احداث مصر

[روابي الجنوب]

«منصة التحرير» تدعو للاحتشاد بالميدان وعدم التوقيع على تفويض بفض «الاعتصامات»

[روابي الجنوب]

وفاة الضحية الرابعة في «اشتباكات المنصورة» بعد أسبوع من إصابتها




لقيت سيدة مصرعها، الجمعة، متأثرة بإصابتها بطلق ناري في الرأس أثناء مشاركتها في مسيرة لتأييد الرئييس المعزول محمد مرسي بالمنصورة، الجمعة الماضي، ليرتفع عدد ضحايا الحادث إلى 4 سيدات.

وقال الدكتور عبد الوهاب سليمان، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، إن فريال إسماعيل بدر الزهيري، 52 عامًا، لفظت أنفاسها داخل مستشفى جامعة المنصورة، بعد إصابتها بطلق ناري في الرأس، مساء الجمعة الماضي، وظلت في حالة غيبوبة تامة داخل غرفة العناية المركزة، وتم إخطار مديرية أمن الدقهلية، والنيابة العامة.

وتبين أن الضحية الرابعة هي شقيقة الشيخ شعبان الزهيري، أحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين بالدقهلية، والذي توفيت زوجته آمال فرحات في نفس الحادث


وشهدت مدينة المنصورة، الجمعة الماضي، اعتداءات من مجهولين على مسيرة تأييد للرئيس المعزول، محمد مرسي، بشارع الترعة ما أسفر عن مصرع 3 سيدات وإصابة العشرات.

وقرر قاضي المعارضات بمحكمة المنصورة، الخميس، حبس كل من «السيد. ا»، 28 عامًا، سباك، و«ياسر. ع»، صاحب محل، 15 يومًا، على ذمة التحقيقات في اتهامهما بقتل 3 سيدات في مظاهرة مؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي.

وطالب محمود أبوهاشم، مدير نيابة المنصورة، مباحث الدقهلية بسرعة ضبط وإحضار 4 متهمين آخرين، وأكدت تحريات المباحث بقيادة العميد سعيد عمارة، اشتراكهم في الجريمة مع باقي المتهمين.

ولقيت 3 سيدات مصرعهن بالدقهلية، الجمعة الماضي، وأصيب آخرون في إطلاق نار من مجهولين على مسيرة لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي بشارع الترعة بالمنصورة.

[روابي الجنوب]

زيادة بخيام معتصمي «الاتحادية» استعدادًا لمظاهرات «تفويض الجيش»

[روابي الجنوب]

شاهين يطالب بطرد السفيرة الامريكية وإعادة تقييم العلاقات مع تركيا


أعلن الشيخ مظهر شاهين إمام مسجد عمر مكرم باسم جموع المتظاهرين المتواجدين بميدان التحرير وكافة ميادين مصر اليوم الجمعة للمشاركة فى مليونية (لا للارهاب) تكليف وتفويض الفريق أول عبدالفتاح السيسى باتخاذ ما يلزم من إجراءات اعتبارا من اليوم لمواجهة العنف والارهاب المحتمل فى كل ربوع مصر، وكذلك تفويض الشرطة اعتبارا من اليوم أيضا باتخاذ ما يلزم لحماية كافة المنشآت العامة والحيوية والممتلكات العامة والخاصة فى البلاد.

وطالب الشيخ شاهين خلال خطبة الجمعة التى ألقاها اليوم من أعلى المنصة الوحيدة المنصوبة بميدان التحرير بالقرب من شارع محمد محمود باسم جموع المتظاهرين الفريق أول السيسى بفتح باب التطوع بالجيش لمواجهة الارهاب، كما طالب بطرد السفيرة الأمريكية بالقاهرة آن باترسون ، وإستدعاء السفير المصرى بتركيا وإعادة النظر فى شأن العلاقات المصرية التركية، وهدم وتدمير جميع الأنفاق على الحدود بين مصر وقطاع غزة واغلاق قناة الجزيرة القطرية ومنع بثها من على الأراضى المصرية.

كما طالب الشيخ شاهين بمحاسبة ومحاكمة كل مسئول فى عهد الرئيس المعزول محمد مرسى يثبت تروطه فى أعمال فساد أو أعمال عنف ، وإعادة كافة إجراءات التعيينات والتنقلات التى تمت فى عهد الرئيس المعزول بمختلف الوزارات ومؤسسات الدولة، مؤكدا انه سيتم قطع يد كل من تسول له نفسه المساس بالأمن القومى المصرى فى الداخل والخارج .

وأكد إمام مسجد عمر مكرم تكليف المجلس الأعلى للقضاء فى التحقيق بكافة التصرفات التى قام بعض رجال القضاء الموالين للرئيس المعزول بالمخالفة للقانون واتخاذ اللازم بشأنها .

