معلومات أمنية حول إستخدام " الهواتف النقالة"

[***المفلحي***]

معلومات أمنية حول إستخدام " الهواتف النقالة"
للامانة منقول من عدة منتديات تخصصية... لتوعية المواطنين حول كيفية استخدام اجهزة المخابرات لهذه المعلومات في اعتقال الاشخاص.

أن الاتصال بالهاتف النقال يعتمد على الخلايا ( أبراج الهاتف النقال ) الموزعة جغرافيا في أنحاء من الأرض قريبة من استخدامات الناس ، وهي عادة إما أن تكون على شكل أبراج مرتفعة معروفة الشكل أو تكون على شكل هوائيات ملصقة على أسطح المنازل الكبيرة - وهذه تخفى على كثير من الناس - وبالتالي فإن هذه الخلايا تقوم بعملية (Hand Over) وتعني تسليم المشترك من البرج الحالي إلى البرج الذي يليه دون شعور من المشترك بهذا الانتقال حتى لو كان الانتقال على مستوى المقسمات الداخلية أو الشبكات المحلية أو حتى الشبكات الخارجية ، ومع كل انتقال يتم تجديد بياناتك وإعطاء المعلومات كما هو مبين في البند التالي :

مع بدء تشغيل جهازك النقال يقوم جهازك باستشعار أقرب موقع لخدمة الهاتف النقال ومن ثم يعطيه المعلومات التالية :

1- معلومات كاملة عن المشترك ( بيانات كاملة ) وفقاً لكرت تسجيل الهاتف لدى الشركة ، إضافة إلى بيانات عن نوعية الجهاز المستخدم ، ورقم وموديل الجهاز ، وتاريخ التصنيع .... الخ . ( وهذا يعني أنه لو تم استخدام أكثر من شريحة على نفس الجهاز ، فإنه بإمكان الأجهزة الأمنية أن تربط بين المعلومات المتعلقة بالشرائح المستخدمة على نفس الهاتف وذلك بسبب معرفتهم لمواصفات الجهاز المستخدم

2- يعطي معلومات عن الموقع القريب منك ( البرج ، مقدم الخدمة) .

3- يمكن للمقسم أن يحدد المنطقة التي أنت فيها وقد يستطيع أن يحدد الجهة التي أنت فيها من البرج ) مقدم الخدمة ، ولكن لايستطيع أن يحدد موقعك بالدقة إلا إذا تم استعمال أجهزة أخرى من مراقبين قريبين من الموقع).
بخلاف النقال الذي يعتمد على الأقمار الصناعية في الاتصال فإنه يتعامل مع خطوط الطول والعرض وهو يحدد إحداثية المتصل بدقة تصل إلى عشرات السنتمترات ، ولذا يسهل تحديد موقع الاتصال للمتصل بهذا النوع على وجه الدقة.

4- إعلم أن جهازك لا يبعث أي معلومة عنك في حالة إقفاله ، ولذا لا داعي لفصل البطارية ونزعها كما يصنعه البعض ، ويكفي إقفاله ، إذ أن المقصود من إقفاله هو منع بث الإشارات التي تحدد جهتك وليس منع نقل الصوت ؛ لأن الصوت لا ينتقل والحالة هذه في غير حال الاتصال. فإذا أغلقت الجهاز دون فصل البطارية فلا يمكن التجسس عليك . وحاصل المسألة : أن الإشارة التي يبثها موقع النقال إليك هي إشارات ( بيجينق ) يعني الجرس ، وبعض الإشارات التي تسمى فنيا (signaling) ، والإشارات التي يأخذها الموقع من جوالك هي إشارات ( سقنالينق ) ، فلا تقوم إلا بإعطاء المعلومات الخاصة بالشريحة الخاصة بالجهاز والمستخدم كما سبق بيانه فلا تستطيع هذه الإشارات نقل مكالمات أو حتى أصوات في حال عدم عمل مكالمة ، وإذا أجريت مكالمة ، تقوم هذه الإشارة وتحول مكالماتك إلى إشارات تسمى (إشارات هاتفية ) يعني تحمل أصوات. إذن فإن الجهاز وهو في غير حالة مكالمة لا يمكن استخدامه نظريا للتجسس على الأصوات ،فالجهاز إن كان مفتوحا فإنه يمكن تحديد الجهة التي يتواجد بها ، وعليه فإنه يستحسن للشخص أن يغلق جواله قبل أن يذهب إلى الشخص الذي يريده بوقت كاف إذا كان يشعر أن جهازه مراقب.

