القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
||||
|
||||
نحن كتّاب القضية الجنوبية من يستغل ما نكتب هل الاشتراكي جزء من الإبتزاز والاستثمار
في الحقيقة منذ أول وهلة دخلنا هذا المجلس ونحن نكتب لقضيتينا الجنوبية ليس من أجل مغنم أو من أجل استثمار أو ظهور للحصول على جباية فنحن في غنى عنها ... و في آخر الأمر نحن مواطنون جنوبيون ورقماً غير قابل للتقسيم وما قمنا به منذ سنوات في خدمة القضية الجنوبية ينبع من شعورنا بالظلم والإقصاء وطمس هويتنا عبر المرتزقة وإدارة البلاد الفاشلة حيث أنهم حولوا حُلمنا الجميل إلى كابوس يزعج " الكل " ، وهناك نظام حكم مابعد الوحدة حاول أن يوطد أركان هذا الظلم حتى أشعر " الكل " بأنهم لاشئ وأنهم مغتربون في الوطن " و يرسّخون " وطأة الظلم المفرط " و أتجه نحو الإفلاس لكل ماهو مشروع جميل .. وهذا ما وصلت إليه الأمور من نتائج ملموسة ،
وقد وربما يظن الكثير بأننا لا ندرك مايحاك خلف الكواليس من استثمار دعوتنا وكتاباتنا لابتزاز سياسي للحصول على مغنم وتقاسم من قبل أولئك الذين كانوا جزء ً من الحالة الجنوبية وأيضا ً اليمنية واستخدام هذا المصطلح أو " الدعوة الحق " للضغط على نظام صنعاء لتقسم المغنم فيما بينهم حيث أنهم يرون أنفسهم بأنهم الأحق في " الوطن " وما بعدهم الطوفان " وهذا ما يزيد الأمر سوء لأنهم يتجاهلون " القضية ويتجهون نحو تقاسم المصالح وبالنهاية سيكون الأمر كما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء للقضاء والقدر ... وانطلاقا ً من تلك الاستثمارات باستخدام الخبث السياسي والمضي قدما ً مع من لديه حُسن النية ممن يحاول إيجاد الحلول الجذرية للقضية الجنوبية كحالة تجنح بالوطن نحو الأسوأ وجد الكثير نفسه في مأزق لا يحسد عليه مع أولئك " الذين يستخدمون " الخبث السياسي للوصول إلى مصالح ذاتية وآنية ولا تحمل الحلول الجذرية " درءً للمفاسد .. حيث أن حُسن النوايا لا مكان لها في عالم السياسة الابتزازية ، لربما يقول قائل ومن أنت حتى تكتب عن القضية الجنوبية ؟ والرد الطبيعي بأني مواطن أشعر بالألم والأسى وحينما أراء وطني في حالة متردية ويتجه نحو الأسوأ وهناك الكثير من الخطأ التاريخي وممن يتقاسمون " المصالح الذاتية سيجنح الوضع نحو انعدام مقومات البناء والحوار السياسي والمواطنة المتساوية واليوم جدت نفسي ومع الكثير من الذين يشاطروني نفس الاتجاهات التي نعبر عنها ليلا ً ونهارا ً في حالة الحزن لما رأينا من ابتزاز سياسي لايؤدي إلى " الحلول والنجاح " من قبل أولئك الذين يحملون في أعناقهم " النتائج الملموسة اليوم لدينا من سوء أعمالهم وتصرفاتهم الغير مدروسة وسيصبح " الكل على الرصيف يغني على ليلاه ، وانطلاقا ً من شعوري الإنساني لطالما وجدت فتحة ً في الجدار لتعبير عن شعور الكثير من المواطنين الذين جُلّ حياتهم وأحاديثهم حول الأوضاع السيئة في الوطن ومن المفترض ايجاد حلا ً جذريا ً لها حاول الكثير أن يعملوا بصدق من أجلها في مرحلة الخيار الصعب ... فوجدوا أنفسهم في مأزق حيث أن هناك استخدام الخبث السياسي الذي يجنح بالجميع نحو الخطر الواقع وهو عودة الأمور إلى نفس الدائرة الأولى بسبب غطرسة وتعنت أولئك المرتزقة والذين يرون أن الحل الآني والطارئ هو السبيل لإنهاء الأزمة وبالنهاية سيحصلون على مآربهم دون أن يحصل المواطن البسيط على أدنى فائدة من حقه بالوطن وهي نتيجة حتمية لسوء التصرفات والسباق من قبل المتحزبة والمنحرفون السياسيون الاشتراكيين كمصطلح سياسي وحزب يدعي بأنه الأفضل ، لربما أن الحزب الاشتراكي جزء من سيئات الجنوب واستغل فيها مصطلح الخبث السياسي ليصل إلى مآربه كما يظن بعد أن استغل الكثير وأبتزهم سياسيا ً ومواقف أخرى ... انطلاقاً من ظن يعتقده بأنه الأصلح للجنوب والأوفى له وأنه الذكي وغيره أغبياء ... وأنه القوي الأمين استنادا ً إلى ماضيه القوي سيكون في مأزق حقيقي لا يحسد عليه ولأنه لم يصدق مع معتقدات " مواطني الجنوب " ومن يرى غير ذلك الأيام ستكشف له صدق القراءة .. وبالنهاية من يحاول أن يحل القضية الجنوبية عبر جسر الحزب الاشتراكي بلبس الواعظين واختراق الأطياف لن يكون إلا جسرا ً لمربع آخر ونفق يدخل الجميع في مأزق خطير لأنه يحاول أن يحل " قضية وطن عبر قواعد سيئة لايؤدي إلى نتائج بناء أو فائدة تعم الوطن والمواطن ... وحتى وأن استغل فيها صدق نوايا الآخرين فبالنهاية سيكون دفع الثمن من قبل الجميع دون استثناء ... وأخيرا ً عجبت ممن يدعوننا إلى " حل القضية الجنوبية " ومن ثمن هم جزء من الحالة ولابتزاز فوعجبي أنى يكون هناك حلا ً ؟ وهل نحن كتّاب القضية الجنوبية ( يستغل ما نكتب ) ؟ وهل الاشتراكي جزء من الإبتزاز والاستثمار والاستغلال لما نبديه كمعاناة ومن اللاعبين على وتر الأحرف ؟ : مع خالص تحياتي أحد المرتزقة والمتزحلقون / الصحّاف 27/9/2008م |
#12
|
||||
|
||||
أخي الفاضل ساوضح لك شئ من متناقضات الاشتراكي يدعي الاشتراكي أنه يؤمن بالديمقراطية وهذا يخالف برنامج الاشتراكي والمبادئ لديه وهنا تناقض واضح فهو لايسمح بالتعبير لما يخالف مبادئه المركزية ومن يقف أمامه يعلم الجميع ماذا سيفعل منهجية الاشتراكية ماذا فعلت وتفعل ... ويكفي لأن يوجه له النقد حول هذا ثانيا يقولون أن الحزب الاشتراكي الممثل للجنوب ا لأ أعرف على أي قواعد ينطلق منها الحزب الاشتراكي بعد أن تم تغيير التركيبة فيه ؟ وهو حزب ذاب وأصبح اسما وفكرا ً منبوذا حتى أولئك الذين مازالوا يؤمنوا بالحزب الاشتراكي يحاولون ليلا ً ونهارا ً تلميعه على أساس أنه حزبا ديمقراطيا وقويا ً بالساحة وبالأساس أصبح حزب من أجنحة الإصلاح الاحونجي أمر غريب كيف يكون قويا والقائد وصناعة القرار في أزقة حزب الإصلاح والمؤتمر ؟ ... ثالثاً لو كان حزبا يمتلك من رؤى لما ذوب دولة كانت تحت حكمه وأصبح بالشارع يصرخ ؟ هذا بعض من التناقضات وعلامات لاتدل على صحة جسد الاشتراكي .. كل عام وأنتم بخير |
#13
|
||||
|
||||
من يسابق "ردفان " ?(تهنئة بمناسبة عيد الثورة الخالدة 14 أكتوبر )...!!!
