تغطية متفرقة من الجنوب العربي المحتل ومتفرقات اخبارية الأحد 19 أكتوبر 2014 م

[العبد لله بو صالح]

بيان صادر عن ابطال المقاومة (حافة باسويد)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتنا في الجنوب العربي عامة وحضرموت خاصه..ان ما يجري في دولة الاحتلال من اختلالات امنيه وسقوط المحافظات الشماليه الواحده تلو الاخرى و تسليم معسكراتها بصوره فاضحه ماهي الا دليل قاطع على المؤامره التي تحاك من قبل المخلوع علي عبدالله صالح ولكن بقناع حوثي....
اخوتنا في كل المحافظات الجنوبيه وحضرموت خاصه نؤكد لكم ان شرعية الدولة قد سقطت سقوطا مريعا بمجرد اجتياح مليشيات انصار الله والحرس الجمهوري العاصمه صنعاء، هذا الحرس الجمهوري السابق الذي لازال يكن الولاء لولي نعمته المخلوع علي عبدالله صالح هو من يساند جماعة الحوثي او ما يسمى بانصار الله ،وان الصمت المريب من قبل الرئيس عبدربه منصور هادي و وزير دفاعه تجاه ما يحدث في المحافضات الشماليه واليمن بشكل عام يكشف لنا مدى هشاشة هذا النظام الذي عاث فسادا على كل المستويات الاقتصاديه والعسكريه والسياسيه لمدة تجاوزت العشرين عام..
اما آن الوقت لابناء حضرموت خاصه والجنوب عامه ان ينتفضوا ضد الظلم الذي مارسته قوى النظام السابق والحالي، اما آن لهم ان يستردوا حقوقهم وكرامتهم التي سلبت منهم بقوة السلاح وتحت التهديد المباشر وغير المباشر.. اما آن لنا نسترد دولتنا ولو بحمل السلاح ضد محتل نهب وقتل وهتك ضاربا عرض الحائط
بحقوق الشعب في تقرير مصيره...
فاننا نحن ابناء حضرموت (حافة باسويد) نتستنكر ما تقوم به المحافظه بقيادة مسؤليها من رفد خزينه دولة الاحتلال بمئات الملايين بل المليارات من عرق وجهد ابناء هذه المحافظه الغنيه بمواردها والفقيره
بقيادتها في ظل انهيار النظام في صنعاء اي ان المحافظه تقوم الان بتقوية ساعد الحوثي ونظام المخلوع بارسالها تلك الاموال، ونقول اليست حضرموت وابنائها احق بثرواتهم، ام لازال مسؤلي المحافظه يعيشون وهم الدوله الزائفه. ونقولها باسف ان بعض ابناء المحافظه هم سبب رئيسي في تدهور الوضع الامني والاقتصادي فيها.
بعد كل ما سردناه من الحقائق انفة الذكر فاننا نطالب كافة ابناء الجنوب وابناء حضرموت خاصه بمختلف توجهاتهم السياسيه وجميع شرائح المجتمع بالاتي:
1- تحديد موقف من قبل قيادات الحراك الجنوبي حول ما يجري حاليا في البلاد وان يصدر بيان الى القيادات الجنوبيه التي لا زالت تعمل لدى دولة الاحتلال وتحديد موقف تلك القيادات من القضيه الجنوبية المطالبه بالاستقلال التام، ونمهل القيادات فتره اقصاها يوم 30 نوفمبر ما لم سنعتبرها قوى مواليه لدولة الاحتلال اليمني وسنتعامل معها معاملة العدو لاراضينا..
2- سنظل متمسكين بجميع مطالب الحلف(حلف قبائل حضرموت) في استعاده حقوق المحافظه المنهوبه من قوى الشر ومافيا النفط التي تتمترس في صنعاء..كما اننا نطالب وندعم الحلف في استئناف الهبة الشعبية المسلحة ونطالب جميع قبائل حضرموت خاصة والجنوب عامه وكل شرائح المجتمع الجنوبي ان يساند ويدعم ويناصر هذه الهبة من اجل الاستقلال عن قوى الظلام...
3- سيتم اصدار بيان اخر في القريب العاجل لتحديد موعد ومكان تجمع المقاتلين الجنوبيين وستكون هذه الهبة الشعبية المسلحه نقطة التحول في مجريات الاحداث الجارية في محافظات الجنوب وحضرموت خاصة. فاننا نهيب بالجميع ان يلبوا نداء الحق والحرية..
والسلام على من اتبع الهدى..
صادر عن
شباب ومقاتلي حافة باسويد

[العبد لله بو صالح]

خفايا وأسرار مجلس لإنقاذ الوطني الجنوبي الذي مات في مهده ولم ينجح في إنقاذ نفسه يكشفها قيادي في الحراك الجنوبي

الأحد 19 أكتوبر 2014 01:00 صباحاً


حياة عدن / عدن :
كشف قيادي في الحراك الجنوبي السلمي حقائق مجلس الانقاذ الوطني الجنوبي وهي كالتالي:-

