احداث مصر

[روابي الجنوب]

النيابة تواجه «الكتاتني» بتحريات «المقطم».. والمتهم ينفي علاقته بـ«الإخوان»





واصلت نيابة جنوب الجيزة، الثلاثاء، التحقيق مع سعد الكتاتني، رئيس حزب الحرية والعدالة، في اتهامه بالتحريض على قتل المتظاهرين في الأحداث التي وقعت أمام مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين في «30 يونيو»، حيث واجهته بتحريات جهاز الأمن الوطني.

ونفى «الكتاتني» كل الاتهامات المنسوبة إليه، وواجهته النيابة باتصالات دارت بينه وبين مسؤول تأمين مكتب الإرشاد وقت الأحداث ولم ينفها «الكتاتني»، غير أنه قال فى التحقيقات إنه ليس عضوًا في جماعة الإخوان المسلمين ولم يحضر أي اجتماعات لمكتب الإرشاد.



كان المستشار حسن سمير، قاضى التحقيق المنتدب من وزارة العدل للتحقيق فى قضية «وادي النطرون»، أمر، منتصف أغسطس، بتجديد حبس الرئيس المعزول، محمد مرسي، 30 يوماً على ذمة التحقيقات، في الاتهامات المنسوبة إليه بالتخابر مع جهات خارجية، كما قرر القاضي حبس الدكتور محمد سعد الكتاتني، رئيس مجلس الشعب المنحل، 15 يوما، فى القضية نفسها.

[روابي الجنوب]

«الببلاوي»: البرادعي أراد إعطاء فرصة أكبر للمشاورات ورفض فض اعتصامات «الإخوان»




قال الدكتور حازم الببلاوي، إن الدكتور محمد البرادعي، رفض فض اعتصامات أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في ميداني رابعة العدوية والنهضة. وأضاف أنه في اجتماع مجلس الدفاع الوطني جميع الحاضرين وافقوا على فض الاعتصام باستثناء البرادعي.

وأضاف «الببلاوي» في حوار مع برنامج «جملة مفيدة» على قناة «إم بي سي مصر» أن «البرادعي شخص محترم جداً وعنده مبادئ، وكان متسق مع ما يؤمن به ولم يغير أرائه في لحظة من اللحظات، وأراد إعطاء فرصة أكبر للمشاورات وعدم الفض بالقوة، وكان يضع أمامه دائما ما حدث الجزائر، والصراع بين الإسلاميين والجيش».

واعتبر «الببلاوي» استقالة الدكتور محمد البرادعي من منصبه بالرئاسة «متسق مع كل ما قاله»، وطالب القوى السياسية أن يتوقفوا عن الإساءة إلى البرادعي وتشويهه».



ولفت رئيس الوزراء إلى أن الدولة حاولت تجنب فض اعتصامات أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وسمحت بوساطات من الخارج، ولكن الإخوان أصروا على «عودة مرسي والشورى».

وبسؤاله عن ما تم إنجازه في المرحلة الانتقالية، أشار «الببلاوي» إلى أنه لا أحد يستطيع أن يقول نتائج محددة حول خارطة الطريق.

وأضاف أن الحكومة الانتقالية من أخطر الحكومات، لأنها تنقل البلاد من نظام له مكونات وقواعد إلى نظام جديد، ووصف الحكومة الحالية بـ«الوقتية».

وأشار رئيس الوزراء إلى أن أهم شيء تقوم به الحكومة أن تكتسب مصداقية وثقة المواطنين في هذه الفترة الصعبة، ووضع أسس جديدة لنظام الجديد، واستعادة الأمن، مرة أخرى.

[روابي الجنوب]

المرصد الأورومتوسطي» يوثق 57 انتهاكًا ضد الصحفيين بعد فض «رابعة والنهضة»




رصد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان 57 انتهاكًا ضد صحفيين محليين وأجانب منذ 14 أغسطس الماضي، الموافق فض قوات الأمن اعتصامي أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي بـ«رابعة العدوية والنهضة»، محذرًا من تنامي بيئة معادية لحرية الصحافة والإعلام في مصر، تصاعدت خلال الأسبوعين الأخيريْن بوتيرة باتت تهدد سلامة وأمن الصحفيين، حسب المرصد.

وانتقدت المنظمة الحقوقية الأوروبية ومقرها جنيف في بيان، مساء الثلاثاء، تصعيد السلطات المصرية مما وصفته «إجراءاتها التعسفية» ضد الصحفيين قائلة: «لقد وقفت عاجزة عن توفير بيئة ضامنة لسلامتهم وسط أجواء من الاستقطاب والتحريض الأهوج في الشارع».

