القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
ألسفير الامريكي دعا لمظاهرات بلا عنف ونتابع مايجري في اليمن ومهتمون
السفير الامريكي دعا لمظاهرات بلا عنف وقال : نتابع ما يجري في اليمن ومهتمون
صنعاء / حضرموت نيوز / سمير محمد 10 / سبتمبر / 2007 م قال السفير الأمريكي بصنعاء خلال لقائه بعدد من الصحفيين اليمنيين امس وفي سياق الحديث عن ما تشهده المحافظات الجنوبية من اعتصامات ومسيرات إحتجاجية على الأوضاع العامة : نحن حريصون أن تتم هذه المظاهرات في جو خالي من العنف من الطرفين وأن يتم التوصل إلى حل لمظالم الناس مؤكداً متابعة السلطات الامريكية لما يجري في اليمن وقال : نحن نتابع الموضوع ومهتمون . وبشأن تصريحات الخارجية تجاه ما يتعرض له الصحفيون في اليمن أكد السفير ستيفن سش بأن البيان هو تعبير عن قلق تجاه ما يحدث في بلد صديق كاليمن مشيراً الى أن مجلس صندوق تحدي الألفية الذي سيجتمع هذا الأسبوع سينظر بعين الإعتبار الى قلق الحكومة الامريكية الذي عبرت عنه بشأن ما يتعرض له الصحفيون في اليمن من قمع وتهديدات . |
#2
|
||||
|
||||
في لقاء تعارف مع الصحفيين اليمنيين..السفير الأميركي الجديد:مهتمون جدا بالمظاهرات في المحافظات الجنوبية ونأمل أن لا تتطور إلى عنف
صنعاء «الأيام» خاص: السفير الأميركي يتحدث للصحفيين أمس أجرى سعادة ستيفن سش، السفير الأمريكي الجديد بصنعاء لقاء عصر أمس في مقر إقامة الملحق الثقافي الأمريكي مع عدد من الصحفيين اليمنيين جرى خلاله التعارف مع السفير الجديد بصنعاء، ومن لكنته العربية اتضح أن السفير الجديد مارس مهنة الصحافة لمدة أربع سنوات قبل أن يلتحق بوزارة الخارجية الأمريكية. وكان السفير قد وصل إلى صنعاء في الرابع والعشرين من أغسطس 2007م وقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الجمهورية في الخامس من سبتمبر 2007م، وعمل قبل قدومه لليمن مسئولا في السلك الدبلوماسي (قائما بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة بدمشق)، وقضى السيد ستيفن سش السنوات السبع الأولى من عمله في مناصب ذات علاقة بالدبلوماسية العامة في كل من: جواتيمالا، البيرو، وبوليفيا. وفي اللقاء عبر السيد سش عن سعادته لقدومه إلى اليمن، وقال في مستهل كلمته «إن هدفي الاول هو الاستمرار في التعاون المشترك بين البلدين في مكافحة الإرهاب، وتطوير التعليم وخاصة تعليم الفتيات، والصحة ومساعدة الحكومة اليمنية في محاربة الفقر». وبعد ذلك تلقى السفير الامريكي الاسئلة من الصحفيين.. وفي رده على السؤال حول التحذيرات الأمريكية لرعاياها في اليمن من هجوم للقاعدة ورأي وموقف الولايات المتحدة في ما يحدث في المحافظات الجنوبية من احتجاجات واعتصامات والبيان الصادر عن الخارجية الأمريكية بالإدانة فيما يخص الاعتداء على الصحفيين، قال السيد سش: «أريد أن أعبر عن موقف الولايات المتحدة الأمريكية وتأييده وضمانه لحرية المواطنين في التعبير عن آرائهم فيما يخص أداء الحكومة، وهذا يشمل