القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
||||
|
||||
بيان عاجل للتجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج)
بيان عاجل للتجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) تابع و يتابع التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) التطورات السياسية في اليمن وما آلت إليه الأوضاع في ضل نظام الحكم الحاكم للشمال والمحتل للجنوب والصفقات المشبوهة لإعادة إنتاج نظام الحكم بفبركة متفق عليها مسبقاً مع نظام الحكم وأحزاب اللقاء المشترك وما الصفقة التي خرج بها يوم الأحد 18/06/2006م إلا دليل على أن السلطة والمعارضة في أحزاب اللقاء المشترك وجهان لعملة واحدة يستهدفان من اتفاقهم إعادة إنتاج نظام الحكم الحالي وشرعنة الاحتلال اليمني الشمالي للجنوب وتصفية القضية الجنوبية من وجهة نظر اتفاقهم هذا. إن دخول أحزاب اللقاء المشترك في صفقة غامضة ومشينة مع الحاكم تعتبر تخلي عن الجماهير اليمنية ومطالبها المشروعة في التغيير وإنهاء عهد طويل من الفساد والظلم والقبول الرخيص بصفقة مع الفساد ونظام الاحتلال يدل على حجم الفساد الذي يمارسه الحاكم ونظامه. إن قيادات الأحزاب التي تقبل بهذه الصفقة إنما تشرع وتبرر جرائم النظام في تفريخ الأحزاب واستنساخ الصحف واغتيال القادة وإرهاب وتصفية أصحاب الأقلام الشريفة من الكتاب والصحفيين وهي بفعلتها هذه إنما تفرط في أهم المبادىء والحقوق السياسية من الحرية والديمقراطية وبدلا من المطالبة بإسقاط النظام وإنهاء احتلال الجنوب تذهب معه في صفقة مذلة ورخيصة . إن ذهاب قيادات الأحزاب في مثل تلك الصفقة دون أن تحدد موقف مما يمارسه نظام الاحتلال منذ احتلاله للجنوب في 7/7/94م وحتى اليوم يجعلها شريكة لنظام الاحتلال في ما يرتكبه من نهب لثروات الجنوب وما يلحقه بشعبنا الجنوبي من إذلال وقهر وتمييز وإقصاء. إن التجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج ) في الوقت الذي يؤكد فيه على عدم شرعية الانتخابات من أساسها ويعتبرها مسرحية عبثية فإنه في الوقت نفسه يؤكد بأن هذه الانتخابات لا تعني شعبنا في الجنوب لا من قريب ولا من بعيد كونه شعب يرزح تحت الاحتلال ولهذا فإنه يدعوا أبناء الشعب وقواه الحية في كل ربوع الجنوب إلى الامتناع عن المشاركة في هذه المسرحية العبثية بكل مراحلها ومقاطعة الانتخابات كلياً. يدين ( تاج ) هذه الصفقة ويدعوا الجماهير اليمنية إلى الوقوف ضد الموقعين عليها والنضال بلا هوادة لإسقاط هذه الصفقة وعدم الاعتراف بها والاستمرار في النضال نحو التغيير حتى تتمكن من إسقاط نظام الفساد والظلم والاضطهاد وإنهاء احتلال الجنوب. يؤكد ( تاج ) أنه سيستمر في نضاله السلمي المشروع الهادف إلى إنهاء احتلال الجنوب وإعادة دولة الجنوب المستقلة وذات السيادة وإزالة ليل الظلم والقهر والاضطهاد ويدعوا جماهير الشعب في الجنوب المحتل إلى رص الصفوف وتوحيد المواقف والسير قدما لتحقيق الهدف النبيل للخلاص من ربقة الاحتلال العسكري القبلي المتخلف . يدعوا ( تاج ) كافة القوى السياسية ورجالات الفكر والإبداع والشيوخ والعلماء ومنظمات المجتمع المدني والقانونيين وأصحاب الأقلام الشريفة من الكتاب والصحفيين والضباط والجنود من ضحايا سياسات الاحتلال من أبناء الجنوب إلى إنجاح الفعالية الكبرى التي يجري التحضير لعقدها في محافظة شبوة الباسلة والاشتراك بفاعلية فيها توطيدا لعهد جديد من التسامح والتآخي يوحد صفوف أبناء الجنوب ويدعوهم (تاج) إلى الترفع عن الصغائر والسمو فوق الجراح ليتمكن أبطال الجنوب من السير قدما نحو تحقيق الاستقلال والخلاص الأبدي من ربقة الاحتلال والتخلف. يحيي (تاج) منظمي مهرجان صيرة في عدن 16/06/2006م ويثمن صمود المشاركين في ذلك المهرجان الجماهيري السلمي ويدين ويشجب ما قامت به قوات الاحتلال اليمني الشمالي في عدن في إطلاق الرصاص الحي وخراطيم المياه والقنابل المسيلة للدموع على المشاركين في هذا