القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#1
|
|||
|
|||
من أجل حياة كريمة لبّوا للنداء أيها الجنوبيين:
من أجل حياة كريمة لبّوا للنداء أيها الجنوبيين
اخبار الساعة- بقلم: المحرر السياسي التاريخ : Friday, May 16, 2008 الوقت : 22:38 دعوة من أجل الحياة الكريمة لبّوا للنداء أيها الجنوبيين : اخبار الساعة- بقلم: المحرر السياسي :في مثل هذا الشهر من عام 1994م تم فيه اغتيال مشروع الوحدة بين الدولتين / الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية بعد أن كانت ثمرة الفكرة القومي العربي وشعاره الذي اندفعت إليه جمهورية اليمن الجنوبي ووقعت (19) اتفاقية ووثيقة تفاهم منذ عام اتفاقية القاهرة / 28 أكتوبر 1972م وتوّجت بآخر اتفاقية 30/ نوفمبر /عام 1989م وبهذا قدم الجنوب أرضا ًَ وشعبا ً ومؤسسات وتنازل عن مؤسسات الدولة عبر وحدة سلمية شهد لها العالم أجمع ... وبهذا كان شرط الوحدة بأن تكون سلمية دون أن يرفع فيها سلاحا ً أو أن يهتكوا فيه الحرمات ... ولكن للأسف أنغض عليها أصحاب المشاريع المناطقية والأفكار الممزقة التي تفكر بما تحت قدمها لترتزق من وحدة زائفة هم يرسمون معالمها حتى وأن كان على حساب الكرامة والسيادة وسلب الحقوق المحرمة شرعا ً ولهذا أقدمت على التآمر ضد هذه الوحدة علنا ً بعد أن تم اغتيال أكثر من (150) قيادي جنوبي وكانت بداية مشروعهم لاغتيال الوحدة السلمية وتوّجوا مشروعهم بإعلان حرب ظالمة وكان ميدان السبعين صنعاء شاهد على ذلك الظلم المعلن ضد الشعب الجنوبي يوم 27 ابريل 1994م واستقوت بالفتاوى لزج الدين في مشروعهم الظالم وكانت النتيجة حرب لاتبقي ولا تذر وكان الدين منهم براء كبراءة الذئب من دم يوسف ... وماذا كانت النتيجة؟ اغتيال أرضا وشعبا ً بأكمله ظلما ً وعدواناً ... ظنا ً منهم أن مشروعهم سيستمر ... وظل خطابهم السياسي المعلن بخطاب المنتصر والتباهي بأنهم (عمدوا وحدتهم المزعومة بالدماء الزكية ) وتناسوا بأن الطرف الآخر له شهداء قدم من أجل أن يفك ( الارتباط) مع نظام وعصابة ... وأستمر الحرب أكثر من سبعين يوما ً هتك فيه كل محرم و حلم جميل واختفاء فيه العقل الإنساني ومفهومه.... وانتصروا بعد أن ساعدهم الحظ في تلك الحقبة وكان رهانهم على أجيال الوحدة المزعومة... إلا أنه صدمهم (الواقع ) حيث خرج لهم جيل يطالب بدولته والاستقلال الناجز وهذا كان نتيجة ظلم وسلوكيات سيئة توحي للجميع بأن نظام صنعاء محتلا ً وحقق هذا خطابا وعلى أرض الواقع من خلال الإقصاء للجنوب كله ونهب كل جميل وخصوصية فيه وكل حق عام وخاص وأصبح ابن الجنوب خارج أرضه يبحث عن مأوى ... و يبحث عن ضالته ليخرج من وضعه البائس الذي أوقعه فيه أصحاب الزمن الردى والمفهوم الخاطئ للإنسانية ووصل الواضع بالإنسان الجنوبي إلى مفترق طرق إما أن يجد حلا ً لوضعه القائم أو يموت من أجل حقه ووطنه الشرعي و مالم يجدوا له حلا ً سيكون الإنسان الجنوبي بعد سنوات قصيرة خارج وطنه ومن بقي منهم سيكون ألعوبة بأيدي نظام لايرحم ولا يدع رحمة الله تنزل على أحد ولهذا ندعو أبناء الجنوب بأن يستمر بالنضال السلمي حتى الاستقلال الناجز وأن يرصوا الصفوف ويعملوا على تأمين جبهتهم الداخلية حتى النصر ... وأخيرا ً رحمة الله على كل شهداء الوطن و سلام على الأحرار في كل شبر من أرض الوطن... وعاشت جمهورية اليمن الديمقراطية التي عمدت فك الارتباط بالشهداء في يوم 21 مايو 1994 وعاصمتها الأبدية عدن... شارك برأيك ايها المواطن في الذكرى 14 لاحتلال عدن ...!!! الهيئة الإعلامية |