الصحفيين الذين لهم الحق في التعبير عن هذه الحرية والإدلاء برأيهم فيما يخص أداء الحكومة ونشاطها، ووجهة النظر التي نتبناها ونؤمن بها هي أن لكل فرد حرية التعبير عما يراه في المجتمع، وأن ترتبط تلك الحرية بحس المسئولية وأن تكون الأهداف متسمة بالمهنية والمسؤولية والدقة والموضوعية، وهي كلها عناصر ومكونات أساسية في الولايات المتحدة. وفيمتا يتعلق بالأحداث وبعض الاحتجاجات والمظاهرات التي حدثت مؤخرا في المحافظات الجنوبية فنحن مهتمون بهذا الأمر بدرجو كبيرة جداً ونتابعه عن كثب، وفي الوقت نفسه نود أن لا تتطور الأمور إلى صورة عنيفة وتؤدي إلى مزيد من العنف، ونتمنى أن تأخذ الأمور مجراها الطبيعي». وأضاف: « أما التحذير الصادر من الحكومة الأمريكية لرعاياها فيتعلق ببعض الأحداث التي حصلت مؤخرا في اليمن، بما في ذلك الأحداث المؤسفة التي وقعت في مأرب ضد السياح الأسبان، وواجبنا أيضا يحتم علينا أن نشعر ونبقي المواطنين الأمريكيين على معرفة كاملة واطلاع واسع بما يدور ليس فقط في اليمن وإنما في أي بلد في العالم، وخاصة فيما يتعلق بالوضع الأمني، وفيما يتعلق بالبيان الصادر من وزارة الخارجية الأمريكية فإنه صادر عن قلق الحكومة الأمريكية مما يحدث في اليمن هو بلد يتسم بالعلاقات الطيبة وبالصداقة، وهذا البيان صادر من هذه الروح روح الصداقة بين البلدين، ونتمنى أن يؤخذ الأمر على هذا النحو». > وحول سؤال عن كيفية التعامل مع ظاهرة الجهاديين والسياسات المتخذة في واشنطن للتعامل مع هذا الأرق الأمريكي وكيفية تجنيب المعتدلين الإسلاميين، العناصر الإرهابية والمتطرفة.. أجاب السيد ستيفن سش: «هذا سؤال مهم جدا ويتطرق إلى قضية غاية في الأهمية، وحول كيفية التعايش مع الأفكار المتطرفة فنحن في الولايات المتحدة نريد أن نتعايش في هذا الموضوع، واحترام الخلاف وكيف نستطيع أن نتعاطى مع قضايا مرتبطة بقضايا الناس وغضبهم وإحباطاتهم، وكيف سنغير في السلوكيات والعقليات، وما نعمله كدولة وشعب أننا نتحد ونسعى لأن نبين للعالم درجة التسامح التي تسود الولايات المتحدة وتعايش عدة ديانات مختلفة فيها من المسلمين والمسيحين واليهود والبوذيين وأتباع الديانات الأخرى، بمعتقدات لا يؤمن بها الإرهابيون ويرون أن وجهة نظرهم ومعتقداتهم هي التي ينبغي أن تسود وأن تسيطر بكل عداء وبغض، ونحن الآن على عتبة الذكرى السادسة على أحداث الحادي عشر من سبتمبر والتحذير منها والتنقيص من قيمتها، وبهذا نحن نستفيد من الأصوات المتعايشة في أمريكا وهي أصوات إسلامية بحيث نوضح لبقية العالم جو الحرية الذي يتمتعون به في أمريكا والتسامح وإمكانية ممارسة العقيدة بحرية، وفي هذا السياق هناك دبلوماسية متبعة من كبار صناع السياسة الخارجية في أمريكا وتسمى دبلوماسية الامعان وهذه السياسة تسعى لإيجاد نوع من التوحد بين صورة أمريكا وبين الآخرين وتعاطفها مع الفئات المحرومة لنستطيع جذب هذه الفئات إلى التيار العام بحيث تتحاشى تيار التطرف والإرهاب». > ورداً على سؤال «الأيام» عن تقييم السفير الجديد المبدئي للتجربة الديمقراطية والحريات في اليمن وإلى أين تتجه برأيه وإلى ماذا تحتاج لتتطور في تعاملها مع الآخرين لتحقيق التنمية؟ أجاب: «الحكومة اليمنية استطاعت، بدرجة كبيرة من الدعم والتأهيل من قبل حكومة الولايات المتحدة وحكومات أخرى صديقة لها، أن تقطع خطوات في التجربة الديمقراطية، وفي اجتماع الرئيس صالح وبوش في مايو الماضي نوقش كيفية استمرار هذا الدعم للمسيرة الديمقراطية والحرص على استمرار الديمقراطية في اليمن، واليمن اتخذت عدة خطوات إيجابية في تأسيس هيئة لمكافحة الفساد وإصدار قانون المناقصات والمزايدات وجملة من الإصلاحات الأخرى، وهي خطوات تنعش التنمية في اليمن، ونحن ندرك ضخامة التحديات التي تواجه اليمن والتي تساعد بطريقة أو بأخرى في إبطاء عملية التقدم المنشود، وهنا يأتي دورنا كأصدقاء ونحاول أن نتكلم بصدق وصراحة مع اليمن وفي الوقت نفسه نمد يد العون المساعدة». > وأجاب السفير عن سؤال «الأيام» الثاني حول الخطط والبرامج الاقتصادية لديه لإنعاش التعاون الاقتصادي بعيدا عن التعاون السياسي ومكافحة الإرهاب، قائلا: «أنا سعيد جدا أنك أثرت هذا السؤال، وأقول لك إن لدينا خططا وبرامج للمساعدات الاقتصادية، وكما نعلم أن اليمن إحدى الدول المرشحة للاستفادة من صندوق تحدي الألفية وهي مرشحة لدخول البرنامج التمهيدي لاعداد اليمن في الصندوق». وأضاف: «وفي فبراير عام 2005م اتخذت اليمن إجراءات مهمة جدا استطاعت بموجبها العودة إلى الاستفادة من هذا الصندوق، ونظرا لهذه الخطوات التي أهلتها للعودة لبرنامج الألفية رصد لها مبلغ يقارب 20 مليون دولار مساعدة أولية وإذا ما استمرت اليمن في الخطوات الإصلاحية فإنها ستؤهل للحصول على المزيد من المساعدات فيما يسمى بالأثر ومجلس مؤسسة الألفية سيجتمع هذا الاسبوع ولدي شعور بالتفاؤل وأنا مهتم أن هذا المجلس سينظر بعين الاعتبار إلى ما يتعرض له الصحفيون في اليمن من هجوم وقمع للحريات وأتمنى أن تأخذ خطوات في هذا الجانب لتصحيح الوضع والمسار نحو الاتجاه للألفية». > وحول التحذيرات للمواطنين الأمريكيين وكيفية تلقيها قال السفير: «أريد أن أوضح نقطة مهمة أنه بناء على تقييم المعلومات التي تصلنا نصدر قرارا لحماية مواطنينا، وهذا هو واجبنا نحوهم لإبعادهم عن مواقع الخطر، فالإرهابيون لديهم خطط وأجندة خاصة في الاستمرار في العمل الإرهابي ويستهدفون الأماكن العامة ومن واجبنا أن نشعر الجميع بخطورة هذه الأعمال حتى يكون للمواطن حرية القرار أثناء سفره ويعلم إلى أين سيسافر، وأنوه بأن هناك مستوى طيبا وجديدا من الثقة بالتعاون فيما بيننا وبين الأجهزة الأمنية في اليمن وكلها تساعدنا كثيرا في اتخاذ القرارات السلمية فيما يتعلق بالوضع الأمني، وهي مهمة صعبة». > وعن مهام السفارة الأمريكية في اليمن وأولوياتها وهل هي أولويات أمنية سياسية أم أولويات تنمية ومساعدات في تنمية الديمقراطية ولماذا المعتقلون اليمنيون في جوانتانامو لم يسلموا بعد وهل هم من ضمن