تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل الثلاثاء 1 اكتوبر 2013م

[روابي الجنوب]

احداث ‘‘ المكلا و الشحر‘‘ تمهيد الطريق الى ‘‘ شبوه‘‘ لضربها واضعافها !!

القضية الجنوبية - Southern issue

شبوة برس- خاص عتق

الثلاثاء 01 أكتوبر 2013

لو في لكم ذاكرة صاحية يا وطنيين هل تتذكروا من شهور نشرنا هنا وهناك صرخات ودعوات حطوا عيونكم على حضرموت وشبوة من الجماعة لانهما في مرمى مخطط جهنمي يستهدفهما لأسباب كثيرة ..



ان كل ما يجري اليوم بحضرموت مجرد تمهيد الطريق الى شبوة لكسر همزة الوصل الجنوبية كون شبوة قوية هو الضامن لمنع حضرموت من الانفصال , الهدف من كل هذا اللعبة اثارة الدم بين قبائلها لأضعافها ليؤدي ذلك الى اقامة دولة حضرموت وبالتالي سيتمزق باقي الجنوب الى دويلات او اقاليم .. وليس وطن واحد .. باختصار اذا ضربت شبوة ضاع الجنوب !!



شبوة اليوم مستهدفة بقوة لانها بحجم قوتها الحالية تسبب صداع للمحتل بسبب وجود غالبية قبيلة "حمير" فيها والذي يمتد جغرافيا الى "حمير" اب .



شبوة ليست مجرد محافظة بل هي حضارة وامة وتاريخ مخيف للأعداء , شبوة جغرافيا فامتداد حمير يصل الى قلعة حمير في اب ,, ولهذا لن يقبلوا بشبوة قوية خاصة وان في باطنها ثروة هائلة سوف تشعل حلم " دولة حمير القوية ولن تتوقف حدودها على حدود الجنوب بحكم ماضيها الحضاري والانساني والتاريخي .. كل هذا الاعتبارات يفكرون فيها لمحوها وانهائها من الوجود ..



حمران العيون بدوا بتنفيذ مخططهم الذي حذرنا منة مسبقا , ولهذا السبب فان الان المطلوب عمل والبحث عن الاسباب والمسببات , فمن السخرية ان نجعل من وقت العمل الفعلي الى تفكير وتحليل منا لما حصل اليوم وما قد سيحصل غدا .



نحن الان جميعا في حالة دفاع وحالة ضعف فعلينا التحرك بسرعة عاجلة للتباحث في سبل الرد على هذا .



الى الشباب بالعاصمة عدن .. دعوة عاجلة ومثلها في شبوة وحضرموت من اجل تحصين المواقف الداخلية لتلك المحافظات وكيفية الدفاع عنها ... عمل عمل عمل عمل يا ثواااااااااااااااااااااااار ..



الى ابناء شبوة الابطال عجلوا من اتخاذ اللازم ازاء هذا التطورات , وعلى ابناء شعب الجنوب بباقي المناطق الاخرى تحركوا بقوة على الارض اضعف الايمان نعمل ضجيج لاعطاء اشارة لهم اننا لن نسكت ولن نسمح باضعاف شبوة او اي منطقة اخرى بالجنوب ..



ختاما / شبوة جسر الوصل بين مناطق الجنوب وبدون شبوه لا جنوب واحد



ابن الجـــــــــــــنوب

الحامد عوض الحامد

الباحث عن وطن

1 اكتوبر 2013

[روابي الجنوب]

الباعة الشماليين يسيطرون على سوق مدينة الشحر ويطلقون النار بطريقة عشوائية

القضية الجنوبية - Southern issue

2013/10/01

قالت مصادر لشبكة العصرية صباح اليوم الثلاثاء الموافق 2013/10/1م ان التوتر لازال يخيم على مدينة الشحر لليوم السادس على التوالي وذلك بعد مقتل المواطن زكي علي بامدحج الاسبوع الماضي .

حيث لازال الباعة الشماليين يطلقون الرصاص بصورة مستمرة بين فترة وأخرى لمنع ابناء مدينة الشحر من افتتاح محلاتهم .

وقال شهود عيان ” للعصرية نت“ ان شمالي اطلق النار في الهواء عندما شاهد احد ابناء الشحر يقوم بفتح دكانه بسوق شبام .

