القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
|
#1
|
||||
|
||||
باعتقادي أن ماجاء في المقال الرئيس أعلاه إجحاف كبير بحق الفضلي, والدفاع عنه فيمايلي ليس صناعة للأصنام أو تمجيدها بل هو قول كلمة ( حق ) انطلاقاً من قناعة قد تكون خاطئة لكنها على الأقل مستندة على وقائع , أو في أحسن الأحوال فإن من يهاجمون الرجل لايمتلكون شيئاً ضده باستثناء علاقة سابقة بأسامة بن لادن, وعلاقة مصاهرة بأحد أركان النظام اليمني وبناءً عليه أقول : - الحديث عن صلة الفضلي بالقاعدة هو حديث مرتكز على علاقة تمت بين الفضلي وعناصر ماكان يسمى بالجهاد ضد الشيوعيين, وكانت هذه العلاقة سابقة لظهور ما يعرف حالياً بإسم ( تنظيم القاعدة ) وتزامنت علاقة الفضلي بعناصر المجاهدين ومن بينهم الإرهابي لاحقاً أسامة بن لادن مع ( رضا ) عربي ودولي عن ماكان يقوم به هؤلاء في أفغانستان, وانتهت العلاقة بين الفضلي وبن لادن أو بين الفضلي والمجاهدين قبل ظهور تنظيم القاعدة الإرهابي, وكلنا نعرف أن كثيرين ممن شاركوا في الجهاد ضد الشيوعيين السوفييت كما كان يسمى موجودون الآن في عدة دول عربية وغربية من بينها السعودية والولايات المتحدة, ولا يستطيع أي شخص اتهامهم بأنهم إرهابيين أو مرتبطين بالقاعدة, وبالتالي فإن اتهام الفضلي بإنه إرهابي فقط لأنه شارك في الجهاد ضد السوفييت ينبني عليه بالضرورة اتهام الدول التي دعمت هؤلاء المجاهدين بذات التهمة لأن وصف المشاركين بالإرهابيين الآن وعدم وصف الممولين لهذا الجهاد بالإرهابيين هو انتقائية مرفوضة ويظهر بشكل واضح أيضاً أنها انتقائية قائمة على أساس تصفية حسابات فقط لا أقل ولا أكثر, وهذا الأمر شبيه باتهام النظام للفضلي بأنه إرهابي وينسى هذا النظام الأعور أن الزنداني أيضاً شارك مع الفضلي في ( الجهاد ) ضد الشيوعيين السوفييت في أفغانستان, ونعلم نحن أن النظام يصف أفعال الزنداني تلك بأنها جهاد .. لكنه لأغراض معروفة لا يطلق هذه الصفة على الفضلي. - اختلف الفضلي مع بن لادن حول عدد من العمليات التي نفذها تنظيم بن لادن في التسعينات قبل ظهور اسم القاعدة كتنظيم رسمي من بينها عمليات تفجير في عدن وصنعاء ومدن أخرى في اليمن والجـنوب العربي, ورفض الفضلي المشاركة في تلك العمليات وهو رفض يضاف إلى مشاكل أخرى وقعت بين الطرفين تسببت بابتعاد الفضلي عن أسامة بن لادن وقيام أنصار الأخير ببث جملة من الاتهامات للفضلي في تسعينات القرن الماضي وأيضاً قبل ظهور تنظيم القاعدة كتنظيم رسمي. - سبق وأن تحدى الفضلي من يملك دليلاً أو تهمة ضده فيما يتعلق بتنظيم القاعدة أن يوجهها علناً مع الدليل, وأعتقد أن هذه أفضل خطوة قطع بها الفضلي الطريق على من يحاولون إزاحته سواء من النظام اليمني أو من العصابة الحزبية المناطقية داخل الحراك الجـنوبي والتي استحوذت على القرار الجـنوبي وحولت منطقتها إلى عاصمة سياسية غير معلنة للدولة الجـنوبية التي لم تلد بعد. - قام الفضلي قبل انضمامه للحراك الجنـوبي بترسيخ مبدأ التصالح والتسامح الذي فاته ولم يشارك في تأسيسه فأعلن مع وجهاء ومشائخ من يافع حقن دماء آل يافع وآل فضل, بعد أيام فقط من اتهامه بالتحضير لفتنة في جعار بين التجمعين القبليين, وقطعت هذه الخطوة ألسن الجميع, ولم يعد أحد يستطيع اتهام الفضلي بالتحضير لفتنة. - من يعرف الفضلي عن قرب يعلم جيداً أنه شخص بسيط جداً يتصرف على سجيته وتحكمه العاطفة أكثر من العقل ولهذا تنقل في عدة