القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#331
|
||||
|
||||
بالفيديو.. صفوت حجازي: مطالبنا 8 أولها عودة مرسي.. وعزله يكون بالدستور
قال صفوت حجازي، القيادي الإخواني، إن معتصمي «رابعة العدوية» ما زالوا «صامدين ولن نبرح هذا المكان حتى تتحقق مطالبنا، التى هتفنا لأجلها وخرجت جماهير الشعب المصري فى كل ميادين مصر للجمعة الثالثة على التوالي». وحدد «حجازي» فى كلمة له من فوق منصة اعتصام «رابعة العدوية»، الجمعة، 8 مطالب لأنصار مرسي، تضمنت عودة الرئيس المعزول إلى ممارسة مهام منصبه بغير شرط أو قيد، عودة العمل بالدستور الذي استفتي عليه الشعب المصري، تشكيل حكومة ائتلاف وطني، عودة مجلس الشورى بعدما قام العسكر بحله، تفعيل لجنة تعديل الدستور المصري، إقامة انتخابات نيابية بأسرع وقت ممكن، تفعيل لجنة المصالحة الوطنية. [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] وأضاف: «من أراد أن يحاكم رئيس الجمهورية أو يعزله نقول إنه لا أحد فوق القانون، ولكن يجب أن يتم ذلك وفق القواعد الدستورية والدستور الذي استفتي عليه الشعب».
__________________
|
#332
|
||||
|
||||
__________________
|
#333
|
||||
|
||||
بـــــــوابة الفراعنـــــــة
منذ حوالي ساعة إذاعة أمريكية تكشف خفايا وتفاصيل جديدة للحرب الصامتة التي دارت بين "مرسي" و "السيسي" وكيف كمن الشخصين لإقالة الآخر ساد توتر عميق العلاقة بين الرئيس المصري المعزول محمد مرسي وقيادة الجيش المصري، ويبدو أن مرسي ووزير الدفاع عبدالفتاح السيسي خططا مبكرا لتنحية بعضهما البعض. هذا ما يكشف عنه تحقيق لوكالة أسيوشيتد برس، ينشر موقع قناة "الحرة" ترجمة كاملة له باللغة العربية. وكشف التحقيق – الذي نشرة موقع راديو سوا الأمريكي- أن مرسي منع الجيش المصري من اعتقال خاطفي الجنود المصريين في سيناء، في مايو الماضي ، وأوقف حملة له ضد الجهاديين في نوفمبر. ويضيف التحقيق أن مرسي أبدى "مرونة" في ملف منطقتي حلايب وشلاتين المتنازع عليهما مع السودان، وحاول استمالة قيادات في الجيش والحرس الجمهوري تمهيدا لإقالة السيسي. وفيما يلي الترجمة الكاملة للتحقيق: علت ابتسامة مهذبة وجه الفريق أول عبدالفتاح السيسي، الجالس في الصف الأمامي، مستمعا للرئيس محمد مرسي يتحدث لساعتين ونصف الساعة عن إنجازات العام الأول من رئاسته.. حتى أن السيسي صفق برفق، أحيانا، عندما تعالى في القاعة صراخ التأييد. كان ظهور السيسي إشارة طمأنة محسوبة من جنرال يخطط لعزل قائده. بعد أسبوع تقريبا، في 3 يوليو، القى السيسي، بيانة على شاشة التليفزيون الرسمي، الذي تمن عزل مرسي. كانت تلك اللحظة ذروة علاقة مريرة استمرت عاما تقريبا بين السيسي والرئيس المعزول. ترسم سلسلة من المقابلات أجرتها وكالة أسيوشيتد برس مع ضباط كبار في الجيش والأمن والمخابرات، أحدهم من أشد مقربي السيسي، صورة لرئيس عازم على تخطي سلطته المدنية وإصدار أوامر لقائد الجيش، مستغلا مكانته كرئيس أعلى للقوات المسلحة. قائد الجيش آمن، من جانبه، أن مرسي يقود