المهرجان الجماهيري السلمي ويدين اعتقال قوات الاحتلال لعدد من المشاركين فيه من أبناء عدن ويطالب بإطلاق سراحهم وتقديم مرتكبي ذلك العمل الإجرامي من قوات الاحتلال للعدالة ويستغرب من موقف أحزاب اللقاء المشترك من ما حدث لمناصريهم في هذا المهرجان فبدلاً من الوقوف ضد ذلك العمل الإجرامي كافأت هذه الأحزاب النظام في الدخول معه في صفقة مشبوهة. نطالب منظمات حقوق الإنسان والدول والمنظمات الدولية إلى الوقوف إلى جانب نضال الشعب الجنوبي وحقه في الحرية والاستقلال وشجب الأعمال الإجرامية لقوات الاحتلال وإلزام نظام الاحتلال بسحب أجهزته العسكرية والمدنية من الجنوب تنفيذاً لقرارات مجلس الأمن الدولي 924 و 931. صادر عن التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) – في اليمن الجنوبي بتاريخ 20/06/2006م
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
بدون سياسة ولاتسيس الاخوة اليمانيون عملوا اصطفاف وطني ضد الجنوب وهذا من حقهم ولكن اين الجنوبيين واين اصطفافهم الفارق ان اهل السياسة في الجنوب اقول بعضهم وليس الكل غارقين في هموم مصالحهم الذاتية 00 ووضعوا هذا الجنوب في سوق النخاسة الدولية حتى اصبح في قبضة اهل اليمن المشهورين بالدهاء والحيل السياسية وببعد النظر 00 انظروا ماذا قال ياسعين سعيد نعمان الحجري - رافت الهجان - اليمني على الجنوب للاخ محمد حيدرة مسدوس انت لاتمثل الجنوب00
لااحد يتصور ان اللقاء المشترك سلم الامر بهذه السهولة لابد ان شىء ما حدث او في طريقه ان يحدث ووحدوا صفوفهم في محاولة يائسة لمواجهة القادم الذي يعرفونه ولانعرفه نحن البسطاء من اهل الجنوب0 الملفت للنظر انه لاول مرة يظهر اهل اليمن في صف موحد وعلني فعادتهم توزيع الادوار السياسية هذا شيوعي وذاك مسلم والاخر يهودي والرابع ناصري والسابع بعثي واخر مع السعودية والعاشر ضدها وهكذا دواليك ولكنها مرتبة ومتفق عليها 00 الغريب فعلا هذا الظهور لابد ان شىء يتخوفون منه ويريدون مجابهته بهذا الاصطفاف0 |
#3
|
|||
|
|||
ماذا بعد 00 ؟
بعد الصفقه سيئة الصيت 00 الان مسرحيه كوميديه تعرض على الفضائيه ابطالها مجموعه من الفاسدين
الذين تكونت لهم مصالح طوال فترة حكم الشاويش00 يكيلوا مدحا في القائد الضروره 00 نتمنى من تاج ان يكون في مستوى الحدث وان لا يكتفي باصدار بيان هنا او هناك الجماعه يعيثوا في الارض فسادا وعلى كل جنوبي ان يظطلع بدوره00 والنصر حليفنا 00 وعلى دروب التحرير نلتقي |
#4
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
احييكم من اعماق القلب النابض لهذه الروح والتفاعل الوطني الغيور الذي ينم عن رؤيه سياسيه وموقف مسؤؤل امام قضيه وشعب ينتظركم ويعلق الامال عليكم ان بيانكم الرصين كانت احرفه مشاعل تنير الطريق للجنوبيين وترفع معنوياتهم موقفكم الشجاع سيسجل في ذاكرة التاريخ تحيه والف تحيه لتاج الجنوب |
#5
|
|||
|
|||
بداية يجب التذكير بأن إعادة تحقيق الوحدة اليمنية قد تم وأنه يُعد مكسبا ثميناً للشعب اليمني بأكمله، وهو مكسب لا ينبغي النيل منه أو التفريط به بأي شكل من الأشكال مهما توافقت أو تناقضت مصالح ورؤى الأطراف السياسية سواً التي تتواجد داخل الساحة اليمنية أو خارجها، وأن الوحدة قد وفرت المؤسسات السياسية (رسمية وغير رسمية) الكفيلة بتوفير فرص مناسبة لإدارة الصراعات السياسية من خلالها وفقاً للقواعد المشروعة المتعارف عليها في كل بلاد العالم. وما الأحزاب والتنظيمات السياسية المتواجدة على طول وعرض الساحة اليمنية وبما يتوافر لديها من وسائل قانونية وإمكانيات إعلامية للتعبير عن مطالبها؛ إلا دليلاً قاطعاً على أن المجال السياسي اليمني ما زال متسعاً وقادراً على احتواء كل التناقضات بين أطراف العملية السياسية على قاعدة المصلحة العليا للبلاد في إطار الوحدة اليمنية الشاملة التي باتت قدر ومصير محتوم للشعب اليمني الذي ناضل من أجلها ردحاً طويلاً من الزمن حتى تحققت في 22 مايو 1990م.
