القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
ما زال عميل (مـــحســــن)
صنعاء – عدن – لندن " عدن برس " خاص : 15 – 1 – 2009
علم " عدن برس " أن محادثة تلفونية أجراها أحد مساعدي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مع أحد رجال الأعمال الشماليين ( ر.هـ. ) يحتفظ الموقع باسمه ، يأمره بدفع مبلغ مائة مليون ريال لمستشار الرئيس لشؤون أمن المحافظات الجنوبية محمد سعيد عبد الله الشرجبي الشهير بـ" محسن " . وحسب المصادر فأن صالح أوكل لمحسن الذي عمل وزيرا لأمن الدولة في الجنوب سابقا ، مهمة اختراق القيادات الجنوبية المعارضة ، كما أن المهمة قد تصل حد تصفية بعض من رموزها في الداخل والخارج. ويحتفظ محسن الشرجبي ومعه محمد عبد الله الشطفة وآخرين بمواقعهم في الحزب الاشتراكي اليمني بالرغم من مطالبة قادة جنوبيين بالتحقيق معهم حول هذه المهمة التي أوكلت لهم تمهيدا لطردهم وفصلهم ، وقالت المصادر أن محسن بدأ ينشط في عدن بشكل علني ، وقد بدأ في تجميع كثير من الشماليين الذين خدموا معه في جهاز الاستخبارات بالجنوب عندما كان رئيسا لهذا الجهاز السيئ الصيت ، والذي شهد في عهده تصفيات لخيرة كوادر الجنوب . خطاب هيستيري لرئيس مأزوم على صعيد أخر أكد أحد الضباط الجنوبيين في اتصال بـ" عدن برس " أن الكلمة التي ألقاها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمام عدد من العسكريين ليس لها علاقة بأي لقاء تشاوري لقادة القوات المسلحة والأمن ، وقال الضابط أن اتصالات هاتفية من القصر الرئاسي الى قيادة وزارة جرت قبل اللقاء المتلفز بساعات فقط ، لتنظيم هذه " المسرحية الهزلية " حسب وصف المصدر بأنه الهدف منه توجيه رد سريع على البيانات التي صدرت من قيادات جنوبية في الخارج ونشرتها صحف محلية وعدد من المواقع الاليكترونية تشجع على مبدأ التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي بمناسبة ذكرى التصالح في 13 يناير ، وكان صالح قد أمر قوات الأمن في عدن باستخدام القوة لقمع مهرجان التصالح والتسامح الذي كان من المقرر إقامته في الهاشمي بالشيخ عثمان وتعطيله. وأكدت المصادر أنها تلقت مكالمة هاتفية من قيادي جنوبي يبلغه بالحضور الى تلك القاعة بصورة عاجلة لان الرئيس ( شكله مش طبيعي ) ، وتبين من الحضور أن الأغلبية ليسوا قادة عسكريين باستثناء من جلسوا بالصف الأمامي ، فيما حشرت بقية صفوف القاعة بضباط عاديين جرى جمعهم من عدد المؤسسات العسكرية في صنعاء . وقد بدا الرئيس اليمني منفعلا ومهزوزا وهو يلقي كلمته التي كرر فيها حملته على القيادات الجنوبية في الخارج وأتهمها بالعمالة للخارج ، وأكدت المصادر أن صالح أتهم بريطانيا تحديدا بإيواء قياديين جنوبيين وصفهم بمجانين الهايد بارك ، غير أن الكلمة المتلفزة شطبت منها هذه الفقرة تجنبا لاي صدام دبلوماسي بين صنعاء ولندن ، حيث ذكر قائلا:" لقد تحطمت على صخرة وعي هذه المؤسسة العسكرية كل أنواع المؤامرات التي حيكت لإفشال ثورتي سبتمبر وأكتوبر أثناء حصار السبعين، وكذلك أثناء دحر عناصر الردة والانفصال والذين يتسولون اليوم خارج الوطن وعادوا إلى ما كانوا عليه". وأضاف" إن الكثير منهم كانوا مدسوسين على ثورتي سبتمبر وأكتوبر وجندتهم المخابرات، وهم اليوم يتسكعون، لانهم ليس لديهم أي مبدأ ولا أي ولاء للوطن بل ينتهجون التأمر على الوطن وعلى وحدته المباركة واستهانة بدماء الشهداء الذين سقطوا من اجل الثورة والجمهورية