القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
للتاريخ: بمناسبة الذكرى ألأليمة لاحتلال الجنوب وإشهار تاج في 7/7البلاغ الصحفي
للتاريخ: بمناسبة الذكرى ألأليمة لاحتلال الجنوب وإشهار تاج في 7/7 البلاغ الصحفي نعيد نشر البيان التأسيسي لأشهر التجمع الديمقراطي الجنوبي - تاج والبلاغ الصحفي لقيادة تاج بمناسبة الإشهار والذي نشرته أكثر من 47 وسيلة إعلامية عربية وأجنبية حينها في العالم مرائية ومسموعة ومقروءة باللغات المختلفة منها العربية والإنكليزية هذا الذي تمكنا من الحصول على نصوص نشرها للخبر وكان تاج قد تم تأسيسه في 19 ابريل 2003م بقرار من اللجنة التأسيسية في منزل الدكتور: عبد الله أحمد بن أحمد وبرئا ستة في مدينة ليفر بول بالمملكة المتحدة وعمل بشكل سري إلى أن أعلن عنه رسميا في 7/7 /2004م في الذكرى العاشرة ليوم احتلال الجنوب يضم المئات من الأعضاء في الداخل وفي مختلف بلدان العالم برئاسة الدكتور: عبد الله أحمد بن أحمد ولجنة تنفيذية وسكرتارية وقيادة عامة على مستوى التجمع ولجان تنظيمية في البلدان والمحافظات والمدن المديريات ومنظمات قاعدية بالداخل والخارج وقد اختير إشهار التجمع الديمقراطي الجنوبي – تاج في الذكرى العاشرة لاحتلال الجنوب لمحاولة تحويل هذه الذكرى المشئومة إلى ذكرى انطلاق النضال الجنوبي لطرد الاحتلال اليمني شر طرده وابتدأ من اليوم الذي أكمل فيه احتلاله للجنوب والعاصمة عدن التجمع الديمقراطي الجنوبي- تاج اليمن الجنوبي اللقاء الصحفي بوسائل الإعلام العالمية في العاصمة لندن 23 اغسطس 2004م بسم الله الرحمن الرحيم الأصدقاء والصديقات الأخوة والأخوات ممثلي وسائل الإعلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعدنا اللقاء بكم كممثلين للسلطة الرابعة واسمحوا لي بالأصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي في اللجنة التنفيذية والقيادة العامة وكل أعضاء التجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج ) داخل اليمن الجنوبي وخارجه أن نتوجه إليكم بجزيل الشكر والتقدير والعرفان على اهتمامكم بقضية أبناء اليمن الجنوبي وندعوكم إلى دعم هذه القضية العادلة بأقلامكم الشريفة وبكلماتكم المنصفة المؤثرة الحقة التي لا نريد منها إلا قول الحقيقة من خلال وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة لتسليط الضوء على هذه القضية المصيرية والهامة في تاريخ بلادنا. كما تعلمون إن بلادنا كانت عبر التاريخ تعرف بالجنوب العربي وتظم دول مستقلة كما هو عليه الحال الآن في الخليج العربي وعند الاستقلال الوطني للجنوب العربي في آلـ 30 من نوفمبر 1967م كان الجنوب العربي مكون من أكثر من 22 دولة. تم توحيد تلك الدول التي كانت قائمة في الجنوب العربي من قبل قيادة الجبهة القومية التي استلمت الاستقلال في 30نوفمبر 1967م وكونت دولة واحدة أسمتها جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية و أدخلت اسم اليمن لأول مرة وبشكل رسمي إلى الدولة الجديدة بدلاً من الجنوب العربي بشكل مركزي ودون استفتاء شعب الجنوب العربي في تغيير تسمية بلاده . رغم كل ذلك فقد ضلت اليمن الجنوبي وبتسميتها الجديدة خلال الفترة من 30 نوفمبر1967م وحتى 22 مايو 1990م دولة مستقلة وذات سيادة قائمة على كامل أراضي الجنوب العربي من المهرة شرقاً إلى باب المندب غرباً وتقع على سواحل البحر العربي والبحر الأحمر وتسيطر على خليج عد ن وعلى أحد أهم المضايق الدولية مضيق باب المندب وعلى ثروة هائلة و أراضي شاسعة وتقيم علاقات دبلوماسية متبادلة مع جميع بلدان العالم وعضوه في المنظمات الإقليمية والدولية ومنها الجامعة العربية والجمعية العمومية للأمم المتحدة . في 22 مايو 1990م دخلت القيادتين اليمنية الشمالية واليمنية الجنوبية في المرحلة الانتقالية للوحدة على ضوء اتفاق تم بين الطرفين ووقعا عليه بشكل حزبي ومركزي ومتسرع ودون استفتاء شعبي عليه ورغم ذلك بدأت المرحلة الانتقالية التي تهدف إلى بناء دولة الجمهورية اليمنية على أنقاض الدولتين في الجنوب والشمال ، ولكن الذي حدث خلالها هو العكس ليس تنفيذ ما اتفق علية بل تفكيك أجهزة دولة الجنوب فقط بحكم انتقال الجنوبيين إلى صنعاء وترك أجهزة دولتهم ورائهم في عدن و إرغام الجنوبيين بالعمل من داخل أجهزة الجمهورية العربية اليمنية المتخلفة بالشمال وليس من داخل أجهزة الجمهورية اليمنية الجديدة المتفق على إنشائها . ولم تلتزم قيادة نظام اليمن الشمالي بتنفيذ كل ما اتفق ويتفق عليه ماعدى تغيير العلم والنشيد والشعار ومارست سياسة