اهل الحديده يعلنون انضمامهم للحراك الجنوبي

[هائل(تهامه اليمن)]

معارضه للحراك الجنوبي بسبب الانفصال

[حضرمي جدآوي]

إنظمآمهم للحرآك على أي أسآس ..؟؟

على أسآس مسآندتهم في تقرير المصير والتحرير والإستقلآل .؟
أم على أسآس البقآء تحت أكذوبة الوحدة وترديد المصطلح المعهود منكم منذ عآم 94م وهو " تصحيح مسآر الوحدة " .؟


فأخبرنآ بحقيقة إنظمآمك ...


أعلم أنك ستختار الخيار الثاني لذالك سأقول لك / شكرآ لآنريد منكم شيء أتركونآ وشأننآ ...



خلوكم مع علي صالح وخلونا مع علي سالم



تحية جنوبية عربية - بعبق الإستقلآل و الحرية

[هائل(تهامه اليمن)]

ولا على اي خيار

[هائل(تهامه اليمن)]

نحن يمنيون جميعا من الجنوب الى الشمال والدليل انه كانت هناك جمهوريه اليمن العربيه وفي الجنوب جمهوريه اليمن الديمقراطيه الشعبيه وكلتاهم يشتركان في كلمه اليمن
اي اننا يمنيون

[algnoubalarabi]

غضب مشائخها مقدمة لرفض عام..
تهامة التي يمسكها الأبناء بالقرون ليحلبها الناهبون



عبدالحفيظ الحطامي -الأهالي
4/15/2008
الغضب المشايخي المتفاقم والمتنامي في السهل التهامي ضد النظام الحاكم في الآونة الأخيرة ليس مجرد عارض أو ابتزاز للرئيس كما يتصوره البعض بغية الحصول على مصالح ونفوذ وفتات.. فالذين قابلناهم -على الأقل- من مشايخ تهامة وقرأنا حجم شعورهم بالمرارة والظلم الفادح على صفحات هذه الصحيفة.. يقول لي إنني واقع في اكتشاف متأخر.. فهذا الاحتجاج المتمثل بالتصريحات والتلميحات ومقاطعة البعض لحضور مهرجان الحسينية وحضور بعضهم على مضض كما سمعت، ليس إلا غيضاً من فيض وغضباً قد يتحول إلى رفض عام..

فالكثير من المشايخ الذين اتصلوا بنا للتعبير عن غضبهم وانزعاجهم من غياب المساواة والعدالة في النظر إليهم وإلى أبناء تهامة قاطبة مقارنة بمشايخ آخرين يحضون بحقوق كاملة مع أبناء مناطقهم، لا لشيء سوى أنهم يستندون إلى قبائل تجيد اقتناص فرص لَيّ ذراع الدولة والنظام برمته.. صعقت لحجم الذبحة الذي يعاني منها أكبر شيخ في تهامة بعد أن قدم كل أشكال وألوان الدعم للحاكم بل استشفيت أنه ضحى حتى (بآخرته) من أجل الرئيس، ليجد نفسه فجأة أمام الحاكم في العراء منبوذا ومنتهي الصلاحية كمكافأة آخر الخدمة..
هذا فقط من خدم النظام والحاكم فما بالك بجموع سكان السهل التهامي عامة.. فهم لا يساوون شيئاً على أقل تقدير.. لقد رضيت الذل والمهانة لكنها لم تنفعنا، هكذا قال الشيخ شعيب الفاشق ومضى بالقول إن الرئيس لا يعترف سوى بمشايخ سنحان وحاشد، بينما تجد الشيخ هادي هيج يقول لك أي مناطقية نتهم بها حينما نطالب بحقوق ابناء تهامة؟ أليس من الظلم الفادح أن تمر أسلاك الكهرباء من أمام أبناء تهامة إلى أماكن بعيدة وليس لهم سوى التلذذ بالنظر إليها رغم المناخ القاسي في هذه المحافظة!؟ وتسمع نجل قائد الزرانيق الشيخ يحي منصر يتحدث بلغة مترعة بالأسى: فجرنا الثورة وأشعلنا فتيلها وقدمنا 700 قائد من الزرانيق أعدمهم الإمام في حجة ومكافأة لنا من النظام تنهب حقوقنا وتصادر وإمعانا في التنكيل يزرعون الفتن بين المشايخ.. أما الشيخ عصام شريم فيأتي بمثال هو أقرب للواقع: إننا في تهامة كمن يمسك بقرون بقرة والآخرون يحلبون.. ويمضي آخر: أنا في المؤتمر وإذا قارنتنا ببقية قادة المؤتمر لوجدت أننا في الحديدة لا قيمة لنا إلا في الانتخابات فقط.. وحينما تبحث عن أبناء تهامة بين أعداد من القرارات التي صدرت خلال الخمسة الأشهر بتعيينات في مناصب حكومية لا تجد أحداً من الحديدة!

