احداث مصر

[روابي الجنوب]

الدعوة السلفية و«النور» يبدآن حملة «نعم للدستور» من الإسكندرية






أعلنت «الدعوة السلفية» بالإسكندرية، و«حزب النور» الذراع السياسية لها، عن بدء حملتهما للترويج للدستور المعدل من قبل لجنة الخمسين الذى أقره رئيس الجمهورية عقب تسلمه من عمرو موسى، رئيس اللجنة، وهى الحملة التى وافق عليها مجلس شورى الدعوى السلفية خلال اجتماعه بالإسكندرية الأسبوع الماضى بنسبة تصويت 90% من أعضاء المجلس الذين اتفقوا على قيام الحزب بعمل حملة ترويجية لحث المواطنين على التصويت بـ«نعم» على الدستور المعدل.

وأعلنت الدعوة عن قيامها بعقد مؤتمر جماهيرى يوم الأربعاء المقبل فى الإسكندرية لبدء الحملة وسيحضره كل من شيوخ الدعوة السلفية، وعلى رأسهم الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، وعبدالمنعم الشحات، المتحدث الرسمى لها، وأحمد فريد، القيادى بالدعوة وعضو مجلس أمنائها.

وأعلن حزب النور عن حضور الدكتور يونس مخيون، رئيس الحزب، وجلال مرة، أمين عام الحزب، ومحمد إبراهيم منصور، ممثل الحزب بلجنة الـ50 التى تولت تعديل دستور 2012 الذى تم تعطيله عقب 30 يونيو.

[روابي الجنوب]

الداخلية»: «صبية» ألقوا «مولوتوف» على القوات بعد انتهاء وقفة «مجلس الوزراء»



قالت وزارة الداخلية، إنه «عقب انتهاء فعاليات الوقفة الاحتجاجية، المصرح بتنظيمها، أمام مجلس الوزراء لإحياء ذكرى شهداء مجلس الوزراء، الإثنين، قامت مجموعة من الصبية بإلقاء زجاجات (المولوتوف)، والشماريخ والحجارة تجاه القوات، ما أسفر عن إصابة مجندين بحروق».


وأضافت الوزارة، في بيان، مساء الإثنين، أنه «تم التعامل مع المحتجين وتفريقهم بالغاز المسيل للدموع وضبط 9 من مثيري الشغب».

كانت قوات الأمن أطلقت الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة للمئات أمام مجلس الوزراء لإحياء ذكرى أحداث مجلس الوزراء.

[روابي الجنوب]

الداخلية»: «صبية» ألقوا «مولوتوف» على القوات بعد انتهاء وقفة «مجلس الوزراء»


قالت وزارة الداخلية، إنه «عقب انتهاء فعاليات الوقفة الاحتجاجية، المصرح بتنظيمها، أمام مجلس الوزراء لإحياء ذكرى شهداء مجلس الوزراء، الإثنين، قامت مجموعة من الصبية بإلقاء زجاجات (المولوتوف)، والشماريخ والحجارة تجاه القوات، ما أسفر عن إصابة مجندين بحروق».

وأضافت الوزارة، في بيان، مساء الإثنين، أنه «تم التعامل مع المحتجين وتفريقهم بالغاز المسيل للدموع وضبط 9 من مثيري الشغب».

كانت قوات الأمن أطلقت الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة للمئات أمام مجلس الوزراء لإحياء ذكرى أحداث مجلس الوزراء.

[روابي الجنوب]

التحقيق مع 110 نواب «إخوان» بتهمة الامتناع عن سداد قروض مالية





أحال المستشار محمد أمين المهدي، وزير العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية، بصفته المشرف على شؤون مجلسي الشعب والشوري 110 نواب من أعضاء مجلس الشعب السابقين والمنتمين إلى جماعة الإخوان المسلمين، إلى النيابة العامة للتحقيق معهم في وقائع حصولهم على قروض بمبالغ مالية كبيرة من صندوق المجلس، وامتناعهم عن سداد أقساطها، أو ردها إلى خزانة البرلمان.


وخاطب «المهدي» المستشار هشام بركات، النائب العام، للتحقيق في تلك الوقائع، وتضمن خطابه أسماء النواب المبلغ ضدهم، وحصولهم على تلك المبالغ من صندوق المجلس، وعدم قيامهم بالسداد طوال الفترة الماضية بعد حل البرلمان رغم انقضاء أكثر من عام على ذلك.

