قائمة الشرف



العودة   منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار > قسم المنتديات الأخبارية و السياسية > المنتدى السياسي

القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن

عاجل



آخر المواضيع

آخر 10 مواضيع : الرئيس الزبيدي يلتقي دول مجلس الأمن الخمس في الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 12199 - الوقت: 03:28 PM - التاريخ: 11-22-2021)           »          لقاء الرئيس الزبيدي بالمبعوث الامريكي بالرياض ١٨ نوفمبر٢٠٢١م (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4506 - الوقت: 09:12 PM - التاريخ: 11-18-2021)           »          الحرب القادمة ام المعارك (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 9170 - الوقت: 04:32 AM - التاريخ: 11-05-2021)           »          اتجاة الاخوان لمواجهة النخبة الشبوانية في معسكر العلم نهاية لاتفاق الرياض (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4308 - الوقت: 05:20 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          اقترح تعيين اللواء الركن /صالح علي زنقل محافظ لمحافظة شبوة (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4160 - الوقت: 02:35 AM - التاريخ: 11-02-2021)           »          ندعو لتقديم الدعم النوعي للقوات الجنوبية لمواجهة قوى الإرهاب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4131 - الوقت: 08:52 AM - التاريخ: 10-31-2021)           »          التأهيل والتدريب (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4084 - الوقت: 04:49 AM - التاريخ: 10-29-2021)           »          الرئيس الزبيدي يجري محادثات مع وفد رفيع المستوى من الاتحاد الأوروبي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4700 - الوقت: 12:56 PM - التاريخ: 10-27-2021)           »          تحرير ماتبقى من اراضي الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4263 - الوقت: 02:53 AM - التاريخ: 10-15-2021)           »          الجنوب العربي (الكاتـب : د/عبدالله أحمد بن أحمد - مشاركات : 0 - المشاهدات : 4219 - الوقت: 12:16 AM - التاريخ: 10-15-2021)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-05-2012, 09:57 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
المشاركات: 21
افتراضي (18) إلى دعاة تمزيق اليمن نظام اللامركزية الإدارية المستقل إداريا ماليا ضمن إطار أقا

بسم الله الرحمن الرحيم
(18) إلى دعاة تمزيق اليمن
نظام اللامركزية الإدارية المستقل إداريا وماليا ضمن إطار أقاليم الدولة الموحدة !!
---------------------------------------------------------
د.طارق عبدالله ثابت الحروي .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

