عدد من أكاديميي جامعة عدن في زيارة لقادة الحراك الجنوبي

[اسدالجنوب]

عدد من أكاديميي جامعة عدن في زيارة لقادة الحراك الجنوبي ، والدكتور الخبجي يؤكد " رغم أن الهيئات المتعددة تعد ظاهرة صحية إلا أنها تشكل إرباك لعمل الحراك"
--------------------------------------------------------------------------------


ضمن نشاطهم المستمر في إطار القضية الجنوبية وباعتبارهم لا يمثلون أي تكوين سياسي فيها قام عدد من أساتذة جامعة عدن يوم أمس الخميس بزيارة إلى مديرية ردفان ( حبيل جبر) لغرض الاطلاع على ما تحقق في مسيرة حراك الجنوب السلمية وبغرض مساع مستمرة لإفادة قادة الحراك وناشطيه بالتجارب الأكاديمية والثقافية المهنية والتخصصية التي يمتلكونها لتطوير تجربة الحراك الجنوبية السلمية باعتبارها أنموج يحتدا فيه كثقافة نضالية يجب تعميمها والاستفادة منها.

من بين أغراض تلك الزيارة هي الاستماع إلى عدد من قادة الحراك بمختلف الهيئات المشكلة ومساعدتها بالتقريب بين جهات النظر التي قد تبدو فيها التباينات في الآراء و التوفيق بين تلك الهيئات.

وقد تحدث في هذا اللقاء الذي حضره الدكتور ناصر الخبجي والذي أكد فيه ان الهيئات المتعددة التي افرزها الحراك الجنوبي بالرغم من انها تعد ظاهرة صحية الا انها احياننا تشكل ارباك لعمل الحراك وان الجهود المنصبة الآن هي في توحد هذه الهيئات بأطار منسق .بالاضافة الى احاديث عدد من الدكاترة الذين حضروا. كان الحديث يتمحور حول السبل التي يجب إتباعها للمحافظة على هذا النوع من النضال السلمي الفريد وتطوير أساليبه المدنية بغية نيل الحقوق المسلوبة.

معتبرين ان هذه اللقائات هي مبادرة ذاتية ولا تمثل اطلاقا اي جهة سياسية أو حزبية ولا تمثل الجامعة كما قد يضن البعض من المصنفين ومحبي زرع الشكوك واللانتمائات الرخيصة وانما هدف اللقاءات تأتي لتدارس القضية الجنوبية كمشروع يلتف حولة كل أبناء الجنوب .

ممن تحدثوا في هذا اللقاء:

- الدكتور سعودي على عبيد قال في معرض حديثه: إن القضية الجنوبية اليوم استطاعت أن تظهر نفسها على السطح كنتيجة طبيعية للأسباب التي ولدت هذه القضية باعتبارها وليدة مظالم ومعاناة أفرزتها حرب 94م وان المحافظة على طابعها السلمي هو السر وراء الالتفاف الجماهير العريض الذي يلتف حول هذه القضية.

- الدكتور عبد الكريم اسعد قحطان من جهته أكد على ان استيعاب الجميع والقبول بكل الآراء والأطروحات هو الذي ينبغي أن يسود وان لا يتم إقصاء أي راء مهما وان كان غريب الطرح.

-الدكتور العاقل من جانبه أكد على إن مدرسي الجامعة قاموا بهذه المبادرة بجهود شخصية كمحطة أولى ستشمل أيضا زيارة عدد من المحافظات للإفادة والاستفادة من الحراك الجنوبي باعتباره تجربة ديمقراطية تستحق الوقوف أمامها وتطويرها.

- الدكتور عامر خميس قال: ان الماضي إلي مر فيه الجنوب منذ استقلاله إلى يوم 7يوليو94م يجب ان نستلهم منه التجارب والاستفادة من الأخطاء وعدم تكراراها .

