القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
إيلاف- جمهورية جنوب اليمن القادمة.. تحديات التاريخ و إرادة الأحرار
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
جمهورية جنوب اليمن القادمة.. تحديات التاريخ و إرادة الأحرار داود البصري GMT 7:17:00 2010 الخميس 30 سبتمبر يخوض شعب الجنوب العربي اليوم و إستمرارا لمعاناته المستمرة من نتائج الإندماج المستعجل و غير الناضج مع شمال اليمن نضالا يوميا دمويا رهيبا من أجل تصحيح الخطأ التاريخي و الجناية الكبرى التي إقترفت تحت بند النوايا الحسنة بحقه؟ وهو يدفع اليوم الدم العبيط في مواجهات الشارع في مدن الجنوب العربية المحتلة في عدن و أبين و الضالع و شبوة و حضرموت، ويقاتل جاهدا من أجل كنس التخلف و طرد الطفيليات التي جاءت مع الإحتلال و اهمها التنظيمات الدينية و الظلامية المتطرفة من خوارج القرن الحادي و العشرين من جماعة القاعدة العميلة و أشباهها من الذين لا تنسجم معتقداتهم و عقلياتهم الديناصورية المتحجرة مع أفكار التسامح و الإنفتاح و مع الطيبة التي يتميز بها عموم أهل اليمن و يختص بها أيضا أهل الجنوب العربي أصحاب السمعة التاريخية العطرة في المهاجر و المنافي من المكافحين الذين حملوا بحب و تسامح راية الإسلام الحضاري الحنيف و نشروها في الربوع الآسيوية و في منافيهم حتى غيروا وجه الخارطة الحضارية و الدينية في العالم. وشعب أبي عربي حر بهذه المواصفات لا يمكن له أبدا أن ينحني أو يخضع لأي نكسة طارئة أو لأي كبوة عابرة وهو الشعب الذي ناضل طويلا ضد الإحتلال البريطاني منذ عام 1839 و حتى يوم إنفجار ثورته الشعبية الكبرى في 14 أكتوبر 1963 ووصولا للنصر الوطني الناجز و التخلص من الإحتلال البريطاني في 30 نوفمبر 1967 في ظل ظروف صعبة و شاذة و حالة فظيعة من عدم الإهتمام العربي و الدولي بالدولة الجديدة الناشئة التي شيدتها سواعد الأحرار بعد ثورتهم الوطنية الكبرى، فلم تلق جمهورية الجنوب العربي في اليمن وقتها المساندة إلا من مصر و سوريا و الإتحاد السوفياتي السابق، ومع ذلك ظلت حريصة على عروبتها و إنتماءها الحضاري رغم قوة الضغوط الهائلة في عز مرحلة الحرب الكونية الباردة و التي أفرزت أوضاعا داخلية كانت السيادة فيها بحكم طبائع الأمور و ماكان سائدا في العالم وقتها من تكتلات لأهل الأفكار الإشتراكية، وقامت دولة الحزب الواحد وهو الحزب الإشتراكي اليمني الذي كانت ساحته مفتوحة لجميع أبناء اليمن مما مكن العديد من شباب شمال اليمن من الدخول في الحزب بل الوصول لأعلى مراتبه القيادية و توجيه دفة السفينة السياسية و الفكرية في الجنوب العربي نحو قناعات تم إستثمارها مستقبليا في تحقيق وحدة إندماجية مستعجلة لم تكن توفر ضمانات حقيقية لإستمراريتها فضلا عن نجاحها، لقد دخل جنوب اليمن معركة سياسية هائلة من أجل تحقيق وحدة حقيقية و حضارية لكامل التراب اليمني و كانت نواياه صادقة