- بالاستناد إلى ما أوردناه من مؤشرات كثيرة في مقالاتنا المنشورة أو تلك قيد الإعداد والنشر وصولا إلى مقالتنا المنشورة بعنوان (بصراحة المعضلة الشائكة هي في عدم وجود الحصان والعربة و....من الأساس !!) وسلسلة المقالات الأخرى (البحر بوابة اليمن للنهوض القادم: ضرورة إعادة ترتيب البيت الداخلي ضمن إطار الدولة المركزية أولا !!)...الخ؛ بما حملته بين ثناياها من دلالات ومضامين وأبعاد لها شأنها ليس حول أهمية لا بل وضرورة الانتقال الأمن لليمن نظاما وشعبا وتاريخا وطموحا إلى مصاف الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة.
- في اتجاه إمكانية ولوجها أهم مرحلة من مراحل العمل الوطني قاطبة التي تمثلها مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة من أوسع أبوابها، انطلاقا من أوساط الشعب ومجتمعاته المحلية ضمن إطار نطاق حدود المناطق النائية والريفية تحديدا، بالارتكاز على إقليمي الشريط الساحلي والجزري والتي تبشر بحيثيات إرهاصات قيام ثورة وطنية تنموية عملاقة اكتملت أركانها الأساسية في شقها الذاتي والموضوعي- إلى حد كبير.
- لا بل وفي ضوء ما أشرته من وجود فرص عديدة متنامية لها شأنها يتوقع لها أن تفتح المجال واسعا أمامها في إمكانية الوثوب بقفزات نوعية وقطع أشواط متقدمة جدا في وضع اللبنات الأساسية لها وإرساء مداميكها على كافة الأصعدة وولوج مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة المنشودة من أوسع أبوابها، من خلال البوابة العملاقة التي يمثلها البحر كما أوردنا الكثير من مؤشراتها مسبقا.
- في اتجاه بسط ومن ثم إبراز مظاهر هيمنة الدولة بأجهزتها ومؤسساتها المختصة والمعنية المختلفة على كامل ترابها الوطني وفرض مقاليد سيطرتها على حدودها والبحرية منها- بوجه خاص- وصولا إلى ضمان مد نفوذها واهتماماتها الرسمية وغير الرسمية إلى أبعد نقطة في البلاد؛ بما يضمن لها تحقيق الحد الأعلى من مقومات أمنها القومي.
- بصورة يتوقع لها أن تفضي إلى احتواء وتقويض ومن ثم إسقاط مدوي لمعظم الأطروحات الحاضنة والمحفزة لأية توجهات رسمية وغير رسمية قبل وأثناء وبعد مؤتمر الحوار الوطني الشامل القادم؛ في اتجاه محاولة مسايرة المطالب السياسية للتيارات الناشطة بهذا الشأن التي تدور حول ضرورة تبني تلك الأشكال من النظم الإدارية القائمة سواء في حدها الأدنى على مبدأ اللامركزية الإدارية ممثلة بـ(نظام الإدارة المحلية) بوضعه الحالي أو في إطار الأقاليم.
- أو في حدها الأعلى القائمة على مبدأ اللامركزية السياسية التي يبرز منها إلى حد كبير نظامي الحكم الفيدرالي والمحلي ليس هذا فحسب، لا بل وتؤسس القاعدة المادية والمعنوية اللازمة لولوج أتون المرحلة الثانية المتمثلة بحيثيات تطبيق نظام اللامركزية الإدارية المستقل إداريا وماليا ضمن إطار تجربة الأقاليم المتوقعة من أوسع أبوابها- وفقا- لطبيعة المعطيات الظرفية السائدة في البيئتين الداخلية والخارجية وبالاستناد إلى حيثيات تفرضها أولويات المصلحة الوطنية العليا في حدودها العليا وليس أقل من ذلك.
- وتأسيسا على ما تقدم تكون اليمن نظاما وشعبا وأرضا وطموحا بعد نجاحها في استكمال الجزء الأكبر والمهم من حيثيات المرحلة الأولى المشار إليها في مقالتنا السابقة المقدرة بالعشرين عاما الأولى من عمر بناء الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة قد أصبحت بالفعل بحاجة ماسة جدا أكثر من أية وقت مضى للانتقال إلى مصاف نظام الإدارة المحلية المستقل إداريا وماليا ضمن إطار تجربة المجالس المحلية سواء بوضعها الحالي (محافظات، مديريات) أو بوضعها المتوقع (أقاليم/ محافظات، مديريات) ليس أكثر أو أقل من ذلك في المدين المتوسط والبعيد.
- من خلال السعي الحثيث وراء توظيف كافة المستلزمات المادية والمعنوية في اتجاه محاولة تفعيله إلى أقصى مدى ممكن، أو لنقل تفعيل نظام الإدارة المحلية الحالي إلى أقصى حد ممكن، مع أهمية لا بل وضرورة إحداث نقلة نوعية تطال الجانب الإداري والمالي؛ بما يضمن استقلاله (الكلي/ الجزئي) الكافي واللازم لتفعيله إلى أقصى مدى ممكن في محاولة منها للمواءمة بين أكثر المطالب الإدارية- المالية والسياسية حضورا في المشهد السياسي والشعبي، بما يتناسب إلى حد كبير مع أولويات المصلحة الوطنية العليا في حدودها العليا.
- في ضوء استمرار تنامي طبيعة ومستوى ومن ثم حجم المعطيات الظرفية السائدة في البيئتين الداخلية والخارجية الحاضنة والمحفزة له، سيما أن اليمن قد قطعت شوطا متقدما جدا لا بأس به في تجذير منظومة الإدارة المحلية بأبعادها المختلفة في أرض الواقع بصورة نسبية، بالاستناد إلى ما حققته من انجازات مهمة لها شأنها على الصعيدين النظري والعملي طالت إلى حد كبير كافة مناحي الحياة، حتى وإن كانت دون مستوى الطموح مقارنة بالغاية الأساسية من ولوج هذا المضمار عند خط البداية، بصورة وضعت اليمن على مقربة كبيرة نسبيا من عتبة بوابة أهم مرحلة من مراحل العمل الوطني (مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة المنشودة).
- ولا تحتاج- في المحصلة النهائية - إلا إلى منظومة إدارية أو قوالب إدارية تشكل- بالمجمل النهائي- وعاء لاحتواء وتفعيل عناصر البيئة الداخلية والخارجية الحاضنة والمحفزة لعملية النهوض المنشودة بمراعاة عامل الوقت والسرعة والكلفة، ترتكز قلبا وقالبا على ما حصدته من منجزات لها شأنها بهذا الأمر، بصورة تتناسب مع متطلبات المرحلة الحالية والقادمة وتراعي طبيعة خصوصية التجربة التي بدأ التخطيط والإعداد والتحضير لها ومن ثم التنفيذ للكثير من أركانها وعناصرها منذ مطلع العقد الماضي.
- بما يضمن تحقيق الحد الأقصى من الاستفادة المنشودة، باعتبارها قد أخذت جزء مهما جدا من جهود وأوقات ومن ثم موارد وإمكانات اليمن، كي يصبح بموجبها من الضروري السعي الجاد وراء إعادة استيعابها ضمن إطار الرؤية والسياسة الجديدة المزمع إتباعها كجزء من تجسيد أعلى مستويات المسئولية الوطنية والتاريخية.