إن المطلع على الشأن الداخلي اليمني في هذه الأيام لا يستطيع أن ينكر وجود حراك سياسي منقطع النظير تسهم فيه كل القوى السياسية والاجتماعية والثقافية على الساحة اليمنية التي أخذت على عاتقها العمل على تفعيل دور المؤسسات الدستورية والمطالبة بتفعيل القوانين واجتثاث الفساد، ومن المؤكد أن أحزاب المعارضة بنضالها الوطني السلمي من أجل الحقوق والحريات وتوسيع قاعدة المشاركة الشعبية، قد اكتسبت الكثير من الاحترام من كافة أبناء الشعب اليمني من شرقه وغربه ومن شماله إلى جنوبه، وليس بخاف على أحد أن شعبية تلك الأحزاب آخذة في الاتساع يوماً بعد يوم. طالما بقية تلك القوى مستمرة في النضال المشروع لنيل الحقوق والحريات لأبناء الشعب في إطار الوحدة الوطنية الشاملة التي باتت اليوم من المسلمات، ومن هنا فإن محاولة الهروب من مواجهة قضايا الوطن وهمومه بحس وطني وضمير حي يرفض الأنانية النابعة من مصالح ضيقة بات الشعب اليمني أذكى من أن تمرر عليه بسهولة، ليست إلا مضيعة للوقت فالشعب الذي التف حول وحدته وحماها هو اليوم أكثر من أي وقت مضى استعداداً للدفاع عنها، وترسيخ قواعدها. لسان حال الشارع اليمني بأكمله اليوم يقول إن كان هناك من يسعى لوضع حد للفساد ويسعى لإحداث تنمية حقيقة للشعب اليمني فنحن معه وسيأتي اليوم الذي نرفعه على رؤوسنا إلى قمة السلطة، أما من يخرج نفسه من شرف النضال السلمي لنيل الحقوق والحريات وتوسيع المشاركة الشعبية في صنع السياسات العامة ويعمل على حل قضايا المواطنين ومشكلاتهم حلاً قانونياً عادلاً ويسعى إلى التلاعب بأوراق محروقة في محاولة يائسة لإلهاء الشارع اليمني عن قضاياه الحقيقية بالمطالبة بإعادة تقسيم البلاد فإن الشارع اليمني لن يرى فيها إلا قوى مفلسه أنانية لا هم لها سوى مصالحها الضيقة على حساب ممتلكات الشعب. وعندما يقوم بعض دعاة التقسيم بالترويج لأرائهم يحاولون أن يوحوا بأن المستقبل الانفصالي المزعوم سيكون حافلاً بالمنجزات الديمقراطية والاقتصادية وعلى مختلف الصعد، لكنهم لا يذكرون منجزاتهم في جنوب الوطن خلال مرحلة التشطير، لا يذكرون لهم كم كانت ديون الشطر الجنوبي قبل الوحدة (أكثر من 3 مليار دولار تحملتها دولة الوحدة) لا يذكرون كيف كانت عدن قبل الوحدة وبعدها، لا يذكرون كم كانت هناك من طرقات ومرافق خدمية وكم هي اليوم. طبعاً فكل ما يغرفونه هو كم من قاذفات صاروخية استخدمت من البحر والجو والبر لدمير منجزات البلاد على قلتها. المهم في هذا ألأمر أن المشكلة ليست الوحدة كما يحاول أن يصور لنا البعض ذلك فالمشكلة هي الفساد وضعف مؤسسات الدولة وغياب سلطة القانون وهي هموم كلنا نشكي منها سواً في الشمال أو الجنوب، وعلينا جميعاً أن نعمل على حلها بالطرق التي تضمن لنا الحفاظ على مكتسبات الشعب اليمني. التقسيم ليس هو حكمتنا الضالة في تحقيق دولة المؤسسات والقانون، فلو أن التقسيم كان حلاً ناجعاً للمشكلات التي تعاني منها شعوب العالم لأصبح التقسيم شريعة كل عاقل، ولأصبح في مجتمعنا اليمني منهجاً حياتياً يطل علينا كل بضع سنين وربما أشهر كلما طلت علينا مشكلة وتوفر من يبدي رغبته في أن يصبح حاكماً على منطقة معينة من اليمن وهو ما يحاول البعض تصويره لنا