القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#51
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / منصور أحمد عبدالله المارمي تاريخ الاستشهاد : 2009/5/21م بعد الحرب الظالمة على الجنوب أرضا وإنسانا و استباحة ثرواته ومقدراته في صيف 1994م وبعد إعلان الرئيس علي سالم البيض حينها فك الإرتباط في الحادي والعشرين من مايو لم تتوقف معاناة الجنوبيين عند هذا الإعلان بل استمرت ومازالت مستمرة حتى يومنا هذا بسبب سياسة المنتصر التي تمارس ضد الجنوب وشعبه المسالم وحتى في عام 2009م وفي الذكرى الخامسة عشر لهذا الإعلان تجسد جليا حقد وإجرام سلطات صنعاء ضد أبناء الجنوب الذين يطالبون بحقهم في استعادة دولتهم ويسعون لرفع راية وطنهم عاليا فوق كل قمة و منزل في أرض الجنوب في الريف والبندر. ولأن قواميس وقوانين نظام صنعاء تصنف من يحب الجنوب ويدافع عن قضيته العادلة ويسعى لنصرة شعبه واسترداد حقوقه المسلوبة بأنه مجرما ويتم إزهاق روحه بدون أي حق , كان هذا هو الجرم الذي أرتكبه الشهيد الشاب:منصور أحمد عبدالله المارمي الذي اختطفته رصاصة الغدر وحرمت أسرته منه وأنهت حياته وهو في ريعان شبابه . ينتمي الشهيد البطل إلى قبيلة"الفضلي"وهو من أهل المارمي محافظة أبين/مديرية الوضيع "بلاد عبدربه منصورهادي", وُلد والد الشهيد وتربى في هذه المدينة التي أنجبت الكثير من الأبطال والمناضلين الأحرار, فالشهيد من أسرة مناضلة وأجداده ممن قاتلوا الاستعمار البريطاني ولد الشهيد في العاصمة عدن في27/12/1991م ونشأ وتربى فيها , لديه ستة أخوة "أخوين هما فضل(17سنة) ويوسف(3سنوات) وأربع أخوات " وهو أكبرهم سنا, كان الشهيد ومنذ نعومة أظافره وهو لايزال طفلا لم يتجاوز الخمسة أعوام يشاهد ويعيش الظلم والقهر والاستبداد ويعلق ذلك في ذهنه , ففي عام 1995م كان لأسرة الشهيد بيتا متواضعا في منطقة الممدارة بالشيخ عثمان /بالعاصمة عدن, وقامت قوات امن الاحتلال اليمني وبتعليمات وتوجيهات عليا من نافذين بإقتحام منزل والد الشهيد وطرد أسرته من المنزل ونهب كل محتوياته ,وليس منزلهم فحسب بل أكثر من (20) شقة ومنزل تم إقتحامها والعبث فيها , وأيضا أتهموا والد الشهيد بأنه مع حركة "موج" وقد أثر ذلك كثيرا في حياة الشهيد وزاد من حبه لوطنه فكان دائما يردد الشعارات الجنوبية منذ طفولته ويرسم أعلام الجنوب على جدران منزله من داخل وفي دفاتره وفي كل مكان يحبه , بل وكان يصرف مصروفه اليومي في شراء الألوان لرسم أعلام الجنوب وخياطتها , فهو من أول من رفع علم الجنوب في منطقة الوضيع فقد خاطه في عدن وأرسله لرفعه في بلاده , وكان كل يوم يمر في حياته يزيده حبا وعشقا للجنوب ويرسخ في عقله ومشاعره ضرورة نفض غبار الذل والسعي لتحريره من المغتصبين . تأثر الشهيد منصور المارمي بجده الشيخ محمد حسن تأثرا كبيرا. وفي عام1997م إلتحق الشهيد بمدرسة الفجر بالشيخ عثمان بالعاصمة عدن ودرس فيها الإبتدائية حتى أكمل الصف التاسع " ثالث إعدادي" عام 2006م , وفي العام الدراسي 2006-2007م إلتحق بثانوية النهضة بالشيخ عثمان /بالعاصمة عدن , وكان الشهيد طالبا مثابرا خلوقا هادئا متعاونا يشهد له كل مدرسيه وزملائه , لكن تحصيله العلمي والدراسي لم ينسه حبه الأكبر "الجنوب" وشعارات وأعلام الجنوب بل إنه كان ينقل الشعارات والصور والأعلام الجنوبية إلى زملائه عبر الجوال مما دعى بالمدرسة إلى إستدعاء والده وأجبرته على أن يدرس إبنه الشهيد "إنتساب" ويمتحن أخر العام الدراسي وتم هذا .