ممن حضر هذا اللقاء نذكر منهم:

د. سعودي على عبيد

د. عبدا لكريم سعد

د. عبده الدباني

د. عامر خميس

د.مفتاح علي احمد

د. زين محسن

د. محضار اليافعي

د. يحيى شائف الجوبعي

د. الأستاذة ثريا مجمل

د.حسن صالح حسن

د. خالد باحبيب

وعدد كبير من مدرسي الجامعة وناشطين وشخصيات اجتماعية أخرى منهم الشخصية العسكرية المعروفة صالح عبد الحق الذي اللقاء بدوره كلمة رحب في مستهلها بالحضور,مشيرا أن الحراك الجنوبي اليوم قد اوجد ثقافة نضالية أشاد فيها حتى أولائك الذين يقفون موقف الخصم للقضية الجنوبية, ناصحا الجميع بالابتعاد عن الطرح الإعلامي والخطابي المستفز.

كما حضر أيضا مواطنين كثر من أبناء ردفان ومناطق جنوبية أخرى.

[صقر شبوة -1]

نبارك مثل هذي الجهود
واقترح على القادة ان يتوحدو في مجلس او هيئه وحدة
بشرط ان تكون بدون رئيس
ويكون اتخاذ القرار بتصويت
ونص زايد واحد هو الفيصل في القرار
نريد تفعيل عمل جاد
يجب العمل لجل الجنوب فقط لا عمل من اجل رئيس

[شعيفان]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسدالجنوب عدد من أكاديميي جامعة عدن في زيارة لقادة الحراك الجنوبي ، والدكتور الخبجي يؤكد " رغم أن الهيئات المتعددة تعد ظاهرة صحية إلا أنها تشكل إرباك لعمل الحراك" -------------------------------------------------------------------------------- وقد تحدث في هذا اللقاء الذي حضره الدكتور ناصر الخبجي والذي أكد فيه ان الهيئات المتعددة التي افرزها الحراك الجنوبي بالرغم من انها تعد ظاهرة صحية الا انها احياننا تشكل ارباك لعمل الحراك وان الجهود المنصبة الآن هي في توحد هذه الهيئات بأطار منسق .

الأكاديميون هم حلقة الوصل التي يمكن أن تفيد

مع من بقي في قلبه شيء من ضمير ومباديء !!

الخبجي يرسل إشارات تفيد بقرب فك ارتباطه من الفريق المعطل

و حديثه الآن عن توحيد القيادة يخالف مشاركته في التعطيل السابق

وفي هذا ما يبشر بخير .. وبخاصة بعد اللقاء الذي جمعه بالمجلس الوطني

في 25/12/2008 بيافع والتصريح الذي أدلى به

وبعد الفشل الذريع الذي مني به فريق التعطيل في اختيار رأس الحربة

وانتهاء تحالفات عناصر الفريق المعطل وتفسخها

ولا أدل على ذلك من اللقاء الذي تم بضيافة باشراحيل في عدن بنوفمبر الماضي

فضلاً عن مغادرة عكوش للبلاد لأسباب صحية ..

و التقارب الحاصل مؤخراً بين حقيس والمجلس

وآخر مراحل التفسخ المشكلة الأخيرة بين حمزة والشنفرة

على الزعامة قبل يومين فقط

فمن بقي لدى الشنفرة ؟؟؟

أتمنى أن يراجع نفسه ..

ويتراجع عن الإعلان المزمع عنه

لتنصيب نفسه زعيماً على الهيئة الجديدة !!

[Ganoob67]

و الله الأمور تلخبطت علي يا شعيفان.... ياريت نجد عندك الإجابة على التساؤلات التي تشغلني كما تشغل الكثيرين غيري..

هناك المجلس الوطني برئاسة باعوم
و هيئة النوبة
هما مع الإستقلال....

