القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
||||
|
||||
الحراك الجنوبي يعرض قوته
نجح الحراك الجنوبي في إقامة مهرجان ضخم، هو الأكبر في تاريخ الجنوب، لمناسبة إحياء الذكرى الخامسة والأربعين للاستقلال عن الاحتلال البريطاني في الجنوب. وحرص الحراك على أن يحشد أكبر عدد ممكن من الجماهير في محافظة عدن، التي كانت عاصمة اليمن الجنوبي قبل الوحدة في محاولة لإيصال أكثر من رسالة، وخصوصاً قبل مؤتمر الحوار الوطني الذي يرفضه الحراك، وقبل أن يرفع المبعوث الأممي جمال بن عمر تقريره الجديد إلى مجلس الأمن. ولعل أبرز الرسائل وجهت إلى القوى السياسية في صنعاء، ومفادها أن من يمثل شعب الجنوب هو الحراك الجنوبي فقط، لا الكيانات التي تحاول بعض القوى في صنعاء تفريخها في الجنوب للمشاركة في مؤتمر الحوار باسم الحراك. وكان أنصار الحراك قد بدأوا بالتوافد إلى محافظة عدن منذُ أول من أمس، حيث أقيمت أمسية فنية ساهرة في ساحة الشهداء في المنصورة. أما أمس ، فبدأت الجماهير تتوجه مشياً على الأقدام من مدينة المنصورة وحتى مدينة المعلا (ما يقارب 15 كيلومتراً) لإقامة صلاة الجمعة في الشارع الرئيسي في مدينة المعلا، والصلاة على جثمان فيروز اليافعي، التي قتلت على أيدي الأمن المركزي قبل أكثر من شهر. المسيرة نفسها اتجهت من جديد إلى مدينة المنصورة لإقامة المهرجان المركزي، حيث احتشد الآلاف من مختلف المحافظات الجنوبية، مرددين شعارات تدعو إلى فك الارتباط. ومن أبرز الشعارات التي رفعها المتظاهرون: «يا بن عمر يا زياني هذا الاستقلال الثاني»، في إشارة إلى قرب الخلاص ممّا يسمونه «الاحتلال الشمالي». كذلك رفعت أعلام دولة الجنوب السابقة بكثافة لأول مرة في محافظة عدن، حيث أتى المهرجان في ظل توحد معظم قيادات الحراك خلف التحرير والاستقلال بعد رفع قيادات مؤتمر القاهرة لسقف مطالبهم من الفدرالية إلى التحرر والاستقلال. واللافت أن قوات الأمن المركزي والجيش لم تحضر بكثافة، وحتى النقاط الأمنية لم تعترض الجماهير القادمة من المحافظات الجنوبية، على عكس ما كان يحصل سابقاً، حيث كانت تُمنع إقامة المهرجانات والفعاليات التابعة للحراك. وكانت الجماهير الجنوبية تُمنَع من خارج عدن من الدخول إليها، فضلاً عن منع رفع الإعلام الجنوبية؛ إذ كانت هذه الخطوة تع جريمة في عهد الرئيس السابق علي صالح. هذه الحماسة المنقطعة النظير عبّر عنها الشاب إياد، الذي كان يمشي على قدميه من المنصورة إلى المعلا حاملاً علم الجنوب، مؤكداً أن الواجب يحتم علينا المشاركة في هذا المهرجان، على أمل أن يكون الاستقلال الثاني قريباً. وأضاف: «نريد أن نوصل رسالة لعل وعسى أن يفهم العالم ما نريد. صحيح أنه لا يوجد تعتيم إعلامي، لكن إصرارنا وعزيمتنا سيكسران هذا التعتيم، وسيأتي اليوم الذي تأتي فيه هذه القنوات تقدم اعتذارها لشعب الجنوب». أما عبد الفتاح السقلدي، من المركز الإعلامي في خور مكسر، فرأى أن «الشعب الجنوبي خرج عن بكرة أبيه بحشد جماهيري كبير ليوجه رسالة إلى الداخل والخارج، مفادها أن هذا الشعب عرف طريق الحرية، ولا يمكن أن يتراجع عن حقوقه قيد أنملة مهما كلف الثمن». من جهته، أكد الناشط الشبابي بسام جمال أن المهرجان الحاشد هو بمثابة إعلان الاستقلال الثاني. ورأى أن «هذه الحشود حضرت من مختلف مناطق الجنوب لتوصل رسالة إلى رعاة المبادرة الخليجية والمجتمع الدولي، أن شعب الجنوب يقرر مصيره علناً، وفي مهرجان مفتوح». وأضاف: «هذه المسيرة تؤكد رفضها لما يسمى الحوار الوطني الذي يستند إلى المبادرة الخليجية التي تجاهلت القضية الجنوبية»، معرباً عن توقعه أن «تؤثر هذه الجماهير على تقرير جمال بن عمر الذي سيقدمه لمجلس الأمن». أما عزيز العيدروس، فقال إن مهرجان اليوم، يمثل مرحلة كاملة من تاريخ الجنوب، حيث برهن الشعب الجنوبي على أنه عظيم يستحق الحرية. وأضاف: «اليوم أثبت الجنوبيون ماذا يريدون وعلى العالم احترام رغباتهم». هذه الحماسة انسحبت أيضاً على المكلا، ثانية كبرى مدن الجنوب، التي شهدت مهرجاناً كبيراً لأنصار الحراك حضره الآلاف. وندد المشاركون بالحوار الوطني المزمع إجراؤه، مرددين شعار «لا تفاوض لا حوار نحن أصحاب القرار». على المقلب الآخر، نظم حزب الإصلاح مهرجاناً جماهيرياً في عدن، في محاولة منه للرد على الحراك وإيصال رسالة مفادها أن حزب الإصلاح لا يزال قوياً. واحتشد المئات من أنصاره في ساحة التغيير في مدينة كريتر في عدن ورفعوا أعلام اليمن ورددوا الشعارات الوحدوية. وفي السياق (يو بي