القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#41
|
|||
|
|||
( حوار حول مواقف الاشتراكي )هل يرتقي الاشتراكيون الجنوبيون إلى مستوى أمينهم العام ؟
الشباب يحرقون بطائق الحزب الاشتراكي اليمني
الشباب يحرقون 200 بطاقة حزبية وانتخابية بالضالع .. وصالح شائف : الحاضرون في دورة الاشتراكي بعدن هم من مستوطني 67م .. والاعلان في شبوة عن اتحاد شباب الجنوب برئاسة الناشط احمد محمد الشيبة الضالع - شبوة - المكلا برس - محمد النقيب التاريخ: 4/3/2009 قامت قيادات من اتحاد شباب الجنوب والعاطلين عن العمل صباح اليوم باحراق 200 بطاقة حزبية وتنظيمية وانتخابية امام العشرات من ابناء مدينة الضالع وبحضور عدسة تلفزيون عدن التي اجرت عدد من اللقاءات مع قادة الاتحاد وعدد من المواطنين . وقد اقتبس مراسل المكلابرس بالضالع منها اللقاء الذي تم مع القائد الجنوبي الشاب صالح احمد شائف وهذا نصه : -لماذا احرقتم بطائق الحزب الاشتراكي اليوم المتزامن مع انعقاد دورته بصنعاء ؟ *نحن اليوم نعمل بوضوح وهدفنا واضح فقد تسامحنا وتصالحنا في الجنوب وتناسينا اخطاء الماضي وعلى اعضاء الاشتراكي من ابناء الجنوب ان يعلنوا للملأ انسحابهم من اشتراكي صنعاء لان اشتراكي صنعاء ضد الحراك في الجنوب والقضية الجنوبية والوجه الاخر للسلطة والسند الوحيد لها لاخراجها من المآزق السياسية التي تقع مثل الانتخابات الرئاسية الماضية واعطاء علي عبدلله صالح فترة رئاسية جديدة وتأجيل الانتخابات (( والواجي اكثر )) . -مارأيكم بالرسالة التي وجهها الشعيبي والخبجي الى الدورة المنعقدة بعدن؟ *الرسالة غامضة ولكنها قوية سياسيا والحاضرين في دورة الاشتراكي بعدن هم من مستوطني 67م بالجنوب ولايمثلنا الحزب الاشتراكي الذي فتح النار على نفسه -ماهو تصوركم لمعالجه قضايا الحزب ؟ *قل ماهوتصورك لمعالجه قضايا الشعب في الجنوب؟ وماذا يستطيع الحزب ان يقدم للجنوب في ظل وطأة الاحتلال ؟ ونحن كخطوة اولى قانونيه نسعى اليها اليوم هي ان يقدم اعضاء الجنوب في البرلمان استقالاتهم قبل 27 ابريل وفي حال عد م تقديم استقالاتهم فاننا سنناضل في مختلف دوائرالجنوب بسحب الثقة عنهم لانهاء تمثيلهم الشرعي لنا ونحن حاليا بصدد الضغط علي بعض قيادات في الحراك السلمي والمجلس الوطني الاعى لتحرير الجنوب من اجل تقديم استقالاتهم من الحزب الاشتراكي لانهاء الازدواجية في العمل السياسي . يشار الى ان مئات من الشباب بمحافظة الضالع سبق واحرقوا بطاقات عضوية للمؤتمر الشعبي العام . من جانب آخر تم يوم امس الاعلان في محافظة شبوة عن اشهار اتحاد شباب الجنوب في اجتماع موسع حضره نشطاء المنطقة من الشباب التواقين للحرية والانعتاق . ودعا الحاضرون في ختام اجتماعهم التأسيسي كل شباب الجنوب ومنهم شباب شبوة إلى الالتحاق والانخراط في الاتحاد والمضي بالركب الجنوبي المتقدم نحو الحرية والاستقلال عن نظام الجمهورية العربية اليمنية المحتل للجنوب كما دعوا إلى سرعة العمل وإنجاز المهام الموكلة إلى كل فرد من القيادة المنتخبة والانطلاق إلى العمل من قاعدة إن الشباب هم العماد الأهم في بناء الأوطان وهم قيادة المستقبل والمسؤولين عن مستقبل الوطن والشعب الجنوبي الذي يعاني ويكابد الويل من جراء الاحتلال اليمني . ودعا اتحاد شباب الجنوب بمحافظة شبوه سلطات الاحتلال اليمني إلى سرعة إطلاق سراح الأسرى والمرتهنين في سجون الظلم والطغيان اليمني . وكان المجتمعون ترحموا في بداية الاجتماع على أرواح شهداء الثورة الجنوبية الثانية البطلة ودعوا المولى العلي القدير بالمن بالشفاء العاجل على جرحى الجنوب في الاعتصامات والمظاهرات السلمية والذين لا يزالون يقبعون على الأسرة البيضاء . هذا وانتخب الحاضرون بالإجماع قيادة لاتحاد شباب الجنوب بمحافظة شبوه من التالية أسمائهم : احمد محمد الشيبة رئساً صالح بن صالح ملقاط نائب الرئيس علي بريك لحمر أمين عام الاتحاد الشباب عبدا لله احمد علي النسي أمين عام مساعد سعيد ناصر عبدربه مسؤل دائرة