القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
حتى ننجح في مواجهة الضربات الإعلامية ... مقترح أرجو إثرائه بما لديكم
تعرض الحراك والثورة الشعبية السلمية لأكبر ضربة إعلامية ربما لا يستوعب البعض خطورتها الآن ولكن القادم يحمل خطورة كبيرة ربما تكون مصيرية بالنسبة لثورة الشعب الجنوبي ..
أخواني الكرام نحن ننتظر أن تعود دولتنا بفارغ الصبر ولكنها لن تعود إلا بتفاعل العالم مع قضيتنا ودعمه لمطالبنا في المحفل الدولي (مجلس الأمن) بدون هذا لن تعود الدولة حتى في الأحلام .. هناك هجمة إعلامية شرسة يقوم بها نظام الإحتلال أستطاع بها أن يخلخل التجاوب القليل الذي أستطاع الحراك إستجلابه من الخارج ... يجب أن نكون منصفين مع انفسنا ونعترف بهذا النصر المؤقت للإحتلال .. الإعلام لا يواجه إلا بالإعلام وإذا استطعنا العمل بشكل سليم وذكي ، فإننا سنقدر على المواجهة وسننتصر فيها وسنصل إلى العدالة التي ننتظرها من العالم .. العالم يعرف كل شرور صنعاء لكنه لا يظهرها على السطح لأغراض لا تخفى على اللبيب ونحن الآن يتوجب علينا إجبار الإعلام العالمي بشكل ممنهج وذكي لإظهارها على السطح إعلامياً والتركيز عليها مع التعريف للعالم بقضيتنا وعدالتها وبهذا نكون قد أستطعنا لو عملنا بذكاء أن نسبق صنعاء ليس بخطوة واحدة إنما بخطوات ومن يسبق ينتصر .. يمكننا أن نبدأ بأول واهم خطوة .. توحيد الجهد الإعلامي على الشكل التالي :ـ 1) هيئة إعلامية أو مركز إعلامي جنوبي موحد يتشكل من مخلصين لقضية الجنوب .. 2) يكون الجهد الإعلامي موجهاً للخارج يتركيز شديد وبصورة أقل للداخل .. 3) المهام الرئيسية للعمل الإعلامي ... نقل كل ما يدور إلى الخارج والتركيز على العمل السلمي .. 4) العمل الإعلامي من أجل القضية فقط ولا يجب أن يستخدم كدعاية إعلامية من أجل المكونات من خلال نشر البيانات والبيانات المضادة .. 5) ترجمة كل ما يفيد القضية إلى اللغات الأجنبية كالإنجليزية والفرنسية وغيرها من اللغات الحية ولدينا من الكوادر من يمكنه العمل على ذلك .. 6)السعي الدؤوب لفتح قنوات تواصل مع الإعلام الخارجي بكل الوسائل .. 7)العمل إعلامياً على التوضيح للإعلام الخارجي وللعالم بأن الإرهاب صناعة يمنية ولا علاقة لنا به وهذا من خلال الوقائع الموثقة .. هذا ما أراه والله من وراء القصد |
#2
|
||||
|
||||
انا اتفق معك في كل ما طرحته ويعطيك العافيه ويكثر من امثالك من ابنا الجنوب العربي المخلصين لوطنهم واضيف متي يتم تشكيل اتحاد للكتاب والمثقفين والاعلامين الجنوبين .
ان شجرة دم الاخوين نادره ولا تزرع الا في ارض الجنوب العربي لحكمه يعلمها الله ولكم اتفكر فياسمها له معنى عظيم فلتكن تلك شجره رمز لابناء الجنوب ونوخذا من تلك المعاني تحياتي الى كل غيور على الجنوب العربي |
#3
|
|||
|
|||
أفكار هامة للنقاش ، وهل سيستجيب الجنوبيين للتنفيذ ؟
|
#4
|
|||
|
|||
الهيئة الإعلامية تطالب أبناء الجنوب دائما بالنقاش....
