القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
السبــــــــــاق إلى القصر الجمــــــهوري ..!؟
السباق إلى القصر الجمهوري ..!؟
الغرب الذي يصل إلى كرسي الرئاسة هو من يعمل من أجل شعبه وفي اليمن من يصل إلى القصر الجمهوري هو من يقتل كثير من البشر حتى يصبح يحكم فوق جماجم بعضها تحت التراب وبعضها فوق التراب وهذه هي سياسة شمال الشمال في اليمن لا يهمها تكريم كيان الإنسان وتزويده بالعلم والمعرفة بقدر ما تهتم بالجهل والتخلف القبلي الذي تعتبره ورثها السياسي ومع مطلع عام 2009 م ظهر على الساحة السياسية في اليمن أربعة فرسان من بني حاشد للسباق في ميدان المعركة من أجل الوصول للقصر الجمهوري ولا يهمهم شأن اليمن بقدر ما يهمهم العلو إلى كرسي الرئاسة فكل فارس من هؤلاء الأربعة له قوة وله ضعف وله أنصار وله أصدقاء وله أعداء وفي النهاية سيصل إلى القصر الجمهوري من يدفع أكثر ولا يهمه جسد الجثث التي ستبقى خلفه تنعق عليها الغربان بقدر ما يهمه لبس البدلة الكاكي التي تظهر عليها نياشين وأوسمة العسكر الذي يفتخر بها كل عسكري أن تبقى فوق كتفه .. سأذكر لكم هنا منهم الفرسان الأربعة . الفارس الأول : هو أحمد علي عبد الله صالح والذي يمهد له الطريق إلى الكرسي الجمهوري والده الرئيس علي عبد الله صالح فوالده يهيئ له الوصول إلى كرسي الرئاسة سواء عبر الشؤون المحلية أو الدولية فالرئيس الصالح لا يتمنى أن أحد يملك كرسي اليمن من خلفه إلا ابنه أحمد ولكن أحمد يظهر عليه البلاهة فلم يجيد فنون اللعبة التي رسمها له أبيه مما أتعب أبيه في المراهنات مع كبار قادات الدولة المدنية والعسكرية .. والفارس الثاني : هو حميد ابن عبد الله ابن حسين الأحمر والذي يبحث عن كرسي الرئاسة عن بعد ويقف من خلفه إخوانه صادق وحسين وحمير وبعض مشايخ حاشد فهو يعتبر نفسه لا يقل شجاعة وفراسة من الرئيس علي عبد الله صالح فمشايخ حاشد المتمثلة في صادق الأحمر خليفة أبيه عبد الله بن حسين لحمر يدفع حميد بقوة لوصول إلى سدة الحكم في القصر الجمهوري وهو يتمتع بشعبية واسعة في عمران وفي صنعاء ويعتبرها محطة الوصول إلى القصر الجمهوري بعد أن ضل زمن يبحث عن جنوبي يصل به إلى كرسي القصر الجمهوري .. والفارس الثالث : هو يحيى محمد عبد الله صالح ابن شقيق الرئيس الصالح وقائد الأمن المركزي والذي يعتبر أن صوله للقصر الجمهوري بسبب ضعف الشخصية ابن عمه أحمد علي عبد الله صالح ويقف من خلف يحيى قيادات في الأمن المركزي وبعض روساء مهربين المخدرات في العالم حسب ما تذكر بعض التقارير في اليمن وهو يجعل من جنود الأمن المركزي ورقابهم سلما للوصول إلى القصر الجمهوري وله آمال كبيرة أن يصل إلى قيادة الدولة بدعمه من أخويه طارق وعمار وهو يوهم عمه أن يملك القبضة الحديدية على محافظة عدن ويتخذها الورقة الرابحة للفوز بكرسي الجمهورية .. الفارس الرابع : هذا الفارس يعيش في صمت ولكن من يمهد له الطريق للوصول إلى القصر الجمهوري هو والده وهو محمد علي محسن لحمر قائد المنطقة الجنوبية الغربية وهو ابن الأخ الرئيس الغير شقيق وهو ابن علي محسن لحمر الرئيس الخفي لليمن ويعتبر محسن علي لحمر مهيمن على محافظة حضرموت والمهرة ويتخذ منهم ورقة ضغط للوصول إلى زمام الحكم في اليمن وهو يعتبر أن أقوى شخصية في قبيلة حاشد وصاحب القرارت الصعبة وتنفيذها في اليمن .. فهذه الفرسان الأربعة يشكلون لعبة المقص أو ما يسمى عند الرياضيين دوري الأربعة فمن يحسم الأمر ويفوز بكأس وكرسي الجمهورية اليمنية الحاشدية .. فهل يشرب أحمد بنفس الكأس الذي شرب به أبيه أم سيترك كأس قصر الجمهوري في يد أبناء عمومته ويشرب كأس الذل هو وأبيه ومن وصل إلى كرسي الجمهورية سيعمل على تغيير الديكور والمساحيق لتغيير الوجوه القبيحة وسيأتي بوجوه أقبح منها وسيجعل من نفسه مجدد الوحدة اليمنية وحامي حماها . أما التقارير