العمل والتخطيط سامي سالم عاصم مسؤل دائرة الإعلام شجاع حسين مرجان مسؤل دائرة التوعية السياسية سالم احمد محمد مسؤل دائرة التوثيق والمحفوظات احمد عبدالقادر احمد مسؤل دائرة العاطلين عن العمل مبارك ناصر عبدالله النسي مسؤل دائرة ألرقابه والتفتيش سالم محمد مشفر مسؤل الدئره المالية احمد صالح منصور مسؤل دائرة المغتربين علي صالح سعيد مسؤل دائرة العلاقات العامة علي ناصر سيف مسؤل دائرة التأهيل والتدريب يسلم علي محيدر مسؤل الأنشطة والفعاليات الشبابية محمد ناصر محمد مسؤل دائرة الطلاب علي عبدالله بليو مسؤل دائرة التقييم والمتابعة [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] التعديل الأخير تم بواسطة fsa ; 03-06-2009 الساعة 02:23 PM |
#42
|
|||
|
|||
الاشتراكي اليمنيي خدع العطاس الجنوبي العربي بحجب مداخلته
الاشتراكي اليمني خدع العطاس الجنوبي العربي بحجب مداخلتهكتب: نقلا عن الايام التاريخ: 4/3/2009 القراءات: 352 عبر الأخ م. حيدر أبوبكر العطاس، رئيس أول حكومة لدولة الوحدة عن أسفه العميق لحجب مداخلته المقدمة إلى الحلقة النقاشية التي انعقدت بصنعاء الأحد الماضي والمكرسة حول «القضية الجنوبية» وقال العطاس في تصريح لـ«الأيام»:«إننى أعبر عن بالغ أسفي العميق لتجاهل منظمي الحلقة النقاشية حول القضية الجنوبية التي نظمها المشترك فى إطار التشاور الوطني يوم الأحد الفائت ، لمداخلتي التى تقدمت بها بناء على طلبهم والإلحاح على مشاركتي وعكس هذا الموقف الضيق ضيق القائمين على الحلقة النقاشية بالرأي الآخر وبرغم تأكيدهم استلام مداخلتي». وأكد قائلا: «إنني أؤكد إصراري على التمسك بوجهة نظري مع استعدادي للاستماع لأي آراء أخرى مخالفة، فقد رفع تصرفهم اللاديمقرطي إزاء الآراء المخالفة الغطاء عن النوايا المبيتة لاتجاه معالجة القضايا وفي مقدمتها القضية الجنوبية.. كشفت عن بعض خفايا الاتفاق الذى أبرم بين المؤتمر والمشترك لتأجيل الانتخابات لمدة عامين ذلك الاتفاق اللادستوري والذى أثار الكثير من التساؤلات ليس لدى أبناء الجنوب فحسب بل لدى كل أبناء الشعب اليمني ومنظماته السياسية والمدنية». وقال العطاس:«أرجو من المشترك إن هو عقد العزم على التصدي بصدق لقضايا الوطن أن يكون أكثر انفتاحا على الجميع وأن يكون مستوعبا للحقائق على الأرض دون أي حسابات شخصية أو حزبية أو تحيز أو مجاملة قد تضر أو تحبط مسعاه فى تصديه للقضايا البالغة الأهمية فى الساحة الوطنية». (جانب من التفاصيل) تلقت «الأيام» نسخة من مداخلة الأخ المهندس حيدر أبوبكر العطاس، رئيس وزراء أول حكومة عقب الوحدة، حول القضية الجنوبية وأزمة النظام السياسي فى الحلقة النقاشية الثالثة للجنة التشاور الوطني لأحزاب اللقاء المشترك، المكرسة للحديث عن «القضية الجنوبية.. قراءة في الأسباب والتداعيات» التيعقدت الأحد الماضي .. وفيما يلي نص المداخلة: «الحضور الكريم.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مع تحية خالصة لكم جميعا فردا فردا. مدخل: كم كنت تواقا لأكون بين ظهرانيكم لأتحدث إليكم مباشرة لكنها الأزمة، التي تبحثون اليوم عن مخارج لحلها ، هي التي حالت دون ذلك وآمل أن لايطول البحث الذي بدأ فى العام 1993م بحوار وطني توج «بوثيقة العهد والاتفاق» التي أجمعت عليها كافة القوى السياسية ووقعتها فى 20فبراير 1994م فى عمان، والتي نصت على «تصحيح مسار الوحدة» ولكن للأسف فبدلا من أن تكون حلا للأزمة حينها، وهي لازالت طرية العود يسهل تقويمها بتصحيح المسار الذى انحرف بإعلان الـ 22مايو 1990م عن قيام دولة الوحدة دولة المؤسسات الدستورية والعدل والمساواة و النظام والقانون وإعاقة الاندماج على قاعدة الشراكة التكاملية بين شعبي الدولتين المتعاقدتين بمؤسساتهما المختلفة الرسمية والشعبية: الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، فقد سارت الأمور بالاتجاه المعاكس تماما بـــ 180 درجة، بفعل القوة القاهرة والمدمرة للحرب . لقد كان بالإمكان إبطال مفعول