البلاد إلى الفوضى، وتحداه مرارا، وعصى أوامره مرتين على الأقل. وجاءت الفرصة عندما بدأت حركة تمرد حملة للإطاحة بمرسي، توجت بمظاهرات مليونية على مستوى الجمهورية بدأت في 30 يونيو. والسبب، حسب ما يقوله الضباط، هو اختلاف جذري مع مرسي حول السياسات. فقد رآه السيسي يسيء إدارة موجة من التظاهرات اندلعت مطلع العام، قتل فيها عدد من المحتجين على يد قوات الأمن. والأهم، أن الجيش كان قلقا من أن مرسي أطلق يد المسلحين الإسلاميين في شبه جزيرة سيناء، آمرا السيسي بوقف حملته على الجهاديين الذين قتلوا جنودا مصريين وشنوا حملة من العنف. "لا أريد أن يريق المسلمون دماء بعضهم بعضا"، أبلغ مرسي السيسي آمرا إياه بوقف هجوم مخطط في نوفمبر، حسب ما يروي اللواء المتقاعد سامح سيف اليزل. وما زال سيف اليزل مقربا من الجيش ويظهر أحيانا مع السيسي في مناسبات عامة. وفي أعماقها، شكت المؤسسة العسكرية بنوايا الإخوان المسلمين، وهي الجماعة التي ينتمي إليها مرسي. ولطالما آمنت قيادة الجيش أن الجماعة تعلي من شأن طموحاتها الإقليمية على المصالح الأمنية المصرية. وظل الجيش المؤسسة الأقوى في مصر منذ أن انقلب ضباط على النظام الملكي في 1952. وجاء منه كل رؤساء مصر باستثناء مرسي. واحتفظ الجيش أيضا بدور مؤثر على مستوى السياسات، وكان وجود قائد مدني تعلو سلطته سلطة الجيش شيئا جديدا في مصر. وتتهم جماعة الإخوان المسلمين السيسي، الآن، بقيادة انقلاب دمر التجربة الديمقراطية، لكنها اعتقدت قبل ذلك أنه متعاطف مع أجندتها الإسلامية. وكان السيسي، كقائد للمخابرات الحربية، جهة الاتصال بين الجماعة والجيش خلال حكم المجلس العسكري الذي استمر 17 شهرا، كما قال مسؤول بارز في جماعة الإخوان المسلمين. وهذا هو السبب وراء اختيار مرسي للسيسي وزيرا للدفاع في اغسطس2012، حسب المسؤول. خلافات عميقة بين الجيش ومرسي وتحدث السيسي عن خلافاته مع مرسي للمرة الأولى يوم الأحد، خلال اجتماع للضباط، بثت مقاطع منه تليفزيونيا. وقال السيسي "لا يمكن عد المرات التي أبدت فيها القوات المسلحة تحفظها على العديد من الإجراءات والخطوات التي أتت كمفاجآت". وطلب مسؤول الإخوان المسلمين والضباط الثمانية الكبار الذين تحدثنا إليهم ألا نذكر أسماءهم، لعدم تفويضهم بالحديث عن العلاقة بين الجيش والجماعة. وروى هؤلاء عن محادثات واجتماعات سادها التوتر كرر فيها مرسي، بإحباط، على مسامع السيسي أنه القائد الأعلى للقوات المسلحة. وفي ابريل، وضع الجيش خطة طوارئ يتولى بموجبها المسؤولية الأمنية إذا خرج العنف في الشوارع عن سيطرة الرئيس، كما قال لنا الضباط. ولم تشمل الخطة الإطاحة بمرسي، بل وسعت الدور الذي قام به الجيش في بورسعيد، المرفأ المصري على قناة السويس، والتي كانت قد شهدت حينئذ شهورا من الاحتجاجات ضد مرسي تحولت إلى تمرد صريح. وكان 40 مصريا قتلوا على يد الشرطة هناك، وحث مرسي قوات الأمن على التعامل بشدة مع المتظاهرين. لكن الجيش نشر في المدينة، وحظي بترحيب السكان، الذين واصلوا تظاهراتهم وإضراباتهم. وأمر