و أصيلة في الوصول لذلك الهدف الحضاري الكبير بعد أن تأسست في الجنوب دولة يمنية مدنية حديثة مجتمعيا و منفتحة و بأفكار إشتراكية وفقا لما كان سائدا من مناهج في تلك الأيام. و من أجل التسريع في تحقيق حلم الوحدة اليمنية المقدس دخلت جمهورية جنوب اليمن في مفاوضات مختلفة كان أولها حسب ما أتذكر إتفاقية القاهرة في 13 سبتمبر 1972 بين رئيس وزراء الجنوب علي ناصر محمد و نظيره الشمالي محسن العيني، ثم تم التوقيع على بيان طرابلس في نوفمبر 1972 بين الرئيس الجنوبي سالم ربيع علي و الشمالي عبد الرحمن الإرياني، ثم تدهور الموقف و أندلعت المناوشات بسبب حالة الفوضى السياسية في الشمال و إندلاع الحرب بين الدولتين بعد أزمات داخلية عاصفة أدت لمصرع الرئيس الشمالي أحمد حسين الغشمي و لإعدام الجنوبي سالم ربيع علي في صيف 1978 ثم دخول الوساطات العربية لتهدئة الأمور فكانت إتفاقية الكويت التاريخية في 29 مارس 1979 بين الرئيس الجنوبي عبد الفتاح إسماعيل و الشمالي علي عبد الله صالح، ثم دار الزمن دورته و تطورت الأوضاع الدولية و الإقليمية و قاربت الحرب الكونية الباردة على نهايتها و دبت الأزمات العنيفة الشخصية و المنهجية بين الرفاق في الجنوب و توتر الموقف الداخلي على خلفية وجود حزب واحد حاكم فقط لا غير لا يسمح بأي مسار ديمقراطي مغاير لمعرفة وجهات رأي شعب الجنوب العربي و حدثت أحداث 13 يناير 1986 الدموية المريعة التي تقاتل فيها قيادات الحزب الإشتراكي المتكتلة شمالا وجنوبا بعد عملية ( المصيدة ) في اللجنة المركزية للحزب الإشتراكي و التي ذهب ضحيتها عدد كبير من قيادات الحزب و الثورة المسلحة السابقة و في طليعتهم عبد الفتاح إسماعيل و علي عنتر و العشرات من القياديين فيما نجا بأعجوبة من الموت الرئيس علي سالم البيض الذي إستلم دفة السلطة بعد التصدع الكبير وهروب الرئيس علي ناصر محمد و مجموعته وهي أحداث مؤلمة جدا لم نكن نود التطرق لها لولا الضرورة التاريخية و أحكام التاريخ الذي لا يجامل أحدا، و كانت المسافة التاريخية بين أوائل 1986 و مايو 1990 قصيرة للغاية و لكنها حملت متغيرات دولية هائلة و تاريخية و حاسمة شكلت منعطفا هاما في إتخاذ قرار الوحدة الإندماجية الإستعجالية مع الشمال بدلا من القرار المرغوب شعبيا وهو الإتحاد الفيدرالي الذي كان يجب أن يمر بفترة إنتقالية لتوطيد مؤسسات دولة الوحدة وضمان العدالة و الإبتعاد عن الإستئثار و الهيمنة إلا أن قرار قيادة الحزب الإشتراكي اليمني الحاكم في الجنوب بتحقيق الوحدة الإندماجية كان خظئا تاريخيا كبيرا لم يأخذ العبرة أبدا من قرار الوحدة الإندماجية المصرية / السورية لعام 1958 و التي توجت بالفشل عام 1961، فنتيجة لعدم وجود الديمقراطية و حرية التعبير الحقيقية في دولة الجنوب بعيدا عن رؤية و أفكار قيادة الحزب الواحد وقعت الكارثة و التي يعاني منها اليوم بشراسة أهل الجنوب و الشمال على حد سواء، وحيث