القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
لقاء الضالع
في ذكرى قيام الوحدة : " لقاء تاريخي في الضالع " للجنوبيين
أضف تعليقاً Monday, May 22- " التغيير" ـ خاص: تشهد الليلة مدينة الحديدة احتفالات كرنفالية وشبابية في ذكرى قيام الوحدة اليمنية السادسة عشرة ، بحضور الرئيس علي عبد الله صالح وكبار رجال الدولة ووفود شقيقة وصديقة . وفي مدينة الضالع عقد اليوم لقاء تسامحي بين ابناء المحافظات الجنوبية والشرقية ضمن سلسلة اللقاءات التي تهدف الى طي ملفات الماضي. وحصل " التغيير" على نص البيان الصادر عن اللقاء والذي يتقدم بعدد من المطالب للسلطات . وتحدث في اللقاء الى المجتمعين عبر الهاتف عدد من القيادات في الخارج منها : احمد عبد الله الحسني ، صالح شائف ومحمد علي احمد . نص البيان لـ " لقاء الضالع التاريخي لقاء الضالع التاريخي : تجديد العهد والتصالح والتسامح " التغيير" ـ خاص: مواصلة لروح لقاء جمعية ردفان في 13 يناير 2006م أبين في 27/4/2006م تم هذا اليوم 22/5/2006م لقاء الضالع لتجديد عهد الوفاء والتصالح الصادق والتسامح الواعي الذي حضره جمع غفير من مختلف مناطق الجنوب. لقد قطعوا المسافات الطويلة ليصلوا إلى الضالع ليجددوا العهد وليواصلوا ما انقطع وليفتحوا صفحة بيضاء جديدة تعلو فوق الجراح وتستوعب زلل الماضي دروسا وعبرا جاء الكل إلى هنا إلى الضالع محطمين حواجز الماضي النفسية والاجتماعية مؤكدين قناعتهم بان ألان اليوم وليس غدا هو وقت استعادة الثقة ولم الشمل وتوحيد المعاناة وصبها في مجرى إرادة جمعية فاعلة.. الكل جاء إلى لقاء الضالع وهم على قناعة تامة بان الجميع قد غدوا حقا في الهم سوى. لقد عبر المشاركون بصورة مشتركة عن أهمية وضرورة ما اجتمعوا من اجله وقد صدر عن المشاركين في لقاء الضالع الذين بلغ عددهم ( ) مشاركا بيانا مهما فيما يلي نصه :ـ بيان لقاء الضالع التاريخي لتجديد العهد بالوفاء والتصالح والتسامح أكد المشاركون في لقاء الضالع التاريخي الهام بان هذا اللقاء يأتي تأكيدا بوعي الحاجة إلى الأهمية القصوى التي يحضى بها تسامينا فوق جراح وتجاوز أخطاء الماضي تجاوزا واعيا للاستفادة المستقبلية من دروسه وعبرة وبواقعية تضع الكل باتجاه فهم الحاضر ودور الماضي في لقاءنا في اتون معاناته الفجائعية ومن ثم استشراف المستقبل الذي يتراءا من وسط دائرة المعاناة المرة شديد البؤس و ألقتا مه إذا ما طال عمر الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية القائمة تستند في ظل تداعياتها وتفاقمها المنذر بالدمار والخراب على نهج الحرب والقوة وعقلية الغزو والهيمنة والاستحواذ على السلطة والثروة وتحويل الوطن إلى إقطاعية لمراكز القوى والنفوذ , وثقافة إلغاء الأخر ونهب الأرض والثروة والحقوق وتزييف الوعي وتزوير التاريخ وو ... الخ. إن المشاركين في هذا اللقاء حيث يرون بان انعقاد هذه الفعالية في هذا اليوم له دلالاته الكبيرة كذكرى لإعلان قيام الوحدة بين دولتي (ج.ي.د.ش) و (ج.ع.ي) فانه كذلك يعيد إلى الأذهان فشل الحلم الكبير للشعب اليمني شماله وجنوبه بسبب انقضاض قوى التخلف و إعادة إنتاجه على وحدة 22 مايو 90م السلمية الديمقراطية التصالحيه التشاركيه بحرب اجتياح الجنوب عسكريا عام 94م وهي الحرب الظالمة التي أصابت الوحدة في مقتل و إعادة إنتاج(ج.ع.ي) بديلا لدولة الوحدة السياسية التعاهديه المتفق عليها بين الشريكين الجنوب والشمال(ج.