القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
اصوات من حضرموت
حضرموت والمعنى الآخر للوحدة
أنــور باعثمــان حضرموت نيوز / خاص 20 يوليو 2007م كثيرة هي المواضيع التي تتعامل معها السلطة بمنتهى الحساسية ، وتعتبرها من المحرمات التي لايحق للصحافة الخوض فيها مع أننا في بلد يدعي الديمقراطية وحرية الرأي صباحاً ومساء ، ففي أحيان كثيرة نجدها - السلطة - تفتعل القضايا لخلق العوائق أمام الأقلام الوطنية الصادقة الشجاعة التي لاتبيع كلمة الحق بأي الأثمان وتأبى ان تكون شيطان اخرس مهما قدم لها من مغريات السكوت والامتثال الى ذلك النظام الفاسد الذي أوجدته ظروف الانتصار في حرب 94 م ، حين صدروا لحضرموت مجموعة من العسكر حكاماً عليها . حضرموت التي تاخى علمائها وأبنائها مع ربع سكان المعمورة ، فنشروا الدين والعلم والثقافة والتعامل الأمثل والأمانة والأخلاق الحميدة في شتى بقاع الأرض ، فتسيدوا المراكز المتقدمة في كل المجالات على مر الأزمنة ، حتى أفقنا ذات نهار على عبارة : كله تمام يافندم !! فوجدنا المحافظ وقائد المنطقة العسكرية ومدير الأمن السياسي ومدير الأمن المركزي ومدير الاستخبارات العسكرية وقادة الألوية العسكرية ، ومدير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة ومدير مصلحة الضرائب ومدير الواجبات ومدير مصلحة الجمارك ( لاحظوا .. مرافق ايرادية ) كلهم قادمون من محافظات شمالية لحكم حضرموت !! ناهيك عن الذين تعاقبوا على مكتب الإسكان والأراضي سابقاً - مكتب العقارواراضي الدولة والأشغال العامة حالياً - بعد انتصارهم في حرب 94 م المشئومة ، وجميعهم أتوا بهم من صنعاء ابتداء من ( كشيحهم ) ومرورا ( بشاميهم ) وحتى ( مطريهم ) وغادروها بعد حين غير مأسوف عليهم ، وبعد ان ابلوا بلاء حسناً في نهب وتقاسم وبيع مئات الكيلومترات من ارضي حضرموت . حضرموت اليوم وابناؤها اشد إيلاما ومرارة لما يرتكب في حقهم من حماقات لاتنم إلا عن منطق القوة والاستحواذ ، وذلك لان سلوك المنتصر هو الذي مازال قائماً في نفوس المستعرضين المستفيدين من جبروت مبدأ الاخد بالقوة الذي أوجده نظام مابعد 94 م ، ونفذه وينفذه على الواقع هؤلاء الذين هم فوق القوانين والأعراف ، فهذا المبدأ اضحى بمثابة سيف على رقاب أبناء حضرموت والجنوب عامة الذين ينظر لهم كمهزومين وخاسرين في الحرب التي للأسف خلقت معنى اخر للوحدة عند بعض الفاقدين للمشاعر الانسانية من المتنفذين من المحافظات الشمالية .. والأسف الأكبر عندما أبقت دولة هذا النظام على ترسيخ هذا المعنى المغاير لحلم يوم الثاني والعشرين من مايو الذي مازال يترجمه العابثون بفرحة هذا اليوم، والمتمنطقون بإخضاع محافظات الجنوب غنيمة بقوة السلاح.. وإلا كيف نفسر عدد وثائق الأراضي التي صرفت لغير أبناء المحافظة بعد عام 94 م وهي تفوق بكثير جدا عدد الوثائق التي صرفت لأبنائها.؟ وماكان لسلوكيات النهب والاستحواذ والاستقواء والتعسف ان تحدث إلا لوجود من يبيحها ، بل يباركها ، فالشعور بالظلم والاضطهاد ياسادة شعور قاس ينسف كل مواثيق الكون ويهدد العلاقات بين بني البشر ، فالإنسان كتلة من الأحاسيس والمشاعر لايريد ان يقع عليه ظلم احد ، فكيف بالله ونحن أبناء هذه المحافظة خاصة والمحافظات الجنوبية عامة أصبح يمارس في حقنا كل أصناف الظلم والعذاب والقهر والتجريد والتهميش والإفقار . ولكن يبقى الأمل معقوداً في المولى عز شأنه الذي لايضيع فضائل من احسن واخلص ، فكتب التاريخ جميعها قد فندت لنا إن للظلم والظالم نهاية وما أتعسها وما أرذلها من نهاية .. والسلام ختام . إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان سعيد عوض باعيسى حضرموت نيوز / خاص 20 يوليو 2007م كانت لقاءات ساخنة وملتهبة جداً ، وبعضها محبطة في بعض الأحيان كون المتسائلين بالكلمة الحارة والقصيدة الطويلة قالوا ، لا للوحدة الحالية المبنية على الضم والإلحاق ، نعم لوحدة وطنية يتساوى فيها الوزير والغفير والسنحاني والحضرمي في كل الحقوق والواجبات دون نقصان أو زيادة . أنه تعبير خطير جداً إذا ماسمعه الحاكم وحزبه المتربع على عرش اليمن السعيدة . لكن الحقيقة مرة كما يقولون، وأعظم الجهاد كلمة حق أمام سلطان جائر... جاء ذلك بعد معاناة وصمت وظلام دامس عاشه الجنوبيون ( 17 ) سنة كاملة دون تحقيق آمالهم الوطنية والمواطنة المتساوية مع أؤلئك المتنفذين في السلطة، وكل أعوانهم وزبانيتهم هنا وهناك . استبشر المواطن في الجنوب بوحدته المباركة خيراً وعدلاً واستقراراً ، وأهداف وردية معلنة جعلته يعيش في سلام وسبات ونبات ، لكن الواقع يحكي عكس ماتم التوقيع عليه في اتفاقية الوحدة في نوفمبر 89 م ، والثاني والعشرين من مايو 90 م . لذلك فقد برزت العديد من الإفرازات السياسية والاقتصادية والاجتماعية خاصة بعد السابع من يوليو 94 م عند دخول قوات الشرعية كما أطلق عليها آنذاك وتصفية فلول الردة والانفصال كما أطلق على الفارين وقتئذ . كل هذه المقدمة لاتعفينا من طرح تساؤل واحد وصريح لايمكن السكوت عنه مهما طال الزمن ، وهو : هل تسير الوحدة في الطريق الصحيح ؟ وهل ينعم الجميع بخيراتها وعدلها ؟ وهل تطبق القوانين على الكبييييييييييييير والصغير ؟ . هكذا تساءل لقاء التسامح الجنوبي وطرح عدداً كبيراً من الأسئلة المحيرة للنظام الحاكم عبر مؤتمراته المختلفة في عدد من المحافظات. بيد ان زيادة الضغط تولد انفجاراً كما تقول النظرية الفيزيائية ، ولانعلم مانوع الانفجار الذي سيولده هذا الضغط على المواطن في غذائه وصحته ومعيشته ونهب ثرواته وأراضيه دون محاسبة ذلك النفر من الفاسدين الذين تعاقبوا على حكم البلاد ومحافظاتها المختلفة . ومن نافلة القول الإشارة الى ان المحافظات الجنوبية سادها نظام مستقر في أسعار مواده الغذائية، وعملته، ونظام إدارته ، لامرتشي فيه الامانذر، وقانون سائد على الجميع، وأمن يكفل حقوق الجميع ، لكن عندما جاءت الوحدة المباركة - لابارك الله فيها- أصبح الحبل على الغارب ، واختلط الحابل بالنابل ، وأصبحت الرشوة والسرقة عنوان المعاملات ، والاستثمار وهمي ، والحقوق تنتزع من أنياب الحاكم انتزاعاً ، إضافة الى تفشي ظواهر لم تكن موجودة ، كمثل ظاهرة انتشار القات بين الكبير والصغير ، الى جانب انتشار بيوت الدعارة ، والفنادق ذات النكهات الإباحية للأفلام والقنوات الفضائية ، والمعاملات تسير ( بدهن السير ) ، وهكذا عجائب وغرائب النظام والقانون في بلد الحكمة والإيمان ، فقد ضاعت الحكمة بين دهاليز البلطجية من العسكر وكبار