في استفزاز أبناء صعدة والعبث بمنطقتهم. فوجد شباب صعدة -اللذين دعمهم صالح في بداية الأمر للمماحكة أيضاً- أنفسهم في الخط الأمامي للدفاع عن إستحقاقات الزيدية الهاشمية في شمال اليمن ورغم أن خطابهم قد أتجه نحو الشيعة الإثنى عشرية أو الزيدية الجارودية إلا أنه لا يمكن إنكار حتمية المواجهة بينهم وبين الزيدية القحطاينة التي تحكم اليمن منذ 1962 سواء أتخذ الصراع طابع مذهبي أو مطلبي أو سياسي. لا فرق طالما وهناك طائفة كبيرة غير ممثلة فعلياً في النظام السياسي كما يقول المحللون. هذا وقد أفادت المصادر أن صالح يحاول الحصول على مباركة ضمنية لنظام حكمه من أفراد من آل حميد الدين لكونهم الحكام التاريخيين لليمن الأعلى. وذلك مقابل أن ينفذ ما وعدهم به بعد اندلاع حرب صعدة الأولى من إرجاع ممتلكاتهم والسماح لهم بدفن موتاهم في اليمن وهو الذي كان قد رفض دفن جثمان الأمير محمد بن الحسين بن يحي بن محمد حميد الدين الذي توفى في المملكة العربية السعودية عام 2003 وذلك عام واحد قبل اندلاع حرب صعدة الأولى وهو الرفض الذي أثار استياء الكثير من زيود اليمن من الهاشميين ومؤيديهم وحتى من القحطانيين الذي يرون في الإمام رجل دين أكثر من كونه رجل حكم وسياسة واللذين رأوا أن صالح لم يظهر شيء من التعاطف نحو رغبة آل حميد الدين في دفن فقيدهم في اليمن. ويحاول صالح الضغط على الدولة الخليجية لتضغط بدورها على آل حميد الدين ليصرحوا بمباركتهم لنظام حكم صالح ضناً من صالح أن مباركة كهذه ستهدئ من ثورة أبناء صعدة والمناطق المحيطة به والتي عجز الجيش عن قمعها.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:06 AM.