مرسي الجيش حينها بأن يكون "أقسى" على المتظاهرين، لكن السيسي رفض، وأبلغه: "الناس لها مطالب"، حسب من التقيناهم من الضباط. وفي تلك الفترة، في أبريل ومايو، التقى ضباط من الجيش بقادة الحرس الجمهوري، وهو المسؤول عن حماية الرئيس. وقال قادة الحرس الجمهوري إن مساعدي مرسي حاولوا استمالة ضباط الحرس وضباطا آخرين بارزين في الجيش، توطئة لتغيير السيسي، وذلك حسب مسؤول كبير في قيادة أركان الجيش المصري. وعززت تسريبات صحفية لمسؤولين في الجماعة والجيش ينتقدون بعضهما من شكوك الطرفين. أما في الاجتماعات، فأكد مرسي للسيسي أنه لا ينوي أن يقيله، وقال: "هذه إشاعات"، حسب مسؤولين في وزارة الدفاع. وأبلغ السيسي مرسي أن التسريبات من جهة الجيش كانت هي أيضا "حكي جرائد". وفي أبريل، بدأ الناشطون الشباب في حركة تمرد بجمع التوقيعات على عريضة تطالب مرسي بالاستقالة. وعندما أعلنوا أن بحوزتهم مليوني توقيع في منتصف مايو، اهتم الجيش، وعمل من خلال أطراف وسيطة على ربط المجموعة برجال أعمال ليبراليين ذوي صلة بالمعارضة. وأعلنت الحملة في يونيو أنها جمعت 20 مليون توقيع، ودعت لتظاهرات حاشدة ضد مرسي تبدأ في 30 يونيو، في ذكرى توليه الحكم. وأصدر السيسي بيانا يقول فيه إن الجيش سيتدخل ليمنع أي عنف في التظاهرات، خاصة لمنع مؤيدي مرسي من مهاجمة الحشود. ومنح السيسي الطرفين أسبوعا ليحلوا خلافاتهم، وكان موعده الأخير 30 يونيو. وتبدو خطة الحماية التي تضمنها بيان السيسي تطويرا لخطة الطوارئ الأصلية الموضوعة في ابريل، وفهمت على أنها دعم للمتظاهرين. واستدعى مرسي السيسي ليشرح بيانه، فأكد له الفريق أن البيان "وضع لتهدئة خواطر الناس"، حسب ما قاله لنا المسؤول الكبير في الجماعة. "لم يظهر نواياه الحقيقية حتى مطلع يوليو عندما منح الرئيس إنذارا مدته 48 ساعة"، قال لنا ضابط كبير، مشيرا للإنذار الثاني من السيسي الذي طالب مرسي صراحة بحل سياسي مع خصومه أو يتدخل الجيش. محاولة فاشلة لإقالة السيسي وبعد إعلان الموعد النهائي الأول بوقت قصير، اتصل مساعدان لمرسي بقائد الجيش الميداني الثاني، اللواء الركن أحمد وصفي، في منطقة قناة السويس، ليعرضا عليه منصب السيسي، حسب ما قاله لنا ضباط، الذين أكدوا أن وصفي أبلغ السيسي فورا بالمكالمة. وقال لنا سيف اليزل والمسؤولون في الجيش والمخابرات إن الأمن في شبه جزيرة سيناء على حدود غزة وإسرائيل كان في قلب الخلافات. وهوت المنطقة في الفوضى بعد الإطاحة بمبارك في فبراير2011، وحظي المسلحون الإسلاميون بقوة كبيرة. وبعد أن تولى مرسي السلطة بوقت قصير، قتل المسلحون 16 جنديا مصريا في هجوم واحد، تصاعدت بعده هجمات المسلحين. وفي مايو، اختطف ستة ضباط شرطة وجندي. وأطلق الخاطفون المحتجزين بعد أسبوع، بعد وساطات على ما يبدو. وتعهد مرسي علانية بتعقب الخاطفين، لكن مسؤولين في الجيش قالوا لنا إن مرسي أمر السيسي بأن يسحب قواته من المنطقة التي كان يعتقد أنهم موجودون فيها. واستجاب الجيش. ولم يقبض على الخاطفين. وتعهد مرسي عند كل هجوم بالعمل على اعتقال