والوحدة, فلنترحم على شهدائنا علي عنتر وصالح مصلح وعبدالفتاح إسماعيل وغيرهم من شهداء ثورة الـ 14 من أكتوبر، الشهداء المناضلين والذين رفعوا شعار الوحدة وناضلوا من اجل تحقيق الوحدة وجاءت الوحدة وبدا شعبنا يقطف ويجني ثمار وحدتنا المباركة". وسخرت المصادر العسكرية الجنوبية من خطاب صالح الذي اعتبرته بأنه يكشف مرض الرئيس بـ " الانفصام " ، حيث يطالب إسرائيل بتنفيذ ما رفض هو تنفيذه في حرب احتلاله للجنوب عام 1994 ، موضحة أن صالح طالب الشرعية الدولية والأمم المتحدة بضرورة إجبار إسرائيل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي القاضي بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ، فيما تجاهل صالح نفسه قرارين لمجلس الأمن الدولي صدرا أثناء تنفيذ مؤامرة احتلال الجنوب عام 94 صادرين أيضا عن مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب وقتها وجلوس الجانبين الشمالي والجنوبي على طاولة المفاوضات لإيجاد حل سياسي . وقالت المصادر كيف يطالب من الشرعية الدولية أن تحترم ما يصدر عنها ، في الوقت الذي لم يحترم هو قراراتها ويرفض تنفيذها حتى اليوم ، بل أن أبن شقيقة العميد يحي محمد عبدالله صالح قائد الأمن المركزي كان قد طالب بقطع العلاقات وعدم التعامل مع الأمم المتحدة . واعتبرت المصادر الجنوبية أن صالح يعيش حالة من القلق الحقيقي في ظل تنامي وتعاظم الحراك السلمي في الجنوب ، وأنه بات قلقا من فتح هذا الملف مع تزايد التحركات الجنوبية في الخارج وتصاعد هذا الحراك في الداخل والذي أصبح بيد الشعب الجنوبي الرافض لهذه الوحدة الكاذبة . |
#2
|
|||
|
|||
محسن الشرجبي ينشط من جديد.
الخميس - 15/01/2009 - 09:56:03 صباحاً محسن الشرجبي وجهاز أمن الدولة السيء الصيت يكلفون من الرئيس اليمني بالتجسس والتصفيات لأبناء الجنوب علمت شبكة شبوة برس و " عدن برس " أن محادثة تلفونية أجراها أحد مساعدي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مع أحد رجال الأعمال الشماليين ( ر.هـ. ) يحتفظ الموقع باسمه ، يأمره بدفع مبلغ مائة مليون ريال لمستشار الرئيس لشؤون أمن المحافظات الجنوبية محمد سعيد عبد الله الشرجبي الشهير بـ" محسن " . وحسب المصادر فأن صالح أوكل لمحسن الذي عمل وزيرا لأمن الدولة في الجنوب سابقا ، مهمة اختراق القيادات الجنوبية المعارضة ، كما أن المهمة قد تصل حد تصفية بعض من رموزها في الداخل والخارج. ويحتفظ محسن الشرجبي ومعه محمد عبد الله الشطفة وآخرين بمواقعهم في الحزب الاشتراكي اليمني بالرغم من مطالبة قادة جنوبيين بالتحقيق معهم حول هذه المهمة التي أوكلت لهم تمهيدا لطردهم وفصلهم ، وقالت المصادر أن محسن بدأ ينشط في عدن بشكل علني ، وقد بدأ في تجميع كثير من الشماليين الذين خدموا معه في جهاز الاستخبارات بالجنوب عندما كان رئيسا لهذا الجهاز السيئ الصيت ، والذي شهد في عهده تصفيات لخيرة كوادر الجنوب . خطاب هيستيري لرئيس مأزوم على صعيد أخر أكد أحد الضباط الجنوبيين في اتصال بـ" عدن برس " أن الكلمة التي ألقاها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمام عدد من العسكريين ليس لها علاقة بأي لقاء تشاوري لقادة القوات المسلحة والأمن ، وقال الضابط أن اتصالات هاتفية من القصر الرئاسي الى قيادة وزارة جرت قبل اللقاء المتلفز بساعات فقط ، لتنظيم هذه " المسرحية الهزلية " حسب وصف المصدر بأنه الهدف منه توجيه رد سريع على البيانات التي صدرت