ولكن كل هذا التعسف لم يحبطه ولم يخيفه بل إنه زاد من همته وعزيمته وإصراره على نصرة الحق . كان الشهيد رحمه الله طائعا لوالديه , محبا لإخوانه ورحيما بهم , ناصحا لأصدقائه وزملائه ويؤثرهم على نفسه فقد قدم روحه ودمه فداء لأرض الجنوب وأبنائه وأجياله القادمة حتى ينعموا بالحرية وينالوا التحرير والإستقلال الذي ظل يحلم به وحرم منه طيلة حياته التي عاشها , وقد تعرض الشهيد للإعتقال والسجن بمعية الشيخ / علي عوض منصور أحد أقاربه وذلك عندما قاموا بمظاهرة سلمية بالعاصمة عدن بداية عام 2009م حيث تم سجنهم في سجن المنصورة , وكان حلم الشهيد الأول والأخير هو التحرير والإستقلال , ولكنه أستشهد ولم يحقق حلمه وبإستشهاده خلق الكثير من الثوار الأبطال الذين سيحققون له حلمه وسيكملون المسير حتى الوصول إلى محطة الإستقلال الناجز . قصة إستشهاده : في صبيحة يوم الخميس الموافق 21/5/2009م الذكرى الخامسة عشر لإعلان فك الإرتباط إتصل الشهيد منصور بوالده الذي كان وقتها خارج العاصمة عدن وقال أنه سيخرج في المظاهرة السلمية فرفض الوالد في بادىً الأمر ولكن عندما أصر الشهيد على ذلك وقال : هل تريدني أن أبقى في البيت مثل النساء ؟ وهذه مظاهرة سلمية ! وافق الوالد وسمح له بالخروج والمشاركة وبعد أن أنهى الشهيد إتصاله بوالده أستأذن أمه للخروج لكنها خافت عليه ورفضت ذلك في البداية ولكنه ظل يقنع أمه بالخروج وأخبرها انه قد أخذ الأذن من والده وهي مظاهرة سلمية وأن المشاركة فيها واجب على كل جنوبي حٌر فسمحت له بذلك , وقد كان يخفي علم الجنوب عن لأمه حتى لاتمنعه خوفاً عليه .ودعٍ الشهيد أٌمه وخرج ولم يكن في حسبان والدته أن هذا هو الوداع الأخير وأنهالن تتمكن من رؤيته ثانية ثائرا متحمسا بهذه الهمة العالية وأنه لن يعود لها إلا مضرخا بدمائه الزكية , خرج الشهيد متوكلا على الله في المسيرة السلمية وأخرج علم الجنوب الذي يخفيه ورفعه عاليا أمام أعين جنود الاحتلال الغاصبين وفي الشيخ عثمان قلب العاصمة عدن في وقت لايجرؤ أي شخص على رفعه في العاصمة عدن , فأصاب ذلك الفعل جنود الاحتلال اليمني بالغيض وأشعل نيران الحقد في قلوبهم فصوبوا نيران أسلحتهم وقناصتهم إلى جبهته وأطلقوا عليه رصاصة الموت فسقط الشهيد على الأرض مضرجا بدمائه والعلم الجنوبي بيده في تمام الساعة التاسعة والنصف صباحا وبجانبه عدد من الشهداء والجرحى وعند إسعافه عثر المسعفون على تلفونه الجوال وأتصلوا بوالده وسألوه: هل تعرف صاحب هذا الجوال فرد عليهم : نعم هذا تلفون إبني منصور فقالوا له : إبنك أصيب إصابة بسيطة "حتى لايفجعوا والده " وهو في مستشفى النقيب , ورد عليهم : فداء للجنوب , ذهب والد الشهيد إلى المستشفى ووجد إبنه في غيبوبه تامة وإصابته في الرأس وظل ثلاثة أيام ثم توفي في المستشفى يوم الأثنين 25/5/2009 الساعة الواحدة ليلا , وعندما علمت أمه بخبر إستشهاده أصيبت بالقلب , فقد فقدت فلذت كبدها وأكبر أولادها ومنذ ذلك اليوم والدموع لاتبارح خديها وكلما ذكرته أو شاهدت صورته تذرف دموعها حزنا عليه و إفتخارا فيه , أما إخوانه وأخواته فيعيشون بحالة من الحزن منذ فراقهم لأخاهم الأكبر الحنون عليهم وعماد البيت في حال حضور والدهم أو غيابه . وقد تم تشيع الشهيد منصور ودفنه في الوضيع / أبين مسقط رأس والده وحضر تشيعه حشد مهيب وموكب جنائزي كبير من كل مناطق الجنوب
__________________
|
#52
|
||||
|
||||
نبذه عن / الشهيد ماجد حسين ثابت قاسم تاريخ الاستشهاد : 2009/4/15م من مواليد 1989م في قرية المبقلة حبيل جبر ردفان استشهد في مدينة الحبيلين أثناء مسيرة الغضب واستعادة الكرامة الشهيد ماجد حسين ثابت واحد من أولئك الشباب الذين قدموا أرواحهم ليعيش أحبائهم بأمان وحرية وكرامة في وطن اسمه جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية فهو أيضاً من طلائع ثورة التحرير والاستقلال منذُ انطلاقتها عام 2007م وبالرغم من الظروف الصعبة الذي يعيشها مع أسرته محدودة الدخل إلا