القرآن الكريم - الرئيسية -الناشر -دستور المنتدى -صبر للدراسات -المنتديات -صبر-صبرفي اليوتيوب -سجل الزوار -من نحن - الاتصال بنا -دليل المواقع -

مقالات

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد مع صور لمراحل مختلفة

article thumbnail

نبذه مختصرة عن حياة الدكتور/عبد الله أحمد بن أحمد   الدكتور عبدالله أحمد بن أحمد  [ ... ]


نحن في داخل بلادنا من دون حقوق ولا كرامة وبدون أراضي صيغة PDF طباعة أرسل لصديقك
مقالات - صفحة د/فاروق حمزه
نشرها صبرنيوز - SBR NEWS   
الجمعة, 14 ديسمبر 2007 01:05
صوت الجنوب /2007-12-14
نحن في داخل بلادنا من دون حقوق ولا كرامة وبدون أراضي

 ( أما أن نبارك لهم إحتلال بلادنا أو أن يكون الموت مصيرنا وأسرنا وأطفالنا )

( لقمة عيشنا وأسرنا وأطفالنا تبقى رهينة وعند المحتل )
(توزيع أراضي عدن للمستوردين وأبناءها متفرجين )

   

                                      
                  

                                                            


في الواقع لا أفهم أنا، لماذا هؤلاء البشر وممن يحتلون بلادنا، يراهنون جهاراً نهاراً، وعلى قتلنا نحن وأسرنا وأطفالنا، وكله بسبب أن يمرمغونا ويمرمطونا ويكسرونا، بشتى أساليبهم، بما فيه وحرماننا حتى ومن لقمة العيش، وحرمان أسرنا وأطفالنا، وذلك بعد أن أغتصبوا بلادنا، بإحتلالهم هذا العسكري القبلي المتخلف والاستيطاني والعنصري، على طريقة التعامل وبفصيلة الدم، الأمر الذي ولا له مثيل في تاريخ البشرية، وكل هذا يعملونه عيني عينك وتحت رعاية سلطاتهم اليمنية، أي الشمالية، إن لم نقل وهي التي في الأصل ومدربكة الأمور وكلها في داخل بلادنا، وبواقع إحتلالهم هذا الغير مبرر واللا مشروع، وبأسلوب مفبرك ممنهج ومنظم، فنحن وبغض النظر، وعن رفضنا لإحتلالهم هذا لبلادنا، إنما نظل نحن أبناء دولة الجنوب المحتل، وموظفي دولة الجنوب، ولنا أسر وأطفال وأهل، وإلتزامات في حقنا وأسرنا وأطفالنا في العيش في بلادنا، علماً بأننا ومن حقنا أن نعيش في بلادنا معززين مكرمين، بالرغم من إحتلال دولتنا، ومن قبل هؤلاء الغجر، والذين أرادوا وأن يتحولوا ومن هكذا سلب ونهب لدولتنا وإلى مليارديهات، وهو أيضاً ومالا يحق لهؤلاء المحتلين، وأن يعبثوا فينا وأسرنا وأطفالنا وأهالينا، وبهكذا خبث وخساسة وقذارة ونذالة ، الأمر الذي ونشهٍد عليهم كل هذا العالم أجمع، ولجرائمهم هذه، فينا وأسرنا وأطفالنا وأهالينا، فهم قد أنتهكوا الأرض والعرض، وينهبون كل شئ في بلادنا، وكلهم دون إستثناء، من أكبرهم وإلى أصغرهم، كلهم عبارة عن عصابة واحدة، يختلفون في المهام، ومتفقون في توزيع الأدوار، وكله على رأس دولة الجنوب، جنوبنا الحبيب، المغدور المكسور المحتل. وأبناءه المقهورين.


