القرآن الكريم - الرئيسية - الناشر - دستور المنتدى - صبر للدراسات - صبر نيوز - صبرالقديم - صبرفي اليوتيوب - سجل الزوار - من نحن - الاتصال بنا - دليل المواقع - قناة عدن
عاجل |
الجزيرة مباشر | الجزيرة | العربية | روسيا اليوم | بي بي سي | الحرة | فرانس 24 | المياديين | العالم | سكاي نيوز | عدن لايف |
آخر المواضيع |
#121
|
||||
|
||||
منزل عادل الجحافي في منطقة لسلاف الذي وقعت فيه قذيفة فجر اليوم (2 صورتان)
__________________
|
#122
|
||||
|
||||
صحيفة الايام
منذ 2 ساعات bbcالعالميه الحوثيين يهاجمون حاشد بالمدافع و براجمات الصواريخ وتفجر القتال في اكثر من جبهة
__________________
|
#123
|
||||
|
||||
صحيفة الايام
منذ 2 ساعات شركة بترومسيلة النفطية تكسر حاجز الحصار وتنقل تمويناهتا الغذائية جوابعد نقله برا من الريان افادت مصادر نفطية تعمل في حوض المسيلة أن شركة بترومسيلة النفطية قطاع 14 تكسرت حاجز الحصار التمويني عليها وبحسب المصدر أن الشركة تقوم بنقل جميع موادها الغذائية ومياة الشرب عبر مطار ميناء الضبه مباشرة الى الشركة وأكد ذات المصدر أن شركة الخدمات النفطية للتموين (ابيلا) الكائن مقرها في الريان تقوم بنقل جميع المواد الغذائية عبر سيارات وحافلات من المكلا الى حوش الشركة الواقع في الريان ومن ثم تنقله عبر الطيران من مطار ميناء الضبه الى الشركة مباشرة يذكر أن (ابيلا) شركة تموين عالمية متخصصة في مجال التموين لشركات النفط يرجح أن شريكها الحرامي يحيى محمد عبدالله صالح اما بالنسبة لمياه الصحة قال المصدر أن الشركات لديها مخزون لكميات كبيرة من مياة الصحة وهذا ما اطال بقاها غير انه أكد في هذه الأيام بدأت الشركاات الأحساس بتاثير الحصار عليها مشيرا إلى أن شركة نكسن العاملة في قطاع 51 قامت بترحيل قرابة ثلثين من عمالها منذ بداية إعلان الهبة الشعبية التي دعا لها حلف قبائل حضرموت في 20 ديسمبر الفائت بسبب نقص المواد الغذائية عليها
__________________
|
#124
|
||||
|
||||
الصفحة الثانيه / امين العاصمة اللواء عبدالقادر هلال يعلن تقديم المجلس المحلي للامانة مساعدات إغاثية للمغادرين من منطقة دماج بمبلغ 67مليون ريال
__________________
|
#125
|
||||
|
||||
الصفحة الثانيه لثورة التغيير في اليمن
منذ حوالي ساعة حاشد ..دنان المعارك مازالت مستمره في وادي دنان وسقوط 45 مابين قتيل وجريح من الطرفين ولم يستطيع الحوثي احراز اي تقدم
__________________
|
#126
|
||||
|
||||
عااااااااااااااااااااااجل
== عشرون طقما عسكرياً مزوداً بالسلاح يصل منطقة مريس بالعربية اليمنية في طريقها الى الضالع ...
__________________
|
#127
|
||||
|
||||
__________________
|
#128
|
||||
|
||||
الحالة صہلاح آلہٰضہٰآلہٰعہي من قبل محمدبن متعب.
