القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تؤيد عودة الاشتراكي إلى سدة الحكم ؟ | |||
نعم .. | 2 | 4.26% | |
لا .. | 35 | 74.47% | |
حكومة وفاق وطني ... | 10 | 21.28% | |
لا أعلم | 0 | 0% | |
المصوتون: 47. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
#1091
|
||||
|
||||
[جديد/ أحمد عمر بن فريد ] يا أبناء الجنوب ..أدركوا ( وطنكم ) قبل تتخطفه المصالح الدول
يا أبناء الجنوب .. أدركوا ( وطنكم ) قبل تتخطفه المصالح الدولية 2-3 ,, بقلم الاستاذ المناضل احمد عمر بن فريد السياسي برس - خاص / 01 ديسمبر 2009 بسم الله الرحمن الرحيم 2-3 يا أبناء الجنوب .. أدركوا ( وطنكم ) قبل تتخطفه المصالح الدولية في المقالة السابقة طرحنا ما نعتقده أساسيا وضروريا للفهم العام من وجهة نظرنا المتواضعة, وسوف ينصب تركيزنا في الحلقتين المتبقيتين على ما هو مطلوب ( عمليا ) من نخب الجنوب ( فورا ) لمعالجة كل ذلك ( الخلل المعيب ) الذي يجعل من مسيرتنا تبدو متأخرة بمراحل كبيرة قياسا على ما هو مطلوب تحقيقه ( سياسيا ) ... ويبقى ان نؤكد لهذا السياسي أو لذاك القيادي الجنوبي حقيقة أن ( قيمته السياسية ) لا زالت حتى اللحظة تسدد فواتيرها كاملة - بسخاء وبلا منة - جماهير الجنوب صاحبة الفضل الأكبر فيما نحن بصدده الآن من فرصة تاريخية قد لا تتكرر لاستعادة وطن طالما افتقدناه. بتاريخ 25 / 8 / 2009 م كتب الباحث البريطاني / باتريك كريجر من معهد العلاقات الدولية في برمنجهام بالمملكة المتحدة دراسة سياسية وافية وهامة جدا جاءت تحت عنوان " اليمن : مأزق النظام القبلي في الشمال في الوحدة مع الجنوب " .. وفي تلك الدراسة برز بشكل جلي واحد من أهم أسرار نجاح الاستراتيجيات السياسية الغربية في التعاطي مع القضايا السياسية المعقدة التي تبعد عن عواصم الغرب ألاف الكيلو مترات , وذلك باعتمادها الكبير على دقة المعلومات وصواب التحليل السياسي للأحداث التي تجير لها معاهد دراسات متخصصة تستقطب في مكاتبها كفاءات بحثية وسياسية وأكاديمية كفؤة . وحينما قرأت تلك الدراسة الهامة , بدا لي ان الرجل اكثر فهما واستيعابا لما حدث ويحدث في الجنوب من بعض اللذين يمكن ان نسميهم ب ( علية القوم و وجاهاته ) في الجنوب الحبيب ! .. واللافت للانتباه أيضا – وان كان مخزن في نفس الوقت - ان الرجل البريطاني ذهب الى ابعد من مجرد الفهم الدقيق المعتمد على الوقائع والأحداث ووصل حد الغوص في ما هو مطلوب ( وطنيا ) من قيادات الجنوب في الداخل والخارج من عمل مستحق يتناسب مع حجم الهدف الوطني الاستراتيجي وهو ( الاستقلال وفك الارتباط ) .. وجاء ذلك واضحا تحت هذا العنوان البارز " وحدة الصف الجنوبي عامل حاسم في انتصار قضيتهم " .. وفي هذا السياق تحدث الباحث حرفيا بما يلي : " نعم، لقد أصبحت الوحدة مع الجنوب مكلفة وتهدد النظام بفقدان السيطرة المطلقة ليس فقط على الجنوب وإنما على الشمال أيضا. وإذا كان الرئيس الجنوبي علي البيض قد شعر أنه نـُصبَ له فخٌ تاريخي بإعلان الوحدة مع الشمال، فإن شعبه قد انتصر له وأحال الوحدة َ فخا