وقال شباب غاضبون من ابناء الشحر ان الباعة الشماليين أطلقوا النار علينا بالسوق اثناء توجهنا لأداء صلاة الظهر لاستفزازنا الامر الذي اطرنا لرمي الحجارة عليهم على حد تعبيرهم .

وكانت مدينة الشحر قد شهدت خلال الايام الماضية موجة غضب خلفت اصابة ثلاثة شبان من ابناء الشحر وهم :عمر أبوبكر بامعلم ،وجهاد سكران ، ومحمد ناصر بازار اصيبوا بإصابات طفيفة .

[روابي الجنوب]

صبر لحج : جنود من اللواء 201 يصدمون باص اجرة ويعتدون على السائق

قام افراد من اللواء 201 محور العند كانوا يستغلون طقم عسكري يحمل رقم 5525 بصدم باص اجرة تابع للمواطن عمر عبدالله سالم من ابناء منطقة الفيوش محافظة لحج وذلك عند مدخل كلية التربية صبر وقام احد الجنود ويدعى “احمد عبدالله العزي” بجر المواطن عمر عبدالله من الباص وضربه بالسلاح وشحن السلاح عليه .

حيث افاد المواطن عمر عبدالله سالم بانه حينما كان يقود باصه خارجاً من لحج متوجهاً الى مدينة عدن تفاجا بطقم خارج من قرية مجرباء وصدم الباص من الامام واضاف قائلاً : قام احد الجنود بسحبي من الباص والاعتدى علي بالضرب بسلاحه الالي . شاهد العيان الحاج / محمد يحي اليافعي .. تحدث عن الحادثة بقوله لقد راينا الجندي وهو يقوم بضرب صاحب الباص بالسلاح فتدخلت وسحبت صاحب الباص من يد الجندي . وعلى اثر ذلك تجمهر المواطنين في المنطقة وبدوره قال الضابط باسم الصمدي قائد الطقم ان الحادث عرضي ومروري ولا يحمل اي دوافع اخرى واكد بان المعتدى عليه صاحب الباص سوف يتم علاجه وان المعتدي الذي قام بالاعتداء على المواطن سوف يسلم الى الشرطة ، وعلى شرطة المرور اتخاذ الاجراءات . هذا وتجمهر عدد من ابناء المنطقة واستنكروا الحادث باعتباره حادث خطير يمس امن وكرامة المواطنين ولا ينبغي السكوت عليه .

[روابي الجنوب]

مجموعة الأزمات الدولية : قضية اليمن الجنوبي: تجنُّب الانقسام

القضية الجنوبية - Southern issue

شبوة برس - متابعات

الثلاثاء 01 أكتوبر 2013

الملخص التنفيذي

يعيش اليمن لحظة مفصلية في تاريخه. كان ينبغي للحوار الوطني أن ينتهي في 18 أيلول/سبتمبر، لتنطلق بعده عملية كتابة الدستور، وإجراء استفتاء عليه ومن ثم إجراء انتخابات. لقد تم تجاوز الجدول الزمني؛ ورغم أنه لم يتم تحديد موعد نهائي، إلا أن ثمة رغبة مفهومة لدى العديد من اللاعبين الدوليين وبعض اللاعبين المحليين بالالتزام بشكل صارم بالمواعيد المحددة، واختتام مفاوضات مؤتمر الحوار الوطني واستكمال قائمة الأمور التي ينبغي إنجازها في المرحلة الانتقالية.



لكن رغم التقدم الذي تم تحقيقه، لم يتم التوصل إلى اتفاقية تستند إلى قاعدة واسعة وقابلة للتطبيق حول البنية المستقبلية للدولة، وبالتالي حول وضع اليمن الجنوبي.



الأسوأ من ذلك، من غير المرجّح أن يفضي الحوار الحالي إلى مثل تلك النتيجة، حتى لو تم تمديده لفترة قصيرة.



إن الاندفاع لإعلان النصر وإكمال قائمة تحقق العملية الانتقالية يمكن أن تعني فرض حصيلة معينة لا تحظى بالشرعية أو المشاركة الضرورية. سيكون من الأفضل الاتفاق على تأجيل محدود للاستفتاء، ووضع اتفاقيات انتقالية معدّلة وضمان إجراء الجولة التالية من المفاوضات بالتزامن مع إجراءات بناء الثقة وإشراك مجموعة أوسع وأكثر تمثيلاً من الأصوات الجنوبية.



