القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
علي ناصر محمد :عامان من التصالح والتسامح
الرئيس علي ناصر محمد 00 رجل دوله بماتحمله الكلمه من معنى تدرج في المسؤليات من
مدرس الى مدير مدرسه ثم محافظ الجزر ثم محافظ لحج ثم وزيرا ثم رئيس وزراء ثم رئيس دوله وامين عام لم يات من المؤسسه العسكريه او القبليه كما هو حال رؤساء الشمال00 يكتب اليوم في الايام معترفا بمسؤليته الادبيه والاخلاقيه مع باقي الاطراف عن احداث يناير وعن العين الحمراء وعن التصالح والتسامح واضعكم مع الماده وللجميع صادق الود الرئيس/علي ناصر محمد: بحلول الثالث عشر من يناير 2009م ، يكون قد مر عامان كاملان على انطلاق دعوة التصالح والتسامح من جمعية ردفان الخيرية ، حيث بادر العقلاء من أبناء محافظات عدن والضالع ولحج وأبين وشبوة وحضرموت والمهرة إلى يوم التسامح في قاعة جمعية ردفان.. وبارك هذه الدعوة كل الخيرين والشرفاء من أبناء الشعب . إن ثورة النفوس والقلوب من أجل طرد الأحقاد والكراهية وإشاعة المحبة والسلام لا تقل أهمية ومكانة عن الثورة من أجل طرد المستعمر ، ولذلك ليس غريباً أن شكلت ردفان منطلقاً لأول شرارة للثورة على المستعمر البريطاني وشكلت منذ عامين منطلقاً لاحتضان دعوة التصالح والتسامح . وكما أن الثورة عنوان لحرية الشعب كل الشعب كذلك فإن دعوة التصالح والتسامح عنوان لسلام ومحبة كل أفراد شعبنا من دون استثناء، وبهذه المناسبة أحيي أبناء شعبنا الذين استجابوا لهذه الدعوة الإنسانية وارتفعوا إلى مستوى المسؤولية التاريخية وجسدوا أنبل صور الوحدة الوطنية، فالشعوب الواعية هي التي تحوّل الإخفاق إلى نجاح باعترافها بأخطائها وتصنع من ذلك انتصاراتها ، فما أعظم الرقابة الذاتية وتأثيراتها الإيجابية في سبيل البناء والتقدم المعتمد على الخبرة من أجل تجاوزها مستقبلاً نحو المجتمع الراشد والحكم الرشيد .لقد كانت مشـاعر الـناس متقاربة من كافة التيارات والأحزاب السياسية وكذلك الشخصيات الاجتماعية، وأجمعوا على أن التصالح والتسامح والتضامن هو الطريق للحراك السلمي ولا رجعة عنه وغمرتهم روح الأمل، وتصدوا لكل الدعوات التي تدعو إلى إثارة الأحقاد والفتن والثأر والكراهية بما في ذلك نبش القبور التي مثلت الجرأة على الأموات بعد الاستهانة بالأحياء. ولكن دعاة التصالح والتسامح لم تُثنهم كل هذه الممارسات اللامسؤولة ودفعوا في سبيل هذه الدعوة الثمن الغالي فمنهم من استشهد ، ومنهم من جرح ، و منهم من لوحق وشرد وطرد من عمله ، ومنهم من اعتقل , ونحن نتساءل لماذا كل ذلك ؟! . فهم لم يدعوا إلى الحرب والفتن وثقافة الكراهية بل دعوا إلى التسامح والمحبة بين أبناء الشـعب بعد الأحداث والتطورات التي شهدها الجنوب منذ الاستقلال وحتى اليوم مروراً بأحداث 1978 و 1986 و1994م فالجميع أخطأ وجميعنا نتحمل المسؤولية، والمهم اليوم هو ترك الماضي وراءنا إلا بقدر ما نأخذ منه من عبر ودروس ، والتطلع نحو المستقبل ..إننا بحاجة إلى التصالح والتسامح اليوم أكثر من أي وقت مضى ، وإلى حوار وطني جاد للخروج من هذه الأزمة التي تمر بها البلاد والعباد بدلاً من التهديد بالعين الحمراء ولم تخفنا في الماضي العيون الزرق والخضر ، كما أن التهديد بالعين الحمراء هو إعلان سقوط القانون والدستور وسيادة قانون الغاب فضلاً عن كونه أمراً يتعارض مع مبدأ الديمقراطية ، والرأي والرأي الآخر ، ولا ينسجم مع مبدأ التداول السلمي للسلطة ، ولهذا يجب معالجة المشاكل عبر الحوار وتعميم لغة التصالح والتسامح لتشمل كافة مناطق البلاد لدفن الأحقاد والكراهية والمضي بهذا الوطن إلى بر الأمان بعد طول المعاناة وشظف العيش ورياح التجارب الفاشلة. إننا ونحن نُعرب عن أسفنا