المسؤولين ، وأصبح الإيمان والأمانة محاطة بأسوار أمانة العاصمة ، وهات يادعايات إعلامية تجعل من النظام جميلاً ، وكل شي تمام يافندم . كل هذا جعل من المواطن يضع المستقبل في عتمة شديدة.. لايتغير شي إلا بأوامر الفندم والشيخ والعميد ، ذلك الثالوث الرهيب الذي جعل اليمن ضائعة في مهاوي الريح العاتية ، ودوامة غول الفساد الذي أسس له هيئة ترسم له طريقاً آمناً عبر منافذ القوانين المطاطية السائدة ، والدخول في شراكة مع الفاسدين لامتلأ الجيوب والأرصدة والسفريات الخارجية تحت مظلة الوطنية وخدمة الوطن . فإما أن يعدل مسار الوحدة ، أو ترجع براميل الشريجة ويادار مادخلك شر . والصراحة راحة . . |
#2
|
|||
|
|||
سترجع البراميل ان شاءالله
من الغباء انه لايزال هناك حضارم او جنوبيين يعتقدون او يطالبون بتعديل مسار الوحدة اي تعديل لاي مسار يا جماعة انتبهوا لارضكم قبل لا تصبحوا في العراء وربما يرموكم الى الحدود مع الدول المجاورة وتصبحوا كالفلسطينيين اللاجئين التعديل الأخير تم بواسطة حضرموتنا ; 07-22-2007 الساعة 12:03 PM |
#3
|
|||
|
|||
اسمحوا لي اختلف معكم في موضوع عودة براميل الشريجه ...لا براميل ولا هم يحزنون ... البراميل كانت زمان ايام تزييف التاريخ والتعلق بالوهم والخرافة ...ايام غيرنا اسم بلدنا ووطننا من الجنوب العربي وحضرموت الى اليمن الجنوبية ...اما الان وبعد ان افتضح امر الخبرة وبعد ان انجلت الغشاوة وبعد ان تبخر الحلم وزال الوهم فابراميل لا تنفع ولا تجدي ...والافضل هو ان ناخذ بما تتيحه لنا المنجزات العلمية والتكنولوجيا الحديثة ...اما دخول اليمني الى بلادنا فسيكون اصعب من دخولهم الان الى دول الخليج واروربا...والسبب ببساطة ان الاوروبيين والخليجيين لم يكتووا بنار الظلم والهمجية اليمنية ...اما من يسمح له بالدخول فسيكون لايام قليلة ولاغراض محددة ويجيب كفيل وضمين ان يغادر في الوقت المحدد والدخول لمرة واحدة فقط في العمر...باي باي ابو يمن
|
#4
|
||||
|
||||
كلامك والله صحيح ياقلب الجنوب لازم نعمل شبك كهربائي ومن لمسه جزعه ملح ولا نريد نشوف كدمه او سلته او جفير انشاء الله
|
#5
|
|||
|
|||
ياجماعة لاتنسو نظام القرنية في المطارات
الدحابيش يريدو يدخلو ( يحتلو) مجلس التعاون الخليجي ماكفاهم الجنوب |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي قلب الجنوب لك ألف شكر وألف تحية وكل ما قلته هو عين الصواب لأن اليمني خبيث حتى لو كان طفل صغير يتوارث الخُبث من والده وجده ونحن لا يمكن أن نعيش معهم وأفضل حل أن تكون حدودنا مغلقة إمامهم لأنهم الخطر المحدق بأمن الجنوب العربي وسيتم بناء سور مسلح ومربوط بشبكة من كاميرات المراقبة وجنود حرس الحدود ولا نقبل حتى عمال لأنهم بانوا على حقيقتهم حيث تعذب شعب الجنوب وتشرد وأنعدم وقُتل الآلاف من خيرة شبابه ورجالة بسبب دخول عناصر يمنية على قمة القرار السياسي بالجنوب العربي لذا يجب الحذر منهم والمؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين هذا ونشكر كل جنوبي حريص على إستقلال الجنوب العربي .
التعديل الأخير تم بواسطة شيخان اليافعي ; 07-24-2007 الساعة 09:32 AM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 01:52 PM.