الواردة الآن من حرب صعده ضد الحوثيين أو بالأخص في حرف سفيان أنها تحولت إلى حرب قبلية رغم أن حاشد دخلت الحرب بإسم الجمهورية اليمنية فاليوم قبيلة العصيمات أنظمت إلى الحوثي فقد يطيح الكرسي الجمهوري بالأربعة الفرسان الذي ذكرناهم ويظهر فارس جديد للوصول إلى الكرسي الجمهوري وتكون نهاية حاشد في صعده ولم يفكر أي قيادي من أبناء الجنوب أن يصل إلى كرسي الجمهورية في اليمن بعد أن ماتت وان قتلت آمالهم في الوحدة اليمنية فالجنوبيين يقفون صفا واحدا من أجل استقلال الجنوب بعد أن وصل الشعب الجنوبي إلى قناعة بعد المعايشة مع القيادة الشمالية التي فشلت في ايصال الوحدة اليمنية إلى بر الأمان .. وهذا ما ننتظره في الأيام القادمة .. الغــــــــــــــــــــــريب ... التعديل الأخير تم بواسطة *الغريب* ; 08-30-2009 الساعة 04:39 AM سبب آخر: تعديل |
#2
|
|||
|
|||
احتدام الصراع بالقصر الجمهوري يدخل مرحلة التوريث الفعلي وتهميش دور الرئيس واقصاء اللواء علي محسن الاحمر وتسليم الشيخ الزنداني للامريكان
السياسي برس / 24 ديسمبر 2009 احتدم الصراع داخل الاسرة الحاكمة بالقصر الجمهوري بصنعاء بين الاب علي عبدالله صالح والاخ غير الشقيق اللواء علي محسن الاحمر ونجل الرئيس احمد علي عبدالله صالح وابن اخيه يحي محمد عبدالله صالح .. حيث بداءت المرحلة الحاسمة من التوريث والصراع بين الحرس القديم والجديد ,, تمكن الحرس الجديد بمساعدة الاب الرئيس في المرحله الاولى من التخلص من عدد من القيادات العسكرية التي رافقته في حكمه ومنهم الاخ الغير الشقيق اللواء علي محسن الاحمر واقحامة في حرب صعدة وضعف قواته العسكرية من خلال اقوى لواء ومحور وهزيمته واخراجة بعد ذلك من الحرب وانساب الهزيمة له ,وكان قد كلف اللواء الشيخ علي محسن الاحمر من قبل الرئيس تحمل الملف الكامل للاخوان المسلمين والقاعدة واستخدامهم بوقت الحاجة والضرورة في الحروب المختلفه وعمليات القتل وابتزاز العالم وخاصة دول الجوار , الحرس الجديد اليوم استطاع الانتقال الى المرحلة الحاسمة واضعاف الرئيس نفسه من خلال اخذ القرار السياسي الحاسم بعدة قضايا ومنها حرب صعدة والملف الجنوبي ومحاربة الارهاب ,,, فاليوم الابن هوا القائد الفعلي للحرس الجهوري والخاص والقوات المسلحة والعقيد يحي محمد عبدالله صالح اركان الامن المركزي وكلف من قبل الرئيس بتوصية من الولايات المتحدة الامريكية تحمل ملف القاعدة وضربها والتحلص منها في اليمن مطبخ الرئاسة استدعي في يناير هذا العام لاجتماع موسع وكبير حضرة رئيس سلطة صنعاء مع العديد من الجهاديين الذي تعاونوا مع النظام في حرب العام اربعة وتسعين ضد الجنوب واحتلالة ,, دعاهم رئيس الاحتلال للتعاون معة من جديد والوقوف على جانب حكمة وضرب التيارات الانفصالية وقيادتها كما وصفهم في اجتماعة ,, ووعد بتقديم الاموال والرتب العسكرية الكبيرة لهم واطلق العديد من السجون منهم ( اكثر من 300 ) ومساعدتهم في الخروج والسفر الى اي مكان وتنفيذ خططهم خارج اليمن و الاقتصارعما يتطلب منهم تنفيذة في اليمن تحت قيادة مباشرة وتعاون من النظام ,, ومعروف تعاون الارهاب ورئيس النظام وخاصة االاخ غير الشقيق للرئيس اللواء علي محسن الاحمر وسيطرتة على الجهاديين وتوزيعهم الى مجموعات تشير المصادر انها سبعة مجموعات كبيرة ولكل مجموعة قائد يتعامل مباشرة مع اللواء علي محسن الاحمر الحرس الجديد يحاول اليوم التخلص من كروت الاب ومنها محاربة القاعدة وخلط الاوراق في قصف مناطق جنوبية والصاق تهم الارهاب بالحراك الجنوبي السلمي وبنفس الوقت التخلص من بعض العناصر التي عملت مع النظام وهي معروفة لديهم ومعروف امكان تواجدة بدقة من قبل النظام وبهذا الحرس الجديد بقيادة الابن وابن عمه يظهرون البديل لانقاذ اليمن من الفساد والارهاب وبالتعاون التام في مجال محاربة الارهاب العالمي التي تقودة