اليوم. فعلينا نحن أبناء هذا الشعب أن نتعقل ولا نندفع خلف الدعوات التي تصور لنا الوضع بأن الوحدة قد جلبت لنا الويل ونحن نعلم جميعاً أن الوحدة كانت ولا زالت وستظل هدفاً اجتماعيا وسياسياً واقتصادياً لكل أبناء اليمن، ونعلم كذلك علم اليقين أن كل المشكلات التي عانينا منها جميعاً بعد الوحدة، لم تكن بسبب الوحدة ذاتها وإنما كانت نتيجة للعديد من العوامل والمتغيرات المحلية، والإقليمية، والدولية. وعلى كل حال، من المؤكد أن كل مشكلة ولها حل بل أن هذه تعد من المسلمات التي لا يختلف عليها أحد تقريباً، وانطلاقاً من هذه النقطة يتعين على كل القوى السياسية في السلطة والمعارضة أن تكرس كل جهدها في البحث عن حلول لها، وأن يتم بحث كل مشكلة على حدة ومعرفة أبعادها وأسبابها والحلول المناسبة لها، وعلى قوى المعارضة تحديداً أن تثبت وجودها في الشارع أكثر فأكثر بتقديم نفسها كبديل عن الحزب الحاكم في الحكم وتقدم بدائل حلول لتلك المشكلات وتسعى للترويج لها من خلال برامجها الانتخابية حتى تتمكن من الوصول إلى الحكم وتعالج تلك المشكلات، ولا داعي لأن تأتي بعض القوى السياسية اليوم وتحاول إقناعنا بأن الوحدة هي المشكلة وتتخذ منها شماعة تعلق عليها نتائج أخطائها وفشلها في التغيير وتصور لنا الأمر بأن الخلاص يكمن في إعادة التقسيم وتربعها على سدة الحكم في هذا الجزء من البلاد أو ذاك متجاهلة أن الوحدة مطلب الشعب اليمني؛ فهذا أمر من وجهة نظري يدعونا كسياسيين ومثقفين إلى مراجعة التجارب السابقة وأن نتناولها بالنقد والتحليل للاستفادة من التجارب الماضية في تعزيز فرص إقامة دولة المؤسسات والقانون وتعزيز القيم الديمقراطية لما فيه مصلحة البلاد كلها، لا أن يتم ذلك من باب العودة من جديد بالدعوة إلى التقسيم والبحث عن تأصيل نظري يفتقر إلى أبسط قواعد المنطق، والبحث عن حجج تاريخية ليست سوى أخطاء شخصية من قبل قيادات حكمت البلاد سواء في الشمال أو الجنوب أو الوسط؛ وإنما من باب البحث الجاد عن الأسباب التي أدت إلى حدوث تلك الإخفاقات والبحث عن حلول عملية في إطار ما يتوفر من إمكانيات مؤسسية وقانونية وقنوات لتوصيل الآراء إلى أكبر شريحة من أوساط المجمع لتحويلها إلى ضغوط موجهة صوب النظام السياسي لاتخاذ السياسات الكفيلة بمعالجتها وإحداث التغيير المنشود. كما أن مرحلة ما قبل إعادة تحقيق الوحدة لم تكن حافلة بالاستقرار والرخاء الاقتصادي المنشود وهذا دليل على أن منطق العودة إلى مرحلة الشطرين لا تجد في تلك الحقبة من التاريخ حجة لتبريرها، فما هو مؤكد أن تلك الحقبة كانت في كلا الشطرين مليئة بالصراعات السياسية التي قضت على كل أمل في التنمية الحقيقية، إذاً لماذا نصر على المطالبة بإعادة استنساخ تلك الصورة، واستنساخ قياداتها ونمكنها من الحكم فما الجديد في ذلك سوى إعادة تقطيع البلاد وتبديد قدراتها بين هذه الفئة الحاكمة وتلك، علماً أن مبدأ التقسيم لو سلمنا به كمبدأ لحل مشاكلنا فإن ذلك لن يقتصر على مجرد تقسيم البلاد إلى شمال وجنوب، وإنما سينطبق على كل إقليم الدولة، فكلما توافرت هناك مشكلة في أداء النظام الحاكم في أي وقت وعلى أي مستوى، وظهر هناك من يعدنا بأنه سيحقق لنا الأمن والرخاء قمنا بمساعدته