- على خلفية ما يجب أن تحوزه هذه الحلقة من حلقات العمل الوطني مكانة مرموقة لها شأنها في مجمل عمليات الحراك الرسمية وغير الرسمية القادمة في ضوء ما يجب أن تشكله من محور ارتكاز أساسي في المهام القادمة الرامية إلى إحداث نقلة جذرية نوعية في واقع البلاد على كافة الأصعدة، لاعتبارات عديدة لها علاقة وثيقة الصلة بواقع المجتمعات المحلية نفسها.
- ابتداء من كونها البيئة الأكبر والأهم الحاضنة لأركان الثورة الوطنية (التنموية) الرابعة القادمة التي يجب أن تشهدها البلاد والكفيلة بإدخال اليمن دولة وشعبا مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة من أوسع أبوابها، والوصول بها إلى مصاف الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة، وانتهاء باعتبارها الوعاء الأكبر الحاضن لمعظم فئات الشعب بكل احتياجاتها وتطلعاتها وأوجاعها وهمومها، نظرا لما تحمله من مؤشرات ودلالات وأبعاد لها قيمتها يعتد بها في إدارة الشأن المحلي.
- في ضوء ما سوف يتمخض عنها من تحريك مهم ونسبي لأجزاء مهمة من فئات الشعب كما وكيفا ومن ثم لرأس المال السياسي المفقود وغير المستخدم حتى وإن كان دون مستوى الطموح، سيما في ضوء ما أثبتته الدلائل التاريخية بهذا الشأن من واقع ولوج اليمن لمضمار الإدارة المحلية منذ العام 2000م بالاستناد العديد من الاعتبارات الرئيسة بهذا الشأن ابتداء بتلك التي لها علاقة وثيقة الصلة بالبني التحتية ذات العلاقة، في ضوء اكتمال بناء الجزء الأكبر والمهم للهياكل التنظيمية والإدارية والمالية التي تمثلها الوزارة والأجهزة والمؤسسات التابعة لها على طول البلاد وعرضها.
- على خلفية تجربة أكملت لحد اليوم سنتها الثانية عشرة- مستندة في ذلك- على محطات رئيسة مهمة لتجارب حية مضى عليها قرابة أربعة عقود من الزمن، وصولا إلى ما سوف تمثله التجربة اليمنية من تراث وطني شبه زاخر، لا غنى عنه في إعادة تقيم ومن ثم تقويم التجربة الحالية التي سوف تمهد كثيرا الطريق نحو الانطلاقة الكبرى المنشودة، بمراعاة عامل السرعة والزمن والتكلفة.
- ومرورا بتلك الاعتبارات وثيقة الصلة بطبيعة مدى توفر كوادر بشرية متخصصة ومدربة أو مؤهلة نوعا ما تتملك خبرة تراكمية بهذا الشأن لا بأس بها، وصولا إلى ما تمتلكه من بنية تشريعية ورؤية فلسفية مكتملة الأبعاد تقريبا تبرز منها المواد والبنود الدستورية الأساسية التي تشير إلى مبدأ اللامركزية ونظام الإدارة اللامركزية، وقانون السلطة المحلية الصادر عام 2000م ونسخته المعدلة التي تؤسس لقيام نظام إدارة محلية مستقل في الجانب الإداري والمالي، الذي اكتملت بنودها بعد مناقشتها من قبل السلطة التشريعية عام 2010م، وأخيرا اللوائح التنفيذية الخاصة.
- وانتهاء بتلك الاعتبارات ذات العلاقة بوجود حاجة وطنية وشعبية ملحة لخوض غمار هذه الثورة بكل أبعادها، باعتبارها المدخل الوحيد لترجمة احتياجاتها وتطلعاتها، وبما يتناسب مع المعطيات الظرفية الداخلية والخارجية، في ضوء استمرار تنامي حالات التدهور الحادة في الواقع المعاش، وصولا إلى توفر نية وإرادة حقة للتفرغ كليا لبناء البلاد ومن ثم إلى رؤية سياسية واضحة المعالم لخوض مضمار تجربة المجالس المحلية من أوسع أبوابها، في ضوء ما أبدته من جراءه في الانخراط المباشر والسريع في أتون هذا التجربة حتى قبل أن تكتمل بعض أهم عناصرها، في اتجاه تحقيق هدف محوري ومهم يتمحور حول تهيئة ما يمكن توفيره من البني التحتية اللازمة.
- سيما في ضوء ما سوف تمثله التجربة من تراث زاخر لا غنى عنه تفيد في إعادة تقيم ومن ثم تقويم التجربة عند توفر المعطيات الظرفية المهيأة لدخولها من أوسع أبوابها، نظرا لإدراك القيادة السياسية أن الوصول إلى صميم قضايا الشعب اليمني لن يكون إلا من خلال المجتمعات المحلية، وإن الانتظار حتى تختمر الظروف المواتية لم يعد ممكنا البتة وإن التجسيد العملي لأولويات المصلحة الوطنية العليا قد أصبح واجبا أساسيا وملحا لا مناص منه.
- وفي الختام تتضح أمامنا الكثير من الاعتبارات الرئيسة الحاكمة لهذا الأمر من الأساس، بالاستناد إلى أولويات المصلحة الوطنية العليا، في ضوء طبيعة ومستوى ومن ثم حجم المشروع الوطني الطموح جدا المقترح لنقل اليمن نظاما وشعبا وتاريخا وطموحا إلى مصاف الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة وولوج أتون مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة من أوسع أبوابها في الأربعين عاما القادمة على أقل تقدير.
- سيما أن هذا السياق العام المشار إليه في هذه السلسلة يجب أن يبقى باعتقادي هو محور ارتكاز المعضلة الشائكة الأكثر أهمية وحضورا في المرحلة الحالية والقادمة التي يجب تنشغل بها أذهان وعقول كل الناس والمعنيين منهم- بوجه خاص- وهم يعيدون بلورة ومن ثم صياغة المعالم الرئيسة للواقع اليمني من الناحية النظرية والعملية، من حيث حيوية التقسيم الإداري، (وكذا السياسي إلى حد ما)، ومدى توفر القدرات والموارد اللازمة للنهوض بواقع المجتمعات المحلية ضمن إستراتيجية وطنية معدة لمثل هذا الغرض، كي يتناسب إلى حد كبير مع شكل نظام الإدارة اللامركزية المنشود، وفي نفس الوقت بما يضمن لها الحفاظ على وحدة ترابها الوطني وتماسك كيانها القومي ومن ثم دمج وتوحيد أواصر نسيجه المجتمعي ضمن إطار إستراتيجية أمنية وطنية متكاملة الأبعاد يشارك فيها الجميع حكاما ومحكومين، وصولا إلى ضرورة استحضار مجمل إمكاناتها ومواردها بما يضمن لها تحقيق طموحاتها المشروعة على المدى القريب والمتوسط والبعيد.
والله ولى التوفيق وبه نستعين
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-05-2012, 10:21 AM
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 4,309
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