ي) واستبدلها بالحرب ـ الإكراه بوحدة 22 مايو 90م بوحدة القوة وحدة (7/7) التي حولت وحدة الشراكة إلى وحدة ضم و إلحاق وإلغاء للجنوب أرضا و إنسانا وتاريخا ومن ثم إقصاء أبناء الجنوب سياسي و اقتصاديا وتسريح الكادرات العسكرية والمدنية من الجهاز الحكومي قسرا وبصورة رسمية منظمة. وكما هو معلوم تم إباحة الأرض والثروة فجرى ولم يزل يجري نهب الجنوب الأرض ومؤسسات الدولة ومنشئاتها ونهب الحقوق الخاصة والعامة وتحت اسم الوحدة المغدورة تم تحويل الوحدة إلى ثنائيات جائرة زائغة من قبيل , اصل /فرع, منتصر/مهزوم, وحدوي/انفصالي ... الخ استتبع ذلك كسياسة رسمية ممارسات قائمة على تلك الثنائيات فهمش الجنوبيون وعطلت قدراتهم و كفاءاتهم والكثير من المظالم والممارسات التمييز يه و الجهويه التي شطرت النفوس في الواقع وحولت الجنوبيين إلى مستلبين يكابدون الإحساس الدامي بالاغتراب لدرجة الشعور بفقدان والانتماء وضياعه الهوية. كما عبر المشاركون في لقاء الضالع التاريخي عن إدانتهم المطلقة للمحاولات الفاشلة لإحياء الصراعات الجنوبية الجنوبية ما قبل قيام وحدة 22 مايو 90م المغدورة وتوفير الأجواء و المناخات الملائمة لإحياء الاحتراب والثار القبليين في محافظات الجنوب بعد اكثر من عقدين ونيف على حل هذه الظاهرة الاجتماعية المتخلفة والمقلقة للأمن والسلام الاجتماعيين بهدف تمزيق الوحدة الوطنية ومما يعيد إلى الأذهان السياسة التي عفاء عليها الزمن بفعل ارتفاع المستويات الثقافية والعلمية للشعوب(السياسة الاستعمارية فرق تسد) وبهذا الصدد يدعوا لقاء الضالع للتصالح والتسامح قبائل شبوة وقبائل وعشائر الحد يافع و الصبيحة إلى إدراك خطر الاستجابة لسياسة فرق تسد والبدء في إعلان الهدنة والسعي للحلول والتصالح والتسامح فيما بينها. وإذ يجدد المشاركون في اللقاء رفضهم لوحدة الضم والإلحاق والإلغاء ولفرض الوحدة بالقوة العسكرية, ورفضهم لحرب 94م الظالمة وأثارها ونتائجها فانهم يتمسكون بوحدة التراضي والشراكة السلمية وحدة 22 مايو 90م كما يجدد المشاركون في لقاء الضالع 22/5/2006م تمسكهم بروح لقاء جمعية ردفان وبيان لقاء أبين فانهم يواصلون مطالبتهم للسلطة في القضايا التالية:ـ 1 ـ استجابة السلطة للمطالب الناتجة عن لقائي جمعية ردفان و أبين التاريخيين 13 /يناير 2006 و 27/ أبريل 2006م باعتبارها مطالب تهم الجميع. 2 ـ يطالب المشاركون في لقاء الضالع التاريخي سلطة 7/7/94م فتح الباب المغلق بوجه أبناء المحافظات الجنوبية فيما يخص القبول والالتحاق في المعاهد الكليات العسكرية والأمنية والسلك الدبلوماسي والبعثات الدراسية في الخارج خصوصا في البلدان المتقدمة والأوروبية. 3 ـ يطالب المجتمعون سلطة ما بعد حرب صيف 94م الظالمة بإعادة الاعتبار لوحدة 22/ مايو 90م السلمية و إصلاح مسارها على أساس اتفاقيات قيامها ودستورها المستفتى عليه من قبل الشعب ووثيقة ا لعهد والاتفاق وقراري مجلس الأمن الدوليين رقم 924 و931 وإزالة التشطير المعمق في النفوس بفعل حرب صيف 94م الظالمة وتصفية آثارها ونتائجها المدمرة بواسطة الحوار على قدم المساواة بين شريكي الوحدة بحضور شاهد يتفق عليه من قبلهما وذلك لضمان استمرار الوحدة وتطورها اللاحق. صادر عن لقاء الضالع التاريخي 22 /مايو 2006م |
#2
|
||||
|
||||
2000 مشارك ومطالبة بتصفية آثار الحرب والحسني يشارك من لندن! لقاء حاشد في الضالع يعلن رفضه وحدة "الضم والإلحاق" وتمسكه بوحدة 22 مايو !! الشورى نت-خاص ( 22/05/2006 ) ااعلن لقاء شعبي عقد في محافظة الضالع ، اليوم الاثنين، رفضه للوحدة "بالقوة العسكرية" وتمسكه بوحدة 22مايو التي وصفها بـ "وحدة التراضي والشراكة السلمية". للقاء الذي عقد تحت شعار "تجديد العهد والتصالح والتسامح" وحضره قرابة 2000مشارك من مختلف المحافظات الجنوبية بينهم برلمانيون وسياسيون وحزبيون ووجاهات اجتماعية وناشطون في المعارضة، قال في بيان ختامي صدر عنه وحصلت الشورى نت على نسخة منه إن المشاركين يجددون "رفضهم لوحدة الضم والإلحاق والإلغاء، وفرض الوحدة بالقوة العسكرية ورفضهم لحرب 94م الظالمة وآثارها ونتائجها" معلنين تمسكهم "بوحدة التراضي والشراكة السلمية وحدة 22مايو90م". وقال البيان ان المشاركين "يرون بأن انعقاد هذه الفعالية في هذا اليوم له دلالته الكبيرة كذكرى لإعلان الوحدة بين دولتي (ج.