القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#21
|
||||
|
||||
لو تابعت خطير سيري فستجد أنني أحاول أن أسير في الموضوع نئطة نئطة وأنني أردت وضع مالدي أولاً .. ثم المرور على المشاركات الأخرى وقد سرت عليها حسب ترتيبها زمنياً ولم أقفز من فوقك لأجل غيرك كما أنني اقتبست مشاركتك وعقبت عليها بالعودة وعدت لاحقاً لأكمل ما بدأت .. ووعدت بالعودة لبقية النقاط ولكنكم قوم تستعجلون |
#22
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
هدي أعصابك يابوحضرم خلنا ننسم قليل من أخبار مجلس الثوره إللي متفرغ لسمرات القات في رمضان ومتابعة أخبار الرجال الصناديد في محافظة صعده اليمنيه إللي يمرغون أنوف جيش اليمن وقادته في التراب . وجماعتنا يناضلون سلميا في مقايل القات . أفيييييييييييييييييييييييييييي عليها من ثوره وأفييييييييييييي عليهم من ثوار خلينا نشوف سالفة عبد الله بن سبأ آخرها إيش . |
#23
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
كتب عمار :
أخي عمار ,, ماقصدته بكلامي هو اشتهار القصة وظهورها بكتابة الطبري عنها أو بالأصح بروايته لها عن التميمي أو نقله إياها من كتابه ( الفتوح والردة) ومجرد رواية الطبري لها بسند أو من دون سند عن التميمي فهو يعني بالضرورة وجودها قبل وجود الطبري .. لأن التميمي هو المتهم باختلاقها وليس الطبري .. وما بين الطبري والتميمي أقوام سمعوا بها من سيف أو ممن سمعها منه أو ممن وصلته بطريقة أو بأخرى قبل ولادة الإمام ابن جرير الطبري رحمه الله تعالى .. وهو ما يثبت وجود القصة قبل وجود ابن جرير و عليه ينحصر معنى كلامي في اشتهار القصة أو وصولها لنا ولا أدل على ذلك من نقل كثير من الأئمة والحفاظ لها عن الطبري !! قولك :
أقول : سبق و تم الإشارة إلى بعض هذه الأقوال في الرد على الأخ ( ليل طويل ) ولو أنك اطلعت عليها لما أوردت بعضاً مما أوردت هنا .. أو لاكتفيت بالرد على تعقيبي دون الحاجة لإعادة الإشارة إلى بعض من تحدثنا حول ما نقل عنه .. ولكنّ في الإعادة إفادة كما يقال .. فلا بأس إذن من إعادة بعض الرد على ماورد ,, - على من يقول بإثبات وجود ( ابن سبأ ) نقلاً عن هؤلاء أن يثبت لنا بأسانيده إليهم قولهم المذكور ضمناً أو نصاً لأن انقطاع السند إليهم يترتب عليه تركنا الرواية و تسمية الأثر المروي حينها بالمنقطع و إدراجه في قائمة الأحاديث الضعيفة. - من الملاحظ في تاريخ وفيات بقية المذكورين أنهم ممن لم يعاصروا زمن الخليفة الثالث عثمان بن عفان رضي الله وبهذا تسقط روايتهم مالم تكن بأسانيدها إلى رواة شهدوا أحداث الفتنة , وتصبح المرويات غير المسنودة مجرد مراسيل أو آثار منقطعة إذا افترضنا اقتصار إسم (المرسل) على الأحاديث المرفوعة إلى النبي صلى الله عليم وسلم بسند منقطع عند طبقة الصحابة . باختصار .. فإن هذه الروايات بحاجة أولاً أن يستدل لها .. قبل أن يستدل بها قولك :
أقول : - أولاً : لا أدري ما المقصود بكلام قتادة رحمه الله فإما المقصود سبب نزول الآية على الحروية والسبئية وإما المقصود مطابقتها لما ينسب للحرورية والسبئية.. فإن كان الأول فالسبئية أصلها في زمن عثمان كما يزعمون والآية نزلت في زمن النبي صلى الله عليه وسلم !! وإن كان الثاني فالقاعدة الأصولية : ( العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ) وسواء انطبقت هذه الآية على السبئية أم لا فإنها خاصة بنزولها عامة بلفظها,, - ثانياً : يجري على قتادة رحمه الله مايجري على بقية من سبقوه ممن أشير إليهم أعلاه .. فمن أين لقتادة أن يعلم يقيناً بوجود ابن سبأ وهو المولود في 61 هجرية أي بعد أكثر من عشرين عام لآخر ظهور مزعوم لعبدالله بن سبأ في معركة الجمل العام 36 هـ ؟؟ فثبت إذن انقطاع السند ( مالم يظهر ) بين قتادة و المعاصرين لزمن الخليفة عثمان رضي الله عنه وبعده علي بن أبي طالب عليه السلام . قولك :
