القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
الحراك في الجنوب ..والقضية اسبابها وتداعياتها
في ندوة التشاور الوطني الثالثة (القضية الجنوبية قراءة في الأسباب والتداعيات) المشترك: التابطؤ في التعامل مع القضية الجنوبية يؤكد عدم الحرص على الوحدة 01/03/2009 الصحوة نت – معين السلامي الأحمر: القضية الجنوبية ستكون في صدارة الحوار الوطني (الصحوة نت) أكد الشيخ حميد الأحمر رئيس اللجنة العليا للتشاور الوطني أن القضية الجنوبية ستكون في صدارة قضايا الحوار الوطني. واعتبر - خلال افتتاح الحلقة النقاشية التي نظمتها اللجنة اليوم حول "القضية الجنوبية قراءة في الأسباب والتداعيات" – أن الحلقة تأتي تأكيدا على جدية اللقاء المشترك في مناقشة القضية الجنوبية وإعطاءها الأولوية في قضايا الحوار الوطني باعتبارها المدخل للإصلاح الوطني الشامل. وأشار في الحلقة التي أقيمت بمقر اللجنة المركزية للحزب الإشتراكي اليمني بصنعاء إلى أن هذه الحلقة تهدف إلى تقديم رؤى بسيطة في مثل هذا الوقت المتاح، وستتلوها لقاءات ونقاشات مع أصحاب الحق لمناقشتها بأريحية وشفافية وصدق وعدالة للخروج بكل ما من شأنه إيجاد حلول عملية للقضية الجنوبية". وأكد الأحمر"أن ما حل في جزء من جسدنا الوطني الغالي إنما هو انعكاس لواقع سلطوي أحادي أصاب كل الجسد الوطني". وتمنى رئيس لجنة التشاور الوطني أن يمضي الاتفاق بين الحزب الحاكم والمعارضة بشأن الأزمة السياسية في الاتجاه السليم، مؤكد أن الإتفاق سيعطي زخما كبيرا لعملية التشاور الوطني ليلتقي أبناء اليمن بقيود أقل لمواصلة الحوارات الجادة. وجدد الأحمر تأكيده على أن التشاور الوطني بدأ ليستمر وصولا لمرحلة الحوار الوطني للخروج بحلول عملية وجادة حول القضايا التي تهم الوطن. وفي الحلقة النقاشية التي عقدت بمقر الحزب الاشتراكي بالعاصمة صنعاء وحضرها جمع من السياسيين والأكاديميين والشخصيات الاجتماعية والناشطين الحقوقيين وقيادات أحزاب المشترك قدم الدكتور محمد عبدالملك المتوكل الأمين المساعد لإتحاد القوى الشعبية ورقة باسم أحزاب اللقاء المشترك حول القضية الجنوبية وموقف القوى السياسية الحاكمة والمعارضة منها ثم رؤية اللقاء المشترك لحل هذه القضية. قضية عادلة ذات دلالات عميقة وقال الدكتور المتوكل: إن المشترك أكد في رؤيته انه لا بد من النظر بجدية إلى الأوضاع في الجنوب والتعامل مع الحراك في هذه المحافظات على أنه مدفوع بقضية عادلة ذات دلالات عميقة في فهم مشكلة الحكم وسياساته التي أساءت إلى الوحدة في ظل هذا النظام المركزي الذي تدار به البلاد، وفي ظل الروابط المشبوهة الناشئة عن نظام الولاءات الذي أجهض المشروع الوطني وحل محل الشراكة الوطنية وتحقيق المواطنة المتساوية. وأضاف: يرى المشترك أن إحلال القوى والإدارة بالفساد كبديل لمشروع الوطني وتوجه السلطة نحو القضايا الخاصة لترميم الأوضاع يعكس تحليلاً قاصرا لحقيقة المشكلة وطبيعة القضية التي يطرحها الناس تحت عنوان القضية الجنوبية فالاحتشاد بالسياسي يعبر عن حاجة حقيقية لإصلاحات جذرية لمنظومة الحكم على النحو الذي يعيد بناءه على أساس شراكة حقيقية في الحكم والثروة عبر بُنى مؤسسية عصرية لا مركزية. القضية الجنوبية بوابة للإصلاح الشامل وواصل عضو المجلس الأعلى للقاء المشترك: أن المشترك أكد في رؤيته على أن القضية الجنوبية يجب أن تكون من الأولويات التي يتم الحوار الوطني حولها وبما يجعل منها بوابة للإصلاح السياسي والوطني الشامل مع أهمية وقف المطاردات والملاحقات للنشطاء السياسيين وتقديم من قاموا بالاعتداء والقتل للمتظاهرين إلى العدالة مع وقف محاكمة النشطاء السياسيين و تصفية آثار حرب 94م وآثار الصراعات السابقة دون توقف فيما يخص حقوق الناس وممتلكاتهم. وأشار المتوكل إلى أن دعوات المشترك أخيراً إلى التشاور الوطني جاءت لتؤكد موقف المشترك الثابت من القضية الجنوبية والتي