1. المؤتمر الوطني لشعب الجنوب .
مكون انسحب جزء منه من مؤتمر الحوار ولم يتبقى من قيادته الا ربع العدد رغم انه في بداية التكوين ادعى انه يمثل مختلف المكونات على الساحة الجنوبية والان يعلن انضمامه الى مجلس الانقاذ
2. المؤتمر الجنوبي الأول ((مؤتمر القاهرة )) .
اعلن عدم معرفته وحذر من الزج باسمه في هذا المكون ببيان صادرة عنه
3. حركة النهضة الجنوبية .
النهضه موقعه قبل يومين على بيان اشهار لجن التسيق العليا الجنوبية
4. مجلس تنسيق منظمات الاشتراكي في الجنوب .
مكون لااساس له ولم يصدر عن قيادة الحزب الاشتراكي اليمني اي تاكيد بوجود مثل هذه الكتله من قبل
5. الملتقى ألتشاوري لأبناء الجنوب في صنعاء .
اكتفى من اعلنوا المكون بحضور باصره لاجتماعات سابقة وتكليفه من قبل رئيس مؤتمر شعب الجنوب بالتشاور مع الاخوه في صنعاء ولم يتم الرد حول انضمامهم
6. الهيئة الشرعية الجنوبية .
نفت المشاركة او العلم بالتوقيع وجاء ذلك النفي على لسان رئيس الهيئة الشرعية الشيخ حسين بن شعيب
7. مجلس تنسيق جمعيات العسكريين والأمنيين الجنوبيين .
لم تعلن صراحةً مشاركتها من عدم مشاركتها
8. جمعية المتقاعدين المدنيين الاجتماعية الجنوبية .
حالها كحال جمعية المتقاعدين العسكريين والامنيين
9. قطاع المرأة الجنوبية .
لم يتم توضيح ماهية هذا القطاع والى اي مكون ينتمي هذا القطاع
10. قطاع الشباب الجنوبي .
لم يتم توضيح ماهية هذا القطاع والى اي مكون ينتمي هذا القطاع
11. تجمع القوى المدنية الجنوبية .
صدر عنه بيان نفي بواسطه رئيسه عبدالكريم السعدي
12. قطاع المال والأعمال الجنوبي .
مكون وهمي لا وجود له
13. المجلس الأعلى لأبناء وأهالي عدن .
انتهئ منذ مده ولم يعد له وجود غير الاسم
14. الشخصيات الاجتماعية المستقلة .
تكرار للبند 18
15. صحيفة الأيام .
تحولت من صحيفة الى مكون رغم وجود مالكها الاستاذ تمام باشراحيل من ضمن قيادة مؤتمر شعب الجنوب علماً بانه لو تحولت كل صحيفة جنوبية الى مكون سوف يصبح عدد المكونات الصحفيه في الجنوب 120مكون صحفي
16. هيئة الدبلوماسيين الجنوبيين .
نفت انضمامها واكدت انها مستقله
17. المنتدى الأكاديمي الجنوبي .
18. الشخصيات الاجتماعية .
19. تكرار اضافي للبند 14 وهو دليل عشوائية في العمل
20. القيادة الجماعية لجبهة التحرير والتنظيم الشعبي .
21. التجمع الوحدوي .
22. الوحدوي الشعبي الناصري .
23. رابطة أبناء الجنوب وتصحيح المسار .
نفى امين عامها اي علاقة لهم
24. مجموعة الاتصال الجنوبية في الخارج .
مجموعه عمل تم تشكيلها من مجموعه نشطاء وانتهت مهمتها بعد رفض البيض استقبالها في بيروت
25. اتحاد الأدباء والكتاب الجنوبيين .
مجموعه ادبية وليست سياسية واغلب اعضائها لايزالون مضويين تحت اتحاد الادباء والكتاب اليمنيين
26. تجمع عدن الوطني الحر .
قام بالتوقيع في لجنة التنسيق ونفى على لسان رئيسة ايهاب عبد القادر اي علاقة له بمجلس الانقاذ
الملاحظة المهم والتي اثارت الغط بين صفوف ابناء الجنوب ان محمد علي احمد قد استغنئ عن المكونات الرئيسية للثورة الجنوبية واستعان ببعض المكونات التي ليس لها ثقل على الساحة
فقد رفضت مكونات دات ثقل كبير في الجنوب ومنها
1- المجلس الاعلى للثورة الجنوبية السملية ( جناح البيض )
2- المجلس الاعلى للحراك السلمي (باعوم )
3- الحركة الشبابية والطلابية
4- اتحاد شباب الجنوب
5- اتحاد نساء الجنوب
6- المجلس الوطني لتحرير الجنوب
7- الهيئه الوطنية لتحرير والاستقلال
8- حركة 16 فبراير
بالاضافة الى العديد من المكونات الاخرى


الى ذالك قالت مصادر خاصة ان محمد البخيتي القيادي بجماعة الحوثي قد نقل رسالة من عبدالملك الحوثي قائد المليشيات الحوثية الى محمد علي احمد اثنا زيارة لعدن مؤخرا.