تحققت الوحدة الإندماجية في 22 مايو 1990 و كان مؤتمر قمة بغداد الإنفجارية في 28 مايو 1990 و الذي حضره وفد يمني موحد ضم الرئيسين علي عبد الله صالح و علي سالم البيض الإطلالة الدولية الأولى لليمن الموحد الجديد و المختلف الرؤى، ففي ذلك المؤتمر بالذات برزت ظواهر الإنفجار الإقليمي الكبير القادم وحيث كان صدام حسين يهدد وقتها كما نتذكر جميعا بقطع الأعناق و لا قطع الأرزاق!! وكان ذلك العرض المسرحي التخويفي إيذانا بموضوع جريمة غزو الكويت بعد أسابيع من إنفضاض أعمال ذلك المؤتمر في 2 أغسطس 1990، وكان واضحا منذ البداية بأن قيادة الشمال اليمني من المعجبين بقيادة صدام حسين بل من المروجين لها و العاملين لمصلحتها و المنسقين لخياراتها، كما كان لشمال اليمن دور تعبوي مهم في الحرب العراقية / الإيرانية تميز في معارك الشوش/ ديزفول في ربيع 1982 و حيث قدم القوات اليمنية المشاركة في جبهة الحرب خسائر واضحة و كبيرة أمام القوات الإيرانية المندفعة وقتذاك، بينما كان موقف قيادة الحزب الإشتراكي في دولة الجنوب اليمني حذرا و متوجسا للغاية من نظام البعث العراقي الذي دخل في مواجهات عقائدية و أمنية و إستخبارية ضد جمهورية جنوب اليمن بسبب مساندة قيادة الجنوب للحزب الشيوعي العراقي المضطهد و كذلك مساندة الجماعات الفلسطينية المختلفة، و سبق لحكومة البعث العراقي البائد أن إصطدمت كثيرا بالمواقف اليمنية الجنوبية الرافضة لإرهاب و إبتزاز حكومة العراق و جاءت مصيبة غزو الكويت لتفرز واقعا إنقساميا واضحا فحكومة الشمال كانت مؤيدة بالمطلق و الكامل لحكومة العراق؟ بينما حكومة الجنوب ورموزها كانت لها تحفظاتها الحقيقية و تجربتها الصعبة و المعقدة وكانت رافضة للغزو العراقي بكل صيغه و أشكاله!!، ورغم نهاية أزمة الغزو بإندحاره التام و تسوية الأمور إلا أن مافي النفوس قد بقي يتفاعل خصوصا و أن مخططات و أفكار نظام البعث العراقي كانت تتردد وحاضرة في حكومة الشمال وبدأت الحرب الخفية و السرية ضد قيادات الحزب الإشتراكي من خلال حملة الإغتيالات المستمرة و الرهيبة، كما بدأت المناورات السرية و الإستخبارية لإفراغ إتفاقيات الوحدة من مضامينها وفق لمخطط مبرمج من ذي قبل و بشكل لا تخطيء العين الخبيرة قراءة دلالاته، فبدأ الفشل الواضح في المسيرة الوحدوية المترافق مع إستعداد شمالي و تعبئة ستراتيجية قوية من أجل حسم الموقف و إبعاد القيادات الجنوبية التي صنعت الوحدة الإندماجية و تورطت في فخاخها المسمومة و من ثم الإستئثار و الإنفراد بحكم اليمن ووفق مخطط كان واضحا أنه يستند لتاريخ تآمري و مراوغ برع فيه نظام بعث صدام حسين و تميز!! و فعلا تسنى لقيادات الشمال إعلان قرار الحرب ضد قيادات و أهل الجنوب العربي و الحزب الإشتراكي في 27 إبريل / نيسان 1994 و لم تنفع أبدا معاهدة عمان ( وثيقة العهد و الإتفاق ) في تليين الموقف ثم تبعه إعلان الرئيس علي سالم البيض بعد أسبوعين