احداث مصر

[روابي الجنوب]

شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ 43 دقائق
اتحاد طلاب مصر يطالب النائب العام بتحقيق فوري حول مقتل الطالب محمد رضا في محيط جامعة القاهرة

[روابي الجنوب]

القبض على الناشط علاء عبدالفتاح لاتهامه بـ«التظاهر دون تصريح»






قالت مصادر مسؤولة، في مديرية أمن الجيزة، إن أجهزة الأمن في المحافظة، ألقت القبض على الناشط السياسي، علاء عبدالفتاح، الصادر بشأنه قرار ضبط وإحضار، من النيابة العامة، في أحداث مظاهرات مجلس الشورى، في منزله بالطالبية بالهرم.

كانت نيابة قصر النيل برئاسة عمرو عوض بضبط وإحضار الناشطين السياسيين علاء عبد الفتاح، وأحمد ماهر، مؤسس حركة شباب 6 أبريل، لاتهامهما بالتظاهر أمام مجلس الشورى، الثلاثاء، احتجاجًا على محاكمة المدنيين عسكريًا، دون تصريح من وزارة الداخلية.

[روابي الجنوب]

«لجنة الـ50» تنتهي من «الديباجة»: ثورة «25 يناير 30 يونيو» إشارة وبشارة (نص كامل)







تنشر «المصري اليوم» النص النهائي لديباجة الدستور، التي انتهت منها «لجنة الـ50»، بعد موافقة الأعضاء عليه وموافقة الكنائس الثلاث والأزهر الشريف، على ما جاء فيها من تعريف لمبادئ الشريعة الإسلامية، وفقًا لتعريف المحكمة الدستورية العليا.

وأقرت ديباجة الدستور «مدنية الدولة»، وهو ما اعترض عليه ممثل حزب النور، وجاء نصها على النحو التالي:

«هذا دستورنا مصر هبة النيل للمصريين، ومصر هبة المصريين للإنسانية، مصر – بعبقرية موقعها وتاريخها – رأس افريقيا المطل على المتوسط، ومصب لأعظم أنهارها: النيل.

ومصر العربية – بعبقرية موقعها وتاريخها – قلب العالم كله، فهى ملتقى حضاراته وثقافاته، ومفترق طرق مواصلاته البحرية واتصالاته.

هذه مصر، وطن خالد للمصريين، ورسالة سلام ومحبة لكل الشعوب.

في مطلع التاريخ، لاح فجر الضمير الإنساني وتجلى في قلوب أجدادنا العظام فاتحدت إرادتهم الخيرة، وأسسوا أول دولة مركزية، ضبطت ونظمت حياه المصريين على ضفاف النيل، وأبدعوا أروع آيات الحضارة، وتطلعت قلوبهم إلى السماء، قبل أن تعرف الأرض الأديان السماوية الثلاث.

مصر مهد الدين، وراية مجد الأديان السماوية.

في أرضها شب كليم الله، وتجلى له النور الإلهى، وتنزلت عليه الرسالة فى طور سنين.

وعلى أرضها احتضن المصريون السيدة العذراء ووليدها، ثم قدموا آلاف الشهداء دفاعًا عن كنيسة السيد المسيح.

وحين بعث خاتم المرسلين محمد عليه الصلاة والسلام، للناس كافة ليتمم مكارم الأخلاق، انفتحت قلوبنا وعقولنا لنور الإسلام، فكنا خير أجناد الأرض جهادًا في سبيل الله، ونشرنا رسالة الحق وعلوم الدين فى العالمين.

هذه مصر وطن نعيش فيه ويعيش فينا.

وفي العصر الحديث، استنارت العقول، وبلغت اﻹنسانية رشدها، وتقدمت أمم وشعوب على طريق العلم، رافعة رايات الحرية والمساواة، وأسس محمد علي للدولة المصرية الحديثة، وعمادها جيش وطني، ودعا ابن اﻷزهر رفاعة أن يكون الوطن محلًا للسعادة المشتركة بين بنيه، وجاهدنا- نحن المصريين- للحاق بركب التقدم، وقدمنا الشهداء والتضحيات، في العديد من الهبات والانتفاضات والثورات، حتى انتصر جيشنا الوطني للإرادة الشعبية الجارفة فى ثورة (25 يناير - 30 يونيو)، التي دعت إلى العيش بحرية وكرامة إنسانية تحت ظلال العدالة الاجتماعية، واستعادة للوطن إرادته المستقلة.