لاثقه في بويمن بشكل عام بما في ذلك الفئآت المهمشه ..التي تكتب اضغاث احلام وهي تعلم إن الزيدي
هوسيدها إلى ان يرث الله الأرض ومن عليها.. كما إن هذه الهرطقات اتت متأخره ونحن لسنا إنفصاليين بل
نحن من حقق الوحده ..وصارت إحتلال بالغدر والمكيده.. عمومآ كل هذا لايعنينا نحن الجنوبيين افعلو يمنكم
على حسب ماتريدون من (اماني مستحيله) ايها الفئآت المهمشه. امّا نحن شعب آخر لاصله لنا بكم أيها
اليمنيين غير انكم احتليتو وطنا عبر ابنائه الجنوبيين بسبب فتنكم التي اشعلتوها بين الجسم الواحد الجنوبي.
فآلاف الشهداء الجنوبيين ومثلهم واكثر جرحاء واسراء .. ليس من اجل يمنك سقطو بل من اجل تحرير الجنوب
العربي من لحتلال اليمني الهمجي القبلي البقيض!!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-05-2012, 05:13 PM
الصورة الرمزية روابي الجنوب
المـشـرف الـعـام
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 121,433
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.طارق الحروي
بسم الله الرحمن الرحيم
(18) إلى دعاة تمزيق اليمن
نظام اللامركزية الإدارية المستقل إداريا وماليا ضمن إطار أقاليم الدولة الموحدة !!
---------------------------------------------------------
د.طارق عبدالله ثابت الحروي .
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