للنظام القبلي يبحث اليوم جاهدا عن طريق الخروج منه والخلاص من كلفته. إن هذا الانتصار يرتب على البيض الذي خرج عن صمته وأعلن استعداده لقيادة نضال شعبه، مسئوليات جسيمة يأتي على رأسها العمل بكل طاقته على توحيد القيادة الجنوبية في الداخل والخارج مع ما يترتب على ذلك من خفض جناحه لرفاق دربه وشركائه في القيادة. كما أن من مسئولياته وزملائه رفع مستوى كفاءة العمل والتخطيط السليم لإيصال قضية شعبهم العادلة الى كافة المحافل الإقليمية والدولية وكسب مناصرين لنضال شعبهم السلمي. إلى ان يواصل الباحث حرفيا بقوله : " إن شعب الجنوب الذي يقدم القرابين من أبنائه على مذبح الحرية والسيادة، يتطلع الى القادة من رجاله لأن يوحدوا صفوفهم ويتغلبوا على صفحات الماضي فذلك هو طريقهم الوحيد للتكفيرعن إخفاقات نظامهم السابق وغسل أوزاره. لقد منحهم التاريخ فرصة جديدة لأن يسطروا أسماءهم ناصعة في تاريخ شعبهم، كما منحهم شعبهم قيادات ميدانية شجاعة تخوض غمار التحديات. والى جانب القادة رواد الحراك الذين شقوا دروبه الوعرة ورفعوا رايته عاليا من أمثال السقاف وباعوم وباقيس وباسنيد والنوبة والسعدي وبن يحي وغالب وطماح وبن فريد والمعطري وحويدر والخبجي والعولقي وحقيس وعكوش والشنفرة والقمع وصالح والشيبة وشائع وحمزة وعبادي والعسل والقنع وغيرهم، فقد رفدهم شعبهم بقادة جدد ممن تسكن في أعماقهم روح الإباء والكرامة وتهفو نفوسهم الى الاستقلال والحرية من أمثال الشيخ الفضلي والشيخ النقيب وباشراحيل والعشرات من أكاديميين ومثقفين وصحافيين وغيرهم. إن جميع القادة الجنوبيين وفي مقدمتهم البيض وناصر والعطاس مطالبون أن ينجزوا وعدَ شعبهم بالتحرر والديمقراطية والانطلاق نحو مستقبل واعد بالتنمية والرخاء والازدهار. " هكذا إذا عبر الباحث البريطاني بسخاء عن استحقاق وطني ملح تنتظره جماهير الجنوب على أحر من الجمر , وهو مطلب سياسي استراتيجي هام نعلم جميعا انه الغائب الأبرز حتى اللحظة عن انجازات الحراك الجنوبي منذ انطلاق مسيرته السلمية قبل عامين تقريبا. وإزاء كل هذا ... ينتصب أمامنا على الفور السؤال الكبير الذي يقول : ترى ما هي أهم الأسباب – الموضوعية وغير الموضوعية – التي عطلت وتعطل حتى الآن من تقع على عاتقهم جميعا مهمة انجاز ( الاصطفاف الجنوبي ) المنظم والموحد كخطوة أولى ( حتمية ) على طريق السير الحثيث وفق الخطط والبرامج السياسية التي يمكنها ان تنتصر لقضيتهم العادلة بأقل التكاليف الممكنة وفي الفترة الزمنية المطلوبة ؟؟ .. على من تقع ( بالتحديد ) مسئولية انجاز ذلك ؟ .. وأين يكمن الخلل .. وأين يتركز القصور ؟ .. ومن أين يمكن ان تكون ( البداية المسئولة الجادة ) التي من شأنها وضع ( الكل ) أمام الحقيقة التاريخية بكل تجرد و موضوعية .. والأهم من كل ذلك بلا مزايدة وبلا عنتريات من أحد ضد أحد. هل فعلا باتت نخب الجنوب تدرك تماما انها تقف اليوم أمام قلم التاريخ .. وان صفحات التاريخ قد فتحت لتسجيل المواقف بكل دقة وصرامة ؟ .. وهل يمكن لنا ان نتحدث عن تلك النخب حسب التصنيف العام لها بكل صراحة انطلاقا من حبنا وإيماننا وإدراكنا العميق بأن الوطن واستعادة الوطن لا يمكن له ان يتحقق بمجرد الأماني والأحلام وحدها .. ! إذا أردنا ان نتحدث عن ذلك كما ينبغي وكما يجب , علينا ان نشير في البداية الى ان ( لغة المناشدة ) قد انتهى وقتها .. وان ( لغة المكاشفة ) قد أزف موعدها وزمانها , وان الوقت بات يدور بسرعة كبيرة لم تعد في مصلحتنا سرعة وتيرتها , كما ان ( المواقف الإقليمية والدولية ) تجلت أشكالها بوضوح على المشهد العام للمنطقة ككل , وان كانت في مرحلة ما ضبابية وغير محددة المعالم , وكانت تسمح لنا بالتكهن وحتى التمني في زمن محدد , فإنها بكل تأكيد لم تعد كذلك اليوم , كما انها بذلك الوضوح التام والاستقطاب المتعاظم تتحرك بقوة كبيرة لا يجب ان يستهان بها , او المراهنة على قراءات مظللة لها او حتى الاتكال على إمكانية تبدلها وتغيرها بين عشية وضحاها لمجرد الاتكال المعتمد على الأماني وليس على منطق الحسابات الدقيقة .. وتبقى الكارثة الكبرى ان تجد ( قوى وطنية ) نفسها – بعلمها او بحسب فهمها للأمور وربما برغبتها – جزء رئيسي من تلك العاصفة القادمة تجاه المنطقة بشكل عام والجنوب بشكل خاص . ولأن الأمور تنذر بذلك .. نقول ان ( لغة المناشدة ) قد انتهت .. وعلينا ان نحدد خياراتنا بدقة وبمسؤلية . [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] أحمد عمر بن فريد التعديل الأخير تم بواسطة الصحّاف ; 12-02-2009 الساعة 12:23 AM |
#1092
|
||||
|
||||
الله عليك يابن فريد (((((((((لغة المكاشفة)))))))))) لم تعتاد عليها بعض القيادت الجنوبية ولازالت تعيش في عصر (( لغة المناشدة)) بل والإستجداء !!! أقسم بالله العظيم لو أن لغة المكاشفه تم إستخدامها بالمعنى الصحيح لرأينا بعض القيادات يغطون رؤسهم من سوء ما فعلوه في حق الجنوب وإرادة أبناء الجنوب. |
#1093
|
||||
|
||||
ابو خالد / قلناها وقالها الكثير " المكاشفة والصراحة " ورددها الأغلبية سنوات ،
قالوا أخرجوا من البلاد ايش عرّفكم بالسياسة ، فمتى يدركوا حجم القضية ؟ تحياتي |
#1094
|
||||
|
||||
شكرا ً للجميع على مروره وأتمنى
أن يكون هناك نقدا ً لما أبديته لنعرف الطريق السوي ، تحياتي |
#1095
|
|||
|
|||
[size="6"][/size]ولأن الأمور تنذر بذلك .. نقول ان ( لغة المناشدة ) قد انتهت .. وعلينا ان نحدد خياراتنا بدقة وبمسؤلية
ترك الموضوع معلق..السؤال الذي يتبادر الى الذهن: لماذا هذا التوقيت بالذات؟؟؟ مع تمنياتي بالتوفيق لما فيه خير الجنوب |
#1096
|
|||
|
|||
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ لا تذكر الرسول أنت/ فالرسول أصطفاه الله ولا يعرف الحزبيّه" كم تفتري والكل يجاملك" فالرسول " حكم بالوحي" وبالرساله" وحبب خصومه بإخلاقه وتسامحه" ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ لقد سئمت من كتاباتك النفاقيّه" فمتا يا أخي " تكون واقعي"؟؟ |
#1097
|
|||
|
|||