الولايات المتحدة الامريكية حيث تشير المعلومات ان الخطوات القادمة ستكون بالتخلص من بعض اصحاب النفوذ العسكري والتجاري وبعض الوزراء من خلال مشروع محاربة الفساد وستقدم مجموعة من الكروت المستخدمة والتي تعيق التوريث الى المحاكمات بقضايا الفساد الى جانب اغلاق جامعة الايمان التي ينزعمها الشيخ عبدالمجيد الزنداني في خطوة اولى قبل ان يتم تسليمة في مرحلة قادمة الى الولايات المتحدة الامريكية كمطلوب من قبل قائمة الارهاب العالمي في الخزانة الامريكية والامم المتحدة والتحقيق مع اللواء الشيخ علي محسن الاحمر كشاهد وتقديم المعلومات بقضايا الارهاب وضرب المدمرة الامريكية كول على اساس اعتزال الحياة السياسية وغيرها بعد ذلك الرئيس اليمني علي عبدالله من زرع فرق الرعب والارهاب والتطرف والنزاعات الدينية والطائفية والقبلية وتعاون مع تنظيم القاعدة يشعر بالخطر الكبير لان النار التي اشعلها ستحصده اليوم ومن معه في القصر الجمهوري بعد انتهاء التحالف الذي اتكا عليه في حكمه الطويل من خلال سياسة فرق تسد وشراء الذمم وغيرها وكما هوا معروف ان ابو بصير احد الجهاديين ( زعيم القاعدة في الجزيرة العربية ) الذي سافر الى افعانستان بموافقة النظام اليمني وتم بعد ذلك القبض علية في ايران ورحل الى السجون اليمنية ,, وهوا من مجموعة 23 المعروفة التي كما يشاع انها استطاعة الهروب من سجون الامن السياسي حيث صرح الكثير من المحليين السياسين والتقارير ان خلف ذلك تقف قوى الامن السياسي للدولة اليمنية ,واكد ذلك تصريحات نائب رئيس الوزراء لشوون الامن اليمني عندما اعلن عن اختراق القاعدة لاجهزة الامن اليمنية وسبقة قبل ذلك تصريح وزير الاقتصاد الارحبي صهير الرئيس الذي هدد العالم بصوملة اعنف وابشع وان الشعب اليمني كله مقاتل وشعب مسلح وفي عدة مقابلات ولقاءات لما يسمى عناصر القاعدة في الاونة الاخيرة اعتبر الكثير ان العديد من الاعمال الارهابية والتفجيرات يعلم بها الامن السياسي او يقوم بها او يساعد بالقيام بها ,, وهذة طريقة لابتزاز العالم باسم مكافحة الارهاب الدولي الاب الرئيس والعم اللواء والشيخ الزنداني هل سيكونوا ضحية اعمالهم التي ارتكبوها وبايادي الاولاد او ستحل الكارثة على الكل في القصر الجمهوري وتكون نهاية سلطة حكمت اكثر من 30 عام اما فيما يخص الجنوب وثورته ومطالبة المشروعه باستعادة الدوله والعمل النضالي السلمي فهوا بعيد عن التطرف والارهاب ولا يمت لا من بعيد ولا من قريب بالقاعدة والارهاب بل ان كل القيادات الجنوبية وبمختلف الاطياف السياسية والقبلية نفت تلك العلاقة وطالبت العالم بارسال فرق تحقيق للجنوب وخاصة المعجلة ومناطق اخرى للتتاكد ان من قتل بالضربات الحربية للطيران باسم محاربة الارهاب هم ناس عزل من السلاح واطفال ونساء وشيوخ وشباب الجنوب ,, وتلك تسريبات المطبخ الرئاسي وتوصيف الثورة الجنوبية يوم بالشيوعية والكفر ويوم اخر بالارهاب والقاعدة وتلك الخزعبلات لا تنطوي على احد وخاصة مخابرات العالم المنتشرة داخل القصر الرئاسي قبل غيرة من الاماكن الاخرى فالعالم اليوم اصبح يعلم ان نظام صنعاء الحالي يشكل اكبر خطر على المنطقة والمصالح الغربية من خلال الارهاب والقاعدة والتهريب والتجارة بالبشر والسلاح وادخال المنطقة بحروب اقليمية طائفيه واستجلاب عدة قوات للمنطقة لمحاربة القرصنه الداعم لها النظام وتعاونه مع مختلف القوى لخلط الاوراق ان الثورة الجنوبية السلمية هي نهاية وسقوط السلطة الحاكمة بشقيها الحرس القديم والجديد ونهاية للتوريث والحل للتغيير في اليمن ( الجمهورية العربية اليمنية ) واستعادة الدولة في الجنوب (جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية "الجنوب العربي " ( وضمان للامن والاستقرار في الدولتين والاقليم ومصالح العالم |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 12:35 PM.