من قيادات جنوبية في الخارج ونشرتها صحف محلية وعدد من المواقع الاليكترونية تشجع على مبدأ التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي بمناسبة ذكرى التصالح في 13 يناير ، وكان صالح قد أمر قوات الأمن في عدن باستخدام القوة لقمع مهرجان التصالح والتسامح الذي كان من المقرر إقامته في الهاشمي بالشيخ عثمان وتعطيله. وأكدت المصادر أنها تلقت مكالمة هاتفية من قيادي جنوبي يبلغه بالحضور الى تلك القاعة بصورة عاجلة لان الرئيس ( شكله مش طبيعي ) ، وتبين من الحضور أن الأغلبية ليسوا قادة عسكريين باستثناء من جلسوا بالصف الأمامي ، فيما حشرت بقية صفوف القاعة بضباط عاديين جرى جمعهم من عدد المؤسسات العسكرية في صنعاء . وقد بدا الرئيس اليمني منفعلا ومهزوزا وهو يلقي كلمته التي كرر فيها حملته على القيادات الجنوبية في الخارج وأتهمها بالعمالة للخارج ، وأكدت المصادر أن صالح أتهم بريطانيا تحديدا بإيواء قياديين جنوبيين وصفهم بمجانين الهايد بارك ، غير أن الكلمة المتلفزة شطبت منها هذه الفقرة تجنبا لاي صدام دبلوماسي بين صنعاء ولندن ، حيث ذكر قائلا:" لقد تحطمت على صخرة وعي هذه المؤسسة العسكرية كل أنواع المؤامرات التي حيكت لإفشال ثورتي سبتمبر وأكتوبر أثناء حصار السبعين، وكذلك أثناء دحر عناصر الردة والانفصال والذين يتسولون اليوم خارج الوطن وعادوا إلى ما كانوا عليه". وأضاف" إن الكثير منهم كانوا مدسوسين على ثورتي سبتمبر وأكتوبر وجندتهم المخابرات، وهم اليوم يتسكعون، لانهم ليس لديهم أي مبدأ ولا أي ولاء للوطن بل ينتهجون التأمر على الوطن وعلى وحدته المباركة واستهانة بدماء الشهداء الذين سقطوا من اجل الثورة والجمهورية والوحدة, فلنترحم على شهدائنا علي عنتر وصالح مصلح وعبدالفتاح إسماعيل وغيرهم من شهداء ثورة الـ 14 من أكتوبر، الشهداء المناضلين والذين رفعوا شعار الوحدة وناضلوا من اجل تحقيق الوحدة وجاءت الوحدة وبدا شعبنا يقطف ويجني ثمار وحدتنا المباركة". وسخرت المصادر العسكرية الجنوبية من خطاب صالح الذي اعتبرته بأنه يكشف مرض الرئيس بـ " الانفصام " ، حيث يطالب إسرائيل بتنفيذ ما رفض هو تنفيذه في حرب احتلاله للجنوب عام 1994 ، موضحة أن صالح طالب الشرعية الدولية والأمم المتحدة بضرورة إجبار إسرائيل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي القاضي بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ، فيما تجاهل صالح نفسه قرارين لمجلس الأمن الدولي صدرا أثناء تنفيذ مؤامرة احتلال الجنوب عام 94 صادرين أيضا عن مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب وقتها وجلوس الجانبين الشمالي والجنوبي على طاولة المفاوضات لإيجاد حل سياسي . وقالت المصادر كيف يطالب من الشرعية الدولية أن تحترم ما يصدر عنها ، في الوقت الذي لم يحترم هو قراراتها ويرفض تنفيذها حتى اليوم ، بل أن أبن شقيقة العميد يحي محمد عبدالله صالح قائد الأمن المركزي كان قد طالب بقطع العلاقات وعدم التعامل مع الأمم المتحدة . واعتبرت المصادر الجنوبية أن صالح يعيش حالة من القلق الحقيقي في ظل تنامي وتعاظم الحراك السلمي في الجنوب ، وأنه بات قلقا من فتح هذا الملف مع تزايد التحركات الجنوبية في الخارج وتصاعد هذا الحراك في الداخل والذي أصبح بيد الشعب الجنوبي الرافض لهذه الوحدة الكاذبة . شبكة شبوة برس [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
|
#3
|
|||
|
|||
جزاء الخائن الاعدام شنقا