القوة التدميرية للحرب، كي لاتطال الآمال العريضة التي حلم بها الجميع ، فى الوحدة والديمقراطية، فى بناء الدولة المؤسسية، وتمنع حدوث تلك الشروخ والكسور والأضرار السياسية والاجتماعية البليغة التى لحقت بالآمال المعقودة على إعلان الـ 22مايو 1990م، لو نظر لها «كحرب أهلية» فى بلد واحد مثل تلك الحروب الأهلية الحديثة والقديمة التي شهدتها العديد من بلدان العالم ومنها عالمنا العربي ، والتي ما أن تضع أي حرب أوزارها وتهدأ نيرانها حتى تسارع القوى الوطنية المتحاربة وبمسؤولية وطنية لـعقد «مصالحة وطنية» قبل أن يعلن المنتصر انتصاره ويفرض على المهزوم بقوة الحرب الإعلان عن هزيمته ، فليس في الحروب الأهلية منتصر ومهزوم ، وتجتهد في العمل لإزالة كل آثار ومخلفات الحرب وترسم الأسس والقواعد السياسية والقانونية والدستورية لتسوية وطنية تاريخية تزيل أسباب الحرب وتحفظ حقوق أطرافها لتمنع تكرارها، وهنا تكمن خلفية قراري مجلس الأمن الدولي العاملة رقمي/ 924 و931 لعام 1994م/ والتي دعت لمثل هذه التسوية الوطنية وأكدت عدم جواز فرض الوحدة بالقوة ، لكن للأسف لم يصغ لدعوات الحوار و المصالحة الوطنية أثناء الحرب و بعدها مما يؤكد بأن الحرب قد شنت ومع سبق الإصرار لشطب طرف الوحدة الجنوبي والاستيلاء على الأرض والثروة للتمدد جنوبا، ولهذا السبب تحولت الحرب من حرب أهلية إلى حرب بين دولتين أعلن المنتصر عن نصره المؤزر فتجسدت فيه كل صفات (....) فمارس كامل حقوقه كـ(....) دون أن يأبه لواجباته بموجب الأعراف والقوانين الدولية، تم ذلك إن بوعي أو بدون وعي ، وإن بقصد أو بدون قصد ، فقد أكدت كل الممارسات على الأرض منذ 7 يوليو 1994م أن الجنوب وقع تحت (....) فتحول من شريك إلى (.....). من الصعب على المرء أن يقنع نفسه بهذا الاستنتاج المؤلم لكن الحقائق المرة على الأرض لاتتيح خيارا آخر ، وستجدون من متابعتكم أيها الإخوة أنها المرة الأولى التي أتحدث عن هذا الاستنتاج رغم حضوره مبكرا مراعاة للمشاعر ولأنني كنت آمل بعودة الوعي وكدت أفقد هذا الأمل لولا صــحوة «اللقاء المشترك» ، المدفوعة بالحراك السلمى الجنوبي المتعاظم، و آمل أن يمسك «المشترك» بالخيط الرفيع قبل انقطاعه، وعليه وفي ندوتكم هذه المكرسة للقضية الجنوبية، في إطارالتحضير للتشاور الوطني المأمول لامجال للتغطية فالمجال فقط لوضع الحقائق وتسمية الأشياء بأسمائها ليقف التشاور الوطني أمام الحقائق كما هي ولايحوم حولها ليخرج بتسوية وطنية تاريخية تؤسس لمستقبل آمن ومزدهر للأجيال القادمة . الإخوة الأعزاء.. خلفية الأزمة وأسبابها: إن الأزمة السياسية الراهنة التي يعيشها البلد، أزمة غير مسبوقة بدأت ملامحها تتشكل حين اصطدم إعلان الثاني والعشرين من مايو1990م بنهج الجباية وعقلية اللا دولة ، فجات المحاولة الأولى للإصلاح في «برنامج البناء الوطني والإصلاح السياسي والاقتصادي والمالي والإداري»، لبناء دولة الوحدة، لكن المعارضة كانت شرسة في مواجهة أولى تطبقاته رغم إقراره في مجلس النواب فى 15 ديسمبر 1991م ، ويكفي أن أشير إلى مشهدين ، الأول: عند البدء بتطبيق قرار اللامركزية المالية للمحافظات فى شؤون التعليم والخدمات الاجتماعية، فقد اعتبره البعض إضعافا لصنعاء العاصمة فقاوموه؟ والثاني مع البدء بتطبيق الحركة القضائية الذى كاد وزير العدل حينها الأخ عبدالواسع سلام، يفقد حياته ، حيث اعتبره نفس البعض تعديا على الشريعة زورا وبهتانا؟؟. أما المحاولة الثانية فقد تمثلت في «وثيقة العهد والاتفاق»، وثيقة الإجماع الوطني، فكانت الحرب لها بالمرصاد. وكان يوم 1994/7/7م المشؤوم يوم إسقاط اتفاق الــ22 من مايو1990م وإعلانا بوفاة الوحدة السلمية والطوعية بين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية . وهكذا أسقطت الحرب شراكة الجنوب السلمية فى الوحدة، وكانت بمثابة المفسدة الكبرى التي أنتجت كل هذه المفاسدالمتعددة والتي طالت الوحدة بإخراج الجنوب كشريك والديمقراطية كرديف للوحدة بإفراغها من