تغطية لليوم التاسع والعشرين من انتفاضة شعب الجنوب العربي المحتل الجمعة 17 يناير 2014م

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

الاعلامي ردفان الدبيسعبث المليونيات بعد انتها تشيع شهداء المجزرة بالضالع وانا اسمع واتابع كثير من المدح والكتابات عن مشهد هو يتكرر للمرة التاسعه في الجنوب وعند انتهاء ساعات الظهر الكل عاد الى منزلة ومنطقتة هنا لا اقلل من الدور المهيب الذي ظهر بة شعب الجنوب في هذة المناسبة العظيمة ذكرى التصالح والتسامح وتشيع شهداء الجنوب في الضالع ولكن مجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال اليمني بابشع طريقة ما الواجب على قادة الجنوب هل هو فقط الحديث عن نجاح الملونية اين ذهبت دماء الشهدا ما المطلوب ما هو الرد الصحيح اين الانتقام لتلك الدماء هل يكفي الحديث عن ما جرى اما انا الواجب هو رد مزلزل ومحرقة لجنود الاحتلال بدل كثر الحديث والشكاء حتى يتعلم المحتل درس اذا فكر مرة اخرى بمجزرة اخرى في مكان اخر من الجنوب هل يكفي الحديث عن التبرعات فقط اما هناك دماء تحتاج للانتصار لها بدون تاخير يؤسفيني كثير ان ارى اليوم القادة يصرحون ليل نهار عن انتصارات وهمية لان لاحتلال لم يتعلم درس من فوهات البنادق ولم يتلقى ضربات موجعة ها هو اليوم يقتل المزيد في الضالع وغدا سنشيع فوج اخر وتستمر الحكايه...

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

محمد سالم الربيعي‏
قال تعالئ { هَلْ جَزَاء الْإِحْسَان إِلَّا الْإِحْسَان } صدق الله العظيم
ندين ونستنكر با اشد العبارات الحمله الغواغئه الشعوا الصادرة من ناهبي ثورات الشعوب ضد هامة وطنية بحجم المهندس عبدالله الضالعي الذي يعتبر. من الطلائع الموسسة لنضال الجنوبي ومن الاشخاص البارزين الذين لهم لمسات ملموسة في طول خارطة الجنوب الميدانية فالازالت اتذكر بكل فخر كيف انه كان يلتحف السما ويفترش الارض في ساحه الشهدا الجنوب في تاريخ 16 فبرير وكيف انه واصل الليل بالنهار وربط لا اشهر. ادركا من مسولية وطنية با اهمية المنصورة وعدم تركها لضعفا النفوس من حزب الاصلاح .
لله درك ايها المهندس كم صدعت بالمنتديات الجنوبية وربطة بالساحات ثم تجزا بالنكران وعدم المبلاة من حرا ك 2011
ولكن نضرتنا فيك اننا نناضل من اجل وطن فوق الاشخاص وفوق الاحزاب
واخيرا وفقك الله الئ كل خير

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

الواقع كما هو // الضالع
جنوب اليمن: سقوط 7 جرحى في قصف مدفعي ينفذه الجيش اليمني على مدينة الضالع — مع ‏خالد السنمي‏ و‏باسل الراعي الحريري‏.