ي.د.ش) و (ج.ع.ي) مشيرا إلى ان المناسبة تعيد "إلى الاذهان فشل الحلم الكبير للشعب اليمني شماله وجنوبه بسبب انقضاض قوى التخلف... على وحدة 22مايو90م السلمية الديمقراطية التصالحية التشاركية بحرب اجتياح الجنوب عسكريا عام 94م"، وهي الحرب التي قال البيان إنها أصابت الوحدة في مقتل واستبدلت "الوحدة السياسية التعاهدية المتفق عليها بين الشريكين الجنوب والشمال.. بوحدة ضم وإلحاق وإلغاء للجنوب أرضا وانسانا وتاريخا". وأشار البيان إلى ما يتم من "إباحة الأرض والثروة.. ونهب الجنوب ومؤسسات الدولة ومنشآتها ونهب الحقوق الخاصة والعامة" مضيفا أنه "تحت اسم الوحدة المغدورة تم تحويل الوحدة إلى ثنائيات جائرة من قبيل: اصل/ فرع ، منتصر/ مهزوم، وحدوي /انفصالي". وعبر المشاركون، في هذا السياق، عن إدانتهم لما اسموها بـ "المحاولات الفاشلة لإحياء الصراعات الجنوبية الجنوبية" السابقة للوحدة، داعين "قبائل شبوة وقبائل وعشائر الحد يافع والصبيحة إلى إدراك خطر الاستجابة لسياسة فرق تسد والبدء في إعلان الهدنة والسعي للتصالح والتسامح". اللقاء الذي وصفه معدو البيان بـ التاريخي، يعد ثالث لقاء في سلسلة لقاءات مشابهة عقدت خلال الاشهر المنصرمة وبدأت في عدن منتصف شهر يناير الماضي ثم في أبين أواخر إبريل ودعت جميعها إلى التصالح بين القوى والقبائل الجنوبية وإغلاق ملفات الصراع ، في مواجهة ما اعتبرته هذه اللقاءات محاولات تبذلها السلطات في صنعاء لإعادة إحياء صراعات شهدها الجنوب قبل قيام الوحدة، وكان اللقاء الأول الذي نظمته في عدن جمعية ردفان الخيرية واستقطب حوالي 300شخصية جنوبية قد عقد إثر بدء الإعلام الحكومي في نشر مواد متعلقة بأحداث يناير 86م وحديثه عن اكتشاف مقبرة جماعية في عدن تم التلميح إلى تحمل تيار الرئيس الاسبق علي ناصر محمد مسؤوليتها، وقد دان لقاء عدن هذا الحديث ودعا الجنوبيين إلى نسيان الماضي، غير أن اللقاء ووجه بغضب حكومي افضى إلى إغلاق الجمعية المنظمة وتجميد انشطتها وهو الاجراء الذي لا يزال قائما حتى الآن. لقاء الضالع وضع في ختام بيانه ثلاثة مطالب إلى السلطات هي : "الاستجابة للمطالب الناتجة عن لقائي جمعية ردفان وأبين" وفتح الأبواب لأبناء المحافظات الجنوبية "فيما يخص القبول والالتحاق في المعاهد والكليات العسكرية والأمنية والسلك الدبلوماسي والبعثات الدراسية في الخارج" وإعادة الاعتبار لوحدة 22مايو "السلمية واصلاح مسارها على اساس اتفاقيات قيامها ودستورها المستفتى عليه من قبل الشعب ووثيقة العهد والاتفاق وقراري مجلس الأمن الدولي رقم 924 و 931 وإزالة التشطير المعمق في النفوس بفعل حرب صيف 94م الظالمة وتصفية آثارها.. بواسطة الحوار على قدم المساواة بين شريكي الوحدة بحضور شاهد يتفق عليه من قبلهما وذلك لضمان استمرار الوحدة وتطورها اللاحق". اللقاء الذي عقد في منطقة قفلة زبيد بمحافظة الضالع حضره القيادي الاشتراكي محمد حيدرة مسدوس الذي ألقى كلمة في اللقاء، كما حضره النائبان ناصر الخبجي وصلاح الشنفرة، وكان للمعارضة الجنوبية في الخارج حضور في اللقاء حيث ألقى أحمد عبد الله الحسني المعارض المقيم في لندن كلمة في المشاركين عبر الهاتف كما استقبل اللقاء برقيات تأييد وتهنئة من قبل شخصيات بارزة من قيادات الجنوب الموجودة في الخارج بينهم محمد علي أحمد وصالح عبيد ومحمد القيرحي. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 05-23-2006 الساعة 09:22 PM |