محتواها، وكرست نهج القوة والتفرد، وأوجدت حفنة من النهابة ذوي الإحساس الميت والجشع المفرط ألحقت بممارساتها القبيحة أضرارا جسيمة بوشائج الوحدة السلمية وبالحياة الاقتصادية والمعيشية والمدنية للشعب وبالسلم الاجتماعي فأوجدت شروخا نفسية عميقة وشعورا متعاظما بالغبن والقهر المقرونين بالغضب . وبرز جليا أن النظام السياسي الراهن الذى يتمسك بنهج التفرد والقوة، هو الابن الشرعي للحرب التي أسقطت الوحدة، وهو المسؤول مسؤولية مباشرة عن منع قيام الدولة بسلطتها الوطنية وتفعيل مؤسساتها الدستورية والقانونية والاستعاضة بدولة السلطة لتحالفات قوى الحرب والفساد، فسخرت الدولة بمؤسساتها للاحتفاظ بالسلطة في أيادي حفنة النهابة ومن لف على موائدهم النتنة، فإحباط التداول السلمي للسلطة كأحد تجليات الديمقراطية، وقمع الحريات وخوض الحروب الداخلية وتشجيعها بين مكونات المجتمع تحت ذارئع واهية كالثأر والخلاف على الأراضي وغيرها، هذه الممارسات وغيرها دفعت بتعميق الأزمة، فترتكب الأخطاء ويتم التعدي على الحقوق العامة والخاصة فى سبيل غاية الاحتفاظ بالسلطة، وكأنها ملكية خاصة وليست تكليفا بإدارة الدولة من قبل الشعب لفترة معينة ثم يفوض الشعب إدارة أخرى أفضل ببرامجها وعطائها، فيحصل التجديد وهو أمر لازم للتطور والارتقاء. الموقف السلبي واللامبالي، للقوى الوطنية والاجتماعية والأحزاب السياسية الفاعلة، أمام الحرب وتداعياتها والسكوت إزاء كل السلوكيات والممارسات الضارة بالوحدة التى حدثت على أرض الجنوب، بل أن الكثير وللأسف تدافع نحو الجنوب الجريح ليس للمواساة أو لإزالة ضرر، بل للحصول على حصة من الغنيمة. استذكروا، أيها الأخوة ، كم كان وقع هذا التدافع مؤلما على أبناء الجنوب المقصيين من حقهم على أرضهم والمبعدين من المشاركة فى السلطة والثروة، والأشد إيلاما أن هذا التدافع لازال مستمرا حتى اليوم ولنفس الأهداف، فبماذا نفسر آخر صيحات النهب والإقصاء لأبناء الجنوب، فبتوحش تم طرد رجل الأعمال الجنوبي «صالح باثواب وشركاؤه» من استثمار منجم الذهب فى «وادى مدن» بحضرموت الذى بدأ العمل فيه من قبل السوفيت قبل الوحدة ورسى عليه وشركائه للاستثمار بعد انسحاب السوفيت وقبل الحرب وتم إسناده بعيدا عن أي مقاييس لرجل أعمال من أبناء الشمال كواجهة لنهابة العصر ، وبكل بجاحة فانفصالي تهمة جاهزة لإسكات أي صوت جنوبي يرتفع لنقد منكر أوظلم بين أو ممارسة انفصالية فعلية يقوم بها دعاة الوحدة وهى منهم براء. كما لم يرتفع أي صوت للقوى الوطنية للدفاع عن «وثيقة العهد والاتفاق» الموقعين عليها فلربما وجد أبناء الجنوب فى تبنيها والبدء فى تنفيذ بنودها عزاء لهم وأملا فى مستقبل آمن ، بل ترك الحزب الاشتراكي بصوته الذي لم يخبُ بالرغم من هول حجم الإرهاب الفكري وتوأمة العنف وحيدا فى الدعوة للحوار والمطالبة بالمصالحة الوطنية وإزالة آثار الحرب، كل ذلك شجع النظام على التمادي في ممارساته فى الجنوب، فتوغل فى مسلكه، المنافي لكل القيم التي ارتكز عليها إعلان الوحدة، جنوبا وشمالا بلغ حد التعدي الصارخ على إرادة الجماهير فى التعبير عن رأيها في الانتخابات، بموجب منظومة القوانين التي شرعها هو، وجعل الحياة المعيشية للشعب أكثر صعوبة ونكدا لكل من يسعى للحصول على لقمة العيش الشريفة. الحضور الكريم .. القضية الجنوبية الحلقة المركزية للأزمة الراهنة : وفيما تقدم وكما أرى أن القضية الجنوبية تشكل الحلقة المركزية للأزمة الراهنة وتكمن فى أزمة الوحدة التي طالبت وثيقة «العهد والاتفاق» مبكرا بتصحيح مسارها قبل الحرب التي دمرت الوحدة وشكلت بما أنتجته من نظام سياسي الأزمة الراهنة، ودون الإمساك بهذه القضية ومعالجتها أولا معالجة شجاعة وبطريقة ديمقراطية وسليمة فلا معنى للحديث عن أي معالجات جادة تخرج البلاد من أزمتها الخانقة، ويستدعي ذلك تصحيح كل الأخطاء والعيوب والثغرات فى إعلان الوحدة الاندماجية التى كشفتها الحرب وأكدتها الممارسات اللاحقة لها، وإزالة كل ما ألحقته الحرب من