الآن جاء دورنا لنطالب الهيئة بمناقشة هذا الموضوع و إبداء الرأي فيه ربما من المفيد أيضا التواصل مع الأخ فادي عدن على الخاص |
#5
|
||||
|
||||
يعطيك العافية استاذ / فادي عدن
فكرة رائعة جدا بالنسبة للمركز الاعلامي الجنوبي فهو موجود ومنذ فترة طويلة ولكن للاسف فهو يعمل على نشر كل مايحدث اثناء المظاهرات ويقوم بتصوير بعض اللقطات فقط وذلك لابناء الداخل فقط ومن اجل المنافسة بين المواقع الالكترونية الجنوبية وليس من اجل توجيه رساله للخارج والمنظمات العالمية لشرح مايدور في الجنوب نتمنى ان يتم مناقشة هذه الفكرة كونها جيده جدا |
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
للحقيقة انتظرت حتى فرغ الجميع من التحدث ومن طرح مايملكونه من فكر وآراء واثري الموضوع بالنقاش والنقاش الجميل ... كل ماكتب كان جميل وكل الحلقات التي ترابطت كانت جميلة للغاية ولكن المحزن أن أهم حلقات الأشخاص التي كان يجب لها أن تتواجد في سياق هذا الموضوع لم يكن لها اثر وهنا اقصد رجال الصحافة والإعلام والعاملين في المجال الصحفي والإخباري داخل الجنوب ... الكل قدم رؤيته ولكنه كان بعيداً عن ارض الواقع بعيدا عن الأماكن التي تصنع فيها الأخبار وغالبيتكم قد يشاهد الأخبار والصور في المواقع الإخبارية لكنه قد لا يعلم الطريقة ولا المنهجية التي نقلت بها هذه الأخبار ولا ظروف العمل التي نعمل في ظلها ... نتفق جميعا ان الإعلام سلاح مهم يمكن له أن يغير الكثير من مجريات الأمور على ارض الواقع ونتفق أيضا إننا في الجنوب نواجه مكنة إعلام ضخمة هي مكنة الإعلام الرسمية للحكومة اليمنية وفي ذلك هي تملك قنوات تلفزة وإذاعة وصحف ومجلات ومواقع إخبارية وغيرها الكثير الكثير في مواجهتها نملك وسائل قليلة لكنها فاعلة نوعا ما.... المعركة التي نخوضها هي معركة إعلامية أساسها من يملك القدرة على إيصال المعلومة الحقيقة إلى كل الأطراف... _ بهذا الصدد لا اعتقد أن معركتنا تتمثل في إيصال هذه المعلومة إلى الشعب في الداخل لأنه وبكل بساطة الشعب يدرك حقيقة الأمور وخفايا الأحداث وهو من يصنعها قبل كل شيء * معركتنا تتمثل في إيصال حقيقة مايحدث على ارض الجنوب ورؤيتنا الخاصة إلى الأطراف التالية (( وسائل الإعلام العربية - العالمية - المنظمات الحقوقية - دوائر صنع القرار في العالم اجمع )) هذه هي معركتنا ببساطة وعلينا ان نخوضها باستبسال شديد ... كيف يمكن لنا ان نخوض هذه المعركة ؟؟ سؤال في غاية الأهمية والإجابة عليه تتطلب مننا التالي _ القدرة على تقديم أكثر تفاصيل عن الأحداث - القدرة على امتلاك الحصرية والسبق - امتلاك المهنية الشديدة أثناء العرض لكل الأحداث - التعامل السريع مع الأحداث بما يكفل وضوح الصورة للعالم بخصوص آيا من القضايا ما الذي نحتاجه لكي نخوض هذه المعركة ؟؟ بالتأكيد ان كل من يريد ان يخوض غمار معركة ما عليه وقبل كل شيء ان يملك العدة والعتاد لمثل هكذا معركة .. وفي مجالنا هنا علينا امتلاك التالي جهاز إعلامي متكامل نحدد شكله (( وكالة أنباء - مركز إعلامي)) * يجب علينا ان نتذكر التالي (( التعامل مع وكالة الأنباء يستمد قوته من الجهة التي تتبانها والتعامل مع المركز الإعلامي يستمد قوته من حجم وقوة الاطراف التي تتعامل معه )) مكونات هذا المشروع يتكون هذا المشروع فرق العمل التالية 1- شبكة المراسلين في عموم مدن الجنوب 2- مجموعة المحررين ( بالداخل )) 3- مجموعة محرري الخارج 4- مجموعة الترجمة والمراسلة عدد أفراد عمل المجموعات المجموعة الاولى (( المراسلين )) يتحدد عمل المجموعة الأولى في التالي -تغطية كافة الأحداث في الجنوب بمهنية عالية مرفقة في ذلك الصور والفيديو ونقل التصريحات الداعمة لقضية الجنوب . - تزويد المحررين بالأخبار كمواد خام يتولون فيما بعدها تحويلها إلى مادة خبرية ونشرها بالموقع _إجراء اللقاءات والمقابلات والتعقيبات على الأحداث يتحدد عدد المراسلين وفق القدرة على تغطية نفقاتهم استنادا إلى نظام المساهمة المحررين هذه هي مجموعة العمل الثانية وتنحصر أعمالها في التالي _ تحرير الأخبار والتحقيقات والتصريحات الواردة وانجازها وإخراجها وفق نظام مهني عال الصياغة والمحتوى تركيب الأخبار في الموقع . - متابعة القضايا والأحداث والعمل على توضيح خلفية الوقائع - عدد المحررين يجب الايزيد عن ثلاثة محررين بالداخل ومحرر او اثنان في الخارج - يقتصر عمل محرري الداخل على صياغة الأخبار المتعلقة بالشئون المحلية - يقتصر عمل محرري الخارج على صياغة وتحرير الأخبار المتعلقة بالجنوب على مستوى الدولي ومتابعة ماينشر في وسائل الأعلام . - قسم الترجمة والمراسلة - يتكون هذا القسم من مجموعة من الأشخاص الذين يجيدون التحدث بأكثر من لغة - تتحدد مهام عملهم بترجمة كل الأخبار التي تنشر في الموقع إلى عدد من اللغات ونشرها بالقسم الانجليزي من الموقع. - إرسال نسخ من الأخبار التي يتم نشرها إلى كافة وسائل الإعلام العربية والعالمية ومراكز صنع القرار والمنظمات العالمية وبالنسختين (( العربية والانجليزية )) - هذا هو تصوري الأول لمثل هكذا مشروع ولي عودة لوضع مشروع اكثر تفصيلاً |
#7
|
|||
|
|||
المشروع الإعلامي - للهيئة الإعلامية – تاج ليتم العمل به من قبل كل جنوبي مخلص لقضيته (قابل للتطوير من قبل كل الخيرين ) وهو عبارة عن آلية عمل مبدئية للإرتقى بالقضية الجنوبية وتحسين الأداء الإعلامي :
: منذ أن بدأت الصحافة والإعلام ممارسة دورها كعامل مهم في التأثير بالمجتمع، أصبح الناس مشغولون ومهتمون بتأثيراتها. ولهذا أصبح لهذه الثورية الإعلامية باحثون ومتخصصون وعلماء نفس يدرسون مدى تأثير الكلمة على ذهن وعقل المتلقي. وتعدى ذلك إلى خزن المصطلح المتداول في الإعلام في العقل الباطن للإنسان وجَعل المتلقي يتعامل مع هذه الثورة بالاهتمام حتى بات الإنسان يتلقى وجبة يومية لنخر العقل والتعامل مع الحالة النفسية التي يشكل تعميمها وتكريسها وترسيخها إلى تغيير الثوابت والمسلمات لدى الناس ربما أن هناك توجيها ً سلبي لهذه الثورة وخاصة ً حينما تتقاطع المصالح فتبدأ الحرب الإعلامية وتغذية الشارع بما