الوحدة او الموت
هكذا اعلنها الرئيس علي عبدالله صالح للانفصالين الاشتراكين بعد ان اصبح اليمنان يمن واحد في 94 باعلانة الحرب على هؤالاء الشرذمة الذين لايخافون الله ولا رسولة وبداء فخامة الرئيس مع قيادة العضيمةفي بناء اليمن الواحد بقيادة عضيمة اعجزت عقول الجميع بحفاضة على منجزات اليمن ورفع مستوى جاهزية الجيش اليمني الذي اصبح اليوم جاهزا لتصدي للعملاء القابعين تحت مضلة استعمارامتص ثروات ليمن الى اكثر من 120 عام في ضل غياب وحدة الكلمة والصف الواحد لليمنين حتى قامت الثورة العضيمة لجميع اليمنين ضد المستعمر بعدهااصبح اليمن بما يسمى الشطر الجنوبي العربي الذي عرفناة ضالما لشعبة ومواطنية وبسط قوة السلاح على كل من يريد ان يزعزع استقرار هذا النظام البائد الذي وكما نعرفهم بقادة الد موية التي حدث في تصفيات بشرية لمواطنين احرار لم يكن لهم اي ذنب الا لانة من ابين او من حضرموة او من شبوة هذا مع لقيادة التي كانت تتقاتل في ما بينها من اجل بسط النفوذ ونذكر في هذا الصدد احداث 13 يناير التي ادت الى اغتيالات في قيادات مثل عبدالفتاح اسماعيل وغيرهم هل هذا ماتريدوا هو القتل ولسطوا والسلطة مع اننا لم نشعر بلعنصرية لا عندما نزور محافضة عدن والمكلا والضالع هل نحن المتخلفين ا م انتم لقتلة الذين لايراعون شرع الله في تعدد الزوجات والدليل عندما تزوج سالمين بالزوجة الثانة قمتم بعزلة من المناصب القيادية انذاك بمخالفتة القانون الذي يمنع تعدد الزوجات اقول لهؤالاء تبا لكم ايها المرتزقة القتلة ان تاريخكم اسود من اليل لا تستطيعم ان تعيدوا الاوراق التي احرقت في صيف 94 بك يا علي نمضي في دحر الخونة المرتزق الذين يريدون العبث بامن الدولة دولة النضام والقانون ونقسم بالله العضيم ان ارضنا لن تاخذ حتى النصر وسوف تجنون ياخونة الموت عقابا لذلك لعنة الله على الانفصالين نعم للوحدة والديمقراطية نعم لعلي عبدالله صالح
|