تيارات ومحاور سواء قبل انضمامه للحراك أو حتى بعد انضمامه, وبالرغم من أن هذه الصفات ليست حميدة بصورتها المطلقة لكنها على الأقل تعفيه من صفات الخبث والمكر و الدهاء الذي تتميز به العصابة الحزبية المناطقية المسيطرة على مقاليد الحراك الجـنوبي. - من حق الفضلي وغيره اعلان انضمامه للحراك الجنـوبي, وعلى من يملك أي شيء ضد الفضلي فالبينة على المدعي, وماعدا هذا فهي مجرد تهم يمكن أن تساق نفسها ومعها أضعافها ضد آخرين من بينهم من يرمونها على الآخرين بدون أدلة مادامت المسألة مجرد اتهامات فقط. - لدى كاتب المقال ( بوعمر ) مقالات سابقة مجد فيها أفعال أسامة بن لادن الإرهابية المرفوضة عقلاً ونقلاً وأتذكر أنني واحد ممن اختلفوا مع السيد بوعمر على صفحات ملتقى الحوار العربي قبل سنوات حول أفعال القاعدة التي كان يمجدها بوعمر, فإن كان ( جهاد ) الفضلي المرضي عنه عربياً ودولياً حينها هو إرهاب الآن .. فبماذا يريدنا بوعمر أن نصف تمجيده لأسامة بن لادن بعد أن تحول من مجاهد إلى إرهابي يدعي أنه يمتلك صكاً إلهياً يقتل فيه الأبرياء بدعوى أنهم ( يبعثون على نياتهم )؟؟ - للأمانة وللتاريخ صدق من صدق وكذب من كذب فإن نداء الاستغاثة الموجه يسأل عنه ناصر الفضلي بدرجة رئيسية وليس طارق الفضلي, لأن ناصر هو من اتصل ووجه الاستغاثة وللأمانة أيضاً فإنه لم يتصل بيافع فقط .. ولكنه اتصل بجميع القبائل في شبوة ويافع وردفان وأبين وغيرها. - قيام طماح بالاستجابة للنداء الموجه .. بغض النظر عمن وجه النداء هو تصرف بطولي يشكر عليه, ولا اعتقد أن طماح ورفاقه لم يكونوا يعلمون أن الطريق ليست مفروشة بالورود, كما أن ماحصل لم يكن استهدافاً ليافع, ولازلنا نتذكر استجابة الشيخ بنان للنداء الأول في مطلع الشهر الماضي, فهل كان النداء الأول فخاً للعوالق, وكان النداء الثاني فخاً لليفع؟ - إحراق الفضلي يتوافق مع رغبات النظام اليمني و الحزب الإشتراكي اليمني اللذان يبثان باستمرار إشاعات مبتكرة حوله بصورة دائمة من بينها على سبيل المثال وليس الحصر شائعة ذهاب الفضلي إلى صنعاء لتقديم فروض الولاء والطاعة وهي إشاعة انطلقت من داخل مقر الحزب الاشتراكي اليمني في زنجبار وانتشرت بعدها في عموم أرجاء الجـنوب وأرباب هذه الإشاعة قيادات حزبية منخرطة في الحراك الجنـوبي. - تكثيف الكلام حول الفضلي الآن يساهم بصورة مقصودة أو غير مقصودة بتعقيد عودته إلى الحراك الجنـوبي, بخاصة أنه قرر أن لايغادر زنجبار وهو تصرف شجاع منه يجب أن يشكر عليه لا أن نرفع معاول الهدم لتحطيمه تحقيقاً لرغبات النظام والرفاق. التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 04-09-2010 الساعة 11:25 PM |
#2
|
|||
|
|||
[QUOTE=شعيفان;172928][size="5"][color="blue"]
باعتقادي أن ماجاء في المقال الرئيس أعلاه إجحاف كبير بحق الفضلي, والدفاع عنه فيمايلي ليس صناعة للأصنام أو تمجيدها بل هو قول كلمة ( حق ) انطلاقاً من قناعة قد تكون خاطئة لكنها على الأقل مستندة على وقائع , أو في أحسن الأحوال فإن من يهاجمون الرجل لايمتلكون شيئاً ضده باستثناء علاقة سابقة بأسامة بن لادن, وعلاقة مصاهرة بأحد أركان النظام اليمني وبناءً عليه أقول : - الحديث عن صلة الفضلي بالقاعدة هو حديث مرتكز على علاقة تمت بين الفضلي وعناصر ماكان يسمى بالجهاد ضد الشيوعيين, وكانت هذه العلاقة سابقة لظهور ما يعرف حالياً بإسم ( تنظيم القاعدة ) وتزامنت علاقة الفضلي بعناصر