يكون عاملا ًمن عوامل الحرب النفسية والعقلية وصناعة الأحداث وترهيب الآخر بما ليس له وجودا ًأو ربما بغزو ٍ فكري يساعد على تمرير سياسات المصالح وما يخدمها. ولهذا أصبح الإعلام ركيزة أساسية من أدوات الحرب النفسية وتغذية العقول لتمرير المشاريع لدى صانع الحدث الإعلامي ورغم أن المشاع بين الناس بأن الصحافة والإعلام تخضع للأمن القومي لدى الدول وتستخدمها كأداة من أدوات العمل الاستراتيجي والتمويه والحرب الإستباقية والترهيب النفسي للآخر إلا أنها في الحقيقة من ضمن مؤسسة (الدولة وهي مؤسسة مهمة جدا يختار لها من أفضل الكوادر المتمرسون بالمهنة الإعلامية والمؤهلين للعمل بهذه المؤسسة ويتمتعون بسرعة البداهة و الخبرة السياسية وصناعة الخبر وصياغة الكلام المنمق الذي ينخر العقول لتوصيل الأهداف ) ، وبالتالي أصبح العالم أسيرا ً للشائعات التي يطلقها الإعلام الموجه، وأيضا ً عاملاً مهما ً لإنجاح المشاريع بجميع أشكالها على وجه المعمورة. من خلال هذه المقدمة أنطلق التجمع الديمقراطي الجنوبي ( تاج) عبر برامج ورؤى وصاغ مشروعا ً إعلاميا ً يتعامل به مع الأحداث وصناعتها لإنجاح مشروع قضيته التي تبناها وهي قضية عادلة. ويجب أن يؤخذ الجانب الإعلامي المساحة الكبرى لتحريك المشروع (التاجي ) الذي انبثق من رحم المعاناة الجنوبية على الأرض والذي فرض الأمر الواقع على الجنوب بمبدأ (المنتصر) وتنفيذ مشروعه الأحتلالي والذي لمسه الإنسان الجنوبي على أرضه بعد أن شن المحتل حملاته الدنيئة باسم الدين لتكفير شعب مسلم عربي أصيل وإعلان حرب الغدر الظالمة على شعب اعزل ومن خلال التعامل الحقيقي الملموس بالإقصاء والتهجير وسلب الكرامة والحق والذي لايختلف عليه اثنان. ومن هذا المنطلق عمل (التجمع الديمقراطي – تاج ) على صياغة برامجه التي سوف يعمل بها ولتكون مشروعه للمواجهة مع المحتل عبر رؤى وبرامج معدة قابلة للتطوير المرحلي ومنها المشروع الإعلامي وبرامجه ليعطيهم دفعة ً نوعية ً نحو تنفيذ المشروع الكبير وهو (استقلال الجنوب العربي ) والعمل على وضع دستور متكامل قابل للتطور والتحديث مع مرور الأيام ولتكون الأخطاء دافعا ً نحو التصحيح ورسم المسارات الصحيحة والقوية والناجحة والاستفادة من أخطاء الآخرين ومن الأخطاء التي يقع بها الإنسان عموما، وأيضا ً وضع مشروعا ً لمستقبل (الجنوب العربي والدولة المستقلة ) عبر رؤى جماعية هدفه (أن يشارك في صياغته كل جنوبي شريطة أن يجعل نصب عينه الإيمان بالعمل الجماعي الناجح والمدروس والقبول بالآراء التي تطرح من قبل الجنوبيين ومناقشتها مناقشة ً جادة ومستفيضة واستخلاص منها ما هو مفيدا لخدمة المشروع الجنوبي الكبير ً ويعطي تغييرا ً مباشرة في العمل ويكون عاملاً من عوامل النجاح واسترداد الحق الذي كفله له (خالق السموات والأرض ) ، و مما لاشك فيه أن الجميع يعلم بأن ( صوت الجنوب ) إحدى النوافذ الإعلامية التي تخدم القضية الجنوبية أو مشروع الدولة الجنوبية القائم والمتداول لدى الشارع الجنوبي ولهذا يحتاج مشروع الدولة الجنوبية