التدمير الشامل والكامل لأجهزة ومنجزات دولة الجنوب والتكريس المستمر لدولة الشمال وفرضت أمر واقع على الجنوبيين في السير التدريجي للإلحاق القسري والضم المنظم بدولة الشمال مستخدمة لذلك مختلف الأشكال من الترويض والشراء والإغراء إلى التهديد ومحاولة القتل, والقتل في آخر المطاف لمن لا يذعن من الجنوبيين لسياستهم باسم الوحدة. كما شهدت البلاد صراع سياسي وعنف مسلح وتصفيات جسدية لعدد من أبناء الجنوب خلال المرحلة الانتقالية حيث صعدت القيادة الشمالية سياسة العنف من خلال رفضها لتنفيذ وثيقة العهد والاتفاق وثيقة الإجماع الوطني و تصفيتها للوحدات العسكرية الجنوبية المتمركزة في الشمال وشنها الحرب الشاملة على الجنوب خلال الفترة 27 أبريل – 7 يوليو 94م. ورغم إعلان الجنوب انفصاله عن نظام اليمن الشمالي في 21 مايو 94م بعد شن نظام اليمن الشمالي الحرب على الجنوب ورغم المناشدات العربية والدولية بعدم فرض الوحدة بالقوة واعتبار وزارة الخارجية الأمريكية عدن خط أحمر وصدور قراري مجلس الأمن الدولي 924 و 931 إلا أن نظام اليمن الشمالي قد عقد العزم على مواصلة الحرب حتى تمكن من احتلال اليمن الجنوبي في 7/7/1994م وفرض عليه وحدة قسرية إلحاقية بالقوة والحرب. لقد أصبح يوم 7 يوليو 94م بالنسبة للسلطات الشمالية يوم للنصر العظيم على أبناء الجنوب يحتفلون به كل عام وقد أطلقوا على الوحدة السلمية المتفق عليها رصاص الرحمة وأماتوا بذورها في قلوب الجنوبيين في حربهم الظالمة واحتلالهم للجنوب بالقوة والحرب . منذ ذلك اليوم أصبحت قيادة نظام اليمن الشمالي تمارس سلطتها في الجنوب كدولة احتلال نتج عنها تشريد أبناء الجنوب إلى الخارج و تحويلهم إلى منفيين في وطنهم وتحولت البلاد إلى غنيمة لأمراء الحرب وأصحاب النفوذ في نظام دولة الاحتلال وتحول ا لجنوبيين إلى أقلية مسحوقة وإلى غرباء في وطنهم دون أدنى حق وقد حدث لبلادنا ما أحدثه العراق للكويت حرب وضم وإلحاق بالقوة والحرب والاحتلال . إن الوضع المفروض بالقوة والحرب هو احتلال لبلد وشعب ذو سيادة وهو وضع ترفضة المواثيق والأعراف الدولية وهو وضع لا يقبله عاقل ولا يقره المنطق في هذا العالم الديمقراطي الحر . فالوحدة لا تفرض على الشعوب بالقوة ولاتأتي من فوهات المدافع وأزير الطائرات كما حدث لشعبنا ولكنها تتم فقط بالتراضي والمساواة , وما تجربة الإمارات العربية المتحدة والاتحاد الأوروبي إلا خير دليل على وحدة تنبثق من إرادة الشعوب ومن قناعات أبنائها عبر صناديق الاستفتاء وليس تحت وطأة القوة والقهر السياسي والعنف والاحتلال كما هو عليه في بلادنا اليوم والذي يتعرض أبناؤها إلى الإقصاء من العمل والحق في الأرض والحياة الحرة الكريمة . إن بلادنا تمر في مرحلة صعبة من تاريخها في ظل استعمار يستخدم مختلف الطرق والأساليب الغير إنسانية التي لم شهده بعد في تاريخها وإن هذا الوضع قد دفع أبناء الجنوب إلى محاولة تنظيم أنفسهم للخروج منه وهاهو التجمع الديمقراطي الجنوبي – تاج ينبثق من بين أوساط أبناء شعبنا في الداخل والخارج ومن واقع المعاناة الصعبة للنضال السياسي السلمي مع القوى السياسية والشخصيات الوطنية وكل أبناء شعبنا نساءً ورجالاً للنضال من أجل حق تقرير المصير وبناء الدولة المستقلة كما كان عليه الحال عبر التاريخ . وبهذه المناسبة نعلن عن أنفسنا كقيادة للتجمع الديمقراطي الجنوبي ـ تاج ـ والذي كان قد أعلن عن قيامه في 7 يوليو الماضي ، وندعو أبناء اليمن الجنوبي إلى الالتحاق في صفوفه والالتفاف حوله وتشكيل لجان في مختلف المناطق مناصرة لنضاله. إننا نرفض نتائج حرب صيف94 م ونعتبرها جريمة ارتكبت بحق شعبنا في الجنوب , ونطالب مجلس الأمن والمجتمع الدولي إلى تقديم مجرمي هذه الحرب للمحاكمة أمام القضاء الجنوبي و في محكمة لاهاي الدولية.لما سببوه من أضرار جسيمة بحق أبناء شعب الجنوب من قهر وإقصاء واستيلاء على الأرض وسرقة للممتلكات ونهب للثروة في مختلف مناطق الجنوب ووكذلك لما لحق من دمار نفسي للإنسان الجنوبي. إننا ندعو نظام دولة الاحتلال إلى الاحتكام لقراري مجلس الأمن الدولي 924 و 931 وعدم فرض الوحدة بالقوة والضم والإلحاق بالقوة والحرب والاحتلال وسحب قواته من بلادنا وإعطاء الجنوبيين حق تقرير مصيرهم بأنفسهم . وبهذه المناسبة اسمحوا لنا أن ندعو من خلالكم دول مجلس التعاون الخليجي والجامعة العربية ومنظمة العالم الإسلامي ورابطة دول الكومنولث البريطاني والاتحاد الأوروبي ودول الجمعية العمومية للأمم المتحدة وأعضاء مجلس الأمن الدولي وكل المنظمات الإقليمية والدولية إلى دعم قضية