ثم هناك هيئة الشنفرة التي ستشكل.... هل هي إيضا مع الإستقلال أم أن لها أهداف أخرى؟
و لماذا الشنفرة في الفريق المعطل, هل نكاية بشلال علي شائع أم أن هناك خلافات أخرى نجهلها؟

و أين موقع المشترك و الإشتراكي من كل هذا؟ و هل المشترك و الإشتراكي لهما نفس الموقف من الحراك و من الإستقلال؟

و أين تقف "القيادات التاريخية"؟ و من المقصود بالقيادات التاريخية؟ علي ناصر و العطاس و مخمد علي أحمد فقط؟ و ماهي مواقفهم و هل يشكلون كتلة واحدة؟ و البيض, أليس هو أيضا قيادة تاريخية؟

و ما مواقف القيادات التي كانت معتقلة و أطلق سراحها... بإستثناء باعوم و بن فريد و ربما علي منصر... مواقف الآخرين ليست واضحة بالنسبة لي.... هناك الكثير من المثقفين و الأكاديميين الذين كانو يكتبون في صحيفة الأيام أصبحنا لا نسمع عنهم شيئا فما هي مواقفهم ياترى؟

و في الأخير أين تقف كل من تاج و الهيئة الوطنية من كل هذه المعمعة؟

[شعيفان]

[QUOTE]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ganoob67 و الله الأمور تلخبطت علي يا شعيفان.... ياريت نجد عندك الإجابة على التساؤلات التي تشغلني كما تشغل الكثيرين غيري.. هناك المجلس الوطني برئاسة باعوم و هيئة النوبة هما مع الإستقلال....

هما مع الاستقلال لكن الخلاف الذي حدث بين النوبة وباعوم أصبح سببه معروفاً
وبرغم إنكار البعض له في البداية وتبرئة النوبة إلا أن الجميع أقر في الأخير بما حدث
ولكن لأن البعض لا يستطيع مواجهة الحقيقة فقد بدأوا في تجويز التنوع والتعدد
ولا أفهم أي تعدد وتنوع يقصدون وهم أنفسهم يقولون بعد كلماتهم تلك : لا بد من القيادة الموحدة و توحيد القيادة .. و . . و . . و إلخ إلخ ..

اقتباس ثم هناك هيئة الشنفرة التي ستشكل.... هل هي إيضا مع الإستقلال أم أن لها أهداف أخرى؟ و لماذا الشنفرة في الفريق المعطل, هل نكاية بشلال علي شائع أم أن هناك خلافات أخرى نجهلها؟

هيئة الشنفرة تمر الآن بمخاض عسير ,, اللهم لا شماتة

فبعد أنشاء مجلس التحرير برئاسة باعوم اجتمع اعضاء الفريق المعطل في عدن

بضيافة الزعيم القائد المناضل هشام باشراحيل ..

وألقى فيهم مستر هشام خطبة مقتضبة مفادها أن تحديد باعوم لسقف الاستقلال سيعني إحراقهم إذا لم يقدموا سقفاً مثله

في نفس اللقاء تحدث الخبجي بأنه إذا لم يحدد مطلب الاستقلال فإن أبناء ردفان سيأكلوه

وقال الشنفرة كلاماً مماثلاً وأن الضالع لن تقبل منه بأقل من مطلب الاستقلال ..

ولهذا بقي الجميع في حيص بيص

فإما يعلنوا مطلب الاستقلال ويظهروا بمظهر غير مبرر من تشكيل هيئة متفقة في نفس الهدف مع مجلس باعوم

وإما أن يحددوا مطلباً أقل هو نفس مطلب القيادات التاريخية
التي تردد على مسامعهم صباح مساء عبر مندوبيها
الذين يحجون بصفة دورية إلى دمشق وأبوظبي والقاهرة
أن الاستقلال مرفوض دولياً الآن وأنهم يريدون التكتكة عبر التدرج حسب زعمهم

و أقروا جميعاً تقريباً أن الحديث عن مطلب ( الاعتراف بالقضية الجنوبية )
سيعني سقوطاً مروعاً لهم في ظل تحديد المجلس الوطني لمطلب التحرير في ذات اسم المجلس

ولهذا اقترح عليهم البعض بغباء شديد أن يستعملوا كلمات معومة ..
مثل ( استعادة الجنوب ) وهو - على حسب تفسيرهم - قد يعني استعادته وفق مفهوم الشراكة
وليس وفق مفهوم الدولة المستقلة لأجل ذر الرماد على عيون الناس
وإبقاء التعاطف الجماهيري المزعوم في صفهم بعد حملة شنوها ولا يزالون يشنوها يومياً
ضد المجلس الوطني وبعض رموزه مثل باعوم وطماح وعبادي وتصويرهم بأنهم إقصائيين .