ورغم كل ذلك، نجدهم أيضاً ومصرين ويعتبروا أنفسهم، وكأنهم ومن أبناء بلادنا، وعلى طريقة حبني بالغصب، وكل ذلك بأسباب ثروات الجنوب وأراضي الجنوب وهيمنتهم وعلى الجنوب، فالراعي والمزارع فيهم وكل من نزل من الجبل، قد تحول في بلادنا وإلى مستثمر، باع له عدة أراضي، من حق بلادنا، صرفوها له كونه يمني أي شمالي، وسرعان ماقد لبس لنا الكرفتة والبدلة الفارهة وصار يسوق الصالون الجديد، وأقتلب لنا تاجر كبير، وأسمى نفسه بالمستثمر، وهو يكون قد دخل عدن عاري حافي، لا يسوى المليم الواحد، كما نجدهم ويصلحون بلادهم هناك، ويبنون القصور بها، وكله من حق الجنوب، وعلى حساب الجنوب، في الوقت وكلهم متفقين في تدمير دولة الجنوب، أما أبناء الجنوب، فحولوهم وإلى حفاة عراة وجائعين داخل بلادهم، ولا حولة لهم ولا قوة، الأمر الذي وصاروا به يرددوا أغنية الأستاذ/ فريد الأطرش " قدام عينيا وبعيد عليا مقسوم لغيري وهو ليا "، وكله، بفضل شعار الوحدة أو الموت، شعارات البلطجة درجة أولى، والتي صارت لهم وشعارهم في النهب والسلب المباح والمنظم، ومن دولة الجنوب المحتل، من قبل هؤلاء أصحاب هذه الشعارات البراقة، والذين صاروا ويرددونها وكلهم من رأس نظامهم وحتى الفراش حقهم، وهذه هي وحدة دق يا نص الحقيقية، وهذه هي لعبة القمار المفضلة لديهم، أو وكما يقال والفوز في يا نصيب هذه الأضحوكة.


فالقصة كلها بكلها، هي عبارة عن بلطجة وزبلطة، ونهب وسلب، لدرجة أنني مؤخراً قد صعقت عندما سمعت قصة وزارة الشباب والرياضة، وهي توزع بالتنسيق مع من نصبوهم في بلادنا من أبناء جلدهم اليمنيين أي الشماليين، في وزارة الإسكان، توزع أراضي بلادنا لهم، هؤلاء المستوردين ومن خارج بلادنا، ونحن وأبناءنا وأبناء أبناءنا مجرد ونتفرج عليهم، كما وأدرك سلفاً، إن لم أقل وبكل تأكيد، با يقولوا لنا بأن حكام نظامهم كانوا غير عارفين، وهم أبوها وأمها، هذا بعد ما يكونوا قد باعوا كل شئ وأتطاحسوا، وهي الأسطوانة المشروخة والمعتادة،  وعادوه كمان لم يقتنعوا بعد، وبما قد أرتكبوا وكلهم بحق بلادنا، بحيث ونجد البعض منهم وتحت شماعة حزب أو أحزاب سياسية يمنية أي شمالية، يريد وأن لا يسثتنى ومن أي حوار سياسي، لا سمح الله وإن حدث، وكأنه صاحب دولة أخرى، ثالثة أو وبالأصح ولينصب نفسه عوضاً وعن شعب الجنوب، صاحب دولة الجنوب، بل ويريد تنصيب نفسه وكطرف أساسي، في أية حوارات خاصة وبإتفاقيات ما تسمى بالوحدة، وهو أصلاً مواطن يمني أي شمالي بل ومن رعايا نظام الإحتلال لبلادنا، إن لم يكن ونظرتنا له وأنه جزءاً ومن هكذا إحتلال لبلادنا، فعلى من هؤلاء يلعبون، بل ويوزعون الأدوار فيما بينهم البين وعلينا نحن؟!.