أنه كان يبذل كل ما في وسعه للمشاركة في معظم الفعاليات والمسيرات السلمية الذي يدعو لها مجلس الحراك السلمي لتحرير واستقلال الجنوب في مختلف مناطق الجنوب هنا كانت معرفتي بالشهيد رغم أنها كانت قصيرة الزمن إلا أنها لا تنسى، فهو شاب لا يتجاوز الـ20 من العمر إلا أنه كان يمتلك مخزون هائل من الحماس الثوري المفعم بحب الوطن والاستعداد الدائم للتضحية من أجل انتصار الثورة وتحقيق أهدافها وبالفعل تجسد هذا السلوك النضالي للشهيد ولروحه التواقة للحرية والاستقلال واستعادة الدولة من خلال تواصله المستمر ودوره الفعال في تعبئة الشباب للانخراط في صفوف الثورة والمشاركة الدائمة بالفعاليات الاحتجاجية المنددة بالاحتلال، حتى استشهاده في الـ15 من ابريل 2009م في مدينة الحبيلين أثناء مشاركته في مسيرة الغضب واستعادة الكرامة تلبية لدعوة مجلس الحراك السلمي لتحرير واستقلال الجنوب والتي كانت في آخر مشاركة للشهيد اغتيل أثنائها برصاص قوات الاحتلال فيما كان حينها يردد شعارات ثورة ثورة يا جنوب بينما كان ممسك بإحدى يديه علم الجنوب والأخرى تلوح بالبنان النصر أوالموت فنال الشهادة في ذلك اليوم ليلتحق بقافلة شهداء الجنوب تاركاً أحلامه لرفاقه ممن سيواصلون النضال على درب الحرية والاستقلال
__________________
|
#53
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / عبدالمعين سعد صالح الحيمدي تاريخ الاستشهاد : 2009/6/8م سقط الشهيد في نقطة العند محافظة لحج في تاريخ 8\6\2009م عندما كان في استقبال الموكب الجنائزي الكبير لأربعة من شهداء الجنوب وهم ( ماجد حسين ثابت وصبري ناصر المطري وعبد القوي محسن الطلالي وصالح ثابت راشد) ليواروا الثرى في مقبرة الجدعاء بردفان, وفي هذه المناسبة لابد من الوقوف قليلا على المآثر البطولية لهذا الشاب الذي استشهد وهو بعمر الزهور وفاء لدمه الطاهر وبراءته النادرة وروحة الجهادية المفعمة بروح التضحية والفداء ونكران الذات . الشهيد من مواليد 1985م في قرية حمراء بجير الحبيلين ردفان التحق بالدراسة في مدرسة الشهيد / محمد علي بن علي بجير سابقاً عام 90م حتى أكمل الصف الأول الثانوي ونتيجة لظروفه المعيشية القاهرة لم يستطيع مواصلة الدراسة فاضطر للبحث عن عمل ولم يوفق شأنه شأن غالبية شباب الجنوب وظل يعمل بالأعمال العضلية وأعمال أخرى شاقة لكي يقوم بمساعدة والده لتوفير لقمة العيش . الشهيد شارك بفعالية في المهرجانات والمسيرات التي تقام في كل مناطق الجنوب الحبيب وكان عضواً نشطاً في جمعيه الشباب والعاطلين عن العمل, في يونيو 2008م التحق بالسلك العسكري في القوات المسلحة وتم توزيعه مع مجاميع أخرى من الشباب إلى منطقه (رداع) لواء /العمالقة . وفي تاريخ4/6/2009م خرج من مقر عمله أجازه مستحقه والتحق بالثورة الجنوبية السلمية حتى استشهد ونال إجازة الجنّة, إجازة الخلد الأبدية برعاية المولى عز وجل. إذا بحثنا في تاريخ الشهيد سنجده شابا شجاعا بريئا صفحته بيضاء لم يؤذي احد متعاونا مع الناس مخلصا لوطنه , كان جلد من نشأته بجلادة الأرض التي نشا بها وتربى عليها فهو شامخ بشموخ جبل البدوي التاريخي المطل على بجير والمصراح والجبهة وسليك والذي يقع ضمن سلاسل جبلية متموجة كأمواج البحر من بينها جبل الحورية وحيد ردفان والخضرة وسلسلة جبال البكري والحيمدي والجميعي التي عرفت بجبال ردفان الشماء ذو البيئة الجغرافية المعقدة التي خلقها الله طاردة للغزاة والمستعمرين وأنجبت رجال أشداء قاوموا الغزاة والمحتلين قديما حيث كان لهم شرف صد الهجمات عن أرضهم وعرضهم في عدد من المعارك أكان مع الأتراك أو الزيود أو الانجليز , وكانت معركة الحمراء في عام 1940م مع حامية تابعة للجيش الانجليزي ليست ببعيد , الشاعر احمد ناصر القطيبي رحمه الله قال كلمته في هذه المعركة بقصيدة تاريخية نستشهد ببيتين منها: ( ردفان هيّج في الليالي المغدرة ... تسمع رشيق الطعن في وهج الظلام \ ردفان له عادة يسيها تذكرة ...