ثم خرجوا ببيان الـ 6+1 الذي ألمح إلى الاستقلال على خجل .. لكن هيئتهم لم تنجح حتى الآن في اختيار رأس الحربة

وبعد أن قالوا أنهم سيعلنون عنها من عدن في 30 نوفمبر فشلوا وعادوا إلى نقطة الصفر

وفوق هذا فإن هيئة الشنفرة العليا على وشك الإنهيار لانسحاب الكثير منها

اقتباس و أين موقع المشترك و الإشتراكي من كل هذا؟ و هل المشترك و الإشتراكي لهما نفس الموقف من الحراك و من الإستقلال؟

موقف المشترك معروف .. وكذلك موقف الاشتراكي الرسمي ..

لكن ارتباط بعض القيادات بالاشتراكي وتمسكها به يجعلها ترفض أي محاولة

لإلغاء دور الاشتراكي أو إضعافه .. حسب قولهم ..

كما أن تمسكهم به الآن وإحياؤه وإحياء نشاطه في بعض معاقله في محافظة لحج

يعود إلى تنامي دور القيادات الرافضة لأي شكل من أشكال احتكار الاشتراكي للقيادة

وعلى رأس هؤلاء كل من باعوم والنوبة وبن فريد وعبادي

اقتباس و أين تقف "القيادات التاريخية"؟ و من المقصود بالقيادات التاريخية؟ علي ناصر و العطاس و مخمد علي أحمد فقط؟ و ماهي مواقفهم و هل يشكلون كتلة واحدة؟ و البيض, أليس هو أيضا قيادة تاريخية؟

القيادات الاشتراكية بعد أن رفضت تمثيل الاشتراكي للجنوب

ومن ذلك كلام العطاس نفسه في العام الماضي بقناة الحرة

وقوله أن الاشتراكي لا يشكل سوى بضعة آلاف من الشعب الجنوبي

عادوا الآن لإحيائه من جديد بعد أن شعروا بأنه لا يمكنهم الآن سوى العودة عبره

إذ أنه تنظيم جاهز ومشكل ولن يتعبهم في تشكيله من الصفر

و قد رأينا كلام ناصر في أحد لقاءاته الأخيرة وهو يرفض ما أسماه ( إضعاف الأحزاب )
ونسي الرجل أنه من شارك بإضعاف الحزب الاشتراكي
إلى أن أوقفهم المعهد الديمقراطي الأمريكي في صنعاء أواخر تسعينات القرن المنصرم
بعد أن كانت هناك خطة جاهزة لاجتثاث الإشتراكي وبمساعدة فخامة الرئيس علي ناصر محمد ..

ولهذا نستطيع أن نرى لقاءاتهم في الخارج لا يحضرها غير الاشتراكيين
الذين يرضون عنهم في الداخل وممن لا يريدون الاستقلال مثل نعمان ومسدوس و منصر
وبعض الأسماء الأخرى المقيمة في العاصمة الجنوبية عدن
أو في العاصمة اليمنية صنعاء