تهامة.. سفر من النضال
تهامة.. الجغرافيا والإنسان، سفر من التاريخ اليمني المتمرد على السائد المخاتل لدرجة القول إن رقصة الزرنوقي في الفلكلور الشعبي التهامي تعني الانطلاق والتحرر والأنفة.. فالتاريخي يحكي بتفاصيل عن قبائل تهامة عموما وعن قبيلة الزرانيق التي رفضت الانصياع للأتراك وبقيت في شبه استقلال عن الوجود العثماني.. كما حاولت الملكية إخضاعها لكنها رفضت كعادتها الاستكانة للظلم والجور ودخلت في حروب مع الإمامة، وكانت التهمة التي وجهها الإمام بأن الزرانيق تنوي إقامة دولة مستقلة في تهامة الغرب، بينما يقول قادة تهامة إنهم كانوا يناضلون من أجل حقوق ودفعاً لمظالم سحقها الحكام منذ الأتراك وحتى العهد الجمهوري.. لهذا تتداول معلومة أن الزرانيق كانوا ينوون تشكيل جمهورية الحديدة وإقليم خاص بها.. لم تكن فقط التهمة التي روجتها الإمامة لتقتل بسببها 700 شخص من قادة الزرانيق بعد أن غيبتهم في سجون حجة بل استمر هذا الإدعاء للأسف لينتقل عدواه إلى العهد الجمهوري، ربما لذات الهدف.. وتصريح رئيس الجمهورية للشيخ عبد الله مهدي بمقولة إن الشيخ المنصر كان ينوي إعلان دولة في الحديدة هو ربما امتداد لذلك العهد والسبب كله يرمي إلى سحق الزرانيق وهذا ما تم في حرب القوقر بين الزرانيق والدولة في 67 قصفت فيها معسكرات الجيش بيوت قادة الزرانيق ومنازل القبليين بقذائف الدبابات والتي لا تزال آثارها وأدخنتها بادية وموغلة في ذاكرة الزرنوقي وفي كلماته الغاصة بالألم.. رغم أن المتعارف عليه بين ما تناقله كتبت التاريخ اليمني أن الزرانيق هم أول من أشعل فتيل الثورة ضد الظلم والاستبداد والجور وحينما كانوا يتطلعون إلى الحرية والعدالة والمساواة.. وجدوا بحسب قادتهم الظلم مدغم المراحل.. وهو امتداد للعهود الماضوية البائدة.. فدخلوا في حرب فرضت عليهم لم تكن من أجل إعلان دولة في تهامة كما روج له البعض، بقدر ما كانت حركة تململ على الظلم ودفاعاً عن النفس وحرباً من أجل انتزاع حقوق، وثورة على سياسات تجلت في سلوك من أوكلت إليهم الجمهورية الولاية على تهامة حيث بدأت الإتاوات والسجون والحبس والتنافيذ العسكرية والتي لا تزال قائمة حتى اليوم، كلها كانت تصب تباعا في محاولة لإذلال الزرنوقي التهامي المتمرد..