آي)، دعا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي قوى الحراك الجنوبي وكل القيادات الجنوبية، المعارضة الموجودة داخل اليمن وخارجه إلى المشاركة في مؤتمر الحوار «ليطرحوا كل ما لديهم بلا حدود أو خطوط حمراء»، وحتى يتوصل الجميع إلى حلول مرضية ومتفق عليها». وشدد على أن «مؤتمر الحوار الوطني الشامل سيمثل أول فرصة حقيقية لمناقشة وتقويم مسيرة الوحدة اليمنية وما رافقها من عثرات وسلبيات، وسيهيئ الفرصة التامة للتوصل إلى الحل العادل والمنصف الذي يرضاه الجميع للقضية الجنوبية». *من ياسر اليافعي اقرأ المزيد من عدن الغد | أخبار وتقارير | الحراك الجنوبي يعرض قوته [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#22
|
||||
|
||||
__________________
|
#23
|
||||
|
||||
تظاهرة حاشدة لأبناء الجنوب في بريطانيا تطالب بإستقلال الجنوب
نفذ العشرات من أبناء الجالية الجنوبية في العاصمة البريطانية امس وقفة احتجاجية في لذكرى الـ 45 لاستقلال بلادهم ولمطالبة المجتمع الدولي بدعم جهود استقلال الجنوب عن الشمال الذي كانت قد توحد معه قبل 21 عام من اليوم. وفي التظاهرة التي أقيمت أمام مقر الحكومة البريطانية عبر الحاضرون اثناء التظاهرة عن دعمهم وتضامنهم اللا محدود مع أهلهم في الداخل في نضالهم السلمي على طريق التحرر والاستقلال، مرددين الشعارات والهتافات الحماسية المعبرة وأثناء التظاهرة سلم وفد من أبناء الجالية الجنوبية رسالة خطية الى مكتب رئيس الوزراء البريطاني شرحوا فيها معاناة الشعب الجنوبي المحتل وناشدوا الحكومة البربطانية تحمل مسؤليتها التاريخية تجاه شعب الجنوب من خلال دعم مطالبه وتطلعاته المشروعة في تقرير مصيره على طريق التحرر والاستقلال. وقد تميزت تظاهرة هذا العام عن سابقاتها بحضور نوعي عبر عن وحدة الصف الجنوبي في المملكة المتحدة حيث حظر التظاهرة ممثلين عن الكيانات والجمعيات الجنوبية في المملكة المتحدة بمختلف توجهاتها مجسدين روح التصالح والتسامح الجنوبي ووحدة الصف. وفيما يلي نص الرسالة المقدمة الى مجلس الوزراء البريطاني The Rt Honourable Mr David Cameron, Prime Minister 10 Downing Street Westminster London SW1A 2AA 21.9.2012 Dear Prime Minister Re: The struggle of the people of South Yemen for Self-Determination We write to you on behalf of the South Yemeni Community in the UK on this day, the 30th November 2012, the 45th Anniversary of the Independence of South Yemen from British rule. It is ironic that today, 45 years on from independence from British rule, South Yemen, South Arabia as known under British rule, is once again under occupation and whilst the occupier is different, it is evident that the UK is indirectly involved in allowing for the occupation to be prolonged. It is now well documented that the people of South Yemen no longer feel that the voluntary unity of 1990, unifying the two independent and sovereign states of the People’s Democratic Republic of Yemen (The South) and the Yemen Arab Republic (The North), subsists. It is the overwhelming view of Southerners that such unity was ended by the 1994 war; perpetrated by the Northern regime and its Islamist and Tribal affiliates, which lead to the effective occupation of the South. The experience of the Southern people following the war is that of an occupied people, the actions of the North Yemeni political establishment and its state apparatus are those of an occupier. More than one thousand Southerners have been killed and thousands injured or detained, all simply for peacefully expressing their desire to be free. We feel that in addition to its duties as a key member of international community, the British government individually has a responsibility to support people longing for freedom and independence; values that the British government is a great advocate of. Whilst the British government has a duty to support and uphold fundamental freedoms in general, in the case of South Yemen it has a specific duty; to support a people who it once occupied for 129 years. The historic link between the United Kingdom and the people of South