احداث مصر

[روابي الجنوب]

رئيس «إدارة أموال الإخوان»: تحفظنا على أموال 132 قياديًا بالجماعة




قال المستشار عزت خميس، مساعد أول وزير العدل، رئيس لجنة إدارة أموال جماعة الإخوان، مساء الخميس، إن «اللجنة تحفظت على الأموال العقارية والسائلة والمنقولة لـ132 قياديًا بالجماعة، وعدد من وسائل النقل والأراضي الزراعية، وأسهم في البورصة».

وأضاف «خميس»، خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر وزارة العدل، أنه «تم التحفظ على 1054 جمعية خاضعة لسيطرة الإخوان، وهذه الجمعيات مستمرة في مزاولة أنشطتها كما كانت قبل التحفظ».

وحول التحفظ على أموال الجمعية الشرعية، قال إنها «تمتلك 1100 فرع على مستوى الجمهورية، تم التحفظ على 138 فقط منها».

وأوضح أن «المركز الرئيسي للجمعية الشرعية بالقاهرة، ومجلس إدارته في القاهرة لم يتم التحفظ عليهم، والجمعية مستمرة في أعمالها، بما في ذلك رعاية الأطفال المبتسرين في الحضانات التابعة لها».

وشدد «خميس» على أن «لجنة إدارة أموال الإخوان والتحفظ عليها، لا تستهدف بأي حال تعطيل مصالح المنتفعين من هذه الجمعيات، ووزارة العدل، أحالت الملف الكامل الخاص بجميع الجمعيات إلى وزارة التضامن الاجتماعي للتعامل مع أشكال الإنفاق في إطار الأنشطة المصرح بها قانونًا، والوفاء برواتب العاملين وخلافه».

وتناول، ملف بنك الطعام، وقال إنه تم رفع التحفظ عنه، وأنه لم يكن مقصودًا بقرار التحفظ، مشيرًا إلى أنه تم التحفظ على 87 مدرسة.

ورفض رئيس لجنة إدارة أموال الإخوان، كشف قيمة أموال الجمعيات والشخصيات المتحفظ عليها، بسبب احتياج الموضوع إلى متخصصين، على حد قوله.

وشدد على أن «جميع أعمال اللجنة تتم إعلاء لمبدأ سيادة القانون، واحترام أحكامه، لأنها بالأساس تنفذ حكمًا قضائيًا».

[روابي الجنوب]

شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ 6 ساعات
الخارجية الامريكية تطلب من مصر تخفيف القيود على الاخوان فتعلن مصر الاخوان منظمة ارهابية . دى محصلتش من ايام عبدالناصر

[روابي الجنوب]

المستشار أحمد مكي: «السيسي» يخطئ في حق نفسه إذا ترشح للرئاسة



قال المستشار أحمد مكي، وزير العدل الأسبق، إنه إذا ترشح الفريق أول عبدالفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، للرئاسة «سيكون قد أخطأ في حق نفسه، لأنه سيواجه مشاكل كثيرة، ومنصب وزير الدفاع أقوى من منصب رئيس الجمهورية لأنه يمكن أن يعزله».

واعتبر «مكي»، في مقابلة تليفزيونية على قناة «العربية» نشرتها على موقعها الإلكتروني، إعلان جماعة الإخوان المسلمين جماعة «إرهابية» سيزيد وضع مصر «تعقيدًا»، مستبعدًا إمكانية أن يستجيب الخارج مع هذا القرار وبذلك تكون عملية التصالح قد «تعثرت».

وأضاف: «ليس معقولاً أن ينتخب الشعب المصري جماعة إرهابية وهي الجماعة الأقوى تنظيماً في الحياة السياسية»، معتبرًا أنه «لا أمل في أن تنهض مصر من كبوتها إلا بتصالح يشمل مجموع الشعب».

واستنكر أن تكون جماعة «الإخوان» وراء «العمليات الإرهابية»، وقال إن المكونات لا تقول إن «الجماعة مسؤولة عن ما يحدث من تفجيرات، وإن الجماعة التي فازت بأغلبية شعبية لا يمكن أن تكون جماعة إرهابية، وإلا كان هذا شعب أخرق ليختار أغلبية برلمانه إرهابيين ويختار للرئاسة عضوًا في جماعة إرهابية».

