القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#2341
|
||||
|
||||
__________________
|
#2342
|
||||
|
||||
شلل مروري بشارع مصطفى النحاس بسبب اشتباكات «الإخوان» والأمن
تسببت الاشتباكات بين طلاب جماعة الإخوان المسلمين، المتواجدين بالمدينة الجامعية بجامعة الأزهر، وقوات الأمن، الأحد، في شلل مروري بشارع مصطفى النحاس أمام المدينة الجامعية، وقبضت قوات الأمن على أحد طلاب «الإخوان». واستمرت الاشتباكات بين قوات الأمن وطلاب الجماعة بجامعة الأزهر، وألقت قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع واستخدمت خراطيم المياه على الطلاب الذين رشقوها بالحجارة.
__________________
|
#2343
|
||||
|
||||
بالصور.. اشتباكات بين طلاب «الإخوان» والأمن أمام المدينة الجامعية بالأزهر
وقعت اشتباكات بين قوات الأمن وطلاب منتمين لجماعة الإخوان المسلمين بجامعة الأزهر، المتواجدين بالمدينة الجامعية، الأحد. ورشق طلاب «الإخوان» قوات الأمن بالحجارة، بينما ردت عليهم قوات الشرطة المتواجدة خارج أسوار المدينة الجامعية، بقنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه.
__________________
|
#2344
|
||||
|
||||
مدير أمن الدقهلية: أعضاء بـ«الإخوان» يذبحون سائقًا بسبب «تسلم الأيادي»
قال اللواء سامي الميهي، مدير أمن الدقهلية، إن متظاهرين من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين أشعلوا النار في سيارة أجرة أثناء وجود قائدها بداخلها، في المنصورة، بمحافظة الدقهلية، أثناء مرورهم في مسيرة بشارع الجيش، عصر الإثنين، ثم قاموا بذبحه. وأضاف مدير الأمن، أنه أثناء مرور مسيرة بشارع الجيش باتجاه قسم ثان، وترديدهم هتافات «يسقط حكم العسكر»، اشتبكوا مع أحد سائقي سيارات الأجرة، أثناء مروره بالسيارة، بسبب تشغيله أغنية «تسلم الأيادي»، واعتراضه على تعطيلهم حركة المرور، وألقوا زجاجات «مولوتوف»، حارقة داخل سيارته، ما أدى إلى اشتعال النيران بها، ثم قاموا بذبح السائق. وأضاف أنه تم نقل السائق إلى مستشفى المنصورة الدولي، للعلاج، لكنه لفظ أنفاسه في الطريق.
__________________
|
#2345
|
||||
|
||||
شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ منذ 4 ساعات عبر الهاتف المحمول الجزيرة مباشر مصر: مؤتمر ماليزيا يبحث مستقبل مصر بعد سقوط الإنقلاب
__________________
|
#2346
|
||||
|
||||
دعوى تطالب «منصور والببلاوي وإبراهيم» بمنع التظاهر حتى تنفيذ «خارطة الطريق»
أقام أحمد عز العرب، المحامي، دعوى قضائية، أمام محكمة الأمور المستعجلة في الإسكندرية، الإثنين، لإعلان المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية، والدكتور حازم الببلاوي، رئيس مجلس الوزراء، واللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بإصدار قرار بمنع المظاهرات والمسيرات والاعتصامات داخل مصر بالكامل، لمنح فرصة للسلطات لتنفيذ «خارطة الطريق». وجاء في الدعوى، التي حملت رقم (1425 لسنة 2013، أمور مستعجلة)، أن «المعلن إليه الأول أصدر قرارا بقانون رقم 701 لسنة 2013، بشأن تنظيم الحق في الاجتماعات العامة والمواكب والتظاهرات السلمية، ورغم ذلك استمرت المظاهرات، داخل الجامعات، والشوارع، ما أدى إلى تعطيل مصالح المواطنين والهيئات الحكومية». وطالب «عزالعرب» المعلن إليهم بإصدار قرار بمنع المظاهرات في جميع أنحاء الجمهورية، حتى الانتهاء من تنفيذ «خارطة الطريق».
__________________
|
#2347
|
||||
|
||||
توقف اشتباكات طلاب «الإخوان» والأمن.. وعودة المرور بـ«الخليفة المأمون»
توقفت الاشتباكات التي دارت بالقرب من وزارة الدفاع بين قوات الجيش والشرطة من ناحية، وطلاب منتمين لجماعة الإخوان المسلمين بجامعة عين شمس من ناحية أخرى، وعادت حركة مرور السيارات بشارع الخليفة المأمون مرة أخرى. وتفرق طلاب «الإخوان» في الشوارع الجانبية، وفتح الأمن الإداري بجامعة عين شمس أبواب الجامعة، بعد إغلاقها أثناء الاشتباكات. وألقت قوات الأمن القبض على 25 طالبًا بحسب بيان صادر عن وزارة الداخلية.