#3
|
||||
|
||||
تحدث فيه المعارض الحسني عبر الهاتف من لندن.. مهرجان جماهيري في الضالع بمناسبة الذكرى الـ 16 للجمهورية اليمنية!! الصحوة نت - الضالع ـ عبدالرقيب الهدياني 23/5/2006 نظم في الضالع بعد ظهر أمس الاثنين مهرجان جماهيري حاشد حضره ما يقرب من ألفين شخص من الضالع ولحج وعدن وأبين وشبوه ويافع وردفان وطور الباحة. وقد أعلن منظمو المهرجان بأنه جاء بغرض تجديد عهد التصالح والتسامح بين أبناء المحافظات الجنوبية. وقد وجهت إلى المهرجان برقيات تهاني من قيادات نزحت إلى خارج الوطن عقب حرب صيف 94م من أبرزهم صالح عبيد أحمد نائب رئيس الوزراء لشئون الأمن والدفاع في أول حكومة تشكلت عقب الوحدة والذي يتواجد حالياً في السعودية ومحمد علي أحمد المحافظ السابق لمحافظة أبين وصالح شايف حسين من القاهرة . فيما تحدث في المهرجان عبر الهاتف من لندن المعارض السياسي أحمد عبدالله الحسني . كما تحدث في المهرجان د. محمد مسدوس عضو المكتب السياسي الاشتراكي وقال "أنا متأكد أن اجتماعكم الحاشد في هذا المهرجان جاء بطريقة تلقائية بعيداً عن الأحزاب التي أثبتت الأيام أنها بعيدة عن الناس وأنها غير واقعية"، وقال مسدوس "يجب علينا أن نجعل المفهوم الجغرافي – شمال وجنوب – حاضراً حتى يفهم الجميع ما معنى الوحدة وأن لها طرفان وليس طرف واحد هو الذي أزال شريكه بالقوة". من جانبه تحدث عبد الواحد المرادي عضو المكتب السياسي الاشتراكي الذي قدم الى المهرجان من مدينة تعز عن ظلم طال جميع أبناء الشمال والجنوب وقال المرادي "إن الحرب في صعدة دليل واضح على هذا القمع والإذلال الذي أصاب الشعب في شمال الوطن". وطالب لقاء الضالع في بيان – تلقت "الصحوة نت" نسخة منه – السلطة بفتح ما أسماه بالباب المغلق بوجه أبناء المحافظات الجنوبية فيما يخص القبول والالتحاق في المعاهد والكليات العسكرية والأمنية والسلك الدبلوماسي والبعثات الدراسية في الخارج، خصوصاً البلدان المتقدمة والأوروبية. وطالب البيان " سلطة ما بعد حرب صيف 94م بإعادة الاعتبار لوحدة 22 مايو السلمية وإصلاح مسارها على أساس اتفاقيات قيامها ودستورها المستفتى عليه من قبل الشعب ووثيقة العهد والاتفاق وقراري مجلس الأمن الدوليين رقم (924، 931) مؤكدين على أهمية إزالة التشطير المعمق في النفوس بفعل حرب 94م الظالمة – حسب البيان – وتصفية آثارها ونتائجها المدمرة بواسطة الحوار على قدم المساواة بين شريكي الوحدة . وأكد المشاركون أن لقاء الضالع يأتي تأكيداً بوعي الحاجة إلى الأهمية القصوى لتجاوز جراح وأخطاء الماضي والاستفادة المستقبلية من دروسه وعبره وبواقعية تضع الكل باتجاه فهم الحاضر ودور الماضي. وعبر المشاركون في لقاء الضالع في بيانهم عن إدانتهم المطلقة للمحاولات الفاشلة لإحياء الصراعات الجنوبية – الجنوبية ما قبل وحدة 22 مايو 90م. متهمين السلطة بمحاولة توفير أجواء ومناخات ملائمة لإحياء الاحتراب والثارات القبلية في محافظات الجنوب بعد أكثر من عقدين ونيف على حل هذه الظاهرة الاجتماعية المتخلفة والمقلقة للأمن والسلام الاجتماعيين بهدف تمزيق الوحدة الوطنية. ودعا بيان اللقاء قبائل شبوة وقبائل وعشائر الحد – يافع والصبيحة إلى إدراك خطر الاستجابة لسياسة فرق تسد والبدء في إعلان الهدنة والسعي للحلول والتصالح والتسامح فيما بينها. وأكد المشاركون في المهرجان تمسكهم بوحدة التراضِ والشراكة السلمية وبروح لقاء جمعية ردفان وبيان لقاء أبين. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 05-23-2006 الساعة 09:23 PM |