وأضاف أن الولايات المتحدة «تفصل في التعامل مع طالبان، وتتفاوض معها كقوة سياسية موجودة في أفغانستان».

في الوقت نفسه، أشار إلى أنه لن يمثل للتحقيق، السبت المقبل، والخاص باتهامه بتأسيس حركة «قضاة من أجل مصر»، نافيًا تسلّمه دعوى استدعائه.

وكان «مكي» و8 مستشارون آخرون تم استدعاؤهم للتحقيق فيما يخص الحركة لعملها بالسياسة وإعلان نتائج الانتخابات الرئاسية قبل اللجنة العليا للانتخابات وتأييدها لعزل النائب العام.

وأضاف أنه لن يذهب للتحقيقات إلا بعد معرفة التفاصيل كاملة، وتسائل: «ما هو سند القاضي المحقق، ومن الذي انتدبه للتحقيق، وهل الاتهام جنائي، وإذا كان الاستدعاء بصفته شاهدًا أم متهمًا؟».

وأضاف أن معرفته بتفاصيل طلب الاستدعاء حقه كأي مواطن، وأنه سيتباحث مع باقي زملائه المحالين لنفس التحقيق حول ما ذكر إعلاميًا والخاصة بمنعهم من السفر.

وحول علاقته بحركة «قضاة من أجل مصر»، قال إنه كان قد أحيل للمعاش وقت تأسيسها وإنه لا يعرف مسارها، مؤكداً أن إعلان نتائج الانتخابات «لا يندرج تحت العمل السياسي لأن الإعلام كان يفعل نفس الشيء».

وأضاف أنه لا يمكنه الحكم على الحركة، وتساءل: «كيف يكون ضمن حركة (قضاة من أجل مصر)، التي أيدت إقالة النائب العام على الرغم من أنه كان ضد هذا الإجراء؟».

وعن استقالته في مايو ٢٠١٣، قبل تشكيل الحكومة، التي لم تدم سوى شهر واحد قبل ٣٠ يونيو، قال إنه أعلن منذ يوم حلفه اليمين ومن يومه الأول في الوزارة أنها حكومة «فاشلة ينقصها إمكانيات النجاح».

وذكر أنه لابد أن يستشعر بأنه ضمن حكومة «قوية لا تسمح بإغلاق ميدان التحرير لعام كامل، ولديها القدرة على حماية المحاكم والقضاة من الاعتداء».

وأضاف أنه ظل يردد هذا الرأي في كل جلسات مجلس الوزراء، وأنه «كان دائم التأكيد على فقدان الحكومة دورها كلما حدث اعتداء على المحاكم، وأن هذه الحكومة غير قابلة للاستمرار ما دامت المحاكم ليست ملاذًا من القضاة والمتقاضين أنفسهم».

وعن رأيه حول ما إذا كان الرئيس المعزول «كان يصلح لحكم مصر»، أشار إلى أن «أي رئيس سابق أو قادم ما لم يكن مدعومًا من مؤسسات الدولة وعلى وجه الخصوص من الجيش والشرطة لن يستطيع أن يفعل شيئًا، وأن أي رئيس يفتقد هذا الدعم هو رئيس مشلول، وأن هذه كانت مشكلة عانى منها الدكتور مرسي».

وعما نسب إليه من تصريح في وقت سابق يرى أن مرسي «كان محدود القدرات»، نفى«مكي» أن يكون قال ذلك، مضيفًا أنه قال: «محدود القوى وليس القدرات، بحكم أن الأجهزة لا تمده بالمعلومات الكافية أو لا تظهر له تعاونًا كاملًا كرئيس للجمهورية».

وبسؤاله عن رأيه هل كانت قرارات مرسي يأخذها منفردًا أم أن مكتب الإرشاد كان وراء هذه القرارات، قال إنه كوزير للعدل وقتها «لم يكن له أي صلة بمكتب الإرشاد، لكن الدكتور مرسي باعتباره الرئيس فكان لابد أن تصله معلومات من أكثر من جهة، وأنه كان يصدر قراره في ضوء ما يراه».

وذكر أنه في خلافه مع مرسي حول عزل المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام الأسبق، قال له إن «كل القوى السياسية تطالب بعزله ولذلك كان قراره».