[قمندان لحج]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسدالجنوب عدد من أكاديميي جامعة عدن في زيارة لقادة الحراك الجنوبي ، والدكتور الخبجي يؤكد " رغم أن الهيئات المتعددة تعد ظاهرة صحية إلا أنها تشكل إرباك لعمل الحراك" -------------------------------------------------------------------------------- ضمن نشاطهم المستمر في إطار القضية الجنوبية وباعتبارهم لا يمثلون أي تكوين سياسي فيها قام عدد من أساتذة جامعة عدن يوم أمس الخميس بزيارة إلى مديرية ردفان ( حبيل جبر) لغرض الاطلاع على ما تحقق في مسيرة حراك الجنوب السلمية وبغرض مساع مستمرة لإفادة قادة الحراك وناشطيه بالتجارب الأكاديمية والثقافية المهنية والتخصصية التي يمتلكونها لتطوير تجربة الحراك الجنوبية السلمية باعتبارها أنموج يحتدا فيه كثقافة نضالية يجب تعميمها والاستفادة منها. من بين أغراض تلك الزيارة هي الاستماع إلى عدد من قادة الحراك بمختلف الهيئات المشكلة ومساعدتها بالتقريب بين جهات النظر التي قد تبدو فيها التباينات في الآراء و التوفيق بين تلك الهيئات. وقد تحدث في هذا اللقاء الذي حضره الدكتور ناصر الخبجي والذي أكد فيه ان الهيئات المتعددة التي افرزها الحراك الجنوبي بالرغم من انها تعد ظاهرة صحية الا انها احياننا تشكل ارباك لعمل الحراك وان الجهود المنصبة الآن هي في توحد هذه الهيئات بأطار منسق .بالاضافة الى احاديث عدد من الدكاترة الذين حضروا. كان الحديث يتمحور حول السبل التي يجب إتباعها للمحافظة على هذا النوع من النضال السلمي الفريد وتطوير أساليبه المدنية بغية نيل الحقوق المسلوبة. معتبرين ان هذه اللقائات هي مبادرة ذاتية ولا تمثل اطلاقا اي جهة سياسية أو حزبية ولا تمثل الجامعة كما قد يضن البعض من المصنفين ومحبي زرع الشكوك واللانتمائات الرخيصة وانما هدف اللقاءات تأتي لتدارس القضية الجنوبية كمشروع يلتف حولة كل أبناء الجنوب . ممن تحدثوا في هذا اللقاء: - الدكتور سعودي على عبيد قال في معرض حديثه: إن القضية الجنوبية اليوم استطاعت أن تظهر نفسها على السطح كنتيجة طبيعية للأسباب التي ولدت هذه القضية باعتبارها وليدة مظالم ومعاناة أفرزتها حرب 94م وان المحافظة على طابعها السلمي هو السر وراء الالتفاف الجماهير العريض الذي يلتف حول هذه القضية. - الدكتور عبد الكريم اسعد قحطان من جهته أكد على ان استيعاب الجميع والقبول بكل الآراء والأطروحات هو الذي ينبغي أن يسود وان لا يتم إقصاء أي راء مهما وان كان غريب الطرح. -الدكتور العاقل من جانبه أكد على إن مدرسي الجامعة قاموا بهذه المبادرة بجهود شخصية كمحطة أولى ستشمل أيضا زيارة عدد من المحافظات للإفادة والاستفادة من الحراك الجنوبي باعتباره تجربة ديمقراطية تستحق الوقوف أمامها وتطويرها. - الدكتور عامر خميس قال: ان الماضي إلي مر فيه الجنوب منذ استقلاله إلى يوم 7يوليو94م يجب ان نستلهم منه التجارب والاستفادة من الأخطاء وعدم تكراراها . ممن حضر هذا اللقاء نذكر منهم: د. سعودي على عبيد د. عبدا لكريم سعد د. عبده الدباني د. عامر خميس د.مفتاح علي احمد د. زين محسن د. محضار اليافعي د. يحيى شائف الجوبعي د. الأستاذة ثريا مجمل د.حسن صالح حسن د. خالد باحبيب وعدد كبير من مدرسي الجامعة وناشطين وشخصيات اجتماعية أخرى منهم الشخصية العسكرية المعروفة صالح عبد الحق الذي اللقاء بدوره كلمة رحب في مستهلها بالحضور,مشيرا أن الحراك الجنوبي اليوم قد اوجد ثقافة نضالية أشاد فيها حتى أولائك الذين يقفون موقف الخصم للقضية الجنوبية, ناصحا الجميع بالابتعاد عن الطرح الإعلامي والخطابي المستفز. كما حضر أيضا مواطنين كثر من أبناء ردفان ومناطق جنوبية أخرى.