يمكن المجادلة بأن تحديد بنية الدولة قد أصبحت القضية السياسية الأكثر تعقيداً وتسبباً في الانقسام، و يجب أن تشكّل مكوّناً رئيسياً في أي دستور جديد وفي أي تسوية سياسية دائمة. لقد قدّمت الأطراف جملة واسعة من الخيارات: من نظام الوحدة الحالي، إلى نظام فيدرالي متعدد الأقاليم، إلى فيدرالية تتكون من دولتين (كيان في الشمال وآخر في الجنوب).



حتى هذا الطيف الواسع لا يشمل ما أصبح يشكّل في الجنوب دعوة جذابة تكتسب الكثير من الأنصار والتي تتمثل بالمطالبة بالاستقلال الفوري.



بالفعل فإن مسألة بنية الدولة ترتبط حتماً بما يسمى بالقضية الجنوبية، والتي تختصر المطالب السياسية، والاقتصادية والاجتماعية الصادرة من الجنوب، الذي كان دولة مستقلة قبل عام 1990. في الجنوب، هناك خليط رخو من المنظمات والنشطاء الذين يربطهم تحالف غير وثيق، يُعرف بالحراك الجنوبي، يدعو إلى الانفصال، أو في الحد الأدنى، إلى فيدرالية مؤقتة مكوّنة من دولتين يتبعها استفتاء على مستقبل الجنوب. ثمة عاطفة قوية نحو الانفصال ويبدو أنها تعززت خلال المرحلة الانتقالية.



لقد حقق مؤتمر الحوار الوطني تقدماً إلى حد ما؛ فقد ساعد في إطلاق نقاش علني، كان ينبغي أن يجري منذ وقت طويل، حول جذور المشكلة الجنوبية وبدأ بالنظر في النتائج المحتملة. إلا أن المؤتمر واجه قيوداً حادة؛ فالنقاش في صنعاء بعيد جداً عن الشارع الجنوبي الذي ينحى منحى انفصالياً على نحو متزايد.



وداخل مؤتمر الحوار الوطني، حُشرت النقاشات المتعلقة بالحلول، والتي تفتقر إلى التفاصيل، في الشهرين الأخيرين من المفاوضات.



رغم أن إجماعاً بدأ بالتشكل حول بنية فيدرالية، فإن ثمة عناصر جوهرية لا تزال دون تسوية: كيفية تحديد الحدود الإدارية؛ وتوزيع السلطة السياسية؛ وكيفية تقاسم الموارد.



حتى الاتفاق العام سيكون من الصعب تحقيقه.

سيتطلب مثل ذلك الاتفاق جَسر الفجوة المتزايدة بين موفدي الحراك، الذين يطالبون بمرحلة انتقالية لمدة ثلاث سنوات في فيدرالية تتكون من جزأين لإعادة بناء الدولة الجنوبية قبل إجراء الاستفتاء الذي لم يتم تعريفه بشكل كامل بعد حول الوضع المستقبلي للجنوب، ودعاة الوحدة المتعصبون الذين يرفضون هذا الخيار بقوة.



سيشكل حشد الدعم الشعبي حول اتفاق نهائي تحدياً أكبر.



علّق وفد الحراك مشاركته لحوالي ثلاثة أسابيع متذمراً من أن المفاوضات كانت منحازة ضده؛ وحتى ذلك الوفد نفسه بالكاد يمثل عواطف الحراك الأكثر اتساعا وأكثر تشدداً.



شريحة صغيرة من الحراك ـ يتمتع العديد من أعضائها بعلاقات وثيقة مع الرئيس عبد ربه منصور هادي ـ وافقت على الانضمام إلى مؤتمر الحوار الوطني.

أما الجزء الأكبر من الحراك ففضل البقاء على هامش المفاوضات التي اعتبرها غير شرعية.



ربما كان انعدام ثقة الجنوب في مؤتمر الحوار الوطني محتوماً لكن ما فاقم منه كان غياب الإجراءات الحقيقية لتحسين الظروف الأمنية والاقتصادية في المنطقة.



رغم وعود الحكومة، لم يتغير الكثير، وهو ما أضعف أولئك الجنوبيين المستعدين للتفاوض ووفّر ذخيرة لأولئك الذين يعتقدون بأن الحل الوحيد يتمثل في الانفصال.