الاسلام روح العرب والعرب جسم الاسلام لذلك لا يمكن فصل احدهما على الآخر واستطيع ان اقول ان المناهج (الربانيه) لا يوجد فيها اي خلل كما ان الافكار الانسانيه هي الاخرى صالحه للاستعمال إلاّ انها غير صالحه في الواقع العربي والسبب ان الازمه في العقل العربي المعاصر في العصر الذهبي للأسلام اثبت المنهج الرباني الاسلامي صلاحيته وشكل اكبر امبراطوريه اسلاميه عادله في العالم وكان الامر يبدأ في الوطن العربي وينتهي في الوطن العربي ولكن كان ذلك بوجود الرجال ممن كان لهم عقول ثاقبه تنظر الى اطراف الارض وتضع الحياه على ميزان التحليل العادل وعاش الجميع سواسيه كأسنان المشط واين نحن من متديني اليوم الذين يتحدثون عن الفقه الاسلامي وعلمهم لا يتعدا تراقي اقدامهم وعقولهم جامده جمدت كل شيئ حولها وقتلت الدين بأسم الدين والحياه بأسم الحياه واخرجت كل شيئ عن نطاقه الحقيقي فمن كل ذلك يتبين ان الدين الاسلامي ( لم يتغير ) ولكن العقول هي التي تغيرة وتبدلة واصبح الخلل فيها وفي طريقة تعاطيها للدين وطريقة العيش معه ونقله الى الآخر كذلك فيما يخص الافكار الانسانيه نرى ان تلك الافكار اثبتت صلاحيتها في الكثير من اقطار العالم ولكنها لم تستطع النجاح والعيش معانا في الوطن العربي والسبب هو نفسه ( ازمة العقل ) وليس ازمه في الافكار اي اننا في الوطن العربي ومنذ مرحلة الانحطاط نمشي بتفكيرنا بطريقه عكسيه لما تتطلبه حركة التطور الحضاري ولهذا لم نستطع الحياه مع دين ولا مع سياسه ولا مع اي شيئ آخر والسبب مثلما اسلفت اننا نعاني من ازمة عقل أي اننا اصبحنا نعمل بواسطة العقل العاطفي المنفعل المربوط بالنفس الانسانيه المتغيره بين الحين والآخر ولم نعمل بالعقل الفاعل المحايد الذي يؤيد الحقيقه فأنظر معي الى واقع الثوراة العربيه وحركات التحرر العربي منذ ما بعد الحرب العالميه الثانيه ورغم ان تلك الثوراة اتخذت طابع التحرر الوطني إلاّ انها انحدرت بأتجاه آخر في النهايه وكم مرّت من حركات تغيير وانقلابات إلاّ انها تنتج المزيد من الجهل والتخلف ومسيرة التراجع الفكري عند العرب ونحن منهم قد سحبة نفسها على مرحله زمنيه طويله طوت القرون من الزمن وقد كان للاستعمار والحاكم الظالم قسط كبير في تبليد العقل العربي الذي وصل الى اقصى مراحل التبلُّد في عصرنا الحالي فمنطقياً تعود كل اسباب البلاء الى ازمة العقل العربي وكذلك تلوث الروح بالمعاصي فنحن بحاجه الى تحرير العقول وتنظيف القلوب عبر حركة تصحيح فكريه شامله مع تصحيح القاعده الاخلاقيه والادبيه لكل المجتمع وبدل ان يفكر الانسان بتغيير انسان آخر عليه ان يبدأ بنفسه وذلك تطبيقاً لكلام الله ( لا يغير الله ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم ) وعلى ان نبعد من النرجسيه القاتله ونعمل بالحديث ( رحم الله امرءٍ عرف قدر نفسه ) مسألة السياسه التي اصبحة المرجعيه هذا حصل عندما ضيع العرب مرجعيتهم الثقافيه وبالذات بعد خروج الاتراك ولهذا تحول كل شيئ الى صراع على السلطه للحديث بقيه |
#1098
|
|||
|
|||
الجنوب اليوم وصل الى مستوى عالي من النضوج الموضوعي والذاتي في الاستيعاب والادراك بما يحيط به ولذلك ممن يريد ان يجتهد في تسريع عجلة القطار ان يضيف هذة الجهود في اتجاة الدفع لا الاعاقة.