بلادنا لعدالتها . كما ندعو إلى الاهتمام بأوضاع أبناء اليمن الجنوبي في داخل الوطن الذين يعانون شتى أنواع القهر والسحق المعنوي والمادي والنفسي والحرمان من أرضهم وثروات بلادهم والذين يعانون من الفقر المدقع , ولجأ الكثير منهم إلى الأعمال المذلة ومنها التسول رغم أن بلادنا تمتلك ثروات هائلة حيث تذهب عائداتها لأصحاب النفوذ في نظام دولة الاحتلال . وبالله التوفيق الدكتور عبد الله أحمد بن أحمد رئيس التجمع الديمقراطي الجنوبي – تاج لندن بتاريخ 23 - 8-2004م Southern Democratic Assembly Press Conference Dear friends, brothers and sisters The representatives of the mass media Peace be upon you and Allah's mercy and its blessings First of all we are pleased to meet with you as representatives of the fourth authority. Please allow me and my colleagues in the executive committee, general ******ship and all Southern Democratic Assembly members, inside and outside southern Yemen to personally express our appreciation and gratitude for your understanding and concern about the cause of the people of South Yemen. We are seeking your support through your honourable pens and your effective and impartial reports for our fair cause. All what we need from the visual mass media and the heard ones is to focus the light on this crucial case of our present time in our country (South Yemen) in telling the truth. As you know, our country throughout the history was known as an independent country called the South of Arabia consisting of 22 independent states, as it is the case in the Gulf. When the south of Arabia gained its independence on November 30th 1967, it was still constituted of 22 independent states. The unification of those states took place through the ******ship of the National Front, which in its capacity took charge in receiving independence on November 30th 1967 and formed a single country named the Republic of the Peoples' of South Yemen. It was the first time that the name of Yemen was inserted and it was then formally used to replace the south of Arabia. Naturally, this major step took place without putting forward a referendum to the nation of south Arabia for the changing of the original name of the country. Despite all this it has remained Southern Yemen and with its new naming during the period from November 30th 1967 until May 22nd 1990 as an independent state and with a sovereignty based on the whole of the lands of the South of Arabia from Al-Mahrah in the East to the Bab El-Mandeb in the West. It is situated on the Arabian Sea coasts and the Red Sea and controls Aden’s gulf and one of the most important international straits, Bab El-Mandeb. It also possesses a terrific wealth and vast lands and established diplomatic relations with all the countries of the world based on mutual interest. The country of South Yemen was an important member of the international and regional organisations amongst them the Arab League and the UN General Assembly. You may remember that on May 22nd 1990, the two ******ships, the Northern Yemeni and the Southern Yemeni entered into the transitional stage for the unity in the light of an agreement that took place between the two main and then existing parties who signed it in their own way and whose results were concluded centrally. This important political act was performed in a hurry and in a thoughtless, injudicious way without a referendum. Despite all this the transitional stage that aimed at the construction of the Republic of Yemen started on the two country’s rubbles in both the South and the North. But what happened through the transitional period is the reverse: not an implementation of what had been agreed but a dismantling of the institutions of the Southern country. The Southerners were ordered to move to Sana’a leaving their country’s institutions behind them