تهامة في العهد الصالح
وتمكنت الدولة في العقود الأخيرة من حكم الرئيس على عبد الله من بسط نفوذها على قبيلة ظلت متمردة على كل مظاهر الظلم.. وبحسب من حاورتهم واستمعت لهم من المشايخ القبليين جميعهم اجمعوا على أن النظام استخدم سياسة فرق تسد وزرع الأحقاد والدسائس بين رجال القبائل ومشائخها الذين انشغلوا بمراكز نفوذهم على حساب الحقوق العامة.. نتيجة قيام الحاكم بتقريب هذا الشيخ وإبعاد آخر وقامت بتسليمهم الدوائر الانتخابية ومعها مكنتهم من الرعية وأصبح لكل واحد منهم حدود للمناطق التي تقع تحت نفوذه في أبشع توزيع وتقسيم إقطاعي لحياة المواطنين في هذه المحافظة وخاصة سهلها التهامي..
توزعت المظالم على أرجاء السهل التهامي بصورة شاملة وذلك بتوزيع مصالح المشايخ كما تشتهي الدولة وبحسب رغبة الحاكم فهي قد تمنع الشيخ من الاقتراب من المناطق التي سلمت للآخر بصورة انتقائية.. تتسم بالقروية والمناطقية الضيقة ومنح بعض المشايخ صلاحيات إدارة أمور الرعية بعيدا عن أعين الدولة.. وقد رأيت قبل شهر تقريبا رجلا مكبلا قدم من سجون أحد المشائخ ودخل إلى مقر محافظة الحديدة يطلب العدالة.. وتم فك قيده في النيابة العامة وحين استمعت إلى قضيته كانت تافهة وظالمة وجائرة وبصورة مستفزة لآدمية المواطن وحريته المقيدة بصورة يجرمها القانون والدستور الذي غدا مجرد أكفان بالية لا تصلح حتى لتكفين الموتى.. وحين يرى الحاكم أن مصلحته انتهت أو تكاد تنتهي مع هذا الشيخ أو ذاك فإنه يسقط من الحساب والحسبان وكأن مشايخ تهامة غدوا أداة للحاكم يستبدلهم متى يريد ويلبسهم متى يشاء، وعلى سبيل المثال فقط: حيث عمد الحاكم وعلى غير العادة بانتزاع ما تعود عليه تسليم الإشراف على مهرجان الحسينية إلى شعيب الفاشق ويمنحه لابن عمه وكيل المحافظة محمد عبده فاشق ليس حبا فيه ولكنه ربما ابن المرحلة أو جاء الدور عليه واستخدامه كورقة لإذلال شعيب، الذي بدا هذه المرة متمردا على هكذا سياسة وتجلى هذا الإحساس بالظلم في شيخ يملك ما لا يملكه المواطن العادي المقهور الذي هو الآخر يشعر ربما بظلم مضاعف، هذا على مستوى المشايخ في العائلة الواحدة ناهيك عن المشايخ على مستوى القبيلة الذين تمزقوا في العقود الأخيرة..

الإهمال والحرمان والصمت
إن مشايخ تهامة الذين أدركوا هذه السياسة أمثال النائب صخر الوجيه والشيخ يحي المنصر وشعيب الفاشق وهادي هيج وعبد الله مهدي وعصام شريم وإبراهيم شامي وآخرون، وهناك من فضلوا عدم إعلان أسمائهم كمعرضين لهذه السياسة وغالبيتهم من الحزب الحاكم تولدت لديهم قناعة أنهم يتم معاملتهم بصورة تعسفية ومنافية للمساواة بمشايخ آخرين ذوي قرابة مناطقية بالحاكم وبحسب تعبير الفاشق أصبح الرئيس لا يرى مشايخ سوى مشايخ سنحان وحاشد والآخرون فقط يستخدمهم في الانتخابات.. هذا الشعور الطافح بالمرارة والقهر ولد حالة تمرد لدى هؤلاء المشايخ ناهيك عن أبناء تهامة العادين الذين اكتشفوا أنهم مجرد مصفقين يلجأ إليهم الحاكم في أوقات الشدة ويتركهم ويهملهم في أوقات هم بأمس الحاجة إلى أن يجدوا الدولة تحل لهم مشاكل الظلم وتعسف مدراء المديريات ومدراء الأمن والمسؤولين في الدولة الذين تصب جرار العسل إلى بطونهم دون مقابل سوى المزيد من الفيد والبطش والتعسف، وعدم الاهتمام بمشاكلهم الأساسية كالفقر والتسول وارتفاع الديزل وما نتج عنه من بيع بعضهم لمزارعه لمن يملكون المال من المسؤولين في الدولة حيث لم يقدر على توفير الوقود وأجور العمال ناهيك أنه لا يجد دولة تهتم بمنتجاته الزراعية..
لقد وجدت البعض في هذه الأيام يعرض مزرعته لبيعها لأن المانجو أصبح سعره أرخص من الطماط بحسب تعبيره.. لا توجد سياسة حكومية صادقة للاعتناء بالمنتجات الزراعية بل رأيت البعض يهدد بإيقاف زراعة الباميا لأن الدولة لا توفر له سبل تصديرها للخارج أضف إلى قضية القطن الذي اشتهرت به تهامة منذ العهد الملكي والذي كان إلى وقت قريب يصدر إلى سويسرا ليتراجع محصول زراعته إلى أقل من النصف بعد أن رفعت وزارة الزراعة دعمها لمزارعي القطن وبعد إعدام مؤسسة القطن وإفشالها وبالتالي فهو إعلان صريح من مزارعي تهامة بأن القطن في تهامة تكاد تنتهي زراعته، ورغم وجود نحو 40 جمعية زراعية إلا أن دورها يقتصر على الاستغاثة وتدبيج المناشدات بدعم المزارع لكن الدولة يبدو أنها مشغولة بأمر آخر في تهامة لا يتعدى اتباع سياسة «فرق تسد» و»الحكولة» السياسية مع مشائخها.. والمصيبة الكبيرة التي تعد إحدى أهم بواعث الاحتقان هو نهب الأراضي بصورة غير مسبوقة، وخاصة تلك التي تقع إلى الجهات الشمالية والجنوبية والشرقية من مدينة الحديدة وهي أرض مملوكة لمواطنين بعقود رسمية منذ عهود غابرة تصل إلى عهد العثمانيين.
وبحسب المحامي رضوان العبسي فإن الإمام أحمد خسر قضية أرض في الحديدة لصالح أحد مواطنيها وقد استجاب لحكم القضاء حينها وأطلق الأرض لأصحابها.. واليوم فقط لو فتحت الأراضي التي نهبت واستمعنا لأصحابها وتتبعنا شكاوى بعضهم في المحاكم فإن هذه المظالم تكفي لإقالة حكومات وليس حكومة واحدة على حد تعبير المحامي العبسي.
إن الحاكم هو اليوم -للأسف- الذي يفتح للمواطن مندوحة الحديث عن حقوقه والتعبير عنها بصور مختلفة لدرجة الشعور بالمهانة لجنسة وإهدار مواطنته وانتقاص منطقته وسحق حقوقه، الأمر الذي جعل البعض يتحدث بلغة هي أقرب إلى المناطقية والعصبية، وهذه من إفرازات الحاكم وسياسته التي يظنها شطارة في إدارة البلاد بالأزمات.