وندّد «الأورومتوسطي» بإقدام قوة من الشرطة والمخابرات، الأحد الماضي، على اعتقال أربعة من النشطاء بينهم ثلاثة صحفيين يعملون في شبكة «رصد» الإخبارية وفضائية «أمجاد»، وهي من القنوات المقطوع عنها البث بعد الإطاحة بمرسي، حسب البيان.



وذكر المرصد أن 11 صحفيًا مازالوا قيد الاعتقال منذ الفترة ما بين 14 أغسطس وحتى الآن، فيما أن مكان احتجاز اثنيْن منهم مجهول، مضيفًا: «وكانت السلطات قد اعتقلت ستة صحفيين آخرين في ذات الفترة قبل أن تطلق سراحهم لاحقاً».

ووثق الأورومتوسطي 34 اعتداءً آخر ضد عاملين في مجال الصحافة في الفترة ذاتها، موضحا: «قد أصيب 8 صحفيين بالرصاص الحيّ أو الخرطوش، وتعرّض 19 صحفيًا لاعتداء بالضرب ومصادرة المعدّات والموادّ المصوَّرة، كما تمّ تسجيل 7 وقائع محاصرة أو اختطاف ميداني أو تهديد بالسلاح لصحفيين من أجل منعهم من التغطية الصحفية أو إجبارهم على تقديم تغطية منحازة»، حسب المرصد.

وتابع بيان المرصد «كما أن 17 اعتداءً من هذه الاعتدءات يُشتبه بمسؤولية قوى الجيش والشرطة عن تنفيذها، بينما تشير الدلائل إلى تورط مدنيين في حماية القوى الأمنية بارتكاب 5 اعتداءات، و9 اعتداءات أخرى من قبل متظاهرين مؤيدين للرئيس المعزول، وبقي الطرف المعتدي مجهولاً في ثلاث حالات أخرى».

[روابي الجنوب]

الببلاوي» يناقش مع «السيسي» ووزير العدل الوضع الأمني وتعقب العناصر التخريبية




عقد الدكتور حازم الببلاوي، رئيس الوزراء، اجتماعا مع الفريق أول عبدالفتاح السيسي، نائب أول رئيس الوزراء، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والمستشار عادل عبدالحميد، وزير العدل، وذلك قبيل بدء الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء.

وتم خلال الاجتماع استعراض الموقف الأمني والجهود التي تقوم بها القوات المسلحة والشرطة في فرض الأمن والاستقرار في ربوع البلاد، وتعقب المجرمين والخارجين على القانون والعناصر التخريبية.


كما التقى «الببلاوي» مع نبيل فهمي، وزير الخارجية، والذي أطلع رئيس الوزراء على نتائج الجولة التي قام بها في المنطقة العربية والتي ضمت السودان وجنوب السودان، بالإضافة إلى الأردن ورام الله حيث تم خلالهما تقديم الشكر للملك عبدالله الثاني، والرئيس محمود عباس، على تأييدهم للشعب المصري وزيارتهم لمصر ما بعد «30 يونيو».

كما تم التأكيد خلال زيارة «رام الله» على أن القضية الفلسطينية هي قضية محورية في السياسة الخارجية المصرية، وأن مصر لن تهمل الحقوق الفلسطينية المشروعة، أو تتوقف عن مساندتها.

[روابي الجنوب]

«تمرد» تطالب بإغلاق قناة السويس أمام آليات قد تشارك في هجوم محتمل ضد سوريا




طالبت حملة «تمرد» السلطات المصرية بغلق قناة السويس وعدم السماح بمرور مدمرات أو آليات عسكرية قد تتجه للمشاركة في ضربة عسكرية محتملة ضد سوريا.

ونقل موقع الحملة الإخباري عن حسن شاهين، المتحدث الإعلامي لتمرد، مطالبته بـ«ضرورة اتخاذ مصر لموقف صارم تجاه الضربة العسكرية الأمريكية المرتقبة لسوريا».


فيما كتب «شاهين» عبر حسابه على «فيس بوك»: «علينا غلق قناة السويس أمام أي مدمرات أو آليات أو شاحنات بترول تعبر لضرب سوريا ودعم الجيش السوري العربي واجب وطني».