منذ 2 ساعات احدئ القذائف التي سقطت امس في قرية لسلاف زوبيد بجانب بيت جدي لولا لطف الله لكانت المجزره الثانيه لكن الحمدلله دمرت خزان المياه ولم تصب البيت... (3 صور)
__________________
|
#129
|
||||
|
||||
لكسر التعتيم الاعلامي
منذ 14 دقائق بلاغ عن اسرة الشهيد عبدالله قررت عصر هذا اليوم اسرة الشهيد عبدالله عبدالكريم " بان الخميس القادم الموافق ٢٣/ ١ هو يوم تشيع جثمان الشهيد الطفل عبداللة حيث تدعوهم إلى التجمع في ساحة مستشفئ النصر الضالع الذي سينطلق منة موكب التشيع صوب مسقط راسة في قرية البجح حيث سيوارى جثمان الشهيد الطفل هذا وتهيب اسرة الشهيد بكل احرار الضالع خاصة والجنوب عامة لتفاعل مع مراسيم تشيع الشهيد الذي قتل برصاص جنود الاحتلال المرابطون في المجمع الحكومي وتعتبر اسرة الشهيد ابنها عبدالله شهيد ثورة شعبية تحررية. التحق في ركب كوكبه شهداء الاستقلال الثاني وتدعوا طلاب المدارس إلى ان يجعلو من مراسيم التشيع خير رسالة تندد بالصمت الدولي امام مجازر طالت الاطفال والنساء وارهاب يضع جدارن المنازل على راس ساكنيها وانها لثورة حتى الاستقلال صادر عن اسرة الشهيد الطفل عبداللة عبدالكريم
__________________
|
#130
|
||||
|
||||
لكسر التعتيم الاعلامي
منذ 17 دقائق صحفية عربية هادي رئيس انتقامي فهو كمن يتفرج بتلذذ على نهر الدماء الذي يسيل في الضالع #اليمن_الجنوبي #South_Yemen كتبت بتاريخ : يناير 20, 2014 عند الساعة4:19 م صورة هادي يافع نيوز – خاص كتبت الصحفية اللبنانية “جمانة فرحات ” وهي خبيرة في الشأن اليمني مقالاً بعنوان «الرئيس الانتقامي» ” في موقع ” المدن ” حيث قالت في بداية مقالها ان الحوار الوطني الذي استمر 9 اشهر فشل فشلاً ذريعاً في حل القضية الجنوبية ، وقالت : ان جميع القضايا التي كان يفترض أن توضع لها الحلول عبر الحوار ازدادت تعقيداً خلال الأشهر الماضية. يمل البعض من ما يعتبره “نغمة” أن التهيئة الصحيحة للحوار كانت كفيلة بإنجاحه، لكن كل يوم يمر على هذا الحوار تتأكد صحة هذا الأمر، إذ أن فرص نجاح الحوار، تكاد تكون معدومة، وخصوصاً في ما يتعلق بالقضية الجنوبية. واضافت ان محاولة تزوير الواقع وإضفاء الأجواء الإيجابية هي أشبه بمحاولة بث الحياة في جسد ميت ، وحملت الرئيس هادي مسؤولية الفشل الذي وصل اليه الحوار حيث قالت ان الامر لا يحتاج إلى الكثير من البحث. الاجابة عن هذا السؤال تقود حكماً إلى هادي، كطرف رئيسي، وإن كانت لائحة المتواطئين معه في تحقيق ذلك تطول لتشمل المجتمع الدولي، وتحديداً عبر مبعوثه جمال بن عمر، ومختلف المكونات الحزبية ومراكز القوى التي شاركت في الحوار وارتضت بجميع الاخطاء التي ارتكبت باسمه. وقالت ان الرئيس هادي وقع في غرام ” تشكيل اللجان ” حيث اقتصرت كل جهوده ما قبل الحوار على قرارات أشبه بفقاعات كانت تتبخر، اذ وقع هادي في غرام تشكيل اللجان تلو اللجان والتي لا يسمع عنها أحد إلا لحظة تشكيلها لتغيب لاحقاً وتختفي معها أي معالجة حقيقة لمطالب الجنوبيين العادلة وتحديداً الشق الحقوقي منها جمانه فرحات وهي صحفية سبق وان زارة اليمن وكتبت تقارير عن القضية الجنوبية في صحف عربية قالت ان صمت الرئيس هادي عن المجازر التي يرتكبها الجيش اليمني في الضالع هو ان الرئيس هادي يمارس دوراً انتقامياً في الجنوب بمنطق الثأر أو التأديب للخصوم ” يافع نيوز ” يعيد نشر مقال الصحفية اللبنانية جمانة فرحات الرئيس الانتقامي بقلم | جمانة فرحات يحكى أن هناك رئيساً في اليمن يدعى عبد ربه منصور هادي أتى بعد ثورة شبابية، انتهت بمبادرة خليجية جعلت منه رئسياً مؤقتاً. ويُحكى أيضاً، أن هادي، المنحدر من جنوب اليمن، تأخر كثيراً حتى يقتنع أنه لم يعد مجرد نائب رئيس صوري اختاره الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، لضعفه، وأنه أصبح في أهم منصب في البلاد ويتوجب عليه حل مشاكل اليمن أو بعضها على الأقل. في سلوك الرئيس المؤقت، والساعي إلى التمديد لفترة رئاسية إضافية برعاية خليجية – دولية، الكثير مما يوحي أنه يقوم بالعكس من ذلك. الحوار الوطني، انطلق في شهر آذار/مارس من العام الماضي وكان يفترض أن يستمر لستة أشهر فقط، يتولى خلال هذه المدة أعضاؤه وضع الحلول لعدد من القضايا العالقة، وفي مقدمتها تحديد شكل الدولة