من قرار الحرب بفك الإرتباط مع الشمال و إعادة دولة الجنوب و لكن الوضع الميداني و اللوجستي كان في غير صالح هذا القرار فقد إنتهت الحرب الشرسة و العدوانية ضد الجنوب في يوم 7/7/ 1994 بدخول عدن و إستباحتها بالكامل و فرض منطق الإحتلال مع الوعود الحكومية بالمن و السلوى وهي وعود وهمية لم تتحقق أبدا! وهنا ظهر تأثير عملية التخادم السياسي و الأمني لحكومة الشمال التي إعتمدت بشكل حاسم و فاعل على القدرات العسكرية العراقية في المجال الجوي و الصاروخي و قيادة المدرعات رغم البطولة الكبيرة لجيش الجنوب العربي في معارك قاعدة ( العند ) الإستراتيجية و غيرها إلا أن إستعداد الشمال وقوة زخم التآمر من أجل الإلتفاف على الوحدة و إبعاد القيادات الجنوبية و تهميش قيادات الجنوب العسكرية كان عاملا حاسما في كسب الجولة و إستمرار القهر الذي نهض شعب الجنوب العربي اليوم بشبابه و صغاره الذين لربما يجهلون العديد من صفحات تاريخ بلادهم لكن إيمانهم بهويتهم و عدالة قضيتهم و معاناتهم الرهيبة من سياسات التهميش و الحيف و الظلم و القمع و تسلط قوى التطرف المتوحشة قد حركت فيهم عامل المقاومة الذي سيؤدي في النهاية لا محالة لتصحيح التاريخ لأن الفاشيين سيهزمون لا محالة مهما بدت الظواهر السطحية معاكسة لذلك، فالدم يظل أبد الدهر أقوى من السيف و الطغاة لا يتعظون أبدا و يكررون بحمق واضح نفس منهجية أسلافهم، إعادة الحياة لجمهورية جنوب اليمن أضحى اليوم أمرا واقعيا و منطقيا وهو مسألة وقت فقط لا غير؟ ولكن السؤال الكبير أي جمهورية و أي نظام؟ وهل ستعزز تجارب الماضي المرهقة من مناعة و تحصين القادة الجدد للجنوب العربي الذين سيتعينون بخبرة الكبار و القادة التاريخيين للثورة و الدولة لا محالة؟ هل ستكون الديمقراطية الحقيقية هي الرد الحقيقي على دولة القهر و الفشل و قمع الأفواه و حجر الآراء... لقد قدم الشعب في الجنوب العربي ملاحم نضالية هائلة وهو يستحق قيام كيان حضاري ديمقراطي يعوض سنوات الفشل و ينهض بعقود البناء و التنمية، فالجنوب العربي الأبي على موعد صادق و حاسم مع التاريخ... و من نكسات الماضي و إخفاقاته ستتولد طاقة كفاحية و إيمانية لبناء الغد المشرق في الجنوب العربي. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] |
#2
|
|||
|
|||
الى التبع الحميري / عليك ان تعلم ان كل فرد في اي محافظة من الجنوب العربي لة الحق في قول مايريد وبحرية سقفها السماء ولا والف لا لتكميم الاصوات وكل انسان فخور بمحافظتة وسيموت من اجلها . وكلامك هذا منبع للفتن . فلايحق لك ان تشمت بقادة عضماء ضحوا من اجل الجنوب ولايحق لك التطاول على الكتاب . وعليك ان تعلم ان حكم الماضي قطعا لن يعود وتسلط اهل منطقة على باقي المناطق مرفوض . ومرحا بالحكم الفيدرالي للجنوب العربي وحضرموت . كلا ينعم بخيراتة في ارضة وللمركز نصيب .
|
#3
|
|||
|
|||
ونت الصادق ولأهل صنعاء نصيب !!!!!