|
#4
|
|||
|
|||
اللوبي اليمني في الجنوب حارق بين اوساط الجنوبيين
وهذا اللوبي اثبت انة لوبي زيدي صهيوني مجوسي هدفة السيطرة على الارض الجنوبية واستيطانها ونهب ثرواتها وتحويل شعبها الى اغلية هذا اللوبي يجب استئصالة من ارض الجنوب الى الابد ؟ |
#5
|
|||
|
|||
صالح يوكل لـ'' محسن '' اختراق حراك الجنوب وضابط يصف خطابه أمس بـ '' المهزلة ''
صالح يوكل لـ'' محسن '' اختراق حراك الجنوب وضابط يصف خطابه أمس بـ '' المهزلة ''
صنعاء – عدن – لندن " عدن برس " خاص : 15 – 1 – 2009 علم " عدن برس " أن محادثة تلفونية أجراها أحد مساعدي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح مع أحد رجال الأعمال الشماليين ( ر.هـ. ) يحتفظ الموقع باسمه ، يأمره بدفع مبلغ مائة مليون ريال لمستشار الرئيس لشؤون أمن المحافظات الجنوبية محمد سعيد عبد الله الشرجبي الشهير بـ" محسن " . وحسب المصادر فأن صالح أوكل لمحسن الذي عمل وزيرا لأمن الدولة في الجنوب سابقا ، مهمة اختراق القيادات الجنوبية المعارضة ، كما أن المهمة قد تصل حد تصفية بعض من رموزها في الداخل والخارج. ويحتفظ محسن الشرجبي ومعه محمد عبد الله الشطفة وآخرين بمواقعهم في الحزب الاشتراكي اليمني بالرغم من مطالبة قادة جنوبيين بالتحقيق معهم حول هذه المهمة التي أوكلت لهم تمهيدا لطردهم وفصلهم ، وقالت المصادر أن محسن بدأ ينشط في عدن بشكل علني ، وقد بدأ في تجميع كثير من الشماليين الذين خدموا معه في جهاز الاستخبارات بالجنوب عندما كان رئيسا لهذا الجهاز السيئ الصيت ، والذي شهد في عهده تصفيات لخيرة كوادر الجنوب . خطاب هيستيري لرئيس مأزوم على صعيد أخر أكد أحد الضباط الجنوبيين في اتصال بـ" عدن برس " أن الكلمة التي ألقاها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أمام عدد من العسكريين ليس لها علاقة بأي لقاء تشاوري لقادة القوات المسلحة والأمن ، وقال الضابط أن اتصالات هاتفية من القصر الرئاسي الى قيادة وزارة الدفاع جرت قبل اللقاء المتلفز بساعات فقط ، لتنظيم هذه " المسرحية الهزلية " حسب وصف المصدر بأن الهدف منها توجيه رد سريع على البيانات التي صدرت من قيادات جنوبية في الخارج ونشرتها صحف محلية وعدد من المواقع الاليكترونية تشجع على مبدأ التصالح والتسامح الجنوبي الجنوبي بمناسبة ذكرى التصالح في 13 يناير ، وكان صالح قد أمر قوات الأمن في عدن باستخدام القوة لقمع مهرجان التصالح والتسامح الذي كان من المقرر إقامته في الهاشمي بالشيخ عثمان وتعطيله. وأكدت المصادر أنها تلقت مكالمة هاتفية من قيادي جنوبي يبلغه بالحضور الى تلك القاعة بصورة عاجلة لان الرئيس ( شكله مش طبيعي ) ، وتبين من الحضور أن الأغلبية ليسوا قادة عسكريين باستثناء من جلسوا بالصف الأمامي ، فيما حشرت بقية صفوف القاعة بضباط عاديين جرى جمعهم من عدد المؤسسات العسكرية في صنعاء . وقد بدا الرئيس اليمني منفعلا ومهزوزا وهو يلقي كلمته التي كرر فيها حملته على القيادات الجنوبية في الخارج وأتهمها بالعمالة للخارج ، وأكدت المصادر أن صالح أتهم بريطانيا تحديدا بإيواء قياديين جنوبيين وصفهم بمجانين الهايد بارك ، غير أن الكلمة المتلفزة شطبت منها هذه الفقرة تجنبا لاي صدام دبلوماسي بين صنعاء ولندن ، حيث ذكر قائلا:" لقد تحطمت على صخرة وعي هذه المؤسسة العسكرية كل أنواع المؤامرات التي حيكت لإفشال ثورتي سبتمبر وأكتوبر أثناء حصار السبعين، وكذلك أثناء دحر عناصر