قد حارب التركي ورد جيش الإمام) . كما كان لرجال هذه الأرض شرف الدفاع عن ثورة 26 سبتمبر 62م وشرف إطلاق شرارة ثورة 14 أكتوبر 63م والسبق بأول شهيد فيها هو راجح غالب لبوزة . بريطانيا أطلقت على أولئك المقاتلين الذئاب الحمر والشهيد عبد المعين هو امتداد لسلفه وهو ذئب احمر استلهم نضاله وبطولاته منهم والتحق بركب شهدائهم ( شهداء الكرامة الجنوبية ) ولن يحيد خلفه ( الشباب من بعده ) عن الطريق التي رسمها دمه الطاهر أكان في ردفان أو غيرها من مناطق ومدن وقرى الجنوب, وإذا أحصينا عدد الشهداء والجرحى الذين سقطوا بعد عبد المعين سنجدهم بالآلاف والثورة الجنوبية بلغت الذروة ووصلت إلى كل شبر من ارض الجنوب ولازالت مستمرة تحقق نجاحاتها من نصر إلى نصر. لقد بكر الشهيد في أوائل فجر يوم 8\ يونيو 2009\م قبل أن تغادر الطيور أعشاشها بصحبة رفاقه الشباب من منطقة حمراء بجيرللمشاركة في موكب التشييع وأرواحهم تسبق خطاهم مندفعين بحماسة شديدة للوفاء لشهداء الجنوب من ابناء جلدتهم الذين قتلتهم قوات نظام الاحتلال في ردفان وعدن وعندما التحموا بالجماهير المتواجدة في الحبيلين المتجهة لاستقبال الموكب الكبير القادم من لحج كان الشهيد معين الى جانب الشهيد وضاح البدوي والجريح عبد السلام هيثم الهميشي وعدد آخر من الجرحى في مقدمة المسيرة الراجلة وعند وصولهم إلى نقطة مثلث العند فوجئوا بجنود الاحتلال تغلق الخط المؤدي إلى لحج و تمطر جموع المشيعين بالرصاص الحي من مختلف الأعيرة النارية حتى سقط الشاب عبد المعين شهيدا في الحال في حين كانت حالتا الشابين وضاح البدوي وعبد السلام هيثم خطيرة جدا نتيجة لإصابتهما مباشرة في رأسيهما حيث نقلا الى المستشفى في يافع في لبعوس إلا إن وضاح توفي بعد ساعات فيما الشهيد عبد المعين أشاء له القدر ان يروى جثمانه الثرى في نفس اليوم 8\6\2009م وكأن جثمانه لا يقبل ان يدخل المستشفيات لتي يديرها الاحتلال, وكذلك والده سعد صالح الحيمدي هو الآخر لم يريد من السلطات المحلية في المحافظة التحقيق ولا التعويض المادي في مقتل ولده لأنه يعلم أنها سلطات احتلال وانه لا ثمن لدم ابنه الغالي سوى استعادة الوطن ,استعادة الكرامة الجنوبية ,استعادة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية, وعلى هذا الأساس اتخذ قراره الصائب بدفن ابنه فلذة كبدة عملا بالمقولة الحكيمة كرامة الميت دفنه وإدراكه بأنه لا يجد مكان ولازمان مناسبين لدفن ابنه أفضل من ذلك بحضور ومشاركة مئات الآلاف من شرفاء الجنوب. ولذلك روي جثمان الشهيد عبد المعين الثرى في نفس اليوم مع جثامين الشهداء الذي أوفى لدمائهم من خلال حضوره في مقدمة مشيعيهم فسبقهم جثمانه الطاهر إلى مقبرة الشهداء بردفان
__________________
|
#54
|
||||
|
||||
نبده عن الشهيد / عبد القوي محسن حسن الطلالي تاريخ الاستشهاد : 2009/5/21م يبلغ من العمر 24 عامآ متزوج ولديه ثلاثه اولاد من مواليد 1985/5/25م من وادي حسي قريه خلي من مديريه حبيل جبر ردفان وعمل في العاصمه عدن في المعلا عامل شحن وتفريق في الميناء ولم يجد اي وضيفه وفي عام 2006 م كان سائق سياره اجره . وفي عام 2007 م وعند ما سمع نداء الجنوبيين نحو الحريه والاستقلال كان في مقدمه الثوار وكان ينقل المتضاهرين في المناسبات مجانآ وكان من مقدمه الابطال وفي 22 مايو 2008 م. يوم مسيره الغضب واستعاده الكرامه اصيب في رجله من قبل جندود الاحتلال الهمجي المتخلف 15 ابريل 2009م جريحا بطلق نارى بالفخذ ولم يبالى بجرحة . وكان من مقدمه الثوار وفي 21 مايو 2009م ذهب الى العاصمه عدن قبل المسيره 4 ايام من اجل لا يصطدم من النقاط الامن المركزي. وكان يوم المسيره يتقدم بحماس الى الصفوف الاولى وعند قمع قوات الاحتلال المتظاهرين السلميين بضربهم بالرصاص الحي وبمسليات الدموع حينها كان احد جنود الاحتلال في فنادق الشيخ عثمان عندما رصد الشهيد يرشق جنود الاحتلال بالحجاره قام بقنصه واصيب في راسه حينها سقط مضرجاً بدماءه شهيداً بعد اصابتة برصاصة قالتة في الرأس