++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
اولا : انا عضو اجديدا في هذا المنتدى وارجو ان تقبلوني فيه وانشاء الله ان اكون عند حسن ظن الجميع
ثانيا حول الموضوع :
كانت فكره الدكاتره فكره جيده بالجلوس مع الجميع والتعرف على وجهات النظر المختلفة من اصحاب الشأن بدون وسيط بعد ذلك يمكن الاسهام في تقريب وجهات النظر المختلفة لدى الاطراف .
ومن المفروض اسهام الكل في هذا الجهد ويجب ان يتركز النقاش في هذا الجانب

[فارس الضالع]

[QUOTE=شعيفان;101232]

اقتباس هما مع الاستقلال لكن الخلاف الذي حدث بين النوبة وباعوم أصبح سببه معروفاً وبرغم إنكار البعض له في البداية وتبرئة النوبة إلا أن الجميع أقر في الأخير بما حدث ولكن لأن البعض لا يستطيع مواجهة الحقيقة فقد بدأوا في تجويز التنوع والتعدد ولا أفهم أي تعدد وتنوع يقصدون وهم أنفسهم يقولون بعد كلماتهم تلك : لا بد من القيادة الموحدة و توحيد القيادة .. و . . و . . و إلخ إلخ .. هيئة الشنفرة تمر الآن بمخاض عسير ,, اللهم لا شماتة فبعد أنشاء مجلس التحرير برئاسة باعوم اجتمع اعضاء الفريق المعطل في عدن بضيافة الزعيم القائد المناضل هشام باشراحيل .. وألقى فيهم مستر هشام خطبة مقتضبة مفادها أن تحديد باعوم لسقف الاستقلال سيعني إحراقهم إذا لم يقدموا سقفاً مثله في نفس اللقاء تحدث الخبجي بأنه إذا لم يحدد مطلب الاستقلال فإن أبناء ردفان سيأكلوه وقال الشنفرة كلاماً مماثلاً وأن الضالع لن تقبل منه بأقل من مطلب الاستقلال .. ولهذا بقي الجميع في حيص بيص فإما يعلنوا مطلب الاستقلال ويظهروا بمظهر غير مبرر من تشكيل هيئة متفقة في نفس الهدف مع مجلس باعوم وإما أن يحددوا مطلباً أقل هو نفس مطلب القيادات التاريخية التي تردد على مسامعهم صباح مساء عبر مندوبيها الذين يحجون بصفة دورية إلى دمشق وأبوظبي والقاهرة أن الاستقلال مرفوض دولياً الآن وأنهم يريدون التكتكة عبر التدرج حسب زعمهم و أقروا جميعاً تقريباً أن الحديث عن مطلب ( الاعتراف بالقضية الجنوبية ) سيعني سقوطاً مروعاً لهم في ظل تحديد المجلس الوطني لمطلب التحرير في ذات اسم المجلس ولهذا اقترح عليهم