#4
|
||||
|
||||
لقاء موسع بالضالع يجدد العهد والتصالح والتسامح!! : أثناء وصول المشاركين من محافظات عدن وأبين وشبوة ولحج إلى الضالع! الضالع «الأيام» خاص أصدر المشاركون في لقاء الضالع التاريخي الذي انعقد يوم أمس بمنطقة زُبيد بمحافظة الضالع وحضره نحو 1500 مواطن يمثلون شرائح المجتمع في كل من الضالع وأبين وشبوة وحضرموت وعدن ولحج ومديريات ردفان ويافع والصبيحة.. أصدروا بيان «تجديد العهد والتصالح والتسامح» جاء فيه: «مواصلة لروح لقاء جمعية ردفان في 13 يناير 2006م ولقاء أبين في 27/4/2006م تم هذا اليوم 22/5/2006م لقاء في الضالع لتجديد عهد الوفاء والتصالح الصادق والتسامح الواعي الذي حضره جمع غفير من مختلف مناطق الجنوب، قطعوا المسافات الطويلة ليصلوا إلى الضالع ليجددوا العهد وليواصلوا ما انقطع وليفتحوا صفحة بيضاء جديدة تعلو فوق الجراح وتستوعب زلل الماضي دروساً وعبراً، جاء الكل إلى هنا إلى الضالع محطمين حواجز الماضي النفسية والاجتماعية، مؤكدين قناعتهم بأن الآن- اليوم وليس غدا هو وقت استعادة الثقة ولم الشمل وتوحيد المعاناة وصبها في مجرى إرادة جمعية فاعلة.. الكل جاء إلى لقاء الضالع وهم على قناعة تامة بأن الجميع قد غدوا حقاً في الهم سواء، لقد عبر المشاركون بصورة مشتركة عن أهمية وضرورة ما اجتمعوا من أجله». وأكدوا في البيان أن لقاء الضالع «يأتي تأكيداً بوعي الحاجة إلى الأهمية القصوى التي يحظى بها تسامينا فوق جراح وتجاوز أخطاء الماضي تجاوزاً واعياً للاستفادة المستقبلية من دروسه وعبره بواقعية تضع الكل باتجاه فهم الحاضر ودور الماضي في لقائنا في أتون معاناته الفجائعية ومن ثم استشراف المستقبل الذي يتراءى وسط دائرة المعاناة المرة شديدة البؤس والقتامة إذا ما طال عمر الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية القائمةتستند في ظل تداعياتها وتفاقمها المنذر بالدمار والخراب على نهج الحرب والقوة (......) وثقافة إلغاء الآخر ونهب الأرض والثروة والحقوق وتزييف الوعي وتزوير التاريخ وو.. الخ. ان المشاركين في هذا اللقاء حيث يرون بأن انعقاد هذه الفعالية في هذا اليوم له دلالته الكبيرة كذكرى لاعلان قيام الوحدة بين دولتي (ج. ي.د. ش) و(ج.ع.ي) فأنه كذلك يعيد الى الأذهان فشل الحلم الكبير للشعب اليمني شماله وجنوبه (.......) ومن ثم تم اقصاء ابناء الجنوب سياسيا واقتصاديا وتسريح الكادرات العسكرية والمدنية من الجهاز الحكومي قسرا وبصورة رسمية منظمة». وقال البيان: «كما عبر المشاركون في لقاء الضالع التاريخي عن ادانتهم المطلقة للمحاولات الفاشلة لاحياء الصراعات الجنوبية الجنوبية ما قبل قيام 22 مايو 90م المغدورة وتوفير الاجواء والمناخات الملائمة لاحياء الاحتراب والثأر القبليين في محافظات الجنوب بعد أكثر من عقدين ونيف على حل هذه الظاهرة الاجتماعية المتخلفة والمقلقة للامن والسلام الاجتماعيين بهدف تمزيق الوحدة الوطنية.. مما يعيد الى الأذهان السياسة التي عفى عليها الزمن بفعل ارتفاع المستويات الثقافية والعلمية للشعوب (السياسة الاستعمارية فرق تسد)». وبهذا الصدد دعا المشاركون في لقاء الضالع «قبائل شبوة وقبائل وعشائر الحد يافع والصبيحة إلى إدراك خطر الاستجابة لسياسة فرق تسد والبدء في إعلان الهدنة والسعي للحلول والتصالح والتسامح فيما بينها». معلنين «تمسكهم بوحدة التراضي والشراكة السلمية وحدة 22 مايو 90م، وكذا تمسكهم بروح لقاء جمعية ردفان وبيان لقاء أبين». ودعا المشاركون السلطة «للاستجابة للمطالب الناتجة عن لقائي جمعية ردفان وأبين يومي 13 يناير 2006م و27 إبريل2006م باعتبارها مطالب