Yemen should not be ignored and it should be an additional basis upon which the UK can and should support the Southern people. Currently, the British government is at the heart of efforts aimed at resolving the many issues that face the Republic of Yemen. In doing so the UK and the rest of the international community seek to rely on an initiative drawn up by the Gulf Council, a document which completely ignored the Southern issue as it is. We believe that such approach is a recipe for a disaster in the waiting. The continuing disregard of the Southern issue and its magnitude is irresponsible and will no doubt lead to the continuing struggle of Southerners until their freedom is achieved. Such assertion is not made lightly but is evidenced by the strength of feeling in the South, a fact which the British government may be oblivious to and one which we feel we have a duty as a British South Yemeni Community to bring to its attention. It is becoming increasingly clear that despite the standoff between the various Northern parties, including Saleh’s resurgent following, the tribal warlords, the military generals, the Islamist Islah party and the terrorist groups, the issue of the South is one that brings all those parties into consensus in denying its existence with the chilling new slogan of “Unity or Death” reflecting their stance. Whilst the revolution in the North began for the right reasons and its initial momentum did point towards a desire by a section of the Northern population to be free of oppression, it is evident that such momentum has ended and the revolution has been completely derailed of its intended course having been hijacked by the very people against whom it began. All the indications so far from the current situation in Yemen point towards the rebirth of oppression in a different form. For Southerners the rhetoric coming out of the North, from all the northern conflicting parties, is one of complete dismissal of the Southern grievances. In the interim, the South has been turned into a battlefield in an attempt to undermine the Southern issue including the deprivation of the population in the South of the basic amenities, the arming of people and the targeting of Southern activists. Even those Southerners who remain connected to the northern political establishment are being targeted, as was the case with the recent cases of the assassination of Army Generals Salem Qatin and Omar Ba-Rasheed in addition to the attempted assassinations of the Defence Minister Mohamed Nasser Ahmed (Southerner), Dr Yasin Said Norman of the Yemeni Socialist Party and the prominent Southern ****** Mohamed Ali Ahmed. The so called “National dialogue” is rejected in the South and any conclusions reached or decisions made resulting from the “National Dialogue” will be rejected by Southerners. It would appear that the significance of the Southern rejection of the National dialogue in its current form is being ignored by those overseeing the transition period in Yemen. Whether the UK and the international community are dismissing the significance of the Southern rejection or simply turning the blind eye to its existence in the hope that the results the Dialogue yields may satisfy the Southern people, is unclear but, for whatever reason it is being ignored, one thing is certain; there cannot be a final solution and any stability in the region without due regard to the desires and aspirations of the Southern people. The idea of a dialogue that can lead to a solution to the Southern issue is welcomed by Southerners but it must be a debate that accepts the Southern issue as it is, a struggle of a people who until 22 years ago had their own independent state, and therefore such