المجاهدين ومن بينهم الإرهابي لاحقاً أسامة بن لادن مع ( رضا ) عربي ودولي عن ماكان يقوم به هؤلاء في أفغانستان, وانتهت العلاقة بين الفضلي وبن لادن أو بين الفضلي والمجاهدين قبل ظهور تنظيم القاعدة الإرهابي, وكلنا نعرف أن كثيرين ممن شاركوا في الجهاد ضد الشيوعيين السوفييت كما كان يسمى موجودون الآن في عدة دول عربية وغربية من بينها السعودية والولايات المتحدة, ولا يستطيع أي شخص اتهامهم بأنهم إرهابيين أو مرتبطين بالقاعدة, وبالتالي فإن اتهام الفضلي بإنه إرهابي فقط لأنه شارك في الجهاد ضد السوفييت ينبني عليه بالضرورة اتهام الدول التي دعمت هؤلاء المجاهدين بذات التهمة لأن وصف المشاركين بالإرهابيين الآن وعدم وصف الممولين لهذا الجهاد بالإرهابيين هو انتقائية مرفوضة ويظهر بشكل واضح أيضاً أنها انتقائية قائمة على أساس تصفية حسابات فقط لا أقل ولا أكثر, وهذا الأمر شبيه باتهام النظام للفضلي بأنه إرهابي وينسى هذا النظام الأعور أن الزنداني أيضاً شارك مع الفضلي في ( الجهاد ) ضد الشيوعيين السوفييت في أفغانستان, ونعلم نحن أن النظام يصف أفعال الزنداني تلك بأنها جهاد .. لكنه لأغراض معروفة لا يطلق هذه الصفة على الفضلي. - اختلف الفضلي مع بن لادن حول عدد من العمليات التي نفذها تنظيم بن لادن في التسعينات قبل ظهور اسم القاعدة كتنظيم رسمي من بينها عمليات تفجير في عدن وصنعاء ومدن أخرى في اليمن والجـنوب العربي, ورفض الفضلي المشاركة في تلك العمليات وهو رفض يضاف إلى مشاكل أخرى وقعت بين الطرفين تسببت بابتعاد الفضلي عن أسامة بن لادن وقيام أنصار الأخير ببث جملة من الاتهامات للفضلي في تسعينات القرن الماضي وأيضاً قبل ظهور تنظيم القاعدة كتنظيم رسمي. - سبق وأن تحدى الفضلي من يملك دليلاً أو تهمة ضده فيما يتعلق بتنظيم القاعدة أن يوجهها علناً مع الدليل, وأعتقد أن هذه أفضل خطوة قطع بها الفضلي الطريق على من يحاولون إزاحته سواء من النظام اليمني أو من العصابة الحزبية المناطقية داخل الحراك الجـنوبي والتي استحوذت على القرار الجـنوبي وحولت منطقتها إلى عاصمة سياسية غير معلنة للدولة الجـنوبية التي لم تلد بعد. - قام الفضلي قبل انضمامه للحراك الجنـوبي بترسيخ مبدأ التصالح والتسامح الذي فاته ولم يشارك في تأسيسه فأعلن مع وجهاء ومشائخ من يافع حق دماء آل يافع وآل فضل, بعد أيام فقط من اتهامه بالتحضير لفتنة في جعار بين التجمعين القبليين, وقطعت هذه الخطوة ألسن الجميع, ولم يعد أحد يستطيع اتهام الفضلي بالتحضير لفتنة. - من يعرف الفضلي عن قرب يعلم جيداً أنه شخص بسيط جداً يتصرف على سجيته وتحكمه العاطفة أكثر من العقل ولهذا تنقل في عدة تيارات ومحاور سواء قبل انضمامه للحراك أو حتى بعد انضمامه, وبالرغم من أن هذه الصفات ليست حميدة بصورتها المطلقة لكنها على الأقل تعفيه من صفات الخبث والمكر و الدهاء الذي تتميز به العصابة الحزبية المناطقية المسيطرة على مقاليد الحراك الجـنوبي. - من حق الفضلي وغيره اعلان انضمامه للحراك الجنـوبي, وعلى من يملك أي شيء ضد الفضلي فالبينة على المدعي, وماعدا هذا فهي مجرد تهم يمكن أن تساق نفسها ومعها أضعافها ضد آخرين من بينهم من يرمونها على الآخرين بدون أدلة مادامت المسألة مجرد اتهامات فقط. - لدى كاتب المقال ( بوعمر ) مقالات سابقة مجد فيها أفعال أسامة بن لادن الإرهابية المرفوضة عقلاً ونقلاً وأتذكر أنني واحد ممن اختلفوا مع السيد بوعمر على صفحات ملتقى الحوار العربي قبل سنوات حول أفعال القاعدة التي كان يمجدها بوعمر, فإن كان ( جهاد ) الفضلي المرضي عنه عربياً ودولياً حينها هو إرهاب الآن .. فبماذا يريدنا بوعمر أن نصف تمجيده لأسامة بن لادن بعد أن تحول من مجاهد إلى إرهابي يدعي أنه يمتلك صكاً إلهياً يقتل فيه الأبرياء بدعوى أنهم ( يبعثون على نياتهم )؟؟ - للأمانة وللتاريخ صدق من صدق وكذب من كذب فإن نداء الاستغاثة الموجه يسأل عنه ناصر الفضلي بدرجة رئيسية وليس طارق الفضلي, لأن ناصر هو من اتصل ووجه الاستغاثة وللأمانة أيضاً فإنه لم يتصل بيافع فقط .. ولكنه اتصل بجميع القبائل في شبوة ويافع وردفان وأبين وغيرها. - قيام طماح بالاستجابة للنداء الموجه .. بغض النظر عمن وجه النداء هو تصرف بطولي يشكر عليه, ولا اعتقد أن طماح ورفاقه لم يكونوا يعلمون أن الطريق ليست مفروشة بالورود, كما أن ماحصل لم يكن استهدافاً ليافع, ولازلنا نتذكر استجابة الشيخ بنان للنداء الأول في مطلع الشهر الماضي, فهل كان النداء الأول فخاً للعوالق, وكان النداء الثاني فخاً لليفع؟ - إحراق الفضلي يتوافق مع رغبات النظام اليمني و الحزب الإشتراكي اليمني اللذان يبثان باستمرار إشاعات مبتكرة حوله بصورة دائمة من بينها على سبيل المثال وليس الحصر شائعة ذهاب الفضلي إلى صنعاء لتقديم فروض الولاء والطاعة وهي إشاعة انطلقت من داخل مقر الحزب الاشتراكي اليمني في زنجبار وانتشرت بعدها في عموم أرجاء الجـنوب وأرباب هذه الإشاعة قيادات حزبية منخرطة في الحراك ******ي. - تكثيف الكلام حول الفضلي الآن يساهم بصورة مقصودة أو غير مقصودة بتعقيد عودته إلى الحراك الجنـوبي, بخاصة أنه قرر أن لايغادر زنجبار وهو تصرف شجاع منه يجب أن يشكر عليه لا أن نرفع معاول الهدم لتحطيمه تحقيقاً لرغبات النظام والرفاق. تعضيم سلام كم انت منصف يا شعيفان تحياتي |
#3
|
||||
|
||||
شكراً شيخ الطيور هذه قناعتي فعلاً .. و لم يؤثر عليها تمسك الفضلي بمكونه الذي يسيطر عليه الإشتراكيين .. |
#4
|
|||
|
|||
و حتى تعرضوا لنا دليلا يدين السلطان طارق الفضلي...
إرحموه و إرحمونا من إتهاماتك الفاضية!!! |
#5
|
|||
|
|||
بصراحه من يقرأ موضوع الفذ بن فريد سابقا سيتصور المسأله دون اللجوء إلى تاريخ الفضلي السابق
(((الرجل أبن سلطان وتحدث أمام العالم بأن قضيته الجنوب والأستقلال))) نعم هو تراجع في وقت كان هو يحمل الرقم واحد على لسان الشعراء وهبط مستواه أمام المتشككين إلى رقم معين بسبب الهدنه بالنسبة لي وعقليتي الصغيره فعلا وحقيقة كما بينت يا عبدة الأصنام أكرر بالنسبة لي ولعقليتي الصغيره لا أشك برجل قبيلي يقوم ويحلف أمام الرجال على أمر سيفعله أو لن يحيد عنه لن أشك نهائيا لأني أميز وأربط وقفته هذه تحتاج إلى سند وهي الشجاعه وتحتاج إلى أن يكون قبيلي ((((قبيلي)))) فأذا تراجع فبالنسبة لي لن يرده ولن يرجعه غير الموت أو الأعتذار أمام الرجال ويطرح سبب معين وعذر حقيقي لذلك فما بالكم بأبن سلطان أو ماكان يعتبر سلطان حاليا اذا قلنا أننا في عهد السلطنه. بصراحه أشك في توريط الشيخ الفضلي بقيادة الحراك من الجماهير وهم سبب أندفاعه بكل قوه وأنصدم بالواقع ولكنها دروس وأتمنى له من العلي القدير التوفيق والخروج من شلة شوشو. |
#6
|
|||
|
|||
هذه هي الحقيقه
لكن المشكله ان بوعمر يطرح الموضوع ولا يتحاور مع الاعضاء ليقنعنا اونقنعه |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 08:08 PM.