وتابع: «سندعم الجيش السوري العربي ولا مكان للخائنين لأوطانهم... وعلى الشعوب العربية أن تنتفض بعد أن ثبت مخطط الجيش الحر وكل داعميه من الإخوان وأنصارهم من الجماعات المتطرفة في ضرب الوطن العربي بالكامل»

[روابي الجنوب]

تركــــــــــيا تعتدر للسيسي ولشيخ الازهر
بوابـــــــــة الفراعنة : عزة احمد

في مفاجأة من العيار الثقيل قدمت وزارة الخارجية التركية اعتذارا لرسميا لنظيرتها المصرية عن تصريحات رئيس وزرائها رجب طيب اردوغان.
وقالت الوزارة" تتقدم تركيا رئيسا وشعبا ببرقية اعتذار للشعب المصري حكومة وشعبا عما بدر من تصريحات غير مسئولة من بعض المسئولين التركيين عن الفريق أول عبد الفتاح السيسي وكذا شيخ الازهر المصري حيث ان هذه التصريحات تخصهم بشكل مباشر ولا تعبر عن الرأي العام التركي وتحرص دائما تركيا علي ان تكون حليفا قويا لمصر صاحبة الدور الاكبر في المنطقة

[روابي الجنوب]

وثيقة: «الإرشاد» كلف مرسى بتعيين أعضاء «الإخوان» بالحكومة وإقصاء السلفيين




حصلت «المصري اليوم» على وثيقة بمحضر اجتماع مكتب إرشاد جماعة الإخوان، في فبراير الماضي، تكشف كيفية إدارة المكتب مؤسسة الرئاسة وحكومة الدكتور هشام قنديل، ومحاولات استكمال مشروع «أخونة» الدولة بتعيين كوادر الجماعة فى وظائف، خاصة فى الوزارات السيادية، واستغلال وزارة التموين فى الترويج لمرشحى الجماعة فى الانتخابات.

وتضمنت الوثيقة، المؤرخة فى 12 فبراير الماضى، ومذيلة بتوقيع خيرت الشاطر، نائب المرشد العام للجماعة، محضر اجتماع مصغر (جلسة طارئة)، ضم «الشاطر»، ومحمود غزلان، ومحمد على بشر، وسعد الحسيني، وشخصًا يدعى محمد عبدالرحمن المرسي، وانتهى إلى ضرورة استبعاد مستشاري ومساعدى الرئيس المعزول محمد مرسي، من ذوى الانتماءات السلفية، عدا الدكتور عماد عبدالغفور، فيبقى في منصبه الاستشارى، مع محاولة ترضيته بوضعه «في الصورة» بالنسبة للموضوعات غير المهمة.

وتضمنت الوثيقة إلزام باسم عودة، وزير التموين السابق، القيادي بالجماعة، بضرورة توفير الكميات المطلوبة من السلع التموينية، وانتظار أوامر بطرحها في منافذ الجماعة، استعداداً لانتخابات مجلس الشعب، مع إصدار قرار بندب حسين عبدالله أحمد للعمل بالهيئة العامة للسلع التموينية - كمستشار فئة (أ) - وتكليف «الأخ» محمود حافظ عبدالعزيز، برئاسة الإدارة المركزية للشؤون المالية والإدارية لمدة عام، مع تنفيذ القرار فورا، مع الالتزام بتعيين جميع الأسماء التى وردت بكشوف شباب الإخوان، للعمل بمشروع المنافذ والخدمات التسويقية المتنقلة، وإلزام رئيس الوزراء بتوفير وظائف عليا، ملائمة لكوادر الجماعة- بأقصى سرعة ممكنة- والبدء بالوزارات السيادية المهمة، مع التنبيه على جميع الوزراء بضرورة الحرص على تنفيذ ما تم الاتفاق عليه مسبقا، والعمل على تقديم إغراءات لشباب الخريجين للانضمام إلى عضوية حزب الحرية والعدالة، واعتبارها شرطا أساسيا، وغير معلن، لقبولهم بالوظائف الحكومية.


وكلف «الإرشاد»- حسب الوثيقة- «قنديل» بسرعة إنجاز وتفعيل اتفاقاته مع الصندوق الاجتماعي للتنمية والبنك الأهلى المصري، وزيادة القروض اللازمة لتنفيذ الخطة المستهدف من خلالها خلق وظائف حكومية، لتعيين 43 ألفا من شباب وشابات الجماعة، قبل نهاية العام الجارى.

ونصت الوثيقة على إلزام اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، بضرورة العمل على سرعة إنجاز ما تم الاتفاق عليه معه بشأن إجراءات قبول الإخوان بكلية الشرطة وجميع المعاهد الشرطية، وطمأنته باستعداد الجماعة القوى لتوفير الأجواء المناسبة لإعلائه.

فى المقابل، قال جهاد الحداد، المتحدث باسم الجماعة، إن هذه الوثيقة مزورة، ولا تمت للجماعة بصلة، وتعد استمراراً لمسلسل التشويه من جانب من سماهم «أعداء الوطن الواحد»، بهدف هدم تنظيم الإخوان.

[روابي الجنوب]

بيان للمتحدث العسكري عن واقعة اعتداء «الإخوان» على دورية أمنية ببني سويف





كشف العقيد أركان حرب، أحمد محمد علي، المتحدث العسكري للقوات المسلحة البيانات الأولية لواقعة اعتداء أفراد منتمين لجماعة الإخوان المسلمين، علي دورية أمنية تابعة للقوات المسلحة ببني سويف.