debate must be bi-lateral between the North and the South for it to have any chance of being accepted in the South. It can only be through such debate that a lasting solution can be achieved. It is expected that there will be steps taken by those planning for the National Dialogue to seek to recruit certain individuals to be regarded as “representatives” of the South. Such measures will do nothing but increase the intensity of the Southern struggle. The sentiments of the Southern people is unequivocal; there is no longer a desire to be in a unity state where there is oppression, discrimination, corruption and an absence of the rule of law. The overwhelming stance of Southerners is to maintain the struggle until an outcome is achieved that is satisfactory to the aspirations of the Southern people. Southerners do not recognise any individual originally from the South who holds any position in the current political set up as they do not represent the aspirations of Southerners. As such the fact that certain Southern figures appear to be in positions of power does nothing to address the core issue for Southerners, namely, the exercise of their right to determine their destiny. We emphasise that the existence of a free and independent Southern state is a reason for stability and security in the region. Furthermore, we believe that the opportunities to re-establish bi-lateral relations between the UK and an independent South Yemen are vast. The great potential for investment in addition to the significance and strategic position of the port of Aden will no doubt be a basis for a no-exhaustive list of mutual benefits in the future. Such is the historic link; Southerners will look towards the UK as a key partner for mutual benefit in the future. We call upon the UK government to use its influence and current status in relation to Yemen and as a member of the United Nations Security Council to take note of the significance of the Southern rejection of the so called “National Dialogue”. The legal basis of the Southern case is provided by UNSC Resolutions 924 and 931 and we call on the UK government to use its influence to interpret these provisions into reality by calling for a bi-lateral debate between representatives of the North and the South with a view to reaching a lasting solution based on the right of the Southern people to self-determination, to decide their destiny once and for all. Finally, whilst the exchange of correspondence has been a useful means of maintain contact between the South Yemeni Community in the UK and the British government, we would ask that a meeting is organised in the near future to allow for representatives of the South Yemeni Community to meet with appropriate officials to discuss the contents of this letter further. We look forward to hearing from you. Your Faithfully On Behalf of the South Yemeni Community in the UK. cc. Report by the Southern Human Rights Observatory regarding Human Rights Violations in South Yemen اقرأ المزيد من عدن الغد | أخبار وتقارير | تظاهرة حاشدة لأبناء الجنوب في بريطانيا تطالب بإستقلال الجنوب [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#24
|
||||
|
||||
__________________
|
#25
|
||||
|
||||
__________________
|
#26
|
||||
|
||||
__________________
|
#27
|
||||
|
||||
نوفمبر الذي صنعه شعب الجنوب