__________________
|
#55
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد القائد / محمد فضل جباري تاريخ الاستشهاد : 2013/7/11م الشهيد الجباري من مواليد عام( 1973 ) مدينة الضالع محافظه الضالع متزوج ولديه 3 اولاد وبنت , موظف في التربية والتعليم حاصل على دبلوم. الشهيد محمد فضل الجباري اسم ارتبط بالعمل الوطني الثوري في الجنوب لم يلمع نفسه اعلاميا واكتفى بالعمل على ارض الواقع مع كل من عرفه ومن سمع عنه. انسان وطني غيور بكل ما تحمل الكلمة من معننى, صاحب اخلاق عالية يحظى باحترام وتقدير كل من يعرفه وكريم في طبعه صدوق في وعده محبوب من قبل كل من يعرفه. ومن طبعه الوفاء بالعهد وقوي في قوله وعظيم في افعاله رجل لا يعرف الخوف صريح في قوله محب لكل من حوله بطل بالقول والفعل. الشهيد كان يتقلد منصب نائب رئيس مجلس الحراك في محافظة الضالع , نشيط في عمله مخلص للقضية الجنوبية قليل امثاله كبير بمواقفه عظيم في اخلاصه للوطن ورمز للبطولة والشجاعة والوفاء للجنوب دفع الثمن غالي من اجل تحرير الجنوب وقد اصيب عندما قصفة مدينه الضالع هذي المديرية التي تقدم للوطن خيرة رجالها من اجل الحرية والاستقلال. شهيدنا البطل محمد فضل جباري لقد اردت ان تكون كبيرا شامخا كجبال الضالع والجنوب ، منتصبا كدار الحيد. و شامخا في اذهان من عايشوك و اذهان شعب الجنوب المحتل .. ولم ترض بغير ذلك..!! لقد أختارك المجرمون هدفا لا جرامهم فاخترت طريق العظمة والمجد على طريق التحرير والاستقلال ونلتها بشرف الشهادة. شهيدنا البطل محمد فضل جباري لقد اردت العظمة فكنت عظيما.. وقد اردت ان تكون نسرا للطيران مع النسور والتحليق عاليا في سماء النضال والبطولات فكنت نسرا… وبالمقابل فلم تخضع للاحتلال وعملائه وميليشياته كا الذين ارتضوا معيشة السلحفاة يزحف طول الدهر. وما من أمة كانت عظيمة عبر التاريخ إلا وكان ذلك بهمة رجالها العظماء وفي مقدمتهم انتم ايها الشهداء والمناضلين . شهيدنا البطل.. ان دمائك التي سقطت في مساء 11يوليو 2013م في ليلة من ليالي شهر رمضان المبارك لم تسقط من اجل مصلحة شخصية او مادية تريدها …ولكنها سقطت من اجل تحرير وطن وصناعة حياة كريمة لشعب الجنوب المحتل. شهيدنا البطل.. لقد كنت في مقدمة الثوار المناضلين الباحثين عن النهوض والتحرر من براثين المحتل الغاشم ..وفي شهادتك دعوة لكل المنطرحين والمنبطحين كالموتى بانه صار عليهم ان افتحوا آذانكم واسمعوا و أفركوا أجفانكم واسمعوا بعيونكم إن صُمّت آذانكم وصوت الحرية يهب النظر حتى لمن ولدوا عميانا . شهيدنا البطل. لقد تكلم جسدك عندما ابكمت الالسن لأن نداء الوطن والشرف يهب الكلام لكل شيء. وعلى طريقك فلينهض شعب الجنوب ويتكلم لان الوطن يدعوكم هيئوا أنفسكم كونوا حمالي الإرادة وصيروا كالقوس شوقا لاحتضان سهم الإرادة التي احتضنها شهيدنا وانطلق بها نحو الهدف كصياد محترف لن يرتضي الا بأخذ روح طريدته… فنم قرير العين شهيدنا البطل فان دمك الطاهر قد رسم طريق الحرية الذي لن ينبت الورد فيئة الا اذا ارتوا بدماء المناضلين ..وشعب الجنوب قد قطع العهد بأسير على الطريق الذي سرت علية ولأتراجع ولأخوف ولأذل حتى تحقيق الهدف الذي سقطت من اجله والمتمثل بالتحرير والاستقلال..