للتفسيرات الخاطئة التي استحضرها بعضهم لتحويل فكرة «التصالح والتسامح» إلى مادة للاستفزاز بطريقة لا تنسجم مع الروح السامية لتلك الدعوة وذلك سعياً منهم لإحباطها يحدونا الأمل أن يكونوا قد تعلموا من إرادة المتصالحين والمتسامحين في تجاوز الماضي وترميم الحاضر نحو مستقبل أفضل ، وندعو الجميع إلى النظر إلى قادم الأيام بروح جديدة، وأن نتفق جميعاً على إطلاق روح الحوار بما يعزز الوحدة الوطنية كما فعلت غيرنا من الشعوب ودون ذلك فإننا سنكون مع الأسف الشديد على موعد مع مجهول لطالما خشينا لقاءه في السر والعلن . وخاتمة أدعو كافة الفصائل الفلسطينية لتجسيد روح التصالح والتسامح وتتجاوز خلافاتها، فالوقت هنا ليس وقت العتاب والحساب ، وعليهم أن يكونوا صفاً واحداً خلف غزة أرض الكرامة والعزة التي تدافع اليوم عن شرف هذه الأمة وكبريائها ، وأحيي جماهيرنا التي وقفت إلى جانب صمود غزة والشعب الفلسطيني. [/SIZE[/COLOR]] التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 01-12-2009 الساعة 09:04 AM |
#2
|
||||
|
||||
نسأل الله أن يحفظ فخامة الرئيس اليمني علي ناصر محمد .. ذخراً لليمن الواحد الموحد وأن يديمه سداً منيعاً بوجه الانفصاليين الذين يريدون تجزئة الوطن الواحد .. وفصم عرى الوحدة اليمنية المباركة.. وبالله التوفيق !! |
#3
|
||||
|
||||
|
#4
|
|||
|
|||
سيادة الرئيس صمتكم يعتبر خذلان من شخصكم الكريم للشعب وللتاريخ
ونحن في الحقيقة لا نقبل منك أن تخذلنا جميعاً وتسفه عقولنا وإرادتنا ... وصدقني ان التاريخ الذي ستكتبه الأجيال القادمة لن ترحمكم او تغفر لكم بل أنهم سيعاتبونكم أن قضيتنا ليست قضية فرد أنها قضية شعب فلتعلموا بأنكم أن سكتم ستكونون محط لعنة شعب كامل فعد الى شعبك ووطنك ما تبقى من عمرك |
#5
|
|||
|
|||
اخي شعيفان 000 السياسه فن الممكن وما لاياخذ كله لا يترك كله 00 ونقدر لعلي ناصر اعترافه بمسؤليته عن احداث يناير واصبر يوم او يومين سوف تجد المطبخ الاعلامي للاحتلال سوف يوجه بتوجيه الشتائم لعلي ناصر 00 وصدقني ان علي ناصر مع خط الخلاص الوطني ولاكن ما ان يصرح بذلك تاكد ان الاحتلال سوف يوجه بالظغط وملاحقة علي ناصر نحن امام نظام عفن ومتخلف واستبدادي وافسد الداخل والخارج الم يختطف النظام احمد سالم عبيد من القاهره000000 وكل شئ في وقته حلو مثل ما يقول المثل ولك صادق الود |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
بالتأكيد .. اتفق معك حرفياً .. فعندما يقول علي ناصر أنه لن يتخلى عن سلاح الوحدة وعندما ينتفض عندما يذكر له البعض مطلب الاستقلال فعلينا أن نكون متيقنين أنه لا يقوم بذلك إلا في إطار ( التكتيكات ) وكل قياداتنا التاريخية بارعة في هذه ( التكتيكات ) ولهذا فنحن لسنا خائفين من فشلها مجدداً .. ولا يجب أن نخاف على ثورتنا الجنوبية من هذه القيادات ( المحنكة ) ... وكم أتمنى من القيادات المتهورة في الداخل والتي تطالب بالاستقلال والانفصال علناً أن تتعلم من فخامة الرئيس أبو جمال ومن بقية القيادات التاريخية .. وأن لا تكون مثل المتهور حسن باعوم الذي هتف بالاستقلال في قاعة المحكمة .. وأن تكون قيادات الداخل حريصة على نفسها وأن تتمسك بسلاح الوحدة .. مثل الرئيس العزيز أبو جمال .. ويجب بعد ذلك أن لا يفسر البعض تمسكها بالوحدة خطئاً .. ويجب تفسير مواقفها هذه بأنها ( فن الممكن ) .. وهذا طبعاً حتى لا يتم تعليبها وشحنها براً أو بحراً أو جواً .. بمافي ذلك أحمد سالم عبيد الذي تم تعليبه وإرساله من القاهرة وعاد إلى عدن يسب الوحدة بكل غباء من دون أن يتعلم الدرس !! |
#7
|
||||
|
||||
انا اتحداء اي احد ان يخرج بنتيجه واضحه لما تحدث به الرئيس علي ناصر محمد ..