المتورطين فيه، لكنه ومساعديه تحدثوا صراحة عن الحاجة للحوار. بل تحدث الرئيس علانية إحدى المرات عن منعه الجيش من الهجوم خشية من وقوع ضحايا مدنيين، وتحدث أيضا عن الحاجة لعدم إيذاء الخاطفين كما المخطوفين. وتوسط حلفاء مرسي السلفيون المتشددون لدى مجموعات المسلحين لوقف العنف، لكن الهجمات استمرت. وفي نوفمبر، أمر مرسي السيسي بوقف عملية مخطط لها في سيناء قبل أن تبدأ بيوم واحد. واستجاب السيسي، حسب سيف اليزل. ارتفاع أعداد المجاهدين في سيناء وعزا الجيش سياسة الحوار التي اتبعها مرسي مع المسلحين للتعاطف الذي تبديه جماعة الإخوان المسلمين تجاه الحركات الإسلامية الأخرى، حتى تلك المنخرطة في العنف. وعمّق حادث آخر من قناعة الجيش بأن مرسي مهتم بالأجندة الإسلامية الإقليمية أكثر من اهتمامه بمصالح مصر كما رآها الجيش. فخلال زيارة في أبريل إلى السودان، الذي تحكمه حكومة إسلامية، أبدى مرسي مرونة حول مستقبل حلايب وشلاتين، وهي منطقة حدودية متنازع عليها. وبعد عودة مرسي، أرسل السيسي قائد الأركان للخرطوم، "ليوضح للسودانيين وضوح الشمس أن القوات المسلحة المصرية لن تتنازل أبدا" عن المنطقة، كما قال مسؤول في وزارة الدفاع.
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة روابي الجنوب ; 07-19-2013 الساعة 02:48 PM |
#334
|
||||
|
||||
اللهم احفظ جيش مصر
__________________
|
#335
|
||||
|
||||
وابة الفراعنة .. شادية خليل
السفير المصرى لدى تركيا يلقن أردوغان درساً ------------------------------------------------ قاطع السفير عبد الرحمن صلاح، سفير مصر فى تركيا، حفل الإفطار الذى أقامه أمس رئيس الحكومة التركية، رجب طب أردوغان بالمقر العام لحزب العدالة والتنمية. وقالت صحيفة "حريت" التركية، إن عدم حضور السفير للحفل كان موضع تساؤل لدى العديدين، لاسيما بعد المواقف الواضحة التى أظهرتها الحكومة التركية لرفض عزل الرئيس محمد مرسى كأول رئيس مدنى منتخب فى تاريخ مصر، والتصريحات التى أدلى بها أردوغان من وصفه لما حدث بالانقلاب، وأنه يعترف بمرسى الرئيس الشرعى لمصر. وأوضحت أن حفل الإفطار الذى أقامه حزب العدالة والتنمية فى أنقرة شارك فيه سفراء جميع البلدان التى لها سفارة فى العاصمة التركية، باستثناء سفيرى سوريا وإسرائيل اللذين لم ترسل إليهما دعوة لحضور الحفل.
__________________
|
#336
|
||||
|
||||
بوابة الفراعنة .. شادية خليل
السلطات المصرية تغلق معبر رفح من الاتجاهين اليوم ---------------------------------------------------------- أغلقت السلطات المصرية معبر رفح البرى الحدودى مع قطاع غزة اليوم الجمعة، فى الاتجاهين على أن يعاد فتحه غدا السبت جزئيا، وقال مصدر أمنى مصرى مسئول إن معبر رفح البرى الحدودى مع قطاع غزة مغلق اليوم الجمعة، وفى أيام الجمعة القادمة، كونها عطلة رسمية فى مصر لجميع العاملين والموظفين، وأضاف أنه سيعاود فتح معبر رفح صباح غدا السبت فى الاتجاهين ولمدة 4 ساعات، وللحالات الإنسانية والمرضى والمعتمرين وأصحاب الإقامات.