مع اقتراب وقت التوصل إلى اتفاق، تبدو جميع الأطراف أكثر تشبثاً بمواقفها.

يطالب وفد الحراك في مؤتمر الحوار الوطني بتنازلات كبيرة، مجادلاً أن أي شيء يقل عن فيدرالية تتكون من دولتين مع/أو وعد بتنظيم استفتاء على الوضع المستقبلي للجنوب أمر غير مقبول؛ في حين يرفض قادة في الحزب الحاكم السابق، المؤتمر الشعبي العام، وفي الحزب الإسلامي المهيمن، الإصلاح، رفضاً مطلقاً أياً من الاحتمالين، ويتمسكون بفكرة نموذج فيدرالي يتكون من وحدات إدارية متعددة.



لقد راهن كل طرف من الأطراف على أثر الضغوط السياسية المتعارضة: يعتقد الطرف الأول أن قواعده الأكثر تشدداً ستجبر الشمال على الاقتراب من موقفها، في حين يراهن الطرف الثاني على أن مصلحة هادي في الإشراف على مرحلة انتقالية ناجحة ستدفعه لفرض تسوية على حلفائه في الحراك.



لا يمكن للطرفين أن يكونا على حق، وفي الوقت نفسه يبدو التوصل إلى أرضية مشتركة أمراً صعب التحقق.



ثم هناك أولئك الذين ظلوا خارج العملية.

معظم أعضاء الحراك يراهنون على فشل المفاوضات، بسبب عدم القدرة على التوصل إلى تسوية ذات معنى أو، إذا تم التوصل إليها، بسبب عدم تنفيذها على الأرض.



ويتعهدون بتصعيد الاحتجاجات وبتصعيد حملة العصيان المدني، بصرف النظر عن قرارات مؤتمر الحوار الوطني، حتى يتمكنوا من تحقيق الاستقلال.



سيشكل الاستفتاء الدستوري نقطة استقطاب لمعارضتهم، ما سيدفع إلى المقاطعة وربما إلى اندلاع العنف.



وستؤدي النتيجة إلى المزيد من تقويض شرعية المرحلة الانتقالية.



إذا كان اليمن يأمل بصياغة مستقبل أكثر استقراراً فإنه سيكون بحاجة ماسة إلى الاتفاق على القضية الأساسية المتمثلة في بنية دولته.



هذا أمر واضح.

لكن هذا لا يعني فرض تسوية نهائية في ظروف يغيب فيها الحد الأدنى من الثقة، والشرعية والإجماع.



وسيكون ذلك أكثر مما تستطيع دولة هشة، وبلد مجزأ وطبقة سياسية منقسمة أن تعالجه.

من المرجح أن ذلك سيضعف من مصداقية العملية، ويعزز الآراء الجنوبية الأكثر تشدداً ويدفع إلى ممارسات خطيرة تقترب من حافة الهاوية وإلى إراقة الدماء.



بدلاً من ذلك، ينبغي أن يكون الهدف هو التوصل إلى اتفاق ذو قاعدة واسعة يمكن للمفاوضات الشاملة في سياق ظروف أمنية واقتصادية أفضل وحسب أن تحققه.



التوصيات:



إلى المشاركين في مؤتمر الحوار الوطني، والحكومة اليمنية والداعمين الدوليين للمرحلة الانتقالية (بما في ذلك المبعوث الخاص للأمم المتحدة، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، ومجلس التعاون الخليجي، والاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء):



1. تعريف نجاح مؤتمر الحوار الوطني بأنه التوصل إلى اتفاق حول بعض القضايا، في حين تظل قضايا أخرى (خصوصاً قضية بنية الدولة) دون تسوية، ربما باستثناء المبادئ العامة، وتستمر النقاشات.



2. الاتفاق على تمديد الإجراءات الانتقالية مثل:



أ‌. تأجيل محدود للاستفتاء الدستوري والانتخابات التي تليه؛



ب‌ إجراءات بناء الثقة للجنوب (بما في ذلك وبين أشياء أخرى معالجة المظالم المتعلقة بالتوظيف والأراضي؛ وتحسين الظروف الأمنية؛ وتفويض صلاحيات مالية وإدارية أكبر إلى الحكومات المحلية)، إضافة إلى إطار واضح ومحدد للجدول الزمني، وآليات، وتمويل ومراقبة التنفيذ؛



ت‌. تشكيل حكومة تكنوقراط إلى أن يتم إجراء الانتخابات؛



ث‌. استمرار المفاوضات إما حول المسألة الأوسع لبنية الدولة أو ـ إذا تم التوصل إلى تلك المبادئ ـ على تفاصيلها؛



ج‌.... إشراك مجموعة أوسع من النشطاء الجنوبيين في المفاوضات التي ستعقد دون شروط مسبقة، خصوصاً قادة الحراك خارج وداخل البلاد.



