تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل الاثنين 24 يونيو 2013م

[روابي الجنوب]

عاجل : اطلاق نار كثيف في مدرسة زينب للبنات ” دار سعد ” عدن



يافع نيوز – خاص

قال شهود عيان لـ ” يافع نيوز” ان مواجهات دارت بين مواطنون وطلاب و واللجنة الامنية في مدرسة زينب بمدينة دار سعد ، حيث شوهد مجموعه من الشباب يشتبكون بالحجاره مع اللجنة الامنية التي تحرس المركز الامتحاني في مدرسة زينب ، وقامت قوات الامن المتواجده في المكان باطلاق الرصاص في الهوى وهو ما تسبب في حاله من الخوف والرعب بين صفوف الطالبات والطلاب الذين يؤدون الامتحانات النهائية ” ثانويه عامه ” / كما تسبب حادث اطلاق النار في خوف وهلع لدى السكان القريبين من مدرسة ” زينب ” للبنات

[روابي الجنوب]

عراك جديد في مؤتمر الحوار بين ممثلي
الجنوب وممثلي المؤتمر


يافع نيوز – نيوز يمن

شهد مؤتمر الحوار الوطني اليوم الاثنين حالة اشتباك جديدة بالأيادي بتسببت في رفع جلسة مؤتمر الحوار الوطني، في حادثة تعد الثانية خلال أسبوع بين ممثلين من المؤتمر الشعبي العام والحراك الجنوبي.

وفي الجلسة التي خصصت لمناقشة تقرير القضية الجنوبية ،اشتبك عضو الحوار الوطني عن المؤتمر الدكتور عادل الشجاع مع ممثل الحراك فضل الجعدي لينهي جلسة اليوم .

وحسب مصادر نيوزيمن فأن عادل الشجاع انتقد المطالبات بالإنفصال رغم أن المبادرة الخليجية قالت إن الحوار الوطني يعقد في إطار الوحدة، وعندما نزل من المنصة اعترضه فضل الجعدي ودخل معه في اشتباك خفيف بالأيادي.

وقالت المصادر لنيوزيمن بأن ممثل الحوار عن المؤتمر الشيخ صغير عزيز تدخل خلال الاشتباك ، وقام بدهف فضل الجعدي لينتهي بترديد شعار (بلادي بلادي بلاد الجنوب وجمهورية عاصمتها عدن).

وقال عضو الحوار منير الوجية بأن عادل الشجاع استفز الجنوبيين بكلامة ، مشيراّ بانه مخطط له لزيادة الاحتقان داخل مؤتمر الحوار الوطني حينما قال بان الحوار تحت سقف الوحده ومن راى غير ذالك فعليه بالرحيل.

وهذه الحادثة الثانية خلال هذا الأسبوع، إذ تسبب اشتباك بالأيدي بين كل من عبدالرحمن الأكوع أمين العاصمة السابق والقيادي في المؤتمر الشعبي العام ومحمد حلبوب القيادي في الحراك الجنوبي يوم السبت .

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

احذر من المحتل مرة ومن الخائن والعميل الف مرة

[روابي الجنوب]

تخيلو لو كان مواطن جنوبي غلبان وتأخر عن دفع فاتورة الكهرباء يومين كان فصلوها، لكن لأنه شيخ شمالي قبلي متنفذ أرسلوا له هذه الرسالة متوسلين بأن يدفع مبلغ الفاتورة ...

[روابي الجنوب]

داهية شبوه‏
أرض "الفرشة" هي أرض لبالحارث وآل بوطهيف تعدوا ووقعوا عليها..
ولم يكن التعدي والوقعة الأولى لآل بو طهيف على "الفرشة" فقد وقعوا عليها في 78 ولكن نزلت لهم قوة من "الجيش الجنوبي" آنذاك وأعدتهم إلى أماكنهم.

لكن الشاهد والمهم هنا أنه عندما حصل التعدي الجديد من قبل قبائل آل بوطهيف على "الفرشة" وعترض عليهم قبائل بالحارث لم يقبلوا آل بوطهيف بأي وساطة غير وساطة "حميد الأحمر" وهنا نضع علامة إستفهام كبيرة لماذا حميد الأحمر بذاات وليس غيره؟!!

مع أنها أتت إلى آل بوطهيف وساطات عدة ومن قبائل آخرى لتحاورهم بهذا الشأن ومنهم وساطة من قبائل دهم الجوف ووساطة من قبائل جهم مأرب ووساطة آخيراً من قبائل آل إسحاق شبوة ومع ذلك رفضوا آل بوطهيف تلك الوساطات ولم يقبلوا بتحكيم إلى بيد "حميد الأحمر" الذي خذل القضية في ما بعد وأدى إلى الإقتتال في ما بين بالحارث وآل بوطهيف اليوم والذي سقط على أثره قتلى وجرحى من بين الطرفين!؟