#2
|
|||
|
|||
جهود رائعة يا الهيئة الإعلامية .......... بورك بكل الجهود وموقع أخبار الساعة من أهم المواقع التي لعبت دوراً بارزاً في التعريف بقضيتنا ومتطلباتها وكل إفرازات معطياتها الهامة لك وللقائمين على موقع الساعة كل الإحترام والتقدير ومزيد من التقدم |
#3
|
|||
|
|||
شعبنا الجنوبي أدرك الحقيقة المرة أن الوحدة لم تكن إلا كذبة وخديعة كبرى ، وبانت الحقيقة جلية لا لبس فيها ولا غبار أن النظام القائم في صنعاء برئاسة الشاويش علي عبدالله صالح تبنى مشروعا تآمري لضرب الجنوب والاستيلاء على الأرض والثروة وقتل قادته وتشريدهم ، ثم طرد كل الكوادر الجنوبية من وظائفهم إلى أرصفة الشوارع وتحويلهم إلى قوى عاطلة خاملة تستجدي منهم لقمة العيش التي تسد بها رمق أطفالهم ، وبعد هذه السنوات العجاف من الوحدة الكذبة ، استعاد شعبنا الجنوبي دورة وخياراته لتقرير مصيره ، وإعادة صياغة مستقبله بما يحفظ له ولأجياله القادمة الحرية والكرامة والعدالة والمواطنة المتساوية ، وتحقيق تطلعات الأجيال في وطن تسوده التنمية والنهضة الشاملة وبناء دولة ذات مؤسسات حديثة يكون الدستور والقانون هو المرجع الأساسي في كل مناحي الحياة .
وبهذه المناسبة لذكرى حرب الغدر والخيانة ، ندعو أبناء الجنوب إلى المبادرة ، والانضمام إلى ثورة التحرير السلمية الشعبية ، وندعو اؤلائك الجنوبيين الذين لا زالوا في كنف السلطة لأهداف مصلحية ضيقة زائلة ، ومزيفه أن ينضموا إلى أبناء الجنوب ، لان المستقبل لشعب الجنوب والاستقلال لأبناء الجنوب ، وأن تخاذلهم ونفاقهم لن يرحمهم عندئذ أحد ، يوم ينال الجنوبيون استقلالهم وكرامتهم ، فلا عاصم لهم ، سيلفظهم نظام علي عبدالله ، كالجيف ، وسيركلهم الجنوبيون أيضا إلى مزابل التاريخ . نحيي أبناء شعبنا الجنوبي الحر ، ونحيي الشهداء الأبرار ، والأبطال الصامدين في سجون الاحتلال ، ونحيي الشباب الثائر الغاضب في وجه الاحتلال في الساحات والشوارع على امتداد جنوبنا الأبي من المهرة إلى الضالع . التعديل الأخير تم بواسطة كاتب العدل ; 05-17-2008 الساعة 02:35 PM |
#4
|
|||
|
|||
من أجل حياة كريمة لبّوا للنداء أيها الجنوبيين
في مثل هذا الشهر من عام 1994م تم فيه اغتيال مشروع الوحدة بين الدولتين / الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية بعد أن كانت ثمرة الفكرة القومي العربي وشعاره الذي اندفعت إليه جمهورية اليمن الجنوبي ووقعت (19) اتفاقية ووثيقة تفاهم منذ عام اتفاقية القاهرة / 28 أكتوبر 1972م وتوّجت بآخر اتفاقية 30/ نوفمبر /عام 1989م وبهذا قدم الجنوب أرضا ًَ وشعبا ً ومؤسسات وتنازل عن مؤسسات الدولة عبر وحدة سلمية شهد لها العالم أجمع ... وبهذا كان شرط الوحدة بأن تكون سلمية دون أن يرفع فيها سلاحا ً أو أن يهتكوا فيه الحرمات ... ولكن للأسف أنغض عليها أصحاب المشاريع المناطقية والأفكار الممزقة التي تفكر بما تحت قدمها لترتزق من وحدة زائفة هم يرسمون معالمها حتى وأن كان على حساب الكرامة والسيادة وسلب الحقوق المحرمة شرعا ً ولهذا أقدمت على التآمر ضد هذه الوحدة علنا ً بعد أن تم اغتيال أكثر من (150) قيادي جنوبي وكانت بداية مشروعهم لاغتيال الوحدة السلمية وتوّجوا مشروعهم بإعلان حرب ظالمة وكان ميدان السبعين صنعاء شاهد على ذلك الظلم المعلن ضد الشعب الجنوبي يوم 27 ابريل 1994م واستقوت بالفتاوى لزج الدين في مشروعهم الظالم وكانت النتيجة حرب لاتبقي ولا تذر وكان الدين منهم براء كبراءة الذئب من دم يوسف ...