أقول : ائتنا بها .. فقد تكون هي الفاصلة .. وبعدها لكل حادث حديث !! قولك :
أقول : هذا العلم أحاطنا به آخرون من قبلك .. من بينهم الإمام ابن حجر الذي جعل من سيف التميمي المتعصب لقبيلته الوضاع في رواياته جعل منه ( عمدة في التاريخ ) بما يعني أن التاريخ غير الحديث !! وهو منطق غريب فمن لم يتورع في الكذب على الصحابة وعلى رسول الله أيكون ورعاً في الكذب على غيرهم ؟؟ قولك :
أقول : أما أنا فلم اعتمد اتهامه بالزندقة بل إن الحاكم نفسه الذي نقلت عنه لم يعتمد اتهامه بها واكتفى بالإشارة إلى ذلك دون إقراره واكتفيت بالإشارة في موضوع سابق إلى كلام الحاكم دون الإقرار به أو اعتماده ,, وإما إن كان قد اعتمده آخرون فهذا شأنهم و لهم رأيهم !! وفي أقوال الحفاظ وأهل الرجال في التميمي ما يكفي لترك حديثه .. فإن لم يكن حديثه متروك وهو الذي قالوا عنه بأنه متروك فمن الذي يترك حديثهم إذن ؟؟ الثقات ؟؟ قولك :
أقول : - أولاً : هذا الكلام مبني على أن ابن سبأ موجود ولم يثبت حتى الآن وجوده بالدليل! - ثانياً : هذا الكلام مبني أيضاً على الرد على اتهامه بالزندقة ووضعت رأيي بهذا الخصوص أعلاه. - ثالثاً : قلنا أن التميمي متروك وروايته متروكة .. ولو لم يكن كذلك فإن حديث الفتنة نفسه يوجد فيه من التخليط والتخبيط الكثير.. ولولا أن الموضوع هنا ليس محله لوضعت رأيي فيه استناداً إلى تناقضه مع أحاديث أخرى ثابتة عن الفتنة وغيرها . قولك :
أقول : شخصياً لا أرى أي شبه بين سيرة حياة من ذكرت من جهة وبين الأساطير المنسوبة لعبدالله بن سبأ من جهة أخرى .. ولو اقتنعت في خاتمة المطاف بوجود هذه الشخصية الأسطورية فإنني سأعتبر ظهوره الغريب واختفاءه الأغرب كظهور الشيطان لقريش في صورة سراقة بن مالك .. وماعدى هذا فلا يمكن لبشر أن يغوي هذا الجمع ويتركونه جميعهم من دون أن ينالوا منه وهو سبب الفتنة بينهم !! قولك :
أقول : إذا لم تخذلني ذاكرتي فإن هذه النصيحة
مأخوذة بالنص من بحث لأحد الوعاظ الوهابيين , لعله الشيخ سلمان العودة , فإن كان كذلك .. فإن الأولى الإشارة إلى أنها مقتبسة وخصوصاً أنها ليست مأخوذة بالمعنى كما أظن !! التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 09-07-2009 الساعة 01:45 AM |
#24
|
||||
|
||||
أعتذر عن أي أخطاء لغوية أو إملائية وسأقوم لاحقاً بتصحيحها ( إن وُجِدت ) كما أنني سأعود لإكمال ما تبقى إذا بارك الله بالوقت .. التعديل الأخير تم بواسطة شعيفان ; 09-07-2009 الساعة 02:02 AM |
#25
|
|||
|
|||
اشكرك اخي شعيفان
على طرحك لهذة الشخصية المهمة فالتاريخ السلامي فقد دخل عبداللة بن سبأء الاسلام ليحرفة كما دخل بولص اليهودي النصرانية وردي عليك في صحة حقيقتة هيا في هذا البحث الذي كتبتة في احدى المنتديات الذي يتناول هذة الفتنة بشكل مختصر بعنوان( اول فتنة غيرت مجرى الاسلام) التعديل الأخير تم بواسطة جساس الجنوب ; 09-07-2009 الساعة 12:07 PM |
#26
|
|||
|
|||