- بالاستناد إلى ما أوردناه من مؤشرات كثيرة في مقالاتنا المنشورة أو تلك قيد الإعداد والنشر وصولا إلى مقالتنا المنشورة بعنوان (بصراحة المعضلة الشائكة هي في عدم وجود الحصان والعربة و....من الأساس !!) وسلسلة المقالات الأخرى (البحر بوابة اليمن للنهوض القادم: ضرورة إعادة ترتيب البيت الداخلي ضمن إطار الدولة المركزية أولا !!)...الخ؛ بما حملته بين ثناياها من دلالات ومضامين وأبعاد لها شأنها ليس حول أهمية لا بل وضرورة الانتقال الأمن لليمن نظاما وشعبا وتاريخا وطموحا إلى مصاف الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة.
- في اتجاه إمكانية ولوجها أهم مرحلة من مراحل العمل الوطني قاطبة التي تمثلها مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة من أوسع أبوابها، انطلاقا من أوساط الشعب ومجتمعاته المحلية ضمن إطار نطاق حدود المناطق النائية والريفية تحديدا، بالارتكاز على إقليمي الشريط الساحلي والجزري والتي تبشر بحيثيات إرهاصات قيام ثورة وطنية تنموية عملاقة اكتملت أركانها الأساسية في شقها الذاتي والموضوعي- إلى حد كبير.
- لا بل وفي ضوء ما أشرته من وجود فرص عديدة متنامية لها شأنها يتوقع لها أن تفتح المجال واسعا أمامها في إمكانية الوثوب بقفزات نوعية وقطع أشواط متقدمة جدا في وضع اللبنات الأساسية لها وإرساء مداميكها على كافة الأصعدة وولوج مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة المنشودة من أوسع أبوابها، من خلال البوابة العملاقة التي يمثلها البحر كما أوردنا الكثير من مؤشراتها مسبقا.
- في اتجاه بسط ومن ثم إبراز مظاهر هيمنة الدولة بأجهزتها ومؤسساتها المختصة والمعنية المختلفة على كامل ترابها الوطني وفرض مقاليد سيطرتها على حدودها والبحرية منها- بوجه خاص- وصولا إلى ضمان مد نفوذها واهتماماتها الرسمية وغير الرسمية إلى أبعد نقطة في البلاد؛ بما يضمن لها تحقيق الحد الأعلى من مقومات أمنها القومي.
- بصورة يتوقع لها أن تفضي إلى احتواء وتقويض ومن ثم إسقاط مدوي لمعظم الأطروحات الحاضنة والمحفزة لأية توجهات رسمية وغير رسمية قبل وأثناء وبعد مؤتمر الحوار الوطني الشامل القادم؛ في اتجاه محاولة مسايرة المطالب السياسية للتيارات الناشطة بهذا الشأن التي تدور حول ضرورة تبني تلك الأشكال من النظم الإدارية القائمة سواء في حدها الأدنى على مبدأ اللامركزية الإدارية ممثلة بـ(نظام الإدارة المحلية) بوضعه الحالي أو في إطار الأقاليم.
- أو في حدها الأعلى القائمة على مبدأ اللامركزية السياسية التي يبرز منها إلى حد كبير نظامي الحكم الفيدرالي والمحلي ليس هذا فحسب، لا بل وتؤسس القاعدة المادية والمعنوية اللازمة لولوج أتون المرحلة الثانية المتمثلة بحيثيات تطبيق نظام اللامركزية الإدارية المستقل إداريا وماليا ضمن إطار تجربة الأقاليم المتوقعة من أوسع أبوابها- وفقا- لطبيعة المعطيات الظرفية السائدة في البيئتين الداخلية والخارجية وبالاستناد إلى حيثيات تفرضها أولويات المصلحة الوطنية العليا في حدودها العليا وليس أقل من ذلك.
- وتأسيسا على ما تقدم تكون اليمن نظاما وشعبا وأرضا وطموحا بعد نجاحها في استكمال الجزء الأكبر والمهم من حيثيات المرحلة الأولى المشار إليها في مقالتنا السابقة المقدرة بالعشرين عاما الأولى من عمر بناء الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة قد أصبحت بالفعل بحاجة ماسة جدا أكثر من أية وقت مضى للانتقال إلى مصاف نظام الإدارة المحلية المستقل إداريا وماليا ضمن إطار تجربة المجالس المحلية سواء بوضعها الحالي (محافظات، مديريات) أو بوضعها المتوقع (أقاليم/ محافظات، مديريات) ليس أكثر أو أقل من ذلك في المدين المتوسط والبعيد.
- من خلال السعي الحثيث وراء توظيف كافة المستلزمات المادية والمعنوية في اتجاه محاولة تفعيله إلى أقصى مدى ممكن، أو لنقل تفعيل نظام الإدارة المحلية الحالي إلى أقصى حد ممكن، مع أهمية لا بل وضرورة إحداث نقلة نوعية تطال الجانب الإداري والمالي؛ بما يضمن استقلاله (الكلي/ الجزئي) الكافي واللازم لتفعيله إلى أقصى مدى ممكن في محاولة منها للمواءمة بين أكثر المطالب الإدارية- المالية والسياسية حضورا في المشهد السياسي والشعبي، بما يتناسب إلى حد كبير مع أولويات المصلحة الوطنية العليا في حدودها العليا.
- في ضوء استمرار تنامي طبيعة ومستوى ومن ثم حجم المعطيات الظرفية السائدة في البيئتين الداخلية والخارجية الحاضنة والمحفزة له، سيما أن اليمن قد قطعت شوطا متقدما جدا لا بأس به في تجذير منظومة الإدارة المحلية بأبعادها المختلفة في أرض الواقع بصورة نسبية، بالاستناد إلى ما حققته من انجازات مهمة لها شأنها على الصعيدين النظري والعملي طالت إلى حد كبير كافة مناحي الحياة، حتى وإن كانت دون مستوى الطموح مقارنة بالغاية الأساسية من ولوج هذا المضمار عند خط البداية، بصورة وضعت اليمن على مقربة كبيرة نسبيا من عتبة بوابة أهم مرحلة من مراحل العمل الوطني (مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة المنشودة).
- ولا تحتاج- في المحصلة النهائية - إلا إلى منظومة إدارية أو قوالب إدارية تشكل- بالمجمل النهائي- وعاء لاحتواء وتفعيل عناصر البيئة الداخلية والخارجية الحاضنة والمحفزة لعملية النهوض المنشودة بمراعاة عامل الوقت والسرعة والكلفة، ترتكز قلبا وقالبا على ما حصدته من منجزات لها شأنها بهذا الأمر، بصورة تتناسب مع متطلبات المرحلة الحالية والقادمة وتراعي طبيعة خصوصية التجربة التي بدأ التخطيط والإعداد والتحضير لها ومن ثم التنفيذ للكثير من أركانها وعناصرها منذ مطلع العقد الماضي.