الأولويات في أجندة السفير.. أجاب السفير: «دعني أجيب على سؤالك الثاني اولا نحن متقاربون جدا مع الحكومة اليمنية ونعمل عن كثب لنتمكن من إرجاع المعتقلين اليمنيين في جوانتانامو، والرئيس بوش أعلن عن رغبته في أن يري نهاية لمعتقل جوانتانامو بحيث تتم عودة جميع المحتجزين في هذا السجن إلى أوطانهم الاصلية، وربما يكون العاق الرئيسي في موضوع المحتجزين اليمنيين هو التأكد من جنسية هؤلاء المعتقلين، وأنا غير متأكد مما إذا كانوا يمنيين أم لا، ووزارة الخارجية تعمل باجتهاد حتى تصل إلى قرار فيما يتعلق بجنسية هؤلا المعتقلين ، وفي هذا السياق نأمل أنه بحلول نهاية هذا العام سوف نجد خطوات أكثر تسرع في عملية الإفراج عن المعتقلين في جوانتانامو». وقال مجيبا عن السؤال الأول: «اهتمامنا الأمني وبالمسيرة الديمقراطية في اليمن من الصعب أن أفصل بينهما، وأتصور أننا نعيش في مجتمع ديمقراطي فيه حرية التنقل والتعبير والتصويت ولا يوجد هناك أمن، فالمسألة الأمنية مهمة جدا فالأمن هو من يحمي الديمقراطية، وحتى تزدهر الديمراطية فلا بد من وجود الأمان للإفساح أمام الديمقراطية في تطوير التنمية». > وحول ماذا قال السفير الصحفي للرئيس صالح في أول مقابلة له معه وكيف رتب أولويات عمله في اليمن، قال: «حديثي مع الرئيس حديث خاص، وانطلاقا من احترامي لفخامة الرئيس وعلاقتنا مع اليم سيظل ذلك الحديث خاصا، أما ما هو عام فيمكن الحديث فيه. أما أولوياتنا في اليمن فهي في التعاون الأمني ومكافحة الإرهاب، وهذا شيء لا نخفيه، ومن أولوياتنا الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ونحن نؤمن أولا بموضوع التنمية الإنسانية ورؤيتنا أن نجد الشعب اليمني يخرج إلى مسيرة التقدم والازدهار واحترام الحقوق المدنية لجميع المواطنين في ممارسة الحقوق السياسية والديمقراطية». > وعن سؤال حول التعاون الاقتصادي واتجاهات الحكومة الأمريكية للاستثمارات في اليمن.. أجاب: «هناك عدد كبير جدا من أعضاء الكونجرس الأمريكي مهتمون كثيرا بما يدور من أحداث في اليمن، ولهم اهتمام بالعلاقات الثنائية مع اليمن وأنا أعتقد أن هناك اهتماما هذا السياق، وسيكون هناك عدد من الزيارات لأعضاء الكونجرس إلى اليمن، ونحن ندرك في السفارة أهمية البلد كسلطة تشريعية ممثلة بمجلس النواب، ونحن مهتمون بتطوير هذه العلاقات مع أعضاء مجلس النواب إلى جانب السلطة القضائية والسلطة التنفيذية، ومهتمون بتقديم الدعم لهذه الأجهزة باعتبارها مكونات أساسية للجهات الحكومية في اليمن لتؤدي عملها بصورة أفضل، ولدينا الكثير من البرامج فيما يتعلق بتحسين البيئة الاستثمارية والاقتصادية في اليمن، وقبل أسبوعين زار وفد تجاري يمني ولاية كارولينا الجنوبية وتم بحث إمكانية إقامة جسور الاستثمار بين اليمن وأمريكا، وفي المستقبل سنرى خلقا لشراكة بين القطاعين العام والخاص لاستمرار المسيرة التنموية والديمقراطية في اليمن». > وعن دور الصحافة في المجتع ودور السفارة في تشجيع العمل الصحفي.. قال: «إن مهنة