__________________
|
#56
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد الطفل / رامي سالم بارميل تاريخ الاستشهاد : 2011/3/12م الشهيد الطفل رامي سالم بارميل من مواليد 1993 مديرية المكلا منطقة فوه درس الابتدائيه والاعدادية في مدرسة ابي ذر الغفاري بمنطقة فوة الشهيد لم يكتمل دراسته واغتال هو في الصف الثامن رحمه الله عليه في يوم 2011/3/12م فارق الحياة وذلك اثناء مشاركته في مسيرة طلابيه سلمية شارك فيها مع رفاقه من مدارس منطقته فكانت قوات الاحتلال له بالمرصاد فآردوه قتيلاً ليسقط شهيد مات من اجل ارضه وهويته قتله لانهم يعلمون بان الشباب وخاص طلبة المدارسة هم وقود الثورة الجنوبية وهم الرقم الصعب في اي ثورة في العالم كما يعلم المحتل بان خروج طلاب المدراس يشكل خطركبير على اي مستعمر على وجه الارض وكان هدف الاحتلال التخلص من طلاب المدارس والشهيد هدف من اهداف الاحتلال رحمه الله ياشهيد الجنوب كانت رصاصة الغدر له بالمرصاد فسقط شهيدا ليروي تراب هذا الوطن الغالي لقد كان الشهيد رامي رحمه الله شابا شجاعا يوقف مع الحق دائما رغم صغر سنه جرئيا امام الباطل صادق مع الناس هكذا لا يخشى غير الله سبحانه وتعالى لقد رحل الشهيد رامي وتركنا ولكن الثورة ستستمر ظالما هناك شباب امثال الشهيد رامي بارميل ومحمد بارعيد وعيسى بافلح ومحمد عبد المانع الف رحمه عليك ياشهيد الجنوب ان لله وان اليه راجعون
__________________
|
#57
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد الطفل / صديق صالح قاسم عبيد تاريخ الاستشهاد : 2013/11/16م صديق صالح قاسم عبيد الوحديصديق صالح قاسم من مواليد 1998م منطقة الربوة الحبيلين مديرية ردفان , درس الابتدائية في مدرسة الشهيد ثابت حسن الحقبي وألتحق هذا العام بثانوية الشهيد لبوزة الحبيلين الصف الأول الثانوي , حيث كان من الطلاب المتفوقين والمتميزين حيث كان قدوة الطلاب بأخلاقه العالية . حضي باحترام زملائه ومعلميه فهو برغم ظروفه الأسرية الصعبة واصل دراسته في الثانوية فقد كان يحلم بمستقبل مشرق وأن يكون طبيباً أو مهندساً في بلاده وأرضه ,فصارع الحياة من صغره حيث كان يأتي من منزلة الكائن في الربوة إلى الثانوية في الحبيلين مشياً على الأقدام أو كان يتعلق بالشاحنات الكبيرة(قلابات ) ,فالشهيد يتيم الأب من أسرة فلاحية فقيرة تكابد الظروف المعيشية الصعبة من أجل كسب العيش . والد الشهيد متوفي ولديه أسرة مكونة من 6 أولاد و7بنات , والشهيد يأتي في الترتيب الثاني عشر بين إخوته ( أي قبل الأخير ) والذي هو اخوه صالح الذي كان مرافقاً له في ليلة استشهاده في الساعة الخامسة عصراً من يوم السبت بتأريخ 16/11/2013م فبينما هو عائد مع أخيه الأصغر منه سناً من زيارة أقاربه في لحج على متن باص أجرة وعند مرور الباص بالنقطة العسكرية في مديرية الملاح طلب أحد الجنود من سائق الباص التحرك فلم يتحرك الباص سوى عشرة أمتار حتى تفاجئ الجميع بإطلاق وابل من الرصاص من قبل الجنود على الباص بكل عنجهية فأصابته رصاصة خلف رأسه أودت بحياته . فسقط شهيداً وسط صراخ أخيه الأصغر الذي كان يقول مازال حياً ما زال يتحرك وهو يصرخ بكل مرارة ولكن لم يجدي صراخه في استعادة أخيه .