الكثير من مقومات النجاح لخدمة القضية الجنوبية وإظهارها إظهارا ً لائقا ً للعالم أجمع ولن يكون هذا إلا بطاقم عمل يخدم القضية الجنوبية بإخلاص وحس وطني لاينتظر التكليف من أحد أو أن ينتظر عليه أجرا ً حيث أن الوطن أكبر من كل الحسابات والمصالح والمزايدات ولن يكون هناك عملا ً مفاعلا ً يخدم القضية إلا بخطط شتى منها الدور الإعلامي وهو جزء من الحرب النفسية الذي أثبت جدارته في الوقت المعاصر وكان عنصرا ً فاعلا ً في كسب الحرب وإظهار قضايا الشعوب لدى المجتمع الدولي ولن يكون هذا العمل ناجحا ً إلا بآلية عمل وخططاً توضع لهذا الخصوص تعتمد على مشروع عمل إعلامي متكامل يخدم مشروع الدولة ويطرق الأبواب بجميع أشكالها ، وفي ظل الظروف الراهنة والحرجة يستوجب علينا أن ننظم العمل الإعلامي لطالما أننا آمنا بالقضية الجنوبية ومشروع الدولة بالمفهوم الراسخ الذي نستمده من قوة القضية العادلة وحقوق تقرير مصير الشعوب ومن أجل خدمة القضية الجنوبية يستوجب علينا أن ندرك عوامل النجاح والبحث عن مايخدم القضية وليكون هناك آلية عمل تنظم الدور الإعلامي الفاعل وهذا يحتاج منا إلى روح التلاحم والتدقيق آلية العمل الفاعلة ومعرفة أهمية تنظيم العمل وجعله يسير في الطريق الصحيح وبعد دراسة مستفيضة لما وصل إليه (موقع صوت الجنوب ) من إظهار القضية بجهد المخلصين من أبناء الجنوب الأحرار الذين يخدموا القضية الجنوبية ليلا ً ونهاراً في كل نافذة ووسيلة استطاعوا أن يستخدموها وعبر الإمكانيات المتاحة لهم دون أن ينتظروا تكليفا ً من أحد أو مشروع عمل توجيهي يفرض عليهم آليات العمل للقيام بدورهم الوطني الراسخ في أعماقهم لخدمة القضية الجنوبية وهو شعورا ً منهم بالمسئولية التي يحملونها على عاتقهم بحس وطني راسخ يستمدون قوة عملهم وحجتهم من واقع المعاناة على أرضهم الجنوبية و لايستطيع أن ينكر دور كل جهد جنوبي قام به كل جنوبي مخلص لوطنه وقام بدوره حسب قدرته على العمل بما يستطيع ويملك من مقومات سواء كان هذا العمل كبيرا ً أو صغيراً فهو يصب في خدمة القضية الجنوبية وعنصرا ً فعالا ً لنجاح مشروع الدولة الجنوبية وتقرير مصير شعب الجنوب العظيم الذي ينتظر الكثير من العمل لإخراجه من وضع احتلالي غاشم ولهذا علينا أن درك صعوبة العمل في ظل مرحلة حرجة تحتاج إلى إمكانيات وقدرات تؤهل الإنسان الجنوبي للعمل المنظم الناجح وهذا لن يكون إلا بتطوير الأداء والبحث عن آلية العمل الصحيحة وتوزيع المهام والعمل على تنظيمه وفق رؤى صحيحة ودراسة للمرحلة وما تحتاجه من آليات ومقومات تستنهض الهمم وتنشر الوعي وتطرق الأبواب الصحيحة لإنجاح مشروع الدولة الجنوبية الواعدة ، وبالتالي علينا أن ندرك أهمية التنظيم للعمل والسير على خطط وآليات تضبط سير العمل وفقا ً لما نملك من مقومات النجاح ، وبما أن التجمع الديمقراطي الجنوبي – تاج أحد الأطياف الجنوبية التي تعمل على تنظيم عمله بجميع أشكاله وتحسين أداءه أستوجب علينا في - تاج في الداخل والخارج أن نعمل وفق آلية عمل معدة مسبقا ً وخططا ً تنظم عملنا