جيد ان تكون هناك مكاشفة وشفافية بهدف عدم ترحيل التناقضات المفتعلة في طريق اصطفاف الاستقلال, وفي ضوء ذلك يتم التوضيح: من مع الاستقلال ومن يريد ان يغرد خارج السرب؟ وبالتالي تصبح الصورة واضحة وتجنب عملية رجل هنا ورجل في الطرف الاخر. ونوقف حكاية الكيل بمكيالين, واي تذبذب لدى البعض؟؟ مع ازالة اللبس والغموض بالكشف عن المشاريع, وتجسيد الاقوال في افعال. من الماضي لدينا عبر ودروس هل تم استيعابها على النحو الذي يفضي بنا الوصول الى الهدف. العالم من حولنا يتشكل وهل لنا في اطار هذا التشكل, قدرة في احتلال المكانة اللايقه بنا كشعب وارض؟؟ اقولها بصدق هنا علينا ان نكون واضحين ماذا نريد واي جنوب واي هويه؟؟ الجنوب كلمة عامة والهوية عامة؟ تحديدها مهم والقول بها مهم؟؟ ماورد ويرد في الكثير من المقالات والبيانات, لا تظهر بوضوح رؤية اصحابها؟ فهل عندما المرء نكاشف بالحقائق توجه السيوف علية والاتهام بانه متطرف واقصائي؟ انا والله ياعزيزي احمد اقولها بصدق ان الاخوة اصحاب مشروع الاستقلال مظلومين, وتحديدا تاج؟؟ اصطفاف الاستقلال رؤيته واصحه كالشمس؟ لماذا لا ننصفهم عبر التوقيع على ميثاق شرف معهم وهنا يبان الصدق؟ الاستثناء للقيادات الشابة والتعمد على الاستمرارية في القفز على الواقع يعد في تقديري واحدة من الاخطاء التي نكررها, خصوصا عندما نعتبر التاريخ, دون ان نمتثل ونسلم للمنطق بجدلية الجقيقة على ان من يصنع التاريخ من يكون في قلب الحدث وليس راكبا علية دون اي تماس مع احداثياته, والواقع يؤكد ذلك, من خرج وتحدث بصدق الموقف والهدف وفي وقت الصمت فيه كان يطبق على الامر برمته, وحرك المياة الاسنة, دون حياء او وجل؟؟ وهذ التاريخ يسجلة؟؟ لهذا, التأكيد مرة اخرى على الصدق, يأتي في الاولوية, وهنا يتحدد الموقف والاتجاة نحو الهدف, بواقعية وبعقل وبعيدا عن افتعال ذات الاخطاء التي اوصلتنا الى ما نحن اليوم وبدون اختزال لاردة الشعب. فمن لايجاري التاريخ لا يمكن ان يرحمه وسيتجاوزه فعلا ولنا في التاريخ القريب للشعوب امثال كثيرة ومتعددة. وفي الاخير ارادة الشعوب ستنتصر ولا نقاش في ذلك. شكرا لك على اجتهادك. مع التقدير |
#1099
|
|||
|
|||
بالفعل كلمات من ذهب استاذ أحمد ونتمنى من الجميع الوقوف وقفة رجل واحد في هذا الموقف العصيب على الجنوب
|
#1100
|
||||
|
||||
يوم تـُنسب الأعمال و "الحضارات والثقافات لغير أهلها وتسرق الأوصاف :[ إنهم حرمية