5- عند إقفالك لجهازك فإن المعلومة التي تكون في المقسم هي آخر معلومة أقفلت الجهاز عندها . فهذه آخر معلومة يستطيع الآخرون الحصول عليها عنك عن طريق شبكة النقال ، ومعنى هذا إذا أردت التخلص من التتبع فحاول إجراء المكالمة الأخيرة في مكان بعيد عنك جداً ليتم حفظ آخر بيانات المكالمة في أجهزتهم.

6- إن الذي يريد أن يراوغ ويهرب ممن يراقبه يمكنه أن يتوجه إلى جهة ويترك جهازه في مكانه وهو يعمل


عزيزي الجنوبي، يعتبر الهاتف الخلوي بمثابة العميل والجاسوس الأول على صاحبة وهو المتهم الأول في نجاح مخابرات عدة دول في الوصول الى الشخص المراد تصفيته أو اعتقاله.


م ن ق و ل

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ***المفلحي*** م ن ق و ل

م ش ك و ر

[علي المفلحي]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ***المفلحي*** معلومات أمنية حول إستخدام " الهواتف النقالة" للامانة منقول من عدة منتديات تخصصية... لتوعية المواطنين حول كيفية استخدام اجهزة المخابرات لهذه المعلومات في اعتقال الاشخاص. أن الاتصال بالهاتف النقال يعتمد على الخلايا ( أبراج الهاتف النقال ) الموزعة جغرافيا في أنحاء من الأرض قريبة من استخدامات الناس ، وهي عادة إما أن تكون على شكل أبراج مرتفعة معروفة الشكل أو تكون على شكل هوائيات ملصقة على أسطح المنازل الكبيرة - وهذه تخفى على كثير من الناس - وبالتالي فإن هذه الخلايا تقوم بعملية (Hand Over) وتعني تسليم المشترك من البرج الحالي إلى البرج الذي يليه دون شعور من المشترك بهذا الانتقال حتى لو كان الانتقال على مستوى المقسمات الداخلية أو الشبكات المحلية أو حتى الشبكات الخارجية ، ومع كل انتقال يتم تجديد بياناتك وإعطاء المعلومات كما هو مبين في البند التالي : مع بدء تشغيل جهازك النقال يقوم جهازك باستشعار أقرب موقع لخدمة الهاتف النقال ومن ثم يعطيه المعلومات التالية : 1- معلومات كاملة عن المشترك ( بيانات كاملة ) وفقاً لكرت تسجيل الهاتف لدى الشركة ، إضافة إلى بيانات عن نوعية الجهاز المستخدم ، ورقم وموديل الجهاز ، وتاريخ التصنيع .... الخ . ( وهذا يعني أنه لو تم استخدام أكثر من شريحة على نفس الجهاز ، فإنه بإمكان الأجهزة الأمنية أن تربط بين المعلومات المتعلقة بالشرائح المستخدمة على نفس الهاتف وذلك بسبب معرفتهم لمواصفات الجهاز المستخدم 2- يعطي معلومات عن الموقع القريب منك ( البرج ، مقدم الخدمة) . 3- يمكن للمقسم أن يحدد المنطقة التي أنت فيها وقد يستطيع أن يحدد الجهة التي أنت فيها من البرج ) مقدم الخدمة ، ولكن لايستطيع أن يحدد موقعك بالدقة إلا إذا تم استعمال أجهزة أخرى من مراقبين قريبين من الموقع). بخلاف النقال الذي يعتمد على الأقمار الصناعية في الاتصال فإنه يتعامل مع خطوط الطول والعرض وهو يحدد إحداثية المتصل بدقة تصل إلى عشرات السنتمترات ، ولذا يسهل تحديد موقع الاتصال للمتصل بهذا النوع على وجه الدقة. 4- إعلم أن جهازك لا يبعث أي معلومة عنك في حالة إقفاله ، ولذا لا داعي لفصل البطارية ونزعها كما يصنعه البعض ، ويكفي إقفاله ، إذ أن المقصود من إقفاله هو منع بث الإشارات التي تحدد جهتك وليس منع نقل الصوت ؛ لأن الصوت لا ينتقل والحالة هذه في غير حال الاتصال. فإذا أغلقت الجهاز دون فصل البطارية فلا يمكن التجسس عليك . وحاصل المسألة : أن الإشارة التي يبثها موقع النقال إليك هي إشارات ( بيجينق ) يعني الجرس ، وبعض الإشارات التي تسمى فنيا (signaling) ، والإشارات التي يأخذها الموقع من جوالك هي إشارات ( سقنالينق ) ، فلا تقوم إلا بإعطاء المعلومات الخاصة بالشريحة الخاصة بالجهاز والمستخدم كما سبق بيانه فلا تستطيع هذه الإشارات نقل مكالمات أو حتى أصوات في حال عدم عمل مكالمة ، وإذا أجريت مكالمة ، تقوم هذه الإشارة وتحول مكالماتك إلى إشارات تسمى (إشارات هاتفية ) يعني تحمل أصوات. إذن فإن الجهاز وهو في غير حالة مكالمة لا يمكن استخدامه نظريا للتجسس على الأصوات ،فالجهاز إن كان مفتوحا فإنه يمكن تحديد الجهة التي يتواجد بها ، وعليه فإنه يستحسن للشخص أن يغلق جواله قبل أن يذهب إلى الشخص الذي يريده بوقت كاف إذا كان يشعر أن جهازه مراقب. 5- عند إقفالك لجهازك فإن المعلومة التي تكون في المقسم هي آخر معلومة أقفلت الجهاز عندها . فهذه آخر معلومة يستطيع الآخرون الحصول عليها عنك عن طريق شبكة النقال ، ومعنى هذا إذا أردت التخلص من التتبع فحاول إجراء المكالمة الأخيرة في مكان بعيد عنك جداً ليتم حفظ آخر بيانات المكالمة في أجهزتهم. 6- إن الذي يريد أن يراوغ ويهرب ممن يراقبه يمكنه أن يتوجه إلى جهة ويترك جهازه في مكانه وهو يعمل عزيزي الجنوبي، يعتبر الهاتف الخلوي بمثابة العميل والجاسوس الأول على صاحبة وهو المتهم الأول في نجاح مخابرات عدة دول في الوصول الى الشخص المراد تصفيته أو اعتقاله. م ن ق و ل