[QUOTE=;92756][color="black"][size="5"][font="arial narrow"][center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن أفضل الخلق بعد الرسول صلى الله علية وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي وفضائلهم وخصالهم لا تعد ولا تحصى فهم خير من في البرية بعد الرسول والأنبياء فمن الواجب على المسلم حسن العقيدة إن لا يذكر الصحابة إلى بكل خير من صغيرهم إلى كبيرهم وطاعة النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "لا تسبُّوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهباً، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه" إني أحب أبا حفصٍ وشيعته....كما أحب عتيقاً صاحب الغاري وقد رضيت علياًًًًًًًًًًًً قدوة علماً....وما رضيت بقتل الشيخ في الداري كل الصحابة ساداتي ومعتقدي.... فهل علي بهذا القول من عاري ففتنة قتل عثمان بن عفان هيا من أعظم فتن المسلمين وكما قال الرسول من نجا من ثلاث فقد نجا فتنة موتي وفتنة الدجال وفتنة قتل خليفة مصطبراً للحق}} ففتنة مقتل عثمان تعد كفتنة الدجال ويطراء على هذه الفتنة انشقاق المسلمين إلى فئات ومذاهب ومنها الروافض التي هيا ساس هذه الفتنة وسيرة عثمان بن عفان لايسعني الموضوع لذكرها ألان وكتب التاريخ تشهد له في خلقة وتواضعة وحسن سيرته معا الرسول صلى الله علية وسلم أحاديث شريفه دلت على الفتنة {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً إِلاّ مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ} مما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في وقوع فتنة يقتل فيها عثمان بن عفان رضي الله عنه، ما رواه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، قال: "ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنة، فمر رجل فقال: يقتل فيها هذا المقنع يومئذٍ، قال: فنظرت، فإذا هو عثمان بن عفان" ومنها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه وذلك عندما استأذن عثمان يوم الدار للحديث، فلما أذن له قام فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إنكم تلقون بعدي فتنة واختلافاً، فقال قائل من الناس: فمن لنا يا رسول الله؟، فقال: عليكم بالأمين وأصحابه وهو يشير إلى عثمان بذلك" ومن هذه الروايات ما يحدد فيه النبي صلى الله عليه وسلم تاريخ وقوع هذه الفتنة وذلك فيما رواه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تدور رحى الإسلام على رأس خمس وثلاثين أو ست وثلاثي نفذا الحديث، يدل دلالة واضحة على أن الفتنة ستقع في سنة من هذه السنوات الثلاث. ويحتمل أن الشك إنما أتى من قبل أحد رواة الحديث، وعلى فرض صحة نسبة الشك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فالمعنى: أن ذلك يكون فيما يشاء الله عز وجل من تلك السنين، أو سبع وثلاثين..." ومن هذه الأحاديث ما يقرن فيه النبي صلى الله عليه وسلم هذه الفتنة بفتنة الدجال من حيث قوة اجتذابها للناس، وافتتانهم بها، وأن من ينجو منها فقد نجا. وذلك فيما رواه عبد الله بن حوالة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "من نجا من ثلاث فقد نجا - ثلاث مرات - موتي، والدجال، وقتل خليفة مصطبر بالحق معطيه". ومعلوم أن الخليفة الذي قُتل مصطبراً بالحق، معطياً القتل، أو الحق إنما هو عثمان بن عفان رضي الله عنه. ومن الأحاديث التي أخبر فيها النبي صلى الله عليه وسلم عن وقوع استشهاد عثمان بن عفان رضي الله عنه ما روى أبو موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أمره أن يبشر عثمان بالجنة على بلوى تصيبه وما روى أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ذات يوم على أحد ومعه أبوبكر، وعمر، وعثمان، فرجف الجبل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اسكن أحد فليس عليك إلا نبي