وطالب وزير العدالة الانتقالية باتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم لحماية المال العام، كما رفض الطلبات المقدمة منهم بتقسيط هذه المبالغ، لامتناعهم عن دفع أي من أقساطها طوال الفترة الماضية رغم إخطارهم بمواعيد السداد.

[روابي الجنوب]

«الأرصاد»: لا صحة لقدوم موجة برد شديدة مُجددًا.. وتحسن الجو من الأحد






قال وحيد سعودي، المتحدث الرسمي للهيئة العامة للأرصاد الجوية، إنه رغم انخفاض درجات الحرارة الحالية على مستوى الجمهورية مقارنة بهذا الوقت من العام، إلا أنها ستشهد تحسنا تدريجيا خلال الأيام المقبلة، خاصة من الأحد المقبل، حيث تزداد درجة حرارة، الأربعاء، بنفس معدلات درجات، الثلاثاء، عند 15 درجة مئوية.

وأضاف «سعودي» في تصريحات لـ«المصري اليوم» أن ما يشاع عن قدوم موجة برد شديدة مجددا غير صحيح، على الرغم من وجود منخفض جوي، يسبب تكاثر السحب المنخفضة على المدن الساحلية، ما يؤدي إلى وجود أمطار خفيفة على الإسكندرية ومطروح والسلوم، لكنها لن تؤثر على حركة السير والطرق.

[روابي الجنوب]

مسلحون يقتلون 4 من قبيلة «السواركة» بالشيخ زويد في شمال سيناء







قتل مسلحون 4 أشخاص من قبيلة السواركة بشمال سيناء، مساء الثلاثاء، وفروا هاربين.

وقال مصدر أمني لـ«المصري اليوم» إن المسلحين كانوا يستقلون سيارة ماركة «فيرنا»، وأنهم هربوا عقب ارتكاب الواقعة.

وأوضح أن المجني عليهم قتلوا بعد خروجهم من جلسة عرفية جنوب مدينة الشيخ زويد.

[روابي الجنوب]

تشريح سائق المنصورة: طُعن بأكثر من سلاح أبيض.. وشاهد: إخوانية ذبحته بسكين






طالبت أسرة محمد جمال الدين بدير، سائق التاكسي، الذي ذبحه أنصار الإخوان في إحدى مسيراتهم، مساء أمس، الفريق عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، بالقصاص له، محملين إياه مسؤولية مقتله، بعد أن خرجوا لتفويضه للقضاء على الإرهاب.

زوجة السائق، مروة السيد، سقطت مغشيًّا عليها فور سماعها الخبر، فلم تصدق ما حدث، بينما هرع شقيقاه فارس (43 سنة) ووسيم (27 سنة) إلى الشارع، في محاولة لاستيضاح الحقيقة، فيما افترشت شقيقتاه حنان ومنال الأرض وهما تصرخان: «محمد مامتش محمد عايش»، تحيط بهما سيدات ارتدين الأسود، ويبكين على الضحية، مؤكدات أن محمد وأشقاءه من أطيب أهالي سندوب، ولم يسبق لأحد منهم أن دخل في مشكلة أو أزمة مع أحد.




وقال شقيقه سامح: «أخويا إنسان مؤدب وإحنا كلنا عيلة مش بتحب الإخوان لأنهم تجار دين وخرجنا في 30 يونيو ضدهم ورفعنا صور السيسي وفوضناه علشان يقضي عليهم، لكن دم أخويا في رقبة السيسي، لأننا فوضناه يقضي على الإخوان ولم يفعل، ووزير الداخلية سايبهم يدبحوا في الناس في الشارع»، وانهار وهو يقول: «أنا عايز حق أخويا، والفريق السيسي ووزير الداخلية مسؤولين ياخدوا بتاري منهم، ولازم الناس تتعدم في الشارع زي ما دبحوا أخويا في الشارع».

وقال والد الضحية جمال الدين بدير (69 سنة): «محمد ابني إنسان طيب أوي ومؤدب ومتزوج من ست سنين وعنده طفلين، منة 5 سنين وجمال، 3 سنين، وبيراعي ربنا في عمله وفي كل حاجة، ومن ساعة ما أمه ماتت السنة اللي فاتت وهو بيراعيني ودايمًا يوصي زوجته عليّ»، وأضاف باكيًا: «أنا مش عارف هاعيش إزاي من غيره وهاقول إيه لأولاده لما يسألوا عليه».

وتابع: «ابني كان بيشتغل في شركة بتروتريد، وادَّاينت علشان أشتري له تاكسي بالتقسيط، ولسه مسجلة من 4 أيام بس، وكل ده علشان يساعدنا في المعيشة الصعبة، ويكون سند له ولأولاده وإخواته، ولكن الإخوان الكفرة دبحوه وحرمونا منه، وكل ده علشان عايز يعدي من المسيرة يكمل أكل عيشه، لكن هما بيكرهوا الشعب وكل الناس.. أنا خدمت في الجيش أكتر من 30 سنة، وعايز الفريق السيسي ياخد تاري منهم». وطالب والد الضحية الفريق السيسي بالسماح للعسكريين المتقاعدين بالتطوع والعودة للجيش مرة أخرى دون أي مقابل لحمل السلاح ومواجهة إرهاب الإخوان.

[روابي الجنوب]

تمرد» تطالب «السيسي» بعدم الترشح للرئاسة: نريد رئيسًا مدنيًّا







طالبت حركة تمرد الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، نائب رئيس مجلس الوزراء، بعدم الترشح لانتخابات الرئاسة «لكي يحافظ على صورته كبطل شعبي أدى واجبه تجاه الوطن»، بحسب بيان للحركة.

وأكدت الحركة في صفتحها على «فيس بوك»، مساء الثلاثاء، أن «مصر الثورة لابد أن يحكمها رئيس مدني منتخب بآلية ديمقراطية وتلك هي معركة الثورة، وأن على الفريق اول عبدالفتاح السيسي ألا يترشح للانتخابات الرئاسية لكي يحافظ على صورته كبطل شعبي أدى واجبه تجاه الوطن».

أضافت الصفحة أن «مطلب الانتخابات الرئاسية كان ومازال هو المطلب الرئيسي، فقد كان هدف الحركة من جمع توقيعات الشعب المصرى على استمارة (تمرد) هو عزل محمد مرسي والانتخابات الرئاسية المبكرة».

وأشارت «تمرد» إلى أنه «حين تم إلقاء بيان 3 يوليو بعد عزل محمد مرسي تم التأكيد على تلبيه رغبة الشعب المصري في أن تتم الدعوة إلى الانتخابات الرئاسية المبكرة.. إذن الانتخابات الرئاسية لابد أن تكون أولا».

[روابي الجنوب]

«الببلاوي»: «الإخوان» فشلت في الحكم وتبني نفوذها حاليا «على حلم»






قال الدكتور حازم الببلاوي، رئيس مجلس الوزراء، الأربعاء، إن جماعة الإخوان المسلمين، تنظيم قوي ومنظم جداً، ولكنهم يبنون نفوذهم السياسي على حلم، وأنهم عندما تولوا السلطة فشلوا فشلاً ذريعاً وأصابوا العديد من الناخبين بخيبة أمل.

وأوضح «الببلاوي» في حديث مع صحيفة «الفاينانشيال تايمز» البريطانية أن ما يحدث في سيناء حالياً أمر غير مسبوق، حيث يتم استخدام الأسلحة الثقيلة ومهاجمة ضباط الشرطة والجنود واختطاف المدنيين.

وتابع: «لا أتهم تنظيم الإخوان في حد ذاته، جميع قادتهم أنكرت ذلك، ولكن ما نراه أن جميع الهجمات يشنها أشخاص مقربون لهم»، وأعرب عن اندهاشه لعدم رؤية أي إدانة من جانبهم للأعمال الإرهابية.

وقال رداً على سؤال عن أنه ورث مشكلات اقتصادية كثيرة، ومتى سيرى المصريون التحسن، إن النظرة إلى السوق تتحسن، وهذا ينعكس في أداء البورصة من خلال تحسن تصنيفها عن طريق مؤسسات التصنيف الائتماني، واستقرار أسعار صرف العملة الأجنبية، وهناك ميزانية تكميلية للاستثمارات تم البدء في العمل عليها، بالإضافة إلى حزمة أخرى من المنح والقروض من الإمارات.

وأوضح حول الفترة التي يمكن الاعتماد فيها على أموال الخليج، بأنها ستكون بمجرد الانتهاء من «خارطة المستقبل» حتى الوصول للانتخابات ووجود برلمان ورئيس منتخب، ستكون الأمور مختلفة تماماً.

وأشار إلى أن السياحة تستعيد عافيتها في شرم الشيخ والغردقة، مؤكدا أنه في خلال 8 شهور سيكون الوضع أكثر وضوحاً وتمثل ذلك دعوة للمستثمرين المصريين والأجانب أيضاً، ونوه إلى أن العديد من المستثمرين من الخليج أظهروا رغبة قوية في الاستثمار في البلاد.

وقال عن المشاكل الهيكيلية والدعم الحكومي للوقود، الذي يستنزف نحو ربع الموازنة، إنه «لا يوجد مفر من علاج هذه المشكلة ونحن ملتزمون بالقيام بذلك، ولن نرفع الدعم ولكننا سنرشده، لأن النسبة في مصر مرتفعة جدا»، وأوضح أن ذلك سيتم من خلال تخفيض الدعم من 24-25% من الموازنة إلى نحو 10 أو 8 %، ولكن لن يتم مرة واحدة، ولكن من الضروري وضع خطة تتراوح بين 5 و7 سنوات لتنفيذ ذلك، لأن المسألة تحتاج إلى تفهم ودعم الشعب المصري وبالتالي فهناك حاجة إلى حملة إعلامية، وقال: «ننتوي القيام بالمرحلة الأولى قبل نهاية هذه الحكومة الانتقالية ونرغب في نجاحها».

وأضاف يشأن إمكانية وجود ارتفاع في الأسعار قبل انتهاء عمل الحكومة الحالية، بقوله «بالطبع سيكون هناك حصة من المتلقين لنسبة عالية من الدعم، بينما سيحصل الباقي على دعم أقل».

وأوضح :«نفكر في استبدال ذلك بتعويض نقدي، ولكن المشكلة ليست نظرية ولكن عملية، كيف يمكننا أن نجد قاعدة بيانات لتحديد جميع الأشخاص الذين يستحقون الدعم».

ورد على سؤال بشأن مدى قلق الحكومة من تهديد الإرهاب الذي يستنفد السياحة والاستثمارات، بقوله: «نأسف لرؤية مثل هذه الأحداث الكريهة وخاصة في سيناء. وعلى جانب آخر لدينا ثقة كاملة في قوة رجال الشرطة ووزارة الداخلية على السيطرة على الموقف».

[روابي الجنوب]

وزير الداخلية: «الإخوان» «يُشيطنون» الدستور.. والمواطنون سيتصدون لهم






قال محمد إبراهيم، وزير الداخلية، الأربعاء، إن جماعة الإخوان المسلمين يمارسون ما يُعرف بـ«شيطنة الدستور» من خلال طبع نسخ مزيفة للإيحاء بأن هذا الدستور علماني وغير إسلامي، وأضاف في تصريحات للصحفيين، أن المواطنين هم الذين سيتصدون للجماعة ومحاولاتهم، إذا شارك 50 مليونًا منهم في الإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على مسودة الدستور.

وأشار إلى أن أعضاء الجماعة يستهدفون معسكرات الأمن، لأنها موجودة على الطرق الرئيسية، ولم يكن في مخيلة الوزارة أن ذلك يسهل على العناصر الإرهابية استهدافها، ولفت إلى أن معسكر الأمن المركزي الذي تم استهدافه يقع بالضبط على طريق الإسماعيلية، وتابع أن الوزارة ضبطت جميع مرتكبي الجرائم الإرهابية في المدينة، والذين ينتمون لجماعتي أنصار القدس والفرقان.

وأوضح أنه تم القبض على مرتكبي بعض العمليات الإرهابية ولكن الوزارة لا تريد الإعلان حالياً عنهم، لأنهم ينتمون لخلايا عنقودية، وسيتم الأمر عقب القبض على جميع عناصر هذه الخلايا.

وأشار إلى أن الضغط على العناصر الموجودة في سيناء يدفعهم إلى الهروب في المحافظات المتاخمة لها، مثل الشرقية والإسماعيلية، وارتكابهم جرائم في هذه المحافظات وصعوبة الطبيعة الجغرافية لهذه الأماكن، يُصعّب القبض على بعض مرتكبي هذه الجرائم.