__________________
|
#58
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد / أيمن صالح محسن علي تاريخ الاستشهاد : 2011/4/17م ( متأثراً بأصابته ) الشهيد أيمن من مواليد العام 1984م قرية الثمير مديرية ردفان الشهيد أكمل دراسته الابتدائية والأساسية في مدينة الصمود للبنين ـ وأكمل دراسته الثانوية في ثانوية الشهيد لبوزة ـ الحبيلين. الشهيد يعيش في أسرة مكونة من 7 أخوان 4 ذكور وثلاث أناث بالإضافة إلى الوالدين. يعد الشهيد أيمن من نشطاء الحركة الشبابية الجنوبية إذ كان له دور بارز في تحريك الشباب في المظاهرات التي كانت تجوب شوارع مدينة الحبيلين وغيرها من المناطق الجنوبية الأخرى. جرح الشهيد أيمن في مسيرة الغضب واستعادة الكرامة في مدينة الحبيلين في 15 أبريل 2009م إثر إطلاق الرصاص الحي من قبل قوات الاحتلال برصاصة اخترقت أمعاء الشهيد ومزقتها إلى أشلاء. بعدها عاش أيمن مع معاناة أليمة جداً من هذا الجرح إذ أجريت للشهيد أيمن عمليتين في مستشفى الشهيد ابن خلدون ـ كانت العملية الأولى بعد الإصابة بعدة أيام إذ تم إخراج أمعاء الشهيد إلى خارج جسمة وظل على هذه الحالة طريح الفراش حتى إجراء العملية الثانية بعد ستة أشهر لإعادة الأمعاء إلى وضعها الطبيعي داخل الجسم. ومع ذلك وحتى بعد العملية الثانية عاش الشهيد أيمن وضعاً مأساوياً صعباً إذ كان لا يستطيع تناول الطعام إلى القليل من السوائل فقط لصعوبة الإخراج لدية. لكن مع كل هذه المعاناة والألم ظل الشهيد أيمن عالي المعنوية دائماً ويقول إذا كنت لا أستطيع أن أتظاهر مع إخواني الشباب نتيجة إصابتي فإنني أستمتع وأجد الراحة أثناء مشاهدتي لقناة الجنوب والمظاهرات التي أشاهدها فيها. بعدها اشتدت معاناة شهيدنا إلى أن خافت عن الحد الذي يستطيع تحمله ولأن أسرة الفقيد تعاني شغف العيش. فلم تستطيع علاجه في الخارج إلا بعد مناشدات لأهل الخير ومساعدة إخوانه الشباب مع أبناء الجنوب. تم سفر الشهيد على الهند في تاريخ 5/4/2009م لاستكمال العلاج في أحد المستشفيات مدينة ( بون ) الهندية ، وبعد إجراء عملية فتح ثالثة للشهيد وجدوا أن الشهيد يعاني من مشاكل صحية عديدة في الأمعاء نتيجة الجروح الداخلية له. فارق شهيدنا الحياة في يوم 17/4/2011م في مدينة ( بون ) الهندية ليلتحق بقوافل شهداء الجنوب لاسيما الشهيد ماجد ثابت حسين والشهيدة لول الحالمي الذين سقطوا شهداء في مسيرة الغضب واستعادة الكرامة وهو اليوم الذي جرح فيه الشهيد أيمن. تغمد الله الشهيد بواسع رحمته وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. وإنا لله وإنا إليه راجعون
__________________
|
#59
|
||||
|
||||
نبذة عن حياة الشهيد البطل / راجح محمد احمد هادي الدابسي العولقي تاريخ الاستشهاد : 2014/1/9م ولد الشهيد راجح محمد الدابسي في وادي رفض بمديرية الصعيد محافظة شبوه في العام 1984/5/5م ونشاء وترعرع وتلقى تعليمة الابتدائي بمدرسة رفض اﻻبتدائية وعندما أكمل اﻻبتدائية انتقل إلى مديرية حبان ﻹكمال اﻹعدادية والثانوية في عام 1996م وتخرج من الثانوية العامة في العام 2003م بسبب ظروف حدثت آنذاك تزوج الشهيد راجح في أواخر عام 2002م وفي العام 2006م داهمت قوات اﻻحتﻼل منزلة الكائن في مدينة حبان وأطلقت نيرانها من اﻷسلحة الثقيلة والخفيفة مما أدى إلى إصابة ابنه بشظايا في الرأس وإصابة والدته ثم اعتقلته قوات اﻻحتﻼل وأخذته إلى مقر سجن اﻷمن المركزي التابع لقوات اﻻحتﻼل وأربعة من إخوانه ثم تم نقلة إلى عاصمة دولة