تهم الجميع». واعلنوا مطالبتهم السلطة «بفتح الباب المغلق بوجه أبناء المحافظات الجنوبية فيما يخص القبول والالتحاق في المعاهد والكليات العسكرية والأمنية والسلك الدبلوماسي والبعثات الدراسية في الخارج، خصوصاً في البلدان المتقدمة والأوروبية». كما طالبوا «بإعادة الاعتبار لوحدة 22 مايو 90م السلمية وإصلاح مسارها على أساس اتفاقيات قيامها ودستورها المتفق عليه من قبل الشعب ووثيقة العهد وقراري مجلس الأمن الدولي رقم (924) و(931) وإزالة التشطير المعمق في النفوس بفعل حرب صيف 94م الظالمة وتصفية آثارها ونتائجها المدمرة بواسطة الحوار على قدم المساواة بين شريكي الوحدة بحضور شاهد يتفق عليه من قبلهما وذلك لضمان استمرار الوحدة وتطورها اللاحق. 22 مايو يوم سعيد لآهل اليمن و وحزين لآهل الجنوب العربي وتاكدوا من أشكالهم في الصور!!! مع تحيات اخوكم: أنا هو. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 05-23-2006 الساعة 09:24 PM |
#5
|
||||
|
||||
في لقاء تصالح وتسامح شهدته محافظة الضالع وحضره نحو 1500 .. دعوة إلى معالجة آثار الماضي بشفافية وإغلاق ملفه الأليم وغرس قيم التسامح! ]جانب من المشاركين في اللقاء داخل مبنى المجمع التعاوني الضالع «الأيام» خاص: شهدت منطقة زُبيد القريبة من مدينة الضالع عصر أمس الإثنين «لقاء تصالح وتسامح» حضره نحو 1500 مواطن ومواطنة يمثلون شرائح المجتمع في محافظات الضالع وأبين ولحج وعدن وشبوة ومديريات يافع وردفان والصبيحة الذين توافدوا الى الضالع منذ الصباح واكتظت بهم القاعات المحددة للقاء والساحات الخارجية لمبنى المجمع التعاوني الاستهلاكي، وبقي آخرون على متن السيارات. وبدأت فعاليات لقاء التصالح والتسامح بتظاهرة كبرى ثم قراءة رسالة منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بمحافظة المهرة التي رحبت باللقاءات الهادفة الى معالجة آثار الماضي بشفافية ومسئولية تاريخية والالتفات الى متطلبات المرحلة الجديدة. ثم تليت رسالة النائب الاشتراكي د.عيدروس نصر ناصر التي أكد فيها على أهمية عقد لقاءات التسامح من أجل توحيد الجهود والطاقات لاستعادة الحقوق المصادرة. وفي كلمة المرأة التي ألقتها الأخت ثريا سالم مجمل، باركت هذه الخطوة ودعت الى تواصل المبادرات الساعية لإغلاق ملف الماضي الأليم وغرس قيم التصالح والتسامح في جيل الحاضر والمستقبل. وخلال فعاليات الملتقى تلقى المشاركون رسائل التأييد والمباركة من الإخوة حسن أحمد باعوم، من حضرموت وصالح شائف حسين، من العاصمة المصرية القاهرة ومحمد عبدالرحمن السقاف، عضو مجلس النواب وصالح عبيد أحمد، نائب رئيس الوزراء الأسبق ومحمد علي أحمد، محافظ أبين الأسبق. كما تلقى المشاركون اتصالات عبر الهاتف النقال من الإخوة السفير السابق أحمد عبدالله الحسني، دعا فيها المشاركين باللقاء من الرجال والنساء الى الترفع عن الصغائر واتخاذ الماضي عبرة للاسترشاد الى الطريق السليم. فيما وصف مسدوس اللقاء بالحركة التلقائية الشعبية التي تجاوزت الأحزاب السياسية، مؤكدا ان محافظة الضالع التي أنجبت علي عنتر وصالح مصلح وعلي شائع وعلي بن علي هادي، وغيرهم قادرة على انجاب الكثير من الأبطال. وتلقى المشاركون ايضا اتصالا هاتفيا من الأخ الوزير الأسبق محمد أحمد سلمان. الى ذلك ألقى الأخ عبدالواحد المرادي، عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني كلمة في اللقاء استهلها بقول الشاعر زهير بن أبي سلمى «اذا احتربت يوما فسالت دماؤها/ تذكرت القربى فسالت دموعها». واعتبر المرادي اللقاء التسامحي بذكرى الوحدة هو الأساس، داعيا الى شراكة الجنوب في الوحدة والثروة والسلطة والى دولة مدنية عادلة وعصرية تواجه تحديات العصر، واصفا شراكة الجنوب بأنها ليست الغاء لشراكة الشمال، وان «الحرب العدوانية الظالمة أعادت الانقسامات والتجزئة وفرضت العدوان والقوة فوق الدولة والديمقراطية الحديثة السلمية والتصالحية». وقد اختتم هذا اللقاء التصالحي بتلاوة بيان صادر عن المشاركين فيه. يذكر ان اللقاء شهد ايضا قراءة عدد من القصائد الشعرية تركزت حول أهمية التسامح والتصالح وضرورته، حيث ألقيت قصائد من قبل كل من الإخوة د.