__________________
|
#2348
|
||||
|
||||
المئات يتظاهرون أمام مجلس الوزراء بعد موافقة الأمن.. والشرطة تكثف من تواجدها
وصل المئات من النشطاء السياسيين المنتمين لعدد من الحركات الشبابية من بينها «6 إبريل»، و«ثوار»، و«الاشتراكيون الثوريون»، إلى مجلس الوزراء لإحياء الذكرى الثانية لـ«أحداث مجلس الوزراء»، وأكدت وزراة الداخلية أن المظاهرة مصرح بها. ورسم المتظاهرون «جرافيتي» على سور المجلس للمعتقلين في المظاهرات الأخيرة، وعبارات لمقاطعة الاستقتاء على الدستور، وكثفت قوات الأمن من تواجدها بمحيط مجلس الوزراء. وتعود أحداث مجلس الوزراء إلى اشتباكات وقعت، الجمعة، 16 ديسمبر 2011 بين قوات الجيش من جهة، وبين المعتصمين أمام مبنى مجلس الوزراء، على خلفية محاولة فض اعتصام ميدان التحرير بالقوة في 19 نوفمبر 2011، والتي أدت إلى وفاة أكثر من 40 متظاهرًا وتسببت في اندلاع مظاهرات، وكان الاعتصام بدأ من بعض المتظاهرين في ميدان التحرير، ثم انتقل إلى أمام مقر مجلس الوزراء احتجاجًا على تعيين الدكتور كمال الجنزوري رئيسًا لمجلس الوزراء. كانت حصيلة المصابين المعلنة مساء 16 ديسمبر 255 مصابًا، و3 قتلى، وهي الأحداث التي استشهد فيها أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية الشيخ عماد عفت.
__________________
|
#2349
|
||||
|
||||
وزير الداخلية: لن نسمح بعرقلة «خارطة الطريق».. وما يفعله «الإخوان» إفلاس
قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية إن «الأجهزة الأمنية فى جميع المحافظات جاهزة لتأمين الاستفتاء على الدستور، باعتباره أولى خطوات (خارطة الطريق)، ولن نسمح بمحاولات عرقلتها من أي فصيل سياسى، وكل محاولات جماعة الإخوان مرصودة من الأجهزة الأمنية»، مؤكدا أن تحركاتهم أصبحت «محدودة»، وأن ما يفعلونه في الشارع الآن إفلاس، وأن فعالياتهم لمجرد إثبات الوجود. وأضاف «إبراهيم» في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم» أن الاستعدادات الأمنية التي اتخذتها وزارة الداخلية بالتنسيق مع القوات المسلحة ستضمن أجواءً أمنية غير مسبوقة لعملية الاستفتاء، وأن الفترة المقبلة ستشهد اجتماعات مكثفة مع مساعدي الوزير، ثم اجتماعا يجمع مديري المحافظات لمراجعة خطط تأمين الاستفتاء خلال يومي 14 و15 يناير المقبل، وأن الوزارة مستعدة لهذا الحدث الديمقراطي. وتابع: «تم وضع خطة أمنية دقيقة بالتنسيق الكامل مع القوات المسلحة، لتأمين المقار الانتخابية والطرق والمحاور المؤدية إليها، بالإضافة إلى تعيين خدمات ثابتة ومتحركة على كل المنشآت والمرافق المهمة»، مؤكدًا أنه سيتم التعامل بكل حزم مع أي أعمال شغب أو محاولة إفساد «خارطة الطريق»، وأن جميع القوات تم تدريبها على التعامل مع كل المواقف التى قد تحدث خارج المقار واللجان في المحافظات، بجانب وجود تمركزات أمنية من المجموعات الخاصة للتحرك للسيطرة على أي أعمال شغب أو عنف. وأوضح أنه سيتم عقد اجتماعات موسعة خلال الأسبوع المقبل لمراجعة المقار الانتخابية على مستوى الجمهورية والدفع بمجموعات قتالية مدعمة ببعض التقنيات الحديثة التي وردت إلى قطاع الأمن المركزى، ونشر قوات أمام مقار الاستفتاء، بالإضافة إلى مجموعات تحرك سريع مسلحة للمرور بمحيط اللجان والتصدى لأي محاولة لتعكير صفو الاستفتاء. وأكد رفع حالة الاستنفار الأمنى داخل قطاعات الوزارة؛ وتقرر إلغاء الإجازات والراحات للضباط والأفراد والمجندين، وهناك خطط يتم إعدادها لتأمين احتفالات أعياد الميلاد والمنشآت الحيوية ومقار الشرطة والوزارات. وأشار إلى أنه سيتم تعزيز الإجراءات الأمنية بجميع أقسام ومراكز الشرطة، وتم تزويدها بكاميرات مراقبة لرصد أي محاولة للاعتداء عليها وضبط مرتكبيها، بالإضافة إلى تواجد مجموعة قتالية من قطاع الأمن المركزى والعمليات الخاصة بجانب القوات