في استقطاع جزء من البلاد ليحكمنا ويعود بدوره بمصادرة حريات الناس وتجميد العمل بالمؤسسات لأنه سيدعي حينها أن النظام والأمن القومي في خطر من الجيران والعفاريت، فهذه هي الدروس التاريخية التي يجب علينا أن نستفيد منها يا إخوة، أليس هذا ما حصل من قبل كل الأنظمة العربية وما زال، إذا المشكلة والحل ليست في الوحدة أو إعادة التقسيم, ولو كانت كذلك لدعونا كلنا إلى التقسيم فكلنا يعاني من مشكلات لا حصر لها. ثم أن أكبر الأحزاب السياسية في الساحة كانت بعد إعادة تحقيق الوحدة في سدة الحكم، فهل كان أدائها يرتقي إلى مستوى الطموحات التي كانت لدى الجماهير؟ أم أن كل حزب انشغل بتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب السياسية له والانشغال بتوزيع المناصب بينهم وترك مشكلات الشعب وهمومه للقدر؟ طبعاً ليسو سواء في حجم المسئولية لكن دعونا فقط ننظر إلى المدخل الذي اعتمدته تلك الأحزاب في إدارة العملية السياسية، فالمنهج الذي اتبعته واحد وهذا هو ما يهمني في إثبات زيف إدعاءاتها، وكان نتيجة كل ذلك بأن فقدت تلك القوى الثقة ببعضها بعض حتى انتهى بها المطاف إلى إدخال البلاد في أتون حرب أهليه ذهبت بالكثير من منجزات شعبنا أدراج الرياح، واليوم نرى بعض القوى تغطي عيوبها وفشلها بالدعوة من جديد إلى إعادة التقسيم وكأن لا هم لها سوى التفكير في تدمير خيرات هذا الشعب. |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
لماذا تصرون على إستخدام كلمة (إعادة تحقيق الوحده) متى كان موحداً من قبل حتى يعاد مرة ثانيه ؟؟؟؟ والوحدة تعد مكسباً لفئة تنهب ثروة الجنوب وتستعبد الشمال إذا هي ليست مكسباً شعبياً...أما باقي الهذيان المكتوب عن الأحزاب المعارضه والفساد ...الخ...... فهذه أسطوانه مل الجميع سماعها ولم تملوا ترديدها . ليس هناك من يدعوا الى التقسيم يافؤادي .....بل هناك من يدعوا الى التحرير من الأحتلال فلسنا واحد لنتقسم بل إحتلال لأرض وشعب الجنوب وسيدحر بإذن الله تعالى .....وتقرير المصير آت بإذن الله تعالى شاء علي أو أبت معارضته. |
#7
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
قالت الكاتبه الصحفيه الشجاعه رشيده القيلي بأن الجنوبيين كانوا يقولون ان الوحده هي الحل واليوم يقولون ان الوحده هي المشكله هذا الكلام قالته في قناة العربيه قبل حوالي شهر قالته امام العالم وهي ليست جنوبيه بل من حاشد هذا الكلام علمي سياسي فلسفي اتمنى عليك ان تناقش بنت القيلي بهذا الموضوع ومن اي منطلق خرج موضوعها؟؟وسلم عليها من كل الجنوبيين واذا تريد تتأكد اقراء ماكتبه الدكتور عبدالله الفقيه استاذ العلوم السياسيه بجامعة صنعا وما قاله في ندوة صحيفة الناس قبل ثلاثه اسابيع قال ان 32من 40وظيفه بعدن يشغلها شماليين ؟؟؟؟؟؟؟والثمانيه الباقين عادهم مش جنوبين كلهم هذه دراسه علميه وقال ان الجنوبيين يتميزوا بالوعي السياسي المتوارث وانهم كانو ينظرون للوحده بوعي وقدسيه واجلال وبعد ان انهارت وتحطمت احلامهم وكانوضحايا للحرب والاباده فان النظام الحاكم افقدهم الامل بالوحده وتجدهم يبحثون عن الانفصال هذا كاتب واستاذ من صنعاء خلاص لاتستمع لعبدالله احمد والنقيب والحسني وكرامه وغيرهم من الجنوبيين بانجيب لك ايش يقولوالشماليين عليك ان تعلم ان الجنوب اصبحت قضيه سياسيه تشغل بال الساسه والاكادميين والمتخصصين ولامجال للاجتهادات الخارجه عن طور العلم والسياسه تحياتي |