مشكور يامفلحي
وسمعنا ان الاجهزه السياره المراقبه عبر اجهزه استخباراتيه بامكانهم فتحها والتنصت على الاجتماعات والقاءت والمقايل لذا يستحن اغلاقها ووضعها بعيدا وتغيير الاجهزه والشرايح
ومحاولة ايجاد وسيله اخر للاتصال
بعيد عن تجسس المحتل وتحكمه بالشبكه فهذه الشبكات لاتحترم زبائنها فهي تقع الاتصالات بااوامر الاحتلال
لذا يجب التخفيف من الاتصالات وعدم الاعتماد عليها

[amfsed2000]

اضافة للاخوة الذين يستخدمون اكثر من شريحة بان شركات الاتصال تستطيع تحديد الجهاز المستخدم فعند تغيير الشريحة تتمكن الشركة من اكتشاف الشريحة الجديدة للشخص لانها تتابع الجهاز عن طريق رقم السريل الخاص بكل جهاز جوال

فنصيحة للذين يستخدمون اكثر من شريحة ان يعطي لكل شريحه جهاز خاص بها ولا يخلط شريحته على جهاز الشريحة الاخرى لانه سيتم كشف هذا الامر ...

[عبدالناصر الزير]

المعلومات اعلاه صحيحه مع اضافه
انه منذ 2006 تم تطوير تقنيه التصنت على الهواتف النقاله بشكل اكبر ولا اريد ذكرها هنا
كل الذي اريد التاكيد عليه
هوا صحه جمله المفلحي الاخيره مئه في المئه
عزيزي الجنوبي، يعتبر الهاتف الخلوي بمثابة العميل والجاسوس الأول على صاحبة وهو المتهم الأول في نجاح مخابرات عدة دول في الوصول الى الشخص

[حمتو بادحمان]

يمكن ان تتجسس عليك المخابرات في ايوقت وزمان ويعني هادا انهو ان الجوال وهو في وضعه العادي قد يسمعوك وانت تتكلم

[أبو محمد]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعيفان م ش ك و ر

إنتبه لنفسك