|
#4
|
|||
|
|||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
الكاتب: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] بتاريخ: الأحد 03-10-2010 05:37 مساء شبكة الطيف - الضالع - خاص أفاد مراسل "شبكة الطيف الإخبارية" في الضالع أن جنديا من جيش الاحتلال لقي مصرعه ظهر اليوم عندما استهدفته قناصة مجهول وهو يستقل دراجة نارية مارا من أمام سينما النصر . وأوضح مراسلنا أن الجندي محروس الضلعي هو من أفراد كتيبة الدروع المرابطة في منطقة الجرباء وأنه ينتمي إلى محافظة إب الشمالية ، وقتل برصاص مجهولين ، |
#5
|
|||
|
|||
بطل الدوري
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
الكاتب: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] بتاريخ: الأحد 03-10-2010 04:02 صباحا شبكة الطيف - عدن قرر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح المضي قدما في إقامة مسابقة خليجي 20 في محافظتي عدن وأبين الجنوبيتين رغم تأزيمه للاوضاع في الجنوب ونقله لعناصر تنظيم القاعدة الذين يحظون برعاية النظام الى مناطق جنوبية وتحويلها لاسابيع الى ساحة لمسرحية هزيلة يريد أن يقنع العالم بوجود علاقة بين الارهاب اليمني وبين الحراك الجنوبي السلمي ، ورغم هذا فقد أعلن صالح اليوم أنه سيضخ بقوة عسكرية قوامها اكثر من 30 الف جندي في محاولة لاستعراض القوة على شعب أعزل ، وليظهر أمام الخليجيين بأن الامور مستتبة . |
#6
|
|||
|
|||
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] » [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] » [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
المشير علي عبد الله صالح في جلسة سرية خاصة يتعهد بسحق شعب الجنوب بواسطة: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] بتاريخ : الأحد 03-10-2010 06:35 مساء شبكة الطيف - صنعاء - خاص قال مصدر مسئول كبير في صنعاء لـ " شبكة الطيف " طلب عدم الكشف عن اسمه حضر جلسة قات خاصة للرئيس اليمني علي عبدالله صالح وتحدث فيها الرئيس صالح عن جملة من الأوضاع على الساحة اليمنية ومن بينها الأوضاع في الجنوب, أوضح هذا المصدر أن حديث الرئيس اليمني عن الجنوب شمل أربعة اتجاهات هي: الاتجاه الأول: التدابير الضرورية لتامين سير خليجي 20: وأوضح فيها انه لا بد من إنجاح هذه الفعالية وبأي ثمن. لأن فشلها يعني نجاح للحراك الجنوبي على الصعيد الإقليمي. وأنه شخصيا تدخل حتى لا يتم نقل هذه الفعالية إلى دولة خليجية. ثم تدخل لضمان حضور الفرق الرياضية الأولى من كل الدول الخليجية. وأنه أعطاء توجيهات صارمة بتوفير الحراسات الأمنية مهما بلغ عددها الذي سيكون حسب تقدير المسئولين المختصين مابين 25 ـ 30 ألف جندي وضابط. وأن هناك ثلاثة خيارات لضمان حضور المشجعين إلى الملاعب ولاسيما المشجعين الخليجين. الأول: أنه أعطاء توجيهاته بتشكيل جسر جوي لنقل المشجعين من العاصمة صنعاء إلى عدن في حالة عدم توفر الأمن على الطرق الرئيسة التي تربط الشمال بالجنوب. والثاني: وهو تخفيض سعر التذاكر لدخول الملاعب إلى أقصى حد, والثالث: إحضار العسكريين المرابطين في عدن والمناطق المجاورة لها لملئ الملاعب. معتبرا