في هذه المناسبة الخالدة لدى كل مواطن جنوبي لايسعنا إلا أن نتقدم بالتهاني إلى شعبنا العظيم الذي أبى إلا أن يكون حرا ً أبيا ً شامخا ً على أرضه وحمل راية " القومية العربية كنهج اختاره ليكون في محيطه العربي ... وقدم من أجل ما يؤمن به كل مايملك إيمانا ً منه بالوحدة العربية على أساس المساواة وبناء المؤسسات لتعطي لكل ذي حق حقه وآمن مبادئ ثورة 14 أكتوبر التي قامت عليها هذه الثورة الخالدة من ظمنها ( تحسين مستوى المعيشة والمواطنة المتساوية وتأمين الحياة الكريمة له ) وهكذا أنطلق ضد الظلم والقهر وضد من يسلب أرضه وكان الجميع في الجنوب يدا ً واحدة ضد الغزاة للأرض ولم يقطع الوصل مطلقا ً بالتواصل مع الآخرين على أساس تبادل المصالح عبر الرؤى الحضارية التي تضمن لكل الأطراف حقوقهم . وسار على الطريق وجعل من نفسه وعا أوسلة لأي شعار يوطد الوحدة العربية وتبني الشعارات كحقيقة إيمان منه وصدقا ً وقدم الشهداء وجعل الأرض خصبة لأي شعار يجمع الأمة العربية ولم يتبنى العنف أو حُلم التوسع على حساب الغير ... ولهذا أنتفض جنوبنا الأغر عبر ثورته الخالدة للخروج من ( الظلم والقهر ) واليوم نرى أبناء الجنوب يحيون هذه الذكرى الخالدة وتجديد العهد مع مبادئ ثورة 14 أكتوبر ولم يسنون شهدائهم الأبرار ( نسأل الله أن يتغمدهم في واسع رحمته إن الغفور الرحيم) وهذا هو الشعب العظيم الكريم والوفي مع من يقدم التضحية من أجل حقه ... ومن ردفان بالأمس تنطلق ( شرارة الذكرى ورفض الظلم والقهر ) الذي خيم على الأرض بعد أن خرجت من هذا قبل 45 سنة و رغم ما مر فيها جنوبنا من حالة مد وجز في توطيد مبادئ الثورة أبى إلا أن يكون حرا ً أبيا ً .. وبهذه المناسبة الخالدة نتقدم بالتهاني القلبية إلى شعبنا العظيم ونقول له سير على بركة الله وإنكم لمنصورين لطالما أنكم ترفضون الظلم والطغيان والظيم عشتم وعاش وطنكم حرا ً أبيا ً ... نسأل الله أن يتغمد شهدائنا بواسع رحمته وأن يشفي جرحانا وأن يحقق أحلام الشعوب الحُرة ... تحية وتقدير لشعبنا العظيم والذي نثق بأنه الدرع الحصين للتصدي لكل آفة دخيلة على وطننا الكبير ويأبى كل ( ظلم وقهر ) مع خالص التحية ... تحياتي |
#14
|
||||
|
||||
احذروا تجاوز العميد / ناصر النوبة فهو هامة جنوبية ...!!!
احذروا تجاوز العميد / ناصر النوبة فهو هامة جنوبية ...!!! بما أني مواطن جنوبي يحق له أن يبدي رأيه إنطلاقا ً من مفهوم الديمقراطية لنوطد مفهومها في كل عقل جنوبي وبالتالي شرعا ً يحق لي إبدى الرأي وهي بالنهاية وجهة نظر ليس بالضرورة أن يؤخذ بها إلا أنها تحذير لمن لم يقيم أفعال " أعمدة الجنوب " والسابقون الأولون ،ومن يتناسى ميزان القوى في الجنوب ومن كان له السبق في ثورة الجنوب فهو مخطئ ، ولهذا أرى بأن العميد / ناصر النوبة هامة جنوبية من المفروض والواجب على كل جنوبي حر أن يضع هذه الهامة بالاعتبار وأن لايتجاوزها لطالما أن هناك فكرة تأسيس هيئات جنوبية ومشروع يناقش خلف الكواليس لإشهاره علانية ليكون ممثل للجنوب ويعطي الشرعية لها ، حيث أن من المفترض أن يكون هناك لجنة حوار لتقارب والخروج بمشروع عمل لأجل الجنوب ويجمع الجنوب ، وننصح من يحاول أن يبني تنظيما ً جنوبيا ً قويا ً كمشروع دولة أن يأخذ بالحوار الجدي وحرية الرأي و تقديم وجهات النظر عبر برامج مكتوبة يتفق عليها ويكون هناك وثيقة مبادئ و لجان حوار " من النخبة " ومن يظن بأن الساحة فارغة فهو واهم نفسه وعليه أن يقرأ جيدا ً قبل أن يتخذ أي قرار وأن لا تأخذه شطحات المنظر والسواد ، لأنه ما أسهل الهدم حينما تتجاوز الهامات وأخيرا ً هي نصيحة لكل من يحاول إصلاح الجنوب عبر إعلان هيئات عليا كممثل شرعي للجنوب أن لايتجاوز العميد / ناصر النوبة وغيره الكثير ، وإن تجاهلوا هذه الهامة فإن الجنوب سيدخل في نفق مظلم حينما يعمل المرء عبر الإقصاء أو تجاهل أمثال هؤلاء السابقون الذين وطدوا أركان ثورة الجنوب ... ونقولها النوبة هامة جنوبيةبدون أدنى شك وننصح بفكرة مجلس شورى يظم النخبة الجنوبية التي أعلنت عن نفسها ومنه تنطلق التشكيلات ليكون هنا ممثلا شرعيا للجنوب ، وهذه وجهة نظر قبل أن يقع الفأس بالرأس ، تحياتي |
#15
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أخي الفاضل / ذيبان الحميري كما يعرف الكثير أن أمثالي من هو غاوي كتابة وظاهرة صوتية في المواقع كما نسمع من الكثير كرأي ليس إلا ، وجب أن نقحم رأيا ً تعبيريا ً كرأي أقوله وأشاركه به ليس لأجل المشاركة فحسب بل كمتابع لما يكتب هنا وفي كثير من المواقع وما يقوله أصحاب الشطحات هذه الأيام فرض علينا أن نقول الرأي " ليكتبه التاريخ " فقط كرأي من مواطن بسيط ، رغم أني لا أملك من الأمر شيئا ولست رجل عملي وليس لي يدا ً في فرض رأياً ولا أؤمن بالفرض ، وربما أني لا أؤمن بفرض الرأي يوما (وإنماء أؤمن بالشورى " وهي نبضات كشعور بالألم الواقع علينا وكشعور مواطن بسيط له شطحات قلم ورأي وظاهرة صوتية ، ربما أني مخطئ وهذا ما نتمناه لكن ما يحز بالنفس حينما نرى الأمر لايبشر بخير في ظل فرض الرأي دون الشورى ومعرفة " الشريك أو الخصم " بجميع أشكاله في الميدان ، وأخيرا ً شكرا ً لمرورك وأعلم أن كلماتي هي مجرد ظاهرة صوتيه مني بما أني لا أعمل بالساحة والميدان وأنا أعترف بأن أمثالي مجرد ظاهرة صوتية وكتاب منتديات لا تأثير لهم كما نسمع ونقرأ من رسائل تأتي من هنا وهناك هذا الأيام ، لهذا نحاول أن نكمل ظاهرتنا الصوتية من حيث بدأنا و حبا ً بترسيخ الديمرقاطية نصرخ ، وما أجمل الصرخة ... |
#16
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
أستاذي شعيفان من يرى عمله دون أن يرى عمل الآخرين عليه أن يعيد النظر بوجهات نظره التي يبديها ومن لم يقيم المرحلة السابقة وينظر للمستقبل بجدية ويعطي كل ذي حق حقه هنا يكمن الخلل والعمل التحرري كما يزعم الكثير يحتاج إلى تنظيم وعمل متكامل عبر مؤسسات ودائر وتوكيل مهام وليس توزيع مناصب ، نحن نشكي من حكم الجمهوملكية والحقبات السابقة فهل سنعيدها مرة أخرى ، هناك أقوال بأن الديمقراطية هي تطلع الجميع فماذا تعني الديمقراطية ، ؟ فلماذا لايكلفون أنفسهم بعمل لجان حوار ؟ لصياغة مشروع الدولة وبناء مؤسساتها ؟ أخي بوجهة نظري أرى أن هناك أرقاما ً يصعب تجاوزها مطلقا ً والقضية الجنوبية بحاجة إلى حنكة وبعد نظر ونفس عميق ، السؤال لك ولمن يرى الأمور بوجهة نظرك : ما رأيك إذا قال النوبة أنا مستعد للحوار لبناء مشروع دولة وليس توزيع مناصب ؟ |
#17
|
||||
|
||||
اغتيال الاشتراكي سياسيا ً فوق رمال الجنوب ...!!!
غاوي أكتب أحرف في السياسة ربما سياسة " الخبز " حيث أن الساحة بحاجة لهذه السياسة في الوقت الراهن مع وجود تمدد في العضلات للجميع ... وبما أني غاوي متابعة لهذا " العلم " دون أن أفهم منه شيئا سنكتب لنعرف مسار الحقيقة من غاوين سياسة الخبز .