#8
|
|||
|
|||
نتفق معك على أن ظلماً قد وقع على أغلبية الشعب اليمني بأكمله أما عبد الله الفقيه مع احترامنا له فأدعوك لقرائة ما كتبه هو أيضاً في الموقع الذي أشرت إليه (ناس برس) وأنا أشير إلى حديثه المستفيض عن سوء تطبيث القانون واستبعاد الكفاءات من إدارة البلاد وتمكين الغير مؤهلين لإدارة تلك الأمور وفي الأخير يخرج لنا بحميد الأحمر كنموذج مثالي لإدارة وحكم البلاد فإذا كان هو المنطق العلمي الفلسفي الذي أشرت إليه فبئس المنطق. الفقيه يريد الشهرة وربما يحلم بوضع مادي مناسب مثله مثل غيره من المفسدين أمثال النموذج الذي طرحه.
أما رشيدة فلك أن تراجع حديثها في اللقاء المفتوح الذي بثته قناة الجزيرة وتأمل في قولها أن الناس الذين ذهبوا إلى ميدان السبعين لم يكونوا يعرفوا بحقيقة ما كانوا ذاهبون من أجله وقالت أن السلطات غررت بهم وقالت لهم أنها ستعطيهم قمحاً ليفاجئوا أن ما فيش قمح وإنما حشد التأييد للرئيس وقد نسيت الأخت رشيدة أن التظاهرة كان لها يومين وكانت وسائل الإعلام تبث الحدث بشكل مباشر وخصوصاً تلفزيون القناة الفضائية اليمنية والكل كان يعرف حتى الأطفال أنهم ذاهبون لمطالبة الرئيس بالعدول عن قراره، ولم يظهر أي شخ ولم نرى أحد يبحث عن دقيق أوقمح فمعظم الناس كانوا يحملون اللافتات ويرقصون ويهتفون ما سمعنا واحد قال أين الدقيق. إذا أرجوا أن تعيد رأيك فيما تقوله رشيدة ، نسأل الله أن يرشدها إلى قول الحق. |
#9
|
|||
|
|||
الاخ فؤاد ناصر البداي ما هكذا تورد الابل كما يقول العرب .
اولا محاولة سرد جمل مثل ( قدر و مصير الشعب اليمني ) و ( الوحدة الوطنية ) و التركيز على حق العمل من داخل النظام والمطالبة بالتصحيح ... مثل هذه الجمل والتركيبات لن تسعفك في ترويج الفكرة الخاطئة اصلا . لانها ترديد لقوالب وفرض استخلاصات ونهائيات لقضايا كبيرة وكبيرة جدا لم تجري دراسة لها ولم تاخذ جانبها التاريخي الصحيح كما لم تاخذ بوجهة النظر الاخرى ولم تستمع الى اراء اخرى ... ولعلمك ياخي العزيز ان هذه الاستخلاصات والكتابات التي تقفز فوق الحقائق ولا تلامس الواقع هي السبب في ما نحن فيه فانت هنا لم تناقش ولكن سارعت الى املاء وجهة نظرك وطلبت من الاخرين ان ينفذوا ذلك وان يقلعوا عن طرح ما يعتقدونه صائبا للوصول الى حقهم في تقرير مصيرهم ونيل حريتهم . هكذا بقفزة واحدة الغيت تاريخ وطن وشعب ...والغيت اسهامات رواد في الحضارة الانسانية والاسلامية ... والغيت تجربة غنية جدا في بناء الدولة عاشها وطننا الجنوب سواء اثناء وجود الاستعمار البريطاني او بعد الاستقلال .. كما الغيت اسهام الرعيل الاول من مناضلي الثورة اليمنية الذين اسهموا في الانتصار لثورة سبتمبر واكتوبر وشيدوا نظاما اعترف بتقدمه وريادته العدو قبل الصديق في جزيرة العرب ... هكذا ببساطة شديدة تلغي تاريخ كما تلغي جغرافيا ... الم يعلن اتفاق الوحدة بين نظامين سياسيين وكيانيين سياسيين لهما حدودهما ومعترف بهما في العالم كله . اعلان اتفاق