إلى دول مجلس التعاون الخليجي:



3. لعب دور أكثر فعالية في التيسير وربما الوساطة، إلى جانب الأمم المتحدة، في المفاوضات المستمرة.



إلى الحراك:



4. في حالة أولئك الذين لا يشاركون حالياً في مؤتمر الحوار الوطني، الانضمام إلى أية مفاوضات موسّعة دون شروط مسبقة، وطرح خيار الاستقلال للنقاش.



5. الاستمرار في جهود تطوير هيكلية قيادية متماسكة والاهتمام بشكل خاص بدعم وتشجيع جيل الشباب.



6. وضع حد للخطاب الاستفزازي الذي يؤجج الخلاف بين الشمال والجنوب.



الى حزب المؤتمر الشعبي العام وحزب الإصلاح:



7. دعم توسيع المفاوضات حول قضية بنية الدولة دون شروط مسبقة وبمشاركة طيف أوسع من نشطاء الحراك.



8. التأكيد العلني على الجوانب الإيجابية لترتيبات الوحدة والفيدرالية، بدلاً من معارضة الانفصال من حيث المبدأ أو التأكيد على تبعاته السلبية.



نعاء/بروكسل، 25 أيلول/سبتمبر 2013

[روابي الجنوب]

صحيفة الايام
‏منذ 45 دقائق‏ بالقرب من ‏‎Riyadh, Ar Riyad, Saudi Arabia‎‏
هام جدآ : المكلا
تجدد الاشتباكات في خلف واخلاء بعض الدوائر الحكومية ( الجمارك وميناء المكلا )من موظفيها تحسب لتوسع دائرة القتال بين القوات الخاصة والجيش وقد شوهدت سيارات الاسعاف تنقل الجرحى الى فوة ...

[روابي الجنوب]

ضبعان يحفر خنادق ويستحدث مواقع عسكرية في الضالع

القضية الجنوبية - Southern issue

اكتوبر 01, 2013

الضالع.عدن اوبزيرفر.خاص.

ابدا مواطنون في منطقة الجرباء والقرى المحيطة بها مخاوفهم من اعمال الحفريات التي يقوم بها افراد اللواء 33مدرع المرابط في الضالع بقيادة العميد ضبعان
وقال عدد من المواطنيين لمراسل"عدن اوبزيرفر"بالضالع أن أفراد اللواء يقومون بحفر خنادق تحت اراضيهم ومنازلهم وأن ذلك سيؤثر عليهم وعلى منازلهم خاصة وأن بعض التشققات قد ظهرت في المنازل المجاورة للمعسكر

الى ذلك قام أفراد اللواء بإستحداث مواقع عسكرية جديدة في منطقة الجرباء وزبيد ومدينة الضالع حيث استحدثت مواقع النود ومشجع المطلة على المناطق السكنية بالجرباء وزبيد وأعادة الموقع الأخر المطل على وادي الجرباء ونشام وأيضا موقع السد (الخزان ) الواقع في جبل ذي بيت المطل على مدينة الضالع ,وموقع ذي بيت المطل على قرية الإسلاف في منطقة زبيد , وموقع أخر تم استحداثه بالقرب من مدرسة الجر باء والكبار..
وقال مراقبون أن هذه الاستحداثات تحمل مؤشرات ونوايا خبيثة وخطيرة ينوي الاحتلال الاقدام عليها ..
وحذروا من تكرار ماحدث في ابين ومايحدث هذه الايام في حضرموت من سيناريوهات اصبحت مكشوفة للعالم اجمع..
هذا وكان العميد ضبان قد قام خلال ليال شهر رمضان بنقل الاسلحة الثقيلة من مقر قيادة اللواء القديمة والتي تقع شمال مدينة الضالع الى مقر القيادة العسكرية الجديد والواقع في معسكر الجرباء الى الشمال الشرقي للمدينة

[روابي الجنوب]

مصادر : مخاوف في قيادة المنطقة الأولى بسيئون من إنتقال القتال إليها

القضية الجنوبية - Southern issue

حضرموت (عنا) -

ذكر مصدر أمني جنوبي في قيادة المنطقة العسكرية الأولى بسيئون أن قيادة المنطقة الأولى علمت من مسئول كبير في وزارة الدفاع التابعة للإحتلال اليمني بشكل غير رسمي أن هناك مخطط لإستهداف عدد من المرافق الحكومية والعسكرية بالتحديد المسيطرة على أماكن الثروة النفطية وفق خطه محكمة اعدت لذلك الغرض .