وصديق وشهيدان" وفي بعض الروايات زيادة تكشف عن بعض مكنون هذه المسارَّة، فقد جاء فيها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: "وإن سألوك أن تنخلع من قميص قمصك الله عز وجل فلا تفعل ". ولا يدل ذلك على أن النبي صلى الله عليه وسلم قد عهد إلى عثمان رضي الله عنه بعهد فيه خلافة، أو نحوها، كما يعتقد الروافض في علي رضي الله عنه، بل مضمون هذا العهد الذي ذكره عثمان رضي الله عنه يتعلق بالفتنة، والوصية بالصبر فيها وعدم الخلع كما تقدم. وإن كان يفهم من هذه الأحاديث بأنه سيكون خليفة يوماً ما. مسوغات الخروج وبدء الفتنة الفصل الأول: مسوغات الخروج على عثمان المبحث الأول: ما صح أن الخارجين سوغوا خروجهم عليه به أو عابوه عليه بل الخوض في تفاصيل الفتنة، أود أن القي نظرة فاحصة على ما تناقلته المصادر، والمراجع حول مسوغات خروج الخارجين على الخليفة عثمان رضي الله عنه، فإن سبر هذه المسوغات التي ذاعت بين الناس يصنفها إلى ثلاثة أصناف من حيث صحة وضعف وقوعها من الخارجين عليه. الأول: معايب صح أن الخارجين عليه أظهروا تسويغهم الخروج عليه بها أو عابوها عليه فقط. الثاني: معايب لم يصح أن الخارجين عليه سوغوا بها خروجهم عليه، وورد ذكرها في روايات ضعيفة الأسانيد. الثالث: معايب لم أقف على إسناد لها، واشتهر في المصادر والمراجع المتأخرة عن الحادثة دون إسناد أن الخارجين عليه سوغوا خروجهم بها عليه. وهذه المعايب - بأصنافها الثلاثة- منها ما هو مفترى عليه، ومنها ما هو منقبة له قلبتها القلوب الحاقدة إلى مثلبة، والباقي منها أمور لا يعيبه بها إلا من فسدت طويته، وقصد التسويغ لباطل أراد تنفيذه. المبحث الأول: ما صح أن الخارجين سوغوا خروجهم عليه به أو عابوه عليه أولاً: عدم شهوده غزوة بدر وقد إمرة الرسول ليعتني بزوجته المريضة ثانياً: توليه يوم أحد عن المعركة وقد غفر الله للمونين يوم تولو ثالثاً: تخلفه عن بيعة الرضوان وذالك إن الرسول أرسله إلا قريش بعد صلح الحديبية وإثناء قيابة وضع الرسول يده فقال هذه عن عثمان فيد الرسول خيراً من يد من بايعه رابعاً:حميه الحمى: الحمى: هو المكان المحمي، وهو خلاف المباح خامساً: جمع القرآن: وذالك انه جمع الرويات وجعلها رواية وحدة وحرق المصاحف الأخرى خوف الفتة المبحث الثاني:ما روي في ذلك ولم يصح إسناده: أولاً: إتمام الصلاة في منى. ثانيا ً: ضرب عمار بن ياسر: وانما من ضرب عمار هما احد الجنود وليس عثمان المبحث الثالث:ما اشتهر من ذلك وليس له إسناد. التعديل الأخير تم بواسطة جساس الجنوب ; 09-07-2009 الساعة 12:05 PM |
#27
|
|||
|
|||
أولاً: عدم إقامة الحد على عبيد الله بن عمر لانه قتل الهرمزان قائد الفرس وقد كان مسلم فانما سبب قتله ان الهرمزان كان ممن تامر مع ابو لوالوة المجوسي في قتل عمر ثانياً: ضياع الخاتم. خاتم النبي صلى الله علية وسلم كان مع ابو بكر ثم عمر ثم عثمان وليس في ضياع خاتم النبي صلى الله عليه وسلم ما يوجب الخروج على الإمام، فضلاً عن قتله، ثالثاً: رده للحَكَم وابنه مروان إلى المدينة. وقد كان طردهم عمر بن الخطاب رابعاً: نفي أبي ذر الغفاري رضي الله عنه. وهذة اكذوبة علية حيث ان ابا ذر ذهب الى الشام باختيارة[/center][/font][/size][/color][/QUOTE] |
#28
|
|||
|
|||
[QUOTE=;92757][color="black"][size="5"][font="arial narrow"][align=center]