أن فشل هذه الفعالية سيكون تشجيعا للجنوبيين في إفشال الانتخابات النيابية القادمة. لأن فشلها يعني استفتاء على الوحدة. الاتجاه الثاني: نشاط القيادات الجنوبية في الخارج: وأشار انه استطاع إفشال أي نشاط لها من خلال عدم ذكر القضية الجنوبية في المؤتمرات التي عقدت حول اليمن ومنعها من أي تحرك على الصعيدين العربي والدولي. وأوضح أن ما يجب الخوف منه هو نشاطات قيادة الداخل, فهذه القيادات غير معروفة من كثير من النواحي. أما قيادات الخارج فهو يعرف ما لديه من قيادات, وأنها لم ولن تتفق فيما بينها. بل أن هذه القيادات قد تكون هي المساعدة في تشتيت قيادة الداخل. وأضاف نعتقد أن بقاء الحراك بهذه الوضعية صحيح إنه اثر في بعض القضايا ولكن مع مرور الوقت سوف تقل فعاليته ولاسيما انه مازال محصورا في الداخل وغير منظم بشكل يسمح له بأخذ المبادرة. الاتجاه الثالث: العمل الأمني والعسكري في الجنوب: وأشار انه سوف يتم نقل مزيدا من الوحدات العسكرية والأمنية إلى الجنوب. بهدف ضمان المصالح الحيوية مثل النفط والغاز. كما أن الجنوب أصبح مرتعا لتنظيم القاعدة. وان العالم كله يساند اليمن في حربه على الإرهاب. وهنا سوف نجعل من أي مساس بالنفط والغاز فرصة لسحق ما يسمى بالحراك الجنوبي. وشبههم بمجموعة من المرتزقة والخونة. وأضاف أن معظم محافظات الجنوب تم تطهيرها من تنظيم القاعدة. وتبقى منهم القليل في بعض المحافظات. والأجهزة الأمنية الآن تقوم برصدهم لملاحقتهم. أما ما يقال بأن عناصر الحراك لديها دعم خارجي فالأجهزة الأمنية تؤكد أنه ليس هناك أي دعم وأن قيادات الداخل تحث قيادات الخارج للحصول على هذا الدعم لكن قيادات الخارج كل طرف مسخر نفسه للنيل من الطرف الأخر. وأي دعم يحصلون عليه هو من تبرعات بعض المغتربين. والخطورة لا تكمن في هذا الدعم ولكن أن هناك جاليات جنوبية في الخارج بدأت بتشكيل جمعياتها المستقلة. الاتجاه الرابع: وهو العمل الإعلامي والديني: وقال نحن لدينا مجموعة قنوات فضائية وسوف نفتتح قريبا قناة حضرموت ولدينا عدد من المحطات الإذاعية, ومهمة كل هذه الوسائل الإعلامية هو الحفاظ على الوحدة. كما وجهنا باستغلال شبكة الانترنت لإفشال مخطط هؤلاء الانفصاليين. وكذا عقدنا عدة لقاءات بعلماء الدين وطلبنا منهم القيام بدورهم. وعينا العديد من الدعاة الدينين في القوات المسلحة والأمن. لخلق روح الاستعداد للدفاع عن الوحدة. وسيظل شعارنا الوحدة أو الموت. ولدينا الاستعداد لتقديم مليون شهيد. ولكن لن نقدم هذا العدد إلا بعد أن ينتهوا هم جميعا لأن عددهم قليل ( يقصد أن عدد الجنوبيون قليل مقابل الشماليون). |
#7
|
|||
|
|||
من الذى سيمنع سقوط قذائف الهاون على الجماهير الموجودين فى المدرجات . ونحنوا سوف نعتبر كل شخص يحضر للملعب هو احد الداعميين لأستمرار الاحتلال للجنوب العربى ونحنوا الجنوبيين نخلى مسؤليتنا من الآن من اى دم خليجى يراق لأجل هذه الدوره . يجب على اخواننا الجنوببن نشر هذا الكلام فى جميع منتديات كرة القدم الخليجيه التعديل الأخير تم بواسطة التبع الحميرى ; 10-05-2010 الساعة 06:51 PM |
#8
|
|||
|
|||
هذا هو الكلام السليم .
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 04:49 PM.