علي محمد السعدي يوم لن ولم ينساه شعبنا الجنوبي الثائر الحر (يوما من الدهر لن تصنع أشعته - شمس الضحى بل صنعناها بأيدينا) يوم أمس 30 من نوفمبر 2012م ذكرى الاستقلال الأول يوم أمس يوما حافلا بالانتصارات المبشرة بقدوم الاستقلال الثاني من أسوى احتلال همجي في تاريخ البشرية . لقد امتلئت شوارع عدن بأبناء الجنوب الأحرار وازدحمت ساحة شهداء الجنوب في المنصورة بل امتلئت المنصورة والقاهرة والشيخ عثمان بالمسيرات المليونية المعبرة عن إرادة شعبنا الجنوبي وخيارة الوحيد وهو التحرير والاستقلال الذي قال شعبنا كلمته فيه بأعلى صوت والتي لارجعة عنها إلا بالوصول إلى تحرير واستقلال الجنوب وبنا الدولة الجنوبية الحديثة في جنوب جديد يتسع لكل أبناءه . ليلة البارحة امتلئت سماء عاصمة الجنوب الأبدية عدن بالألعاب النارية الابتهاجية بقدوم يوم الاستقلال الثاني القريب ان شاء الله تعالى. يوم أمس رفعت أعلام الجنوب على سطوح المنازل في عموم عاصمتنا الأبدية عدن الحبيبة وعلى مقدمات السيارات . يوم أمس رفعت أعلام الجنوب على مراكز الشرطة في عاصمتنا عدن. أنها ابتهاجية وأفراح النصر القادم الذي سقط من اجله خيرة وأنبل واشرف أبناءنا الأحرار . نعم للجنوب المستقل الحر نعم لدولة مدنية جنوبيه حديثة جديدة تتلاءم وتطورات العصر . نعم لجنوب متسع لكل أبناءه دون وصاية اوتهميش لأي جنوبي لمجرد راية أو فكرة السياسي. تبا لعقليات الماضي المؤفونه والتي لازالت راكدة في فكرها الاقصائي التهميشي التخويني مع عدم إقصاءهم واعتبارهم ذوي فكرا نشاز تجاوزه الزمن وعفا عليه واندثر وغير صالح هذا الفكر للمستقبل المنشود لجنوب الغد. ملايين التحيات والتقدير لأبناء الجنوب في ميدان الثورة الجنوبية وإنها لثورة حتى النصر. *خاص لصحيفة عدن الغد اقرأ المزيد من عدن الغد | آراء واتجاهات | نوفمبر الذي صنعه شعب الجنوب [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
#28
|
||||
|
||||
__________________
|
#29
|
||||
|
||||
__________________
|
#30
|
||||
|
||||
على رأس كل جنوبي (تاج)
مدحت السقاف السبت 01 ديسمبر 2012 12:37 صباحاً انه لمن دواعي سرورنا أن يتم تدشين العمل العلني للتجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج)إن يتزامن الإعلان الرسمي والعلني في الجنوب وفي عدن العاصمة التاريخية لكل الجنوبيين وباقي محافظات الجنوب العربي الأخرى مع احتفالاتنا بالذكرى الخامسة والأربعين للاستقلال من ربقة الاحتلال الانجليزي .. للسعي الحثيث للاستقلال الناجز والحاسم من الاحتلال الشمالي للجنوب العربي . أننا وفي هذه اللحظات التاريخية التي نعلن فيها تدشين العمل العلني والنشط في عدن ومن هذا المكان المعروف الذي شهد انعقاد العديد من التجمعات والاتحادات المنسلخة من الاتحادات غير الشرعية التي ربطت جنوبنا العربي بالشمال على قاعدة (حبني بالغصب) أنما نكرس ونؤسس أعيادا جديدة وتواريخ لها ما بعدها لتكون امتدادا طبيعيا لذلك اليوم الخالد الذي عرف فيها شعبنا معنى الاستقلال والحرية والكرامة والعزة وطهر ارض الجنوب من كل أشكال وأنماط الاحتلال والعبودية . ومما لاشك فيه إن التجمع الديمقراطي الجنوبي (تاج) حركة ثورية سلمية مناهضة ومعادية للاحتلال الشمالي ومطالبة بالانفصال عن الشمال بالطرق السلمية والنضال السلمي البعيد عن العنف والقوة والكفاح المسلح تحت شعار (وجادلهم بالتي هي أحسن ..وإذا عزمت فتوكل على الله ) هذا الشعار /والآية القرآنية / هم الملخص والنواة الأساسية واللب الموضوعي والذاتي لحقيقة تجمعنا ومحتوى وفحوى نهجنا السلمي المناهض للاحتلال والساعي دون كلل أو ملل إلى التحرير والاستقلال ل الناجز بأذن الله تعالى .. وان غدا لناظره قريب . وتجمع تاج منذ إعلانه في الخارج قبل عدة سنوات ونضاله الدءوب والمستمر خارج نطاق الوطن وخارج جغرافية الجنوب العربي ..كان يعرف مسبقا ويقينا أن عمله في الداخل هو البؤرة والنواة الحقيقية للتسريع والاستقلال الناجز.. وعملنا السابق أنما كان مقدمات وإرهاصات لهذه اللحظات التاريخية التي تشهد مرحلة متقدمة وخطوة تسريع وانجاز لذلك الحلم الذي راودنا جميعا . وحتى لانطيل عليكم فان تجمع (تاج) إطار ووعاء نقي وصافي لكل أبناء ومنتسبي الجنوب العربي في الداخل والخارج وهو نضال مشروع يعتمد على الذات والجهد الشخصي ومستند على حضورنا وقوتنا الداخلية التي هي في الأساس .. أساس كل نجاح وسبب لكل انتصار قادم وكما نتقدم بالشكر والامتنان والتقدير لقيادة تاج في بريطانيا الذي لبت طلبنا في الداخل لإعلان وإشهار تاج بالحضور ممثله بكلاً من رئيس تاج جلال عبادي والعضو القيادي صفوت السقاف وبالتحية الخاصة للاستاذ عبده النقيب السكرتير ألأعلامي لتاج وجميع أعضاء تاج في أوربا وفقكم الله وسدد خطاكم وهداكم إلى سواء السبيل .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اقرأ المزيد من عدن الغد | آراء واتجاهات | على رأس كل جنوبي (تاج) [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:06 PM.