وترتب الخطاب الإعلامي وطريقة العمل بمفهومه الصحيح والعصري والقابل للتطور في كل مرحلة وفقا ً لما نملك من مشروع إعلامي وطاقم عمل أعد منذ زمن لتنظيم عملنا الإعلامي وقفا ً لما لدينا من قدرات عمل قالبة للتطوير حسب المراحل و لتكون هناك آلية عمل فعلي يعمل بالميدان لكي يكون عنصرا ً من عناصر الناجح لمشروع الدولة الجنوبية وبالتالي الوصول إلى خلاصة (برنامج إعلامي) لخدمة القضية الجنوبية والوصول إلى ألأهداف السامية والعمل على صياغة أهداف مهمة يرَتب من خلالها العمل الإعلامي وبالتالي تم العمل على صياغة الأهداف التالية قابلة للتطوير : 1- الالتزام بأدبيات المهنة والعمل على إظهار السلوكيات الإنسانية الحميدة ليرى الناس صدق التعامل وليكون الأخلاق منهجا ً متبعا ً وهدفا ً عظيما ً لكسب التعاطف والتعاطي مع القضية بجدية وصدق وإيمان بالقضية والحوار مع الآخر بجدية ليتم ( الإيمان بالقضية ومناصرتها ): والتعريف بالقضية الجنوبية حيث أن هناك الكثير من دول العالم لايعرف نوعية القضية الجنوبية (موقع الجنوب على الخريطة السياسية – أسباب و نوعية القضية – نشر الاتفاقيات الدولية الموقعة بين الدولتين - متى تمت الوحدة – كيف فك الارتباط - معاناة الشعب الجنوبي مما استدعى التحرك نحو الاستقلال ) ، 2- البحث عن الوسائلِ التي تساعدُ على إظهارِ القضيةَ والمشروعَ الوطنيُ الكبير والبحث عن البريد الكتروني لكل كاتب أو موقع أو منظمة أ وصناع القرار ليتم التواصل معهم وتزويدهم بالمعلومات للبحث عن مناصرين للقضية الجنوبية والتعريف بها وكسر التعتيم الإعلامي من قبل نظام الاحتلال وكشف كذبه وعدم قدرته على التعامل مع القضية والقضايا والتعاطي معها وأيضا كشف قضايا أخرى على أرض المحتلة وكيف يتعامل مع شعبه وكيفية عمله لإيهام العالم العربي والعالمي من خلال كذبه وتزييفه للحقائق وكشف فساده وتعريته ليعرف العالم حقائق نظام الاحتلال الغاشم سواء في وطنه أو في الجنوب العظيم . 3- العمل بالتوعية والإرشاد لنشر ثقافة الوطنية والإيمان بها وبالقضيةِ العادلةِ التي يؤمنُ بها الإنسانُ على الأرضِ و البحث عن الإنسان الجنوبي والتقرب منه وشرح نوعية القضية وأهداف مشروع (التجمع الديمقراطي – تاج ) بصدق وأمانة والحديث حول أعمال كل جنوبي ونبض الشارع وشرح مايقوم به الجنوبيون من عمل لخدمة القضية الجنوبية من أي طيف سياسي يعمل على الساحة . . 4- بناء قاعدة إعلامية من خلال البحث عن الكوادر الوطنية المخلصة لنشر القضية بجدية وصدق والعمل على تدريبها وتأهيلها لتنخرط بالعمل الميداني الإعلامي. و صياغة آلية عمل للكوادر الوطنية للتعامل مع الصحافة والإعلام وتأهيلهم لعمل قادم ربما في الوسائل الإعلامية المرئية التي سيملكها التجمع الديمقراطي الجنوبي –تاج أو أي جهة جنوبية تطلب المساعدة للعمل من أجل القضية الجنوبية حيث أننا لانعمل على إقصاء الآخر بل الجنوب للجميع وكلا ً يعمل وفق رؤيته الأهم أن نشترك بالعمل لإنجاح مشروع الدولة الجنوبية وتقرير المصير . 