والقضية الجنوبية في ظل المطالبات بقك الارتباط بين الشمال والجنوب، لكن ها هو الحوار قد انهى الشهر العاشر ويقترب من نهايته مكللاً بفشل ذريع. جميع القضايا التي كان يفترض أن توضع لها الحلول عبر الحوار ازدادت تعقيداً خلال الأشهر الماضية. يمل البعض من ما يعتبره “نغمة” أن التهيئة الصحيحة للحوار كانت كفيلة بإنجاحه، لكن كل يوم يمر على هذا الحوار تتأكد صحة هذا الأمر، إذ أن فرص نجاح الحوار، تكاد تكون معدومة، وخصوصاً في ما يتعلق بالقضية الجنوبية. محاولة تزوير الواقع وإضفاء الأجواء الإيجابية هي أشبه بمحاولة بث الحياة في جسد ميت. أما من يتحمل مسؤولية فشل الحوار، فأمر لا يحتاج إلى الكثير من البحث. الاجابة عن هذا السؤال تقود حكماً إلى هادي، كطرف رئيسي، وإن كانت لائحة المتواطئين معه في تحقيق ذلك تطول لتشمل المجتمع الدولي، وتحديداً عبر مبعوثه جمال بن عمر، ومختلف المكونات الحزبية ومراكز القوى التي شاركت في الحوار وارتضت بجميع الاخطاء التي ارتكبت باسمه. قد يتساءل البعض ما الذي يدفع هادي لتأزيم الأوضاع وما الذي يمنعه من إرساء حل عادل للقضية الجنوبية ويهدر الآمال التي علقت عليه حتى من أبناء الجنوب أنفسهم. مع انتخابه في شباط/فبراير 2012 كان يمكن ملاحظة انقسام في الشارع الجنوبي. كان هناك من يرى أن هادي ليس سوى امتداد لحكم صالح ونظرته إلى الجنوب وخصوصاً أنه كان من أبرز الشخصيات الجنوبية المشاركة في حرب إعادة فرض الوحدة بالقوة في عام ١٩٩٤ وبالتالي هو بمثابة خصم لنائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض الذي أعلن في حينه الانسحاب من الوحدة ويعد حالياً أبرز الشخصيات في الحراك الجنوبي . في المقابل، كان هناك من يتأمل فيه خيراً وأنه مهما بلغت الأمور من سوء سيكون أكثر فهماً للجنوب ومحاولة علاج قضيته من “السياسيين الشماليين”. لكن هادي للأسف أثبت العكس تماماً. اقتصرت كل جهوده ما قبل الحوار على قرارات أشبه بفقاعات كانت تتبخر، اذ وقع هادي في غرام تشكيل اللجان تلو اللجان والتي لا يسمع عنها أحد إلا لحظة تشكيلها لتغيب لاحقاً وتختفي معها أي معالجة حقيقة لمطالب الجنوبيين العادلة وتحديداً الشق الحقوقي منها. أما مع انطلاقة الحوار، صحيح أن هادي نجح في استمالة القيادي الجنوبي علي محمد أحمد للمشاركة في الحوار مع مجموعة أخرى من الجنوبيين المحسوبين إسمياً على الحراك الجنوبي، لكنه كان يدرك جيداً أن هذه الشخصيات لا تمثل الحراك المطالب بفك الارتباط. رغم كل ذلك عندما بدأت ملامح الخلافات مع محمد علي أحمد لجأ هادي من جديد إلى الأموال لشراء شخصيات من فريق أحمد والحفاظ على تمثيل صوري للحراك الجنوبي. وإن كان يمكن تقبل ذلك في إطار المناكفات السياسية بين الشخصيات الجنوبية، فإن ما لا يمكن فهمه صمت هادي إزاء التصعيد الأمني غير المسبوق في الجنوب وتحديداً في الضالع. خلال أقل من شهر ارتكب اللواء ٣٣ مدرع بقيادة عبد الله ضبعان مجزرتين راح ضحيتهما مدنيون. يبدو هادي كمن يتفرج بتلذذ على نهر الدماء الذي يسيل في الضالع، وإلا كيف يمكن تفسير عدم محاسبة ضبعان حتى اللحظة، والأهم لماذا نقل الأخير مع لوائه المعروف بأنه المسؤول الأول عن الانتهاكات الأمنية التي ارتكبت في تعز إبان الثورة الشبابية إلى الضالع. التفسير الوحيد للأمر من وجهة نظر البعض أن هادي يدير الأمور في الجنوب بمنطق الثأر أو التأديب للخصوم، ولذلك لم يكن مصادفة عودة الحديث عن أن هادي يتعامل مع الضالع في منطق انتقام الطغمة من الزمرة، في إشارة إلى المعسكريين اللذين انقسم بينهما الاشتراكيون عندما استفلحت الخلافات بينهم في الجنوب قبل الوحدة، إذ كان هادي يحسب على الطغمة بينما البيض على الزمرة. هذه التصرفات إذا ما استمرت على هذا المنوال، ستجعل من هادي يستحق لقب الرئيس الانتقامي وليس الانتقالي، فيما يبقى التساؤل الأهم كيف يمكن لرئيس يدير البلاد بهذه العقلية وهذه الممارسات أن يكون جزءاً من الحل وأن يقود اليمن خلال السنوات المقبلة للعبور نحو مستقل أفضل في ظل التوجه للتمديد له؟ — مع سعدان اليافعي وسها البغدادى.
__________________
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
أدوات الموضوع | |
طريقة عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
الساعة الآن 11:42 PM.