آثار معنوية، سياسية واقتصادية بالجنوب وشعبه، ولعل أكبر خطأ وقع فيه الحزب الاشتراكي ، قطعا بغير قصد، تمثل فى عدم الاهتمام بحقوق شعب الجنوب عندما أدخله كشريك فى الوحدة دون تفويض منه، وهى لب القضية التي دفعت بشعب الجنوب ليهب عن بكرة أبيه فى حراكه السلمي المبارك مطالبا باستعادة حقوقه، وحقوق الشعوب لاتسقط بالتقادم، وبدلا من الاعتراف بالقضية الجنوبية ودعوة الحراك السلمي للتحاور لإيجاد أفضل السبل لمعالجة دستورية عادلة ترفع عن كاهل الجنوب جحافل الاحتلال وترسي بمداميك الرضاء والاقتناع المؤسس على الحق والعدل والمساواة أسس وحدة قابلة للبقاء والتطور، تم وبصلف توجيه أشد الحملات القمعية لجماهير الحراك الجنوبي وقادته فسقط أكثر من 216 شهيدا والعديد من الجرحى والمعوقين والمطاردين ومورست كل أنواع الإذلال والقهر ضد أبناء الجنوب فزادتهم ثقة بعدالة قضيتهم وإصرارا على مواصلة النضال السلمى حتى بلوغ الأهداف، ولن يجدي صراخ وعويل الدفاع الكاذب عن الوحدة القائم على الظلم والقهر والنهب واستباحة الحقوق، فالشعوب أقوى وأكثر قدرة على مواصلة النضال مهما بلغت التضحيات وطال الزمن ، فالحق أبلج ومنتصر بإرادة الله. أولا : أزمة الوحدة: إن الوحدة تعني اتفاق وتعاقد مكونين سياسيين أو أكثر على الاتحاد فى مكون سياسي واحد يتناسب مع ظروفهما ترتضيه شعوب المكونات السياسية المتعاقدة، لتحقيق التكامل المتكافئ لقدراتهما السياسية والبشرية والمادية وصولا لتحقيق أكبر المنافع يستفيد منها كل أفراد المجتمع، دون استحواذ أو بغي من طرف على الآخر ، وهناك عدة أشكال من التوحد أفرزتها التجارب البشرية تحقق الأهداف المتوخاه وهي: الاندماجية والفيدرالية و الكنفدرالية ، وقد اكتفت بعض الأنظمة بالوحدة الاقتصادية التي تتكامل فيها اقتصادياتها. وفى الحالة اليمنية وبعيدا عن الجدل التاريخي، فقد تأثرت الوحدة بالدعوات العاطفية للوحدة العربية الاندماجية التي فشلت فى أولى اختباراتها فى الوحدة الاندماجية بين مصر وسوريا ، كما أن دعوات استعادة الوحدة اليمنية لاتستند إلى أي سند تاريخي ، وقد تم دحضها باتفاق الوحدة الذي أعلن: بين دولتين وطنيتين ، مستقلتين، ذاتا سيادة وعضوين فى جامعة الدول العربية والأمم المتحدة. ويخطئ من يقارن الوضع فى اليمن بوضع ألمانيا التى كانت حتى العام 1944م دولة سيادية اتحادية موحدة في كيان سياسي واحد ، فرض عليها الانشطار والتقسيم بين المعسكرين كغنيمة حرب بالقوة نتيجة للحرب العالمية الثانية فعادت لوضعها الطبيعي بعد سنين القهر الطويلة . لقد اتفقت القيادات السياسية في الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، على الوحدة الاندماجية بإعلان الـ 22 مايو1990م، دون أن يستفتى الشعب فى البلدين على الوحدة ، وبرزت تحديات فعلية أمام الوحدة الاندماجية المعلنة على عجل، وجرت محاولات جدية لتلافي الأخطاء وللحدد من الممارسات الضارة بالوحدة تم الإشارة إليها فيما سبق، لكن الحرب كانت أسرع فقضت على كل هذه الجهود الوطنية وأعادت الوضع إلى نقطة الصفر ، وهكذا شكل إعلان الانتصار على الجنوب يوم 7 يوليو 1994م إيذانا بانتهاء الوحدة الطوعية والسلمية، والحقائق التالية تؤكد ذلك : 1) وجهت الحرب الضربة القاضية للوحدة الطوعية الديمقراطية ، وأنهتها حيث أخرجت الجنوب كشريك للوحدة وتفرض عليه الوحدة بالقوة، أي أنها حولته من شريك إلى (...)، ومع احترامنا وتقديرنا للشخوص الجنوبية الموجودة فى أجهزة السلطة فإنها لاتمثل الوحدة ولا نعيب وجودهم فى مناصبهم فقد فرضت ذلك ظروف الحرب، وهم جزء أصيل من شعب الجنوب لديهم نفس الأحاسيس ولهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات تجاه شعبهم ومستقبل أجياله ويمكن أن يكونوا يوما ما ممثليه فى وحدة حقيقية يتمتعون بالسلطة والثقة كشركاء . 