فأليس هذا مثير لشكوك والتساؤلات في آن واحد أن تصر قبائل آل بوطهيف على التحكيم بيد حميد الأحمر وترفض غيرة في ما خذل هو في ما بعد القضية وجعل القبيلتان تحتربا؟؟!
كأن في الأمر ما فيــة ووراء الأكمة ما وراءها؟؟!
أتـــــــــرك لكم بقية الموضوع وبقية التحليل؟!
......
ناصر طالب

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

موعدنا مليونية الوفا لحضرموت
موعدنا المكلا في ٧ يوليو
ان شا الله

[روابي الجنوب]

والد شهيد بعدن : يصارح قيادات الجنوب ويرثيهم في أربعينية ابنه
قائلا (( أنا اليوم لا أرثي ولدي وإنما أرثي هذا الوطن ليس من المغتصب وإنما من قادته الذين خانوا الدماء التي قدمها الشهداء, واصفاً تخليهم عن أسر الشهداء ومعاناتهم وآلامهم بأنهم متاجرون بدماء الشهداء )))
-----------------------------------------222
الاثنين 24 يونيو 2013
عدن((عدن الغد)) خاص:
-----------------------------
احتضن حي الطويلة في كرتير-عدن مساء الأحد جمع غفير من أبناء الجنوب في مهرجان حاشد لإحياء أربعينية "شهيد العصيان المدني" الشهيد أحمد محمود الدرويش الذي استشهد في 15مايوالمنصرم,.

حيث بدأ المهرجان بكلمة قوية معبرة ألقاها والد الشهيد حيث قال فيها " إنني أقف أمامكم اليوم وقد ضحيت بفلذة كبدي وعيني اليمنى التي أرى بها ليس لشيء إنما لأجل تحرير هذا الوطن المقهور,.

واضاف قائلا: أنا اليوم لا أرثي ولدي وإنما أرثي هذا الوطن ليس من المغتصب وإنما من قادته الذين خانوا الدماء التي قدمها الشهداء, واصفاً تخليهم عن أسر الشهداء ومعاناتهم وآلامهم بأنهم متاجرون بدماء الشهداء,.

وتساءل قائلاً: كيف يمكن أن يعيش الناس الذين ضحوا بفلذات أكبادهم وفقدوا الأموال والأملاك وأصبحوا مشردين بداخل وطنهم إذا صارت معاناتهم وعذاباتهم هي البضاعة التي يتاجر بها لصوص الثورات, كيف يعيشون إذا عجزوا عن توفير لقمة العيش، وإذا حُرم رضيعهم من الحليب وقُطع عن مريضهم الدواء؟,.

وأضاف قائلاً: إين هي أسر الشهداء والجرحى من أموال السفريات والرحلات المكوكية والمؤتمرات الوهمية, وخاطبهم قائلاً: لو تنافستم في رعاية أسر الشهداء لتحرر الجنوب غدا,.

وفي نهاية كلمته قال: أقترح أن يتكفل كل واحد من القيادات التاريخية الثلاثة برعاية أسر الشهداء في كل محافظتين, بحيث يقوم علي سالم البيض برعاية أسر الشهداء والجرحى في كل من عدن ولحج, والرئيس علي ناصر برعاية أسر الشهداء والجرحى في أبين وشبوة والرئيس حيدر العطاس برعاية أسر الشهداء والجرحى في كل من حضرموت والمهرة. وقال إنهم إذا اتفقوا على رعاية أسر الشهداء فسوف يتفقون وسيتحرر الجنوب غداً.

بعد ذلك ألقى الدكتور صالح يحيى سعيد و الأخ أنور أحمد عبدالله كلمات ترحموا فيها على روح الشهيد وما قدمه للجنوب واصفين إياه بأنه شهيد" التصعيد الثوري والعصيان المدني", كما أثنوا على أسرته المناضلة الأصيلة التي ضحت بالشهيد فداء لتربة الجنوب.
وبعدها عرض الإعلامي رائد المنصوب فيلماً توثيقياً عن حياة الشهيد وسيرته النضالية لاقى استحسان الحاضرين.

وفي نهاية المهرجان كرّمت قوى التحرير والاستقلال و قطاع المرأة والد الشهيد وأهدت له شهادة تقديرية.

من/ ناصر البكري /سليم الجحافي
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

الجزيرة نت : هل تكون الفدرالية الشكل الجديد للدولة في اليمن؟




ياسر حسن-عدن

مع دخول مؤتمر الحوار الوطني في اليمن مرحلته الثانية، لم يتوصل المؤتمرون إلى اتفاق نهائي بشأن الشكل الجديد للدولة في البلاد، إلا أن الكثير من السياسيين وقادة الأحزاب وأعضاء الحوار الوطني يؤيدون مبدأ الفدرالية كشكل للدولة القادمة، وإن اختلفت وجهات نظرهم في شكل الفدرالية هل تكون من إقليمين أم من أقاليم عدة.