الفصل الثاني: مثيرو الفتنة وبدؤها ................ المبحث الأول: مثيرو الفتنة: وهؤلاء الصحابة المتهمون -باطلاً وزوراً- بالتأليب على عثمان رضي الله عنه وقتله، قد عدَّلهم الله -جل وعلا- في مواضع عديدة من كتابه العزيز. بل رضي عنهم، وشهد لهم بأنهم قد رضوا عنه، -وهذه منقبة عظيمة لهم- وذلك في قوله: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}. فشتعلة الفتنة من خلال تخطيط دقيق ومحكم مما يؤكد أن وراءها جماعة منظمة، تهدف إلى إشعالها، تحقيقاً لمصالحها الدنيئة، وإضعافاً لقوة المسلمين ولا شك انه كان الرأس الأكبر ومدبر هذه الخطط عبدا لله بن سباء اليهودي من اليمن دخل الإسلام كي يفسده كما دخل بولص النصراني اليهودي للنصرانية ليفسدها وشخصيته دار حول إثبات حقيقتها، ودورها في الفتنة نقاش وجدال وخصام بين كثير من الدارسين والباحثين. والذي أكسب هذه الشخصية هذا الاهتمام هو أثرها الفعال في إشعال الفتنة، في خلافتي عثمان وعلي رضي الله عنهما وفي إنشاء عقيدة الرافضة في الرجعة والوصية1 وسب الصحابة رضوان الله عليهم. المبحث الثاني: قدوم أهل الأمصار. عد أن حرّض البغاة أهل الأمصار على الخليفة رضي الله عنه اتجهوا إلى المدينة، فقدم أهل مصر، وأهل العراق، والتقوا بعثمان رضي الله عنه وتفاوضوا معه. خرج القوم من مصر قاصدين المدينة، وبلغ خبر قدومهم عثمان رضي الله عنه قبل وصولهم وكان في قرية خارج المدينة -لم تحددها الروايات- فلما سمعوا بوجوده فيها، اتجهوا إليه فاستقبلهم فيها ويحدد المدائني تاريخ قدومهم بأنه كان في ليلة الأربعاء هلال ذي القعدة ثم اجتمع بهم وضلو يعاتبونه حتى أرضاهم ورجعوا امنين وكذالك أهل العراق وبعد هذا الصلح العظيم وعودة أهل الأمصار جميعاً راضين، تبين لمشعلي الفتنة أن خطتهم قد فشلت، وأهدافهم الدنيئة لم تتحقق، لذا خططوا تخطيطاً آخر، يُذكي الفتنة ويحييها، ويدمر ما جرى من صلح بين أهل الأمصار وعثمان رضي الله عنه وبرز ذلك فيما يأتي: وفي طريق عدوتهم إلى مصر أرسل عبدا لله بن سباء رسول إليهم يظهر أنه هارب منهم- فكأنه يقول: خذوني، فقبضوا عليه، وقالوا له: ما لك؟ فقال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر، ففتشوه فإذا هم بالكتاب على لسان عثمان رضي الله عنه وعليه خاتمه إلى عامل مصر، فتحوا الكتاب فإذا فيه أمر بصلبهم أو قتلهم أو تقطيع أيديهم وأرجلهم، فرجعوا إلى المدينة حتى وصلوها وفي رويات أخرى أنهم هم من آلفو الكتاب فعادو إليه بقيه قتله يوم الدار وقتل الشيخ عثمان بن عفان رضي الله عنه وبعد قدوم المصريين -الثاني- وقبل اشتداد الحصار كان عثمان رضي الله عنه يستطيع الخروج إلى الصلاة، ويُدخل عليه من يشاء، ثم منعوه من ذلك ومن الخروج من داره، فكان رضي الله عنه لا يستطيع الخروج لصلاة الفريضة دخل إليه كل الصحابة لنصرته ومحاربة القوم لكنة رفض وفي احد أيام الحصار خرج عثمان إلى المحاصرين وجعل يحدثم بأفضاله وأحاديث الرسول علية لكي يعدلون عن رأيهم ولكن لا جدوى فطلبو منه خلع نفسه أو يقتلوه فتذكر حديث النبي وايضن عمل على مشورة بعض الصحابة إن يبقى في الخلافة ولا يتركها لهم فيسن سنه تثير الفتن فيما بعد وهؤلاء الذين يطالبون الخليفة بخلع نفسه هم حثالة من الناس، وأوباشهم وأدناهم ديناً، وخلقاً، وعلماً وليسوا من أهل الحل والعقد. استمر الحصار إلى صبيحة يوم الجمعة؛ الموافق للثاني عشر من شهر ذي الحجة من السنة الخامسة والثلاثين بعد الهجرة وفي هذا الوقت كان عثمان بن عفان رضي الله عنه يجلس في داره ومعه عدد كبير جدا ًمن الصحابة رضي الله عنهم وغيرهم، يريدون الدفاع عنه وحمايته من اعتداء المحاصرين فأمر وألح عليهم بالخروج فخرجو بعد أن خرج من في الدار ممن كان يريد الدفاع عنه، نشر رضي الله عنه المصحف