وحول قضية التخابر بالإضافة إلى القضايا، التي يحاكم عليها الرئيس المعزول، قال: «أنا أستبعد أن يكون مرسي متورّطًا في التحريض على قتل المتظاهرين، أما بالنسبة لقضية التخابر فأنا لا أعرف، ولكني لا أتخيل، يعني إيه رئيس دولة يتخابر مع حماس بعد ما بقي رئيس دولة من حقه أن يتصل بهم».

وأنهى كلامه بأن المقصود بالتصويت على الدستور هو «إضفاء شرعية على ما حدث في 3 يوليو»، مؤكدًا أنه «ضد أن يعزل وزير الدفاع رئيس الجمهورية حتى لو فقد شعبيته، وهو ما سلّم به أن الرئيس مرسي فقد شعبيته وكان يتعين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة ولا يُعزل».

[روابي الجنوب]

تشديدات أمنية مكثفة بـ«عين شمس».. وامتحانات نصف العام السبت



شهدت جامعة عين شمس تشديدات أمنية كبيرة، الخميس، بعد قرار مجلس الوزراء باعتبار جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية، وتم تفعيل البوابات الإلكترونية وتفتيش جميع حقائب وسيارات الطلاب، بالإضافة إلى تفتيش سيارات أعضاء هيئة التدريس والطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.

وكثف أفراد الأمن الإداري من تواجدهم على جميع بوابات الجامعة، وانتشر عدد منهم خارج أسوار الجامعة لمنع حدوث أي أعمال عنف أو شغب من جانب طلاب الإخوان.

وأكد الدكتور حسين عيسى، رئيس جامعة عين شمس، أنه تم إخطار كل من وزارة الدفاع، ووزارة الداخلية، بضرورة عمل خطة لتأمين الحرم الجامعي، والامتحانات خلال الفترة القادمة، وذلك بعد إعلان طلاب الإخوان إضرابهم عن الامتحانات وعدم السماح بسير الامتحانات في الجامعة.

من جانبه، أكد الدكتور محمد الطوخي، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، أنه في انتظار إخطار الجامعة بقرار مجلس الوزارء بمكاتبة رسمية، ليتم تنفيذ القرار واتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحسم موقف طلاب الإخوان داخل الحرم الجامعي، طبقًا لما يقره مجلس الوزراء من كيفية التعامل معهم.

[روابي الجنوب]

الشرطة تستخدم «الغاز» لتفريق مظاهرة لـ«إخوان بني سويف»




فرقت أجهزة الأمن، في محافظة بني سويف، مساء الخميس، مظاهرة، للعشرات من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين، للمطالبة بعودة الرئيس المعزول، محمد مرسي، إلى حكم البلاد.

وألقت قوات الجيش والشرطة قنابل الغاز المسيلة للدموع على المتظاهرين، الذين هتفوا ضد القوات المسلحة والشرطة، وضبطت 4 متظاهرين بتهمة إثارة الشغب والتحريض ضد القوات المسلحة والشرطة.

[روابي الجنوب]

«أنصار بيت المقدس»: لا علاقة لنا بتفجيرات مدينة نصر وحربنا مع «السيسي وإبراهيم




نفت جماعة «أنصار بيت المقدس» علاقتها بالتفجير، الذي وقع، صباح الخميس، بمدينة نصر.

وقالت الجماعة، في حسابها على «تويتر»: «إخوانكم المجاهدين يستنكرون الانفجار، وينفون صلتهم تماما به، لأن حربنا مع ميليشيات الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية».

[روابي الجنوب]

عمرو موسى: مستقبل مصر مرهون بالتصويت بـ«نعم» على الدستور





قال عمرو موسى، رئيس «لجنة الـ50» لتعديل الدستور، إن استقرار البلاد مرهون بالموافقة على الدستور والتصويت بـ«نعم»، لمواجهة الظروف الدقيقة التي تمر بها البلاد.

وأضاف «موسى» خلال مؤتمر جماهيري نظمته الغرفة التجارية بإحدى قاعات الأفراح غرب الإسكندرية، الأحد، أن مصر لا يمكن أن تعود إلى الماضي، في إشارة إلى عصري «مرسي ومبارك».

وأضاف: « الدستور الجديد هو الخطوة الأولى على طريق الاستقرار وتحقيق أهداف الثورة المصرية»، مشيرًا إلى أن مستقبل مصر مرهون بتحقيق الديمقراطية التي قال إن الدستور الجديد يكفلها، بالإضافة إلى التعليم وإصلاح الأحوال الاجتماعية.