وقالت المصادر ان تلك الرسالة الحوثية باركت خطوات تشكيل جبهة الانقاذ وتقديم كافة الدعم لها من قبل انصار الله.

واضافت المصادر ان هذة التفاهمات مستمرة منذ مايقارب عام بين فصيل بن على والحوثيين .

واكدت المصادر ان جماعة الحوثي وعدت بن علي بتبني خيار الاقليمين مع جبهة الانقاذ الممثل الشرعي للقضية الجنوبية .

[العبد لله بو صالح]

لقاعدة تعلن استهداف رتل عسكري بحضرموت وسقوط قتلى وجرحى من الجنود
أعلنت جماعة انصار الشريعة المرتبطة بالقاعدة في اليمن، عن سقوط قتلى وجرحى في عملية تفجير استهدفت من خلالها رتلا عسكريا تابعا للجيش اليمني في وادي حضرموت بجنوب شرق اليمن.وقالت الجماعة في بيان نشرته على حساب لها بـ"تويتر" قبل ساعات، ان مقاتليها فجروا عبوة ناسفة في العاشرة من صباح السبت،اثناء مرور وتل عسكري بمنطقة القطن، مكون من أربعة أطقم عسكرية ذات دفع باعي،كان في طريقه لمدينة سيئون عاصمة وادي حضرموت، مؤكدة ان التفجير اصاب احد الأطقم اصابة مباشرة مماتسبب في وقوع قتلى وجرحى في صفوف من كانوا على متن الطقم العسكري التابع لجنود الجيش اليمني الذي نصفه بالمتحوث، دون ان تشير الجماعة في بيانها، الى عدد القتلى او الجرحى، لعدم تمكنها من معرفة ذلك بشكل دقيق.. وفق تأكيدها

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[العبد لله بو صالح]

مدير قناة العربية : صار احتمال عودة الجنوب دولة مستقلة أقرب للواقع

قال مدير عام قناة العربية الإعلامي السعودي عبدالرحمن الراشد بأن وتيرة النشاط الشعبي والسياسي والعسكري، الداعي لانفصال جنوب اليمن عن الجمهورية اليمنية، في مناطق عدن وحضرموت، قد ارتفعت وتيرته هذا الأسبوع وصار احتمال عودة الجنوب دولة مستقلة أقرب للواقع من أي وقت مضى.
واضاف الراشد في مقال كتبه لصحيفة "الشرق الاوسط" بأن الوحدة والانفصال مسألتان تهمان الجميع في المنطقة، وتهم أولا الجار الرئيس، القلق جدا، أي المملكة العربية السعودية , وأضاف بالقول : بات الانفصال أقرب إلى الحدوث نتيجة الانهيار المتسارع في مؤسسة الحكم في شمال اليمن، وكذلك نتيجة الإحباط من الفشل الذي مني به مشروع الوحدة، والذي أدرك اليمنيون أنه كان مجرد مشروع شخصي للرئيس المعزول صالح، الشماليون حاولوا، صادقين، التعويض عن خطايا صالح تجاه أهلهم في الجنوب، حيث أبدوا الكثير من المرونة، وأثبت الكثير منهم حرصهم على الوحدة، بدليل موافقتهم على أن منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة يحتلهما الآن جنوبيان، رغم أن الشمال فيه الأغلبية الساحقة من السكان، مع هذا فالقوى السياسية الجنوبية تزايد على بعضها شعبيا، داعية للانفصال، مدركة أن إعلان دولة مستقلة صار الموسيقى المفضلة للجنوبيين، وصارت الوحدة مصطلحا مكروها بسبب عهد صالح، الذي ساوى الجنوب بالشمال، فجلب له المزيد من الفقر والتهميش.
صحيفة الامناء

[العبد لله بو صالح]

الانقلاب على المبادرة الخليجية ( 1 – 3) : هادي تصور أنه احتوى الحوثيين لكنهم ظلوا يبتزونه ويمنون عليه بكونهم هم من أوصله للرئاسة



تعقيدات المشهد اليمني: الانقلاب على المبادرة الخليجية ( 1 – 3)