في الجانب الآخر، أرى بأنها ولمناسبة طيبة وأن نذكّر حاكم نظام صنعاء، ولمقربة عيد الأضحى المبارك، وبأنه لابد له وأن يأمر نسيبه في من وقد نصبه وعلى العالمين في اليمنية، وهو وماقد عمل بإمتياز وعلى تمزيق أسرتي إرباً إربا، وجعلني شهيد حي، وجوعني وحرمني من ممارسة مهنتي وحرمني ومن كل إستحقاقاتي المالية والإنسانية، وعذبني وعذب أسرتي وأطفالي، مستخدم كل إمكانيتهم، أي إمكانية دولتهم العسكرية والأمنية والقبلية، في محاربتي كإنسان، وهو وما أنا أيضاً وأحمله كافة المسئولية وبوفاة أختي الأكبر فريدة عبدالله حسين حمزة، في 8/7/1998م، وقتل أخي الأصغر المهندس طيران/ مجد عبدالله حسين حمـزه، في 22/4/2002م، وتمزيق أسرتي وحرماني ومن رؤية أطفالي لقرابة السنتين، وحرماني ومن مزاولة مهنتي أنا الدكتور في علوم الطيران، وجعلي منذ مارس 1998م وحتى نهاية أبريل 2002م جعلني معتقل إداري في بيتي بعدن دون رواتب، وبعدها منذ مايو 2002 وحتى يوليو 2006م جعلني رهينة عنده في بلاده بصنعاء، حرمني حتى ومن شم الهواء، تاركني بكشك على صنفه، يحكمونا فراشينه من أبناء جلدته، وبراتب فراش شمالي بإدارته، أبتداه من يوم طلوعي بلادده، وهو الذي وصرفياته يبدو بأنها وقد أتعدت وصرفيات البيت ابيض بكله، وعلى غرار صرفيات ونتريات سفر يبدو بأنها وتعدت حتى وصرف الأمين العام السابق للأمم المتحدة السيد كوفي عنان، وما أنا إلا وكنت عنده، إلا وبرهينة له ولأهاليه، وعاشت الوحدة ودمتم دخراً للوطن.


وبالناسبة أيضاً فقد صدر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، ولنسيبه أمر رئاسي بتاريخ 1/1/2002م برقم (5) وليصرف لي كل مستحقاتي المالية، من رواتب وعلاوات، وعاده ذكر وبصورة إستثنائية، وهو لرواتبي منذ مارس 1998م وحتى يوم طلوعي صنعاء في 1 مايو 2002م، أي وأنا أوسد أخي المغفور له المرحوم مجد حمزه في قبره، وأستدعونا والطلوع إلى صنعاء، وبعد أن يكونوا قد أرهبونا وبقتل أخي الصغير، ورغم ذلك طلعت، فجعلونا عندهم ورهينة في بلادهم، حتى وطردوني من بلادهم بكلمة أرجع بلادك "عطن" ولم يعذروا حتى وأطفالي ولينهوا إمتحاناتهم المدرسية، فقطعوا الكهرباء والماء ولم نستفذ منهم في بلادهم، إلا أيضاً وماقد وتوالمت علينا وكلنا مع أسرتي وأطفالي إلا والأمراض، كما وقد عذبونا وأهانونا، وحتى رفضوا وإعطائنا، حتى حنطور، ولنعود به بلادنا بعد طردهم لنا من بلادهم، المهم ما نطلبه من الرئيس اليمني هي المصداقية بأمره السابق وبتنفيذه وإعطائي كل مستحقاتي السابقة وهي عبارة تسعة ملايين ريال، حقي عندهم، وبعدها فوارق رواتبي الأخرى أيضاً وأنا رهينة عندهم ببلادهم، أما أن يظل هذا وما نصبوه عليً وبفصيلة دمهم، أن يبقى كنبي مرسل لنا من السماء، وليرتكب شارونية مافاق في مجزرة صبرا وشتيلة، ان لم نقل ومجزرة الحبيلين،، فهذه الأساليب قد حتى، وقد ألغتها وكل كهنة العالم مجتمعة، فمتى أستلم رواتبي السابقة واللاحقة، بل ومتى ينفذ القرار؟!، ولنقيس المصداقية المجمدة منذ فترة ليست بقصيرة، بل ومتى يدفعوا لنا التعويض في وفاة أختي وهم السبب، والتعويض في قتل أخي وهم السبب، وتعويضي في وكل ما ألم بي وأسرتي وأطفالي من ظلم وإرهاب وقهر، بل ومتى تنقشع وكل جرائمكم، ويا بتوع شعار الوحدة أو الموت، فأنتم تموتون من اطخمة وتدعون الأخرين يموتون من الجوع، وعيد مبارك وكل عام وأنتم بخير.



                                                            د. فاروق حمـــــــــــــــــــــزه

                                                                عدن في ديسمبر 13    2007                                                               هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

آخر تحديث الجمعة, 14 ديسمبر 2007 01:05