الأمنية المكلفة بتأمين القسم أو مركز الشرطة لصد أي هجوم عليه، فضلا عن التنسيق مع مديريات الأمن لنقل جميع العناصر الإجرامية الخطرة من غرف الحجز على مستوى الجمهورية إلى السجون العمومية والمركزية قبيل بدء الاستفتاء، حتى لا تستغل بعض العناصر الإجرامية الحدث في الهجوم على أقسام ومراكز الشرطة لتهريب المحبوسين. وقال: «كل مخططات التنظيم الإخواني مرصودة، ولن نسمح له بعرقلة خارطة الطريق، وإن المعلومات لدى أجهزة الوزارة ترصد ذلك عن قرب، وتسعى بكل الطرق لإحباط محاولات الجماعة، التي تسعى إلى إشاعة الفوضى والعنف في الشارع، وهو ما لم ينجحوا فيه، وأن التعامل مع مخططات التنظيم سيكون بالقانون، والوزارة بالتنسيق مع القوات المسلحة تقوم بعمليات ملاحقة وتجفيف منابع لهذه الجماعات لتحقيق الاستقرار». وتابع: «الداخلية مستمرة في قطع ذيول الإخوان للحد من منابع التمويل، ورصد المخططات الإرهابية التي تسعى إلى ترويع المصريين، وهو ما لم تسمح به الوزارة.« وأوضح أن السجون طبقت القانون على الرئيس المعزول محمد مرسى، وأنه موجود داخل سجن برج العرب، كما تم نقل محمد البلتاجي، القيادي بالجماعة، وأسامة ياسين، وزير الرياضة السابق، و3 آخرين من المتهمين بالتحريض على العنف إلى عنبرين بسجن العقرب، شديد الحراسة، وفقا لصحيح القانون ولائحة السجون. وحول منع الزيارات عن «المعزول» واستعداد فريق الدفاع لمقاضاة الداخلية قال الوزير: «نحن جهة إنفاذ القانون، وهناك دواع أمنية تمنع الزيارة عن مرسي، وهو موجود فى زنزانته باعتباره نزيلا ومطلوبا على ذمة قضايا وتحقيقات، ولوائح السجون تنص على أنه طالما هناك دواع أمنية أو وجود خطر يهدد حياته تُمنع عنه الزيارة، والرئيس المعزول يتمتع بصحة جيدة، ومن حق أي مواطن أن يلجأ للقضاء، ونحن طالما نطبق القانون لا نخشى المقاضاة». وأضاف: «إن كل قيادات الإخوان الموجودين بسجون طرة يتم فرض حراسة مشددة عليهم، ووضع جداول لهم للتريض دون اجتماعهم في مكان واحد، والحديث عن وجود تعذيب أو مضايقات داخل السجون لقيادات الجماعة (غير صحيح)، ويتم تطبيق القانون عليهم مثل أي سجين، كما تقوم المأموريات الخاصة بنقلهم إلى موقع المحاكمات وإعادتهم دون أي مشاكل أو معوقات».
__________________
|
#2350
|
||||
|
||||
وزير الداخلية: نرصد تحرك «الإخوان» لإشاعة الفوضى وننسق مع الجيش لتجفيف منابعها
قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إن الاستعدادات الأمنية التى اتخذتها الوزارة بالتنسيق مع الجيش تتضمن اتخاذ «إجراءات أمنية غير مسبوقة» لتأمين الاستفتاء على الدستور الجديد. وأضاف الوزير في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»: «الوزارة ترصد مخططات جماعة الإخوان، التى تسعى لإشاعة الفوضى والعنف فى الشارع، وهو ما لم يُسمح به، ولن ينجحوا فى تحقيقه»، مشيراً إلى وجود تنسيق كبير بين «الداخلية» والقوات المسلحة للقيام بعمليات ملاحقة وفقا للقانون، لتجفيف منابع مثل هذه الجماعات لتحقيق الاستقرار. وتابع لـ«المصرى اليوم»: «الداخلية مستمرة فى ضرب ذيول الإخوان، للحد من منابع تمويل الجماعة، ورصد المخططات الإرهابية التى تسعى إلى ترويع المصريين». وأوضح أن السجون طبقت القانون على الرئيس المعزول، محمد مرسى، وأنه موجود داخل سجن برج العرب، كما تم نقل محمد البلتاجى، القيادى بالجماعة، وأسامة ياسين، وزير الرياضة السابق، و3 آخرين من المتهمين بالتحريض على العنف إلى عنبرين بسجن العقرب، شديد الحراسة، وفقا للائحة السجون. وحول إجراءات تأمين الاستفتاء على الدستور، قال الوزير: «الأجهزة الأمنية فى جميع المحافظات جاهزة لهذا الحدث الديمقراطى، باعتباره أولى خطوات (خارطة الطريق)، ولن نسمح بمحاولات عرقلتها من أى فصيل سياسى».
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:23 PM.