هادي تصور أنه احتوى الحوثيين لكنهم ظلوا يبتزونه ويمنون عليه بكونهم هم من أوصله للرئاسة
لا يمكن عزل الأحداث في اليمن عن مجريات الأحداث والصراعات الدولية والإقليمية في المنطقة العربية عموما، فكما كانت – ولا تزال – ثورات الربيع العربي محركا للأحداث فيها ومنطلقا لتنازع القوى الدولية والإقليمية والسعي لاحتوائها والسيطرة عليها، كانت نتائجها مخيفة ومرعبة، وقادت إلى كوارث خطيرة أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها قضت على طموحات المواطن العربي في أمل التغيير، وعلى أحلامه في العيش بأمن وكرامة في بلده. فاليمن الذي دخل ضمن منظومة «الربيع العربي» يتميز بموقع استراتيجي مهم بالنسبة للملاحة الدولية، فهو يتحكم بمضيق باب المندب عبر جزيرة «بريم – ميون»، وخليج عدن، ويطل على البحرين العربي والأحمر، علاوة على كونه الجار الجنوبي المقلقة أوضاعه وأحداثه للمملكة العربية السعودية ولكل دول الخليج، فهو يشكل عمقا ديمغرافيا كبيرا في المنطقة، يعاني أبناؤه بطالة وأوضاعا معيشية متردية، وتعاني حكوماته أزمات اقتصادية وسياسية لا تتوقف عند حد.
الصراعات التي روج لها الحوار
فالصراعات السياسية في اليمن بدأت تجتر الماضي البعيد، وتتخذ طابعا جهويا وطائفيا ودينيا (مذهبيا)، الأمر الذي يهدد بتفكك النسيج الاجتماعي، وبنسف قواعد التعايش بين الأسر والقبائل اليمنية، ولعل ما ساعد على شيوع وانتشار هذا النوع من الصراعات هو الفساد السياسي الممنهج، واتباع سياسة الإقصاء والتهميش التي مارستها الحكومات اليمنية المتعاقبة قبل أحداث 2011م وبعدها، أي أن «حكومة الوفاق الوطني» في ظل الرئيس هادي، التي أفرزتها المبادرة الخليجية، وسيطر عليها «إخوان اليمن»، سارت هي الأخرى على المنهج نفسه والآلية التي كانت متبعة في ظل حكومات الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
ثم إن «السقف المفتوح» الذي اتبعه مؤتمر الحوار الوطني، المنعقد خلال الفترة ما بين مارس (آذار) 2013 وحتى يناير (كانون الثاني) 2014 ساعد هو الآخر على إحياء وإثارة النعرات الطائفية والمناطقية، وسمح – بقصد أو من دون قصد – بطرح كل الآراء والأفكار الجهوية، والدينية (المذهبية) والعرقية المتعصبة، والمتطرفة، فكان منبرا للترويج لفكرة الانفصال، كما كان منبرا للتعبير عن النزعات المذهبية والطائفية والعرقية (رغم أن المبادرة الخليجية أكدت على أن يكون الحوار الوطني في إطار الحفاظ على الوحدة، وأمن اليمن واستقرارها)، الأمر الذي لم يترك معه شيئا لثوابت الوطن والوحدة والسلام والتعايش، ففتح الباب على مصراعيه لصراعات من هذا النوع بدت للوهلة الأولى أكثر من تعبير عن الرأي، لكنها سرعان ما تحولت إلى تحريض طائفي ومذهبي، وشحن ضد الوحدة الوطنية، وقيم التسامح والعيش المشترك، وكل ذلك انعكس مباشرة على واقع الحياة السياسية والعامة. وهذا النوع من التنازع والصراع في الساحة اليمنية جذب إليها أطماع قوى دولية وإقليمية بعينها، سوغت لها تسارع الأحداث في اليمن إمكانية اللعب بمثل هذه الأوراق لتحقيق مصالح جيو – سياسية عبر المشكلة اليمنية. ولا شك في أن المجتمع الدولي والإقليمي – وبالذات الدول الاستعمارية القديمة، التي تدرك الأهمية الاستراتيجية لموقع اليمن الجغرافي – يولي اهتماما خاصا بأمن الملاحة الدولية في البحرين العربي والأحمر، ويقدر بصورة خاصة الموقع المتميز لمدينة عدن الجنوبية، التي كانت تعد ثاني أهم وأكبر ميناء في العالم، تتحكم فيها بريطانيا العظمى بعد هونغ كونغ حتى خمسينات القرن الماضي، وبالتالي فلهذه الدول مصالحها الاستراتيجية في المنطقة، التي تسعى لتوسيعها وتأمينها، بطرق وأساليب مختلفة، ومنها التلاعب بورقة الوحدة اليمنية التي حرض ضدها مؤتمر الحوار، وعدها أساس المشكلة اليمنية، وهو كلام تنقصه الدقة والموضوعية، لأن المشكلة لم تكن في الوحدة ذاتها وإنما كانت في نوعية إدارتها. والحال هو نفسه بالنسبة لإيران، بوصفها قوة إقليمية لا تخفي أطماعها في المنطقة، ولا تخفي بالتالي سعادتها بما يجري في اليمن، وبنمو وجودها فيه، فهي الأخرى تسعى لأن يكون لها نفوذ وتأثير في المنطقة والخليج بصورة خاصة، وإذا كان مشروعها قد تعثر – إن لم نقل تأجل – في البحرين فقد وفرت لها زيدية اليمن (الهادوية) ممثلة بالحركة الحوثية غطاء لهذا الوجود والتأثير.
وهو، لا شك، وجود وتأثير مقلق جدا لكل دول الخليج العربي وبالذات للمملكة السعودية، التي تتمركز الحركة الحوثية على بعد 40 كيلومترا من حدودها الجنوبية، التي حققت بقوة السلاح تقدما خارقا خلال العام الحالي 2014م بإسقاطها للعاصمة صنعاء في 21 سبتمبر (أيلول) الماضي، أي بعد 73 يوما فقط من اقتحامها لمحافظة عمران.
فلم يكن لأحد أن يتصور أن الأحداث في اليمن ستتسارع وتتطور بالشكل الدراماتيكي الذي آلت إليه، خاصة أن الأزمة اليمنية التي اشتعلت باشتعال ما سمي «ثورات الربيع العربي» عام 2011م، قد جرى احتواؤها بالمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية «المزمنة»، التي حظيت برعاية إقليمية ودولية، وأخذت طابع الإشراف اليومي والمباشر على خطوات تنفيذها عبر الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة (المغربي الجنسية) جمال بنعمر، وأمين عام مجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني وسفراء «الدول الـ10».
ولعل إمعان الرعاة الإقليميين والدوليين وحرصهم على احتواء الموقف في اليمن (الدولة المجاورة للسعودية ودول الخليج) كان مرده – برأينا – إلى عدد من الأسباب، أهمها:
– منع اتساع رقعة الصراع اليمني – اليمني وتحوله إلى حرب أهلية، الذي كان يعني، بالضرورة، حماية دول المنطقة من مخاطر انعكاساتها الأمنية والسياسية والمترتبات الاقتصادية التي ستنجم عنها.
– محاصرة الجماعات الإسلامية المتطرفة في بيئة تجمعها وتوالدها، ومحاربة تنظيم القاعدة، وإبعاد خطره عن المحيط الجغرافي للبلدان الغربية وحماية أمنها القومي.
– حماية المصالح الدولية في المنطقة عبر تأمين إمدادات النفط والغاز الطبيعي وحماية الممرات البحرية فيها.