in Aden. The Southerners were forced to operate from within the Arab Republic of Yemen systems which was fragile and backward by comparison to the Southern’ system and certainly not from within the agreed agenda for establishing fair and democratic institutions for the whole Republic of Yemen. Unfortunately, the ******s of Northern Yemen did not comply with all what had been agreed in the present and the future, to the exception of the change of flag and the national anthem. Then came the surprising and unbelievable destruction of our Southern State’s institutions and achievements. The northerners remained devoted to the Northern regime and imposed an unacceptable reality on the Southerners in the gradual process such as a very coercive inclusion and the organized annexation to the Southern country using therefore different forms of inducement, such as taming, bribery and most of all the attempt to threaten, to mime, to kill whoever didn't comply to the brutal politics in the name of the unity. The country had witnessed a political conflict, armed violence and assassination of a number of prominent Southerners. All this happened during the so- called transitional stage. The northern ******s escalated the politics of violence throughout their refusal of the execution of the document of Pledge and Agreement; a comprehensive document for a national consensus of Unity. Furthermore, they continued their elimination of the southern military units placed in the North and launched the bloody war against the South during the period of 27th April to 7 July 94. Despite the declaration of the south to separate from Northern Yemen’s regime in May 21st 1994 which took place after the launch of the war by the regime of North Yemen. The northern ******s have continued with their aggressive tactics, ignoring appeals from the Arab and international bodies to stop the imposition of the unity by force. In fact the US Department of State considered Aden as a red spot, which was then backed up by the issuing of the International Security Council resolutions; 924 and 931. Despite these, the Northern Yemeni regime had set the intention of the continuation of war until it managed to occupy the South on July 7th, 1994 and thus imposing decrees of military occupation over the Southern civilian populations in a state of deep shock and fratricidal war. Since then July 7th 1994 has become, for the northern authorities a day for the great victory against the Southerners of which they celebrate every year. They have strangled the previously agreed peaceful unity preferring to use bullets killing any remaining seeds in those hopeful Southerners’ hearts who witness this bloody unjust and unfair war and the occupation of their southern country by purely military force. Since that day the ******s of Northern Yemen continues to practice its authority in the south as an occupying country. Thus many oppressed southerners have been fleeing for their lives to foreign lands seeking asylum and thus being even forced into exile in their own homeland. As a result our country was turned into booty for the warlords and men of influence in the occupying authority. The Southerners turned into a crushed minority and to strangers in their own homeland without their basic rights. What has happened to our country is exactly the same with what Iraq caused to Kuwait, a war and an inclusion and an affliction by force and occupation. The imposed situation by force and war is an occupation of a country and a nation with sovereignty. It is a situation that the human rights charters and the international conventions refuse and it is a situation that a wise person wouldn't accept and the logic does not approve it in this free democratic world. Therefore