2) لو كانت الحرب من أجل الوحدة كما يقولون، لشرعت سلطة 7يوليو 94م فى مصالحة وطنية تعيد الجنوب كشريك بكل مكوناته التي أخرجتها الحرب سيما بعد أن أظهرت انتخابات 1993م استفتاء شعبيا منقطع النظير بسبب الممارسات اللاوحدوية مع الجنوب، أو استفتاء الشعب فى الجنوب حول الوحدة. كما أنها لو كانت من أجل الوحدة لشرعت فورا فى تنفيذ «وثيقة العهد والاتفاق» وثيقة الإجماع الوطني كحد أدنى للالتزام بالوحدة ولما انتهكت دستورها واتفاقياتها. 3) جسدت الممارسات والسياسات المطبقة فى الجنوب بعد الحرب نهجا احتلاليا لايمت بأي صلة للوحدة ، حيث حلت مؤسسات دولة الجنوب المدنية والعسكرية وقذف بكوادرها وقواها العاملة إلى الشارع بدلا من دمجها مع مثيلاتها في الجمهورية العربية اليمنية بموجب اتفاقيات الوحدة، وجرى ولازال يجري نهب واستغلال غير مشروع ومنظم لأراضي الجنوب وثرواته مع إقصاء متعمد لأبناء الجنوب عن ثروات أرضهم، وأكدت السلطة سياستها هذه بعدم تنفيذها لتقرير لجنتها فى جزئية بسيطة عن نهب أراضي عدن (لجنة هلال - د.باصرة). فكيف سيكون الحال إذا أظهرت لجنة مايجري فى قطاع النفط والمعادن أو الأسماك ، حيث توجد أكثر من عشرين شركة عاملة فى قطاع النفط والغاز فى الجنوب ولايوجد وكيل واحد من أبناء الجنوب لأي شركة عاملة، أما العمالة فحدث ولاحرج وكلكم يعرف ما حصل لبعض أبناء شبوة عند بوابة الشركة العاملة فى «حقل جنة» أو في بالحاف من قبل بعض القادة العسكريين عند مطالبتهم بالعمل ، وكذا الحال فى الأسماك وغيره ؟.. بماذا نسمي هذه السياسة؟ 4) غدت هذه الممارسات كابوسا فى وجوه أبناء الجنوب فدفعتهم للنفور من الوحدة، يصبوت جام غضبهم على من أدخلهم في هذا الجحيم، وارتفع صوت أبناء الجنوب في حراك سلمي واسع الانتشار ومستمر للفكاك من هذا الوضع المحزن رغم القمع الوحشي الذى أدى إلى سفك دماء أبناء الجنوب فسقط الشهداء والجرحى دفاعا عن الحق. ووصفوا بالانفصاليين لإسكاتهم، فأيقن أبناء الجنوب بصحة وصواب حراكهم ومطالبهم فواصلوا.. 5) ولو كان ينظر للجنوب كشريك لما شنت عليه حرب ثانية لإسكات حراكهم السلمي والديمقراطي للمطالبة بحقوقهم السياسية والاقتصادية والمدنية كشريك. إن هذه المواجهة العسكرية والأمنية لحراك أبناء الجنوب السلمي من قبل السلطة هي من أفعال (....) ، كما تدل أيضا محاولاتها لشراء البعض بمنح الوظيفة العامة والمال والسيارات وقطع الأراضي وهي من حقوقهم التى حرموا منها ، و بذلك تمعن فى الإساءة لأبناء الجنوب وللوحدة ولنفسها وتفقد شرعيتها . ثانيا : أزمة النظام السياسى : كما أشرنا أن النظام السياسي الراهن هو الابن الشرعي للحرب الذى ترعرع وتوغل، استنادا لإرث ماقبل إعلان الثاني والعشرين من مايو1990م، كدولة كرست أجهزتها المختلفة لحماية السلطة وتمددت بالحرب جنوبا إلى باب المندب وشرقا إلى راس ضربة علي ، (.....) كامل أراضي جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ، ويمكن تحديد سماته فيما يلي : 1) لقد اجتهد النظام منذ 1994/7/7م، لبناء دولة السلطة، التي بمؤسساتها الدستورية من تشريعات وقوانين تعمل فى منظومة كاملة من المؤسسات المدنية والعسكرية والأمنية لحماية السلطة والاحتفاظ بها أطول مدة ممكنة، ويصبح الوطن وثرواته ومواطنوه ملكا لها ، وهي وحدها التي تقرر وتمنح وتحجب ولا تسمح لأحد الاقتراب منها فتحول المؤسسات الدستورية إلى هياكل ديكورية، فانعدمت الممارسة الديمقراطية الحقة ومشاركة المواطنين فى اختيار حكامهم وصنع وإدارة مستقبلهم، فتندنت مشاعر ومبادئ وقيم حب العمل من أجل المصلحة العامة ، وبالنتيجة عم وساد الفساد السياسي والمالي والإداري فى كل مفاصل الدولة فأصبح من صفاتها ومقوماتها التي تنهار بدونه . 2) وقد تم مقاومة بناء سلطة الدولة، منذ إعلان الـ 22 مايو 1990م، وإلى الآن لأن سلطة الدولة، تعني حماية الدولة بمؤسساتها الدستورية من تشريعات وقوانين وقيادات سياسية، ينتخبها الشعب بكل حرية وشفافية باعتباره مالك السلطة، تفوض لإدارة الدولة بأجهزتها المدنية والعسكرية والأمنية لفترة معينة تعمل على تحقيق غايات الوطن وطموحاته وتعلي من قيمة المواطن وتجتهد على الدوام لتحسين مستوى حياته الاقتصادية والاجتماعية والحصول على لقمة العيش الشريفة ، لكي يمارس واجباته وحقوقه المدنية والسياسية بكل ثقة ومسؤولية بعيدا عن الضغوط، ويصنع منجزاته ويدافع عنها فى إطار منظومة ديمقراطية تعددية ترتكز على مبدأ التداول السلمي للسلطة واحترام الدستور . 