المبادرة الخليجية
غير أن حركة الأحداث والمتغيرات المتسارعة التي تشهدها الساحة اليمنية اليوم تبدو غير مهيأة لمواصلة السير باتجاه تنفيذ ما تبقى من بنود المبادرة الخليجية؛ ذلك لأن المبادرة التي تتمسك بها معظم القوى السياسية المشاركة في السلطة، ولا تزال تعدها طوق نجاة من مواجهات مقبلة محتملة، أصبحت محل تلاعب وعبث، إذ جرى القفز عليها، ولم يجر الالتزام بها ولا بآليتها التنفيذية المزمنة، ولم تنجز مهامها وفقا لما نصت عليه بنودها، من خلال:
– تمديد الفترة الانتقالية، ومن ثم التمديد للحكومة ولرئيس الجمهورية لفترات مفتوحة بمخالفة لما نصت عليه الفقرة «ب» من البند «7» من الآلية التنفيذية «المزمنة» للمبادرة الخليجية التي حددت الفترة الانتقالية بعامين فقط.
– أفضى الحوار الوطني إلى مخرجات شاركت فيه ووافقت عليه قوى ليست طرفا في المبادرة الخليجية كما هو حال بالنسبة للحركة الحوثية (أنصار الله)، لكنه لم يجر تنفيذ أي من هذه المخرجات رغم مرور 10 أشهر على إعلانها، ثم إن هذه القوى المشاركة في الحوار لم تشرك في الهيئات والأجهزة المشكلة لمراقبة تنفيذ مخرجات الحوار.
– تهربت رئاسة الدولة والحكومة من إنجاز الدستور الجديد، كما تهربت من الاستحقاقات الانتخابية المحددة في المبادرة الخليجية لغرض استمرار العمل بالمبادرة التي حلت – في حالات كثيرة – محل الدستور، بحيث أصبح التلاعب والتفسير المطاطي لنصوصها يسهم بصورة كبيرة في استمرار حالة الفوضى واستشراء الفساد، والعبث بمقدرات الشعب لمصالح شخصية وحزبية معينة. وكانت هذه الممارسات قد شكلت انقلابا رسميا غير معلن على المبادرة الخليجية، سمح لأصحاب المصالح الحزبية والخاصة بالاستمرار فيما بدأوا به من تقاسم ومحاصصة غير مبررة وغير مقبولة.
* فشل أحزاب حكومة الوفاق
لم تستفد أحزاب اللقاء المشترك بزعامة حزب الإصلاح (إخوان اليمن) من فشل إخوان مصر في التعامل مع الوظيفة العامة ومؤسسات الدولة، ولم تستفد أيضا من تجارب من سبقها في السلطة، ولذلك هي لم تدخل حكومة «الوفاق الوطني» بمشاريع وطنية، وإنما دخلت بمشاريع حزبية صغيرة وضيقة، كانت مهمتها تقتصر على التمكين والسيطرة الحزبية، وممارسة الإقصاء والتهميش ضد الخصوم والمستقلين، وهو ما كانت تشكو منه قبل 2011.
ولذلك، لم تنجز أحزاب حكومة الوفاق مشروعا وطنيا واحدا خلال السنوات الـ3 الماضية، كما لم تقدم حلولا أو معالجات للقضية الأمنية، ولم توقف نزف الفساد في مؤسسات الدولة، بل زدته حدة وتوسعا بشيوع الرشوة وانتشارها وانفلات المؤسسات وغياب النظام والقانون، كما لم تقدم أيضا حلولا لقضايا الناس وهمومهم اليومية والمعيشية، ثم إنها لم تتورع عن اتخاذ قرارات مجحفة في حق المواطن اليمني من نوع قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية، الذي أضر بمصالح المواطنين، حين رفعت بموجبه أسعار مادتي «البنزين والديزل» بنسبة 166.5 في المائة مقارنة بما كانت عليه قبل 2011، من دون دراسة، وبشكل جنوني غير مسبوق، بحيث فاقت الزيادة الأسعار المتداولة في الأسواق العالمية، في الوقت الذي تذهب فيه كميات كبيرة جدا من هاتين المادتين من دون وجه حق لصالح مسؤولين وقادة عسكريين ونافذين حزبيين وقبليين فاسدين، بحيث وصلت الأرقام المهدرة شهريا لصالحهم إلى نحو 4 ملايين لتر من البنزين شهريا، ومليونين و500 ألف لتر من الديزل – بحسب الأرقام التي تتداولها مصادر معنية – وهو ما يبين حجم الفساد، ومقدار العبث والاستهتار بإمكانات البلد وموارده.
الأمر الذي هُجرت معه المزارع وماتت أشجارها، وتوقفت بعض الصناعات التحويلية الصغيرة كما توقفت حركة المجتمع، وهو ما انعكس أيضا على زيادة مباشرة في أسعار المواد الأساسية، حيث تضرر المواطن اليمني الذي لا يزيد دخله عن 1.5 دولار في اليوم الواحد، إلى جانب أن الموظفين تعرضوا هم أيضا للمضايقة والملاحقة في مرتباتهم ومكافآتهم السنوية والشهرية التي تعودوا عليها في الماضي.
كان هذا الفشل الذريع لحكومة الوفاق مبررا كافيا ووجيها للحركة الحوثية (أنصار الله) أن ترفع شعار «الدفاع عن المواطن وحماية قوته اليومي»، وبغض النظر عن ما يبطن قادة الحركة من أهداف ومرامٍ سياسية من وراء هذه الشعارات، لكن المطالبة بـــ«إسقاط الحكومة، وإلغاء قرار رفع الدعم، وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني» التي نادى بها أنصار الحركة واحتشدوا لأجلها في الساحات والميادين، وأقاموا لأجلها المخيمات المسلحة على مداخل العاصمة صنعاء، لاقت قبولا واسعا عند عامة الناس وبعض نخبها السياسية والثقافية.