- بما يضمن تحقيق الحد الأقصى من الاستفادة المنشودة، باعتبارها قد أخذت جزء مهما جدا من جهود وأوقات ومن ثم موارد وإمكانات اليمن، كي يصبح بموجبها من الضروري السعي الجاد وراء إعادة استيعابها ضمن إطار الرؤية والسياسة الجديدة المزمع إتباعها كجزء من تجسيد أعلى مستويات المسئولية الوطنية والتاريخية.
- على خلفية ما يجب أن تحوزه هذه الحلقة من حلقات العمل الوطني مكانة مرموقة لها شأنها في مجمل عمليات الحراك الرسمية وغير الرسمية القادمة في ضوء ما يجب أن تشكله من محور ارتكاز أساسي في المهام القادمة الرامية إلى إحداث نقلة جذرية نوعية في واقع البلاد على كافة الأصعدة، لاعتبارات عديدة لها علاقة وثيقة الصلة بواقع المجتمعات المحلية نفسها.
- ابتداء من كونها البيئة الأكبر والأهم الحاضنة لأركان الثورة الوطنية (التنموية) الرابعة القادمة التي يجب أن تشهدها البلاد والكفيلة بإدخال اليمن دولة وشعبا مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة من أوسع أبوابها، والوصول بها إلى مصاف الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة، وانتهاء باعتبارها الوعاء الأكبر الحاضن لمعظم فئات الشعب بكل احتياجاتها وتطلعاتها وأوجاعها وهمومها، نظرا لما تحمله من مؤشرات ودلالات وأبعاد لها قيمتها يعتد بها في إدارة الشأن المحلي.
- في ضوء ما سوف يتمخض عنها من تحريك مهم ونسبي لأجزاء مهمة من فئات الشعب كما وكيفا ومن ثم لرأس المال السياسي المفقود وغير المستخدم حتى وإن كان دون مستوى الطموح، سيما في ضوء ما أثبتته الدلائل التاريخية بهذا الشأن من واقع ولوج اليمن لمضمار الإدارة المحلية منذ العام 2000م بالاستناد العديد من الاعتبارات الرئيسة بهذا الشأن ابتداء بتلك التي لها علاقة وثيقة الصلة بالبني التحتية ذات العلاقة، في ضوء اكتمال بناء الجزء الأكبر والمهم للهياكل التنظيمية والإدارية والمالية التي تمثلها الوزارة والأجهزة والمؤسسات التابعة لها على طول البلاد وعرضها.
- على خلفية تجربة أكملت لحد اليوم سنتها الثانية عشرة- مستندة في ذلك- على محطات رئيسة مهمة لتجارب حية مضى عليها قرابة أربعة عقود من الزمن، وصولا إلى ما سوف تمثله التجربة اليمنية من تراث وطني شبه زاخر، لا غنى عنه في إعادة تقيم ومن ثم تقويم التجربة الحالية التي سوف تمهد كثيرا الطريق نحو الانطلاقة الكبرى المنشودة، بمراعاة عامل السرعة والزمن والتكلفة.
- ومرورا بتلك الاعتبارات وثيقة الصلة بطبيعة مدى توفر كوادر بشرية متخصصة ومدربة أو مؤهلة نوعا ما تتملك خبرة تراكمية بهذا الشأن لا بأس بها، وصولا إلى ما تمتلكه من بنية تشريعية ورؤية فلسفية مكتملة الأبعاد تقريبا تبرز منها المواد والبنود الدستورية الأساسية التي تشير إلى مبدأ اللامركزية ونظام الإدارة اللامركزية، وقانون السلطة المحلية الصادر عام 2000م ونسخته المعدلة التي تؤسس لقيام نظام إدارة محلية مستقل في الجانب الإداري والمالي، الذي اكتملت بنودها بعد مناقشتها من قبل السلطة التشريعية عام 2010م، وأخيرا اللوائح التنفيذية الخاصة.
- وانتهاء بتلك الاعتبارات ذات العلاقة بوجود حاجة وطنية وشعبية ملحة لخوض غمار هذه الثورة بكل أبعادها، باعتبارها المدخل الوحيد لترجمة احتياجاتها وتطلعاتها، وبما يتناسب مع المعطيات الظرفية الداخلية والخارجية، في ضوء استمرار تنامي حالات التدهور الحادة في الواقع المعاش، وصولا إلى توفر نية وإرادة حقة للتفرغ كليا لبناء البلاد ومن ثم إلى رؤية سياسية واضحة المعالم لخوض مضمار تجربة المجالس المحلية من أوسع أبوابها، في ضوء ما أبدته من جراءه في الانخراط المباشر والسريع في أتون هذا التجربة حتى قبل أن تكتمل بعض أهم عناصرها، في اتجاه تحقيق هدف محوري ومهم يتمحور حول تهيئة ما يمكن توفيره من البني التحتية اللازمة.
- سيما في ضوء ما سوف تمثله التجربة من تراث زاخر لا غنى عنه تفيد في إعادة تقيم ومن ثم تقويم التجربة عند توفر المعطيات الظرفية المهيأة لدخولها من أوسع أبوابها، نظرا لإدراك القيادة السياسية أن الوصول إلى صميم قضايا الشعب اليمني لن يكون إلا من خلال المجتمعات المحلية، وإن الانتظار حتى تختمر الظروف المواتية لم يعد ممكنا البتة وإن التجسيد العملي لأولويات المصلحة الوطنية العليا قد أصبح واجبا أساسيا وملحا لا مناص منه.
- وفي الختام تتضح أمامنا الكثير من الاعتبارات الرئيسة الحاكمة لهذا الأمر من الأساس، بالاستناد إلى أولويات المصلحة الوطنية العليا، في ضوء طبيعة ومستوى ومن ثم حجم المشروع الوطني الطموح جدا المقترح لنقل اليمن نظاما وشعبا وتاريخا وطموحا إلى مصاف الدولة البحرية المدنية الحديثة المنشودة وولوج أتون مرحلة التنمية الشاملة والمستدامة من أوسع أبوابها في الأربعين عاما القادمة على أقل تقدير.
- سيما أن هذا السياق العام المشار إليه في هذه السلسلة يجب أن يبقى باعتقادي هو محور ارتكاز المعضلة الشائكة الأكثر أهمية وحضورا في المرحلة الحالية والقادمة التي يجب تنشغل بها أذهان وعقول كل الناس والمعنيين منهم- بوجه خاص- وهم يعيدون بلورة ومن ثم صياغة المعالم الرئيسة للواقع اليمني من الناحية النظرية والعملية، من حيث حيوية التقسيم الإداري، (وكذا السياسي إلى حد ما)، ومدى توفر القدرات والموارد اللازمة للنهوض بواقع المجتمعات المحلية ضمن إستراتيجية وطنية معدة لمثل هذا الغرض، كي يتناسب إلى حد كبير مع شكل نظام الإدارة اللامركزية المنشود، وفي نفس الوقت بما يضمن لها الحفاظ على وحدة ترابها الوطني وتماسك كيانها القومي ومن ثم دمج وتوحيد أواصر نسيجه المجتمعي ضمن إطار إستراتيجية أمنية وطنية متكاملة الأبعاد يشارك فيها الجميع حكاما ومحكومين، وصولا إلى ضرورة استحضار مجمل إمكاناتها ومواردها بما يضمن لها تحقيق طموحاتها المشروعة على المدى القريب والمتوسط والبعيد.
والله ولى التوفيق وبه نستعين