هذه الثورة امتداد لمسيرة نضال وطني كان من أبرز رموزه أحمد عرابي، ومصطفى كامل، ومحمد فريد، وتتويج لثورتين عظيمتين في تاريخنا الحديث: ثورة 1919، التي أزاحت الحماية البريطانية عن كاهل مصر والمصريين، وأرست مبدأ المواطنة والمساواة بين أبناء الجماعة الوطنية، وسعى زعيمها سعد زغلول وخليفته مصطفى النحاس على طريق الديمقراطية، مؤكدين أن (الحق فوق القوة واﻷمة فوق الحكومة)، ووضع طلعت حرب خلالها حجر اﻷساس للاقتصاد الوطني.

وثورة 23 يوليو 1952، التي قادها الزعيم الخالد جمال عبدالناصر واحتضنتها الإرادة الشعبية، فتحقق حلم الأجيال في الجلاء والاستقلال وانفتحت مصر على أمتها العربية، وقارتها الأفريقية والعالم الإسلامي وساندت حركات التحرير عبر القارات، وسارت بخطى ثابتة على طريق التنمية والعدالة الاجتماعية.

هذه الثورة امتداد للمسيرة الثورية للوطنية المصرية، وتوكيد للعروة الوثقى بين الشعب المصري وجيشه الوطني، الذي حمل أمانة ومسؤولية حماية الوطن، والتي حققنا بفضلها الانتصار في معاركنا الكبرى من دحر العدوان الثلاثي عام 1956، إلى هزيمة الهزيمة بنصر أكتوبر المجيد، الذي منح للرئيس أنور السادات مكانة خاصة في تاريخنا القريب وثورة 25 يناير – 30يونيو فريدة بين الثورات الكبرى في تاريخ الإنسانية، بكثافة المشاركة الشعبية، التي قدرت بعشرات الملايين وبدور بارز لشباب متطلع لمستقبل مشرق وبتجاوز الجماهير للطبقات والأيديولوجيات نحو آفاق وطنية وإنسانية أكثر رحابه، وبحماية جيش الشعب للإرادة الشعبية وبمباركة الأزهر الشريف والكنيسة الوطنية لها، وهي أيضا فريدة بسلميتها وبطموحها أن تحقق الحرية والعدالة الاجتماعية معًا.

هذه الثورة إشارة وبشارة، إشارة إلى ماض مازال حاضرًا، وبشارة بمستقبل تتطلع إليه الإنسانية كلها.

فالعالم الآن يوشك أن يطوي الصفحات الاخيرة من عصر الرشد، الذي مزقته صراعات المصالح بين الشرق والغرب وبين الشمال والجنوب واشتعلت فيه النزاعات والحروب بين الطبقات والشعوب وزادت المخاطر، التي تهدد الوجود الانساني وتهدد الحياة على الأرض، التي استخلفنا الله عليها وتأمل الإنسانية أن تنتقل من عصر الرشد إلى عصر الحكمة لنبني عالمًا إنسانيًّا جديدًا تسوده الحقيقة والعدل وتصان فيه الحريات وحقوق الإنسان، ونحن المصريين نرى في ثورتنا عودة لإسهامنا في كتابة تاريخ جديد للإنسانية.

نحن نؤمن أننا قادرون أن نستلهم الماضي، وأن نستنهض الحاضر، وأن نشق الطريق إلى المستقبل، قادرون أن ننهض بالوطن وينهض بنا.

نحن نؤمن بأن لكل مواطن الحق بالعيش على أرض هذا الوطن في أمن وأمان، وأن لكل مواطن حقا في يومه وفي غده.

نحن نؤمن بالديمقراطية طريقا ومستقبلا وأسلوب حياة، وبالتعددية السياسية، وبالتداول السلمي للسلطة، ونؤكد على حق الشعب في صنع مستقبله، هو - وحده - مصدر السلطات، والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية حق لكل مواطن، ولنا - ولأجيالنا القادمة - السيادة في وطن سيد.

نحن الآن نكتب دستورًا يجسد حلم الأجيال بمجتمع مزدهر متلاحم، ودولة عادلة تحقق طموحات اليوم والغد والمجتمع.