الصحافة تحظى باحترام واسع وعريض جدا، وأنا متأكد أن دور الصحافة في أي مجتمع حر هو دور مهم وحيوي جدا للمواطنين، ويهيب بالمواطنين حول ما يحدث في الساحة وأداء الحكومة ونشاطها، وهذا يحتاج إلى معلومات وهي المكون الأساسي لعمل أي صحفي، ونحن في السفارة نرحب بأي صحفي بحاجة إلى أي برامج تدريبية فيما يتعلق بتطوير المهارات الصحفية وتقديم أي برامج حتى تستطيعوا أن تؤهلوا أكثر وتقديم صورة أفضل للجمهور اليمني بحيث يكون على اطلاع كامل على ما يدور في أداء الحكومة ونشاطها، ونحن حريصون على تقديم ما بوسعنا لتطوير مهاراتكم الصحفية». > وحول سؤال «الصحوة» عما يحدث في المحافظات الجنوبية وما هي رؤية أمريكا لمعالجة هذه الأحداث أثناء حديثها مع المسؤولين اليمنيين.. أجاب السفير: «دعني أؤكد أنه يجب احترام ما يدور من حديث مع المسؤولين اليمنيين، ونحن حريصون على التطرق في الأحاديث مع المسؤولين اليمنيين إلى المظاهرات، بهدف الوصول إلى حل في التعامل مع المظالم والشكاوى التي سببت المظاهرات والاعتصامات، وأنه يجب أن تتم هذه المظاهرات في جو خال من العنف وجو من الديمقراطية وعدم إلقاء التهم جزافا على الآخر، ونأمل من الحكومة ومن أولئك المتظاهرين ضد الحكومة أن يقوموا بذلك بطريقة تحترم ذلك الحوار وإيجاد حل لا أن يتهم بعضهم بعضا، ونحن حريصون جدا في حديثنا على هذه المبادئ». > وحول تصريح أو بيان الخارجية الأمريكية بإدانة الاعتداء على الصحفيين وتهديدهم، وأن هناك من اعتبره مدخلا وتمهيدا لعدم دخول اليمن صندوق الالفية وكأنه خرق لشروط الدخول لصندوق الالفية.. قال: «أنا أتوقع أن يكون مجلس إدارة صندوق الالفية على اطلاع كامل على ما يدور من أحداث في اليمن، ولن يتصرفوا بمسئولية إلا إذا كانوا على اطلاع كامل لما يدور من أحداث ومجريات في اليمن، ودعني أقول لك إن هناك قنوات عديدة لوصول أو لتقصي الأحداث والمهم هو هل لا تزال اليمن على الاستعداد أن تستمر في برنامج خطوات الإصلاح التي تعهدت بها على نفسها؟ وهذا هو السؤال الجوهري هنا لدى المجلس، ومع ذلك يظل الدليل قائما أن الاصلاحات مازالت تسير نحو التقدم، رغم أن هناك بعض الأحداث والشوائب هنا وهناك التي تحتاج إلى نوع من التعاطي الجاد، ونحن مستعدون للتعاون عن كثب مع الحكومة اليمنية لإيجاد حلول لمثل هذه القضايا التي تحدث بين الحين والآخر». > وحول السؤال الأخير: ماذا عن تأكيدكم أو نفيكم لوجود خارطة أمريكية مقدمة لليمن تقضي بتوزيع اليمن إلى 8 أقاليم متحدة تحظى بنوع من اللامركزية؟ وما هو موقفكم من قانون حماية الوحدة الوطنية، خاصة وأن هناك من اعتبره انتكاسا للديمقراطية؟ أجاب: «السؤال الأول إجابته سهلة جدا وهي بالتأكيد النفي، ولم أر أو أسمع عن أي خريطة مثل هذه مطلقا. أما السؤال الثاني والمشروع لهذا القانون فلا توجد له حتى مسودة أو أنه مسودة قانون، ونحن سننتظر حتى يقر البرلمان وسنعبر عن رأينا في حينه». |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 10:43 PM.