وقال في بيان، صادر عنه الأربعاء: «في تمام الساعة الرابعة من عصر الثلاثاء الموافق 27/8/2013، قامت مسيرة تابعة لجماعة الإخوان المسلمين مكونة من حوالي 500 فرد، بالاعتداء على دورية أمنية تابعة للقوات المسلحة، أمام (مسجد بنى سويف) بمدينة بني سويف، الأمر الذى دفع عناصر الدورية إلى إطلاق أعيرة نارية في الهواء لتفريقهم».

وأضاف أنه «عقب انتهاء فعاليات التظاهرة، استلمت مستشفى بني سويف العام 4 مصابين بطلقات حية وطلقات خرطوش، توفي 2 منهم عقب وصولهم إلى المستشفى، وفر أحدهم هاربًا بعد تلقيه الإسعافات اللازمة إثر إصابته بطلقات خرطوش في العنق والوجه».

وأشار إلى أن تحليل البيانات الأولية للواقعة، يوضح أن «المسيرة تعدت على أفراد دورية التأمين التابعة للقوات المسلحة في مكان الخدمة وأثناء قيامهم بواجبهم الوطني في الدفاع عن أمن واستقرار البلاد، وأطلق أفراد القوات المسلحة الأعيرة النارية في الهواء فقط، ولم يستهدفوا أحدًا من المتظاهرين بشكل مباشر، وأن القوات المسلحة لا تستخدم الأسلحة أو الذخائر (الخرطوش)».

وتابع أنه: «على الرغم من انتهاء أعمال تفرقة المتظاهرين في تمام الساعة 4 ونصف عصرًا، إلا أن المستشفى بدأت في استقبال المصابين الأربعة في توقيتات مختلفة، الأول الساعة 5، والثاني الساعة 5 وربع، والثالث الساعة 5 ونصف، والرابع الساعة 5 و40 دقيقة»، مضيفًا «وذلك رغم أن مستشفى بني سويف العام تقع على مسافة حوالي 150 إلى 200 متر من مكان الواقعة».

وأوضح «علي» أنه «تزامن مع الواقعة المشار إليها، وقوع مشاجرة مسلحة بين عدد من عائلات منطقة (الأباصيري) بالجزيرة، بمدينة بني سويف»، منوهًا إلى أنه «على أثر ما سبق، تم تشكيل لجنة تحقيق من الجهات المعنية لسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة للوقوف على حقيقة وملابسات الواقعة».

[روابي الجنوب]

رئاسة مصر: إردوغان محدود الثقافة وعليه أن يصمت

[روابي الجنوب]

مصادر: «الإخوان الدولي» يدعم استمرار التظاهر وتصعيد صف جديد لإدارة الجماعة




كشفت مصادر مطلعة أن قيادات من التنظيم الدولي للإخوان المسلمين يتواصلون مع نائبي مرشد الإخوان، الدكتور جمعة أمين، المتواجد في لندن منذ أكثر من شهر مضى للعلاج، والدكتور محمود عزت، الموجود في غزة، والدكتور محمد البلتاجي، الملاحق أمنيًا، والدكتور محمد علي بشر، الشخص الوحيد من الجماعة غير الملاحق أمنيا، بشأن الترتيب لموقف الجماعة في ظل الملاحقات الأمنية، التي تقوم بها وزارة الداخلية على قيادات وعناصر الجماعة بعد عزل الرئيس السابق محمد مرسي.

وأوضحت المصادر، التي رفضت ذكر اسمها، أن راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة التونسية، الأب الروحي لإخوان العالم، له دور محوري في التفكير بشأن تحركات الإخوان داخل مصر، وأكدت المصادر أن هناك تكليفًا من التنظيم الدولي للجماعة باستمرار التظاهرات، وعدم توقفها لعمل شلل في الحياة بمصر، بحيث يشعر المواطن بأن الأزمة الاقتصادية والمعيشية ازدادت صعوبة بعد عزل مرسي وضرب الإخوان.


وتابعت: «أيضًا يعمل التنظيم الدولي على تحريك أنصاره في كل مكان بالعالم، لعمل زخم ثوري يؤدي إلى ضغط على النظام الحالي متمثل في الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، مما يؤدي إلى كسر ما وصفوه بـ«الانقلاب العسكري»، وعودة مرسي.

وأضافت المصادر أن الاتصالات الدولية للتنظيم تدعم تصعيد صف جديد لإدارة الجماعة في مصر بديلًا عن القيادات المعتقلة حاليًا من قبل السلطات المصرية، ويتم التواصل معهم عبر طرق لاسلكية، وأشخاص غير معلومين للأمن الوطني في البلاد.