هادي.. واللعب على التناقضات:
منذ اللحظة الأولى التي التحق فيها الحوثيون (أنصار الله) بركب الحوار ووافقوا على المشاركة فيه في 18 مارس 2013م كانت عينهم على المشاركة في صناعة اتخاذ القرار، وكانت تصريحات قادتهم لا تخلو من التلميح والتصريح في أحيان كثيرة برغبتهم في المشاركة في الحكومة التي كان يفترض أن تشكل مباشرة بعد انقضاء مؤتمر الحوار، ويشرك الحوثيون فيها مع بقية المكونات. لكن، وحينما لم يدرك الرئيس هادي وأحزاب حكومة الوفاق بزعامة «الإخوان» هذه الرسائل، تحرك الحوثيون بقوة السلاح باتجاه التوسع والانتشار الفعلي للسيطرة على محافظات الجوف وعمران وحجة، التي كانت منطلقها الحرب في منطقة «دماج» بصعدة، حيث دار الحديث وأهم معاقل السلفيين في اليمن، التي خلفت أكثر من ألف شخص بين قتيل وجريح من الطرفين، لتنتهي مأساة «دماج» بتهجير 1500 أسرة يمنية مطلع عام 2014م إلى خارج صعدة بإيحاء وحث من وساطة الرئيس هادي، الأمر الذي تسبب في كارثة إنسانية وأخلاقية غير مسبوقة في تاريخ اليمن القديم والمعاصر.
وفي الوقت الذي ظل فيه الرئيس هادي منشغلا بترتيب وضعه الخاص في المؤسستين الأمنية والعسكرية، كان يلعب أيضا على التناقضات بين الخصوم السياسيين، حيث كان يواجه ضغوطا كبيرة من أطراف حكومته، فكان يوحي بدعمه ومساندته لكل طرف على حدة، وكان بالتالي يحاول احتواء الحوثيين أملا في استمالتهم، وبهدف تخفيف الضغوط التي تمارس عليه من طرف الإخوان المسلمين، ولعل ذلك ساعده في إجراء تعديلين وزاريين خلال عام 2014 تمكن فيهما من استبعاد وزراء كان لا يرغب في استمرارهم في الحكومة، كوزراء الداخلية (قحطان) والخارجية (القربي)، والكهرباء (سميع)، وتعيينات أخرى وضع فيها أشخاصا محسوبين عليه كأمثال «بن مبارك» في مكتب الرئاسة، و«بحاح» في الأمم المتحدة، و«الكاف» في النفط.. إلخ.
وفي الوقت الذي اعتقد فيه الرئيس هادي أنه قد احتوى الحوثيين بغض الطرف عنهم في حروبهم في دماج وحاشد وعمران والجوف، وبالإعلان أكثر من مرة عبر وزير دفاعه «أن القوات المسلحة بعيدة عن الصراعات الحزبية وليست طرفا فيها».. في إشارة إلى أن الحروب التي يخوضها الحوثيون هي بمواجهة الميليشيات المسلحة التابعة لحزب الإصلاح (إخوان اليمن)، وليست بمواجهة الجيش والدولة، غير أن كل ذلك كان مجرد أوهام لا تعني شيئا مهما بالنسبة للحوثيين الذين يفرضون يوميا واقعا جديدا على الأرض بقوة السلاح. فالحوثيين من جانبهم يرون أنهم من خلال حروبهم قدموا للرئيس هادي خدمات جليلة بكسر شوكة الإخوان في دماج وحاشد وعمران، وأضعفوا مواقفهم السياسية والعسكرية أمام الرئيس الذي مارسوا عليه ضغوطا كبيرة، وظلوا يبتزونه ويمنون عليه بكونهم هم من أوصله للرئاسة كما كان حال الكثير من قيادات الإخوان ومنطقهم.
* رئيس مركز الوحدة للدراسات الاستراتيجية بصنعاء