3) ولأن الهم الأول والأخير لدولة السلطة هو الاحتفاظ بالسلطة بأي ثمن فتلجأ لاستخدام كل الوسائل والأدوات اللاديمقراطية لتحقيق تلك الغاية، كقمع الحريات العامة وإفراغ المؤسسات الدستورية من مضمونها وتزوير الانتخابات لإقصاء الآخر ولمنع التدوال السلمي للسلطة، وتجدها تنغمس فى الحروب كأحد أدواتها لعجزها عن حل المشكلات ديمقراطيا وحرب 94م وحرب صعدة وغيرها من الحروب التي تشجعها بين مكونات المجتمع أكبر دليل على استبداد الدولة فى سبيل الاحتفاظ بالسلطة. 4) ولأنها تنظر للوطن وثرواته ومواطنيه كملكية خاصة لها ، فهي تمن على المواطن برذاذ المشاريع والوظائف العامة فيما تسمح لأركان سلطتها بممارسة كل أنواع الفساد والإثراء الفاحش غير المشروع على حساب نماء الوطن والمواطن وتطوره، وتحتكر الوظائف العامة القيادية مدنية كانت أم عسكرية أو أمنية لدائرتها الضيقة ولأركان حماة هذه الدائرة . المعالجات المقترحة : إن أية حلول لا تلامس جوهر المشكلة ستبقي على الأزمة وستدفع بتعميقها وربما تفجرها بشكل لاتحمد عقباه، فلا الشعب في الشمال ولا الشعب فى الجنوب فى القرن الواحد والعشرين يمكن أن يتنازل عن تضحياته والقبول بنسخة مكررة ومشوهة للأنظمة التى ثار عليها . ولذا فإن وقوف الجميع وقفة رجل واحد لانتزاع المعالجات الصائبة بعيدا عن الحسابات الحزبية أو الشخصية هو المأمول اليوم، ولن يغفر التاريخ لهذا الجيل إن هو تقاعس عن أداء الواجب وإعادة الاعتبار للأهداف التى انطلقت من أجلها ثورة 26 سبتمبر 1962م في الشمال وقيام الجمهورية ، وثورة 14 أكتوبر 1963م وصولا للاستقلال الوطني في الـ 30 نوفمبر 1967م فى الجنوب، وعليه فإنني أعتقد أن الخـروج من الأزمة الراهنة يأتي عن طريق: الاعتراف أولا بالقضية الجنوبية و يسجل «للمشترك» اعترافه بها واعتبارها بوابة للحل وبقي أن يعترف الحاكم بالقضية الجنوبية والشروع الفوري في معالجتها لأنها تشكل حجر الأساس للخروج من الأزمة الراهنة التى تعصف بالبلاد وتمهد الطريق لمعالجة بقية القضايا، باعتبار أن الأزمة الراهنة هى المنتج الرئيس للحرب التى قضت على الوحدة السلمية وأخرجت الجنوب كشريك فيها، وأفرزت نظاما سياسيا تجسدت في ممارساته على أرض الجنوب منذ الـ94/7/7م صفات (....) بعقلية الماضي البعيد، حيث أطلق العنان لقوى الحرب تعبث بكل شيء الأرض والبشر فى سابقة لم تمر بتاريخ الجنوب القديم والحديث منه، وإن استمرار التعنت والمكابرة لن يفضي إلا إلى المزيد من المشكلات والمآسي والعقد التي تلحق مزيدا من الضرر ليس بالوحدة لأنها لم تعد قائمة ولكن بوشائج الإخاء والمحبة والتعايش السلمي ، وأرى ان يتم ذلك اليوم قبل الغد ، على النحو التالي : 1) الدخول فى حوار مباشر وغير مشروط مع قيادات الحراك السلمي الجنوبي ، بإشراف دولي فى بلد يتفق عليه، وفقا لقراري مجلس الأمن الدولي رقمي (924و931 لعام 94م) لإيجاد المعالجة والحلول المناسبة التى تحفظ كافة الحقوق، أو 2) استفتاء شعب الجنوب، وبإشراف دولي كامل ، فيما إذا يرغب في الاستمرار في الوحدة أم لا ، طالما و السلطة ترفض الاعتراف بالقضية الجنوبية والحوار وتصر على أن الحراك السلمي لايمثل شعب الجنوب، وهذا حل ديمقراطي ولاضررولاضرار. والله ولي التوفيق وهو الهادي إلى سواء السبيل». ألحقيقية
وعلى الكل أن يدرك بأن : الدولة اليمنية والشعب اليمني والاشتراكي اليمني و المستوطنين اليمنيين بمختلف اتجاهاتهم السياسية والاجتماعية الجميع موحدين على حتلال الجنوب العربي التعديل الأخير تم بواسطة fsa ; 03-07-2009 الساعة 10:50 AM |
#43
|
|||
|
|||
هذا موقف شجاع ويسجل لهولاء الأحرار الجنوبيون الشجعان في وقوفهم الى .