5- صناعة الأحداث من خلال الخبر وكيفية تمريره وتفعليه ونشره لأكثر من جهة إعلامية لخدمة القضية. 6- استغلال الظروف والمناخ الملائم والبحث عن ثغرات لإظهار القضية. 7- صياغة الخطاب السياسي المركز والهادف لخدمة القضية ودراسة تأثيره على الساحة. 8- دراسة نقاط الضعف بالعدو واستغلالها والعمل على تحويل تلك النقاط إلى أحداث وصناعة خبرا ً مهما ً ولفت الأنظار العالمية إليه وكشف ألاعيبه . 9- توسيع مساحة التحرك وتسريب الأخبار والإشاعات المشروعة بالحرب الإعلامية واستباق الأحداث والعمل على أرباك العدو واستنزافه دون الضرر على المشروع الذي يحمل الفكر للقضية الجنوبية . 10- مخاطبة الدول والجهات الدولية والمنظمات الإنسانية للتعريف بالقضية. 11- توزيع المهام على الفريق الإعلامي واستغلال خبرات الكوادر الإعلامية الجنوبية والتي تم تدريبها ومن يملك القدرة والراغبة بالعمل لأجل القضية الجنوبية من أعضاء موقع صوت الجنوب ممن شهد لهم الأعضاء بالكفاءة والقدرة على العمل لخدمة القضية إطلاقا ً من حسن وطني و بما يتناسب مع القدرات و الظروف. 12- فتح آفاق أوسع للتحرك الإعلامي من خلال استغلال الوسائل الالكترونية المتوفرة نسرد منها: - إنشأ قوائم بريدية الكترونية لجمع اكبر قدر ممكن من العناوين البريدية الالكترونية( الايميلات ). - إرسال نشرات يوميه عبر القوائم البريدية بأهم وأخر الأنباء على الساحة الجنوبية ، وأخرى أسبوعية تعتبر ملخص لأهم الأحداث والتحليلات ليكون القارئ على اطلاع مستمر بكل ما يدور على الساحة وحتى نكون المصدر الموثوق والدائم لنشر الأحداث ، وهذا سيسهل للفريق الإعلامي صناعة الأحداث من خلال الخبر و إرسال نشرات أسبوعية أو شهرية باللغتين العربية والانجليزية تعرّف بالقضية الجنوبية عبر مواقع الإعلانات التجارية حيث انه بإمكاننا إرسال النشرة إلى أكثر من 250 مليون عنوان بريد الكتروني حول العالم، مع إمكانية توجيه قراء النشرة إلى برنامج تسجيل البيانات لتكوين قاعدة بيانات لكل قراء نشراتنا الإعلامية العالمية، ومن ثم إدراجهم ضمن قوائمنا البريدية لتوفير تكاليف الإرسال عبر المواقع التجارية. - إرسال رسائل جوال (sms)عامه أو خاصة عبر الجوالات للداخل. (سعر 1000 رسالة بأقل من (80 دولار)). 14- تكوين شبكة من المراسلين المتطوعين في الداخل عبر كل مناطق الجنوب ونشرها في موقع (صوت الجنوب ) وجميع المواقع التي نستطيع الوصول إليها . 15- التواصل مع جميع المنابر الإعلامية الجنوبية والعربية والمنظمات الدولية وصناع القرار والمؤثرون بالساحة العربية والعالمية بما نملك من وسائل تواصل ، 16- طرح المواضيع الهادفة والتي تخدم القضية عبر المنابر الإعلامية في وقت واحد لتوضيح الحقائق ولكشف ألاعيب إعلام الاحتلال ومراوغته وكسر التعتيم الإعلامي حول القضية الجنوبية ونشر الحقائق التي تكشف كذب نظام الاحتلال الغاشم . 