في الآونة الأخيرة سمعت وقرأت بأن هناك مسارات لمعرفة سقف السياسة المطلوبة لقضية ساخنة بات الأمر واضحا ً حول هذه القضية " وأقصد هنا الجنوبية " حيث أن القضية باتت على مرمى حجر من الأهداف المرسومة لها (بوجهة نظر المؤمنون بها ) وهي (حقيقة على الأرض " أمام مرأى ومسمع الجميع (يدار أمرها " ) وليس بالخارج كما كان يوهمنا " مطبلين نظام صنعاء " الغاوين " وأقترح على المشترك بأن يجهز لأمثال هؤلاء الساسة ممن تربطه صلة بهذا الحزب الحاكم في اليمن سجنا ً كبيرا ً في جزيرة " حنيش " بما أنها مكان لخيبته بعد أن أحتلها من كان للجنوب يدا ً في تحرير بلاده (وأقصد الثوار الايرتيريين ) ... بالتالي نفرغ الساحة للعراك الحقيقي نحو " تحقيق الأهداف " و أرى بأننا في أمس الحاجة لأن نعرف عقد " وأعوذ بالله من شر العقد " هذا الملف المطروح على أرض الواقع بعد سخونة سنتين .. وأطلق عليه استراحة محارب لمواصلة المسير .. لأني كنت أظن بأن الكثير ممن يحملهم الشعب على كتفيه و سقفهم ما يتلفظ به هو (الهدف) ولم أعرف بأن السياسة هي " مصالح " لا خصوم دائما ً ولا تصالح دائما ً " إلا بعد أن تجلى لي الأمر في الآونة الأخيرة ... حيث سمعت وقرأت بأن هناك اجتماعا ً في منطقة وعرة (تسمى العسكرية ) أعد له جيدا ً لتغيير الإستراتيجية ولتنصيب رأسا ً بعد أن كان الشارع يتحرك بدون رأس ومشروعية من أجل تحقيق مطالب " الشعب التواق لأن يرى شعاراته التي أطلقها " في الميدان " ... ورأيت بأم عيني كيف كان يحمل أولئك القيادات بالساحات بل وفي أغلب المظاهرات كان يهتف باسمهم ولم يهدأ له بال حينما تم القبض على عدد منهم وستمر مثابرا ً حتى أخرجهم ذلك الشعب بالضغط على أمل أن الأمور بخير وتتجه نحو تحقيق مآربه وأحلامه حتى انصاع لمطالبهم نظام صنعاء وخرجوا بقوة وأنفة شعبهم الواقف خلفهم .. وبصراحة لم أتوقع بأن يتوارى بعضا منهم عن الأنظار أو أن يخذل الشهداء والجرحى وعشرات الآلاف من الشعب الذي خرج معهم من أجل قضية هم كانوا من أوائل المتحمسين لها وأعذر الكثير منهم لعدم المواصلة ربما أن هذه القضية كالقطار ، و ربما أن ذلك " الحراك " حقق مكاسب كثيرة لأطراف كانت لها مصالح (وتحققت ومن ثم توقف قطارهم ) واستفاد منه وخاصة من كان ملفه راكدا ً حتى المحافظين " الجدد وكم هناك مستفيدين من هذا الحراك العظيم .( حتى اللقاء المشترك بقوته حاول أن يكون أول المستفيدين ... إلا أن الغريب في الأمر وما قرأته هو استشهاد واغتيال الاشتراكي سياسيا ً فوق رمال الجنوب وأظن بل أجزم بأنها كانت آخر فرصة له لركوب الموج ثانية ً إلا أنه أعلن استشهاده وتم اغتياله بأحلام " الغاوين تماما ً ... وما يحزن بالنفس أن هناك الكثير استشهد سياسيا ً فوق رمال الجنوب ممن كنا ظن بهم (الأنفة والشموخ ) وتحولوا إلى منظرين ولم يكتفوا بهذا بل بدئوا بشن حملة (إعلامية ) بأن الأمر ليس كما كان يرسم له .. ألم يأخذوا بالاعتبار أن أخراج ذلك الشعب المقهور والتواق (للساحات ) يتطلع لأن يرى حقه الضائع وهو في أمس الحاجة لأن يحقق أهدافه وأنه بحاجة لشرعية لينال حقه وانتزاعه ؟ ومن يتجاوز مطالبه سيتجاوزه الشارع دون مبالة به ؟ إذا ً هناك أمور يجب أن توضح وأن لا نغرر بالشعب لتحقيق مصالح ومكاسب ذاتيه حيث أن خروج شعبا ً للشارع ليس بالسهل التراجع للخلف (بعد أن سقط الشهداء والجرحى ) وعلينا أن نفهم " بأن الخروج اختيارا والتراجع ليس بالاختيار " حيث أنه لا ينتهي الأمر لمجرد " تحقيق " مصالح صغيرة " لأشخاص " لطالما خرج شعبا ً للشارع يحمل أكفانه بيده وسقط منهم الشهداء والجرحى " لأنه بوجهة نظري (سياسة التكتيك الذاتية ) لا تجدي نفعا ً مع غليان شعب .. إذا ً الأمر بحاجة لمراجعة الحالة التي يعيشها المتحزبين ومراجعة صفوفه وتوضيح المواقف علانية . ولهذا نحن بحاجة لمن يقرأ لنا طلاسم " الغاوين في صفوف الاشتراكي "؟ لربما أني أرى بأن الاشتراكي اغتيل على رمال الجنوب تماما ً وجر معه من كان يحاول أن ينفخ فيه الروح ثانية ً بأيدي الغاوين ...!!! قضي الأمر الذي كنتم به تستفتيان " وأرى بأن المرحلة بحاجة للفرز واستراجة محارب بعد اغتيال الاشتراكي فوق رمال الجنوب ...؟ فما رأيكم أيها الإخوة ؟ |
#18
|
||||
|
||||
سؤال يطرح نفسه : متى تترسخ الديمقراطية وحرية التعبير والنقد في الجنوب ؟
من خلال متابعة ما يكتبه أخواني من الجنوبيين حينما يرون نقدا ً لاذعا حول مسارات ترى الغضب والألفاظ التي لاتبشر بخير وترى النفوس المناطقية تفوح في الحوار رغم أننا كنا في السابق ماقبل عام 22مايو 1990 م نحمل ( اليمن الديمقراطي ) حسب تسميه الحزب الاشتراكي والقوميين العرب الذين جاءوا مابعد ثورة 14اكتوبر وبعد أن أكل مناضلي تلك الثورة في يوم أسود ولم نرى لهم حتى ذكرا ً وتم توجيه المسار حسب الأهواء وضيق الأفق حتى وصل (اليمن الديمقراطي ) إلى ديمقراطية (تذويب ) دولة بفضل ( أصحاب المسار الواحد ) واليوم أرى هناك نخبة تحاول أن تفك نسيم الحرية لتلقي به على الجميع ليتم التعامل به مستقبلا ً إلا أن هناك من يحاول أن يرسخ فينا نظام الدكتاتورية البغيضة وبالتالي يراودني سؤالا ً مطلوب له جوابا ً ممن لديه القدرة والوضوح والمكاشفة آلا وهو :
سؤال يطرح نفسه : متى تترسخ الديمقراطية وحرية التعبير والنقد في الجنوب وهنا الميدان يا حميدان للتنافس والاتجاه نحو الأفضل وننتهي من صراع المناطقية البغيض ؟ المواطن : الصحّاف |
#19
|
||||
|
||||
في آخر الليل نكتب ... الو الو نحن مع مين يا جنوبيين "...!!!
