بين المطرقة والسندان:

بين المطرقة والسندان:

اهل الحجرية الان سيصبحون بين المطرقة والسندان, ففي الجنوب انكشفوا بما سببة امثال عبدالفتاح ومحسن الشرجبي وراشد ثابت وغانم وكثير من تلك الطينة من فتن وقتل وسحل في الجنوب العربي. والاستقلال آتي رغم انوفهم ولكن هذة المرة لن نتركهم يسكنون عدن وسوف تكون القوانيين الصارمة كما في المملكة العربية السعودية ان لايتقلد العمل القيادي والسياسي والجيش والامن ... إلا جنوبي اصل ( اي ان تكون عشيرتة وقريتة وقرية ابائة واجداد اجداد ابائة في الجنوب العربي )

فهؤلاء الجنوبيين الذين لازالوا بنفس السذاجة والغباء عندما ياتي كيفية التعامل مع قدماء الحجرية في الجنوب وان بعضهم يساهم في الحراك ...الى غير ذلك من الاعذار ( مع الاخذ بالاعتبار ان يكون من يكتب ويعطي الاعذار لقدماء الحجرية في الجنوب تحت اسم جنوبي ولاكنة اصلا حجري قديم او شمالي من الامن السياسي الدحباشي).
فنقول من افكاركم وتخطيطكم في الكتابة نكتشف انكم لا زلتم طابور خامس لبلدكم اليمن .
نقول لهم اذهبوا وادرسوا قوانيين السعودية ةغيرها من البلدان في كيفية من هم صناع القرار السياسي والوطني. ليس هذا فقط وإنما نتحدث عن أناس اضمروا الشر لبلدنا وجرعونا كأس المر عندما مكناهم من دولتنا في الماضي ولا زالوا يعملون كطابور خامس الى الان مثالا الشرجبي.

تسويق ان كثير من قدماء ابناء الحجرية في عدن اصبحوا جنوبيين مردود ... لسبب بسيط انهم كانوا ولا زالوا طابور خامس لبلدهم اليمن
حتي من وصل منهم لوزير في حكومة الجنوب في الماضي لم يغيرة المركز واستمر في خسة ونذالة كجاسوس وطابور خامس لأسيادة الزيود في صنعاء وخير مثال المدعو راشد محمد ثابت
كذلك فهؤلاء الحجرية سالت على أيديهم وبمكرهم وفتنتهم دماء جنوبية بريئة من ٦٧ وحتى الان. اكبر الامثلة على من تلطخت يدة بدماء اهل الجنوب الابرياء المدعو محسن الشرجبي وهو لا زال خادم مطيع لسيده في صنعاء.
ثانيا:
الصراخ والعويل الصادر من ابناء الحجرية ككل في اليمن والجنوب العربي ضد الحراك ورموز الحراك الجنوبي وضد الاستقلال الثاني للجنوب العربي سببة انهم سيعودون الى بيت الطاعة الزيدي والى جلاديهم الزيود , ولن يكون هناك جنوب يأويهم مرة اخرى. لان اهل الجنوب جميعا من الصغير الى الكبير عرفوا من هم الحجرية.
والصراخ على قدر الالم
واليد الجنوبية التي كانت تمد يد العون لكم كسرتموها والطيبة والبراءة الجنوبية لن تكن لكم بعد اليوم