نحن - الآن - نكتب دستورًا يستكمل بناء دولة ديمقراطية حديثة، حكمها مدني.

نكتب دستورًا نغلق به الباب أمام أي فساد وأي استبداد، ونعالج فيه جراح الماضي من زمن الفلاح الفصيح القديم، حتى ضحايا الإهمال وشهداء الثورة في زماننا، ونرفع الظلم عن شعبنا الذي عانى طويلا، وتعرضت بعض فئاته لمظالم عديدة بسبب خصوصيتها الثقافية أو موقعها الجغرافي، كأهل النوبة والصعيد وسيناء والواحات.

نكتب دستورًا يؤكد أن مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع، كما جاء (1) في الأحكام المضطردة للمحكمة العليا، وهي الجهة المختصة وحدها بتفسير مواد الدستور في أحكامها.

نكتب دستورًا يفتح أمامنا طريق المستقبل، ويتسق مع الشرعية الدولية لحقوق الإنسان، التي شاركنا في كتابتها وصادقنا عليها، ونرى ثراء مصادر التشريع يفتح أمامنا آفاق التقدم.

نكتب دستورًا يصون حرياتنا، ويحمي الوطن من كل ما يهدده أو يهدد وحدتنا الوطنية.

نكتب دستورًا يحقق المساواة بيننا في الحقوق والواجبات دوي أي تمييز.

نحن المواطنات والمواطنين، نحن الشعب المصري، السيد في الوطن السيد، هذه إرادتنا، وهذا دستور ثورتنا. هذا دستورنا. .................................................. .......................................... (1) «مبادىء الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، وهذه المبادئ تعني الأحكام قطعية الثبوت والدلالة، باعتبار أن هذه الأحكام وحدها، التي يكون الاجتهاد فيها ممتنعا، لأنها تمثل من الشريعة الاسلامية مبادئها الكلية، وأصولها الثابتة، التي لا تحتمل تأويلا أو تبديلا.

لا كذلك الأحكام الظنية غير المقطوع بثبوتها، أو بدلالتها أو بهما معا، ذلك أن دائرة الاجتهاد تنحصر فيها، على أن يكون الاجتهاد دومًا واقعا في إطار الأصول الكلية للشريعة بما لا يجاوزها، ملتزما ضوابطها الثابتة، متحريا مناهج الاستدلال على الأحكام العملية والقواعد الضابطة لفروعها».

[روابي الجنوب]

شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ 53 دقائق
اتحاد طلاب مصر يطالب النائب العام بتحقيق فوري حول مقتل الطالب محمد رضا في محيط جامعة القاهرة

[روابي الجنوب]

الشيخ مظهر شاهين: انا نزلت 25 يناير لو كنت اعرف ان كان هدفها اسقاط الداخليه و الاعتداء الجيش و الاعتداء على الازهر و الفوضى مكنتش شاركت فيها

[روابي الجنوب]

مؤيدون لمرسي يتظاهرون أمام منزل القاضي الذي أصدر حكماً بسجن 14 فتاة في الاسكندرية مدة 11 عاماً

[روابي الجنوب]

فتيات «7 الصبح»: اختلفن حول «مرسى» واعتصمن فى «رابعة».. ويتوعدن «الداخلية» بالحرق

لم تر حركة «7 الصبح» النور، وتغادر صفحات «الفيسبوك» إلا بسجن فتياتها 11 عامًا، بتهمة أعمال البلطجة وقطع الطريق.

وحسبما رصدته «البديل» عن هوية الحركة ونشأتها وتطورها، فإن موقع «فيسبوك» كان وسيلة التواصل الوحيدة بين فتياتها، وحتى الآن لم يظهر أى متحدث رسمى باسمها فى وسائل الإعلام، إذ اكتفت الحركة التى تأسست بمحافظة الاسكندرية قبل ثورة 30 يونيو للمطالبة بتمكين الشباب من المناصب القيادية، بالتدوين وإعلان مواقفها عبر موقع التواصل الاجتماعى.

الحركة «الشابة» دائمًا ما كانت تبدى اعتراضها على ارتفاع نسبة البطالة والأسعار، وتراخى الدولة عن عودة الأمن مرة أخرى للشارع، بالإضافة إلى رفض تدخل القوات المسلحة بالحكم.