يطرحها كواحدة من أهم وأخطر الأزمات التي لا بد أن تكون جزءاً من نضال وطني شامل. المشاركون: الأزمات الحالية سببها السياسات الخاطئة (الصحوة نت) الممسكين غير مكترثين واعتبر المشترك في الورقة التي قدمها المتوكل أن غياب الرؤية الوطنية في معالجة الأوضاع في الجنوب وعدم الاعتراف بالقضية الجنوبية كقضية وطنية تمس كافة أبناء اليمن والتباطؤ في التعامل معها دلالة على أن الممسكين بالسلطة ليسوا مكترثين بمعاناة أبناء وطنهم ولا حريصين على وحدة البلاد. وأشار المتوكل إلى رسالة المشترك لرئيس الجمهورية بتاريخ 4يونيو 2008م والتي أراد من خلالها دق جرس الإنذار وإيصال الأمر إلى رأس الدولة بخصوص ما يعتمل في الوطن وبالذات ما يتعلق بالقضية الجنوبية التي تتجه نحو مزيد من التفاقم وإنتاج المزيد من المشكلات المعقدة إلا أن الرسالة قوبلت بالتجاهل، وقد عبر المشترك عن أسفه لحملة العنف التي تعرض لها الحراك السلمي الذي رفع مطالب تعكس دلالات وطنية حريصة على حماية الوحدة ومضامينها الأمر الذي دفع الحراك في الجنوب إلى رفع تعبيرات أخرى والبحث عن خيارات جديدة. لا يجوز الخلط وقال المتوكل: إن المشترك أشار في رسالته إلى رئيس الجمهورية أنه لا يجوز الخلط بين حماية الوحدة كمشروع نهضوي لكل اليمنيين نعمل من أجله جميعا ونبذل الجهد للدفاع عنه وبين ما تطالب به جماهير الجنوب من تحقيق الشراكة الوطنية كحق مشروع لهم ولكل أبناء اليمن بما في ذلك حق أبناء الجنوب في تصفية آثار حرب 94م، وإعادة بناء الوحدة في الوعي الجماعي بمضامينها التي ناضلت من أجلها الجماهير في سياق متسق مع المشروع الديمقراطي الرديف للوحدة. وقال: إن المشترك أشار بوضوح في رسالته إلى أن استخدام العنف ضد الحراك السلمي من شأنه أن يستقطب الكثير من قوى النضال السلمي إلى مشاريع أخرى تتحمل السلطة وحدها مسئولية ذلك. وحول كيف تعامل السلطة مع القضية الجنوبية قال المتوكل: إن السلطة حينما أدركت أن الحراك لا يقتصر في مطالبه على الحقوق الخاصة وان هناك بعدا سياسيا يتعلق بحق المشاركة في السلطة والثروة قلبت للحراك ظهر المجن ورفضت الاعتراف بأن هناك قضية جنوبية وأن هناك أزمة أو احتقان وعمدت إلى استخدام أدواتها التقليدية في تسيير شؤون البلاد وهي العنف والرشوة المادية وسياسة الإرضاء والعمل على خلخلة تلاحم قيادات الحراك وتشجيع العناصر المتطرفة لتشويه سمعة الحراك بجعل أحزاب اللقاء المشترك هي الخصم واعتبار كل مواطن شمالي محتل والهدف من كل ذلك، برأي المتوكل هو إفقاد الحراك أي تعاطف مما يسهل القضاء عليه ولم تدرك السلطة أن أدواتها التقليدية قد تجاوزتها المتغيرات وأن الناس قد تعلموا أن الحراك الاجتماعي أكبر من أن يستوعب سواء في الشمال أو الجنوب. جانبان للقضية الجنوبية وأوضح المتوكل أن للأزمة في جنوب الوطن جانبان جانب حقوقي يتعلق بحقوق مادية ووظيفية لعدد من أبناء الجنوب والمفترض أنها حقوق قانونية لا يجوز التردد أو التأخير في حلها وليس لتأخير البت فيها ما يبرره. أما الجانب الآخر فسياسي وهو ما يتطلب الحوار حوله لامتداد طبيعته وآثاره على الساحة اليمنية كلها والنضال في سبيله مسئولية جميع اليمنيين وما يتوصلون إليه سوف يكون المدخل للإصلاح الشامل بتأكيد المتوكل. التسليم بالقضية الجنوبية بعد ذلك عقب على ورقة المتوكل كلاً من "عامر الصوري واحمد حرمل وشفيع العبد وهم من قيادات الحراك الوسطية في المحافظات الجنوبية" تطرقوا من خلال تعقيباتهم إلى أسباب ومراحل ظهور بالحراك الجنوبي وما لاقاه ابنا المحافظات الجنوبية عقب حرب 94م من ظلم وقهر وتعسف ونهب للممتلكات العامة والخاصة من قبل نافذين ومقربين من النظام. وطالبوا النظام الحاكم التسليم بمشروعية وعدالة القضية الجنوبية والشروع في حوار وطني بين السلطة الحاكمة وأبناء الجنوب ممثلا بالحزب الاشتراكي اليمني. وأجمع الحاضرون في الحلقة النقاشية على أن