صالح يحيى سعيد، وكيل وزارة الخدمة المدنية سابقا، الشاعر محمد أحمد زين اليافعي، الشاعر مثنى صالح الشعبي، الشاعر علي مثنى حياز، الشاعر توفيق علي مثنى، كما ألقيت كلمة عن أبناء محافظة أبين من قبل الأخ أحمد زيد بن يحيى، وكلمة منظمة الاشتراكي بيافع. حضر هذا اللقاء الأخوان صلاح قائد الشنفرة، د.نصر الخبجي، عضوي مجلس النواب. من جهة أخرى تعرض موكب محافظة أبين للتفتيش والإيقاف في نقطة رأس النقيل القريبة من مكان اللقاء حيث كان جنود النقطة قد طلبوا منهم النزول من الباصات والسيارات الناقلة لهم وشرعوا في تسجيل أسمائهم من وحي بطائقهم الشخصية. تعليقنا على الموضوع!! اهل اليمن وزعيمهم الشيطان علي يحتفلون باحتلال الجنوب العربي! إِنّمَا ذَلِكُمُ الشّيْطَانُ يُخَوّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلاَ تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُمْ مّؤْمِنِينَ. الذين يطالبون أصلاح الوحدة من الرئيس اليمني علي عبد الله، مثل الذين يطالبون دخول الجنة من الشيطان الرجيم. من أقوال الحسني. مع تحيات اخوكم : أنا هو.
التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 05-23-2006 الساعة 09:25 PM |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الجواب من الحسني كان(( الذين يطالبون باصلاح الوحدة واوضاع اليمن من خلال الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ، مثل من يطلب من ابليس الشفاعة لدخول الجنة..!! تحياتي |
#7
|
|||
|
|||
ان ماساتنا لم تمر مرور الكرام سيدفع العقيد ثمن بلطجته الهوجاء غاليا .... لقد شاهدت الصور المعبرة التي تتحث عن نفسها... يالها من ماساة
|
#8
|
||||
|
||||
بارك الله في جهودهم ونسأل الله أن يكللها بالنجاح وخدمة شعبهم المغلوب على أمره
تحياتي لكم |
#9
|
|||
|
|||
مهرجان جماهيري في الضالع بمناسبة الذكرى الـ 16 للجمهورية اليمنية
أخبار الوطن: والبيان الصادر يطالب من " سلطة ما بعد حرب صيف 94م إعادة الاعتبار لوحدة 22 مايو السلمية وإصلاح مسارها " الثلاثاء 23 مايو 2006 / مأرب برس / الضالع / خاص /عبدالرقيب الهدياني نظم في الضالع بعد ظهر أمس الاثنين مهرجان جماهيري حاشد حضره ما يقرب من ألفين شخص من الضالع ولحج وعدن وأبين وشبوه ويافع وردفان وطور الباحة.وقد أعلن منظمو المهرجان بأنه جاء بغرض تجديد عهد التصالح والتسامح بين أبناء المحافظات الجنوبية.وقد وجهت إلى المهرجان برقيات تهاني من قيادات نزحت إلى خارج الوطن عقب حرب صيف 94م من أبرزهم صالح عبيد أحمد نائب رئيس الوزراء لشئون الأمن والدفاع في أول حكومة تشكلت عقب الوحدة والذي يتواجد حالياً في السعودية ومحمد علي أحمد المحافظ السابق لمحافظة أبين وصالح شايف حسين من القاهرة .فيما تحدث في المهرجان عبر الهاتف من لندن المعارض السياسي أحمد عبدالله الحسني .كما تحدث في المهرجان د. محمد مسدوس عضو المكتب السياسي الاشتراكي وقال "أنا متأكد أن اجتماعكم الحاشد في هذا المهرجان جاء بطريقة تلقائية بعيداً عن الأحزاب التي أثبتت الأيام أنها بعيدة عن الناس وأنها غير واقعية"، وقال مسدوس "يجب علينا أن نجعل المفهوم الجغرافي – شمال وجنوب – حاضراً حتى يفهم الجميع ما معنى الوحدة وأن لها طرفان وليس طرف واحد هو الذي أزال شريكه بالقوة".