بحثا عن العدالة والمواطنة المتساوية
هذه المعطيات الواقعية لا أعتقد أن أحداً يتجاهلها وإذا لم يتم معالجة كل هذه الاختلالات بصورة عادلة وتعاد الحقوق إلى أهلها ويتم ضبط إيقاع إدارة السياسة الاقتصادية وفق منح هذه المحافظة من الخدمات بما يوازي النصف على الأقل مما ترفد به خزينة الدولة، وبالتالي إصلاح كافة الخدمات العامة كالصحة ومشاريع المياه الريفية المتعثرة في كثير من مديريات تهامة الريفية وإعطاء خصوصية في الكهرباء لهذه المحافظة التي تشهد ارتفاع درجة الحرارة خلال معظم أشهر السنة وإعطاء تسهيلات لأحياء الصفيح والتجمعات السكانية الأشد فقرا ورفد أحيائها السكنية بالخدمات الأساسية وتفعيل دور القضاء في حسم التقاضي.. وإيقاف تمليك أراضٍ لمراكز النفوذ على حساب المواطنين العزل.. كل هذه المشكلات الحقيقية وغيرها إذا لم يتم التعاطي معها بجدية فإن ثمة حراكاً قد يكون أشد فعالية.. لقد اتصل بي أحد المشايخ بشأن القرارات التي صدرت قبل فترة والقرارات الأخيرة التي قضت بتعيينات مسؤولين قال إنه لم يجد أحداً من أبناء الحديدة، وتساءل وفي حلقه غصة وجدتها عند أكثر من مواطن في الحديدة هل أبناء الحديدة وعلى رغم تعدادهم السكاني ومساحتهم الجغرافية وإيرادات محافظتهم غير قادرين على تحمل المسؤولية؟ كان من المفترض أن يكون لهم ولو نسبة ضئيلة من تلكم القرارات.. ومن المؤسف أن هذه المشكلات تتراكم ويتغافل عنها الحاكم بدعوى أن أبناء تهامة أناس ذوي قلوب بيضاء ومسالمون.. وقد تجلى بعض من هذا الغضب فقط للذكرى في أحداث ارتفاع الديزل في 2005 حيث أفرطت الدولة في قمع المواطنين في الحديدة فكان هناك القتلى والجرحى ومئات المعتقلين الذين لم يتم الإفراج عن بعضهم إلا بعد دفع مبالغ مالية، وتعويضات القتلى ذهبت في خطاب الساسة ولم يجد المتضررون حتى الفتات..