17- انشأ موقع تجاري واستغلال القوائم البريدية لإرسال الإعلانات التجارية المستهدفة للمعلنين وتوجيهها حسب المنطقة الجغرافية (خدمة إعلانية مطلوبة في الدول العربية والأجنبية حسب قدراتنا )، ليكون رافدا ً وتطوير مشروع الدولة الجنوبية الواعدة 18- القيام بتنظيم العمل في موقع (صوت الجنوب ) وترتيبه وفقا ً لما تتطلبه المرحلة وتنظيم مشاركات الأعضاء والكتاب لما يتناسب مع الأهداف والعناوين للمواضيع ونقل الأخبار من المنابر الأخرى ووضعها في الاتجاه الصحيح ووضعها في المكان المناسب لها لتفاعل معها وحتى لايكون هناك إرباكا ً بالعمل أو تكرار للأخبار والمشاركات لكي يتم قرأتها من قبل أكبر عدد ممكن من الرواد والأعضاء ومن يهمة متابعة القضية الجنوبية ، 19- استقطاب الأعضاء وتحسين أداء العمل بالموقع وتوجيه الأعضاء المستجدين وتزويدهم بآلية العمل بالموقع دون أن نؤثر على أداء عملهم وأن نحترم كتاباتهم ومايقومون به من عمل لخدمة القضية الجنوبية وجهد يشكرون عليه . 20- العمل على تحسين الأداء والبحث عن الكوادر المؤهلة الذين يبرزون في الموقع وتوكيل لهم مهام عملية يقومون بها حسب رغبتهم كلا ً حسب قدراته العملية وأداءه وإمكانياته ، الهيئة الإعلامية – تاج |
#8
|
|||
|
|||
اخي العزيز فادي عدن .
الهجمه الشرسه التي تتكلم عنها كان سببهاء بعض القيادات الساذجه التي هرولة دون دراسه في التحالف مع قيادي بارز في تنظيم القاعده فماذا كنتم منتظرين ان يشيد العالم بخطوه جباره كهذه بنظركم, طبعآ لا وكنا متوقعين ان نصل الى هذه النقطه الذي حذرنا منها كثير. يا اخي الحل الوحيد وبكل بساطه انسحاب الفضلي من الحراك فورآ . الكلام والخطوات التي تتكلمون عنها كلام لايسمن ولا يقني من جوع . تطوير الاعلام الجنوبي وتنسيقه هل بنظرك يكفي ؟ طبعآ لا القضيه امام اعلام عالمي وليس محلي كماتتظنون . |
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج له بصمات واضحة في الجانب الإعلامي لا ينكرها سوى جاحد!! و كون تاج التشكيل الجنوبي الأول الذي يتداخل رسميا في هذا الموضوع أمر يحسب لتاج و لهيئته الإعلامية في متابعتهما لما الجادة لما يدور في المنتديات!! و لكني لم أفهم ما معنى إعادة نشر المشروع الإعلامي لتاج كرد على مبادرة الأخ فادي عدن؟ هل يعني هذا أن لتاج مشروعها المستقل و لن تساهم في المشروع الذي إقترحه فادي عدن؟ أم يعني هذا أن مشروع تاج يعتبر هو المشروع الوحيد الصالح للعمل به و على الآخرين أن يتبنوه؟ أم أنه مقترح للأعضاء للإستفادة من تجربة تاج في تكوين المركز الجنوبي الإعلامي؟ ألا يرى الأخوة في تاج ضرورة لتكوين مركز إعلامي جنوبي في الوقت الحاضر؟ في الأخير... لو أن مشروع تاج حقق النجاح المرجو منه لما كانت هناك حاجة لأن يضع الأخ فادي عدن مقترحه هذا و لما كان كل هذا النقاش و هذه المداخلات في الموضوع!! و لما كان هذا الشعور الجماعي بضرورة تأسيس مركز إعلامي جنوبي مستقل!! |
#10
|
|||
|
|||
المشروع اعلاه مساهمة خذوا منه ما تريدون فهو مجهود جنوبي
جنوبي 67 نشر مثل هذه المساهمات هو للمشاركة مع جهودكم وسنكون سعداء حينما تخرجون بمشروع إعلامي . |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:28 PM.