اهلا وسهلا اخي فيك
الى منتدى صوت الجنوب
اولا بالنسيبة لما كتبته نحن
الجنوبيين ليس لنا دخل فيه
وانتم طبقوا النظام واحنا
ان شاء الله بعد الاستقلال
سنستفيد من تجاربكم لنطبقها
على دولتنا المستقلة الجنوبية

شكرا اخي
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-05-2012, 07:15 PM
مــشــرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2005
الدولة: السعودية
المشاركات: 1,903
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

أخي الفاضل الدكتور طارق نحن أبناء الجنوب العربي نتمنى لكُم الخير ولكُم بلدكُم ولنا بلدنا ونحافظ على الإحترام بيننا وحسن الجوار أما غير ذلك فلا يمكن لأننا درسناكُم بدقة ولا نستطيع التعائش معكُم ولو تفرشون لنا الأرض حرير مع علمنا أن شعبكم اليمني المتخلف لن يتعدل ولو بعد ألف عام ونحن أبناء الجنوب العربي لماذا نربط أنفسنا بكُم وقد كنا مستقلين آلاف السنين وتعلم أننا لسنا أطفال حتى تلتفوا علينا وتسيطروا على بلدنا وتهيمنون علينا مرة أخرى وقد ذقنا المُر منكُم منذ عام 94 ثم أنكُم عشرين مليون وبلدكُم صغير وفقير ونحن بلدنا غني بالثروات ومساحته تساوي مساحة اليمن بثلاثة أضعاف وشعب قليل العدد لا يتعدى ثلاثة ملايين نسمة وأهم نقطة أنكم مكارين مخادعين وهذا الذي لمسناه من كُل مسؤل يمني وأيضاً الشعب اليمني غير ودود ولا يحب إلاً نفسه ويحتقر الآخرين ويحسب نفسه بالعُلاء ولهذا البُعد منكُم سعادة والقرب منكُم عذاب وتعلم أن جنود الجيش الإسرائيلي أرحم من جنودكُم فكيف تريدون نتوحًد معكم ومن خلال معايشتي أنا شخصياً لليمنيين على مدى خمسين عام لم أرى فيهم أي شي طيب ولو أن فيكُم ناس طيبين واحد من كُل 500 شخص ولكن لا يمكن نفرط بكرامتنا وعزتنا من أجل واحد يمني طيب بل سنعامله بأطيب مما يعاملنا وكُل شعب له بلاده وتعلّم أن الكلام الجارح الذي كنا نسمعه من أبويمن أيامهُم في قوتهُم لا ننساه واليوم عندما تبعثرة قوتهُم وضعفت تجدهُم يجاملوننا ويتلونون ويخضعون ويعترفون أنهُم ظلمونا ويوعدونا أنهُم لن ينهبون ثروات الجنوب العربي بالمستقبل ولن يذلونا وكأننا أطفال بينما التاريخ يشهد أننا في عداء دائم معكم منذ قرون وكان يحذرنا أجدادنا من حُكم الزيود الشيعة ولكن الشطاحين والأغبياء بالحزب الإشتراكي هُم من ورط شعب الجنوب العربي بالوحدة وكأنهُم با يتوحدون مع دولة عظمى فيها العدل والنظام والقانون والمال والأعمال وأول من تعذب من الجنوبيين هُم أعضاء الحزب الإشتراكي الذين كانوا يرغمونا نقول نحن يمنيين ولبسونا جنسية وهوية ليست لنا ولكن اليوم لن يقبل شعب الجنوب العربي بأي حل غير الإستقلال وقيام دولة الجنوب العربي الحُرة المستقلة .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-09-2012, 09:16 PM
عضو برونزي
 