وأكد المصدر أن هناك إستنفار في قيادة المنطقة الأولى بعد تلقيها معلومات إستخبارية عن تجهيز سيارات مفخخه لإستهداف قيادة المنطقة العسكرية الأولى وتصفية ضباط كبار فيها .

ذات المصدر أكد لنا ان اللواء الصوملي قائد المنطقة العسكرية الأولى بسيئون قد غادر سيئون متجهاً إلى عاصمة دولة الإحتلال اليمني صنعاء مساء امس بصورة مفاجئة بعد الأحداث التي وقعت في محيط قيادة المنطقة العسكرية الثانية بالمكلا.

وفي سياق متصل علمنا من مصدر مقرب من وزارة داخلية الإحتلال اليمني ان الهدف الحقيقي هو السيطرة على هدف حيوي مهم يتنازع على السيطرة علية معسكري اللواء علي محسن الأحمر ونجل الرئيس المخلوع أحمد عليه عبدالله صالح .

هذا وتشهد قيادة المنطقة العسكرية الثانية إشتباكات عنيفة منذو يوم أمس بين الجيش والكتيبة الخاصة التابعة للحرس الجمهوري خلفت حتى الآن أكثر من 15 قتيل وعشرات الجرحى كلهم جنوبيين بحسب آخر إحصائية وصلتنا من مصادرنا الطبية بمستشفى إبن سيناء .

[روابي الجنوب]

هدوء مشوب بالحذر في مدينة المكلا

القضية الجنوبية - Southern issue

خاص- عدن لايف

إنسحبت القوات الخاصة التابعة لنجل المخلوع علي صالح من مبنى قيادة المنطقة الشرقية في حضرموت بعد تفاهمات مع كتائب علي محسن الأحمر.

مصادر خاصة قالت لقناة عدن لايف نقلا عن ضابط كبير في قوات صالح قوله: إن سيطرتنا على المنطقة الشرقية رسالة لمن يتوهم أنه بإمكانه إقصاؤنا عن المشهد السياسي ويريد الإستقواء بالمجتمع الدولي، وإذ لفت الضابط بحسب المصادر نفسها إلى أنهم قوّة فاعلة على الأرض موازية للطرف الآخر، هدد بأن الرسالة القادمة ستكون أكثر قوة في حال تم تجاهل وجودنا.

تجدر الإشارة إلى أن صالح كان قد اشترط لقبول أعضاء المؤتمر الشعبي العام بمخرجات ما يسمى بالحوار اليمني حصوله على خمسة وعشرين في المئة من عائدات نفط حضرموت. ويرى مراقبون أن الاشتباكات التي وقعت أمس مرتبطة بشروط صالح، خاصة وأن منطقة المسيلة هي إحدى مناطق الإمتياز النفطي ولا تبعد سوى كيلومترات عن مكان الاشتباكات.

[روابي الجنوب]

أبناء سقطرى يدشنون احتفالاتهم بذكرى ثورة أكتوبر

القضية الجنوبية - Southern issue

سقطرى(عنا) -

دشن أبناء مدينة حديبو عاصمة سقطرى فعاليات إحياء الذكرى الخمسين لثورة الرابع عشر من أكتوبر، بتزيين مداخل المدينة بأعلام دولة الجنوب وصور الشهداء والمعتقلين وصور الرئيس علي سالم البيض. كما شهدت مديرية قلنسية ومختلف مناطق وجزر الأرخبيل تحضيرات مشابهة.

هذا وتستعد مدن ومحافظات الجنوب المحتل الزحف الى العاصمة عدن للمشاركة في مليونية جديدة احياءا لذكرى الخمسين لثورة الرابع عشر من اكتوبر في ساحة العروض بخور مكسر بالعاصمة عدن والتأكيد على طرد المحتل الثاني.

[روابي الجنوب]