[العبد لله بو صالح]

[العبد لله بو صالح]

[العبد لله بو صالح]

مقاومة جنوبية حتى النصر “

حنان قيس “”

يا ابناء شعب الجنوب الاحرار الصامدون المرابطون في ساحات العزة والكرامة نحييكم تحية الاحرار ونسأل الله لكم الثبات في الميدان , أن مليونية اكتوبر هي المليونية الاخيرة وان المرحلة التي تمر بها ثورتنا الجنوبية هي مرحلة تقرير المصير ويتطلب من شعب الجنوب ان لايضيعوا الفرصة العظيمة ويستغلوا الوضع لصالح القضية الجنوبية وعليكم أن تدركوا ان الجنوب لايحتاج الى خطابات وادانات واستنكارات

ان الجنوب لايحتاج الى الضهور والشهرة بأسم القضية الجنوبية

ان الجنوب يحتاج الى رجال الموت ان الجنوب يحتاج الى افعال حقيقة تكرس وتطبق على ارض الواقع

يجب على القيادات الجنوبية ان يكن لهم رد فعل موحد تجاه مسار ثورتنا الجنوبية واد لم يتوحدوا يجب تشكيل قيادة جنوبية من داخل الساحة الجنوبية

يجب على المقتدرين والمغتربين والقيادات الجنوبية دعم المقاومة الجنوبية ودعم الثوار المرابطون بساحة العروض للاعتصام

يجب على القيادات الجنوبية وشعب الجنوب ان يتحملوا امانة الوطن في اعناقهم

يجب على قيادات الجنوبية في الخارج ان يعودوا لارض الجنوب ويناضلوا مع الشعب لو يريدون وطن

يجب على ابناء الجنوب العمل على اعادة ساحة المنصورة التي دمرها جنود الاحتلال اليمني ويعملوا على نصب الخيام فيها للاعتصام

يجب دمج المكونات والتيارات والحركات الجنوبية في مكون سياسي موحد وشامل

يجب على ابناء عدن ان يقوموا بسرعة تشكيل المقاومة الجنوبية في عدن لاجل الدفاع عن انفسهم وحماية ارضهم

يجب على ابناء شعب الجنوب أن يصبروا ويصمدوا على ثوابتهم ومبادئهم الصادقة ويوفوا بعهدهم لدماء الشهداء الدين سقطوا لاجل كرامة الوطن ويجب اولا قبل كل شيء ان يخلصوا النية لله تعالى

يجب على شعب الجنوب ترشيح ناطق رسمي للحراك الجنوبي ليكن حامل للقضية الجنوبية

يجب على ابناء الجنوب والقبائل الجنوبية السيطرة على الميناء والتلفزيون والمصانع والنفظ والمطار وجميع البنوك والمؤسسات التي يمتلكها الاحتلال اليمني .

ان الجنوب يحتاج لشباب لديهم ثقافة ووعي وروح نضالية وقتالية لاجل الحفاظ على ثورتهم الجنوبية

ان الجنوب سوف ينتصر اذا كانت هناك قيادة سياسية جنوبية موحدة الهدف والرأي والكلمة وندعوا كل القيادات الجنوبية في الداخل والخارج الى احترام دماء الشهداء واحترام شعب الجنوب الذي عانى واتخاذ موقف ورأي موحد وتبديل عقلياتهم الماضية الى عقليات جديدة اي عقلية تتعايش مع الواقع الحقيقي

ان الاحتلال اليمني الذي يساعده على طغيانه وعدوانه دول غربية وابرزها أمريكا

قبل اشهر فرنسا أرسلت طاقم جنود لحماية نفطها في حضرموت , وامريكا تدعم الوحدة ولاتريد استقلال الجنوب العربي لان مصالحها في الجنوب