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 964
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي

مندو ان قامت الدنيا وأنتم في فوضى وخيانه وغش وتزوير لانكم لايمكن ان تبنوا دوله نظام وقانون النظام والقانون عندكم شعار فقط لكن على ارض الواقع بعيدين كل البعد عنه لان مشايخكم وعلمائكم هم من يتحكم في موارد البلاد والعباد ان كانت لم النيه والشجاعه في بناء دوله نظام كان أقمتوها في عام 94م بعد الحرب والانتصار المتزوم الذي تغنيتم به وهو في الحقيقه هزيمه لكم واليوم ماذا تريد من ابناء الجنوب هل تريدنا ان نجرب حكومه الوفاق الذي لاتستطيع تحريك طقم عسكري الا بأن حميد وعلي محسن فكيف بكم تتحدثون عن قيامكم لدوله النظام والمواطنه المتساويه اجعلوا من المواطنه المتساويه بينكم فيما يخص الجمهوريه العربيه اليمنيه ولادخل بالجنوب انتم تتحدثون عن اليمن الموحد فيت هي تلك الدوله النظام الحالي والسابق هو نظام الجمهوريه العربيه اليمنيه فأين الوحده الذي يتغنى بها شعبك وهم يعرفون ان لاوجود لها الا في التلفزيون اما على ارض الواقع فلايوجد اي شي من ماتتحدث الافض لكم ولنا هو استقلال الجنوب وعوده الأمور الى ماقبل عام 94م اما المراوغه والتحايل على أراده الشعب في الجنوب لان الجنوبيين حزمو امرهم ولارجعه عن التحرر والاستقلال شاء من شاء وابى من ابى واللي مش عاجبه يشرب من بحر غزه
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12-13-2012, 10:53 AM
عضو نشط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 42
افتراضي


يا اخي الا يوجد في احدكم ذره من عقل ليفكر بها ويفهم ؟؟؟
هل سالت نفسك مره , لماذا توالت عليكم انواع واصناف الفقر والتخلف .....الخ
لانكم انتم السبب في ذلك ,,
انتم شعب يرضخ ويذعن ويستسلم للعبوديه ...
ونحن شعب لانرضى بخوض تجاربكم معكم وقد دخلنا معكم في وحده رغما عنا وفي اوقات متسارعه جدا من قبل فيادات جاهله وغير مؤهله لزعامه اي أمه على هذه الارض ,,
وقد جاء الوقت لاستعاده حقوقنا واحلامنا وانتم لكم حقوقكم واحلامكم ولكن بعيدا عنا ...

لانعلم لماذا هذه الانانيه والحقد بالاصرار على ابقاءنا بالقوه في وحده نكرهها ويكرهها اي شعب مجاور لكم ,, دعونا وشأننا فقط
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:27 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
الحقوق محفوظة لدى منتديات مركز صوت الجنوب العربي (صبر) للحوار 2004-2012م

ما ينشر يعبر عن وجهة نظر الكاتب أو المصدر و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة