القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#11
|
|||
|
|||
الأخ شعيفان
هل تعلم ماذا نحتاج الآن ؟؟ نحتاج لحشد رأي عام ضد هذه ( الرموز ) إما تلتحق بالركب أو أن يقضي عليها الرأي العام الجارف |
#12
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الأخ اصيل حضرموت
في الوطن الجنوبي العربي خير كوادر يمكن للوطن أن يعول عليها ، هذه الكوادر تحتاج أيضاً لأن تخرج من تحت عباءة الماضي ، وحتى المشاريع الواهنة القابلة للموت ، لكن الله تعالى سيخرج القادرين على تبني المشروع الوطني الجنوبي العربي بالآلية الصحيحة ، وهذا ما ستفرزه الأيام والتجارب القادمة .. فيما يختص الشيخ طارق الفضلي فلقد أضاف انضمامه إلى الحراك الجنوبي زخماً هائلاً فأنجز ما كان يفترض في عام خلال أشهر قليلة جداً ، لكن الرجل لن يستطيع وحده تحمل القضية الجنوبية فنحن بحاجة إلى عدد كبير من أمثاله ولن تستطيع دولة الاحتلال اليمني من الزج بالجميع في السجون والمعتقلات أو تمارس ضدهم جميعاً الاغتيالات فمراكز القوى الجنوبية يجب أن تتناغم لتخفيف الضغوط عن بعضها البعض متى لزم الأمر ... |
#13
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
هذا جزء مهم من الأعمال المناطة على من يطلق عليهم ( الرموز ) التاريخية
|
#14
|
|||
|
|||
الاستاذ بوعمـــــــــــــــر المحترم
انني احد المعجبين بالطريقه المتمكنه التي تكتب بها وغالبا ماتلاقي كتاباتك صدى وتشكل اضافه نوعيه للمنتديات مع اتفاقنا او اختلافنا فيما تكتب.. نحن هنا بصدد قضية سياسيه بامتياز واقصد قضية الجنوب وقد كان للجنوب قضية منذ عام 67 حيث انه دخل في اطار لعبة تقاسم النفوذ والحرب البارده باتفاقات اقليميه ودوليه وكانت ارض وشعب الجنوب الضحيه .. لم يكن الاستقلال في عام 67 يدخل ظمن اعادة السياده لشعب على ارضه وسيادته من سلطة الاحتلال بحسب برنامج تصفية الاستعمار وقرارات لجانه بل كان تسليم السلطه للجبهة القوميه باتفاقات اكبر من ان تكون هي الطرف الوحيد فيه امام بريطانيا(بمؤامرة عربيه ودوليه) ولذا لم يتم ذلك الاستقلال بحسب التقاليد والاعراف المتعارف عليها( مراسيم تنزيل ورفع العلم في وجود حضور دولي وعربي مع اقامة الاحتفالات الرسميه ) بل تم كل ذلك في احد فنادق سويسرا , وبليل خيم على الجنوب وشعبه منذ ذلك الوقت.,,, للاسف ان القيادة التي كانت في الجنوب حينما استلمت الاستقلال المزعوم لم تكن تملك من الوعي والخبرة السياسيه والنضج وادراك حجم المسؤوليه الملقاه على عاتقها نحو الجنوب وشعبه حيث كانوا ثوار متطرفين متطبعين بهوس الجانب الايديولوجي المرتكز على المنطلقات والدعاوي القوميه واليساريه السائده حينها اكثر من كونهم رجال دولة يتحملون مسؤولية وطن وشعب , لم يعرفوا الفرق بين المرحلتين فأستمروا بقيادة الدوله بعقلية المتمرد والثائر ,هذه العقليه هي التي صاغت برنامج الجبهة القوميه وركزت اهتمامها باقتلاع الجذور للمجتمع ورموزه مع تسميته الاستعماريه(بحسبهم) بشكل عنيف افقد الجنوب اهم الركائز الذي يقوم عليه.....هنا لا اقصد فقط القوى الموجوده(المتخلفه بتعبيرهم) بل مجموعة القيم والاسس السائده في المجتمع... تحت شعار(ثورة ثورة لا اصلاح),,,فالثورة هي الاقتلاع والانهاء اما الاصلاح فهو تقويم الموجود...فالخلاص من الجنوب العربي شرط للذهاب نحو اليمننه... في اللحظه التي اسقط الرفاق الثوار القوى الموجوده مع مجموعة القيم والاسس هوى الجنوب العربي وغاب عن الوعي والوجدان..... فلم يكن اسقاط الجنوب العربي حتى كتسميه ليتم بدون اسقاط تلك القوى مع مفاهيمها السائده التي تنأى بنفسها عن اليمننه كأرث وتاريخ وتضع نفسها كالدرع الواقي وفي المقدمه امام الدعاوي التاريخيه لليمن في ارض الجنوب...هذا تاريخ غاب فيه الجنوب العربي وتم طمرة ليشهد ميلاد اليمن الجنوبي وظهرت فيه تدريجيا القيادات التاريخيه(اليوم), ولم يكن احد منهم يخفي تأييده ومباركته المطلقه
عن ماجرى للجنوب العربي.....هذا هو التاريخ ..... الان يقع الجنوب بتسميته قبل وبعد 67 تحت الاحتلال والقهر والضم والالحاق في وحده لم تفرض علينا بل سيق بنا اليها صاغرين.. ووقع ماوقع من ازمه ثم حرب واحتلال وخيانات وتهاوي من فرض اليمننه علينا واختار وفضل لان يكون في صنعاء وليس في عدن... اليوم نحن امام واقع لانستطيع تجاوزه وماض ايضا قد يوقف مسيرتنا نحو الاستقلال ان لم نزاوج بينهما ونتلمس مسالك دربنا الشاق بوعي ومسؤوليه لما يحقق مصالحنا العليا.... نحن كجنوبيين في حالة حرب غير معلنه مع سلطة الجمهوريه العربية اليمنيه بكل انتماءاتنا ومواقعنا شئنا ام ابينا وبحاجه ماسه لبعضنا البعض وتحتم علينا المرحله ان نكون كتله واحده متماسكه والحديث عن تجاوز البعض بما فيهم القيادات التاريخيه لن تؤدي الا الى اضعافنا وهذا لايجوز في حالة الحرب....نعم هناك الكثير الذي لانقبل ولانرضى به من المواقف المتخاذله للبعض ولكن الجهود لايجب ان تبذل ويتم استهلاكنا في معارك جانبيه تعيقنا عن قضايانا الملحه فالعدو واضح ومعروف ولن يكون غيرة عدوا لنا والقيام بشن حملات ضد بعضنا البعض لن يستفيد منها احد... ان اي دعاوى او قضايا قد تشق الصف يجب تأجيلها وترحيلها لمراحل قادمه خاصة قضايا الخلاف لما قد تثيرة من اصطفافات غير محمودة العواقب.... كثير من الشخوص القيادية على مستوى الجنوب لاتمثل نفسها فقط بل انها قد تمثل اتجاه او تيار او منطقه الخ....لذا فالتعامل مع ذلك من منطلق الاقصاء او حتى الاستعلاء لن يكون الا على حساب قضيتنا وتطلعاتنا المشروعه.....نحن نعرف وندرك من هم الرئيسين علي ناصر والعطاس...نعرف ماضيهما وحاضرهما...نعرف قيمتهما في معركة الاستقلال...ومايمكن ان يضيفاه في ميزان القوى لصالح الجنوب..وعليه لن يكونا الا اين اردنا لهم ان يكونوا و في طلائع قوى الاستقلال ..فنحن من طالبهم في الماضي ولازلنا نطالبهم بالكثير لاجل الجنوب وشعبة من منطلق المسؤوليه التاريخيه والانتماء للجنوب وشعبه ولن يخيبوا امل شعبهم.. .في الماضي عندما كان البعض من الجنوبيين لازال طائشا ويمارس مراهقته الثوريه ولايعرف كيف يدير معركته بعقله لابمزاجه أهدر دم افضل واشجع وانبل الرجال بدعاوي العماله والخيانه بينما اضاع البعض المئات من الشرفاء المناضلين في الفيافي والقفار وجعلهم مشردين وتم تسليم الكثيرين هديه للعدو ليستخدمهم ضد الجنوب.... اليوم الحذر من اعادة ذلك ولابد من تجاوز مرحلة الطيش و لنعي كيفية ادارة صراعاتنا بعيد عن نزق الاقصاء ووهم الوصايه على الاخرين... ايها الجنوبيين لاتضيعون رجالكم فأنتم بحاجه اليهم...الله والجنوب وراء القصد,,,,,,,,,, يجب فهم ماكتب في السياق العام بدون التخصيص.... بايلوت |
#15
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
الأستاذ الكريم pilot_aden باركك الرحمن الرحيم من الواضح أنك تحاول المحافظة على العصا من منتصفها فلعلى وعسى أن يرشد من يرشد عن غيه ويعود إلى صوابه ويلتحق بالركب الجنوبي العربي السائر ، لكن مازال هنالك ثمة تساؤل كبير هل يؤمن علي ناصر أو العطاس أو حتى البيض نفسه بالجنوب العربي ..؟؟ لطالما مارسنا القفز عن مواجهة هذا التساؤل ، ودعنا نعاود الفكرة إلى الوراء ولنتأمل في ميلاد الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن والتي تأسست في صنعاء أغسطس 1963م بقيادة عناصر مؤمنة بحركة القوميين العرب وبدعم مباشر من جمال عبدالناصر واليمن ، وفي عام 1966م كانت فصول المؤامرة التاريخية تحاك في العاصمة المصرية ، وقد فكر المصريين في أن الأمم المتحدة ساحة سياسية خصبة يمكن التعامل معها في قضية الجنوب العربي بدلاً من أن تكون ميدان قتال وصراع ... لذلك جاءت مصر بفكرة جديدة حيث دمجت الجبهة القومية و منظمة التحرير في إطار واحد بعد أن اتفق كل من عبدالله الأصنج وعلي ناصر السلامي في تعز برعاية كل من مصر واليمن وظهرت جبهة تحرير الجنوب اليمني المحتل ، وحتى أن كثير من قيادات الجبهة القومية لم يكونوا على دراية بذلك حتى سمعوا عبر إذاعة تعز نبأ الدمج وتكوين الجبهة الموحدة ... حدث ذلك ولدى الجنوب العربي حق الاستقلال المقرر في التاسع من يناير 1968م ، فالمؤامرة الخبيثة رأت أن انتهاز خلافات الاندماج القسري بين الحمقى والمعتوهين والجهلاء سيؤدي إلى صراعات دامية وهذا ما حدث بالفعل عندما ظهرت المنظمة الشعبية المسلحة لتقرر بريطانيا تقديم موعد الجلاء عن عدن في الثلاثين من نوفمبر 1967م بأعلان وزير الخارجية البريطاني في مجلس العموم ، وكانت حرب الستة أيام الفاصلة أو ما يسمى معركة عدن هي التي حسمت فصول المسرحية لصالح الجبهة القومية وسلمت بريطانيا كل المطارات والمنشئات العسكرية والإدارية للجبهة القومية التي نصبت قحطان الشعبي رئيساً لليمن الجنوبي ... من يطلق عليهم ( رموز ) تاريخية كانوا جزءً لا يتجزء من المؤامرة على المشروع السياسي الجنوبي العربي ، كانوا نشطاء ، وكانوا كوادر مهمة في التآمر ، هؤلاء اليوم لا يستطيعون التناغم مع واقع ما يحدث لا يستوعبون خروج الناس في الشوارع تهتف بأسمائهم لأنهم جزء مهم من المؤامرة ، وهم يعيشون خارج فكرة الجنوب العربي كوطن لأنهم يعتزون بانتمائهم لليمن الجنوبية ، وحتى القيم الثورية يعتزون بها ، حالتهم يرثى لها كما هي حالتنا نرجو منهم عطاءً ونحن نعلم بأن فاقد الشيء لا يعطيه ... ولكن هل نتوقف عند جلد الذات ؟؟ ، أجزم بالنفي أن هذا ما لايجب أن يكون لابد وأن نحمل كل مسؤولياته لو اجتمع أصحاب الرأي والفكر على حشد رأي عام لمواجهة هذه الرموز لتحدد مصيرها بيدها وإلا فأن هذا الرأي سيولد كوادر أخرى يمكنها أن تقود البلاد لتحقق الأهداف والتطلعات وعلى رأسها استقلال الجنوب العربي على ما قبل نكبة 30 نوفمبر 1967م ، هذا ما هو مطلوب حالياً من كل أصحاب الرأي والفكر لنصل إلى شيء ملموس ، وكما أكد الأخ شعيفان في مداخلته هناك من يرفض حتى الاندماج في أي إطار تكون فيه رموز نعتقد بصلاحها الحاضر أمثال باعوم والنوبة وحتى الفضلي هنا مسألة لابد الدفع بها إلى الواجهة لتسقط الرمزية الهزيلة ... واعتذر عن الإطالة |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 03:53 PM.