وماذا كانت النتيجة؟ اغتيال أرضا وشعبا ً بأكمله ظلما ً وعدواناً ... ظنا ً منهم أن مشروعهم سيستمر ... وظل خطابهم السياسي المعلن بخطاب المنتصر والتباهي بأنهم (عمدوا وحدتهم المزعومة بالدماء الزكية ) وتناسوا بأن الطرف الآخر له شهداء قدم من أجل أن يفك ( الارتباط) مع نظام وعصابة ... وأستمر الحرب أكثر من سبعين يوما ً هتك فيه كل محرم و حلم جميل واختفاء فيه العقل الإنساني ومفهومه.... وانتصروا بعد أن ساعدهم الحظ في تلك الحقبة وكان رهانهم على أجيال الوحدة المزعومة... إلا أنه صدمهم (الواقع ) حيث خرج لهم جيل يطالب بدولته والاستقلال الناجز وهذا كان نتيجة ظلم وسلوكيات سيئة توحي للجميع بأن نظام صنعاء محتلا ً وحقق هذا خطابا وعلى أرض الواقع من خلال الإقصاء للجنوب كله ونهب كل جميل وخصوصية فيه وكل حق عام وخاص وأصبح ابن الجنوب خارج أرضه يبحث عن مأوى ... و يبحث عن ضالته ليخرج من وضعه البائس الذي أوقعه فيه أصحاب الزمن الردى والمفهوم الخاطئ للإنسانية ووصل الواضع بالإنسان الجنوبي إلى مفترق طرق إما أن يجد حلا ً لوضعه القائم أو يموت من أجل حقه ووطنه الشرعي و مالم يجدوا له حلا ً سيكون الإنسان الجنوبي بعد سنوات قصيرة خارج وطنه ومن بقي منهم سيكون ألعوبة بأيدي نظام لايرحم ولا يدع رحمة الله تنزل على أحد ولهذا ندعو أبناء الجنوب بأن يستمر بالنضال السلمي حتى الاستقلال الناجز وأن يرصوا الصفوف ويعملوا على تأمين جبهتهم الداخلية حتى النصر ... وأخيرا ً رحمة الله على كل شهداء الوطن و سلام على الأحرار في كل شبر من أرض الوطن... وعاشت جمهورية اليمن الديمقراطية التي فك ا ربتاطها في يوم 21 مايو 1994 وعاصمتها الابدية عدن... شارك برأيك ايها المواطن في الذكرى 14 لاحتلال عدن ...!!! |
#5
|
|||
|
|||
[size=9]نحن لا نحيي ذكرى أليمه على شعبنا لا نحيي ذكرى أحتلالنا علينا أن نحتفل بأعادة الكرامه لشعبنا
المحتل وغسل العار الذي لحق بنا وبتاريخنا وبهويتنا من أناس لا يستحقون حتى الذكر علينا القتال ثم القتال ولو كنا بنحتفل بهذه الذكرى لوكان أحتلالنا من قبل دوله تاريخها حافل بالمنجزات لا كن نحتفل بذكرى عصابه غادره ملفلفه فهذ عيب علينا كشعب عظيم أن يذكر هاؤلاء الشرذمه التي لا وزن لها علينا قتالهم والتنكيل بهم لما أقترفوه من جرايم ضد شعبنا الجنوبي الصادق المسالم ! |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:13 AM.