الوحدة لا يعطي الحق لطرف ان يعتبر ان اراضي وثروات الطرف الاخر غنيمة له ولا يعطي الحق لذلك الطرف ان يستعبد اصحاب الارض والثروة ... في نفس الوقت ايضا ما مر به الجنوب من احداث سياسية كبرت او صغرت ومهما كانت نتائجها لا تخولك الصلاحية ولا تعطيك الحق ان تفرض هيمنتك واحتلالك لارض الجنوب واستعباد اهله كما لا تعطيك الحق بتاتا ان تقرر انت لوحدك ما يصلح لشعب الجنوب او لا يصلح .... المشكلة انكم وضعتم انفسكم انتم اصحاب الحق الكامل في كل شيء انتم تعطون الحق وانت تسحبوه .. انتم تحددوا لنا الوطن وانتم تقولوا لنا اين نسكن وماذا نقول وما هو لنا الحق بالمطالبة به وماليس من حقنا . عزيزي البداي هذه نظرة قمعية سلطوية لا تصلح للاستخدام في العصر الراهن . لا اعرف كيف سمحت لنفسك بان تحول قضية وطن وشعب الى مسالة مطلبية ... من مثيل الحق في التعبير او ممارسة نشاط نقابي ومااليه ونسيت انك امام قضية وطن تاريخ وجغرافيا وشعب ... هذه الطريقة في التعاطي مع قضية الجنوب لن تساعدكم في حل ازمتكم المستفحلة وهي لو كنتم تعلمون هي في جوهرها ازمة الوحدة وازمة الجنوب ليس الا ومهما هربتم من هذه الحقيقة فانها ستلاحقكم الى ان تنتصر باهلها ... فالمسالة ليست كما تصورها انت اخي البداي ولا كما حاولت قيادات احزاب المشترك ان تختزلها في اللجنة العليا للانتخابات واجراء انتخابات مزيفة نتائجها محسومة سلفا , الازمة في حقيقتها وجوهرها هي ازمة الوحدة ( الجنوب ارض وشعب ) وهي التي ستعصف بالنظام عاجلا ام اجلا . رجاء من اخونا البداي ان لا يسطح الامور الى درجة مقززة ولا يستخف بعقول ابناء الجنوب كما نتمنى عليه ان يعطي للعقل حقه في التقييم الموضوعي وندعوه الى اعادة قراءة الامور بمنظور معاير ومن زاوية مختلفة وانا على ثقة بانه سيخرج بنتائج مغايره لما اجتهد به في مقاله المنشور هنا عن الجنوب ... |
#10
|
|||
|
|||
الاخ فؤاد ناصر لديك خصومة سياسية مع نظام صنعاء قبل الوحدة تريد تحقيقها باي وسيله كانت حتى لو تطلب الامر الى تذويب الهوية الجنوبية و تاريخها و خزل كل منجزات دولة الجنوب و تاريخها السياسي في تحقيق طموحكم المنشود منذ جاء الرئيس صالح و من قبله الى سدت الحكم , و كل هذا يدل على طرحك في هذا الموضوع.............. عزيزي اذا لديكم مشكلة تاريخية مع الحكام السنحانيين عليكم ان تقدرون مشكلتنا التي وقعنا فيها مع نظامكم السابق , نحن سنكون يد عون لكم في التخلص من دكتاتوري العقيد و حاشيته و بهذا القد عليكم ان تتفهمون لمشكلنتا و هويتنا و تاريخنا السياسي الذي من خلال كتاباتكم تحاولون الى تحويله بنفس القدر الى مشكلة حقوقيه بحتة و تتناسون اننا دخلنا معكم بدوله ذات كيان سياسي معترف به من قبلكم قبل غيركم و كانت تسوتنا قوة القانون خلافا لما هو عندكم يسودة الفوضى و العشوئية ........ اخي الكريم ليس بيننا و بينكم خلاف في امور كثير و لكن الخلاف الذي نتعارض معكم فيه بان تتعاملون مع مشكلتنا مثلها مثل المشاكل الحاصلة في المناطق الوسطى سابقا, نعم لديكم مشكله مع نظام صنعاء منذ قيام الجمهورية العربية التي سادها الظلم الواقع عليكم من خلال الاضطهاد الذي كنا ندركة و نتعاطف معكم عليه , وجائنكم لاصلاحة ومساعدتكم في تجاوزة الا انكم خذلتونا في انتخابات 93 عندما الاشتراكي اجتاح كل دوئر الجنوب الانتخابية دون منازع و هذا هو استفتاء شعبي جنوبي على عدم قبوله بالطريقة التي دخلنا معكم فيها............ اخي الكريم ان العقل الانساني من الناحية الذهنية يستطيع ان يفكر في اي شي حتى في المستحيلات الخارجة عن حدود فعل الانسان, ولكنه لايستطيع ان يحقق سوى مايسمح به فعلة و من الناحية العملية يستطيع الانسان ان يفعل اي شئ في مدى فعلة حتى خارج حدود العقل. ممايدل على ان المعرفة التي تحملها لايمكن ان تكون علمية الا في علاقتها بالواقع الذي نتحدث عنه..... يخطئ الذين يتصورون ان ازمة اليمن هي ازمة نظام حكم, كان استبداله باخر يعني نهاية المشكله او ان تبادل الحكم والمعارضة الشماليه للحكم يعني انفرجة الازمة, فالحقيقة و الواقع ايضا يقول ان الازمة اقد بكثير من مقعد الرئاسة , كما انها اكثر اتساعا من برنامج تطرحة بعض الجهات لاصلاح المسار الاقتصادي , ولكن الازمة هي ازمة ثقة بيننا اي ازمة بين الجنوبيين و الشماليين , الحقد والكراهية هي دليل على ما اقول, كثير من الجنوبيين يتغززون عندما يشاهدون شمالي يتمشى في عدن , انها من اسوى ما جلبته الوحدة لناس, هل ممكن ان تقول لي ان الوحدة الوطنية بين الشماليين و الجنوبيين قبل الوحدة اكثر تماساكا من اليوم ام انها اليوم افضل حالا من قبل؟؟؟؟ هي ازمة العقل البشري الذي تحيطة جبال المعرفة القبلية و اسوار الاصولية المتطرفه التي تحالفت اليوم مع العلمانية في اطار اللقاء المشترك و بينهما تسكن جيوش الفاشية العسكرية السنحانية ,,, ان الازمة ايضا تكمن في اعتمادة القواعد القديمة للحكم في عصر يتسم بالتحديث و اعلان حقوق الانسان, ورفض طريقة الحكم المستبد,ان التغيير لم يعد مقصور على تغيير الافراد مهما بالغوا بادوارهم الي يلعبونه في تغيير الواقع و لكن التغيير ينبقي ان يكون في اركان البناء الاجتماعي و منظومة القيم السياسية التي تحكمة, كما ينبقي بتغيير الوعي الثقافي المحيط بالمؤسسات , لان الخطاب الحالي هو خطاب قبلي معتمد على اساطير قديمه لايمكن ان يقود الى تحول نهضوي جديد.....اخير اعود اليكم بخطابي هذا و اقول لمن لا يريد يعترف بالواقع عليه ان يعلم ان نشوة الانتصار الوهمي على دولة الجنوب , ينبقي ان يكشف الحقائق التي خلفها لقد سرق العقيد نصرا عسكريا في ساحة هم أوجدوها و في حرب من اختراعهم , وكان الخاسر الوحيد هو شعب الجنوب والشمال و اخطر ماجاءت به حرب العقيد هو اعادة التشطير مرو اخرى حتى و ان كانت الشعارات الوحدوية تتردد في شوارع صنعاء,ال ان تشطير العقول و النفوس اخطر بكثير من تشطير الارض, ووحدة العقول و النفوس لايمكن لها ان تتحقق بالشعارات لان الجنوبيين يشعرون باحتلال ارضهم وثروتهم .... ان عصابات النهب و التهريب تعكس مدى الانهيار الاجتماعي الذي اصاب اليمنيين هي نتاج لدور مراكز القوى النافذه في النظام و التي ترعى و تحمي هذه العصابات........ اخي الكريم الوقت ضيق جدا و اتمنى ان نلتقي جميع على الحق, و كلنا جميع نبحث عنه و لكن كلا منا حسب طريقته..... اخوكم الزامكي
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:50 PM.