وتحول المؤتمر إلى احتفالية لدعم وإعلان تأييد الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، للترشح لرئاسة الجمهورية.

وردد المشاركون في المؤتمر العديد من الهتافات التي تطالب بترشيح الفريق أول عبدالفتاح السيسي لرئاسة الجمهورية منها «انزل يا سيسي»، و«السيسي رئيسي»، وحمل عدد كبير منهم أعلام مصر، مرددين أغنية «تسلم الأيادي».

[روابي الجنوب]

‏شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N‏ ‏رابطاً‏.
منذ 7 دقائق
تمكن الدكتور محمد علي بشر، عضو مجلس شورى تنظيم الإخوان الإرهابي، والدكتور ياسر علي، القيادى بالتنظيم، من الهروب منذ يومين إلى السودان. وهناك تكليف من التنظيم الدولي الإخوانى الارهابى لسوار الذهب، رئيس مجلس أمناء الدعوة الإسلامية بالسودان، بمساعدة “بشر” “علي” في استخراج جوازات سفر سودانية، تسهل سفرهما بعد ذلك إلى تركيا أو قطر. وذكر مقربون من “بشر”: لم نشاهده في المنوفية منذ 3 أيام بعدما كان معتادا الصلاة معهم في المسجد القريب منه، وقالت مصادر بما يسمى “تحالف دعم الشرعية”، إنهم لم يروا “بشر” منذ نحو 4 أيام. ومن الجدير بالذكر ان قوات الأمن قد قبضت على الدكتور هشام قنديل، رئيس مجلس الوزراء في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، والدكتور أحمد البيلي محافظ الغربية السابق، الثلاثاء الماضي، وهما في طريقهم للهروب إلى السودان ايضا. - See more at: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

طلاب «إخوان» بجامعة أسيوط يحاولون اختطاف مجندَيْن ويحرقون سيارة أمن





حاول عدد من الطلاب المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين، الأحد، اختطاف مجندَين من القوة المتمركزة أمام بوابات جامعة أسيوط، إلا أن القوات تدخلت وأحبطت المحاولة.

كما أشعل الطلاب النيران في سيارة تابعة للأمن المركزي أمام بوابة الجامعة، حيث ألقوا بزجاجات المولوتوف عليها، أثناء تهدئة سائق السيارة السرعة عند أحد المطبات أمام بوابة الجامعة، وأطلق الطلاب الشماريخ والألعاب النارية على قوات الأمن التي تمركزت خارج الجامعة في الشارع الرئيسي، وردت القوات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع والخرطوش في الهواء.

[روابي الجنوب]

«تحالف الشرعية» يتراجع عن وقف مظاهراته في احتفالات عيد الميلاد\\




تراجع ما يسمى «التحالف الوطني لدعم الشرعية» خلال اجتماعه، الأحد، عن قرار وقف المظاهرات خلال احتفالات أعياد رأس السنة الميلادية، وقرر استمرارها، لحلول موعد محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي في 8 يناير المقبل.

كان التحالف أصدر بيانًا منتصف الأسبوع الماضي أكد فيه وقف المظاهرات يوم 7 يناير الموافق لعيد الأقباط، «لإفشال مخطط الفتنة الطائفية الذي تنفذه القيادات الانقلابية»، حسبما جاء في البيان.

وقال التحالف في بيان، الأحد: «كنا نحرص على حضور بعض منا للتهنئة في كنائس مصر، لكن ظروف الملاحقات والقمع الأمني لأبرز قيادات التحالف الذين اعتادوا الحضور تمنع ذلك وتحول دونه».

وأوضح أن موقفي الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والبابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في مباركة ما وصفه البيان بـ«الانقلاب العسكري» قد «أحزننا».

وقال محمد حسان المتحدث الرسمي للجماعة الإسلامية، عضو التحالف، إنه تم الاتفاق، الأحد، مع قيادات «تحالف دعم الشرعية» على عدم إلغاء المسيرات في احتفالات رأس السنة، نظرًا لتزامنها مع محاكمة الرئيس المعزول، لذلك لن يتم إلغاء الفعاليات التي سيتم تنظيمها أمام مقر المحاكمة.