بين يديه، وأخذ يقرأ منه وكان إذ ذاك صائماً فقد حلم تلك ألليله بأنه رأى الرسول في المنام وهوا يقول له يا عثمان افطر معنا فأصبح صائم فإذا برجل من المحاصرين -لم تسمه الروايات- يدخل عليه، فلما رآه عثمان رضي الله عنه قال له: "بيني وبينك كتاب الله" فخرج الرجل، وتركه وما إن ولّى حتى دخل آخر، وهو رجل من بني سدوس، يقال له: الموت الأسود؛ فخنقه وخنقه قبل أن يضرب بالسيف، فقال: والله "ما رأيت شيئاً ألين من خنّاقه، لقد رأيت خنقته حتى رأيت نفسه مثل الجان تردد في جسده. ثم أهوى إليه بالسيف، فاتقاه عثمان رضي الله عنه بيده، فقطعها، وشك الراوي أبانها أو لم يبنها. فقال عثمان: أما والله إنها لأول كف خطت المفصَّل وذلك أنه كان من كتبة الوحي وهوا أول من كتب الوحي وعلى أثر قطع اليد، أنتضح الدم على المصحف الذي كان بين يديه يقرأ منه، وسقط على قوله تعالى: {فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} ولما فرغ قاتله -الرجل الأسود- من قتله رفع يده أو بسطها في الدار وهو يقول: "أنا قاتل نعثل ونعثل لقب أطلق علية الخوارج وفي إحدى الراويات تقول أن القاتل: هو عبد الله بن سبأ حيث قال: "ومن الثابت أن ابن سبأ كان مع ثوار مصر عند مجيئهم من الفسطاط إلى المدينة، وهو في كل الأدوار التي مثلها كان شديد الحرص على أن يعمل من وراء ستار، فلعل (الموت الأسود) اسم مستعار له أراد أن يرمز به إليه، ليتمكن من مواصلة دسائسه لهدم الإسلام". فقد كان يسميه علي رضي الله عنة الخبيث الأسود لسواد بشرته عبدا لله بن سباء والمهمة الأخيرة فعندما تولي علي الخلافة وزرع الفتنة بين علي ومعاوية بداء عبدا لله بن سباء اليهودي بتخريب العقيدة الإسلامية فجمع مجموعة من أصحابة فقال اذهبو إلا علي وقولا له أنت ربنا وألهنا ورازقنا فذهبوا إلى علي فقال ويلكم ما إنا إلا رجل مثلكم فأعدو الكلام علية فقال ويلكم استغفرو الله فلم يفعلو فحفر لهم الأخاديد وحرقهم بها وقال في شعره المشهور : أججت ناري ودعوت قَمبراً لما رأيت الأمر أمراً منكراً |
#29
|
|||
|
|||
هروب عبدالله بن سباء الى بلاد فارس
هرب عبدا لله بن سبأ ولجأ إِلَى بلاد فارس ، حيث بذر الفكر المجوسي، فالتقى الفكر المجوسي مع الفكر اليهودي، وبذروا الفكرة التي أصبحت تؤلّه علياً رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ومنا هنا بداء مذهب الروافض الشيعة القول الراجح لدى المحققين من علمائهم : أنَّ الذي غرسه وأظهره عبدالله بن سبأ اليهودي ؟ باعتراف كتب المذهب الشيعي نفسها ؟ . فقد دلَّت على أنَّ ابن سبأ اليهودي , هو أول من أشهر القول بإمامة علي ( , وهي عقيدة النص على علي ( بالإمامة , وهي أساس التشيع , وهو أول من أظهر الطعن في أصهار رسول الله ( : أبي بكر وعمر وعثمان ( , وهو أول من أظهر القول بالرجعة ... الخ . وقال العالم الشيعي : محمد حسين ألعاملي : › إنَّ لفظ الشيعة قد أُهمل بعد أن تمَّت الخلافة لأبي بكر ، وصار المسلمون فرقة واحدة إلى أواخر أيام الخليفة الثالث › فهم يتعرفون به أي إن أساس المذهب الشيعي هوا الدين اليهودي وما بني على باطل كان باطل وفي الأخير تقبلو خالص الود والاحترام والتقدير[/align][/font][/size][/color][/QUOTE] |
#30
|
|||
|
|||
أستاذ شعيفان ... لن أجيب عن مشاركتك الحلوة حتى تعلمني ( بالخطوات ) كيفية الاقتباس المتعدد فقد تعبت من اقتباس المشاركات بشكل عام ؟؟؟ |
الكلمات الدليلية (Tags - تاق ) |
المستشرقون, الأسطورة, الشيعة, السنة, سبأ |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:16 PM.