البعض بغباء شديد أن يستعملوا كلمات معومة .. مثل ( استعادة الجنوب ) وهو - على حسب تفسيرهم - قد يعني استعادته وفق مفهوم الشراكة وليس وفق مفهوم الدولة المستقلة لأجل ذر الرماد على عيون الناس وإبقاء التعاطف الجماهيري المزعوم في صفهم بعد حملة شنوها ولا يزالون يشنوها يومياً ضد المجلس الوطني وبعض رموزه مثل باعوم وطماح وعبادي وتصويرهم بأنهم إقصائيين . ثم خرجوا ببيان الـ 6+1 الذي ألمح إلى الاستقلال على خجل .. لكن هيئتهم لم تنجح حتى الآن في اختيار رأس الحربة وبعد أن قالوا أنهم سيعلنون عنها من عدن في 30 نوفمبر فشلوا وعادوا إلى نقطة الصفر وفوق هذا فإن هيئة الشنفرة العليا على وشك الإنهيار لانسحاب الكثير منها موقف المشترك معروف .. وكذلك موقف الاشتراكي الرسمي .. لكن ارتباط بعض القيادات بالاشتراكي وتمسكها به يجعلها ترفض أي محاولة لإلغاء دور الاشتراكي أو إضعافه .. حسب قولهم .. كما أن تمسكهم به الآن وإحياؤه وإحياء نشاطه في بعض معاقله في محافظة لحج يعود إلى تنامي دور القيادات الرافضة لأي شكل من أشكال احتكار الاشتراكي للقيادة وعلى رأس هؤلاء كل من باعوم والنوبة وبن فريد وعبادي القيادات الاشتراكية بعد أن رفضت تمثيل الاشتراكي للجنوب ومن ذلك كلام العطاس نفسه في العام الماضي بقناة الحرة وقوله أن الاشتراكي لا يشكل سوى بضعة آلاف من الشعب الجنوبي عادوا الآن لإحيائه من جديد بعد أن شعروا بأنه لا يمكنهم الآن سوى العودة عبره إذ أنه تنظيم جاهز ومشكل ولن يتعبهم في تشكيله من الصفر و قد رأينا كلام ناصر في أحد لقاءاته الأخيرة وهو يرفض ما أسماه ( إضعاف الأحزاب ) ونسي الرجل أنه من شارك بإضعاف الحزب الاشتراكي إلى أن أوقفهم المعهد الديمقراطي الأمريكي في صنعاء أواخر تسعينات القرن المنصرم بعد أن كانت هناك خطة جاهزة لاجتثاث الإشتراكي وبمساعدة فخامة الرئيس علي ناصر محمد .. ولهذا نستطيع أن نرى لقاءاتهم في الخارج لا يحضرها غير الاشتراكيين الذين يرضون عنهم في الداخل وممن لا يريدون الاستقلال مثل نعمان ومسدوس و منصر وبعض الأسماء الأخرى المقيمة في العاصمة الجنوبية عدن أو في العاصمة اليمنية صنعاء