من جانبه تحدث عبد الواحد المرادي عضو المكتب السياسي الاشتراكي الذي قدم الى المهرجان من مدينة تعز عن ظلم طال جميع أبناء الشمال والجنوب وقال المرادي "إن الحرب في صعدة دليل واضح على هذا القمع والإذلال الذي أصاب الشعب في شمال الوطن". وطالب لقاء الضالع في بيان – تلقت "مأرب برس نت" نسخة منه – السلطة بفتح ما أسماه بالباب المغلق بوجه أبناء المحافظات الجنوبية فيما يخص القبول والالتحاق في المعاهد والكليات العسكرية والأمنية والسلك الدبلوماسي والبعثات الدراسية في الخارج، خصوصاً البلدان المتقدمة والأوروبية.وطالب البيان " سلطة ما بعد حرب صيف 94م بإعادة الاعتبار لوحدة 22 مايو السلمية وإصلاح مسارها على أساس اتفاقيات قيامها ودستورها المستفتى عليه من قبل الشعب ووثيقة العهد والاتفاق وقراري مجلس الأمن الدوليين رقم (924، 931) مؤكدين على أهمية إزالة التشطير المعمق في النفوس بفعل حرب 94م الظالمة – حسب البيان – وتصفية آثارها ونتائجها المدمرة بواسطة الحوار على قدم المساواة بين شريكي الوحدة .وأكد المشاركون أن لقاء الضالع يأتي تأكيداً بوعي الحاجة إلى الأهمية القصوى لتجاوز جراح وأخطاء الماضي والاستفادة المستقبلية من دروسه وعبره وبواقعية تضع الكل باتجاه فهم الحاضر ودور الماضي.وعبر المشاركون في لقاء الضالع في بيانهم عن إدانتهم المطلقة للمحاولات الفاشلة لإحياء الصراعات الجنوبية – الجنوبية ما قبل وحدة 22 مايو 90م.تهمين السلطة بمحاولة توفير أجواء ومناخات ملائمة لإحياء الاحتراب والثارات القبلية في محافظات الجنوب بعد أكثر من عقدين ونيف على حل هذه الظاهرة الاجتماعية المتخلفة والمقلقة للأمن والسلام الاجتماعيين بهدف تمزيق الوحدة الوطنية.ودعا بيان اللقاء قبائل شبوة وقبائل وعشائر الحد – يافع والصبيحة إلى إدراك خطر الاستجابة لسياسة فرق تسد والبدء في إعلان الهدنة والسعي للحلول والتصالح والتسامح فيما بينها.وأكد المشاركون في المهرجان تمسكهم بوحدة التراضِ والشراكة السلمية وبروح لقاء جمعية ردفان وبيان لقاء أبين. تعليقات حول الموضوع -------------------------------------------------------------------------------- خيارات : ( طباعة ) ( أرسل هذا الخبر لصديق ) ) ( إضافة تعليق ) معلومات لها صلة: · ابحث في أخبار الوطـن -------------------------------------------------------------------------------- |
#10
|
||||
|
||||
الذين يطالبون أصلاح الوحدة من الرئيس اليمني علي عبد الله، مثل الذين يطالبون دخول الجنة من الشيطان الرجيم. من أقوال الحسني. مع تحيات اخوكم : أنا هو. الجواب من الحسني كان(( الذين يطالبون باصلاح الوحدة واوضاع اليمن من خلال الرئيس اليمني علي عبدالله صالح ، مثل من يطلب من ابليس الشفاعة لدخول الجنة..!! تحياتي بقلم عامر عبد الوهاب تعليقنا على العبارة. شكرا لآخونا العزيز عامر عبد الوهاب على التنبيه، واعتذار ي إلى الأخ الحسني إذا يوجد خطا في العبارة من قبلي' حيث وان هذه العبارة كانت مؤثره وتعيد التفكير عند من يجرون وراء السراب إلى الطريق الصحيح في النضال ضد الاستعمار اليمني الأجنبي، وبانتظار التصحيح بقلم الأخ احمد عبد الله الحسني لانها ملك من املاكة الفكرية، لان المقابلة غير مسجلة معي بالنص وانما تذكرت المقولة عند التعليق على الصور وبدون الرجوع الى النص الاصالي. مع تحيات اخوكم : أنا هو. التعديل الأخير تم بواسطة أنا هو ; 05-23-2006 الساعة 09:26 PM |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 07:02 PM.