أسباب ما يعتمل في البلاد من مشاكل واحتقانات هي سياسة النظام الخاطئة، وانتقد البعض من يجزئ الهم الوطني باعتبار أن هموم ومشاكل البلاد واحدة شمالا وجنوبا مع مراعاة خصوصية المحافظات الجنوبية. الشمال والجنوب .. هم واحد الدكتور محمد الظاهري أستاذ العلوم السياسي بجامعة صنعاء اقترح أن يكون العنوان القادم للندوة "القضية الجنوبية والشمالية معاً" مشيرا إلى أن اليمن عانت من الأفراح والأتراح معا شمالا وجنوبا. ودعا إلى وضع الوحدة في إطارها الطبيعي دون تقديس أو تبخيس، مشيرا إلى أن المخزون العاطفي تجاه الوحدة قد نفد، وقال إن لا وحدة مع الاستبداد والديكتاتورية ولا ديمقراطية مع الانفصال والتشطير. من جهته انتقد دكتور الاقتصاد بجامعة صنعاء محمد علي جبران ربط الأخطاء التي حصلت من قبل السلطة عقب حرب 94م بالوحدة وبنظام الجمهورية العربية اليمنية سابقا. مشيرا إلى أخطاء ارتكبت من قبل النظامين الحاكمين سابقاً وقال: إن الحزب الاشتراكي اليمني والمؤتمر الشعبي بعد الوحدة أرهقوا كاهل الميزانية بسبب سياسة الإستقطابات، مؤكدا أن الظلم والإقصاء والتهميش يعاني منه أبناء الشمال كما يعاني منه أبناء المحافظات الجنوبية. وشدد على ضرورة إيجاد تشخيص سليم للوصول إلى نتائج سليمة، داعيا في السياق ذاته إلى تشكيل لجنة لحصر كل أرضية منحت لأي شخص بدون وجه حق وإعادتها إلى أصحابها أو إلى خزينة الدولة الأمر الذي سيرفد الخزينة العامة بملايين الدولارات حد قوله. حلول ترقيعية من جانبه شكر الشيخ علي عبدربه العواضي اللقاء المشترك لرعايته لهذه الحلقة النقاشية ولدعوته لحوار وطني. وأكد على ضرورة عدم تجزئة الهم الوطني مستدركاً لكن هذا لا يعني إغفال قضية الجنوب وقضية صعدة كقضية فرضت على الواقع. وحمل السلطة مسئولية ما وصلت إليه الأوضاع في البلاد، متهما إياها: بالفشل في إدارة الدولة والمجتمع على كل المستويات والعجز عن إيجاد الحلول واللجوء إلى الحلول الترقيعية وترحيل الأزمات. ودعا العواضي الحاضرين إلى طرح حلول جذرية واعتمادها للخروج بأمتنا وطننا من أتون فتنة محققة ووضع مداميك قوية لبناء أسس دولة اليمن لإيجاد ضمان حقيقي لأجيالنا القادمة من عدم ظلم بعضهم البعض أو الاحتراب فيما بينهم. وتمنى على المشترك ألا يقع في نفس الخطأ الذي وقعت فيه السلطة في ترحيل الأزمات ووضع الحلول الترقيعية التي ترفع ظلماً ولا تقيم عدلاً. وقال: إن المشترك آخر ورقة يؤمل عليها الشعب اليمني بعد أن تشوهت لديه صورة الديمقراطية والوحدة والجمهورية والثورة وأمل ألا يخذل المشترك جماهير الشعب. واقترح عبدالحافظ الفقيه رئيس المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز أن تقام الندوات القادمة في محافظتي عدن وحضرموت. وقال - خلال مداخلته - إن أبناء المحافظات الجنوبية أكثر وحدوية منا وأن أسباب رفع أصواتهم هو ما لحقهم من الظلم والاستبداد والقهر والإذلال، داعياً أبناء المحافظات الشمالية للتأسي بهم في النضال السلمي. وطالب بتقديم كل من ورد في تقرير باصرة وهلال إلى المحاكمة كونهم وراء كل مشاكل نهب الأراضي في المحافظات الجنوبية بحسب التقرير. |
#2
|
|||
|
|||
بعد فوات الأوآن
شعارات وهمية غايتها المصلحة الخاصة لبعض السادة يتداولون الكلام فيما بينهم عن احلام واوهام ويتفننون في قتل ارادة شعب الجنوب |
#3
|
|||
|
|||
هذا هو النفاق بعينة
ثورة جديدة بدم جديد |
#4
|
|||
|
|||
|
#5
|
|||
|
|||
السياية شيء ولعب الاطفال شيء
|
#6
|
||||
|
||||
سمه ماشئت
فلاشك أن معاييركم وقيمكم تختلف تماماً عن ما نحمله ونقتنع به هشام باشا .. انت والمشترك وحميد باقي شلة حسب الله مع المايسترو الكبير كلكم على بعضكم البعض ... لايعنينا ماتقولونه او تفكروا به وافضل لكم ان توقفوا تمسحكم بالقضية الجنوبية وانتم من تسبب بها اساساً |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 07:41 AM.