unity should not be imposed by force on nations and does not come from the cannons mouths and the buzz of the planes as happened to our nation but it takes place only with the mutual consent and the equality. Something like what happened in The United Arab Emirates and the European Union are good proof on an unity that results from the will of the nations and from the convictions of their people through the referendum ballots and not under the forces of the military and the political defeat and violence and occupation as it is the case in our country today. Our people are exposed to the discrimination and exclusion from employment, the right to the land, and free and honourable life. Our country is currently experiencing a very difficult time in its history under this colonisation that uses inhumane ways never witnessed before. The current situation has incited many southerners to try and organize themselves in order to get rid of this misery. Thus the Southern Democratic Assembly is actually resisting this domination from amongst our nation inside and outside our homeland. This assembly has been established due to the suffering of our people and the difficult living they are faced with under this military regime. It intends to politically and peacefully struggle alongside politicians and national personalities and all our citizens; women and men for the sake of the right of self-determination and the construction of an independent state as it was through the history. On this occasion we declare ourselves as ******s to the Southern Democratic Assembly that has declared its emergence on the 7th July 2004. We call upon all the Southern Yemeni’s people to join in and create sub-committees in different regions in support of our struggle for self-determination. We reject results of Summer 94’s war and consider them as a crime committed against the rights of our nation in the South. We demand that the Security Council and the International Community pay attention for the great damages they have caused to the people of the south. They are oppressing, depriving and excluding people from living a normal life as well as seizing their lands and looting their properties and the nation’s wealth. We call on the occupying country to comply with the resolution of the International Security Council 924 and 931 to stop imposing the unity by military force and to listen to the people of the south. It is illegal to include the South by military force therefore we urge them to withdraw occupying forces from our country and grant the Southerners their right of self-determination immediately. On this occasion please allow us to call through you the Gulf Cooperation Council States, the Arab League and the Islamic World Organization, the British Commonwealth Countries, the European Union, the UN General Assembly, the International Security Council Members and all of the regional organizations and the international ones to support our country’s case in seeking its lost justice. Again we call for our cause to be taken into serious consideration which means taken care of the people of Southern Yemenis mainly inside the homeland who suffer great deal of various oppressions such as moral, material and psychological crushing and the deprivation from their land and the wealth of their country. They are also suffering from abject poverty; in fact many of them resorted to the humiliating works such as beggary. Despite that our country possesses terrific wealth but unfortunately its revenues go to the men of influence in the occupying country system. Dr Abdulah Ahmad Bin Ahmad President of The Southern Democratic Assembly London Date: 23rd August 2004 [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة الآن 03:22 PM.