اعتمدت الحركة فى أعضائها بشكل أساسى على الفتيات صغار السن الذين لم ينهين دراستهن، وتمركزت كافة فعالياتها أمام المدارس والمعاهد والجامعات، للتعبير عن مطالبها ورفع اللافتات وترديد الهتافات.

لم يمر على تأسيس الحركة ثلاثة شهور، إلا وظهر لها فرع جديد بمحافظة البحيرة يوم 11 نوفمبر، وآخر بمنطقة الصعيد فى 16 من الشهر نفسه، ثم محافظة أسيوط.

انقسمت الحركة أثناء مرحلة التأسيس على الرئيس المعزول محمد مرسى، فلم يُجمع أعضاؤها على تأييده أو معارضته بشكل كامل، إلا أن أحداث 30 يونيو كانت نقطة فارقه فى توجهات الحركة التى سرعان ما قررت الذهاب إلى ميدان رابعة العدوية، والاعتصام هناك للمطالبة بعودة الشرعية.

لم تتخل الحركة عن أهدافها التى تأسست عليها، ولكن أضافت لها عودة محمد مرسى للحكم، وجاء ذلك عبر تضمانها مع جميع تظاهرات التحالف الوطنى لدعم الشرعية الداعم لجماعة الإخوان.

تعرضت الحركة لأكبر حملة تصفية فى تاريخ الحركات الاحتجاجية، وتجلى ذلك فى القمع الشديد لجيمع تظاهراتها، ففى السابعة صباح الـ13 من أكتوبر الماضى، ألقت قوات الأمن القاء القبض على 22 فتاة ﺑﻤﻨﻄﻘﺔ ﺳﺘﺎﻧﻠﻰ فى الإسكندرية، لتردديهن هتافات تطالب بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى إلى الحكم، وأخرى مناهضة للنظام الحالى، والذين تم الحكم عليهن مؤخرًا بالحبس لمدة 11 عامًا.

استقبلت الحركة قانون التظاهر الذى أقرته الحكومة بالرفض، معلنة تنظيم عدة فعاليات واحتجاجات دون إخطار لوزارة الداخلية، مطالبة بإقالة وزيرها اللواء محمد إبراهيم، كما شاركت فى فعاليات إحياء الذكرى الثانية لأحداث محمد محمود.

ودعت الحركة مؤخرًا، كل القوى الثورية والحركات الاحتجاجية متمثلة فى «الاشتراكيين الثوريين، أحرار و6 أبريل»، بالإضافة إلى الإخوان المسلمين، للنزول يوم الخميس 12/12 من الساعه السابعة صباحا وحتى نهاية اليوم، والاستمرار فى التظاهر حتى موعد الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير تحت شعار «الموجة_الأولى_لاسترداد_الثورة»، للمطالبة بالإفراج عن الفتيات المحبوسين ورحيل السطة الحالية من الحكم.

وتوعدت الحركة كافة رجال الشرطة بالتعرض لهم ومعاقبتهم على ما اقترفوه من أخطاء فى حق أعضائها وحرق عرباتهم، وذلك حسب ما ورد على لسانهم بصفحتهم الرسمية على موقع «فيسبوك»، كما تعهدت باستهداف وزارة الداخلية بالتظاهرات والاحتجاجات.


Read more at [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[روابي الجنوب]

القبض على محمد هنداوي أحد الخمسة الهاربين في قضية فتيات «7 الصبح»





القبض على محمد هنداوي أحد الخمسة الهاربين في قضية فتيات «7 الصبح»
نشر فى : الخميس 28 نوفمبر 2013 - 7:42 م | آخر تحديث : الخميس 28 نوفمبر 2013 - 7:42 م
محاكمة فتيات حركة 7 الصبح-ارشيفيةمحاكمة فتيات حركة 7 الصبح-ارشيفية
الإسكندرية - أ ش أ

نجح ضباط مباحث الإسكندرية من ضبط أول الهاربين من تنفيذ حكم قضائي بالسجن 15 عامًا في قضية فتيات الإسكندرية، وهو القيادي الإخواني محمد علي هنداوي.

كانت محكمة جنح سيدي جابر قد قضت، أمس الأربعاء بحبس هنداوي، و4 آخرين 15 عامًا، بتهمة التحريض على التجمهر، إضافة إلى الحكم بالحبس 11 عامًا وشهر، على الفتيات البالغات، وإيداع القصر إحدى دور الرعاية.