الردة والانفصال والذين يتسولون اليوم خارج الوطن وعادوا إلى ما كانوا عليه". وأضاف" إن الكثير منهم كانوا مدسوسين على ثورتي سبتمبر وأكتوبر وجندتهم المخابرات، وهم اليوم يتسكعون، لانهم ليس لديهم أي مبدأ ولا أي ولاء للوطن بل ينتهجون التأمر على الوطن وعلى وحدته المباركة واستهانة بدماء الشهداء الذين سقطوا من اجل الثورة والجمهورية والوحدة, فلنترحم على شهدائنا علي عنتر وصالح مصلح وعبدالفتاح إسماعيل وغيرهم من شهداء ثورة الـ 14 من أكتوبر، الشهداء المناضلين والذين رفعوا شعار الوحدة وناضلوا من اجل تحقيق الوحدة وجاءت الوحدة وبدا شعبنا يقطف ويجني ثمار وحدتنا المباركة". وسخرت المصادر العسكرية الجنوبية من خطاب صالح الذي اعتبرته بأنه يكشف مرض الرئيس بـ " الانفصام " ، حيث يطالب إسرائيل بتنفيذ ما رفض هو تنفيذه في حرب احتلاله للجنوب عام 1994 ، موضحة أن صالح طالب الشرعية الدولية والأمم المتحدة بضرورة إجبار إسرائيل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي القاضي بوقف فوري لإطلاق النار في غزة ، فيما تجاهل صالح نفسه قرارين لمجلس الأمن الدولي صدرا أثناء تنفيذ مؤامرة احتلال الجنوب عام 94 صادرين أيضا عن مجلس الأمن الدولي لوقف الحرب وقتها وجلوس الجانبين الشمالي والجنوبي على طاولة المفاوضات لإيجاد حل سياسي . وقالت المصادر كيف يطالب من الشرعية الدولية أن تحترم ما يصدر عنها ، في الوقت الذي لم يحترم هو قراراتها ويرفض تنفيذها حتى اليوم ، بل أن أبن شقيقة العميد يحي محمد عبدالله صالح قائد الأمن المركزي كان قد طالب بقطع العلاقات وعدم التعامل مع الأمم المتحدة . واعتبرت المصادر الجنوبية أن صالح يعيش حالة من القلق الحقيقي في ظل تنامي وتعاظم الحراك السلمي في الجنوب ، وأنه بات قلقا من فتح هذا الملف مع تزايد التحركات الجنوبية في الخارج وتصاعد هذا الحراك في الداخل والذي أصبح بيد الشعب الجنوبي الرافض لهذه الوحدة الكاذبة . |
#6
|
|||
|
|||
اذا اردنا تحرير الجنوب وبنا ء دولة تعز شعبها . وليس دولة الحزب الاشتراكي وتحت قيادة الارهابي اليمني عبد الفتاح والارهابي المجرم محسن الشر جبي رئس مخابرات دولة الحزب اليمني في الجنوب .
اذا اردنا دولتنا الجنوبية .... يجب تحييد 1 اللوبي اليمني الحقود من امثال سعيد نعمان و محسن الشرجبي و الاصنج يجب التعريف وفضح اصول اي شخص غير جنوبي . اي يمني يريد دعم الجنوب يدعمة وهو في بلدة اليمن ولا نقبل اي يمني ان يتحدث باسم الجنوب حتى لو كان من مواليد الجنوب لان لهم طمع تاريخي في بلادنا. ثانيا يجب تحييد العساكر فهم كانوا اليد التي استخدمها اللوبي اليمني لاغتيال دولة الجنوب قبل ان تولد . العساكر خطر كبير |
#7
|
|||
|
|||
بالعكس هو ليس خائن لانه بيخدم بلاده الجمهورية العربيه اليمنيه . الشرجبي شخص واطي ومنحط ولم يشعر بأي انتماء للجنوب في اي وقت من الاوقات . |
#8
|
|||
|
|||
نقل موفق وهدا اثبات لاي جنوبي يبقى في داخل نفسة درة اعتقاد بان الجبالية كانوا يريدون الخير للجنوب
اتوا الى عدن جياع حفاة كسيناهم واحسنا اليهم وشغلناهم وحتى مثل ما ترون وليناهم اعلى المناصب في بلدنا ولكن ما يسري في عروقهم عبارة عن غدر وجحود لمن علمهم وثقفهم واطعمهم ......ياللة ماحدش يتعلم ببلاش وكلما اساءوا الينا الشماليين ازداد حبي للجنوبيين مهما اختلفنا معهم في الرؤى ............. |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 05:26 AM.