اﻻحتﻼل صنعاء وتمت محاكمته في صنعاء وحكم علية بالسجن اثناعشر عام وقضى في سجون صنعاء ثﻼث سنوات وسبعة أشهر حيث تم تحويله إلى عتق عاصمة محافظة شبوة بعد وساطة قبلية وقضى في سجن عتق المركزي التابع لقوات اﻻحتﻼل اليمني سنة وشهرين وبعد ذالك اصدر رئيس دولة اﻻحتﻼل اليمني قرار عفو عنه وتم اﻹفراج عنه في شهر يوليو 2009/ م وبعد ذلك انضم الشهيد راجح إلى الثوار من أبناء الجنوب وكان احد المشاركين في الثورة السلمية ومن المشاركين باستمرار في الفعاليات والمهرجانات منها مهرجان التصالح والتسامح وكان أحد الذين زحفوا إلى العاصمة عدن في مسيرة راجلة انطلقت من محافظة شبوة في يناير 2013م كما شغل عديد من المناصب التنظيمية منها نائب رئيس الحركة الشبابية والطﻼبية في مديرية حبان محافظة شبوة ويعتبر من أبرز نشطاء الحراك السلمي الجنوبي في محافظة شبوة. وفي يوم الخميس الموافق 2014/1/9م شارك الشهيد راجح بفعالية الذكرى اﻷولى ﻻغتيال الشهيدين العامري والحبشي بعتق صباحاً واستشهد في تمام الساعة الخامسة وعشرين دقيقة عصراً من نفس اليوم بعد اشتباكهم مع احد النقاط العسكرية لقوات الاحتلال اليمني بمدخل منطقة الكريبية مما أدى إلى استشهاده على الفور شيع الشهيد بموكب جنائزي مهيب صباح يوم السبت الموافق 2014/1/11م بعد الصلاة عليه بساحة مسجد عمر ودفنة بمقبرة عتق الجديدة الشهيد راجح متزوج وله من اﻷبناء ولدين هم عواس عشر سنوات وبدر عامين رحم الله شهيدنا البطل راجح الدابسي رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته وجميع شهداء الجنوب اﻷبرار، وإنا لله وإنا إليه راجعون
__________________
|
#60
|
||||
|
||||
نبذه عن الشهيد المقاوم / عبدالناصر احمد حسين ألداعري تاريخ الاستشهاد : 2014/1/13م الشهيد من مواليد العام 1970م قرية الحجف حبيل الجبر ردفان م / لحج متزوج واب لسبعه اولاد وبنت درس الابتدائية في مدرسة الشعلة ثم التحق بالقوات المسلحة الجنوبية عام 1985م شارك في حرب صيف 1994م في الدفاع عن الوطن الجنوب ضد الاحتلال اليمني تم تسريحة من الجيش ضمن قوام الجيش الجنوبي الذي تم إقصائهم من إعمالهم. التحق بالثورة الجنوبية منذ بداية انطلاقها فكان له دور فاعل وبارز في الفعاليات والمهرجانات ولم يقتصر دوره على ذالك فكان الشهيد رحمة الله من الإبطال المقاومين للاحتلال وكان له شرف المشاركة في العديد من المعارك التي كانت تدور في مديريات ردفان بما فيها معركة (جبل الأحمرين) والملاح ( البوبيين) وخاض مع رفاقه المقاتلين في إخراج معسكر القطاع الشرقي لمدينة الحبيلين . أشترك وخاض مع المقاومين الشهداء الإبطال الصهيبي والطوئره المعركة إلي دارت في نقطة شمال مدينة الحبيلين وسقط فيها الشهيدان الصهيبي والطوئره وأصيب هو بطلقة ناري بالرجل شارك الشهيد مع مجموعة من أبناء ردفان إلى جانب إخوانهم أبناء يافع في تحرير جبل العر. لقد سالت دماء الشهيد في كل هذا الأماكن استشهد برصاص عملا الاحتلال اليمني مساء يوم 13 يناير 2014م يوم التصالح والتسامح وكذالك تشيع شهداء مجزره سناح في الضالع. شيع الشهيد بموكب انطلق من مستشفى ابن خلدون في 6 فبراير 2014م بمشاركة قيادات الثورة الجنوبية ومنظمات المجتمع المدني وتم الصلاة علية في ملعب الشهيد الجعوف بالجدعا وحمل على الاكتاف الى مقبرة الشهداء غربي مدينة الحبيلين جموع المشيعين تعهدو للشهداء بمواصلة السير على دربهم حتة نيل الحرية
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 04:41 AM.