__________________
|
#337
|
||||
|
||||
عاااجل
طيران المليكة يلغي رحلتين بين القاهرة وعمان
__________________
|
#338
|
||||
|
||||
بوابة الفراعنة .. شادية خليل
عــاااجل ابن مرسي .. يهدد المصريين بـ قطع رقابهم [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#339
|
||||
|
||||
بوابة الفراعنة .. شادية خليل
الجيش يغلق "جسر السويس" ويعلن الطوارئ أمام الدفاع أغلق الجيش المصري منذ قليل جسر السويس ، وشارع الخليفة المأمون ، المؤدي الى وزارة الدفاع بعد خروج مسيرة إخوانية نحو الوزارة لمحاصرتها. فى الوقت نفسه منعت قوات الجيش المتظاهرين من المرور بكوبري جامعة عين شمس ، وقاموا بوضع اسلاك شائكة ، ومدرعات أعلى الكوبري خوفاً من توجه انصار المعزول نحو الدفاع ، فيما ساد الهدوء الحذر أمام الوزارة بعد إشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن قاموا على اثرها باطلاق الحجارة على قوات التأمين.
__________________
|
#340
|
||||
|
||||
ـــــــوابة الفراعنـــــــة
منذ 35 دقائق بوابة الفراعنة .. شادية خليل عـاااجل .. مفاجأة وخبر مفرح جداااا من الجيش كد المحلل الإستراتيجى المصرى اللواء حسام سويلم، أن الجيش المصرى استطاع القبض على مجموعة من القيادات الإرهابية فى سيناء، أبرز هؤلاء الإرهابيين "رمزى موافى" مساعد أحد أطباء زعيم القاعدة الراحل" أسامة بن لادن"، واليمنى "إبراهيم سنجاب" الشهير بـ"أبو شعبان"، والفلسطينى "خليل أبو المر" الذى يتولى تدريب الجماعات الإرهابية. وأضاف سويلم خلال حديثه لـ"العربية نت": أن الجيش المصرى اعتقل القيادات الإرهابية خلال حملة فى منطقة جبل الحلال بشمال سيناء، وعثر معهم على جهاز "لاب توب" يوضح مواقع تمركز العناصر المسلحة فى سيناء، والأهداف التى يسعون للهجوم عليها، والتى تخص مواقع للجيش والشرطة، فضلاً عن أهداف إستراتيجية فى القاهرة، مشيراً إلى أن ضبط المجموعة القيادية المذكورة، قاد إلى اعتقال 13 آخرين من قيادات تنظيم التوحيد والجهاد ومجلس شورى المجاهدين. وأفاد أن الجيش المصرى يستعد لتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق فى سيناء، فى ظل تعرض عناصر من الشرطة والجيش بالمنطقة لهجمات يومية متتالية أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى، بالتوازى مع جمع المعلومات المهمة، وزيادة الحشد عسكرى لتطهير سيناء، ليضم 30 ألف جندى، ولواءين ونصف لواء مشاة ميكانيكى، ومجموعة صاعقة، ومجموعة مظلات، ووحدة مهندسين عسكريين، ووحدة مدفعية، فضلاً عن 5 طائرات أباتشى وطائرات إف 16، فضلاً عن لنشات بحرية تقوم بمراقبة المياه الإقليمية الفاصلة بين رفح الفلسطينية ورفح المصرية. وقال سويلم إن الجيش عمد إلى تسديد بعض الضربات الاستباقية إلى مراكز الإرهابيين، وإن ثمة معلومات عن هروب تلك العناصر من مواقعها، تاركة وراءها أسلحتها، ومحاولة إيجاد مأوى لها لدى قبائل سيناء التى ترفض التعاون معها، مؤكداً أن الجيش المصرى يعتزم استخدام عنصر الردع بتقديم أى معتقل خلال العمليات للمحاكمة فوراً. وألمح سويلم أن المصادر التى يعتمد عليها الإرهابيون فى تسليحهم، تأتى من ليبيا وحركة حماس فى قطاع غزة، وتم رصد عبور ما يقرب من 600 مقاتل من حماس عبر الأنفاق منذ عزل الرئيس محمد مرسى، مضيفاً أن التمويل المادى للجماعات الإرهابية فى شمال سيناء يأتى من ليبيا والولايات المتحدة الأمريكية، على حد تعبيره. وأضاف أن تلك الجماعات تحصل على سيارات دفع رباعى عبر حدود السودان، وتعتمد فى اتصالاتها على شبكة "أورانج" الإسرائيلية للاتصالات، التى تربط بين غزة وإسرائيل عبر الأقمار الاصطناعية.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 02:17 PM.