صحوة حقوقية
لكن ثمة صحوة حقوقية لدى بعض منتسبي النقابات وبعض المواطنين في بعض المديريات الذين أصبحوا يعبرون عن احتجاجهم بالاعتصام والمسيرات إلى المحافظة، التي باتت قيادتها اليوم تتخذ أسلوباً جديداً في التعامل معها فبدل أن يبقى المعتصمون خارج مقر المحافظة يتم إدخالهم إلى الساحة الداخلية للمحافظة حتى لا تخلق وعيا حقوقيا لدى الناس.. وفي استقراء للمشهد الاحتجاجات في الآونة الأخيرة فقط والتي تنبئ أن ثمة حراكاً حقوقياً قد يشهد في قادم الأيام تصاعدا إذا لم تتدارك السلطة حجم مخاطر التعاطي معه بالصمت، فلن ينسى أبناء الحديدة احتجاجات أبناء بيت الفقيه في مطالباتهم بحقوق العامة في أكثر من قضية، كذلك احتجاج أبناء المراوعة على ارتفاع فواتير الماء، ومطالبات أبناء الدريهمي بإقالة مدير الأمن، واعتصامات المعلمين والموجهين والأطباء وعمال وموظفي جامعة الحديدة، واعتصامات وإضرابات موظفي شركة الملح وسائقي الشاحنات وإضراب المستشفيات التي دعت له نقابة الأطباء، هذا المشهد كان خلال العشرة الأشهر القليلة الماضية.. كل هذه المظاهر الأولية للوعي بقضية الحقوق ربما تأخد أبعادا كبيرة لا تقدر على مواكبتها أحزاب اللقاء المشترك وربما تتجاوزها في قيادة الشارع إذا ما استمرت بعيدة عن قضايا الناس وإذا لم تكلف نفسها العيش مع أوجاع هذه المحافظة وأشواقها بصورة عملية وبرامجية.. فهناك قضايا كثيرة وعملية تهم الناس على أحزاب المشترك أن تقترب منها وهي على سبيل المثال للحصر: قضية الأراضي ونهبها، قضايا الزراعة والقطن، المتسولين، سكان الصفيح، تدهور الخدمات العامة، إذا لم يلتحم المشترك مع الناس من خلال هذه القضايا فإن أبناء هذه المحافظة سيسبقون الجميع في طرق وأساليب انتزاع حقوقهم، ونأمل أن يلتزموا الطرق المشروعة.
منقول

[الملك تشارلز]

تحلموا تحلموا تحلموا

ماراح تنفصلوا عن اليمن ياهنود

اصلا ماكان في جنوبي ماقبل الاستعمار البريطاني

ودولة الجنوب نشأت بعد انسحاب الاستعمار البريطاني

اما انتم اصلكم هنود وصومال وحبشيين جايين اليمن تسوون لنفسكم دولة

وأصلا ماحد اعترف بكم

لا من الدول العظمى ولا حتى الصغرى

[الملك تشارلز]

حتى العلم تبعكم مايدل على عروبتكم

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه

[هائل(تهامه اليمن)]

روح احنا اساسا عرب قدماء
ودخلنا السلام قبل اي منطقه داخل اليمن واحنا اول بعثه يمنيه راحت للرسول صلى الله عليه وسلم للاسلام واحنا من قال فينا الرسول الايمان يمانا والحكمه يمانيه عندما اتاه ابوموسى الاشعري من زبيد
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ا(التمسو العلم ولو وراء جدارً من زبيد) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم اما انتو تعتبرون جنوب يمني والارض اليمنيه كلها تسمى الجنوب العربي لانها تقع جنوب شبه الجزيره العربيه

[الملك تشارلز]

اقول ياتهامي انا مااتكلم عنكم

انا اتكلم على الناس المتخلفه اللي بالجنوب او اللي يسمون انفسهم جنوبيين

هذولي من مخلفات الاستعمار البريطاني

تدري ياتهامي عندنا بالسعودية المنح والجنسيات تمشي لأهل تهامه اكثر من الجنوبيين

والسبب ان اهل تهامه معروفين ناس اوفياء وقلوبهم ابيض طبعا مو كلهم بس اغلبهم

اما الجنوبيين نصابين وكذابين وغدارين وماراهم غير المشاكل وحقيقتهم مكشوفه عندنا

ناس متخلفه ماعندهم سالفه ترى ياكلون بعضهم البعض حتى الواحد فيهم يقتل اخوه عشان دولار واحد

[الحسيني]

ههههههههههه

يا نكن يا نكن



تحياتي