ان كان مع الحتلال المسماء وحده ...او مع الجنوب وشعبه وثورته .الثانيه .؟؟؟ هكذا هوا الرئيس علي ناصر محمد ... وللاسف كل حديثه هناء ليس فيه جديد و..ولا حتى به المهارات الغويه او سياسيه ..واجزم انه يستطيع اي فرد بسيط الثقافه ان يتحدث باكثر من ما تحدث به الرئيس ناصر .. فيا ريت تجمل ....... ابو ابداع
__________________
|
#8
|
|||
|
|||
راي ال الاحمر في الرئيس علي ناصر محمد00000000000000
[IMG]http://www.*********.net/photo/08-01-12-1955888930.jpg[/IMG]
الشيخ الأحمر يتحدث عن أحداث يناير .. كشف عن عداء على ناصرمحمد للوحده اليمنية . في مذكراته التي كتبها قبل وفاته .. الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر "رحمه الله " مر بعجالة على أحداث يناير 1986 ، لكنه عجالته تلك كشفت حقائق كثيرة عن بعض تفاصيل تلك المرحلة ، وبخاصة ما أعتبره الشيخ تذبذب موقف على ناصر من الوحدة اليمنية . يقول الشيخ الأحمر في مذكراته : حصلت أحداث 13 يناير عام 1986م داخل أروقة اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي بعدن وإذا بعلي ناصر محمد هارب عندنا . وكان موقفنا من ذلك الصراع الذي حصل بين أجنحة الحزب الاشتراكي في عدن فيه شيء من الحكمة وشيء من الضعف كانت الحكمة بعدم التدخل وخاصة لعدم وضوح الأمور الداخلية في عدن ولكن الضعف فيه إننا تركنا فرصة تفوتنا والسبب في فوات الفرصة هو علي ناصر محمد الذي كان موقفة متذبذباً . وكان يطلب منا عدم القيام بأي تدخل أو تحرك وعدم الإفصاح عن أي حوار بيننا وبينه ، وحتى بعد إن وصل إلينا كان لا يزال يخبئ علينا وغير واثق بنا وما كان وصوله إلى هنا إلا مروراً لخروجه إلى أصدقائه في أديس أبابا والاتصال بالكرملين . ويضيف الشيخ : وفعلاً سافر في اليوم الثاني أو الثالث من وصوله صنعاء إلى أثيوبيا وهو يحذرنا من أي تدخل أو حتى اتخاذ موقف إعلامي ، وتحاشى أن يجري أي اتصال من الكرملين من صنعاء ، وطار إلى أسمره وأجرى الاتصالات من هناك من عند منجستو ، وجاءه الجواب من موسكو لا تأتي ولن نقبلك ولن ندعمك ونحن مع النظام الجديد الموجود في عدن . وعاد بعد ذلك إلى صنعاء يطلب منا الدعم ليزحف عليهم ويعلن الوحدة ولو كانت لديه النية لإعلان الوحدة من حينها في عدن ، ولحصل على تجاوب من الداخل ومن جانبنا ولكنه لم يفعل أبداً بل حصلت المذبحة وهرب ووصل أبين ويمكن حتى في أبين لو كان أعلن الوحدة لكان لقي الدعم منا على أساس إنه نجا بنفسه إلى أبين والوضع في عدن لا زال مهتز وغير مستقر والمقاومة مستمرة . لم يطرح الموضوع هذا كما ذكرنا إلا بعد أن يأس من الإتحاد السوفيتي وحتى لو وافقناه على ذلك وأعلن الوحدة فما الفائدة بعد أن أعلن الاتحاد السوفيتي موقفه منه . وبعد كل ذلك فقد نزل إلى حدود مكيراس وطلب الدعم والرئيس علي عبدالله صالح دعمه ولم يقصر فيه ولكن لم يعد في وسعه عمل شيء وعاد يحملنا التكاليف الباهظة حيث أصبح دعمه على حساب القوة الجنوبية المعارضة التي كانت موجودة في صنعاء والتي كانت تمثل كتلة قوية كان لها كيان موحد اسمه التجمع الوطني وكان معترف به في السعودية ومصر والعراق وله مكاتب وقيادات وقد حاولنا إجراء محادثات ومصالحة بينهم وبينه لكنه كان يتهرب ورفض أن ينسق معهم أو يلتقي بهم . ومن العجائب أنه بعدما غسل يده وانتهى كل شيء ظل يرفض أي تصريح من جانبه فيه أي نغمه لصالح الوحدة اليمنية أو تخليه عن الاشتراكية أو الحزب أو التقارب مع القوة المحافظة سواء داخل اليمن أو خارجه حتى إن السعودية عندما أبدت استعدادها لاستقباله رفض أن يزورها كي لا يقال أنه قد أصبح رجعيا . التعديل الأخير تم بواسطة د0 الشبواني ; 01-12-2009 الساعة 05:58 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 06:07 PM.