وشدد الشيخ شاهين على رفض ثوار مصر الشرفاء للتهديدات والترويعات التى مارستها جماعة الاخوان المسلمين بحق الشعب المصرى بسبب الدعم الأمريكى لها ، متهما الاخوان المسلمين بالمتاجرة باسم الدين الاسلامى، الذى هو منهم برىء، ومشددا فى الوقت نفسه على أن جماعة الاخوان المسلمين لن تستطيع مهما فعلت ومهما حاولت التفريق بين الشعب والجيش والشرطة لأن المصريين يد واحدة، محملا فى الوقت نفسه الاخوان المسلمين مسئولية كل من أريق دمه من قيام ثورة 25 يناير وحتى الآن.

وجدد خطيب إمام مسجد عمر مكرم فى نهاية خطبته قسم الولاء ، والذى ردده من خلفه جموع المصلين بالميدان وهو (نقسم بالله العظيم أن نحافظ على ثورتنا وجيشنا العظيم).

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

[روابي الجنوب]

بوابة الفراعنة::::


أبوإسماعيل يصرخ فى زنزانته بعد كلمة السيسي


شهد سجن العقرب ليلة أول أمس حالة من التوتر الشديد والغضب لدى قيادات جماعة الاخوان ؛ إثر خطاب الفريق اول عبد الفتاح السيسى نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع بدعوة المواطنين الى الاحتشاد بالميادين لتفويض الجيش والشرطة فى مواجهة الإرهاب، وقد اعترض المحبوسون الثمانية على دعوة السيسى، مطالبين الإخوان التماسك فى ميدان رابعة، والاستمرارفى الاعتصام

[روابي الجنوب]

فى عــز الحـــر الناس متوجهين الى التحريــــر

[روابي الجنوب]

بوابة الفراعنة::::


سيف اليزل معلومات مؤكدة عن عمليات إرهابية تقع السبت المقبل

قال اللواء سامح سيف اليزل، الخبير العسكري والإستراتيجي، إنه لابد أن نفصل بين مظاهرات غد وبين تصريحات القوات المسلحة، التي أعطت مهلة 48 ساعة لحل أزمة مؤيدى الرئيس السابق.

وأضاف اليزل، خلال مداخلة هاتفية، في برنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامية لبنى عسل، على قناة الحياة، لابد أن يكون خروج الشعب غدًا إنما هو للتأكيد على أن الذي حدث من قبل هي إرادة شعبية وليس انقلابا عسكريا.

وتابع الخبير العسكري: إن على جميع المتظاهرين المتواجدين في الميدان غدًا أن يتأكدوا أن الجيش يؤمنهم تأمينا كاملا، مؤكدًا أن الجيش لن يعتدى على أحد طالما لم يتعرض للمظاهرات.

وفي سياق متصل، أكد سامح سيف اليزل، أن هناك معلومات مؤكدة عن وجود عمليات إرهابية بشعة سيتم تنفيذها من السبت المقبل.

[روابي الجنوب]

اشتباكات بين أنصار مرسي وأهالي شبرا دون وقوع إصابات





وقعت اشتباكات ومناوشات في منطقة شبرا، الجمعة، بين مجموعة من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، ومجموعة وعدد من أهالي المنطقة، دون وقوع إصابات من الطرفين.

ونشبت الاشتباكات بين الأهالي وأنصار المعزول عقب صلاة الجمعة بمسجد الخازندار، بعد أن تجمع عدد من أنصار مرسي أمام المسجد وحاولوا دخوله، وهو ما اعترض عليه الأهالي، كما رفضوا أن يكون نقطة ارتكاز لمسيرة أنصار المعزول من شبرا لرابعة العدوية.

وقام الأهالي بطرد أنصار مرسي من محيط المسجد، مما تسبب في وقوع الاشباكات بشارع شبرا الرئيسي، وأغلقت بعض المحال التجارية أبوابها، وتدخل بعض الشيوخ للإفراج عن الإخوان المحتجزين بمسجد الخازندار، وهو ما وافق عليه الأهالي بشرط ألا يعودوا للمسجد أو الاحتكاك مع أهالي شبرا.


من ناحية أخرى، يستعد الآلاف من أهالي شبرا للخروج فى مسيرة إلى ميدان التحرير في جمعة تفويض القوات المسلحة لمواجهة الإرهاب والعنف، وكان من بين المشاركين العائلات والنساء والأطفال حاملين أعلام مصر، مرددين هتافات مؤيدة للفريق أول عبد الفتاح السيسي والقوات المسلحة.

كانت مسيرة لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي انطلقت من أمام مسجد النور بالعباسية، عقب صلاة الجمعة، في طريقها إلى ميدان رابعة العدوية، للانضمام إلى اعتصام «رابعة».

وردد المشاركون في المسيرة لدى خروجهم من المسجد هتافات معادية للجيش منها «يسقط يسقط حكم العسكر»، و«ارحل يا سيسي»، و«الشعب يريد إنهاء الانقلاب».

كان الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، طلب من الشعب المصري النزول إلى جميع ميادين مصر لإعطاء القوات المسلحة تفويضا للقضاء على «الإرهاب المحتمل».