ان اغلب الدول العربية والغربية مصالحها في الجنوب العربي فلذلك هم يرفضون استقلال الجنوب ورافضون الوقوف مع شعب الجنوب وخائفون ادا تحرر الجنوب العربي حينها سيكون دولة الجنوب افضل دولة في الجزيرة العربية

اننا نلاحظ بتامراتهم الخبيثة ضد ثورة شعب الجنوب المطالبة بالحرية والاستقلال من خلال ارسال أسلحة من قبل دولة امريكا واسرائيل الى نضام الاحتلال اليمني لا جل قتل شعب الجنوب وتدمير الأرض

ان هناك دول عربية كمثل الكويت ومصر ولبنان تعترف بدولة الجنوب العربي فلها من شعب الجنوب كل التقدير

ان الخطر القادم في باب المندب ويجب على شعب الجنوب والقبائل الجنوبية حماية باب المندب واغلاقه لأجل تعطيل المصالح الغربية والعربية فضلا للاهمية الاستراتيجية لباب المندب لان يحتل موقعا يتوسط الممرات البحرية والعالمية فهوا المدخل الجنوبي للبحر الأحمر ويطل عليه الدول العربية ويعده معبرا اساسيا للتجارة العالمية وهو أمن الدول وأي اضطراب في الامن بمنطقة باب المندب تكون له تداعيات خطيرة على الامن العربي وايضا باب المندب له اهمية اقتصادية

ان هناك دول غربية تريد تسيطر على مصر وهناك مخطط من امريكا واسرائيل وقطر تريد الاستيلاء على قناة السويس

يجب على ابناء مصر ارسال القوات المصرية الى باب المندب لحماية امنها واستقرارها لان اي تعرض لباب المندب تؤدي لمشاكل حقيقية قد تؤثر على امن مصر الاقتصادي وحركة قناة السويس

ان امريكا واسرائيل تخطط للسيطرة واحتلال باب المندب لاجل مصالحها

لذلك يتوجب على جميع قبائل الجنوب في كل المناطق الجنوبية حماية باب المندب نضرا لاهميتها في الجنوب العربي

يجب على ابناء الجنوب ان يقاوموا هذا الاحتلال اليمني بجميع انواع الدفاع عن النفس

نبدة تعريفية عن ما قرأته في الكفاح المسلح هي حركة عنيفه جماهيرية موجهة ضد التواجد الاستعماري على أرض معينه يدعوا لمواجهة الاحتلال او الاستعمار او نظام حكم مستبد بسلاح والطرق لازالة الاحتلال او الاستعمار او النظام المستبد بالقوة وتدعوا العمل بسلاح لتحرير البلدان المضطهدة من نير الدول الاستعمارية والانظمة المستبدة ولا ثبات حق الشعوب المظلومة واعادة كرامتهم واقرته الامم المتحدة والمستبدة مشروعا من اجل ازالة اي احتلال

ان الوطن يحتاج من يحمية ويدافع عنه فبا اصراركم وعزيمتكم وصمودكم وتحديكم وقوتكم سوف تحققون كل غايتكم فاستعينوا بالله النصير القوي المعين ان الله لن يخذلكم وان لله كريم لا يخذل عبده

توكلوا على الله تعالى واصمدوا في الساحة وابشروا فان بعد العسر يسر صدق الحق

[العبد لله بو صالح]

بعد ان اوصل المؤسسة الى حالة الأفلاس :مدير مؤسسة مياه عدن المعين من قبل وحيد رشيد يقدم استقالته “بعد ان اوصل المؤسسة الى حالة الأفلاس :مدير مؤسسة...
طاقم (الجنوبية الصحيفة والموقع )يهنئ الزميل احمد باصريح...
18 أكتوبر, 2014

ا الجنوبية نت – خاص “”
علم موقع الجنوبية نت من مصدر مسؤول في مؤسسة مياة عدن ان المهندس فتحي السقاف مدير المؤسسة المعين من قبل المحافظ وحيد رشيد قد قدم استقالته مساء اليوم لوكيل المحافضة غبد الكريم شائف ,
وأكد المصدر ان السقاف قدم استثالته بعد ان تسبب في ايصال المؤسسة الى عجز مالي وصل حد عدم صرف مرتبات موضفي المؤسسة منذ ثلاثة اشهر وحتى اللحضة ..
واضاف المصدر : ان السقاف الذي رفض قرار الرئيس هادي تنحيته وتعيين آخر بدلا عنه هو المهندس نجيب , كان نتيجة توجيهات المحافظ رشيد له بعدم الأمتثال لأوامر الرئيس نضرا للسيوله المالية التي وفرها الرئيس للمؤسسة حينها كي لاتعجز ولكن وبعد ان اسنزف هو ووحيد رشيد تلك الأموال على حزب الاصلاح وايصاله المؤسسة الى حالة الافلاس و العجز , قدم استقالته ..

[العبد لله بو صالح]

صور من حريق مساء أمس 17.10.2014م الذي التهم جميع محتويات إرشيف مدرسة 14 أكتوبر للتعليم الأساسي بالعنين بالقطن من قبل مجهول
. حسبنا الله و نعم الوكيل .