جانب شعبهم في محنتة ويضاف الى رصيدهم التاريخي والوطني العظيم ومواقفهم المشرفة في مواجهة الآحتلال االيمني في حرب 1994م المشؤومة واضح كل الجنوبيين وقعوا ولم يوقعون على البيان أصحاب الحجرية الذي أحتظنهم الشعب الجنوبي عشرات السنين ووقفوا اليوم مع نظام الأحتلال وها قد بانت الحقائق من الشرجبي ومجموعتة الخائنة الذي خانت الشعب الجنوبي العظيم في موقفها هذا المزوي من قضية شعبنا الجنوبي العادلة الذي أحتظنهم وهم كانوا مطاردين من قبل نظامهم النازي في الجمهورية العربية اليمنية وهاهم اليوم الشماليون يقفون الى جانب عدوهم في الأمس من أجل قمع تطلعات شعبنا الجنوبي في الحرية والأستقلال |
#44
|
|||
|
|||
نعم موحدين وطامعين في الارض والثروة الجنوبية وأبادة الانسان الجنوبي وتحويلة الى أغلية في عقر دارة
اليوم على كل الجنوبيون العرب رص الصفوف لمواجهة هذا الزحف الاستحماري اليمني ضد بلادنا من المهرة الى باب المندب والوقوف الى جانب قادة الحراك الجنوبي والمجلس الوطني الاعلى وحركة تاج والهيءات العليا ومجلس التصالح والتسامح الجنوبي من المهرة الى باب المندب . |
#45
|
|||
|
|||
الاشتراكي اليمني خدع العطاس الجنوبي العربي بحجب مداخلته
او العطاس الجنوبي العربي خدع نفسة با لاشتراكي اليمني ثورة جديدة بدم جديد
|
#46
|
|||
|
|||
الجنوبيون حزبهم الجديد هو المجلس الوطني الاعلى بزعامة باعوم
اليمننة مكروة في الجنوب العربي . |
#47
|
|||
|
|||
هناك امور عضيمه لضرب الاحراك الجنوبي مدبره من الشتراكي ونضام الاحتلال ولعطاس على علم فيها ومتواصل مع بن لحمر ولازال العطاس متحفض ولم يوافق عليها مبداين ولايام تثبت لنا ماخفي ومايدور خلف الكواليس
ودليل رسالت عبدالله الناخبي ورسالة الشعيبي ولخبجي وكلمت ياسين نعمان ان في اتصال بين الداخل ولخارج من قيادات الحزب الاشتراكي لان الاشتراكي يبدو في مازق كبير |
#48
|
|||
|
|||
واضح أن قضية الجنوب أثرت على جميع الأحزاب ومنها الأشتراكي الذي أنقسم يوم أمس الى تيارين شمالي وجنوبي عيني عينك الأشتراكيين الشمالين مع الأحتلال والجنوبيين مع الأستقلال حسب رقبة الشعب الجنوبي ورسالة العطاس كانت واضحة حث سلطات صنعاء على التفاوض مع قادة الحراك الجنوبي أو أستفتاء الشعب الجنوبي حول أستمرار الوحدة مع شعب الجمهورية العربية اليمنية . التعديل الأخير تم بواسطة عرب الجنوب ; 03-06-2009 الساعة 10:47 PM |
#49
|
|||
|
|||
-----------------------------------اللجنة المركزية للاشتراكي...مخاض عسير لبيانها الخت
الجمعة 06 مارس - آذار 2009 -----------------------------------اللجنة المركزية للاشتراكي...مخاض عسير لبيانها الختامي --------------------------------------------- الطيف - عدن - صلاح السقلدي علمت شبكة الطيف الإخبارية ان خلافات حادة تعصف بدورة اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني التي تعقد في عدن. حيث أصيب أعضاء اللجنة المركزية الجنوبيون بالدهشة منهم (أعضاء بلجنة إعداد البيان) وهم يستمعون لتلاوة البيان الختامي للدورة حين أتى ذلك البيان بقرارات وتوصيات لم يتم الاتفاق عليها بالشكل الذي سمعوه. وحتى عصر اليوم لا يزال سجالاً ساخنة تدور بأروقة القاعة التي تعقد فيها الدورة. ويتشاور الجنوبيين بالخروج بموقف اشتراكي جنوبي موحد يعبر عن رؤيتهم التي وقعوا عليها بداية الدورة. ومما عده البعض نذير انشقاق يبدو انه يعتري اللجنة المركزية . هذا وقد بادر عضو الجنة المركزية عبدالله احمد حسن عن تعليق عضويته بالجنة المركزية احتجاجا على ما يقوله انه تهاون اشتراكي تجاه القضية الجنوبية وشعب الجنوب. الجدير ذكره ان هذه الدورة التي تعقد لأول مرة في حاضرة الجنوب قد بدأت يوم الأربعاء 4مارس وهي الدور الأكثر سخونة منذ سنوات بعد فرضت القضية الجنوبية نفسها على جدول الدورة. كما علمت شبكة الطيف ان اللجنة المركزية اختتمت دورتها دون التوصل الى صيغة بيانها الختامي مما حدا بالأمين العام للحزب الدكتور يا سين سعيد نعمان الى تشكيل لجنة لصياغة بيان ختامي توافقي يرضي الجنوبيون الساخطون من البيان الذي كان مزمع أصدراه قبل ان ينفض الجمع بقرار من الأمين العام الذي أمر بأنها الدورة باعتراض أعداد كبيرة من أعضاء اللجنة المركزية الجنة المشكلة لهذا الغرض مكونة من : علي الصراري عبدالرحمن عمر عيدروس النقيب واعتذر عن التكليف على منصر محمد |
#50
|
|||
|
|||
واعتذر عن التكليف على منصر محمد???????????????????????????
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 10:02 PM.