أكتب هذه السطور من واقع مؤلم وأنا في حزن وألم مما يجري في الساحة السياسية من مد وجزر حول مسارات لانعرف منها إلا قيادات .. وأصبح الفن اللبناني والفني اليمني والفن الجنوبي يلتقيان في عدد القيادات " ففي لبنان يقولون أنها بلاد المليون " فنان " وبلاد الطوائف " وبلاد الأحزاب ... لاتفرق كثيرا ً عن اليمن والجنوب إلا بالاسم تلك لبنان وذاك جنوب و ذآك يمن " وهنا يمكن أن نفرق بالاسما أو ربما أنها تقع في خارطة سياسية بعيدة عن اليمن والجنوب إلا أن الصراع أرى فيه شبه كبير .. رغم أن نظام صنعاء فيه شبه من نظام صدام حسين من حيث حكم العراق المناطقي حيث كانت " تكريت حاكم " و يخيل لي بأنه سيسقط نظام صنعاء بنفس الطريقة ولكن داخليا ً دون دعم خارجي وأرى بأن النهاية لن تكون كما كانت نهاية صدام حسين في مشنقة " الصدر " لربما أرى الحوثي يترقب الوضع :wink: إلا أن صرخة صدام بالشهادة أخرصة الألسن ولذلك لا أرى نفس الموقف سيتكرر بل السيناريو باليمن يختلف تماما ً لأن صدام كان الحظ معه وافر ... أما في اليمن فيعلم الله كيف سيكون الأمور والنهاية إلا أني أرى الصومال قريبة منه ولهذا أجد بأن الصومال هي خير ما نقارن به جارتها حيث أن هناك أواصر الصلة بين الحبشة واليمن كبيرة جدا ً ولها بُعداً تاريخياً لاينكره اليمنيين لأن نكران التاريخ يعد مكابرة وطمس الهوية ... رغم أننا تابعنا هنا وفي كثير من المواقع كتابا ً ومثقفين يكتوب حول الحالة اليمنية والجنوبية كمعاناة ومازال الكثير يكتب بهذا المسار كمعاناة ويبحث عن آلية أو وسائل خروج إلا أن المثقفين ممن يكتب يتمنى شيئا آخر ويرى على أرض الواقع مالايسعده حيث أن مراكز القوى العملية على الأرض وجبهات " المال " تجعل حُلمه بعيدا ً عن الواقع .. لأن الصراع بين فكر وبين مراكز قوى تنظر إلى مصالحها قبل أن تنظر إلى المستقبل ومشروع " دولة المؤسسات ... ومراكز المال تنظر للحالة بمنظور مالي ومكسب وخسارة ... ويظنوا بأن من يكسب هو النجاح أيا ً كان الوسيلة بعكس " المثقف ورجل الدولة . ... وبالتالي أرى أكثر المثقفين ينظرون بنظرتهم للواقع وكيفية معالجته بطريقة علمية معاصرة وحضارية ورؤى إلا أن التطبيق العملي ينصدم مع نفسيات متأزمة وارتجالية لايستطيع المثقف التعامل معهم بالغة " العصرية والعلمية والكلمة والرؤى " .. وبالتالي يكون من الصعب أن تجد تناغما ً بين مراكز القوى والمال وبين المثقفين حيث أن المثقف دائما " مسالم لأنه رجل حوار وفكر ورجل دولة يبحث عن منفذين للصالح العام لا من أجل مصالح ذاتية ... و مراكز القوى ترى بأن هؤلاء هم الأعداء لهم لأنهم بدون مركز القوى الذي ساعدهم الحظ بالحصول عليه هو قوتهم ومستقبلهم وعنفوانهم سيجدون أنفسهم محاسبين في آخر المطاف ويظنوا بأن كل شئ يشترى بالمال وهنا الخطأ لأن من يشترى بالمال فما أسهل عليه البيع حيث أن الولاء وأضحا ً ولكن من يعصب على بظنه ويخرج من أجل أهداف " أمة " هو المنتصر بالنهاية " وهكذا يظنوا إلا أن نظرية المثقف ليس دائما دموية لأنه يفصّل الدولة للجميع وعلى مقاس الجميع وليس مقاسه فقط وبالتالي على مراكز القوى أن تعيد النظر في مفهومها تجاه المثقفين ليرسموا لهم طريق النجاة قبل أن يأخذهم الطوفان لأن العصر الحديث أصبح بصالح الحضارة والمثقف لأن هذا الصنف من الناس ينظر بنظرة الجميع لا بنظرة الذات ويملك من الصبر الكثير ويستطيع أن يقلب الطاولات على بعضها البعض حينما يرى الخطر يداهم الأهداف السامية .. هذه الايام متابع لما يدور في اليمن وفي الجنوب فوجدت الكل " كل ممزق وهناك طرق متعددها تآآآآه فيها المثقف