الاخ شعيفان اعتقد ان ارد الامثل هو مثل شعبي قديم يقول(يدورو على المرباطة والصعب مهلي)

[Ganoob67]

[quote=شعيفان;101232]

اقتباس هما مع الاستقلال لكن الخلاف الذي حدث بين النوبة وباعوم أصبح سببه معروفاً وبرغم إنكار البعض له في البداية وتبرئة النوبة إلا أن الجميع أقر في الأخير بما حدث ولكن لأن البعض لا يستطيع مواجهة الحقيقة فقد بدأوا في تجويز التنوع والتعدد ولا أفهم أي تعدد وتنوع يقصدون وهم أنفسهم يقولون بعد كلماتهم تلك : لا بد من القيادة الموحدة و توحيد القيادة .. و . . و . . و إلخ إلخ .. هيئة الشنفرة تمر الآن بمخاض عسير ,, اللهم لا شماتة فبعد أنشاء مجلس التحرير برئاسة باعوم اجتمع اعضاء الفريق المعطل في عدن بضيافة الزعيم القائد المناضل هشام باشراحيل .. وألقى فيهم مستر هشام خطبة مقتضبة مفادها أن تحديد باعوم لسقف الاستقلال سيعني إحراقهم إذا لم يقدموا سقفاً مثله في نفس اللقاء تحدث الخبجي بأنه إذا لم يحدد مطلب الاستقلال فإن أبناء ردفان سيأكلوه وقال الشنفرة كلاماً مماثلاً وأن الضالع لن تقبل منه بأقل من مطلب الاستقلال .. ولهذا بقي الجميع في حيص بيص فإما يعلنوا مطلب الاستقلال ويظهروا بمظهر غير مبرر من تشكيل هيئة متفقة في نفس الهدف مع مجلس باعوم وإما أن يحددوا مطلباً أقل هو نفس مطلب القيادات التاريخية التي تردد على مسامعهم صباح مساء عبر مندوبيها الذين يحجون بصفة دورية إلى دمشق وأبوظبي والقاهرة أن الاستقلال مرفوض دولياً الآن وأنهم يريدون التكتكة عبر التدرج حسب زعمهم و أقروا جميعاً تقريباً أن الحديث عن مطلب ( الاعتراف بالقضية الجنوبية ) سيعني سقوطاً مروعاً لهم في ظل تحديد المجلس الوطني لمطلب التحرير في ذات اسم المجلس ولهذا اقترح عليهم البعض بغباء شديد أن يستعملوا كلمات معومة .. مثل ( استعادة الجنوب ) وهو - على حسب تفسيرهم - قد يعني استعادته وفق مفهوم الشراكة وليس وفق مفهوم الدولة المستقلة لأجل ذر الرماد على عيون الناس وإبقاء التعاطف الجماهيري المزعوم في صفهم بعد حملة شنوها ولا يزالون يشنوها يومياً ضد المجلس الوطني وبعض رموزه مثل باعوم وطماح وعبادي وتصويرهم بأنهم إقصائيين . ثم خرجوا ببيان الـ 6+1 الذي ألمح إلى الاستقلال على خجل .. لكن هيئتهم لم تنجح حتى الآن في اختيار رأس الحربة وبعد أن قالوا أنهم سيعلنون عنها من عدن في 30 نوفمبر فشلوا وعادوا إلى نقطة الصفر وفوق هذا فإن هيئة الشنفرة العليا على وشك الإنهيار لانسحاب الكثير منها موقف المشترك معروف .. وكذلك موقف الاشتراكي الرسمي .. لكن ارتباط بعض القيادات بالاشتراكي وتمسكها به يجعلها ترفض أي محاولة لإلغاء دور الاشتراكي أو إضعافه .. حسب قولهم .. كما أن تمسكهم به الآن وإحياؤه وإحياء نشاطه في بعض معاقله في محافظة لحج يعود إلى تنامي دور القيادات الرافضة لأي شكل من أشكال احتكار الاشتراكي للقيادة وعلى رأس هؤلاء كل من باعوم والنوبة وبن فريد وعبادي القيادات الاشتراكية بعد أن رفضت تمثيل الاشتراكي للجنوب ومن ذلك كلام العطاس نفسه في العام الماضي بقناة الحرة وقوله أن الاشتراكي لا يشكل سوى بضعة آلاف من الشعب الجنوبي عادوا الآن لإحيائه من جديد بعد أن شعروا بأنه لا يمكنهم الآن سوى العودة عبره إذ أنه تنظيم جاهز ومشكل ولن يتعبهم في تشكيله من الصفر و قد رأينا كلام ناصر في أحد لقاءاته الأخيرة وهو يرفض ما أسماه ( إضعاف الأحزاب ) ونسي الرجل أنه من شارك بإضعاف الحزب الاشتراكي إلى أن أوقفهم المعهد الديمقراطي الأمريكي في صنعاء أواخر تسعينات القرن المنصرم بعد أن كانت هناك خطة جاهزة لاجتثاث الإشتراكي وبمساعدة فخامة الرئيس علي ناصر محمد .. ولهذا نستطيع أن نرى لقاءاتهم في الخارج لا يحضرها غير الاشتراكيين الذين يرضون عنهم في الداخل وممن لا يريدون الاستقلال مثل نعمان ومسدوس و منصر وبعض الأسماء الأخرى المقيمة في العاصمة الجنوبية عدن أو في العاصمة اليمنية صنعاء

شكرا أخي شعيفان على التوضيح....

بارك الله فيك

[شعيفان]

[QUOTE=فارس الضالع;101303]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعيفان الاخ شعيفان اعتقد ان ارد الامثل هو مثل شعبي قديم يقول(يدورو على المرباطة والصعب مهلي)

شكراً لمرورك

تحياتي