وصرح اللواء ناصر العبد، مدير مباحث الإسكندرية، بأن مأمورية تابعة لضباط البحث الجنائي نجحت في ضبط هنداوي أثناء اختبائه في أحد المنازل بمنطقة المندرة، هربًا من تنفيذ الحكم الصادر أمس بحبسه 15 عامًا، ومن 4 قرارات ضبط وإحضار أخرى صادرة بحقة من النيابة العامة.

وأضاف أن هنداوي أحد المتهمين الخمس الصادر ضدهم قرارات بالحبس 15 عامًا في قضية فتيات الإسكندرية، نظرًا لاتهامه وأربعة آخرين، بتحريض الفتيات على التجمهر.

كانت محكمة جنح سيدي جابر قد قضت بحبس الفتيات البالغات 11 سنة وشهر، والمحرضين، وبينهم هنداوي 15 عامًا، حيث تقرر حبس كل من المتهمات البالغات حضوريًّا لمدة ست سنوات مع الشغل والنفاذ عن التهمة الأولى "التجمهر" وأربعة سنوات مع الشغل والنفاذ عن التهمة الثانية "البلطجة" وشهر مع الشغل والنفاذ عن التهمة الثالثة "إتلاف الممتلكات"، وسنة مع الشغل والنفاذ وغرامة خمسمائة جنيه عن التهمة الرابعة "حيازة أدوات للاعتداء على المواطنين".

كما قضت المحكمة بمعاقبة المتهمين المحرضين بالحبس ست سنوات مع الشغل والنفاذ عن التهمة الأولى وخمس سنوات مع الشغل والنفاذ عن التهمة الثانية، وثلاثة سنوات مع الشغل والنفاذ عن التهمة الثالثة، وسنة مع الشغل والنفاذ وغرامة خمسائة جنيه عن التهمة الرابعة، وأمرت بوضع المتهمين جميعًا تحت مراقبة الشرطة.

والمحرضون الذين اشتملهم حكم المحكمة بالحبس 15 عامًا هم كل من مدحت الحداد، مسؤول المكتب الإداري لإخوان الإسكندرية، ومحمد هنداوي، ومحمد طاهر، ومحمد شحاتة، وعلى عبد الفتاح، جميعهم هاربين. وقضت "محكمة الطفل" بإيداع القاصرات السبعة إحدى مؤسسات الرعاية الاجتماعية إيداعًا مفتوحًا لارتكابهن ذات الجرائم.

[روابي الجنوب]

شبكة الفيس بوك الإخبارية l F.N.N
منذ حوالي ساعة
عااااااااجل

اشتباكات بين أهالى عابدين ومتظاهري 6 إبريل

[روابي الجنوب]

الجيش» يفض اشتباكات بين حرس ميناء سفاجا وحاملي الأمتعة






فضت قوات الجيش، التابعة للقاعدة البحرية بسفاجا، بمساعدة الأجهزة الأمنية اشتباكات وقعت، مساء الثلاثاء، بين عدد من المجندين المكلفين بحراسة الميناء، وحاملي الأمتعة غير الحاصلين على تصاريح، بعد محاولتهم التسلل عبر أسوار الميناء والوصول إلى إحدى السفن على رصيف الميناء.

وعندما منع المجندون المتسللين من الوصول لرصيف الميناء، تجمع حاملو الأمتعة أمام البوابة الرئيسية للميناء، وحاولوا تسلق الأسوار مرة أخرى وأشعلوا النيران في عدد من الدراجات البخارية، فردت قوات الأمن بإطلاق الأعيرة النارية في الهواء لتفريق المتجمهرين.

وتدخلت قوات من القاعدة البحرية وتمت السيطرة على الموقف، فيما تمكنت قوات الحماية المدنية من إطفاء الحرائق المشتعلة في الدراجات البخارية قبل امتدادها إلى المنطقة المجاورة.

وفرضت الأجهزة الأمنية والجيش كردونا أمنيا أمام البوابة الرئيسية للميناء لحين استقرار الأوضاع تمامًا، وتم إخطار اللواء حمدي الجزار، مدير أمن البحر الأحمر، بالواقعة، وانتقلت قيادات مديرية أمن البحر الأحمر وأمن الموانئ للتأكد من تمام السيطرة الأمنية وعدم تجدد الاشتباكات مرة أخرى.