والشعب " .. وفي الجنوب بعد أن كان الجميع يقول " حزبنـــــا الجنوب لاغيره " أرى بأنه ينصاع إلى لغة التعدد الحزبي والذي لايصلح للدول النائية أو القبلية أو لمواجهة حالة كماهو عليه الجنوب ... حيث أن الله تعال قال " وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ " وبالتالي أرى بأن التعدد الحزبي آفة الشعوب ودمار الأرض والإنسان ولن يكون هناك نصرا ً ودولة مؤسسات لطالما أن فيها مسارات متعدده لأن ثغرات الخلل موجودة .. وسنقول لبنو علمان أليس أمريكا بلاد الديمقراطية يحكمها " حزبان " أليس بريطانيا ذوبت الحزبية بعدد الأصابع ووالخ بلاد قدوتكم وقبلتكم بالتعدد فعلى أقل تدير أمتثلوا وقتدوا بهؤلاء إن كنتم لما يقول المثقفين وأصحاب بعد النظر ... فإذا كانت بلاد التصدير والتطور في العصر الحديث كمفهوم ديمقراطي تعمل بمسارين أليس الأجدر بنا أن نعمل بمسار واحد كمواجهة حقيقة وبناء لأننا أرض لم تنضج بعد للتعدد الحزبي والمسارات الشائكة ؟... وأخيرا ً أسأل الجنوبيين من القيادات نحن مع مين فيكم ياهوووووووه ومتى تتفقوا ومتى تؤمنوا بحرية النقد والتعبير وأدبياته الحميدة للإصلاح لا للفتنة وتعدد المسارات الضعيفة ؟ ولايغرنكم بالله الغرور فإن الساحة شائكة ولايصل إلا المنظم ومن يعاهد الله بصدق وأمانة ويعاهد أصحابه على الخير والشر . وما أجمل الصحوبية . الله يذكرك بالخير يا سيد حسن نصر الله واجهة آلة الحرب الاسرائيلة بحسن تنظيمك وولاء من أولئك الذين يؤمنون بالهدف والعمل والانضباط والسلم العملي ويركلون المصالح ركلا ً . وآخر دعوانا أن الحمد لله بأني بخير . |
#20
|
||||
|
||||
[صـــورة ] لإدانة الزعيم / العميد ناصر النوبة والزعيم حسن باعوم ...!!!
:
أنظروا إلى هذه الصورة من يحمل الآخر الشعب أم الزعيم وهنا لنا حق النقد لطالما كتبنا من الحديث كثيرا ً وكتبنا من أجلهم كثيرا ً ومازلنا معهم وبهم والعكس صحيحا ً بدون الآخر لامجال للوصول ... هذه الصورة هي إدانة للزعيم العميد ناصر النوبة وللزعيم القائد حسن أحمد باعوم فعليهم أن ينظروا كيف يحملهم شعبهم حبا ً ويخشى عليهم ويلبي حين الندأ ... ومن المفترض أن ينظروا لمثل هذه المواقف وأن يعطى كل ذي حق حقه لأ أن نحكم هوانا ونتنكر لأولئك الآلاف الذين يصنعون القيادة وهم درعها الواقي وهم بها يسيرون نحو العلا ولهم حق وهو توحيد الجنوب . حينما أخبرني أحد الإخوة وشرح لي ذلك الموقف عندما دخل العميد ناصر النوبة إلى ساحة الهاشمي كيف كان الموقف فالحديث والكلمات لاتوفي ذلك الموقف حقه لأنه كان موقف " دمعت له العين " لأن الشعب الجنوب كريم وعظيم يحمل القيادة على أكتافه ويضحي من أجل الوطن والقيادة ودائما شعب عظيم فمتى أعطاه القيادة حقه ؟ ومن هنا عبر هذه الصورة نناشد كل القيادات الجنوبية أن ينظروا لحب هذا الشعب العظيم الذي صنعهم والذي هم به قيادات حبا ً دون أن يحملوه من أجل توزيع هبات كما يفعل رئيس نظام صنعاء في توزيع الغنائم والهبات وشراء الولاءات وإنما يحمون القيادات ويصنعوها من أجل الوطن والوحدة الوطنية وتحقيق أهدافهم وتطلعاتهم ... هذا هو شعب الجنوب يحملكم على أكتافه فمتى تحملون همومه وتسمعوا لكلمته وتوحيده وأن تمتثلوا لصوت الشعب ومطالبه وأن نراهم سويا ً ؟ ربما سينكر عليا بعض الأعضاء الذين لايعرفون بأن هناك تباين وبالنسبة لي أعترف وأعلم بأن هناك تباين واختلافات وعلى الزعيمين أن ينظروا للصالح العام عبر الأجندة والأهداف الجنوبية الشعبية . متى نعترف ؟ أترك التعليق للآخرين ... |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 09:08 PM.