وقال ياسر الرعيني نائب الأمين العام لمؤتمر الحوار إن الحوار سيفصل في مسألة شكل الدولة، وأوضح أن المكونات السياسية في الحوار قد قدمت رؤاها في هذا الموضوع، ولكن الجو السياسي العام في البلاد يشير إلى ضرورة تغيير شكل النظام بخلاف ما كان عليه في السابق.

وأكد الرعيني -في حديث للجزيرة نت- أن المؤتمرين لم يتوصلوا إلى غاية الآن إلى اتفاق بشأن الشكل الجديد للدولة. وتحدث عن وجود مطالبات بالفدرالية، إلا أنها لم تقدم كرؤى للمؤتمر، مشيراً إلى أن الموضوع مرتبط بفريقي بناء الدولة والقضية الجنوبية اللذين ناقشا جذور القضية ومحتواها ولم يناقشا بعدُ حلولها.

ودعا الرعيني الأطراف المشاركة في الحوار إلى التوافق وتقديم التنازلات وأخذ كل الآراء بعين الاعتبار، وكذلك أخذ رأي المجتمع اليمني فيما سيتم التوافق عليه في موضوع شكل الدولة القادمة في البلاد.

أزمة وحدة

من جانبه يرى مقرر فريق القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار شفيع العبد أنه قبل الحديث عن الشكل الجديد للدولة لابد من البحث في الأزمة التي تعيشها البلاد اليوم، والتي اعتبرها أزمة وحدة وليست أزمة سلطة أو نظام سياسي أو شكل نظام الدولة.

واعتبر العبد -في تصريح للجزيرة نت- أن النظام الذي حكم اليمن بعد الحرب هو المسؤول عن الوضع الحالي للبلاد، وبالتالي لابد من إعادة صياغة الوحدة قبل الذهاب للفدرالية أو أي مشروع آخر، وأشار إلى أن حل القضية الجنوبية لن يكون بالفدرالية وإنما بالبحث عن صيغة جديدة للوحدة.

بدوره استبعد رئيس المجلس الوطني للنضال السلمي لتحرير دولة الجنوب أمين صالح إمكانية إقامة نظام فدرالي في اليمن، مشيراً إلى أن إصلاح النظام السياسي يتطلب وجود دولة مركزية قبل وجود أي فدراليات.

وأكد صالح للجزيرة نت أنه لابد من إيجاد مخارج موضوعية وفقاً لطبيعة الأزمة الموجودة، معتبراً أن مؤتمر الحوار لا يحمل في طياته شيئاً جديداً، وأن اليمنيين عجزوا عن إيجاد حلول لمشكلاتهم قبل مؤتمر الحوار وسيكونون كذلك أثناء الحوار وبعده.

وبشأن حل القضية الجنوبية، طالب صالح بإنهاء هيمنة المنتصرين في حرب 1994، واستعادة دولة الجنوب باعتبار أن الوحدة فشلت وأن الحرب كان سببها عدم القدرة على بناء الدولة التي جاءت الثورة الجديدة للمطالبة ببنائها لكنها عجزت حتى الآن عن ذلك.

حلول نظرية

من جانبه يرى رئيس مركز نشوان الحميري للدراسات عادل الأحمدي أن الفدرالية لن تكون شكلاً جديداً لدولة واحدة في اليمن، بل ستكون شكلاً لدول عدة في البلاد، وأن اليمنيين متفقون على أن المشكلة كانت في إدارة النظام وليس في شكله، ولذلك قام الشعب بثورة لتغيير إدارة النظام.

وأشار الأحمدي في حديث للجزيرة نت إلى وجود قوى خارجية تشجع على الفدرالية لإيجاد يد لها في اليمن، مثلما تسعى إيران لدعم القاعدة في الجنوب حتى تهتم بعض القوى الخارجية ببقاء الحوثي كمعادل موضوعي للقاعدة.

واعتبر الأحمدي أن الفدرالية ليست حلاً لمشكلة الجنوب أو مشكلة اليمن عموماً، وأن ما يحدث في مؤتمر الحوار هو عبارة عن حلول نظرية لا تلامس الواقع، وأنه كان ينبغي على الرئيس وحكومة الوفاق أن تواكب ما يحدث في الحوار بعمل معالجات ميدانية تعيد ثقة الناس في دولة الوحدة الحالية.

وأكد أن معظم اليمنيين يجمعون على ضرورة إيجاد نظام لا مركزي ولكن ليس بطريقة تقسيم الأقاليم والفدراليات “لأنه تقسيم خطر في ظل وجود نزعات انفصالية في الجنوب والشمال”.

وكان مركز نشوان الحميري للدراسات قد أصدر دراسة ناقشت توجهات مؤتمر الحوار ومنها ما يتعلق بشكل الدولة، وخلصت الدراسة إلى أن المستفيد من تطبيق الفدرالية في اليمن هو تنظيم القاعدة، مستدلة بأقوال لقادة التنظيم تشير إلى أنهم ينتظرون بفارغ الصبر إعلان الفدرالية لينفردوا بالمناطق التي هم أقوياء فيها وإعلانها ولاية تابعة للقاعدة.

الجزيرة نت