يوم تـُنسب الأعمال و "الحضارات والثقافات لغير أهلها وتسرق الأوصاف :[ إنهم حرمية التاريخ ]: أنا مؤمن بأن الأمة العربية " واحدة " وهي " الكل " إلا أن للكل أجزاء وزاويا " وحضارات وثقافات مستقلة : والأمة العربية هي عبارة عن أجزاء " يجمعها " الكل " الذي وحدها وهي : الوحدة الإسلامية والأصل العروبي ، ، وحينما تفرض على الأمم والشعوب التفاخر بالأصل والأعمال والحضارات والثقافات " يجب أن ينسب كل حضارة وثقافة ومجد وأعمال لأهلها حسب ما كانت تحمل " من عنوان " : بالأمس كان هناك لقاء في قناة الجزيرة تحت عنوان : ماوراء الخبر - القضية الجنوبية ، وكان الضيفين : محمد غالب ممثل وقيادي الحزب الاشتراكي اليمني والعثربي : أحد قيادات ومنظري الحزب الحاكم باليمن [ المؤتمر ] ما لخصته في الحوار أن هناك بشرية تحاول أن تزيل " التاريخ والحضارات والثقافة الخاصة بالآخرين من خلال طمسها ونسبها للجزء الذي ليس له فيها " ناقة ولأجمل " من خلال بداية الأخ العثربي حاول أن يهنئ " عبر مصطلح الجمهورية اليمنية " ولاننكر عليه على إنه أستخدم هذا اللفظ وهي التهنئة بمناسبة " الجلاء والاستقلال للجنوب ، والذي دفع الجنوبيين الكثير من الشهداء والجرحى حتى استحقوا هذا الاستقلال ، إلا أنه يحاول أن يطمس " التاريخ والعناوين " للجنوب وتاريخه من خلال التشدق بأنه الوحدوي الأوحد علما ً أن الجنوبيين هم أهل الوحدة السلمية والتي عملوا من أجلها كأول لبنة عربية كما كانوا يؤمنون بها ، ولكن كان في المقابل تحويل هذه الوحدة من سلمية إلى فرضها بالقوة والتنصل من الشراكة والاتفاقيات وبل وإنكار التاريخ وسلمية الوحدة والهوية وهنا المغالطات وليسجل تاريخا ً عبر لفظ العموم وهنا يظهر النوايا من الخطاب السياسي الغير مسئول ، من تابع هذا اللقاء سيعرف مكمن الخلل أين هو : إنه لدى المتشدقون الجدد في حمل راية الوحدة التي كشفوا بها على الأرض وأصبحت شعارا ً وهميا ً يعملون على إزالته حتى في القلوب وقد فعلوا بتصرفاتهم الطائشة دون معرفة عواقب الأفعال التي يتجرؤون عليها ، بل وصل بهم الأمر إلى درجة الكره لكل من يتفاخر بتاريخه في الجنوب فكلما ذكر عليهم تاريخ الجنوب واسم الجنوب ترتجف الأرض وتزلزل الأنفس لدى المتشدقين الجدد باسم الوحدة المزعومة إنهم يريدون وحدة حسب مفهومهم والضرب بكل الأعراف والتاريخ والاتفاقيات والشراكة بعرض الحائط على أساس فرض الأمر الواقع بطريقتهم التي يرفضها الجنوبيين الذين جاءوا للوحدة بسلم وليس بالحرب إيمانا منهم " بوحدة الأمة العربية وعلى أساس أنها " الكل " الذي يستحق أن يحافظ عليه إلا أنهم جعلوها قدوة غير حسنة بأعمالهم السيئة والغير مفهومة والغير مسئولة . وبالأمس في قناة الجزيرة في برنامج ما وراء الخبر عينة [ حرمية التاريخ والخضارات والثقافات والأعمال ] تحياتي |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 11:34 PM.